الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تكملة _ القار ئ_ة والفكرة الجديدة ، مع مناقشة أفكار أخرى أيضا ...

حسين عجيب

2024 / 9 / 24
العولمة وتطورات العالم المعاصر


تكملة ، مناقشة لعدة أفكار ومشكلات مزمنة ؟!
( لم تكتمل بعد ...)

القسم الأول

سوء التفكير أو التفكير السلبي ، أو الناقص سبب مباشر ، مزدوج ، لسوء السمعة وسوء الفهم ، وسوء العيش .
التفكير والتكفير نقيضان ، ومثلهما التفكير والتخوين .
( صورة طبق الأصل ، كما أعتقد )
هذه خلاصة تجربة شخصية واجتماعية وثقافية ، أسعى من خلال هذا النص إلى نقدها وفهمها بأكثر من مستوى ، وصولا إلى التمسك بها أكثر من السابق ، أو التخلص منها مثل قطعة ثياب عتيقة ، أو سن تالفة ؟!
والأهم كما أعتقد ، العلاقة بين قلة العقل وقلة الذوق ، أيضا بين قلة الذوق وقلة الاحترام ، والحلقة الأخيرة ( الذروة والسقف ) بين الاحترام والحب .
....
....
سوء السمعة ظاهرة سورية موروثة ، وشبه مشتركة ؟!
( آمل وأرجو أن أكون مخطئا ، وأن يكون موقفي خطأ بالكامل )

سوف أناقش عدة أفكار أساسية :
1 _ مصدر سوء السمعة ، وأسبابه المنطقية ؟!
2 _ كيف نفكر ، أو هل للتفكير المنطقي دوره الحقيقي في السلوك ؟!
3 _ ترتيب الدوافع الأساسية للسلوك ، بدلالة الخوف ، خاصة القلق والضجر ؟!
4 _ التمييز ، بشكل دقيق وموضوعي ، بين قلة الاحترام وقلة الذوق ؟!
مع بعض الأفكار الأخرى المتفرقة ، والمختلفة ، أيضا .
1
سوء السمعة ظاهرة مباشرة ، ويمكن للقارئ _ة اختبارها قبل التكملة ، والانتهاء من قراءة النص .
تتحدد مشكلة سوء السمعة ، بين النبذ العلني والمباشر ، وبين قلة الاحترام وهي حلقة مشتركة مع قلة الذوق غالبا ( بحسب خبرتي الشخصية ) .
مثال واحد ، يعرفه الجميع ، يكفي لتوضيح الفكرة ويمكن اعتباره البرهان والدليل التجريبي علها : المسؤول السياسي ، أو الثقافي في العربية كلها .
الموقف من المسؤول الثقافي ، أو السياسي ، يتحول إلى النقيض خلال أيام من خسارته للموقع والامتياز .
( هي ظاهرة إنسانية ، اجتماعية وثقافية ، لا تختلف بين مجتمع وآخر أو بين فرد وآخر سوى بالشدة . المريض _ة النفسي لا يحتمل الخسارة ولا الخاسرين ، أيضا المجتمع المريض أو المتخلف عنصري بالعموم .
