الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فيسبوكيات 56 أضبط .. العنصرية بعينها!

سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)

2024 / 1 / 21
مواضيع وابحاث سياسية


بشائر النصر في الآفق ..
قل، عسى أن يكون قريباً.

الدموع لا تمنح القوة،
القوة تمنحها المقاومة.

ان المقتنع بأن النصر مستحيل،
قد هزم قبل ان يبدأ.


أضبط .. العنصرية بعينها!
أنهم دعموا المقاومة ضد الأستعمار عندما كان يقودها الهندوس في الهند، أو المسيحيون في ايرلندا، او الشيوعيون في فيتنام، الخ، ولكن عندما يقودها المسلمون في المنطقة العربية لا يدعمونها!. أنها العنصرية بعينها
تذكر أنك تدعم حركات التحرر الوطني ضد الأستعمار، أياٌ كانت عقيدة الشعوب التي تخوضها، لأنك تحارب الأستعمار ولا تحارب عقيدة الشعوب. ان عدم دعمك للمقاومة ضد الأستعمار، يعني انك موضوعياٌ تدعم الأستعمار.
على أصحاب الموقف العنصري من المقاومة الأسلامية في المنطقة العربية، ان يدركوا ان هذا الموقف العنصري يجري دعمه وتشجيعه بكل الأشكال، والأموال، من قبل مؤسسي وداعمي الكيان الأستعماري الأستيطاني في المنطقة العربية، وعملاؤهم العرب، لأن هذا الموقف العنصري تحديداٌ، هو ما يخدم بالضبط أهدافهم في المنطقة.

ببساطة
هناك طرفان لا ثالث لهما، الأستعمار والمقاومة،
فان كنت لا تدعم المقاومة، فأنت موضوعياٌ تدعم الأستعمار.

مخدر "حل الدولتين" الممتد المفعول!
هدفه الأستراتيجي هو قطع الطريق على الثورة على الأستعمار وعملاؤه في المنطقة، بتخدير الشعوب.

100* الف فرد أمن في الضفة، تحركت شعوب العالم دفاعاً عن الفلسطينين، ولم يتحركوا، هل هم مدخرين لأمن غزة في "اليوم التالي"؟!.

*بعد أنتصار المقاومة الفلسطينية في معركة "سيف القدس" 2021، ذكر د. سيف دعنا ان الحرب القادمة يمكن ان تكون الحرب الأخيرة.(1)(2)
(1)فلسطين وحركة التحرر العربية | بودكاست الكرمل مع الدكتور سيف دعنا
https://www.youtube.com/watch?v=8kMq-fTFDRM
(2)ندوة الحوار الدولي والفلسطيني مع المناضل الكبير الدكتور البرفسور سيف دعنا دعنا https://www.youtube.com/watch?v=l7VHl-QFAQ0


"حروب الأعلام"، البرنامج النموذج
تحية كبيرة للسيدة الأعلامية القديرة أ. بهية حلاوة مديرة الميادين أونلاين، وشريكة المفكر الفذ والمثقف المشتبك د. سيف دعنا في البرنامج الأستثنائي "حروب الأعلام"، البرنامج الفريد من بين كل برامج كل القنوات بلا أستثناء .. الشكر للسيدة حلاوة، ليس فقط على مجهودها الرائع في أعداد المادة الأعلامية العلمية، العلمية حقاً، بمهنية ووعي سياسي وأعلامي نادر، شكرها ليس على كل ذلك فقط، بل أيضاً، على موقفها وسلوكها الايثاري تجاه الفيلسوف السياسي والثقافي والاعلامي د. دعنا، وتنازلها عن قسط من وقتها في وقت البث لأفساح المجال أمام ملايين المشاهدين لكي ينهلوا، بما يسمح به وقت الحلقة، من العلم الغزير الموسوعي المنحاز لقضايا الأوطان والشعوب المضطهدة للدكتور. سيف دعنا. شكراً لمقدمي البرنامج متميزي الوعي السياسي والأعلامي، وشكراً للزميل الأعلامي القدير والمثقف المناضل ا. غسان بن جدو قائد وملهم قناة الميادين، قناة مقاومة الظلم والأضطهاد، شكراً على هذه القناة التي تشفي غليلنا من الغث الأعلامي العربي والعالمي، عام وخاص، وشكراً على هذا البرنامج الفريد، وعلى هذه التوليفة المبدعة لبرنامج "حروب الأعلام".


"*علينا ان نحرر أنفسنا قبل ان نكون قادرين على تحرير الآخرين".
"المسألة اليهودية"، كارل ماركس.

