الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الشعب الايراني والشعوب العربية.. ضحايا جرائم اميركا والزمرة الخمينية

محمد علي حسين - البحرين

2024 / 2 / 3
الارهاب, الحرب والسلام


ولي عهد إيران السابق: الشعب الإيراني والمنطقة يدفعون ثمن استرضاء الغرب لنظام طهران

الاربعاء 31 يناير 2024

انتقد نجل شاه إيران السابق، رضا بهلوي، في خطاب ألقاه بمتحف التسامح في لوس أنجلوس، استرضاء الغرب لنظام طهران، وشدد على ضرورة الدعم الدولي لانتفاضة الشعب الإيراني. وقال إن نظام الجمهورية الإسلامية يواصل تدمير المنطقة بينما تدفع شعوب دول المنطقة ثمن هذا الاسترضاء.

وأضاف في هذا الخطاب أن الجميع الآن توصلوا إلى نتيجة مفادها أنه يجب إسقاط النظام الإيراني، لكن هذا الهدف يتطلب اتباع نهج ذي مسارين، أحدهما ممارسة أقصى قدر من الضغط على النظام، والجانب الآخر تقديم أقصى دعم للشعب الإيراني.

وأكد رضا بهلوي مرة أخرى أن إيران شنت حربًا ضد كل من شعبي إيران وإسرائيل، وقال إن النظام الذي تسعى الدول الغربية إلى استرضائه يواصل تدمير المنطقة باستخدام مجموعات مثل حماس وحزب الله والحوثيين.

واعتبر أن هذا الاسترضاء هو السبب وراء الهجوم على القواعد الأميركية في دول المنطقة.

وقد هاجمت مجموعة من المسلحين، في 28 يناير، قاعدة للجيش الأميركي بالأردن، ما أدى إلى مقتل ثلاثة جنود أميركيين وجرح عدد آخر. وبعد ساعات قليلة، أعلن الرئيس الأميركي، جو بايدن، أن إيران هي المذنب الرئيسي في هذا الهجوم.

وفي هذا الصدد، كتب رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA)، ويليام بيرنز، في مقال بمجلة "فورين أفيرز" أن مفتاح أمن إسرائيل والمنطقة هو "مواجهة إيران بطريقة مناسبة".

وشدد نجل شاه إيران السابق على تشكيل تحالف من القوى التي تريد الإطاحة بالنظام الإيراني، وقال إن جيش التحرير الشعبي الإيراني ثار ضد هذا النظام، ليس فقط من أجل أنفسهم، ولكن من أجل الشرق الأوسط والعالم كله.

وكان بهلوي قد كتب سابقا على موقع "X" رداً على إعدام أربعة سجناء سياسيين في إيران ومقتل جنود أميركيين، أن طهران أعلنت الحرب على الشعب الإيراني والعالم في نفس الوقت، والحل الوحيد لهذه المشكلة هو مساعدة الشعب في نضاله للتخلص من النظام الإسلامي وإنهاء الحرب والصراع.

وأكد رضا بهلوي أن ما يسمى بالجيل "Z" قد قرر المسار الذي يريد أن يسلكه في المستقبل، وطلب من المجتمع الدولي دعم جيل الشباب في إيران ورغباته.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202401316392

فيديو.. إيران لا تحارب أمريكا في العراق وامريكا لا تريد طردها .. فضح الاكاذيب المخدرة للشعب وإظهار الحقائق
https://www.youtube.com/watch?v=AKW2hFHRQf4


فضحت الخطة وخدمت إيران.. سهام الانتقادات تصيب بايدن

السبت 3 فبراير 2024

على الرغم من ثناء بعض الجمهوريين والديمقراطيين في الولايات المتحدة، على الضربات الأميركية التي استهدفت فجر اليوم السبت 85 هدفاً تابعاً لفصائل مسلحة موالية لإيران في غرب العراق وشرق سوريا، فإن هذا التحرك لم يخل من الانتقادات.

فقد وجه رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون، سهام انتقاداته إلى توقيت الضربات العسكرية.

واعتبر أن إدارة الرئيس جو بايدن أخطرت طهران مسبقاً بردها هذا، في إشارة إلى التلميحات والتسريبات وحتى التأكيدات التي صدرت من واشنطن في وقت سابق بأن الرد على هجوم الأردن آتٍ لا محالة قريباً وعلى عدة مستويات.

انتظرت أسبوعاً
كما رأى أن الإدارة الأميركية انتظرت أسبوعاً كاملاً وأخطرت العالم أجمع بما في ذلك إيران، بطبيعة ردها على الهجوم الذي طال البرج 22 في الأردن الأسبوع الماضي وأودى بحياة 3 جنود أميركيين، وإصابة أكثر من 40.

بدوره، قلل السيناتور الجمهوري توم كوتون من أهمية هذا التحرك، قائلا في بيان "يجب أن يكون لدينا رد جدي وعقابي لم أره بعد".

كما اعتبر أنه إذا "أرادت إدارة بايدن بالفعل تجنب الحرب مع إيران، فإن الطريق الأفضل تكون في ضرب أصولها بقوة، كما فعل دونالد ترامب عام 2020، عندما قتل قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني، أو رونالد ريغان عام 1988، عندما أغرق سفينة إيرانية.

وفي نفس السياق، وصف كبير الجمهوريين في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأميركي، روجر ويكر، تصرف الإدارة بالأحمق. وقال "أمضت إدارة بايدن نحو أسبوع تبعث إشارات بحماقة حول خططها، ما منح الإيرانيين الوقت الكافي للاختباء".

