الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تسامح البشرية مع الإرهاب الوردي🌷🌸- أما الإرهاب الأخر فهو ملعوناً لأنه مكشوف بلا ظهراً …

مروان صباح

2024 / 2 / 27
مواضيع وابحاث سياسية


/ يوجد أحداث أرتبطت خصوصيتها الخاصة بمجتمع معين ، وهي بذلك الخصوصية تميزت عن المجتمعات الأخرى بحكم تنوع واختلاف المجموعات التى شكلت الهوية الوطنية ومن ثم القومية وبعد ذلك نادت بأنها أمة واحدة☝باتت مؤهلة بأن تكون القوة الكونية الأقوى بين الأمم 🇺🇳 المعاصرة ، وهي أيضاً أمة حتى لو كانت تعتمد نظاماً ديمقراطياً 📦 🗳 ، إلا أن هناك 👈 فواصل من الجدير التعرف عليها وتعريفها ، وهذه الصفات تحيل كل من يفكر 🤔 في العدوان الراهن وما نتج عنه من جرائم ومهما تعاظم شأنها ، فهناك 👈 دائماً من هو على أستعداد لمسحها ومسح الفاصل الذي يتكفل في عدم إظهار الصلة المباشرة بوقائع التى تحصل في قطاع غزة وأخرى من طراز ارهاب الرجل الأبيض في الولايات المتحدة 🇺🇸 ، وحيث المراقب ذاته سيتفرغ مثلاً ، وفي مثل هذه الظروف الكارثية على الشعب الفلسطيني 🇵🇸 إلى إعادة ↪ قراءة 📖 وتعريف الارهابين 𘙺 ، ارهاباً متسامحاً معه وآخر رغم تواضعه أمام الأول ، إلا أنه يواجه بالانتقام الشديد والمشدد ، وهو في نهاية المطاف الذي دفع بالأمس الجندي الأمريكي 🇺🇸 إلى الوقوف أمام سفارة إسرائيل 🇮🇱 للاحتجاج على الإبادة الجماعيه في فلسطين 🇵🇸 بإحراق نفسه ، وهو احتجاجاً تخطى حقاً 😦 في مضامينه الإنسانية احتجاج التونسي بن عزيزي 🇹🇳 ، لأن الأمريكي آرون بوشنيل 🇺🇸 رفض قطعاً إنتزاع النزعة الإنسانية عن المجتمع الذي ينتمي إليه ، ثم تساءل كيف يمكن مواجهة ذلك وما يترتب 🤔 على الأمريكان فعله أمام من قرر التصرف بأقدار الآخرين ، فهو يبقى صراعاً داخلياً وخالداً بين الخير والشر في النفس البشرية ، وللمرء ذاته أيضاً أن يبدأ من هذه الفاتحة المندفعة والجسورة لشاعر كان مضطهداً لكنه قال وخاطب بصراحة 😶 بيض الولايات المتحدة 🇺🇸 ، وهو كما يعرف بأنه من مؤسسين نهضة هارلم ، إذنً يقول ، " نتذكر الوظيفة التي لم تُمنح لنا أبداً - والتى لم نستطع الحصول عليها - ولا نستطيع أن نحظى بها الآن - لأننا ملونون - وهكذا نقف هنا 👈 على حافة الجحيم في هارلم - وننظر إلى العالم في الخارج - ونتساءل - ما الذي سنفعله في وجه ما نتذكره " ، وعلى الرغم من أن المناهج التربوية في الوطن العربي تأسست عن جهلاً وليس بقصد متعمداً يهدف تعليم التلاميذ العنصرية تحديداً عندما اعتمدوا قصيدة المتنبي الأشهر بين كراريسها 📕📚 والمعنونة ب ،"عيد بأية حال عدت يا عيد" والتى يقول ضمن أبياتها الهجائية فى حق أصحاب البشرة السوداء " لا تشتر العبد إلا