الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


علاقات الجيمس بوند مالي.. مع عصابات خامنئي والملالي

محمد علي حسين - البحرين

2023 / 11 / 10
مواضيع وابحاث سياسية


دور روبرت مالي "جيمس بوند" الأهبل جو بايدن، والمبعوث الأميركي الخاص لإيران، في العلاقات المشبوهة والقذرة مع عصابات الملالي، من اجل اطالة عمر هذه العصابات الاجرامية!؟

فيديو.. إيران تقود روبرت مالي إلى التحقيق! – الحدث - العربية
https://www.youtube.com/watch?v=ukh3F0LUFz0


وشهد شاهد من اهلها

عضو جمهوري بالكونغرس الأميركي: روبرت مالي متعاطف مع إيران وكان يبحث عن "صفقة ناعمة"

الخميس 9 نوفمبر 2023

قال العضو الجمهوري في الكونغرس الأميركي، بريان ماست، إن إدارة بايدن لم توضح للكونغرس سبب إلغاء التصريح الأمني لروبرت مالي. ووصف "مالي" بأنه متعاطف مع إيران، وقال إنه وشبكة النفوذ التابعة لطهران كانوا يبحثون عن "صفقة ناعمة" بين الولايات المتحدة والنظام الإيراني.

وفي إشارة إلى الدور الرائد لروبرت مالي في صياغة الاتفاق النووي والجهود المبذولة لإحيائه، قال هذا العضو الجمهوري في الكونغرس: بدلاً من منع إيران من حيازة الأسلحة النووية، عمل روبرت مالي على "صفقة ناعمة" مع طهران في الاتفاقيات والسماح لها بالوصول إلى السوق العالمية وبيع النفط.

وأكد بريان ماست أن التصاريح الأمنية لروبرت مالي تم تعليقها بهدوء دون إبلاغ مجلسي الشيوخ والنواب، وقال: لقد اكتشف النواب ذلك بالصدفة وعندما سألوا وزارة الخارجية الأميركية عن ذلك، لم يتم تقديم أي إجابة، وتم تقديم التقارير بشكل سري.

وأشار بريان ماست إلى عضوية آرين طباطبائي، رئيسة مكتب مساعد وزارة الدفاع، في شبكة النفوذ الإيرانية، والتي كشفت عنها "إيران إنترناشيونال" بالتعاون مع "سيمافور"، وأضاف: "يقال إن مهمة هذه الشبكة هي التأثير على كبار الدبلوماسيين الأميركيين من أجل إقناعهم بصفقة ناعمة مع إيران".

وقال العضو الجمهوري في مجلس النواب، إن أعضاء الكونغرس لم يتم إبلاغهم بعد بكيفية قيام آرين طباطبائي، التي لا يزال لديها تصريح أمني، بإكمال استبيان التصريح الأمني الخاص بها على الرغم من علاقاتها بوزارة الخارجية الإيرانية.

وشدد بريان ماست على ضرورة حرية العمل لأعضاء الكونغرس بالتحقيق في إلغاء التصريح الأمني لروبرت مالي، وقال إنه ينبغي تحديد سبب وكيفية حدوث ذلك، وما هو على المحك.

وقد بدأ القادة الجمهوريون في لجنتي الشؤون الخارجية بمجلسي الشيوخ والنواب الأميركيين، في منتصف أكتوبر(تشرين الأول)، تحقيقهم المشترك في علاقة روبرت مالي، الممثل الخاص للرئيس الأميركي عن شؤون إيران، بشبكة النفوذ الإيرانية.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202311094539

فيديو.. روبرت مالي يهودي مصري سوري :مالت أمه للجزائر ومال لإيران!
https://www.youtube.com/watch?v=yy-QbGZ5iNE


بايدن وملالي إيران وملفهم النووي (1)

الخميس 26 نوفمبر 2020

يعتبر ملف البرنامج النووي الإيراني من أبرز القضايا والموضوعات التي تحتل صدارة اهتمامات السياسة الخارجية للولايات المتحدة الأميركية في المرحلة الراهنة، ليس فقط في ظل وجود إدارة أميركية جديدة، لكن أيضاً لأن هناك تكهنات كثيرة بأن الرئيس الحالي دونالد ترامب قد يختتم فترته الرئاسية بإصدار أمر بتوجيه ضربة عسكرية أميركية للمنشآت النووية الإيرانية، وهي مسألة تقلق ملالي إيران وتثير مخاوفهم، لأن مثل هذا السيناريو يحظى بدافعية عالية لدى الرئيس ترامب شخصياً كونه أخفق في إخضاع نظام الملالي من خلال آلية العقوبات الأكثر صرامة، التي تتطلب وقتاً طويلاً كي تحقق أهدافها، لاسيما مع أنظمة لا تأبه للمعاناة الناجمة عن تأثير العقوبات وتضع بقاءها واستمرارها في السلطة كمؤشر لما تصفه بالصمود ومقاومة العقوبات!