*اليوم، مؤشر نصر جديد
عسى أن يكون قريباً!
قرار للبرلمان الأوربي بوقف فوري دائم لأطلاق النار، بالرغم من عدم تحقيق أهداف الحرب.

"*اليوم التالي" لرحيل بايدن ونتنياهو!
الشروع في حرب تحرير شعبية لكل المنطقة، أنطلاقاً من فلسطين، وتحديداً من مركز العزة، غزة.

*للذين يريدون حرية مجانية، مفيش!
فيه ناس عايزين يتحرروا وهم مختبؤن تحت السرير، كما الفأر المذعور الذي يجبن ان يخرج رأسه من الجحر!.

*أنحراف البوصلة، لا يصيب الهدف!
أن رأس المال المالي العالمي الحاكم، كما يوظف داعش بأسم الدين الأسلامي، يوظف الصهيونية بأسم الدين اليهودي، كما يوظف كل الأديان وكل شيء اخر لتحقيق هدف واحد، ألا وهو الهيمنة من أجل المزيد من الارباح، لذا فأن القول بأن السياسات الدولية تعمل من أجل الصهيونية هو أنحراف للبوصلة، وبالتالي عدم أصابة الهدف، الهدف الذي من المفترض ان يكون مقاومة الأستغلال والجشع لرأس المال المالي العالمي، بقيادة رأس المال الأمريكي، الذي يوظف كل ما على الارض وفوقها وتحتها، بمن فيها الأديان والمنظمات التي تعمل بأسم الأديان، وذلك كله من أجل تحقيق الهدف الواحد الوحيد الأصلي، الأرباح.
الدولار ليس له وطن ولا دين.

*مساخر التحليل السياسي التجريدي!
ان يطلب من أمريكا أن تضغط على أسرائيل، أي أنهم يطلبوا من أمريكا أن تضغط على رأس المال الأمريكي!.

*النهر الوحيد لا يأنس
ألا عندما يلتقي بالبحر

*عن أبتكارنا المبكر جداٌ "2007"، المجهض أمنياٌ، يذكرني الفيس بتأسيسنا وأطلاقنا البث التجريبي لأول شبكة قنوات تليفزيونية الكترونية في الشرق الاوسط TUT
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2578239009002327/

"*تعاتب "أمريكا" تلهيك، واللي فيها تجيبه فيك"!
وزير الخارجية الأمريكية يتهم أيران بأنتهاك سيادة العراق!!.

*عبقرية الأستبداد الرائعة!
كيف يمكنك ان تحول الأدوات الديمقراطية، الأنتخابات والتفويضات والأستفتاءات، الخ، الى أداة لأضطهاد الشعب.

*هل الشرط الذاتي يساهم في توفر الشرط الموضوعي الضروري للتحرر؟!.
ليس فقط بالطبع نعم، بل هو واجب حتمي على كل مناضل من أجل الحرية.

*السعادة تتطلب تمرداً.

*في أيهما يمارس المؤمن واجباته الدينية بحرية؟!
في الدولة الدينية أم في الدولة اللادينية "الدولة العلمانية"؟!.
أن الدولة اللادينية، "الدولة العلمانية"، الدولة السياسية، هى الدولة الوحيدة التي لا يحصل فيها معتنقي ديانة الدولة على أمتيازات دوناً عن باقي أصحاب الديانات الاخرى، ويستطيع كل صاحب ديانة ان يؤدي فرائضه وواجباته الدينية بحرية كاملة كمواطن، له نفس الحقوق وعليه نفس الواجبات، أنه التحرر السياسي فقط في الدولة السياسية البرجوازية الذي يفصل فيها الدين عن الدولة، والذي يظل فيها الدين موجوداً في المجتمع، وفيها ينشطر الأنسان الى متدين في حياته الخاصة، ومواطن في المجتمع.


*عندما يشعر الشعب بألظلم والمهانة،
يحتاج ويبحث عن قيادة تقوده نحو الخلاص،
بخلاف النخبة الأسلامية، أين النخبة المدنية؟


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ريبورتاج: الرجل الآلي الشهير -غريندايزر- يحل ضيفا على عاصمة


.. فيديو: وفاة -روح- في أسبوعها الثلاثين بعد إخراجها من رحم أم




.. وثقته كاميرا.. فيديو يُظهر إعصارًا عنيفًا يعبر الطريق السريع


.. جنوب لبنان.. الطائرات الإسرائيلية تشن غاراتها على بلدة شبعا




.. تمثال جورج واشنطن يحمل العلم الفلسطيني في حرم الجامعة