الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سقط التحالف بواقع دموية🩸المشهد حتى لو قدم كامرون تبريرات لا تقوى على الصمود أمام الحقيقة 🇮🇱 🇵🇸🇫🇷 …

مروان صباح

2023 / 11 / 14
مواضيع وابحاث سياسية


/ هذه السطور سوف لا تكتفي بالتوقف عند سجالاً سريعاً بين باريس 🇫🇷 وتل ابيب 🇮🇱 ، بل في تبسيط مبسط تبسيطي 😵‍💫 ، يكشف الشكل التعصبي للحليف عن حجم خضوعه إلى الهياج السياسي ، وهناك 👈 ، إلى هذا ، نقطة ثانية تبرر إنفراد الرئيس الفرنسي عن الحلف الناتو ، فالرجل يبقى يصنف بالأكثر الشخصيات السياسية التى استطاعت أثناء توليه موقعه في صناعة الانشقاقات السياسية والاقتصادية حتى لو كانت ليست طويلة ، فهو الذي يعتمد سياسة الذهاب والإياب إذا جاز لنا التعبير على هذا النحو المحاولاتي ، وبغض النظر عن قوتها احياناً أو ركاكتها إلى الحد التى تكشف حجم الخلل السافر في البنيوية السياسية لأوروبا ، إلا أن الراسخ هو ، كان من الطبيعي للرئيس الفرنسي 🇫🇷 ايمانويل ماكرون أن يقف بصف يوم ال7 من أكتوبر ، يوم العبور الفلسطيني 🇵🇸 مع حليفه الإسرائيلي 🇮🇱 ، وهو في الحقيقة وبصراحة 😳 تحالفاً لم يبدأ في عهد الرئيس الفرنسي الحالي ، بل له تاريخاً معقداً التكوين والاستمرار ، ولعل هنا 👈 من فضيلة التذكير ، بأن فرنسا 🇫🇷 هي من أكثر الدول التى سعت إلى توفير الدعم العسكري الذي يؤمن لإسرائيل استمرار احتلالها للأراضي الفلسطينية وأيضاً فرض عربدتها في المنطقة ، تحديداً عندما قدمت لتل أبيب السلاح النووي ☢ ، ومع كل هذا ، لم يستطيع ماكرون ، الشاب التقدمي والذي يعتبر من أكثر الشخصيات السياسية في العالم التى تمتلك القدرة على حسن😑مخاطبة الجمهور بالاستمرار بالصمت 🤫🔕 على ما يحصل من ارتكابات إجرامية بحق شعباً أعزلاً في قطاع غزة 🇵🇸 ، فقتل الأطفال والنساء والشيوخ بالجملة لا يقبله سوى مجرماً ، حاقداً ، مأزوماً ، وبالتالي ، السؤال⁉ الذي راود ماكرون بالطبع ، هو السبب الذي يجعله الاستمرار في الوقوف✋🛑 مع كياناً لا يجيد سوى ممارسة الاحتلال وقتل الأبرياء وإصراره على تهجيره ، بل ما يجري في قطاع غزة ليس أقل من إبادة جماعية تنفذ على مدار الساعة أمام العالم الذي لا يوجد في قاموسه سوى التنديد والاستنكار والمطالبة في إدخال الاحتياجات الأساسية والإنسانية ، وهي ضمنياً جميعها مصطلحات لا يقيم الاحتلال الاسرائيلي لها وزناً على الإطلاق ، في المقابل ، وهو اللافت في العلاقة الثنائية بين ماكرون ونتنياهو ، فالأخير استشاط غضباً 😤😡 لأن الرئيس ماكرون أفصح في لقاء تلفزيوني 📺 🎤 عن استهجانه للإبادة التى ترتكب بحق الأطفال والنساء والشيوخ الأبرياء ، وهذا له ما يبرره ، فنتنياهو وكافة الإسرائيليين لم يتعودوا سابقاً ، وتحديداً في فرنسا 🇫🇷 على من ينتقد أفعالهم ، على سبيل المثال ، أي شخصية تنتقد سياسات إسرائيل 🇮🇱 الاحتلالية يتم محاربتها على الفور من كبرى وسائل الإعلام 📺📰👨‍💻وايضاً المجلات ذات اختصاص بالنشر اليومي أو الأسبوعي أو حتى الفصلية ككبريات الصحف مثل "اللوموند" و"ليبراسيون" ، فهؤلاء يغضبون " أي يبدون زعلهم 🤷 وغضبهم 😡😤 " لكل من ينتقد صنائع إسرائيل 🇮🇱 ثم يتقصدون إتباع سياسات التجاهل بحق أي أعمال حتى لو كانت ذات قيمة وأهمية ، بل تهمة معاداة السامية حاضرة وعلى الفور يتم إلصاقها لكل من يغرد 🐦 x خارج السرب المعتاد ، وليس بالضرورة من قبل اللوبي الصهيوني بقدر أن هناك مؤسسات ثقافية وسياسية واجتماعية واقتصادية تتولى مهمة إقصاء وشيطنة كل متمرداً ، وهو ما يثير استغراب الكثير من النخب الأوروبية 🇪🇺.

العشرات من الكبار السياسيون في الغرب 🇪🇺🇺🇸 ، وغيرهم من الجموع المتفرجين أظهروا حقاً 😟 صمتاً قاتلاً ، لقد أخطأوا التقدير في البداية ، والأمر الذي وضع الجميع في زاوية ضيقة 😳 وحرجة 😱 ومخزية ، والأرجح أنّ الطرفين أعتقدوا بأن ممارسة هذه السياسات هو أمر جائزاً وقد يمكن له المرور دون الاستفسار أو المساءلة ، وبصرف النظر عن ردة فعل الشعب لهذه الدولة أو تلك ومصداقية النظام الذي من المفترض أن يمثل عدالة الدولة ، فمازال الغرب وتحديداً سياسيوه يعيشون تحت👇وطأة هيمنة الحركة الصهيونية ، وهذا واضحاً وظاهراً تماماً 👌في تخبط التصريحات السياسية أو حتى في وجوه الرؤساء الأوروبيون 🇪🇺 ، فلا يمكن 🤔 لأي شخص طبيعي له الاصطفاف مع من يقتل الأطفال والأبرياء العزل بقصد متعمد ، بل حتى أنني شخصياً على علم ودراية بأن كثير الكثير في الولايات المتحدة 🇺🇸 وأوروبا 🇪🇺 ومثلهم في كندا 🇨🇦 وأستراليا 🇦🇺 وبريطانيا 🇬🇧 وغيرهم وحتى في إسرائيل 🇮🇱 قد وصولوا إلى نقطة مهمة جداً ، بأنهم ضاقوا ذرعاً بسياسات إسرائيل 🇮🇱 الهمجية والعنصرية بحق أصحاب الأرض الأصليين 🇵🇸 ، وهؤلاء بصراحة 😐 في الغرب ليسوا قلة ، بل تظهر التظاهرات المستمرة في الغرب عن حجم أعداد المتظاهرين الداعمون للفلسطينيين ، وهي بصدق 😧 تشير☝بأن هناك 👈 فجوة 🕳 واسعة بين الشعوب الغربية والحكومات ، والذين باتوا يفصحون عن قناعاتهم كأنهم يقولون بأنهم ليسوا لديهم ما يخسرونه ، بل النخب باتت تتحدث بصراحة 😐 عن محاكم التفتيش التى تمارس بحق السياسيين والنخب الوطنية في أوروبا 🇪🇺 والولايات المتحدة 🇺🇸 ، والتى تشكل خطراً وخوفاً على هذه الطبقات السياسية والاقتصادية في عدم قول الحقيقة 😱 ، لأن في المقابل أيضاً ، وهو ظاهراً حتماً 😟 ، فالنخب يعتبرون بأنهم وصلوا إلى عمراً معيناً ، لم يعودوا يهمهم سوى الدفاع عن أفكارهم بكل الوسائل وفي مقدمتها المشاركة في التظاهرات ضد دولة الاحتلال الصهيوني ، دون أن يتجاهل المراقب تراجع الساحات الثقافية في أوروبا ، وهذا الانحطاط سببه غياب المفكرين والمثقفين الكبار والذين عادةً هم لا سواهم من يمثلون الشجاعة ويقدمون للجمهور أفكاراً 💡 لامعة تتخطى حدود القارة الباردة وتلتحم مع كل ما هو حراً 🗽 وانسانياً ويحقق أهداف الشعوب المضطهدة وتحقق تقرير مصيرها ، بالفعل 😟 ،كان هناك جيلاً يؤمن بالدفاع عن الأقليات والشعوب الواقعة تحت الاحتلال والاستعمار الغربي ، حتى لو الساحة لم تخلو تماماً👌من أمثال ادغار وباديو ، لكنها لم تتمكن من الوصول إلى الدرجة المطلوبة بالتأثير أو بالأحرى منافسة من يهيمنون على الإعلام وغيره من السطحيين ، فعلى سبيل المثال لا يتردد المراقب بالقول بأنه يشعر بالخزي 😡🙇أو حتى الخجل 🙆أو بضبط بالفضيحة 👼عندما يستمع أو يقرأ لشخص مثل الفرنسي زمّور .

