الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


استمرار جرائم عصابات خامنئي.. بحق الشعب الايراني!؟/2

محمد علي حسين - البحرين

2024 / 1 / 2
الارهاب, الحرب والسلام


ولي عهد إيران السابق: تحرر الشعب الإيراني قد يكون أكبر تحول إيجابي للعالم في عام 2024

الاثنين 1 يناير 2024

قال ولي عهد إيران السابق، رضا بهلوي، بمناسبة العام الميلادي الجديد: "عبر الدعم للشعب الإيراني والديمقراطية في إيران يمكن القيام بأفضل شيء من أجل السلام للبشرية، وجود إيران حرة يخلص العالم من آفة الإرهاب وتحرر الشعب الإيراني قد يكون أكبر تحول إيجابي للعالم في عام 2024".

المصدر ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202401014021

فيديو.. كيف هي إيران بعد الشاه؟.. رضا بهلوي - المدار مع عضوان الأحمري – قناة الشرق
https://www.youtube.com/watch?v=CHhHaUpjDSU


تقرير حقوقي: مقتل وإصابة مئات «العتالين» بيد القوات المسلحة الإيرانية خلال العام 2023

الثلاثاء 2 يناير 2024

قالت منظمة "هنغاو" الحقوقية إن 41 عتالًا إيرانيًّا ممن يمتهنون مهنة حمل البضائع في المناطق الجبلة الحدودية الواقعة في المحافظات الغربية لإيران، قُتلوا خلال عام 2023، فيما أصيب 292 آخرون، موضحة أن معظم هؤلاء القتلى والمصابين سقطوا برصاص الأمن الإيراني بشكل مباشر.

ذكرت المنظمة، في تقريرها، أن القوات المسلحة الإيرانية قتلت العام الماضي 27 عتالًا، وأصابت 259، وهو يشكل ما نسبته 85.5 بالمائة من مجموع القتلى والمصابين من بين هؤلاء العمال.

كانت عوامل أخرى، مثل: انفجارات الألغام والتجمد من البرد وحوادث السير، من الأسباب التي توفي بسببها هؤلاء العمال الذين يمتهنون هذه المهنة الخطيرة؛ بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في إيران خلال السنوات الماضية.

ذكرت منظمات حقوقية وبعض نواب البرلمان الإيراني أن الظروف الاقتصادية الصعبة في المحافظات الغربية لإيران دفعت هؤلاء المواطنين إلى امتهان هذا النوع من العمل الخطير.

وقال عضو المجلس الأعلى للمحافظات، قباد كرمبور، إن: "50 بالمائة من هؤلاء العتالين يحملون شهادات البكالوريوس والماجستير".

أضاف، في مقابلة مع وكالة "إيلنا" الإيرانية، أن عتالًا كان يحمل شهادة الماجستير في الرياضيات قُتِلَ العام الماضي، وهو يحمل على كتفه جهاز تلفاز.

ورغم الانتقادات المستمرة، فإن السلطات الإيرانية لم تجد حلًا لمعضلة البطالة بين المواطنين في هذه المناطق، بل إن البعض يتهمها بتعمد قتل هؤلاء العمال، ودفعهم إلى مثل هذه الأعمال الخطيرة، التي تهدد أرواحهم وحياتهم.

المصدر ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202401018693

فيديو.. مصادر إيرانية: مقتل 5 أشخاص بنيران قوات الأمن في بلدة كردية غربي البلاد
https://www.youtube.com/watch?v=HkeZbawxcYI


إيران في 2023: مزيد من المحاولات لفرض "الحكم بالرعب"

الأحد 31 ديسمبر 2023

ينتظر كثر من المواطنين وكذلك جزء من المنتمين إلى النظام وقوع "الخبر الكبير" خلال العام المقبل

مجتبى دهقاني

قبل مضي 10 أيام من عام 2023 أعلن المسؤولون الأمنيون الإيرانيون عن إعدام شابين محتجين في أحد السجون. والشابان هما محمد مهدي كرمي ومحمد حسيني، وقد حكم عليهما بالإعدام بعد اعتقالهما خلال الاحتجاجات التي أعقبت مقتل مهسا أميني في أحد معتقلات شرطة الأخلاق بالعاصمة طهران.