ملالي إيران ينتهجون منذ أشهر استراتيجية قائمة على الانحناء للغضب الترامبي، على أمل أن يأتي رئيس جديد للبيت الأبيض ويقوم بتغيير استراتيجية التعامل، وقد ازداد حماسهم لهذه الاستراتيجية منذ أعلن الرئيس المنتخب جو بايدن أثناء حملته الانتخابية، عزمه العودة للاتفاق النووي مع إيران حال وصوله للبيت الأبيض.

الحقيقة التي يجب على ملالي إيران استيعابها جيداً أن مسألة عودة الولايات المتحدة للاتفاق النووي الموقع بين إيران ومجموعة “5+1” ليست بالسهولة التي يتصورها البعض، وعلينا أن ندرك أن هناك فارقاً بين الوعود الانتخابية وتنفيذها، فعلى سبيل المثال، لم ينفذ الرئيس ترامب وعده بالانسحاب من الاتفاق النووي سوى بعد أكثر من عامين من وصوله للبيت الأبيض، وبالتالي لا يُتصور أن يصدر الرئيس المنتخب جو بايدن في اليوم التالي لمباشرة مهمات منصبه قراراً بالعودة للاتفاق النووي كما يعتقد فريق من ملالي إيران الحالمين برفع العقوبات القاسية التي فرضها الرئيس ترامب طيلة فترته الرئاسية.

قلت سابقاً، وأكرر أن الموقف الأميركي من الملف النووي الإيراني لا يجب أن يكون ساحة للممحاكات السياسية بين الديمقراطيين والجمهوريين لأن المسألة لا تتصل فقط بعلاقات الولايات المتحدة مع النظام الإيراني، بل تتصل بشكل مباشر بعلاقات واشنطن مع حلفائها الاستراتيجيين في منطقة الشرق الأوسط، وهذه مسألة لا يجب أن يتم تجاهلها كما فعلت إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، في واحدة من الأخطاء الفادحة التي وقعت فيها تلك الإدارة. “إيلاف”.

بقلم الكاتب الاماراتي سالم الكتبي

المصدر جريدة البلاد البحرينية
https://www.albiladpress.com/news/2020/4426/columns/681680.html

فيديو.. روبرت مالي: نحاول ما استطعنا الوصول لاتفاق نووي مع إيران
https://www.youtube.com/watch?v=_I_afOXPrAc


ماذا قال روبرت مالي عن إحياء الاتفاق النووي الإيراني؟

16 أكتوبر 2021

فرامرز داور – إيران واير

يشهد الجو العام الدولي بشأن البرنامج النووي الإيراني تغييراً بعد أشهر من الانتظار في سبيل إحياءه، إذ يطل روبرت مالي المبعوث الأمريكي الخاص بالشأن الإيراني في برنامج عبر تقنية الفيديو استضافته مؤسسة كارنغي، ويتحدث مفصلاً عن الرؤى الأمريكية بهذا الخصوص وأيضاً بشأن انتظار النظام الإيراني، ولأول مرة يؤكد بشكل أكبر على وجود خيارات أخرى إذا ما فشلت مفاوضات إحياء الاتفاق النووي.

قال روبرت مالي إن إيران إذا لم تَعُد إلى طاولة المفاوضات أو إذا طرحت توقعات جديدة في المباحثات المحتملة فإن واشنطن على أتم الاستعداد للتأقلم مع الظروف الجديدة حيال ملف البرنامج النووي الإيراني وانتهاج سياسة أخرى وجديدة. وأضاف أن الولايات المتحدة ترى أن الخيار الأفضل هو العودة إلى الاتفاق النووي وإحيائه، لكن إذا كانت لدى إيران مطالبُ أوسع من مضمون الاتفاق النووي فحينها لا بد من الوصول إلى اتفاقية جديدة وإدراج موضوعات أخرى فيها.

كما أشار مالي في خطابه إلى المفاوضات غير المباشرة مع إيران في فيينا وإلى امتناع النظام الإيراني عن التباحث وجهاً لوجه، ذاكراً أن مشكلة التفاوض عبر وسطاء تُطيل المسألة وتبعث على خلق سوء تفاهم وملل لدى المفاوضين.

ومع ذلك، قال المبعوث الأمريكي إن أطراف التفاوض توصلت إلى تفاهمات مناسبة من أجل عودة إيران إلى القيود النووية ورفع أمريكا العقوبات النووية عن كاهلها، وأضاف أن إيران لا تستطيع أن تتوقع الحصول على أكثر مما اكتسبته من الولايات المتحدة حتى الآن في مباحثات فيينا.

يشار إلى أن الولايات المتحدة وإيران أجرتَا ستّ جولات من المفاوضات غير المباشرة في فيينا في ربيع 2021؛ وحضرها الاتحاد الأوروبي ومجموعة 4+1 (بريطانيا، فرنسا، الصين، روسيا + ألمانيا).

