الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مسرحية الانتخابات الايرانية المزورة.. تأليف الغدّار خامنئي والزمرة الخمينية

محمد علي حسين - البحرين

2024 / 2 / 25
كتابات ساخرة


ائتلاف "تضامن من أجل جمهورية علمانية" في إيران: نقاطع "مسرحية الانتخابات وتزييف الأرقام"

الاثنين 19 فبراير 2024

انضم ائتلاف "تضامن من أجل جمهورية ديمقراطية علمانية" في إيران إلى مقاطعة الانتخابات البرلمانية وانتخابات مجلس الخبراء "تماشيًا مع مطالب انتفاضة المرأة، الحياة، الحرية، والمقاومة الوطنية الشعبية واسعة النطاق، للانتقال السلمي من نظام الجمهورية الإسلامية".

وفي إشارة إلى "الانتخابات الأكثر برودة في تاريخ الجمهورية الإسلامية"، أضاف التنظيم المعارض أن النظام يسعى إلى إضفاء الشرعية على الانتخابات باستخدام تكتيكات مثل "بذل الأموال، وزيادة كمية مبالغ بطاقات التموين والحوافز الاقتصادية، وتأجيج الصراعات المحلية والقبلية والصراعات في المدن الصغيرة".

وجاء في هذا البيان: "من الضروري الآن، أكثر من أي وقت مضى، تعزيز النشاط الاحتجاجي المستمر والعصيان المدني والامتناع عن إعطاء أي شرعية لإجراءات النظام ورفض جميع أشكال الاستبداد والانتقال إلى الديمقراطية في المجتمع وخلق خطاب حولها".

كما طرح ائتلاف "تضامن من أجل جمهورية ديمقراطية علمانية" مقترحات مثل "إخلاء الشوارع والأماكن العامة وتوثيق مراكز الاقتراع غير المزدحمة بكل الطرق الممكنة" للتعامل مع "مسرحية الانتخابات وتزييف الأرقام لرفع نسبة المشاركة بشكل احتيالي".

وتعد الدورة الانتخابية الثانية عشرة للبرلمان الإيراني، والدورة السادسة لمجلس خبراء القيادة، والتي ستجرى في 1 مارس(آذار)، أول انتخابات بعد الانتفاضة الشعبية للإيرانيين، وبحسب المسوحات الرسمية، فإن المشاركة فيها تبلغ أدنى مستوى منذ وصول الجمهورية الإسلامية إلى السلطة.

المصدر ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202402197320

فيديو.. "الإيرانيون بلا أمل".. توقعات بمشاركة محدودة في الانتخابات التشريعية
https://www.youtube.com/watch?v=zggyGHJHnJI


سجين سياسي سابق: الانتخابات في إيران "شكلية" وتعزز "أعمدة سلطة خامنئي الشيطانية"

الاربعاء 21 فبراير 2024

دعا السجين السياسي السابق أبو الفضل قدياني الإيرانيين إلى مقاطعة الانتخابات المقررة في الأول من مارس (آذار) المقبل، مؤكدا أنها "شكلية وتتم هندستها من قبل السلطة الحاكمة"، وتعزز "أعمدة سلطة خامنئي الشيطانية".

وقال قدياني: "على الأحرار وطلاب العدالة ومعارضي نظام الجمهورية الإسلامية مقاطعة هذه الانتخابات، لأنها مسرحية ومهندسة وليست انتخابات"، مضيفا أن "مقاطعة هذه الانتخابات ليس كافيا، بل يجب تحريمها ودعوة الناس إلى عدم المشاركة فيه".

وفي رسالة أصدرها بهذه المناسبة، أشاد الناشط السياسي بمقاطعة الإيرانيين للانتخابات السابقة، موضحا أن "الشعب قد رفض دعوات النظام في المرات السابقة، ولم يشارك في الانتخابات الشكلية التي تنظمها السلطة".

