الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الْحُبُّ السَّيَّارُ...
فاطمة شاوتي
2024 / 3 / 6الادب والفن
بيْنَ بودْرةِ الْحليبِ وبودْرةِ الْكَاكَاوْ
بشَرةٌ
ترْسمُ بِأصابعِهَا
لوْحةً
بِالْأبْيضِ و الْأسْودِ
لِامْرأةٍ
تُروّضُ الْمسافاتِ
لِتُراودَ الْغيّابَ...
واقفةٌ علَى حافّةِ قلْبِهَا
تسْألُ :
أمَا زالَ الطّريقُ السّيّارُ
يحْملُ رقْمِي ويحْفظُ
سرْعتِي
أمْ عطّلَتِ الْمكابحُ سرْعةَ
التّيّارِ...
وتوقَّفَ النّبْضُ فِي الْمُنْتصفِ
مُتأوِّهاً
تائهاً
عنْ حصّتِهِ منْ اقْتسامِ الطّريقِ
واقْتسامِ التّعبِ... ؟
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. مقابلة فنية | الممثل والمخرج عصام بوخالد: غزة ستقلب العالم |
.. احمد حلمي على العجلة في شوارع روتردام بهولندا قبل تكريمه بمه
.. مراسل الجزيرة هاني الشاعر يرصد التطورات الميدانية في قطاع غز
.. -أنا مع تعدد الزوجات... والقصة مش قصة شرع-... هذا ما قاله ال
.. محمود رشاد: سكربت «ا?م الدنيا 2» كان مكتوب باللغة القبطية وا