الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


السيستاني ولعبة الصور

صفاء علي حميد

2024 / 2 / 6
مواضيع وابحاث سياسية


بين فترة واخرى يقوم مكتب السيستاني المشبوه بعملية قذرة غير اخلاقية ابدا ...؟!
‏كلما انحصر محمد رضا وتوجه العالم اليه مطالبين بالحقيقة التي طالما اخفاءها وهي الوجود الفعلي لوالده يقوم بعمل جبان وحقير ...؟!
‏الماكنة الجاهلة وغير الواعية ‏تنشر اي شيء جاهز ...؟!
بدون ان تتورع او تبحث عن الصواب والحقيقة ...؟!
‏ارسلوا لهم صورة للسيستاني مع الاطفال المصابون بالسرطان فقاموا بنشرها ...؟!
‏كل هذا ليقولوا لمن شك بموته انه على قيد الحياة ...؟!
‏نفس الشكل ونفس الحركة ونفس الجلسة ...؟؟؟!!!
‏لم يكبر الرجل
‏ولم يتغير
‏ولم ياخذ العمر منه ماخذ ..؟!
محمد رضا يتابع الاخبار جيدا وعلى اطلاع بما يجري وكيف القنوات راحت تبحث عن بديل السيستاني اخرج هذه الصورة ليتلاعب بها بمشاعر الناس وليستغل المرضى كما فعل سابقا مع الجرحى وغيرهم ؟!
‏يوم بعد يوم
‏يفضحهم الله
‏وسيأتي اليوم الذي تكتشف الحقيقة حينذاك يندم محمد رضا وانى له الندم يومها !!
|
|
|
بعد كل معركة يخوضها محمد
‏يقوم هو وجيشه بتوزيع الغنائم
‏بما في ذلك النساء والعبيد وكل شيء ...؟!
‏هذه المرة في حنين
‏وزع كل شيء
‏اخذوا ما قل حمله وغلى ثمنه
‏اعطى للجميع المغانم المسلوبة المسروقة التي نهبها جيشة
‏خص بالعطايا اصحاب الشأن الرفيع وذو المنزلة العالية ...؟!
اعترض الانصار وزعلوا لان محمد لم يعطهم عطاء جزيل اذ قام بعمل تكتيكي حول الذين اسلموا بدعوته قريبا
‏هؤلاء المعروفون بالكتب بالمؤلفة قلوبهم ...؟!
‏والمراد بهم على حد تعبير ابن حجر " ناس من قريش أسلموا يوم الفتح إسلاماً ضعيفاً ولم يتمكن الإسلام من قلوبهم " ..؟!
والمقصود هنا بتمكن الاسلام من قلوبهم هو موافقتهم على ما يامرهم به محمد وما ينهاهم عنه ...؟!
‏ومع هؤلاء ماذا فعل محمد " أعطى لزعماء قريش وغطفان وتميم عطاءً عظيما إذْ كانت عطية الواحد منهم مائة من الإبل " ...؟!
وهذا ما جعل محمد يضع نفسه بموقع صعب جدا لكن بعبقرية وذكاء استطاع ان يخلص نفسه بتصرف لم يكن الانصار يتوقعانه ...؟!
‏قال لهم " ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعون برسول الله " هكذا استطاع من اسكاتهم وتعيشون وسلمون ...؟!
|
|
|
سألني احد الاحد الاخوة عن فساد ميثم الزيدي المشهور المعروف فقلت له :
هو اكو واحد مرتبط بمحمد رضا ومكتب السيستاني مو فاسد
من اعلى واحد الى ادنى منحط
كلهم سفله سرسرية
لغفوا العتبات وباعوا ضمائرهم للدينار والدرهم
ونسوا الاخرة
ولم يخافوا الدنيا لان السلطة بيدهم .....؟!
عليهم وعلى كبيرهم
لعائن الله
والناس اجمعين ...؟!
بمناسبة الحديث عن ميثم سانقل هنا بعض ما كتبه عنه سليم الحسني تحت عنوان ( جرائم ميثم الزيدي امام القضاء والرأي العام )
ومقال الحسني طويل يستحق القراءة بل محاكمة ميثم على كل فقرة وردت فيه او رفع دعوة قضائية على كاتبه ان كانت كلمات فقط وتشويه سمعه على حسب ما يقول البعض ...؟!