كلنا نحب السلطة ، والقوة ، والمال .
الاختلاف بيننا في الدرجة أو الكم وليس في النوع أو الجوهر ) .
يمكن للقارئ _ة التوسع في الأمثلة التطبيقية ، والشخصية ، مثلي وأكثر .
مثال توضيحي ، خلف شهرة غالبية الكتاب بالعربية في النصف الثاني من القرن الماضي وإلى اليوم ، والظاهرة الشاذة تتزايد وتتضاعف : ظاهرة المثقف المسلح ؟!
الكاتب _ ة المسلح مسؤول سياسي ، أو ثقافي وربما الاثنان معا : خلفه دار نشر أو حزب ، أو مصادر ثابتة للسلطة والثروة .
توجد مقالة 2004 ، منشورة على الحوار المتمدن :
الوقوف على الرأس في مهرجان جبلة الثقافي ، لمن يهمهم _ن الموضوع .
....
ظاهرة سوء السمعة ، تتحدد بالمختصر ، بأن الموقف العام الاجتماعي والثقافي من الشخص ( المثقف _ة خاصة ) بين حدين : تحت العتبة أو فوق السقف ، والنتيجة مبالغة مرضية في اظهار العيوب الشخصية أو العكس مبالغة بإظهار المزايا الشخصية .
( بعد مرحلة السفير ، لم أقرأ اسم عباس بيضون كمثال ) .
....
السمعة طبيعة ثانية للشخصية ، تمثل دورها الاجتماعي والثقافي بشكل قريب من الواقع .
في مجتمع حديث ، ومنفتح ، السويد أو استراليا مثلا تكون السمعة قريبة جدا من الواقع الحقيقي للشخصية _ الشخصيات موضوعها .
في المجتمع السليم ، يتحدد المجتمع السليم بالديمقراطية وحقوق الانسان بشكل دقيق وموضوعي ، الحياة بسيطة وشفافة وصريحة . بالطبع توجد استثناءات ، ولكن القانون العام في المجتمع السليم : يتحدد النجاح بدرجة النضج الشخصي وتحقيق المهارات الحديثة والمطلوبة ( مثالها القدرة على العمل ضمن فريق ، أيضا القدرة على التفكير تحت الضغط ) .
في المجتمعات القديمة ، النامية أو المتخلفة أو المغلقة ، يتحدد المجتمع القديم بالسلطة الوراثية والقوانين القديمة وعدم احترام حقوق الانسان ، وتكون الحياة شبه سرية ، والازدواج بين الأقوال والأفعال صفة عامة .
مثال على المجتمع القديم سوريا وجوارها ، حيث يتحدد النجاح مسبقا ( أو الفشل ) بالوراثة والعائلة والطاعة _ وليس بالجدارة والكفاءة والنضج .
بالطبع ، هذا التقسيم مثل كل تصنيف ثنائي ( ناقص ودوغمائي بطبيعته ، وأستخدمه كمثال توضيحي وليس كحقيقة ثابتة ) .
....
....