والعصا معه إن العبيد لأنجاس مناكيد " ، إلا أن التربية الموازية في المشهد الآخر وتحديداً التى يكتسبها المرء من خلال ما يتم تمريره من على منابر المساجد من خطب ، بالفعل 😐 كانت كفيلة في ترميم ما حاول المتنبي في لحظة غضب 😡 إفساده ، وكل من يراقب المراحل التاريخية لسود الولايات المتحدة 🇺🇸 سيتوقف 🛑 عند محاور مختلفة ، لكن ما هو الثابت وغير قابل للتغير الجذري ، هو بصراحة 😐 إستخدام المؤسسين البيض لأحفاد المهاجرين السود في سياساتهم ، وهو يبقى توظيفاً غير أخلاقي ومنزوع الضمير وعديم الكفاءة تماماً 👌، لماذا 🤬 ، لأن ببساطة 🥱 تحولوا إلى عناصر وظيفتهم تدمير المجتمعات الأخرى من خلال إشعال الحروب ال غير مبررة والتى ارتكزت على التضليل تماماً👌 كما يحصل اليوم في فلسطين 🇵🇸 ، وهنا 👈 يتساءل المرء⁉ ببراءة ، هل هو أمراً مقصوداً يتعمده الأبيض في الولايات المتحدة 🇺🇸 عندما يستخدم شخصيات من أصول أفريقية وتحديداً أحفاد من جاؤوا من غرب ووسط أفريقيا والتى تحتضن هذه الدول نسبة كبيرة من المسلمين ، أي يعني من الممكن 🤔 أن تكون أصول الأغلبية هي مسلمة قبل أن يشملهم التحول الكبير والذي أحدثته الأساطير الأمريكية 🇺🇸 والتى سعت إلى تجريد المجتمع من التكوين الأصلي للفرد ، وهي خرفات فعلاً 😟 سجلت نسبياً نجاحات كبرى ، مثل السعادة🙂والحرية🗽والغد والحلم والأسلوب الخاص والمساواة والشبابية والانتصار للذات والولع بالشهرة حتى العبادة ، بضبط كما صار في مصر 🇪🇬 بمجال الفن وتحديداً السينما واخيراً العصامية ، كل ذلك كان هو وراء بناء وتشكيل البنيوية لدى هذه الشخصيات من البشرة السوداء ، أمثال أندرو يونغ ودونالد ماكينري وإدوارد پركنز وكولن باول وكوندوليزا رايس وسوزان ريس وروبرت وود وليندا توماس ، وهي ذاتيات تشكلت هوياتها الخاصة من داخل المدارس والجامعات والمعاهد الدبلوماسية والثقافية والأمنية والسياسية والعسكرية والاقتصادية الذي أرسى ركائزها الرجل الأبيض منذ بدايات تشكيل الأمة الأمريكية 🇺🇸 ، وهي في واقع الأمر رؤية متجذرة في الحياة العامة وتعتبر بالثورية التى صنعها الآباء المؤسسيين ، فهؤلاء منذ مراحل التأسيس الأولى تنبؤا بعالم الإنترنت 🛜 والسوشال ميديا وهوس الناس بالشهرة ، والذي كان التنبؤ يشير☝بأن المستقبل سيتيح لكل شخص أن يتحول إلى مشهوراً حتى الافتتان ، بل ذهبوا إلى أبعد من ذلك عندما قالوا بأن المجتمعات على اختلافها ستتعود على فكرة شهرة شخص معين لمجرد أنه فقط مشهوراً حتى لو كانت شهرته فقط بالحركات ، تماماً👌 كما هو حاصل اليوم ويطلق عليه بصانع المحتوى ، فهؤلاء لا يقدمون شيءً سوى تحريك ألسنتهم واجسامهم مع أغنية ما أو موسيقى معينة لأشخاص آخرين 🎤🎵 .