من خريطة شخصية تتحسس العلاقة الثنائية بين فرنسا 🇫🇷 وإسرائيل 🇮🇱 وما أرتبط بها من هياكل سياسية وعسكرية واستخباراتية في الماضي وهي حقاً 😦 ليست بقليلة ، مثل سلاح النووي ☢ 💣 وغيره ، لهذا ، لم أتفاجئ شخصياً من لجوء الرئيس ماكرون 🇫🇷 وللأسف إلى تقديم تبريرات ضعيفة لإسرائيل عن تصريحاته والتى نطق بها علناً وبصدقاً😦 ، والتى أدانت صراحةً الإجرام الصهيوني الذي يمارسه الجيش الاسرائيلي 🇮🇱 بحق الفلسطينيين 🇵🇸 ، فالرجل بضبط 👍 مثله مثل الآخرين ، من المحتمل أن يتعرض إلى مضايقات أو تهديدات متعددة الأشكال ، وهذا ما يميز التكوين الصهيوني ، لأن في واقع الأمر لم يكن الشعب اليهودي يوماً ما شعباً كسائر الشعوب الأخرى ، فأصل فكرة الشتات التى ترددها الحركة الصهيونية تظل هي واحدة☝الخزعبلات الكبرى ، وهي من فبركات من وضع الخرافات التاريخية 🤷 ، لقد بُنيت الحركة الصهيونية على قصص الخرافة والتى حرصت على تكرارها من أجل 🙌 تبرير احتلالها لفلسطين 🇵🇸 ، وبالفعل 😟 ، عندما يردد الغرب مسألة حق إسرائيل 🇮🇱 الدفاع عن النفس ، فهي تصريحات تتوافق مع النهج السياسي الذي يعتمده هؤلاء المثقفين والسياسيين إتجاه العرب والمسلمين والمهاجرون في أوطانهم ، فالهجوم العنصري هنا 👈 يتشابه مع العنصرية التى تمارس من قبل المتطرفين الاسرائيليين 🇮🇱 في فلسطين 🇵🇸 ، وهي أيضاً ليست بعيدة عن التكوينية التى بنيت عليها المنظومة الدولية التى تتعقب مسألة " معاداة السامية " ، فعلاً 😦 ، هي نفسها ويحاولون ترويجها من خلال الإعلام وأيضاً من دون رقيباً أو حسيباً أو مواجهةً ، لهذا ، كانت التظاهرات في العلن والرافضة لحرب الإبادة الجماعيه في غزة ، وتحديداً في الغرب رداً أعتبارياً للعقل الغربي ، وهو رد في مضمونها يشير☝بأن الناس ليسوا قطعان مواشي لكي يقودهم عنصريون ومتطرفين يدعمون كل هذا الخطاب التحريضي🗣 والدموي🩸، وخصوصاً بأن المواجهة بين الطرفين ، الأول هو صاحب الأرض 🌍 والتاريخ والسردية الوطنية ، أما الآخر هو يمثل مجموعات يهودية ✡ متعددة الثقافات واللغات والجنسيات ، لا يجمعهم سوى الاحتلال والأمن والاقتصاد ، باستثناء الفرق الدينية والتى تجتمع على الطقوس الواحدة ، لأن يبقى الفارق بين الاجتماعين جوهري ، وهو ببساطة بأن الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ما يجمعه هي وظائفه التى مارسها ويمارسها في كل مكان وزمان ، بإلاضافة إلى سوسيولوجية (الاجتماعيه ) التى تظهر عادةً في أنماط علاقاته وتفاعلاته الثقافية والاجتماعية في الحياة اليومية ، مثل الغناء 🧑‍🎤🎵 والموسيقى🎤واللغة 🗣 والأدب والدين وكل ما يترتب على ذلك من شروط ثقافية آخرى .

