الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
سننقل الخيمة 🏕⛺ إلى ساحات الجامعات العالمية - إدوارد سعيد🙂أول من نصب الخيمة🏕الأولى …
مروان صباح
2024 / 5 / 8مواضيع وابحاث سياسية
/ لا يتردد المرء قولاً ، مرارً وتكرارً ونحن على ثقة بمعدل 100% بأن هناك 👈 أشخاصاً يتحلون فعلاً 😦 بقدرات وإمكانيات عالية جداً لدرجة أنهم تمكنوا👍من مواجهة أمة كاملة لوحدهم ، وعلى الرغم من إرتفاع وتيرة التنكيل والإقصاء والتشهير الأكاديمي والفكري بحقهم ، إلا أن التعافي من كل فخاً والمعاودة في تفعيل مشروعهم من أجل👍الاستمرار في خلق مناخات فكرية وسياسية أفضل وأكثر تنويراً لكي تظهر ثقافات شعوب آخرى ، بالفعل 🤫 لم يكن بالأمر اليسير لصاحبها في السير في مثل هذا الطريق دون أن يكون متسلحاً بمعرفة واسعة للنصوص الدينية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والتنظيرية والفكرية ، إذنً ، 61 عاماً مضت على التحاق المفكر ادوارد سعيد 🙂 في جامعة كولومبيا النيويوركية 🇺🇸 كأستاذ للنقد الأدبي والأدب المقارن وكمؤسس لدراسة الكولونيالية وما بعد الاستعمار ، ثم مؤسس الجبهة التعريفية بالمسألة الفلسطينية 🇵🇸 كمسألة مغيبة بالكامل عن الشارع الأمريكي ، بالفعل 😵💫 لقد جمع أستاذ النقد حياة الفلسطيني بتنوعاتها كالتعليم والثقافة والسياسة والاقتصاد وغيرهم ، ابتداءً من نشر الكوفية كرمز ومروراً بتاريخ الأرض 🌍 التى أقيمت عليها محاكمة النبي عيسى عليه السلام وليس انتهاءً بالعلم الفلسطيني 🇵🇸 ، ولأن صوت سعيد 🙂 ليس كأي صوتاً ، بل لقد أسس أيضاً السجال والنقاش والاختلاف حول الصراع الفلسطيني الاسرائيلي والذي توج بعد ذلك بجبهة الجامعات الامريكية 🇺🇸🏫 ، فكان صوته أكثر الأصوات تأثيراً وفاعليةً وفعالاً في إبراز الحقوق الفلسطينيين بفلسطين ، وهو الأمر الذي جعله يمضى سنوات طويلة وصلت تقريباً ل 40 عاماً داخل دائرة ⭕ الحصار والاقصاء والتهديد والتشهير والمنافسة ال غير مهنية من قبل اللوبي الصهيوني ، وهنا 👉 قبل كل شيء ، أود أن أقول بأن الحركة الصهيونية ليست كما يظن🤔الكثير بأن عضويتها احتكارً على اليهود ، بل أكثر من نصف المنتسبون في الحركة هم من غير اليهود ، وتعدادهم بلملايين كأعضاء منتشرون في أصقاع الأرض 🌍 ، يقدمون الخدمات الجليلة للحركة ، بالطبع مقابل أثمان مختلفة ، وهو واقعاً حقاً 😟 يتشابه مع التركيبة الانتمائية داخل الاجتماع الإسرائيلي 🇮🇱 ، فالاسرائيليون كما هو بات معروف بأنهم نصفهم علمانيون ، أي لا يؤمنون بالدين والتوراة📕ولا ما يحزنون ، لكنهم دون أدنى شك ، يظلون شركاء أصليون في تحقيق 🤨 هدف 🎯 النداء الذي حقق لهم الوطن القومي واليهودي الاسرائيلي 🇮🇱 ، وهذا صدقاً 😦 ظاهراً بواقع انخفاض الكنس الخاصة بالعبادة للاسرائيليين في التجمعات العلمانيين ، لكن في المقابل ، وهي الحقيقة 😱 التى تميز وميزت شخص مثل ادوارد في الجامعات 🏫 تحديداً وأيضاً