وهنا 👈 يأتي السؤال الخالد والذي يطرحه كل إنسان عادي ، وبهذا المعنى المركب ذات توجهات من الصعب شرحها لأنها تمتلئ بالتوجسات الاستبدادية ، بل هما كما يبدو 🙄 لي خطين يتقاطعان في مربع واحد☝لكنهما منقسمين بين عبادة المال💰وعبادة الأساطير ، فالفريق الأول يرى بأن الأمة من حقها أن تحكم العالم من خلال حكومة عالمية ، وأما الآخر يعتبر العالم منذ العشاء الأخير محكوم بحكومة سماوية أبدية ، وهو الذي يدفع المراقب إلى طرح المعادلة القائمة على هذا النحو الّهاكذي ، لماذا 🤬 الإرهاب الأبيض مقبولاً وغير مصنفاً دولياً بالارهاب ، ثم كيف له القدرة على إستدراج لناديه أفراد ومجموعات من السود لكي يتحولون إلى أبواق 🎺 يدافعون عن هذا الإرهاب العالمي " الدموي🩸" ، تماماً 👌كما تفعل مندوبة الولايات المتحدة 🇺🇸 اليوم السفيرة ليندا توماس مع ما يجري مّن إبادة جماعية بحق الفلسطينيين 🇵🇸 في قطاع غزة ، بل توماس ببساطة 🫨تختصر كل الدماء🩸التى أزهقتها الآلة العسكرية الاسرائيلية 🇮🇱 بحق الأطفال والنساء والعزل ، بأنه الوقت المناسب الذي يفترض أن تقف بلادها مع حلفائها وأصدقائها ، إذنً ، هي وغيرها كانوا قد 🤬 تسابقوا على الوصول إلى هذه المواقع من أجل 🙌 الشهرة والتى افتتنوا بها منذ الصغر ، لكن أيضاً في المقابل يتساءل المراقب ، هل هناك 👈 فارقاً بين الإرهاب الأبيض والذي يتمثل في تفوقه على البشرة السوداء أو أي بشرة أخرى وبين النظام الابرتهايد الاحتلالي الصهيوني الذي يعتقد 🤔 مخطئاً بأنه له الحق في حرمان حق الشعب الفلسطيني من أرضه أو حتى ما أعطاه إياه المجتمع الدولي 🇺🇳 من حق في أرض صغيرة لكي يقيم عليها دولته المستقلة وعاصمتها القدس 🕌 ، إذنً ، هو إرهاب تصاعدي ، ترتفع نبرته في الولايات المتحدة 🇺🇸 وأيضاً يفلت من كل عقال بين الاسرائيليين المتطرفون الذين يتبنون خطابات عنصرية وتفوقية ونازية ، والحصيلة بأن هؤلاء باتوا يحسدون الأنظمة الاستبدادية على نعمات مثل قمع الحريات السياسية والفردية وحقوق الإنسان ، كأن الذين هاجروا إلى الولايات المتحدة 🇺🇸 باتوا بين خيارين ، إما الإلتحاق بالمدرسة الإرهابية للرجل الأبيض أو العيش ضمن مناخات عنصرية ، لدرجة أن الإرهابي الأبيض لا يجد نفسه مذنباً إذا وضع متفجرات 🧨 في كنيسة ⛪ مسيحية للسود أو أطلق النار🔥عند بابها على المصليين من السود المسيحيين ✝ ، تماماً🤝 كما يتقصد اليوم جيش الاحتلال الصهيوني في تدمير المساجد بقطاع غزة 🇵🇸 أو حتى أنه كان قد مارس ذلك من قبل داخل ما يسمى بالخط الأخضر ، عندما الإسرائيليون 🇮🇱 اعتمدوا أسلوب الإهمال للمواقع الدينية الخاصة بالمسلمين لكي تعريها عوامل الطبيعة ، وهو يبقى خضوعاً 🙇 متشابهاً ، فعندما يقبل الأمريكي من البشرة السوداء 🇺🇸 بأن يشارك في الإبادة الجماعية في فلسطين 🇵🇸 أو حتى يصمت 🔕 🤫على استيلاء المستوطنين للأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس 🕌 ، فهو بالتأكيد 🙄 سيجد نفسه في المنظور القريب سيواجه هذا الارهاب الأبيض في بلاده دون رحمة ، أي بالمختصر المفيد ، سيأتي الدور عليه قريباً .