أنشر في هذا المقال مقطعاً من رسالة بعثتها الى السيد محمد رضا السيستاني بتاريخ 7 تشرين الثاني 2017. تحدثتُ فيها عن فساد السيد احمد الصافي وقيامه مع ميثم الزيدي بعمليات تهديد وابتزاز وجرائم أخرى حصلتُ عليها من جهة أمنية كبيرة جداً.
أخترتُ هذا المقطع من الرسالة، وهي طويلة تحدثتُ فيها عن معلومات أخرى واسم أحد الأشخاص كتب الله له النجاة من محاولة إغتيال قام بها الزيدي:
وهناك معلومات أخطر وأكبر عن محاولات اغتيال، وتهديد وابتزاز يقوم بها قائد فرقة العباس القتالية (ميثم الزيدي) وبأمر من السيد الصافي مباشرة..
وهناك أيضاً عمليات الإتجار غير المشروع بالذهب والمخدرات حيث تدخل الى مطاري بغداد والنجف الأشرف، بعنوان تبرعات الى العتبة المقدسة يمنع فتحها وتفتيشها، وهذه يقوم بها (ميثم الزيدي) ولديه بعض الممثلين في المطارين يسهلون هذه الإجراءات.
كان يعمل سابقا" مرافق للسيد احمد الصافي بحكم العلاقة التي بينهما وحاليا" قائد لفرقة العباس القتالية . كان يقود احد التشكيلات السرية للإغتيالات.
يقوم بتهديد عدد من الشخصيات الحوزوية التي تنافس السيد أحمد الصافي على منصبه بالأمانة العامة للعتبة العباسية .
يقوم بأخذ مبالغ مالية من بعض الشخصيات مقابل إحالة المشاريع اليهم بالمحافظة بحكم عمله في مكتب السيد أحمد الصافي.
هناك معلومات حول تجارته للمخدرات وتهريب الذهب من مطاري ( بغداد و النجف ) على أنها هدايا للعتبة العباسية وممنوع فتحها ويساعده في ذلك شخص مسؤول في مطار بغداد ويتم نقلها بادخال سيارات تابعة للعتبة العباسية للمطار بحجة استقبال شخصية معينة او وفد معين.
قام بادخال كميات كبيرة من الأسلحة إلى العراق عن طريق مطاري (بغداد و النجف ) على أنها أسلحة تابعة للعتبة العباسية لتسليح فرقة العباس القتالية وقام ببيعها في السوق لصالحه الخاص .
يقوم بعمليات غسيل الأموال بأدخال الاموال للعراق على أنها تبرعات للعتبة العباسية وتصل هذه المبالغ الى 200مليون دولار
كنتُ أتوقع أن يبادر السيد محمد رضا السيستاني الى خطوات سريعة لمعالجة هذا الخلل الفادح في مؤسسة دينية لها قدسيتها العالية عند الشيعة، لكن الذي بينه وبين الصافي من مصالح مشتركة أقوى من الشرع والقانون وسمعة المرجعية.
انتهى النقل من مقال الحسني
وكم ميثم يا ترى
بين الحشد وفي المرجعية
ضاع البلد
ونهبت ثرواته وخيراته
والمصيبة الناهب لها لبس لباس التقوى والورع ... والساتر الله ....!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. علامات استفهام وأسئلة -مشروعة- حول تحطم مروحية الرئيس الإيرا


.. التلفزيون الرسمي الإيراني يعلن نبأ مصرع الرئيس إبراهيم رئيسي




.. دعم وقلق.. ردود فعل على حادث طائرة الرئيس الإيراني


.. ردود فعل دولية وعربية بشأن وفاة الرئيس الإيرانى إثر حادث تحط




.. الشعب الإيراني مستاءٌ.. كيف تبدو الانطباعات الشعبية بعد موت