بالمجتمع الأمريكي 🇺🇸 عموماً ، فعلاً 🫡 هي موهبته التى مكنته في تفكيك الخطابات ، إن كان ذلك في المجالات السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية والتاريخية والحضارية والحقوقية والموسيقية أو حتى الإنسانية ، والذي أيضاً منحه الفرصة في وضع اللبنة الأولى لكشف الهدف🎯الحقيقي😳 والأسباب التى دفعت القوى الاستعمارية تاريخياً على إصرارها على الهيمنة على الموارد والجغرافيا والإنسان ، وهو الأمر التى كشفته اليوم التظاهرات المناهضة لسياسات البيت الأبيض🏡والمؤسسات البرلمانية وإدارات الولايات عندما قرروا إعتماد الصورة الطرازية لتزيف ما يجري في فلسطين 🇵🇸 بعيون الصهاينة وحلفائهم ، وهذا لم يكن بصراحة 😶 بالعمل البسيط بقدر أنه طريقاً شاقاً ، وهو ما يفسر كيف تحولت أعمدة جامعة كولومبيا 🏫 ومن ثم تسرب التفكيك إلى أعمدة الجامعات الامريكية الأخريات إلى متاريس في مواجهة الهيمنة وسياسة اختزال الحريات🗽والقيم والديمقراطية وشعاراتها السياسية والاقتصادية ، كما أتاح له صنع انتفاضة شعبية - اكاديمية في أوساط الشباب والمثقفون لدرجة صنفه اللوبي الصهيوني بأنه أخطر رجلاً مرّ على تاريخها ، لكن في المقابل ، أُعتبر من جانب أخر 😵💫 ، بأنه الشر 🦹♀ الذي لا بد من استيعابه تحت ⬇ رقابة 🧐 شديدة حتى لا يحرمون من تدفق علومه الفريدة وتحديداً في قدرته على التفكيك الحديث .
وعلى شاكلة كبار المفكرين الذين اشتغلوا تاريخياً بعلوم الحضارات ، يدفعنا حال اليوم وفي كثير من الوقائع التى تقتضي استعادة مشروع سعيد 🙂 التفكيكي ، وبصرف النظر عن الاختلاف حوله في الغرب أو تبجيله في الشرق ، يبقى أيضاً في الغرب 👈 هناك شرائح واسعة وعريضة تقوم بتكريمه ، ولأن ايضاً لم يقتصر على التذويب بل إستطاع بمرونة وسلاسة ملفتة في تأسيس جبهة الدفاع عن حرية🗽الفلسطينيين 🇵🇸 ، وللمرء في مثل هذه المجتمعات التى تتمتع بالحرية 🗽 الكاملة بأن يتفحص براحته ثم يختار بين عشرات الآراء المختلفة ، وعلى الرغم من الحصار الذي تم فرضه على ادوارد لدرجة أنه كان يشعر بأنه قد تم إقصاءه إلى سيبيريا ، وهو نفسه الشعور الاغترابي الذي صنع له رفيق اسمه الاغتراب ، فأصبح يقاتل من أجل👍فلسطين والفلسطينيون وأيضاً يحارب الإرهاب الصهيوني ، لأن كان يؤمن بأن المثقف وظيفته الجوهرية بأن يُعرف الآخرين على الحقيقة 😱 والعدالة بعد ما عرفهما ، وهذا بالدرجة الأولى يتطلب منه أن يتمتع بالاستقلالية الكاملة عن السلطة ، وهو ما جعله أن يضع للمواطن والمثقف الأمريكي تعريفات أولية ، كالهوية - وضرورة الدفاع عن فلسطين 🇵🇸 الالتزام الأخلاقي والإنساني - التعايش بذكاء مع المنفى ، كل ذلك شاهده المراقب اليوم في الجامعات الأمريكية 🇺🇸 بين الطلاب والطالبات ، وفي مقدمة كل ذلك ، هو عدم السماح للصهيونيين تمرير مشروعهم في تزوير التاريخ من خلال إعادة كتابته من جديد وإلصاق الهولوكوست ومعاداة السامية بغير أصحابها ، بضبط👌كما يجري اليوم ، لقد باتوا أحفاد من صنعوها بريئون منها ، ويتم الآن تلفيقها لشعب ليس له لا من قريب ولا من بعيد في صناعتها ، لكن هذا فعلاً 😦 يجري بسبب تصديه للإبادة الجماعية والتطهير الكامل الذي يتعرض لهما ، إذنً ، الخندق الذي صنعه أدوارد سعيد في الجامعات الأمريكية 🇺🇸 تكلل اليوم على الصعيد الاقتصادي ، وهو مؤشر أيضاً بأن المعركة ليست داخل الحرم الجامعي بقدر أنها على الشركات العابرة للقارات والتى نفوذها لا ينحسر في حدود الولايات المتحدة 🇺🇸 فحسب ، وهو حقاً 😟 الذي جعل اللوبي الصهيوني وأدواته في أمريكا 🇺🇸 والعالم رفع حالة 😦 الاستنفار إلى أعلى المستويات ، لأن ببساطة 🫤 إذا نجحوا الطلبة في إعادة بناء علاقات الجامعات مع الشركات والمؤسسات الداعمة للمسيرة التعليمية ، فإن ذلك سيساهم في إسقاط المجالس الإدارية لهذه الشركات الكبرى ، وهذه بالطبع الاحتجاجات تعهدت عبر القوى التى تمثلها " كطلاب للعدالة ⚖ في فلسطين - تجمع الحركات اليهودية ✡ اليسارية من أجل السلام - حياة السود مهمة ✊🏿 " في تحقيق 🤨 أهدافها وفي مقدمة هذه الشركات التى تدير مراكز الأبحاث العلمية التى وظيفتها تطوير مصانع 🏭 الأسلحة والتى بدورها توفر لإسرائيل 🇮🇱 الاستمرار بالاحتلال والحروب ، بل ما هو ملفتاً صدقاً 😧 في كل هذا ، وهو حقاً 😦 شيء يستحق الوقوف أمامه ونظر إليه مليئاً ، هو كيف سعيد🙂 أسس البنيوية التفكيرية في جعل طالباً وطالبةً👨🎓🧑🎓 يقومان بنصب خيمة⛺ بباحة الجامعة 🏫 وأن تشكل هذه القماشة تهديداً للمنظومة الصهيونية العالمية بالكامل والتى يعلو شأنها بفضل توفير هذه الشركات الكبرى التكنولوجيا المتطورة والتى تتيح للاحتلال في امتلاكه خدمات كالذكاء الاصطناعي ويمكنه 🤔 في قمع واضطهاد الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ، تماماً👌كما فعلت ريشة🪶 ناجي العلي أو حتى الكوفية الفلسطينية التى باتت رمزاً للحرية🗽ومناهضة للنظام العنصري ، لكن تبقى في المقابل معركة الجامعات الأمريكية 🇺🇸 ليست بالمعركة العابرة أو العادية ، لأن إذا أخذنا على سبيل المثال ال30 جامعة فقط مِّن مئات الجامعات 🏫 الأخريات ، فسنكتشف بأننا نتحدث عن صناديق 📦 قيمتها الإجمالية تبلغ أكثر من 500 مليار دولار 💵 في بعض هذه الجامعات ، وهو ما يشير ☝ إلى أن النضال الطلبة ليس بالحراك الهامشي ، بل إبعاده عميقة 🧐 ،
بالطبع لم تستقم حصيلة الجامعات الأمريكية 🇺🇸 دون الفرملة عند فاقة سلوك مجالس الأكاديميات الذين أساؤوا لنفسهم بأنفسهم ، بل حتى لو أنكرت هذه المجالس الاتهامات الصحافة أو زعمت بحقائق زائفة ، يظل دخول الشرطة👮♀ إلى حرم الجامعة إساءة وإهانة بالغتين للحياة الديمقراطية🗽🗳 ، وهو ما دفع الأساتذة باختلاف درجاتهم التعليمية الشعور بالخزي والانضمام إلى حركة نضال الطلبة ، ثم أن مشاهد القمع والتنكيل والاعتقالات وسحب بطاقات 🎴 الدخول للجامعات كل ذلك كانت بمثابة إساءات