الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الفتى الذهبى 5 ويئس من الأصلاح

هالة المصرى

2006 / 12 / 13
الصحافة والاعلام


لم نكن نتوقع او نعلم ان بيننا من هو مريض الي هذه الدرجه لا أحد يتخيل ما يفعله هذا المحتال (الفتي الذهبي) فهو يتبرع لأن يخدع اقصد يساعد الاخوة المراسلين من الكساله والنائمين علي ودانهم والاغبياء من العاملين في مهن مختلفة غير الصحافه (الواحد مراسل صحفي من منازلهم )لا يعلم ما الذي يتم ارساله كتر خيره نايم في بيتهم او في شغله حد يصدق ان واحد محامي يسيب اسمه لجاهل يستغله ويخبط بهذا الأسم مثلا فى شرطة المرور وهو يفضل بعيد( جريدة الأسبوع) أو مدرسه متقاعده لظروفها الصحيه يورطها في مشكله مع رئيس المدينه السابق اللواء الدسوقي البنا ويبعت باليمين ويديها ذنبه بالشمال فهو أصيل ما فيش حد في وكالة أنباء الشرق الأوسط ما يعرفش علي حد تعبيره هو( أنها مسكينه لا تعرف تكتب خبر ولاتجيب خبر هي بس عاوزه المظاهر والغاوى يدفع أنا عموما ذهقت منها ) والغريب أنها تعلم كل هذا ومع ذلك متساهله معه وبتدفعله يمكن ماسك عليها زله ولاحاجه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فضلا عن صديق العمر ولعلمنا غير المتفرغ رغم انه في صحيفه كبرى (جريدة الجمهوريه ) فهو مدير أحد البازارات السياحيه الكبرى وفي الغالب مش فاضي والكل لأزم يدفع او يقدم خدمه الأغلبيه مش عرفين انه بيفهم المسئولين انه يستطيع السيطره علي كل هذه الجرائد أما جريدة الأحرار فحدث ولا حرج فمراسلها نايم في البيت بيجمع الفلوس علي قفا الستات المخدوعين بأسم الزواج و غير انه موجه في التعليم دون التربيه كتر الف خيره الراجل ما يهمهوش غير انه اخر الشهر بيقبضله 150ج نعمه وفضل حاجه كده علي البارد يفكر ليه في الذي يحدث من حوله غير ان جريدة المساء بدأت تخرج من تحت عبائتة ومن استغلاله الدنيئ ولا أحد يتخيل ان مرضه يصل الي ان يسيطر علي الصحف الصادره حديثا فهو يرسل لها حتي باسم ابنه كريم الطفل الذي لم يتحاوز سن المدرسه هل هذا يريد ان يصبح صحفي محترم بهدف نبيل فضلا عن المكتب (هذا الستار) الذي يستقبل فيه من تهوي العمل في الصحافه ولا تعلم ماذا تفعل وظروفها لا تسمح للتد ريب والسفر الي القاهره وحظها السئ يوقعها في هذا المكتب فيعمل هو والصحبه البذيئه على محاولة النيل منها كأمرآه فالعمل في الصحافه من وجهة نظره لهذه الفريسه ( الفتاه ) تلك الأعمال وهى أن تجاريه فى طلباته وطلبات الصحبه القزره فى مقابل يكتبلها أسمها على خبر أو أتنين فى جريدة ليس لها قيمه صحفيه بس تدفع فهو قزر والكثيرات ممن تكتشفن قبحه تترك له هذا العمل
فقد حدث ودون الخوض في تفاصيل ربما تمس أعراض سيدات توجهت سيده من اللتي تعرضن للأذى بسببه الي تقديم شكوى شفهيه لمدير الأمن وشرطة الآداب ولكنه وبعد فتره قليله جدا من المراقبه استطاع ان يرفعها عنه ربما بسبب الحزب الذي لوسه ولوس العمل السياسي والصحفي
لهذا واكثر نطالب الجهات المختصه والمسئوله بالتحقيق معه بعد التاكد من الأمر فنحنا نعلم ان هناك رجال أمن شرفاء لا يرضيهم مثل هذه الأفعال التي لا يسمح بها القانون مهما كانت المصالح








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مصدر أمني: ضربة إسرائيلية أصابت مبنى تديره قوات الأمن السوري


.. طائفة -الحريديم- تغلق طريقًا احتجاجًا على قانون التجنيد قرب




.. في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيون من غزة يتحدثون عن تج


.. جائزة -حرية الصحافة- لجميع الفلسطينيين في غزة




.. الجيش الإسرائيلي.. سلسلة تعيينات جديدة على مستوى القيادة