العملية العسكرية " الإسرائيلية 🇮🇱 " التي تحدث الآن ، تظهر الآلية المعقدة لتضليل النفس والهلوسة وغسل الأدمغة التي مرت بها الشعوب العالم لمنع من فيها بأن يبادروا في صنع انشقاقات أو تمردات ، كل هذه الأمور طوال 75 عاماً ، استطاعت الحركة الصهيونية بقوة المال والنفوذ إخفاءها عن الاسرائيليين اولاً قبل غيرهم ، وايضاً برزت قدرتها بالمال 💰 على غسل🚿 الدماء🩸وترويض الإعلام وتدجين السياسيون ، لكن في المقابل أيضاً ، حتى أن الاجتماع القائم بين الإسرائيليين العلمانيون 🇮🇱 الليبرالين والمتدينين والذين يتقاسمون الطبقة السياسية ، هو في واقع أمره مختصر على النواحي السياسية والاقتصادية والأمنية والتوسع الاحتلالي ، بل هناك 👈 نفوراً عقلي لعديد من المسائل التى يروجها المتدنيين بين أوساط العلمانيين ، على سبيل مسألة البقرات 🐄🐃 ال 5 وحكاية التطّهّر برمادها ، فهو اعتقاداً مخجلاً 🙈 ، لأنه قائماً في حيثياته على إهانة الإنسان كإنسان عاقلاً ، فكيف يمكن 🤔 للإنسان الطبيعي السوي عقلياً والذي يدرك بأنه مكرماً على كافة المخلوقات الأخرى له أن ينتظر من بقرة 🐄 لا تسمع ولا تعقل ، بل ضالة السبيل لها أن تطهره أو بالأحرى كما هو حاصل في الهند 🇮🇳 يعبدونها ويقدسونها ، وهذه الطقوس البهومية بالطبع يعتبرونها خطأً 😑 هي نوع من أنواع الاعتذار التاريخي للخالق ، لأن قوم النبي موسى عليه السلام رفضوا 🙅‍♀🙅 سابقاً ذبح 🔪 البقرة 🐄 ، بل لقد أدخلوا أنفسهم في تفاصيل ومتاهات أدت إلى تمردهم على القرار الرباني في ذبح البقرة ، وهذه العقدة التمردية آنذاك تحولت إلى نقيصة كأنهم يرغبون في تسديدها بتقديس البقرة لدرجة التطهر بها ، وهو سلوكاً مخالفاً بالأصل لأمر الله في عبادته كواحد أحد لا شريك له ، وبالتالي ، هل يعقل أن يعتقد 🤔 عاقلاً بأن بقرة يمكن 🤔 لها أن تطهر الإنسان من خطاياه ، إذنً ، البشرية اليوم أمام مجموعات اجتمعوا من ألمانيا 🇩🇪 وروسيا 🇷🇺 وبولندا 🇵🇱 وفرنسا 🇫🇷 وأمريكا 🇺🇸 والعراق 🇮🇶 ومصر 🇪🇬 والمغرب 🇲🇦 وكافة دول العالم لا توجد ثقافة مشتركة بينهم بقدر أنهم جاؤوا من حواضن ثقافات وطنية متعددة الجنسيات ، وكل ما يجمعهم هو البقرات ال 5 والاحتلال واضطهاد أصحاب الأرض 🌍 الأصليون ، حتى لو كانوا المؤرخين اليهود حاولوا منذ وقت بعيد ترويج بأنهم تم طردهم من فلسطين 🇵🇸 من قبل الإمبراطورية الرمانية في أول العقود الميلادية ، ففي واقع الأمر لا يوجد دليلاً تاريخياً أو علمياً 🧐 على ذلك ، فالدين في طبيعته هو مسألة تبشيرية وليس بالمسألة الوطنية أو الهوية ، فاليهودية كما هو معروف جاءت قبل المسيحية ✝ والإسلام ☪ وكانت منتشرة في أغلب الدول العربية ، وبالتالي الرواية الصهيونية تعتبر بأن بلاد الرافدين 🇮🇶 ومصر 🇪🇬 وحوض البحر المتوسط وغيرهم من الدول هي أراضي إسرائيلية 🇮🇱 بحكم انتشار الديانة اليهودية ✡ فيها ، وطالما كانت في التاريخ تخضع للديانة اليهودية ✡ فهي ببساطة 🥸 حقهم ، وهذا التأويل هو خاطئ 😑 تماماً 👍 ، لأن بإختصار 🙄🥴 ، الذي بنى الأهرامات كانوا وثنيين ومن ثم أصبحوا يهود وبعدها مسيحيين والآن مسلمين ، لكن هويتهم الوطنية كانت ومازالت على مرّ العصور مصرية 🥴🇪🇬 .