وجاء في الرسالة أيضا: "أكثر الشعب الإيراني قد قاطع الانتخابات لأنه أدرك أن المشاركة تعني تعزيز أعمدة سلطة خامنئي الشيطانية بعد أن أصبحت مهزوزة وضعيفة"، واصفا خامنئي بـ"المستبد"، واعتبر أن المشاركة في الانتخابات تعني الإساءة إلى دماء الشهداء الذين قتلوا برصاص النظام، وقدموا أرواحهم في سبيل الحرية والديمقراطية والعدل.

كما انتقد الناشط السياسي ضمنيا دعوة 110 من الناشطين السياسيين الإصلاحيين إلى المشاركة في الانتخابات، ووصف تبريراتهم بـ"الغريبة" و"الواهنة".

وأثارت دعوة الإصلاحيين هؤلاء موجة من الانتقادات وردود الفعل لدى الإيرانيين، واتهموهم بـ"حب السلطة وعدم حرمة دماء الضحايا" الذين قتلهم النظام في المظاهرات الشعبية.

وتضمنت رسالة قدياني وصف النظام الحالي في إيران بـ"النظام الديني الاستبدادي"، وأن طبيعة الحكم الحالية تتعارض كليا مع الانتخابات والحرية والديمقراطية، وكتب: "خامنئي وأعوانه لا يعتبرون الإنسان أساسا بأنه موجود مختار، وإنما يعتبرونه كائنا مجبرا ومنقادا".

كما هاجم خامنئي بالقول إنه "شخص متعطش للسلطة ومتوهم ومخادع"، وأضاف: نظام الجمهورية الإسلامية طوال هذه السنوات قد جر المواطنين بأدوات ترهيب وترغيب إلى صناديق الاقتراع.

وسبق أن نشر مصطفى تاج زاده، أحد المسؤولين السابقين في إيران، والمسجون الآن بتهم سياسية بسبب انتقاده للنظام، رسالة حول معارضته للمشاركة في الانتخابات المقبلة.

وذكر السجين السياسي البارز والناشط الإصلاحي، في رسالته، أن معظم الإيرانيين قرروا عدم التصويت في الانتخابات الإيرانية المقبلة.
وأكد أن خامنئي يغمض عينيه عن "الحقائق الكارثية" في البلاد، ولا يستمع إلى احتجاجات ملايين الإيرانيين.

وأشار إلى أن "أحد الأخطاء الاستراتيجية لخامنئي هو أنه جعل الانتخابات بلا معنى، وجعل المؤسسات المنتخبة غير فعالة، خاصة البرلمان".

وأضاف: "سلب صلاحيات البرلمان، وتشكيل مؤسسات تشريعية موازية، وحرمان الشخصيات والخبراء المستقلين، إلى جانب سياسات المرشد المناهضة للتنمية، جعل فشل البرلمان المقبل حتميًا بأي تركيبة وبأي قدر من أصوات الشعب".

وتراجعت نسبة المشاركة في الانتخابات بشكل مطرد في إيران خلال السنوات الماضية، وذلك في تزايد القبضة الرقابية التي تفرضها المؤسسات التابعة للمرشد على العملية الانتخابية، ما جعل المراقبون يعتبرون أن الانتخابات أصبحت بلا معنى في إيران.

المصدر ايران انترنشنال
https://www.iranintl.com/ar/202402211851

فيديو.. إيران على أعتاب انتخابات برلماني ومخاوف من ضعف الإقبال الشعبي
https://www.youtube.com/watch?v=r6ujAnDYd6w


الانتخابات الإيرانية... من إصلاح الأمور الداخلية إلى الصورة الخارجية

الاحد 18 فبراير 2024

خامنئي: يجب التوجه إلى صناديق الاقتراع لترميم المشكلات

الانتخابات الإيرانية... من إصلاح الأمور الداخلية إلى الصورة الخارجية

لندن: عادل السالمي

قبل أيام من انطلاق حملة الانتخابات التشريعية في إيران، كرر المرشد علي خامنئي مطالبته برفع نسبة الإقبال على صناديق الاقتراع، مطالباً الجميع بالمشاركة لترميم المشكلات وإصلاح الأمور، فيما دعا قيادي رفيع في «الحرس الثوري» إلى زخم انتخابي لتوجيه رسالة إقليمية ودولية.

