الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


من أبو عمار إلى أبو مازن

إبراهيم ابراش

2024 / 4 / 9
القضية الفلسطينية


منذ الرئيس أبو عمار الذي أبى إلا أن يموت شهيدا إلى الرئيس أبو مازن الذي يأبى إلا أن يموت رئيسا،وهناك عصبة من الأنتهازيين والفاسدين المرتبطين باحندة غير وطنية تحيط بالرئيسين وتشتغل ضمن فلسفة ليس في الإمكان خير مما كان، تلمع أسماء بعضهم إعلاميا وآخرين يعملون بالخفاء، هذه العصبة خذلت أبو عمار بعد موقفه الصلب في مفاوضات كامب ديفيد ٢ ثم محاصرته في المقاطعة ٢٠٠٢،كما أنها في عهد الرئيس أبو مازن تعيق استنهاض منظمة التحرير وحركة فتح.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ليس الحرب الحالية.. ما الخطر الذي يهدد وجود دولة إسرائيل؟ |


.. مجلس النواب العراقي يعقد جلسة برلمانية لاختيار رئيس للمجلس ب




.. هيئة البث الإسرائيلية: توقف مفاوضات صفقة التبادل مع حماس | #


.. الخارجية الروسية تحذر الغرب من -اللعب بالنار- بتزويد كييف بأ




.. هجوم بـ-جسم مجهول-.. سفينة تتعرض -لأضرار طفيفة- في البحر الأ