هنا 👈 يسأل المراقب ، هل يصنف أو يعتبر العقل الفرنسي 🇫🇷 بالعقل الركيك والضعيف والمختلق ، في ناظري أبداً ، تحديداً إذا ما تتطرق المرء إلى الشؤون التى تتعلق بالأمور التفكيكية أو الاجتماعية أو التاريخية أو الثقافية ، فجميع ما اسلفناه من المسائل وغيرها الكثيرة قد خضعت إلى سجالات عميقة في السابق وفي الزمان والمكان ، لهذا ، كان الهجوم على الرئيس ماكرون متوقعاً ، بل ايضاً في المقابل ، كان خضوعه للرواية الاسرائيلية منتظراً ، طالما فرنسا 🇫🇷 اليوم لا تدخر في داخلها مفكرين كبار ، لديهم القدرة على تفكيك وتفنيد الانتقادات الاسرائيلية 🇮🇱 وتوفير الدعم لرئيسهم ، حتى لو كان الدم 🩸 في قطاع غزة أبلغ من كل السجالات الفكرية والسياسية ، بل لم يتساءل ساكن قصر الاليزيه ⁉ عن الأسباب التى تدفع الإسرائيليين 🇮🇱 إلى تشكيل الفرار والعودة إلى دول آبائهم خوفاً 😨 من المقاومة الفلسطينية 🇵🇸 والتى تواجه آلة حربية إسرائيلية فتاكة ، لأن ببساطة 🥱 ، لم تكن فكرة صناعة الشتات اليهودي بالرواية الحقيقة بقدر أنها واحدة☝من الاسطوريات الاصطناعية والتى نشرتها كذباً 🤥 الحركة الصهيونية ، وهي اليوم مع اشتداد القتال تظهر حقاً 😦 عن حجم هشاشتها أو عدم قدرتها على المقاومة ، وبالرغم من القتل الجماعي والإبادة التى تنفذ بحق الفلسطينيين 🇵🇸 ، فالفلسطيني مع كل هذه الدماء🩸والدمار متمسكاً بأرضه ، وهنا 👈 المرء ايضاً يتساءل ، ماذا 🤬 لو كانت القوة العسكرية لصالح الفلسطيني ، هل الاسرائيلي سيبقى على الأرض 🌍 أو سيعود إلى أرض أجداده ، لهذا ، كان انتقاد ماكرون بالصدمة 🫢🙀 العالمية ال غير متوقعة ، لأن كل من يتبنى الرواية الاسرائيلية يمنح المتبني امتيازات كثيرة ، وهي ميزات باتت الشعوب العالم ترفضها وتتصدى لكل من يحاول تمريرها والدفاع عنها . والسلام 🙋 ✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تركيا تعلق كل المبادلات التجارية مع إسرائيل وتل أبيب تتهم أر


.. ماكرون يجدد استعداد فرنسا لإرسال قوات برية إلى أوكرانيا




.. مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين: جامعة -سيانس بو- تغلق ليوم الجمعة


.. وول ستريت جورنال: مصير محادثات وقف الحرب في غزة بيدي السنوار




.. ما فرص التطبيع الإسرائيلي السعودي في ظل الحرب الدائرة في غزة