الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من أبو عمار إلى أبو مازن

إبراهيم ابراش

2024 / 4 / 9
القضية الفلسطينية


منذ الرئيس أبو عمار الذي أبى إلا أن يموت شهيدا إلى الرئيس أبو مازن الذي يأبى إلا أن يموت رئيسا،وهناك عصبة من الأنتهازيين والفاسدين المرتبطين باحندة غير وطنية تحيط بالرئيسين وتشتغل ضمن فلسفة ليس في الإمكان خير مما كان، تلمع أسماء بعضهم إعلاميا وآخرين يعملون بالخفاء، هذه العصبة خذلت أبو عمار بعد موقفه الصلب في مفاوضات كامب ديفيد ٢ ثم محاصرته في المقاطعة ٢٠٠٢،كما أنها في عهد الرئيس أبو مازن تعيق استنهاض منظمة التحرير وحركة فتح.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مظاهرة في العاصمة الفرنسية باريس تطالب بوقف فوري لإطلاق النا


.. مظاهرات في أكثر من 20 مدينة بريطانية تطالب بوقف الحرب الإسرا




.. الاحتلال الإسرائيلي يقصف المدنيين شرقي وغربي مدينة رفح


.. كيف تناولت وسائل الإعلام الإسرائيلية عرض بايدن لمقترح وقف حر




.. تركيا تدرس سحب قواتها من سوريا