لسمعة الولايات المتحدة 🇺🇸 في الداخل والعالم ، وبصراحة 🤥 هي إجراءات كشفت الفارق بين القوى التنفيذية وأساتذة الجامعات 🏫 والذين صدقاً 🫣 برهنوا بأنهم ليسوا رهناء للسياسيين أو إدارة الجامعة 🏫 أو لمصالحهم الذاتية ، بل كانوا على مستوى عالي من المسؤولية الأخلاقية التى انعكست على مسار التعليم ، لقد قرروا أن يكونوا في خدمة المجتمع والقانون ⚖ والحريات🗽العامة والدستور وتوفير جداراً يوفر حماية من السياسيين لكي لا يحولوا الاكاديميات إلى مقرات حزبية ، لأن في الأصل هي أماكن لا تكترث للخطابات العشوائية ، بل تعتمد على توفير الدلائل والبراهين والحجج الذي كل ذلك هو سبباً في كتابة الخطاب الإقناعي " العقلاني ، والذي أيضاً يتيح لآلة المعرفة أن تشتغل ضمن مسار النزاهة والكفاءة ، وهو ما يجعل المستهلك بأن ينحاز بثقة لإنتاجاتها ، بل جودتها الفكرية أو الصناعية كفيلة في حمايتها من الاهتزاز ، ثم يمنع تحويلها إلى أماكن للسياسيين والمؤسسات الأمنية ، وهو ما يفسر الخلط عند أعضاء حزب الجمهوري في إصدار اتهامات عشوائية حول توجهات المتظاهرين ، مرة يقولون بأنهم يدعمون حركة حماس ومرة أخرى بأنهم إمتداد للشيوعية ومرات يتهمونهم بأنهم صناعة بوتنية 🇷🇺 ، كل ذلك يظهر بأن الجامعات تواجه أزمات عميقة بين الأحزاب السياسية التقليدية والمدرجات 🏫🏟 داخل التعليم العالي الأمريكي 🇺🇸 ، بل وصلت الأزمة إلى درجة بأن الحلول الحزبية أقتصرت على وقف الدعم وتحريض المستثمرين التوقف أيضاً عن التبرعات المالية ونصح الحكومة في تجميد قرار منحهم ميزات كاستثنائهم من دفع💰الضرائب ، وهي في مضمونها تعتبر وتبقى قرارات تهدد العقد الاجتماعي والأخلاقي ، لأن في نهاية المطاف الأغلبية الساحقة من الشعب الأمريكي 🇺🇸 يلتحقون في الجامعات التى يتوفر فيها الدعم الحكومي ، وهي أزمة أيضاً تكشف عن معركة طويلة بين هيئات التدريس والمجالس أو حتى بين من يعتنون بالمناهج والحكومات المتعاقبة ، فهناك 👈 محاولات حثيثة على قمعهم بطرق مختلفة ، والذي شكل لدى الطلاب والأساتذة شعوراً 😞 يهدد الحريات وحرية🗽التعبير عن آرائهم ، وهو مخالفاً ضمنياً للقانون الذي يوفر الحماية من التمييز العرقي واللون والجنس والدين والأصل القومي ، بل المعركة ايضاً في الجامعات الكبرى والتى تقدم خدمات التعليمية لأعداد كبيرة ، كانوا هيئات التدريس على مستوى الولايات المتحدة 🇺🇸 قد طالبوا بوضع قانوناً خاصاً يضبط العلاقات كافة ببعضها البعض وتحديداً في مسألة أصول العرق ، فهنا 👈يلاحظ المراقب في الجامعات مثل جامعتين كولومبيا وهارفرد كانتا تعطيان الأولوية ليهود أمريكا 🇺🇸 بالانتساب إليهما ومن ثم تضع شروطاً قاسية لانتساب الآخرين ، وبعد كل هذا التمييز العرقي يطلب منهم في المستقبل ، وتحديداً عندما يصبحون في المؤسسات التشريعة إصلاح النظام العنصري ودعم المساواة الاجتماعية مع عدم إغلاق باب🚪تطويره حسب المتغيرات .
