الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نشيد من وراء الواقع

ناس حدهوم أحمد

2024 / 2 / 27
الادب والفن


كنت أغني
فكان الصوت صوتي وقد بدا لي
رخيما كما لم أعهده من قبل .
أطياف غير مرئية كانت تتجاوب مع نشيدي
بصوتها تجاوبا منسقا وعذبا
ولم يكن النشيد سوى كلمة واحدة تتردد
بيني وبين أطياف الكورال
" الله . الله . الله . "
كان نشيدنا عذبا وهادئا وصافيا يتماهى
في فضاء ليلة من ليالي الصيف المقمرة والدافئة .
إستيقظت من النوم ومن الحلم
على إيقاع آذان الفجر .

في تلك اللحظة شعرت بسعادة غامرة
شبيهة بسعادتي التي كنت أتمتع بها
أثناء صباي صيفا
وبرفقتي حبيبتي - زهرتي -
ونحن على شاطيء البحر .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أسيل مسعود تبهر العالم بصوتها وتحمل الموسيقى من سوريا إلى إس


.. فنانو الشارع يُحوِّلون العاصمة الإسبانية مدريد إلى رواق للفن




.. كريم السبكى: اشتغلنا على فيلم شقو 3 سنوات


.. رواية باسم خندقجي طلعت قدام عين إسرائيل ولم يعرفوها.. شقيقته




.. كلمة أخيرة - قصة نجاح سيدة مصرية.. شيرين قدرت تخطي صعوبات ال