كيف نفكر ؟ وهل للتفكير المنطقي دوره الحقيقي في السلوك ؟

( مفارقة التكفير والتفكير ؟!
لا يفكر من يكفر أو يخون إلا بشكل سلبي ، تبريري فقط )
أكثر من رأي واقل من معلومة ، حوار مفتوح للعقلاء والمبدعين ....
1
ألفت نظر القارئ _ة ، المهتم بالموضوع ، إلى كتاب مترجم للعربية بعنوان " كيف نفكر " ، وترجمة محمد علي حرفوش ....
ذكرته سابقا ، في أكثر من مثال ، نظرا لأهميته ( المزمنة ) كما أعتقد .
....
التفكير عملية صعبة ، ومعقدة جدا . تدمج بين جميع المستويات الإنسانية المتعددة ، والمختلفة أحيانا لدرجة التناقض ، الاجتماعية والثقافية واللغوية والفيزيولوجية بطرق غامضة . ولا نعرف عنها سوى القليل ، بحسب معلوماتي وخبرتي الشخصية .
الكتاب المذكور ، مكتوب قبل أكثر من قرن ، وما يزال مناسبا للقراءة ( والتفكير ) وكأنه مكتوب هذا العام 2024 ؟!
....
يمكن اعتبار الغضب نقيض التفكير ، أو الخوف أو التعصب ، أيضا الجهل او عدم الاهتمام بالمعرفة الموضوعية أو العلمية .
لا أرغب بالتوسع في مشكلة كلاسيكية ، ومزمنة ، مشتركة بين الفلسفة والعلم ، بل أكتفي بعرض ملخص حول فهمي لموضوع التفكير أو لمشكلة التفكير الإبداعي _ التفكير المنطقي والعلمي خاصة .
كمثال صادم ، وقد يكون غير مناسب ( وربما غير صحيح ، وخطأ ) :
أعتقد أن أهم مفكر في العربية ، خلال القرن العشرين ، هو الشاعر السوري رياض الصالح الحسين ( 1954 _ 1982 ) .
اكتشف أن الزمن يبدأ من المستقبل والغد ، ويتجه إلى الحاضر والماضي ، وليس العكس كما يعتبر إلى اليوم في الثقافة العلمية كلها ؟!
وهذه الفكرة ، كما أعتقد ، تشتبه فكرة كوبرنيكوس حول مركزية الشمس بدل الأرض .
( وكما نعلم جميعا الآن ، احتاجت الفكرة لأكثر من قرن لفهمها ، ولولا غاليلي ربما تأخرت أكثر ؟! ) .
2
أدعو القارئ _ة إلى التفكير بشكل هادئ ، وموضوعي ، عبر مقارنة بين أهم عشر أفكار أنتجتها الثقافة العربية خلال القرن 20 ؟!
الكفة راجحة لصالح رياض الصالح الحسين ، حتى بالمقارنة مع نجيب محفوظ وأدونيس وغيرهما .
....
خلال السنة الماضي حدث جدل ساخن مع أحد الأصدقاء ، حول أدونيس بصفته أحد أهم المفكرين العرب خلال القرن الماضي والحالي .
طرح علي الصديق سؤالا مربكا :
حسين ، ذكرني ما الفكرة التي قدمها أدونيس للثقافة العربية أو العالمية ؟!
أجبته بسؤال معاكس ، صديقي :
ذكرني ما الأفكار أو الفكرة الجديدة ، التي قدمتها الثقافة العربية ليس خلال القرن 20 فقط بل خلال القرون الثلاثة الماضية ، أو الخمسة السابقة ؟!
وأترك السؤال مفتوحا للصديقات ، والأصدقاء ...
وسأكون ممتنا ، حتى بعد موتي ، لمن يقدم فكرة جديدة بالفعل في الثقافة العربية وغيرها ( ولو كانت خطأ ) .
3
خلاصة
يوجد خلط بين الفكر والشعور ، يشبه عملية الخلط بين الزمن والحياة ، وهذه مشكلة ثقافية عالمية ولا تقتصر على العربية _ على حد علمي .
الزمن والحياة نقيضان ، مجموعهما يساوي الصفر دوما .
لكن العلاقة بين الفكر والشعور غامضة ، وأكثر تعقيدا ربما ؟!
....
الفكر ظاهرة اجتماعية وثقافية ، بالإضافة إلى المستوى البيولوجي والعصبي واللغوي طبعا .
بينما الشعور ظاهرة فيزيولوجية ، فردية ، شخصية ومباشرة .
( ناقشت العلاقة بين الشعور والفكر ، عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن _ لمن يهمهن _م الموضوع ) .
....
ويستمر الحوار المفتوح ،
من طرف واحد للأسف ....
....
مناقشة السؤال الثالث لاحقا :
كيف يمكن ترتيب العواطف الأساسية المشتركة ، بدلالة الخوف ، خاصة القلق والضجر ؟!
يمكن ذلك بمساعدة الغضب مثلا ...
....
....
القسم الثاني
مشكلة ازدواج المعايير _ بين الغاية والوسيلة ؟!
الجزء 1

مقدمة غير مباشرة
( المفارقة المحزنة )