وكما أن أيضاً يفسر للمراقب حماس الطلبة تاريخاً منتظماً من التبصر في بنيوية الحكم ، وذلك لأن في واقع الأمر ، يعثر المراقب ذاته على صلة الربط بين البارحة واليوم لنضالاً طويلًا، وهو كفاحاً غير مرتبطاً بالنتائج الفورية ، بل أصحابه لن يخسروا شيءً بقدر أنهم راكموا ويراكمون الاصلاحات حتى لو لم تكن واسعة النطاق ، تماماً 👌كما فعل سعيد 🙂 عندما تقصد في امتهان وظيفة المسحراتي أي أقصد " المقارناتي " وهي مقارنات شملت نصوصاً بالإنجليزية والألمانية والايطالية والفرنسية والاسبانية والإغريقية ، متنوعة المواد كالأدب والقوانين والأنظمة والرسائل ، وهو ما يفسر أيضاً سبب إنتشار الواسع والفوري للتظاهرات في الجامعات الغربية بشكل عام بعد انطلاق شرارتها 🧨 في الولايات المتحدة 🇺🇸 ، وما يهمني شخصياً من كل ذلك ، بأن ادوارد أظهر بين كل هذه النصوص ما هو جامعاً بينهم☝، أي أن من الضرورة للأكاديمي والمثقف اعتناق قضية سياسية يناضل من أجل 👍 تحقيق 🤨 أهدافها ، إذنً ، كان مطلوباً من ادوارد سعيد 🙂 أن يبرز إلتزامه بالقضية الفلسطينية 🇵🇸 بشكلاً كبيراً لكي ينعكس سلوكه ايجابياً على الشرائح الواسعة في التعاليم العالي ، وتحديداً في بلد كان ممنوعاً ⛔🚫 أن يذكر أسم فلسطين 🇵🇸 في الوسائل الإعلامية أو حتى في جامعة مثل كولومبيا التى تعتبر دخولها حصراً على النخب اليهودية ✡ ، لكن ببساطة 🫨 إستطاع تمثيل 🎭 شخصية المفكر والمثقف الملتزم والذي دفع الطلاب والطالبات في التفكير بثقافة غريبة وباعتبارها واحدة☝من ثقافات البشرية والذي أتاح هذا الالتزام له بدفهم في التفكير بالوطن الضائع ، وهذا تطلب منه أولاً تفكيك التاريخ والثقافة عند الطلبة لكي يستطيع إدماج ثقافة وتاريخ جديدين بالنسبة لهم ، وهو ما أدى إلى تحريرهم من الانغلاق القومي والانفتاح على الإنسانية ، بل لم تكن المسألة بسيطة 💁 في ظل آلة الإعلام التابعة اللوبي الصهيوني والتى لا تتوقف عن اختزال الفلسطينيين 🇵🇸 بأنهم ينتمون إلى جنوب سوريا ، وهو بحد ذاته مشروعاً انكارياً لهويتهم الوطنية ، لهذا كان سعيد 🙂 على مد حياته يطالب المثقفون والأكاديميين في أمريكا 🇺🇸 والاتحاد الأوروبي 🇪🇺 بأن يتعاملون مع الفلسطينيين بأنهم أمة وليسوا لاجئين في أنحاء العالم ، وهاهو جاء اليوم بأن يطالبون الطلاب والطالبات والأساتذة الجامعات الامريكية حكومتهم والعالم بالاعتراف بالفلسطينيين باعتبارهم أمة والحرية🗽لهم وإنقاذهم من الإبادة الجماعية . والسلام 🙋 ✍
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. مظاهرة في سيدني الأسترالية تنديدا بالحرب الإسرائيلية على غزة
.. الأردن والعراق وأمريكا.. مظاهرات عدة لدعم غزة ولبنان ووقف إر
.. الاحتلال يطلق قنابل دُخّانية على بوابة مستشفى كمال عدوان شما
.. إعادة انتخاب قيس سعيّد رئيسا لتونس بنسبة 90.69 بالمئة من الأ
.. عاجل | إسرائيل تحذر اللبنانيين من التواجد بالمنطقة البحرية ا