هذا السجل الحافل بالأفكار الخطرة ، وهي صفحات طويلة الأمد ، بالطبع استمدوا القسط الأكبر أصحابها أفكارهم من تاريخ الاستعمار والذي صار يطلق عليه ب " الاستشراق " ، فهو فكر لا يحترم حقوق الآخرين وحرياتهم ، ويحفظ التاريخ لتاريخ دموي🩸مزدحم بالدراسات وهي أبحاث وازنة ورزينة ووقارة ومتأصلة ، قد اشتغلوا أصحابها عليها بتركيز عالي الجودة وتعمقاً سواء من الجانب البحث أو المقارنة ، ولو أن هذه المساحة لديها القدرة الاستيعابية على تسمية الأبحاث والدراسات لفعلت ، لكن ما هو يبقى خطيراً ☣ ، بل أخطر ما يروج له المتسامحين والذين هم ناتج هذه المسارات التى جعلت منهم مشهورين ، بأنهم يريدون من الناس التساهل مع الإرهاب البيض وفي نفس الوقت يرغبون من الآخرين أن يلعنون الارهاب الآخر ، تماماً 👌كما هو حاصل مع إرهاب تنظيم داعش وإرهاب المستوطنين وجيش الاحتلال الصهيوني أو حتى إرهاب الرجل الأبيض ، فعمليات الاغتصاب التى تحصل من طرف جيش الاحتلال بحق نساء وبنات الفلسطينيين يتم السكوت عنه ، أما اغتصاب رجال تنظيم داعش ينفق عليه المليارات الدولارات من أجل 🙌 تفضيحه وربطه في المجتمعات العربية ، وهذا أيضاً ينطبق على القتل الجماعي ، بل ما هو أدهى وأفظع وأبشع ، فعندما تطرح الأسئلة حول الإرهاب الإسرائيلي أو الأبيض ، هنا 👈 صاحب السؤال لا يسمع إجابات واضحة أو شافية أو حتى بسيطة 💁 ، بل يتم إعتماد أسلوب التضليل ، أما الإجابة عن الإرهاب الآخر ، فهي إجاباته قاطعة - صارمة لدرجة أنهم يحولون شعباً كاملاً إلى ارهابي لأنه ببساطة 🙄 يسعى للتحرر من الاحتلال ، أو أيضاً الصمت🤫 العالمي يتواصل ، وهو معمماً افقياً وعمودياً أمام تجويع الناس في قطاع غزة بهدف قتل كل من لم تصل له آلة الحرب ، وهو ما يفسر بأن الذي يحدد من هو إنسان ومن هو غير إنسان ، هي المكنة التى تتحكم في صنع المشاهير ، وطالما الوصول إلى هذه المواقع تتم بقرار من هذه المربعات ، فإن الخروج عنها سيكلف الخارج شهرته ، فهو في نهاية المطاف يلتزم الصمت 😶 أمام إرهاب يصنع إبادة جماعية ويحاصر ويجوع شعباً من خلال بناء 🔨 جدار عنصري وإغلاق الحدود ، لكنه في المقابل ، هو نفسه يمارس النهج الفضائحي لإرهاب أخر حتى لو كان لا يمثل نسبته واحد☝ب% مقارنة بالارهاب الأول ، وهو يبقى تسامحاً لا يجده المراقب فقط بين الأنظمة بقدر أنه أيضاً شعبياً واعلامياً ، بل أكثر من ذلك ، حتى في المجتمع الأمريكي 🇺🇸 عندما تقع واقعة ارهابية أو عنصرية أو أي حادثة آخرى من قبل البيض لا تأخذ على محمل الجد 😱😐 تماماً 👌كما يحصل عادةً من مجموعة انتيفا المناهضة للرأسمالية والليبرالية والنيو ليبرالية واليمين المتشدد ، فهذه الأخيرة ارهابها يسقط على مسامع البيض كقبلة طفل على خد القلب 💔 ، لكن هي قبلة 😗💋 أثقل من قبلات 😘 الإرهاب الآخر .

