الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لا أنتَ أهلاً...و لا أنتَ فهيمْ!

كريمة مكي

2024 / 1 / 14
الصحة والسلامة الجسدية والنفسية


إن لم لم تفهم و ترضى... فأنت، يا ولدي، الأتعب و أنت فيهم: الأحزن حتما و الأشقى!
اقرأ ، يا ولدي، ما لكَ اليوم، أكتب و لِقلبك المهموم فاشْرَحْ.
اسمع اليوم و احفظ... و من يدري فلعلّكَ تفهم و تهدأ... و لعلّك بما أُعطيتَ تقنعْ مرّة... و ترضى:
"
يُعطيك اللّه الجمال و يمنع عنك القَبولْ...
و يمنحك حلاوة الروح و يحرِمك الشّكل الجميلْ!
و تسعدُ حينا و تشقى طويلا...و ها أنت لا تنعم تماما بجمالك! و لا تثق تماماً في سحركَ الكامن!
شيء ما...سيظلّ ينقصك ليدفعك دفعا إلى الأعلى و إلاّ...فَلَسْتَ أهلاً لما أُعطيتَ و لا أنتَ فهيم لما لم تُعْطى!!!"








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تركيا تعلق كل المبادلات التجارية مع إسرائيل وتل أبيب تتهم أر


.. ماكرون يجدد استعداد فرنسا لإرسال قوات برية إلى أوكرانيا




.. مظاهرات مؤيدة للفلسطينيين: جامعة -سيانس بو- تغلق ليوم الجمعة


.. وول ستريت جورنال: مصير محادثات وقف الحرب في غزة بيدي السنوار




.. ما فرص التطبيع الإسرائيلي السعودي في ظل الحرب الدائرة في غزة