الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وماذا بعد؟!

شاهر أحمد نصر

2024 / 7 / 15
الادب والفن


حدثتني إحدى صديقات الطفولة الرمادية، قالت:
سَتَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا...
وسيبقى يتصارع في كلّ فرد مكوناه الأصيلان: الحيوان (الوحش) والإنسان، وستبقى مهمة البشرية تنمية حياة الإنسان على أسس عادلة، والعمل على رفع وعيه باستمرار كي تتغلب أخلاقه الإنسانية الجمالية السليمة على غرائزه الحيوانية العدوانية الوحشية، فهلا سأل كلّ إنسان، ومثقف، وفنان، وأديب ومفكر نفسه يومياً: ما الذي قدمته في هذا اليوم؟ وهل ارتقى لدي الجانب الوحشي، أم الإنساني؟ أم أسهم زعيقي في وأد المشاعر الإنسانية"؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ما آخر المستجدات بحسب الرواية الإسرائيلية؟ • فرانس 24


.. الممثلة القديرة إلفيرا يونس في حديث عن مهرجان الزمن الجميل و




.. مراجعة ليلة الامتحان في اللغة الإنجليزية لطلاب الثانوية العا


.. مراجعة ليلة الامتحان في اللغة الإنجليزية لطلاب الثانوية العا




.. مسرحية كوميدية بأسلوب مختلف.. مع بسام وهبي