ومن دون إفتراء تضليلي أو تسامحي ، كانت أرض فلسطين 🇵🇸 وشعبها قد ملئوا صفحات كتب 📚 التاريخ وقائع متشابهه لواقعة اليوم ، وأقول أيضاً في هذا الخصوص ، وما دمنا في زمن التفسيرات الكبرى ، ومن جهة نظر 👀 شخصية على الأقل ، فإن هذه الإبادة الجماعيه لم تكن بالمسألة الحديثة على دولة الاحتلال وهي ليست بالجديدة على سلوكها بتاتاً ، بل هي قديمة وأيضاً الصمت عن ممارستها ليس بالأمر الجديد ، هو فعلاً 😦 صمتاً عتيقاً لدرجة أنه كما يبدو 🙄 تعتقّ ذهنياً ، على سبيل المثال ، يتساءل هنا 👈 المراقب كيف يمكن 🤔 للعالم الحر🗽له أن يصمت إتجاه تقارير دولية 🇺🇳 توثق في سجلاتها اعتقال إسرائيل 🇮🇱 قرابة 55 آلف طفلاً منذ الاحتلال الثاني للأراضي الفلسطينية والتى يطلق عليها ب67 ، بل ايضاً أثناء الانتفاضة الثانية 🥷 لقد قتلت إسرائيل 🇮🇱 تقريباً 3 آلاف طفلاً ، وبالتالي هذا الوجه القبيح للكيان الاسرائيلي والذي كشفه العدوان الحالي ليس حديثاً ، لكن أيضاً ما هو قديم متجدد هو غض الطرف الدولي 🇺🇳 عنه والتسامح مع ما يقوم به من إرهاب تخطى في الحقيقة 😱 كل ما هو متعارف عليه في العالم من جمّع لرهاب الآخرين ، وفي مقدمة ذلك عندما بدأ في تنفيذ مشروع فصل قطاع غزة عن الأراضي الفلسطينية 🇵🇸 باعتبارها منطقة خطيرة ، صحيح أن شارون رئيس الوزراء السابق ومخطط لمجزرة صبرا وشاتيلا في لبنان 🇱🇧 بحق المدنيين الأبرياء ، كان قد أنسحب من غزة ، لكن الانسحاب ايضاً كان يهدف إلى ترجمة مخطط ✍ الفصل العنصري على الأرض 🌍 ، وليس كما أعتقدوا بعض جهلاء إسرائيل 🇮🇱 وغيرهم بأنه الانسحاب غير مدروس بدقة ، وهو الحصار الذي أوصل الاحتلال اليوم إلى محاصرة الفلسطينيين حتى في السوشيال ميديا ، فالرقيب الإسرائيلي بات صراحةً 😵‍💫 يطلب من إدارات هذه المنصات حذف منشورات النشطاء الفلسطينيون وايضاً يقوم باعتقالهم بسببها ، وهي إجراءات استكمالية للجدار الفصل العنصري ، ولأن ايضاً إسرائيل 🇮🇱 تعودت على أن لا تعاقب دولياً 🇺🇳 على كل ما تمارسه من جرائم فادحة ، سيبقى الجميع في نفس الدائرة ، الفلسطينيون سيظل حالهم على ما هو عليه ، أي سيستمرون يقامون الاحتلال الذي باتت مهمته صعبة ومعقدة ، بل ربما المستقبل سيكون أكثر اضطهاداً تحديداً مع إخفاقه في العلميات التدميرية بغزة ، وخصوصاً بعد محاصرته لها قرابة ال 20 عاماً . والسلام🙋 ✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ناقلة جند إسرائيلية انفجرت وتناثرت بقايا من بداخلها.. ما الذ


.. الجيش الإسرائيلي يقرّ بمقتل 8 من جنوده في رفح من بينهم نائب




.. أول أيام عيد الأضحى.. ما يوم النحر؟


.. فلسطينيون يؤدون صلاة عيد الأضحى أمام أنقاض مسجد الرحمة بالقط




.. بعد إعلان الجيش الإسرائيلي عن -وقف مؤقت- للنار في جنوب غزة..