"أمهل إيران"
من جهته، اعتبر ميك مولروي، نائب مساعد وزير الدفاع السابق، أن التأخر في شن الضربات أعطى طهران مهلة لنقل عناصرها بعيدًا عن مواقع الاستهداف. وقال: "إن البعض قد يرى أن الولايات المتحدة أضاعت فرصة إلحاق أذى حقيقي بإيران وإيلامها"، وفق ما نقلت "وول ستريت جورنال".

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور والفيديو ارجو مراجعة موقع العربية

فيديو.. سيناتور جمهوري: سياسة إدارة بايدن ضد إيران فشلت – صدى نيوز
https://www.youtube.com/watch?v=NuEuUYWSPd4


المعارضة الإيرانية بنيادي: تعزيز هدف التغيير السياسي في إيران يجب أن يكون من استراتيجيتنا

السبت 3 فبراير 2024

الممثلة والمعارضة الإيرانية، نازنين بنيادي: على الرغم من أن النظام الإيراني يعتبر من أكثر الأنظمة تهديدا خارج حدوده، إلا أنه من أكثر الأنظمة غير المستقرة والمكروهة داخل البلاد. إن تعزيز هدف التغيير السياسي داخل إيران يجب أن يكون جزءا من استراتيجيتنا.

المصدر ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202402030243


هل يدفع بايدن الثمن؟

السبت 3 فبراير 2024

مع أنَّ جيمي كارتر، الرئيس الأميركي الأسبق، هو الرجل الذي غيَّر تاريخَ إيران، وأوصل آية الله الخميني من المنفى إلى حكم طهران، إلَّا أنَّ حظَّه كانَ مثل حظ سنمَّار، الذي كافأه السلطان بإلقائِه من أعلى البرج، فقد احتجز النظامُ موظفي سفارة الولايات المتحدة رهائنَ لأكثرَ من عام. خسر كارتر الانتخابات، وإمعاناً في إهانته أطلقت طهران سراحَهم في صباح اليوم التالي لتولّي رونالد ريغان الرئاسة.

وكذلك الأمرُ مع باراك أوباما، الذي وقَّعَ اتفاقاً اعتبرته طهران انتصاراً، وأغضبَ الحلفاءَ من دول الخليج وإسرائيل، يسمح لطهرانَ بالتخصيب النووي، ويُنهي العقوبات الاقتصادية عليها، من دون أن تقدّمَ التزامات بوقف ميليشياتها. وفي الأيام الأخيرة من رئاسته، كانت المكافأة إذلالَ بحارةٍ أميركيين اقتاد الحرسُ الثوري بارجتَهم من مياه الخليج، وبثُّوا صورَهم مستسلمين على أرض السفينة.

جو بايدن، مثل كارتر وأوباما، في عهده أصبحت الحكومةُ الإيرانية أغنَى حكومة في تاريخ الجمهورية الإيرانية. فهو شبه عطّل فرض العقوبات الاقتصادية، و«شجع» إيران على بيع كمياتِ نفطٍ الأكثر في تاريخ البلاد منذ سقوط الشاه، بعد أن كانت بائعاً بترولياً صغيراً في عهود سبعة رؤساء أميركيين سابقين. وعوضاً عن أن تردَّ الجميل والتصالح مع إدارة بايدن، زادت نشاطاتها العسكرية المُعادية للأميركيين في كل مكان مضطرب في المنطقة.

طبعاً، لا يمكن فهمُ هذا الجزء من العلاقة الغريبة من دون فهم كل قصة الخلاف بين واشنطن وطهران، التي بلغَ عمرها 45 عاماً. معظمها يدور رحاها غرب إيران، في المنطقة العربية، وتتَّسع مع الوقت، واشنطن لا تريد حرباً مباشرة لأنَّها مكلِّفة وقد لا تكسبها، فإسقاط نظام صدام تمَّ في أسبوعين فقط، لكن إدارة العراق دامت عقداً وفشلت. نظام طهران ليس بالفردي مثل العراق، ومهمة محفوفة بالأخطار بعد ذلك. طهران، رغم عنترياتِها تخشى من الحرب، وحتى المواجهات المحدودة مع أميركا؛ لأنَّها ستُضعف النظامَ، إن لم تدمّره.

بقلم عبد الرحمن الراشد
إعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير الأسبق لصحيفة «الشّرق الأوسط» ومجلة «المجلة» والمدير العام السابق لقناة العربيّة. خريج إعلام الجامعة الأميركية في واشنطن، ومن ضمن الكتاب الدائمين في الصحيفة.

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الاوسط

إدارة بايدن في حرج وضغط بعد إعلان إيران موافقة الولايات المتحدة على رفع العقوبات
https://www.youtube.com/watch?v=JKHF4hJToNU








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ريبورتاج: تحت دوي الاشتباكات...تلاميذ فلسطينيون يستعيدون متع


.. 70 زوبعة قوية تضرب وسط الولايات المتحدة #سوشال_سكاي




.. تضرر ناقلة نفط إثر تعرضها لهجوم صاروخي بالبحر الأحمر| #الظهي


.. مفاوضات القاهرة تنشُد «صيغة نهائية» للتهدئة رغم المصاعب| #ال




.. حزب الله يعلن مقتل اثنين من عناصره في غارة إسرائيلية بجنوب ل