السلوك الإنساني على المستويين الفردي ، والمشترك ، قبل حل مشكلة ازدواج المعايير بشكل عقلي وفكري _ على الأقل _ يتصف غالبا بالتناقض في التعامل مع الأهل والشركاء ، بالمقارنة مع الغرباء ( الخصوم والأعداء أيضا ) . يكون الموقف متسامحا ، ومتفهما ( الفرد أو الجماعة ) لحاجات الغرباء الأساسية عادة .
بكلمات أوضح ، التنمر عائلي وبنسبة تزيد على التسعين في المئة ، والشخصية _ الشخصيات _ الدوغمائية ، أكثر قسوة على الأبناء والشركاء منها على الغرباء والخصوم .
آمل أن تتكشف هذه المفارقة بالنسبة للقارئ _ ة المتوسط ، خلال المناقشة الحالية ، وعبر التكملة لاحقا .
ملاحظة ثانية ، معالجة فكرة أو مشكلة القلق والضجر بدلالة التعب ، مناسبة أكثر بعد مناقشة وفهم مشكلة ازدوج المعايير كما أعتقد .
بالطبع ، القارئ _ة يختار الطرق الأنسب للقراءة بحسب الموقع ، أو الشخصية وغيرها من العوامل المتعددة والمتنوعة _ المتغيرة بطبيعتها .
1
لا يجهل مشكلة ازدواج المعايير مثقف _ة ، لا في العربية ولا بغيرها .
ومع ذلك ، ما تزال مشكلة مباشرة _ ومزمنة _ كما كانت أيام أرسطو !
أعتقد أن ازدواج المعايير ، هي مشكلة أرسطو لا مكيافيللي .
حل أرسطو للمشكلة كان بفرضيته الشهيرة ، والمستعصية على الفهم : الثالث الممتنع ، أو الثالث المرفوع بحسب الترجمة المتفذلكة . والتي هي خطأ ، بالإضافة إلى سوء النية غالبا .
....
كان المترجم إلى العربية ، والمشكلة مستمرة إلى اليوم ، أمام نارين الحقيقة والصدق الثقافي ، أو مراضاة السلطات السياسية أو الدينية أو الرأي العام .
خلال القرن الماضي وإلى اليوم يختار الغالبية " الثالث المرفوع " بدل الثالث الممتنع . وهذا الخيار لا يتعدى حدي الغفلة او الخداع ؟!
أرجح المترجم _ة المخادع ( لا الخائن طبعا ) ، على المترجم _ة المغفل .
الثالث المرفوع فكرة دينية ، تحجب المشكلة بدل حلها وتزيد من غموضها وتعقيدها ، عبر الأجيال الجديدة .
بينما الثالث الممتنع فكرة ثقافية ، منطقية وتجريبية ، خطأها ( أو عدم دقتها ) كان واضحا منذ البداية لأرسطو نفسه لمعاصريه كما أعتقد .
....
المشكلة نفسها تشبه مشكلة بداية الزمن ، إلى درجة المطابقة :
هل للزمن بداية ، أم أن الزمن سرمدي وبلا بداية أو نهاية ؟
ما يزال الجواب الأفضل ، على هذا السؤال : لا نعرف بعد .
" لا نعرف بعد " .
وليت أرسطو اكتفى بهذه الجملة البسيطة ، والجميلة ، والكافية فعلا .
كما فعل المعلم الأول سقراط : أنا لا أعرف .
....
هل يوجد شيء ، أو فكرة ، أو مسمى لعبارة الثالث الممتنع ؟
الجواب اليوم لا بالطبع .
وهو جواب علمي وفلسفي ، منطقي وتجريبي بالتزامن ، تؤكده الرياضيات والفيزياء الحديثة _ نظرية الكم خاصة .
بالنسبة لنظرية الكم : لا يوجد سبب ونتيجة ، ولا غاية ووسيلة .
لكن الحل الذي تقدمه نظرية الكم بالفعل ، لمشكلة ازدواج المعايير ، ما يزال في المستوى الأولي والدغمائي .
لا شيء اسمه سبب ، أو بداية _ وبالمقابل _ لا يوجد نتيجة أو نهاية .
أكتفي بهذه المناقشة ، وأترك للقارئ _ة المهتم تكملتها وتفهمها ...
2
