الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


آيات إيران اللا عظمى

صفاء علي حميد

2024 / 1 / 12
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


ان ما جرى ويجري من التنظيمات الارهابية الاسلامية التي تلبست بلباس التدين والرجوع للصحابة والتابعين ما هو الا تكرار لما جرى بالتاريخ الاسلامي ...!
ان ما جرى ويجري من التنظيمات الارهابية ما هو الا تكرار لما جرى بالتاريخ الاسلامي الدموي الذي ابتليت به الشعوب التي خضعت للامبراطوريات الاسلامية التي قامت على نظام الخلافة كالاموية والعباسية والعثمانية وغيرها ..
كانت البذرة الاولى هذه الدول الدموية الفاسدة قد بدأت منذ ان اجتاحت جحوش طواغيت الصحابة واحتلت شعوب ومناطق جغرافية ...
داعش والقاعدة وتنظيمات الجهاد ومن لف لفهما يطبقات الاسلام بحذافيره ... والذي في قلبه شك من ذلك ليبحث في كتب القوم وصحاحهم ليرى صحة ما نقول ..
:
:
:
:
:
ما قيمة ان يكون محمد في القلب وامته في التيه تلعب !!!
هل تعلمون كم عانى الامين المؤتمن ومنا حقا الامم تتعجب ؟؟!!
ها هو الوصي قد نصب ...
جاءت الاصنام وابعدوا الامير والى الان لم نرى الحرية والعدل ما لم الناس تتب ...
ويصدع العلوي الصادق بالحق ولا يخافون الا من الرب ...
يا ربنا اغفر لنا واستر واعف عن الذنب .
:
:
:
:
المجرم عادل عبد المهدي ...
يكتب استقالته بعدما يفتتحها بآية توحي لمن يقرأها انه يمتثل لامر ابيه السيستاني ...!
المرجعية جعلتكم تحت عباءتها كل هذه السنين ولم تنهركم وتردعكم عن فسادكم وغيكم ...؟!
فلا انتم ولا هي جديرين بالمسؤولية !
:
:
:
:
الكتل السياسية لا تتعض من تجارب الماضي ومن سفك الدماء فكيف تتعض ومليارات من الدولارات يجنونها بلا تعب ولا ملل ولا كلل ولا محاسبة ولا محاكمة ولا خوف ...!
:
:
:
:
ايران كانت ولم تزل تحاول الهيمنة والسيطرة على هذا البلد وقد تمكنت عبر عبيدها ومليشياتها الا ان ثورة تشرين العراقية والمنتفضين في مظاهرات العراق اوقفتهم عن حدهم وارجعتهم الى حجمهم الطبيعي والحقير من خلال آياتهم اللا عظمى ...!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الآثار المهربة.. تمثال جنائزي رخامي يعود من فرنسا إلى ليبيا


.. بودكاست درجتين وبس | كيف تنشر الصحافة الاستقصائية الوعي بقضا




.. وكالات أنباء فلسطينية: انتشال جثث 49 شخصا في مقبرة جماعية في


.. بعد اقتراحه إرسال جنود لأوكرانيا.. سالفيني يهاجم ماكرون




.. هجوم رفح.. خيارات إسرائيل | #الظهيرة