تأسيساً على تصريحات المشاركين في تلك المفاوضات، كانت المباحثات قد حققت تطورات جادة وكان الاتفاق النهائي موقوفاً على اتخاذ القرارات السياسية في كلٍّ من طهران وواشنطن، لكن مع إعلان فوز إبراهيم رئيسي في الانتخابات الرئاسية الإيرانية اضطرت إدارة حسن روحاني إلى إيقاف المفاوضات مُسلِّمةً الملفَّ إلى الإدارة التي خلَفتها.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://iranwire.com/ar/reports/99478/

فيديو.. الجمهوريون يشككون في المبعوث الأميركي لإيران روبرت مالي
https://www.youtube.com/watch?v=2FUlMiXsXYg


"تصحيح المسار"... بايدن يكمل ما بدأه أوباما في الشرق الأوسط

19 مايو 2021

قبل عشرة أيام، اتصل مستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، بنظيره الإسرائيلي، وأعاد عقارب الساعة إلى الوراء. بحسب العرض الأميركي للحوار، دعا سوليفان إلى «التعبير عن مخاوف الولايات المتحدة الخطيرة» بشأن أمرين: الإخلاء المعلق -بأمر من المحكمة- لعدد من العائلات الفلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح في القدس، والاشتباكات العنيفة التي وقعت في نهاية الأسبوع في الحرم القدسي بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين فلسطينيين. بعبارات أخرى، أكدت إدارة الرئيس جو بايدن علناً إعلاء المصلحة الوطنية الأميركية في منع عمليات إخلاء الشيخ جراح، بغض النظر عن إملاءات القانون الإسرائيلي -تماماً في الوقت الذي كانت «حماس» ترسل فيه صواريخ وأجهزة حارقة إلى إسرائيل لتبعث بالرسالة نفسها. كان هذا الجهد الواعي لوضع «رؤية واضحة» بين الولايات المتحدة وإسرائيل بمثابة عودة واضحة لنهج الرئيس باراك أوباما.

إن دعوة سوليفان تدعونا لإعادة فتح الجدال الذي لم يُحسم بعد، والذي بدأ حتى قبل أن يؤدي الرئيس جو بايدن اليمين الدستورية: هل يشق الرئيس الجديد طريقه في الشرق الأوسط أم أنه يسير على خطى أوباما؟ وحتى الآن، فإن أولئك الذين كانوا يخشون أن تصبح رئاسته ولاية ثالثة لأوباما قد ركزوا عيونهم الحذرة على روبرت مالي الذي اختاره الرئيس مبعوثاً لإيران. ففي أثناء خدمته في البيت الأبيض لأوباما، ساعد مالي في التفاوض على الاتفاق النووي الإيراني، وهو الذي سعى إلى التسويات مع طهران؛ هذه التسويات التي جاءت على حساب حلفاء أميركا في الشرق الأوسط. وفي مقالة لمجلة «فورين أفيرز»، كُتبت في 2019، أعرب مالي عن أسفه لأن أوباما فشل في التوصل إلى مزيد من هذه الإجراءات التيسيرية. وكتب مالي أن اتجاه سياسة أوباما جدير بالثناء، ولكن «اعتداله» كان عدواً لمشروعه. وكونه «أحد أنصار المنهج التدريجي»، فقد أشرف على «تجربة تم تعليقها في منتصف الطريق».

والآن، ينصح مالي -صاحب المقالة التي تقود المرء إلى تولي المسؤولية- بايدن بالمضي قدماً وبسرعة. ولكن من المؤكد أن الرئيس، وليس مبعوثه إلى إيران، هو الذي يحدد اتجاه السياسة ووتيرتها. وعلى مدار مسيرته المهنية في واشنطن التي امتدت لنصف قرن تقريباً، لم يوقف بايدن أبداً أياً من ملفات الراديكالية المتطرفة، وكذلك لم يفعل سوليفان، ولا وزير الخارجية أنطوني بلينكن. إن وجود هذا الزوج إلى جانب بايدن يشير لكثيرين إلى أن مالي لن يقوم بتوجيه دفة السياسة تجاه إيران. وبعد فترة وجيزة من الانتخابات، أشار أحد المخضرمين في واشنطن إلى أن «بلينكن وسوليفان هما بالتأكيد من الجناح الأكثر اعتدالًا في الحزب، وهذا أمر مطمئن».

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الاسط

فيديو.. باراك أوباما في البيت الأبيض مجددًا.. ما القصة؟ - صباح العربية
https://www.youtube.com/watch?v=kBrYrKN5rxQ








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. قتيل وجرحى في انهيار مبنى بمدينة إسطنبول التركية


.. مبادرة شابة فلسطينية لتعليم أطفال غزة في مدرسة متنقلة




.. ماذا بعد وصول مسيرات حزب الله إلى نهاريا في إسرائيل؟


.. بمشاركة نائب فرنسي.. مظاهرة حاشدة في مرسيليا الفرنسية نصرة ل




.. الدكتور خليل العناني: بايدن يعاني وما يحركه هي الحسابات الان