الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
أيروتيكا -- حانة دعج
كمال تاجا
2024 / 4 / 3الادب والفن
أيروتيكا
~ ~ ~
حانة دعج
تفتح كل فتاة
مع هز خصرها
حانة دعج
صاخبة
على مسرح
عانة
وفوق حلبة مطنبة
لفرك بظر
راقص
بين فخذيها
البضين
~
وعندما تدب
على الرصيف
تلف بسواعدها
الممدودة
أوبة هوى
كغانية ثملة
على الدرب
~
تشعل أضواء
بهرجة
كل علاقة سابقة
أدخرتها
في خلود أحاسيسها
للثمات
القبل الحميمة
تحت اسفل
الصرة
~
مع دربكة
ضجة اللمسات
الطافية
أعلى الفخذين
~
تتلوى
وهي تنتعل
خطى
ثمالة مفرطة
على درب غوى
وتشبك أضلعها
مع رفيق
يدلها على طريق
العشق
وتتأبط الشوق
مع نديم
يعانقها
وتتفتح شهيتها
مع عشيق يراودها
على طرحها أرضاً
ولها خليل
يداري ترنحها
في سكرات
مدونة
على لحظ طريح
~
وتوافيك
بابتسامة مشرقة
كعروس مرتقبة
بكامل زهو
بهرجها
تدعو الناظرين
إلى عقد قران
قريب
لفض بكارة
مجونها
مع ضرب موعد
للقاء منفرك
على ناصية طريق
~
وتأخذها قشعريرة
داعمة
من هبات بدن
يغتلي
بخدرها
الساخن
في نعومة
فائقة
لتقفز أعلى
من انتفاخ
حشفة مطنبة
~
وتنعقد
كلمسة سحرية
لعناق
يوقع لثمة
في حنيّة
من الشوق
لقضيب
~
وتمتطي كل فتاة
ملابس
بهرجها
المتقن
في فتح
ألوان فاقعة
كمطية
للساهرين
على حمى
طلعتها المشرقة
في مساء ليل
داج
لتغدو كقمر منير
في هزيع
بعد منتصف الليل
وقبل السحر
وهي تنهمك
من أرتماء أضلعها
المتراخية
على جوانب رغباتها
لتركب
عربة طقسها
الجنسي
كعاهرة
ذاهبة إلى الفراش
على أرائك
كل نكاح رائع
~
وتفتح
في نظرتها
كوى
تلج القلوب
بزغللة مقل
مبحلقة
من الإشادة
بمعانيها
الخبيئة
~
وتكاد تشع
من تغول
أحداق
حشف ظمآى
تكرمش جسدها
من تحت الزنار
ونازل
~
لتبدو كطرف
سارح
على حدقة
عين زائغة
متعلقة
بأشيائها الحميمة
~
ودون أن تتضح
تخزن متع
شقاوة
في فرج
ساكت عن النطق
يحتفل
في مرقص
وضاءة
تثني أعطافها
التي تتلقفها
سواعد فتوننا
لتلثم ليونتها
في قبل
جارفة
لفرج
حابس صرخته
من المداعبة
تحت لسانه
المتلهف لمضاجعة
~
وهي تقدم
خمرة للسكارى
وبهجة
للناظرين
~
وتقف كنادلة
في تعاطي
أكواب
من نبيذ
لفتة ساحرة
تدير رأس
ثمالة مترنحة
كضي قناديل
من شغف
طلاقة حضورها
تنير الطريق
وتعبد درب جماع
لتمد جسدها
على سرير
كل نكاح قريب
~
وتطل
في قيافة
من السحر
تنثر
دنانير براقة
من حسنها
على حشف رجال
ملوية العنق
للسابلة على الطريق
~
وهي تنشر
وميض أضواء
ومن أفلاك
شروق فجر
يسرق
من وهج
حللها
اللابسة جسدها
كل الألوان الزاهية
التي تقيها
حر الأحداق
التي تحر
كقضبان لاهثة
في خوافيها
~
وهي تسري
على بهجة
دعج
نقف زنبور
يلقي بتحية
لكل زبر
عابر
أسلاك مشاعرها الناعمة
مثابر
على قطع درب
أحاسيسها
الفاردة
صفحات فتونها
المنفركة
على كل جهات
الغوى الفاجر
~
وكل أنثى
تنهمك في هز
خصر فتنتها
وترتجف
في حث
خطى قضيب
يسترق النظر
بلفتات
محنية الرأس
تبحث
عن كس لذيذ
يتمطرق
أعلى فخذيها
~
وهي التي تترك
دقائق وصال
مع تفاصيل
وطء
لشاب وقف
مع قضيبه
هيبة
لتملي حسنها
لتوج
بأضواء شغف ساطعة
تنعكس
على حشف كل الرجال
ببريق فرج
يضيء
ولو لم يمسسه
حر
قضيب
~
وينكمش في خوافيها
سحرها الغافي
كابتسامة
مكشرة
أغلقته قبلة طاحنة
على قضم
ضحكة امتعاض
متوفز
من العض
على شفريه
~
وتدعه يسرح
في بصرك
في وجل
حييّ
كي يغلق أبوابه
على حشفتك
شبه المنتفخة
بلثمة عابرة
من بين فخذين
بضين
سارعا
في تقديم
التحية لقضيبك
وتهيجا
لتلقيم أضلعك
المنكمشة
في صلبك
بانتصاب رائع
~
وهي تستقبلك
في رحابة
تفتح نوافذ فتنتها
من جهجهة
الغوى
على مصراعيها
في نظرك
~
لتتبع ضربات
قلبك
من مجون
يخلع مسامير أبوابه
لمرور كس
يترك نوافذ أضلعه
مشرعة
على توجهات لهفتك
على الغارب
في كل لفت نظر
لذرف دمعة
توغر
قضيبك
ومن دون أن تعثر
على شفريه
لكن
إطنابه المنتفخ
يلوح
في نظرك
~
وهي دون أن تدري
تقدم لمحة
وميض فاتن
من السحر
الجذاب
يركض بين فخذين
بضين
في كل تفتيش
بكلسونها
عن فرج لاهث
خارج
من كل الملابس
يسرح
في مقلة
كل رجل
كحصان نكاح
يقفز على
شغاف القلب
ويرفع قبعة
بظره
في نقفة
تمد للحشف
المتوارية
دلالة دعارة
لاستيعاب انتصاب
قضيبك
المقتفي أثر
فرجها
على الغارب
~
وهو دون أن
يطل
من خدره
أعلى الفخذين
يعوم في لزوجة
زاحفة على
سفح نكاح
من صفيح
ساخن
على الأرائك
~
وينعقد
كلسان حال
زنبور
في تمكين التفاتة
كالحلزون
ليسبح
في فيض عسالة جارفة
~
يجيد اللعب
على أصابع
التمتع
بأساليب كل جنس
عابر
ويهتز وينقرع
لوهم لمسة أصابع
ويعوم في لزوجة
من وهج
لمسة الأحداق
المطنبة
لوفاده
~
وهو يستجدي
الألحاظ العابره
لمثوله
كطرفة عين
في إثارة
طواف ليونته
باستغمامية
دون توقف
نكاح
~
ويتحمل كل طعن
نافذ
ويتلقى كل
إيلاج خارق
ويتقوى في ضم
عشيق
مع فتح طبق
شفريه
على الغارب
~
وكل فرج
مؤهب
ليستثيغ مذاق
عناق
مع قضيب شامخ
يلوي رقبته
للتذكير
وعن ظهر
لمسة كس
بممارسة
شهية قابضة
على مضاجعة فائتة
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي