الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....21

محمد الحنفي

2024 / 5 / 19
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


ماذا نقول في التنصيص على المبادئ الصحيحة في وثائق التنظيمات الجماهيرية، وعدم الالتزام بها:.....2

ومعلوم، أن الجهات المستهدفة بالتنظيم الجماهيري، هي الجهة التي تحتاج إلى التنظيم الجماهيري، الذي يخدم مصالها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وهذه الجهات هي:

أولا: العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من فلاحين فقراء، ومعدمين، وغير قادرين على مواجهة المشاكل، التي قد تعترضهم، فلا يستطيعون مواجهتها، إلا بوجود تنظيم جماهيري مبدئي مبادئي، يعمل على قيادتهم، في اتجاه حل مشاكلهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي بدون التنظيمات الجماهيرية، لا يمكن التغلب عليها.

ولذلك، فعلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أن يعوا بأهمية تنظيم أنفسهم جماهيريا، نظرا للدور الذي يقوم به التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي لصالحهم، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، حتى يعمل التنظيم الجماهيري، على حل المشاكل الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يجعل العمال، وباقي الإجراء، وسائر الكادحين، والفلاحين الفقراء، والمعدمين، والتجار الصغار، والعاطلين، والمعطلين، يتنفسون، بالدور الذي يقوم به التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي لصالحهم، ولصالح الأجيال الصاعدة، على جميع المستويات.

ثانيا: الجماهير الشعبية الكادحة، التي تكون معرضة لجميع الأخطار، التي تدفعها إلى إيجاد تنظيمات جماهيرية مبدئية مبادئية، قادرة على توعية الجماهير الشعبية الكادحة، باتجاه مواقعها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبعلاقاتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبأهمية تنظيمها في إطار جماهيري مبدئي مبادئي معين، يعمل على توعيتها، وحل مشاكلها القطاعية، والمركزية، وينشط الفضاءات الجماهيرية، التي تتحرك فيها الجماهير الشعبية الكادحة، وبالدور الذي يجب أن تلعبه، في اتجاه الحيلولة، دون تصعيد قيادة لا مبدئية، ولا مبادئية، وأن تحرص على أن تكون القيادات، المتعاقبة على التنظيم الجماهيري، مبدئية مبادئية، حتى تحافظ على مبدئية التنظيم، ومبادئيته، التي تجعله يقوم بدوره كاملا، لصالح الجماهير الشعبية الكادحة، التي يتفاعل معها التنظيم، وتتفاعل معه، فيتطور التنظيم، وتتطور الجماهير الشعبية الكادحة، بذلك التفاعل.

ثالثا: الشعب المغربي الكادح، الذي يحتاج إلى أكثر من تنظيم، حتى تعمل مختلف التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، على توعيته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ومن أحل خدمة مصالحه المختلفة، محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، حتى يصير واعيا بذات الشعب، وبالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لعامة الشعب، ولقطاعاته المختلفة، ولجهاته، ولأقاليمه، ولجماعاته المختلفة، ولمدنه، ولقراه، حتى يصير الشعب قادرا على مواجهة جميع المشاكل، التي تواجهه، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بقيادة تنظيماته الجماهيرية، المبدئية المبادئية المختلفة: الخاصة، والعامة، والعاملة على إيجاد حلول للمشاكل التي يعاني منها الشعب المغربي الكادح.

وهذه الجهات المستهدفة، المتمثلة في العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والفلاحين الفقراء، والمعدمين، والعاطلين، والمعطلين، وغيرهم، والجماهير الشعبية الكادحة، والشعب المغربي الكادح، التي تعتبر في حاجة ملحة، إلى التنظيمات الجماهيرية، التي تعمل على توعيتها، بأوضاعها المادية، والمعنوية، وتعمل على إيجاد حلول لمشاكلها المختلفة، وتقود نضالاتها، في اتجاه العمل على فرض الاستجابة للمطالب، التي تطرحها التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية المختلفة، من أجل الشعب المغربي الكادح، ومن أجل الجماهير الشعبية الكادحة، ومن أجل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والفلاحين الفقراء، والمعدمين، ومن العاطلين، والمعطلين، ومن عامة الشعب المغربي الكادح.

والعمل الجماهيري، الذي تنتجه التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، يكون غير صحيح، إذا تسلطت على التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، قيادة وطنية، أو جهوية، أو إقليمية، أو محلية تحريفية، لأن القيادة التحريفية، وحدها، تحرف العمل الجماهيري، الذي تنتجه قيادات جماهيرية تحريفية، متسلطة على التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية.

ولذلك، فعلى قواعد التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، الذين يميزون بين العمل، على أن ينتج التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي الصحيح، والعمل الجماهيري التحريفي، أن يحرصوا على أن لا يكون التنظيم، إلا مبدئيا مبادئيا، وأن لا تكون القيادة، أي قيادة، إلا مبدئية مبادئية، حتى تحرص القيادة المبدئية المبادئية، على أن لا ينتج التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، إلا عملا تنظيميا جماهيريا، مبدئيا مبادئيا، حتى يصير المنتوج: عملا جماهيريا، مبدئيا مبادئيا صحيحا، وليس تحريفيا.

أما إذا تم إفراز ممارسات تحريفية، لا مبدئية، ولا مبادئية، فإنه لا يتم التعويل إلا على إنتاج العمل الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي التحريفي، الذي يفسد علاقة التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي الصحيح، يقود التنظيم، الذي يمسك الشعب المغربي الكادح، وتمسك الجماهير الشعبية الكادحة، ويمسك العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، عن الانخراط فيه، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا. وهو ما يجعل التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، يفرغ من محتواه العددي، بانسحاب منخرطيه، إلى حال سبيلهم.

ويترتب عن عدم صحة العمل الجماهيري، بالنسبة للقيادات التنظيمية الجماهيرية، وبالنسبة للمستهدفين، وبالنسبة للقيادات التنظيمية الجماهيرية، المبدئية المبادئية، التي يطرح عليها الحرص، على أن لا ينتج التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، إلا عملا جماهيريا، مبدئيا مبادئيا صحيحا، لا يكون إلا في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، والعمل على تقديم ما انحرف منه.

وإذا كانت القيادة المشرفة على التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، قيادة تحريفية، فإن التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، لا ينتج إلا عملا جماهيريا تحريفيا، لا يخدم إلا مصالح القيادات التحريفية، ولا يخدم، أبدا، مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا يخدم كذلك مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، كما لا يخدم مصلح الشعب المغربي الكادح.

وللخروج من ورطة التحريف، الذي يعتبر مرضا عضالا، بالنسبة للتنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، أن تحرص القواعد على إفراز قيادات مبدئية مبادئية، حرصا منها على سلامة التنظيم من التحريف، حتى يستمر في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة مصالح الشعب المغربي الكادح، لا في خدمة مصالح القيادات التحريفية، التي تتحول إلى أجهزة بيروقراطية، تدوس كل المبادئ المعتمدة في التنظيم، وتحرف المسار الذي لا علاقة له بالمبدئية المبادئية، حتى لا يصير التنظيم في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين... إلخ.

ويمكن أن نجعل التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، يفرض على القيادات التنظيمية الجماهيرية، في مستوياتها المختلفة، احترام المبادئ التنظيمية، المعتبرة قوة للتنظيم المبدئي المبادئي، كالديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية. وهي مبادئ، تقوي التنظيم الجماهيري: المبدئي المبادئي، وتجعله يتفاعل مع المستهدفين، ومع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يتقدم، ويتطور، ويعمل على تقدم، وتطور المستهدفين من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومن الجماهير الشعبية الكادحة، ومن الشعب المغربي الكادح.

وهذا التقدم، والتطور، هو النتيجة القصوى، من التفاعل بين التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، وبين المستهدفين من جهة، وبين الواقع المتحول باستمرار، من جهة أخرى.

وفي مقابل ذلك، تعمل على جعل التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي، ينسحب من الساحة الجماهيرية، حتى يخلو المجال للتنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية، التي تخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ومصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ومصالح الشعب المغربي الكادح.

وإذا كان التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي، لا يخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولا مصالح الشعب المغربي الكادح، فإن لا مبدئيتها، ولا مبادئيتها، تجعلها في خدمة الأجهزة البيروقراطية، والأجهزة الحزبية، وأجهزة الجهات المتبوعة، نظرا لكون التنظيمات الجماهيرية، اللا مبدئية، اللا مبادئية، والأجهزة البيروقراطية، والأجهزة الحزبية، وأجهزة الجهات المتبوعة، نظرا لكون التنظيمات الجماهيرية، اللا مبدئية، اللا مبادئية، تصير إما بيروقراطية، أو حزبية، أو تابعة. وهو ما يجعلها تمتنع عن خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما تمتنع عن خدمة مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، كما تمتنع عن خدمة مصالح الشعب المغربي الكادح؛ لأن تنظيمات جماهيرية، من هذا النوع، لا تعمل إلا على إفساد العمل الجماهيري، خاصة، وأن التنظيمات الجماهيرية: اللا مبدئية اللا مبادئية، البيروقراطية، والحزبية، والتبعة، هي تنظيمات فاسدة، ولا تعمل إلا على إفساد المجال، الذي تتحرك فيه، ولا تنتج إلا الفساد، ولا تعمل إلا على نشر الفساد، ولا يعمل في إطارها إلا الفاسدون ،والفاسدات، ولا يسعى إلى الانتظام فيها إلا الفاسدون، والفاسدات، بخلاف التنظيمات الجماهيرية: المبدئية المبادئية، التي تعمل على محاربة إنتاج الفساد، ولا ينتظم في إطارها الفاسدون، والفاسدات، ولا تعمل عل نشر الفساد، وتعتبر مبادئ العمل الجماهيري، مقدسة، وتفرض احترامها، حتى لا تنتج إلا العمل الجماهيري: المبدئي المبادئي، الذي لا علاقة له بالفساد، ولا بالفاسدين، ولا بالفاسدات، مما يجعل التنظيمات الجماهيرية: المبدئية المبادئية، لا تنتج إلا العمل الجماهيري: المبدئي المبادئي الصحيح، ولا تخدم إلا مصالح المستهدفين الحقيقيين، الذين وجدت من أجلهم التنظيمات الجماهيرية: المبدئية المبادئية.

ومن مبادئ التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية: الديمقراطية، التي تفرض أمرين أساسيين:

الأمر الأول: أن يكون التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، ديمقراطيا، وهو ما يقتضي أن تضع أجهزته التقريرية للديمقراطية، نظاما داخليا، ينظم أجرأة الديمقراطية الداخلية، التي تحدد اختصاصات الأجهزة التنفيذية، والأجهزة التقريرية، وينظم العلاقة الديمقراطية فيما بينها، والعلاقة الديمقراطية فيما بين الأجهزة التنفيذية، والتقريرية من جهة، وفيما بين قواعد أي إطار جماهيري: مبدئي مبادئي من جهة أخرى.

الأمر الثاني: النضال من أجل الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، من خلال التنصيص عليها، من ضمن المطالب الجماهيرية، وإما في الانخراط مع الإطارات المتكونة من الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، ومع التنظيمات الجماهيرية، المبدئية المبادئية: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والمستقلة، والوحدوية، أو من خلال الانخراط في إطار الجبهة الوطنية، للنضال من أجل الديمقراطية، في أفق تحقيق الديمقراطية، بمضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، التي تحرص على إيجاد مجتمع ديمقراطي متقدم، ومتطور.

