الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!

سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)

2024 / 4 / 4
مواضيع وابحاث سياسية


عندما يرفض اليساري دعم المقاومة لأنها أسلامية،
فهو يصطف ليس مع الأستعمار فقط، بل ومع عملاؤه
من اليمين النظامي والرأسمالي، والديني.

الموقف الفاضح لتيار الأسلام السياسي اليميني
من عدم دعمه للمقاومة الأسلامية، قد فضح حقيقته،
كداعم وعميل للأستعمار.

المثقف اليساري!
يظل يناقش ويناقش ويناقش ويناقش
حتى يتم أستكمال بيع كامل الوطن!.

كنا نقول أن النخبة المدنية هى الحلقة الأضعف،
ألا أنه مع الهجمة الأشرس لأمريكا على المنطقة،
أفتضح أمر النخبة الدينية اليمينية.

هل وجود سلطة قمعية كاف للصمت المطبق،
أم أن الأمر يحتاج لنخبة فاسدة، أيضاً.

ارجوكم شاهدوا هذا التسجيل، فأنتم لستم من أصحاب الضمائر الضعيفة:
تحذير لأصحاب الضمائر الضعيفة
الشهيدة الطبيبة أسماء الأشقر من مستشفى القدس بقطاع غزه، توجه رسالة للعرب قبل أرتقائها بـ24 ساعة.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/2631927523633475/


لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
ليس هناك من تفسير للخرس الشعبي العربي والأسلامي، سوى أنه تعبير عن نجاح، ولو مؤقت، للنظرية النيوليبرالية بأن "الصدمة الأمنية" التي أصابت شعوب المنطقة مما يشاهدونه على الشاشات للمذابح والدمار في غزة، تجعلهم في حالة من الرعب والهلع، ليصبح سكان المنطقة، (من غير العملاء)، غير قادرين على أي مقاومة، غير قادرين على مقاومة "الصدمة الأقتصادية" الهدف الأعمق للحرب على كل المنطقة أنطلاقاً من "نموذج" غزه، الهدف الأقتصادي للحرب، كما هى هدف كل حرب، ومن ثم يصبح السكان أيضاٌ، غير قادرين حتى على مجرد دعم المقاومة، فيسود الخرس. ولو، بل ومؤكد، الى حين


*رغم كل الألم، وبسببه، البطولة الأسطورية للمقاومة والصمود الملحمي لشعب غزه، شرط الأنتصار، التحرك الواسع للشعب العربي والأسلامي.

*نساء يحلقن شعورهن رمز تاج المرأة، تضامناً مع نساء غزة. أنطلقت من نساء كوبا ووصلت الى المكسيك الذين تظاهرن امام السفارة الأمريكية، كما شاركت نساء من تشيلي وأوروبا. يارب الشعوب العربية والأسلامية تشعر بعار صمتها.

*اعتقد الامارات أجلست على دكة الأحتياط، حال تغيير المحتل الأجنبي. فدائماٌ ما يكون الخائن "الوطني" أفضل نتائج من الأجنبي، وأقل كلفة.

*قصة تسليم سلاح مصر "عبد الناصر" الى السعوديه/"أسرائيل"!
وفقاً للمادة السادسة من أتفاقية "السلام" عام 79، التي نصت على أن تضمن مصر حرية الملاحة "الأسرائيلية" في ممر تيران، لم تتمكن الأدارة المصرية من تطبيق هذه المادة حتى مع أستمرار الضغوط الأسرائيلية والأمريكية، الى أن تمكنت أدارة مصر "السيسي" في أبريل عام 2016، من تهيئة مسرح العمليات، بالصدمات الأمنية والأقتصادية الثقافية .. حتى تمكنت من تطبيق هذه المادة بألتنازل عن ملكية جزيرتي تيران وصنافير الى السعودية، الضامن الموثوق فيه لدى أمريكا واسرائيل، للمرور الآمن لـ"أسرائيل" في ممر تيران، الذي سبق أن أغلقته مصر "عبد الناصر" في وجه الملاحة "الأسرائيلية أبان يونيه 67.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الكوفية توشح أعناق الطلاب خلال حراكهم ضد الحرب في قطاع غزة


.. النبض المغاربي: لماذا تتكرر في إسبانيا الإنذارات بشأن المنتج




.. على خلفية تعيينات الجيش.. بن غفير يدعو إلى إقالة غالانت | #م


.. ما هي سرايا الأشتر المدرجة على لوائح الإرهاب؟




.. القسام: مقاتلونا يخوضون اشتباكات مع الاحتلال في طولكرم بالضف