اعتقال الشابين رافق مجالس تأبين في مدينة كرج بعد مقتل حديث نجفي وبارسا رضا دوست وسارينا إسماعيل زادة، إذ قتل هؤلاء برصاص رجال الأمن في الشوارع.

في ذلك اليوم كان عدد كبير من المواطنين قد توجهوا إلى مقبرة "سكينة" في كرج، وقد صادف أن أحد المنتمين لـ"الباسيج" هاجم حشود المحتجين وقتل في الاشتباكات التي دارت هناك، واعتقل النظام 15 شخصاً للانتقام من قتل عضو "الباسيج" روح الله عجميان، واتهم 11 شخصاً منهم محمد حسيني ومحمد مهدي كرمي بـ"الإفساد في الأرض".

عقدت المحكمة في مدينة كرج وأعدم الشابان من دون وجود أي دليل ووثيقة تثبت إدانتهم بارتكاب القتل.

"الانتقام الأعمى"

على هذا الأساس بدأ النظام عام 2033 بـ"الانتقام الأعمى" من المحتجين والشعب الإيراني، وقد استمر هذا الانتقام طوال السنة وبصور مختلفة، منها صياغة قانون الحجاب وإصدار أحكام ثقيلة ضد من ينتهك هذا القانون وضبط مركبات المواطنين، كما أصدر أحكاماً ثقيلة ضد من يصفهم بالمسببين بالمضايقات ضد النساء في الشوارع العامة، وقد جند النظام أعضاء "الباسيج" لمراقبة الأماكن العام وتصوير المواطنين والنساء من أجل الضغط على فرض الحجاب الحكومي.

وكانت أرمينا غراوند الفتاة البالغة من العمر (17 سنة) ضحية حالات الانتقام هذه، إذ قتلت أثناء عودتها من المدرسة إلى بيتها. دخلت الفتاة مع أصدقائها محطة قطار في مركز العاصمة الإيرانية طهران ولم ترتدِ الحجاب. وقد هاجمها عناصر أمنيون يراقبون الحجاب في محطات القطار.

وقد اصطدم رأسها بعمود حديدي في عربة القطار، ودخلت في غيبوبة، وأعلن النظام أن سبب الإغماء هو هبوط ضغط الدم لدى أرمينا، ولم يعرض تسجيل الفيديو للقطار، وادعى أنه لا توجد كاميرات مراقبة في القطار. وقد نشرت فيما بعد معلومات تنفي هذا الادعاء. وقد نقلت أرميتا غراوند إلى مستشفى عسكري، ومكثت هناك تحت مراقبة أمنية مشددة وقد توفيت فيما بعد.

وقد تحولت مراسم دفنها إلى ساحة لاستعراض عنف رجال الأمن، إذ حاصروا مقبرة "بهشت زهراء" في طهران وهاجموا المشاركين في المراسم واعتقلوا بعضهم.

واستخدم النظام الإيراني في عام 2023 أساليبه الدائمة في بث الرعب بين المواطنين، لكن بشدة أكبر. وقد بلغ عدد الإعدامات في الأشهر الـ10 من السنة 600 حالة.

وقد أكدت منظمات حقوق الإنسان أن هذا العدد من الإعدامات هو الأكبر منذ عام 2016. وقد شملت الإعدامات متهمين من المجموعات القومية والدينية والأقليات والمحتجين السياسيين والمدانين بالجرائم العامة، كما أن ثلة من الذين نفذ في حقهم حكم الإعدام هم من مهربي المخدرات.

لمشاهدة الصورة المعبّرة وقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اندپندنت عربية

فيديو.. النجمة الإيرانية نازنين بنيادي تفتح النـارعلى نظام خامنئي موّل الإرهـاب وصدّره
https://www.youtube.com/watch?v=99Iq2WT3U3I


تقرير حقوقي: عمليات الإعدام في إيران زادت بنسبة 32% خلال 2023

الخميس 28 ديسمبر 2023

نشرت وكالة أنباء "هرانا"، المعنية بحقوق الإنسان في إيران، التقرير السنوي عن حالة حقوق الإنسان لعام 2023، الأربعاء 27 ديسمبر (كانون الأول). وبحسب التقرير، فقد ارتفع تنفيذ أحكام الإعدامات بنسبة 32%، كما زاد إصدار أحكام الإعدام بنسبة 68% مقارنة بعام 2022.

تم نشر هذا التقرير بناءً على جمع وتحليل وتوثيق 9656 تقريرًا عن حالة حقوق الإنسان في إيران خلال فترة (1 يناير/كانون الثاني 2023 إلى 20 ديسمبر/كانون الأول 2023).

انتهاك الحق في الحياة بعقوبة الإعدام

وفي عام 2023، سجلت "هرانا" حكم الإعدام على 155 شخصًا وإعدام 746 شخصًا.

ومن هذا العدد، تم تنفيذ 6 عمليات إعدام علناً، وكان من بين الذين أُعدموا هذا العام شخصان تحت سن 18 عاماً وقت ارتكاب الجريمة المزعومة ويُطلق عليهما "المجرمون الأطفال" من الناحية القانونية. ومن بين المعدومين، كان 597 رجلاً و20 امرأة.

ووفقًا لهذا التقرير، فإن تهم 56.43% من الذين أُعدموا تتعلق بالمخدرات، و34.72% بالقتل، و2.55% بجرائم جنسية، و2.55% بجرائم غير معروفة، و1.07% بتهم الحرابة والبغي (تهم أمنية سياسية)، و1.07% بالحرابة (غير سياسية)، و0.94% الإفساد في الأرض، و0.4% سياسية دينية، و0.13% أمنية (تجسس-إرهاب-تفجيرات) و0.13% اتهام بالزنا.

ويظهر هذا التقرير أن تنفيذ أحكام الإعدام بحق المواطنين ارتفع بنسبة 32% مقارنة بعام 2022، كما ارتفع إصدار أحكام الإعدام بنسبة 68%.

وحذر أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، في تقريره الذي قدمه إلى الجمعية العامة لهذه المنظمة في نوفمبر (تشرين الثاني) حول انتهاكات حقوق الإنسان في إيران، من سرعة ونمو معدل تنفيذ أحكام الإعدام.

وبحسب قول غوتيريش، تنفذ إيران عمليات الإعدام يتم "بمعدل ينذر بالخطر".

المصدر ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202312285003

اخبار ذات صلة بالموضوع
بعد أسابيع من الإفراج عنه.. إيران تحكم بالسجن من جديد على المغني توماج صالحي
https://www.iranintl.com/ar/202401016719

أكاديمي إيراني: تزايد حالات الانتحار والإدمان والجريمة.. نتيجة للفساد الاقتصادي المستشري
https://www.iranintl.com/ar/202312310931

عامل إيراني آخر يضرم النار في نفسه احتجاجا على طرده من العمل
https://www.iranintl.com/ar/202312318404

صحف إيران: الشعب يائس من الانتخابات وتناقض تصريحات "الخارجية" وطهران عاصمة المشردين
https://www.iranintl.com/ar/202312318469








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الجيش الإسرائيلي يسيطر على معبر رفح تزامنا مع تواصل المفاوضا


.. -ندعي يجينا صاروخ عشان نرتاح-.. شاهد معاناة سكان رفح وسط هرو




.. غالانت: مستعدون لتقديم تنازلات من أجل استعادة الرهائن ولكن إ


.. الرئيس الإيراني: المفاوضات هي الحل في الملف النووي لكننا سنل




.. إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية تؤكدان مواصلة العمل بات