وعلى خلاف التنظيملت الجماهيرية، المبدئية المبادئية، نجد أن التنظيمات الجماهيرية، اللا مبدئية، اللا مبادئية، تفرض هي: كذلك، أمرين اثنين:

الأمر الأول: أن يكون التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي، تنظيما لا ديمقراطيا، لا يفكر لا في النظام الداخلي، ولا في أجرأة العملية الديمقراطية، فيما بين أجهزة التنظيم الجماهيري، أو فيما بين أجهزة التنظيم الجماهيري، والقواعد المنتمية إلى نفس التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي، ولا يسعى إلى تحقيق الديمقراطية في المجتمع، لا من خلال مطالب التنظيم الجماهيري، ولا من خلال التنسيق مع التنظيمات الجماهيرية الأخرى: الديمقراطية، ولا تنخرط في الجبهة الوطنية، للنضال من أجل الديمقراطية؛ لأن التنظيمات اللا مبدئية، اللا مبادئية، ليست معنية بالديمقراطية الداخلية، إلا بتحقيق الديمقراطية في المجتمع، لا بمضامينها، ولا بدون مضامين.

والأمر الثاني: أن التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادي، لا يفكر في النضال من أجل تحقيق الديمقراطية، بقدر ما هو معني بخدمة مصالح الجهاز البيروقراطي، أو مصالح الجهاز الحزبي، أو مصالح الجهات المتبوعة، وأن يعمل على إنتاج الفساد، ونشره عبر أجهزته المختلفة، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، وفي صفوف الشعب المغربي الكادح، ولا يطمئن التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي، إلا بإفساد الواقع.

وهذه التنظيمات اللا مبدئية، اللا مبادئية، لا تحترم قياداتها مبدأ الديمقراطية؛ لأن هذه القيادات، لا يمكن أن يستفيد منها العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما لا يمكن أن تستفيد منها الجماهير الشعبية الكادحة، كما لا يمكن أن يستفيد منها الشعب المغربي الكادح، ولا تستفيد منها إلا أجهزة التنظيم البيروقراطي، والأجهزة الحزبية، وأجهزة الجهات المتبوعة، والبيروقراطيون، والحزبيون، والمتبوعون، الذين يحققون تطلعاتهم الطبقية، على حساب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى حساب الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى حساب الشعب المغربي الكادح، والمستفيدون من التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي، عندما يفكرون، لا يفكرون إلا في الفساد؛ لأن المستفيدين منه، لا يستفيدون إلا في إطار الفساد، الذي ينتجه التنظيم الفاسد، ولأن التنظيم الفاسد، لا يمكن، أبدا، أن يصير تنظيما مبدئيا مبادئيا، ولأن التنظيم المبدئي المبادئي، لا يمكن أن يكون فاسدا، ولا أن يخدم مصالح الفاسدين، ولا أن ينتج الفساد، ولا أن يعمل على نشره في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، وفي صفوف الشعب المغربي الكادح؛ لأن التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، لا يمكنه أن يحل محل التنظيم الجماهيري، اللا مبدئي، اللا مبادئي، حتى ينجز المهام الموكولة إليه، بل إن التنظيم الجماهيري: المبدئي المبادئي، يتمسك بهويته، حتى يستمر في خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح، الذين وجد التنظيم الجماهيري: المبدئي المبادئي، من أجلهم، لأنه ليس من الديمقراطية في شيء، أن نتنكر للديمقراطية، التي تعتبر من مبادئ التنظيم الجماهيري: المبدئي المبادئي، الذي لا يستمر موجودا إلا بممارسة الديمقراطية.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مواجهات بين الشرطة والمتظاهرين في تل أبيب وسط مطالبات بإسقاط


.. نقاش | كيف تنظر الفصائل الفلسطينية للمقترح الذي عرضه بايدن؟




.. نبيل بنعبد الله: انتخابات 2026 ستكون كارثية إذا لم يتم إصلاح


.. بالركل والسحل.. الشرطة تلاحق متظاهرين مع فلسطين في ألمانيا




.. بنعبد الله يدعو لمواجهة الازدواجية والانفصام في المجتمع المغ