وقال خامنئي في خطاب سنوي أمام مجموعة من أهالي محافظة أذربيجان الشرقية، إن الانتخابات «حدث وطني مهم»، معتبراً أن «جبهة الهيمنة ضد الانتخابات الإيرانية دون شك».

وأضاف: «الانتخابات مظهر من مظاهر جمهورية النظام، ولهذا السبب أن قوى الهيمنة وأميركا الذين يعارضون جمهورية النظام وإسلاميته، يعارضون الانتخابات ومشاركة الشعب الحماسية في صناديق الاقتراع».

ستجرى الانتخابات، في مطلع أول أيام الشهر المقبل، لانتخابات 290 عضواً جديداً في البرلمان الإيراني. وبموازاتها ستجرى انتخابات مجلس خبراء القيادة، الذي يضم 88 رجل دين، ومن المفترض أن يسمي خليفة المرشد الإيراني خلال السنوات الثماني المقبلة، إذا تعذر على خامنئي ممارسة مهامه.

نظرية المؤامرة
ليست المرة الأولى التي يطرح فيها المرشد الإيراني «نظرية المؤامرة» قبل أسابيع قليلة من الانتخابات. ففي 5 فبراير (شباط) الحالي، ناشد خامنئي من سماهم «الخواص» لإقامة انتخابات حاشدة. وقال إن «خطة للأعداء هي منع الدور المحفز للخواص في المجتمع، وإثارة الشك والتقاعس في هذا الدور»، مشدداً على أنه يخاطب كافة فئات المجتمع، لكن مسؤولين إيرانيين اعتبروها إنذارا أخيرا للأطراف المنخرطة في العملية السياسية.

وكرر خامنئي اليوم (الأحد) المطالب بإقامة انتخابات حاشدة عدة مرات. وقال «على الأشخاص المقبولين وأصحاب المنابر تشجيع الناس على المشاركة في الانتخابات».

وهذه الانتخابات هي الأولى بعد إخماد الاحتجاجات التي هزت البلاد، بعد وفاة الشابة مهسا أميني، أثناء اعتقالها بدعوى سوء الحجاب، في سبتمبر (أيلول) 2022. واتهم خامنئي وكبار المسؤولين الإيرانيين القوى الغربية بالوقوف وراء إذكاء الاحتجاجات.

وقال في هذا السياق إن «رئيساً أميركياً سابقاً طلب من الإيرانيين عدم المشاركة في انتخابات سابقة، لكنه قدم المساعدة لإيران دون أن يعلم، لأن الشعب عارضه وعانده، وشارك بعدد أكثر وبكثافة أكثر من من السابق، لهذا السبب لم يعد الأميركيون يتحدثون بهذه الطريقة، إنما بأساليب مختلفة لتثبيط الشعب وإبعاده عن الانتخابات».

ووصف خامنئي الانتخابات بأنها «ركن أساسي للجمهورية الإسلامية في إيران، وطريق إصلاح البلاد». وتابع «يجب على الجميع المشاركة في الانتخابات، من يريدون ترميم وحل المشكلات، الطريق الصحيح هو الانتخابات، ويجب التوجه إلى الانتخابات».

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الاوسط

فيديو.. انتخابات إيران.. تحولات إصلاحية أم تعزيز للقوى الحاكمة؟ - 24 فبراير 2024
https://www.youtube.com/watch?v=CPC9xjefcAU








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. زغاريد فلسطينية وهتافات قبل عرض أفلام -من المسافة صفر- في مه


.. فيلم -البقاء على قيد الحياة في 7 أكتوبر: سنرقص مرة أخرى-




.. عائلات وأصدقاء ضحايا هجوم مهرجان نوفا الموسيقي يجتمعون لإحيا


.. جندي عظيم ما يعرفش المستحيل.. الفنان لطفى لبيب حكالنا مفاجآت




.. عوام في بحر الكلام - الشاعر محمد عبد القادر يوضح إزاي كان هن