مشكلة التصنيف ، والحدود ، بلا حل علمي إلى اليوم !
وربما تبقى هذا القرن ، وبعده أيضا ، بلا حل ...
لكن ، الذكاء الاصطناعي خاصة بعدما يتعاون مع الذكاء الإنساني ؟! وربما يكون الحل أقرب مما نتخيل !؟
التصنيف الثنائي ، هو الأسوأ ولا يمكن الاستغناء عنه أبدا . لا في الحياة اليومية ، ولا في الفكر والعلم والثقافة بمجالاتها المتنوعة .
....
ازدواج المعايير علامة التصنيف الثنائي وماهيته ، بالتزامن .
النظري يختلف عن العملي بالطبع ، والسرايا تختلف عن القرايا ( الصحيح بالقرايا خطأ في السرايا ) ...وغيرها بلا حل .
والجواب الأفضل ، إلى اليوم : لا نعرف بعد .
3
هل أنت مع السلام مع العدو ( إسرائيل أو غيرها ) ؟!
جواب هذا السؤال : الكفر ليس وجهة نظر .
بينما جوابه بنعم أو لا : لا يتعدى حدي الغفلة أو الخداع .
( هذا رأي شخصي ، وهو قابل للتعديل والتغيير دوما )
4
أنت أيضا تقول تأخر الوقت ، تعذب نفسك بما تعرفه أكثر من أي شيء .
5
الغد يتحول إلى اليوم
واليوم يصر الأمس
وأنا بلهفة
أنتظر الغد الجديد ...
...
الخلاصة
مشكلة ازدواج المعايير ، مثل أي مشكلة أخرى معقدة ومزمنة ، لها أحد ثلاثة أنواع من الحلول المباشرة ، منطقيا وتجريبيا ، بالتزامن :
( الحل الأنسب يقرره المستقبل ، لا الحاضر ولا الماضي بالطبع ، عبر الأجيال القادمة ) ....
1 _ الحل الأول ، الإيجابي ، الصحيح والمناسب علميا وثقافيا وأخلاقيا : يجعل اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد .
وهو الحل الصحيح والمتكامل ، لكنه غير ممكن فعليا في كل المشكلات .
2 _ الحل الثاني ، السلبي ، الخطأ وغير المناسب : نقيض الحل السابق ، يجعل اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد .
3 _ الحل الثالث ، او البديل الثالث _ المزدوج بطبيعته :
تأجيل الحكم والقرار أو تعليق الحكم أو القرار أو التنفيذ ، أو الانتظار ، أو الحياد ، أو اللامبالاة ،...وغيرها . عندما تكون الظروف الموضوعية غير مناسبة لحل المشكلة بشكل مباشر أو فعلي .
مثال 1 على البديل الثالث : غاندي ومانديلا ، التسامح واللاعنف .
أيضا اقترب منه ، حاكم عربي حديث ( كما أعتقد ) هو الحبيب بو رقيبة .
ملاحظة أخيرة ، المشكلة من النوع المزمن تحتاج عادة إلى التفكير من خارج الصندوق . وهو موقف مانديلا وغاندي والدلاي لاما وغيرهم .
....
....
الجزء 2
ازدواج المعايير نتيجة ، والسبب ازدواج القيم

القيم والأخلاق مثل الزمن والحياة ، علاقة مبهمة توحدهما ، وقد تكون مشكلة لغوية فقط .
هذا الجزء ، لم يناقش بعد ..
أعتذر عن عدم تكملته ، لأسباب متعددة ...آمل أن أكمله لاحقا ؟!
....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. عاجل | نتنياهو: مرتفعات الجولان ستبقى إسرائيلية للأبد


.. الاحتلال يشق طريقا جديدا جنوب جباليا ودمار واسع في بيت لاهيا




.. الإعلام الإسرائيلي يناقش المصالح الإسرائيلية في ظل سقوط نظام


.. الجزيرة ترصد غارات إسرائيلية على العاصمة السورية دمشق




.. مشاهد من سيطرة فصائل المعارضة السورية على مدينة منبج