الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سيّدةُ الندى الضحوك

كريم عبدالله

2024 / 5 / 17
الادب والفن


كمْ ظمئَ القلب لضحكةِ الندى مِن وجنتيكِ منهوكاً يُرهِقُ اناشيدهُ سحر البُعدِ كان قيداً سمّمَ أغاني اللقاء يدفعني الى المجاهيل هواء الأفكار الحزينة يُمجّدُ ساخراً أنينَ الانتظاااااااارَ الطويييييييييييييل , وحيداً بقيتُ أتنعمُ بصدى الذكريات أتنصتُ لرذاذِ صمتها ترتقصُ بأحضانِ تصدّع هواجسي , أتشوّقُ لحلمٍ أنتِ فيهِ راسخة يؤنسني يجلو عتمة خطيئتي يفسّرُ لي هذا الاغتراب , كيفَ تمكثينَ بينَ طيّاتِ أيامي دون شفاعةٍ وهذا الذُعر طمّاحاً يقتحمُ شذى الشاعر مأخوذاً بسحرِ عواطفكِ ؟! وثّابةً عاريةً مخادعةً غمامة الشكّ الوافرَ الظنون لا تذهب بعييييييييداً عن سمائي الملبّدة بالدموعِ تبدو سعيدةً والحزن ينخرُ صفوَ بريقها , ليسَ لسواكِ أن يبددَ هذا الوجع الكثيف في بذورِ السعادة ويمنحها جواز الرحيل الى الأبد تتدفقُ مستبشرةً بانتهاء فصلِ الاغتراب !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -أنا مع تعدد الزوجات... والقصة مش قصة شرع-... هذا ما قاله ال


.. محمود رشاد: سكربت «ا?م الدنيا 2» كان مكتوب باللغة القبطية وا




.. جائزة العين الذهبية بمهرجان -كان- تذهب لأول مرة لفيلم مصري ?


.. بالطبل والزغاريد??.. الاستوديو اتملى بهجة وفرحة لأبطال فيلم




.. الفنان #علي_جاسم ضيف حلقة الليلة من #المجهول مع الاعلامي #رو