الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْاِسْتِنَانِ» (17)
غياث المرزوق
(Ghiath El Marzouk)
2024 / 10 / 24
كتابات ساخرة
لِزَامُ ٱلْوُجُودِ عَقْلٌ صَفِيٌّ يَعْقِلُ ذَاتَهُ
/... بِـــذَاتِهِ،
فَهْوَ، إِذَنْ، عَــاقِلٌ وَمَعْقُولٌ مَــدَى
/... حَيَـاتِهِ!
الفارابي
[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ]
(17)
– «خَفِيَّةُ ٱلْاِسْتِنَانِ» –
/... لِغَزَّةَ
مِقْــــدَامٌ وَدَمْعَةُ
مَحْتِدِيْ –
تُضِيءُ ٱلْمَنَاهِي قَبْلَ
سَـوْرَةِ
مُبْتَدِيْ
/...
/... وَلُبْنَانُ
مَحْقُونٌ جَنُـــوبًا
لَغَائِمًا –
سَوَاءَ ٱلْنَّوَايَا مِنْ
صَفِيٍّ –
وَمُعْتَدِيْ
/...
/... وَمَا
بَيْنَ هٰذَيْنِ ٱلْسَّعِيرَيْنِ
هِلْكَةٌ –
وَأَكْهَــى وَإِجْفِيـــلٌ،
كَـــذَاك،
وَمُجْتَدِيْ
/...
/... بِرَهْطٍ
مِنَ ٱلْأَوْغَـــالِ خِبًّا
وَفِرْيَةً –
وَشَحْطٍ وَبَـــــالِيٍّ
نَقِيضٍ –
وَمُحْتَدِيْ
/...
/... وَغَزَّةُ
أَيْقُونٌ عَلَى ٱلْرَّمْلِ
كَاشِفٌ –
عَــوَارَ ٱلْطَّوَاغِيتِ
ٱلْخِسَـاءِ
وَيَرْتَدِيْ
/...
/... رِدَاءً
بِأَشْمَاخِ ٱلْفِـــــدَائِيِّ
شَامِخًا –
فَيَرْنُــــو بِألْحَــــــاظِ
ٱلْحِسَانِ
وَيَهْتَدِيْ
/...
/... صَدَى
ٱلْصَّوْتِ صَنَّاجٌ لِذِي
ٱلْسَّمْعِ فِي
مَـــدًى –
مَنُــوءٍ بِآلَامِ ٱلْجُمُوعِ
وَمُكْتَدِيْ
/...
/... وَفِي
ٱلْضَّوْءِ تَرْدِيـــــدٌ
لِتَــــرْحَةِ
مُفْتَدًى –
وَ«آلٌ» وَآمَــــالٌ
بِفَرْحَةِ
مُفْتَدِيْ
/...
/... وَغَزَّةُ،
أَيْضًا، تَسْتَفِيــــقُ
بِلَحْظَةٍ –
وَقِـــِنٌّ كَـ«دُرْقَـــاعٍ»
يَخِــنُّ –
وَيَقْتَــدِيْ
/...
/... بِشَرٍّ
وَجَـــــرٍّ مِنْ «بَغَـــايَا»
صَهَائِنٍ –
وّلٰكِنْ يَــرَاعُ الحُرِّ
يُسْرِي –
وَيَغْتَـدِيْ
/...
/... فَهٰذَا
«شَبِيـــهُ ٱلْإِنْسِ»
لَامُتَطَوِّرٌ –
كَقِــرْدٍ بِــــــدَائِيٍّ
قَــرُودٍ
مُقَتَّدِيْ
/...
/... يُؤَاخِي
خَنَانِيصًا بِـ«خُــنٍّ»
وَ«خُنَّةٍ» –
عَلَى ٱلْرَّغْمِ مِنْ أَنْفِ
ٱلْعَسِيـفِ
ٱلْمُؤَتَّدِيْ
/...
/... فَلَا
تَعْدُدِ ٱلْمَوْتَى فُرَادَى
وَمِجْمَعًا –
بِبُـــرْجٍ وَ«دَبَّـــابٍ»
عَتِيـــدٍ
مُعَتَّدِيْ
***
/... اَلْقِطُّ
حَـارِسُهَا ٱلْأَمِيـنُ
بِمَقْبَرَهْ –
وَجَمِيلُهَا بَيْنَ ٱلْطُّيُــورِ
كَقُبَّرَهْ
/...
/... وَٱلْقِطُّ
كَائِنُـــهَا ٱلْمُقَـــدَّسُ
مَاثِلًا –
مِثْلَ ٱلْيَـــــرَاعِ مُقَدَّسًا
لِلْمَحْبَرَهْ
/...
/... حَتَّى
ٱلْرَّسُولُ أَحَبَّهُ إِذْ قَصَّ
مِـــنْ –
أَذْيَـــالِهِ يَوْمًا لِكَيْـــلَا
يُهْبِرَهْ
/...
/... مِنْ
غَفْــوَةٍ وَخَرِيــرِ نَوْمٍ
نَاعِمٍ –
فِي حُضْنِهِ فَأَحَلَّ أَلَّا
يُجْبِرَهْ
***
/... وَقِفَــا
وَكُفَّــا عَنْ خَبَـــالٍ
فَاضِحٍ –
قُــــدَّامَ قَيْـــنٍ آفِكٍ مِنْ
رَوْثِ
/...
/... ذَا
دُرْقُعُ ٱلْسَّفْتَانُ يُلْثِــمُ
وَجْهَهُ –
بِلِثَامِ مَلْوَثَةِ ٱلْحِجَا فِي
ٱلْلَّوْثِ
/...
/... ذَا
أَصْلُهُ ٱلْجَافِي جُفَاءً
جَائِفًا –
مُتَجَئِّفًا مُتَسَرْجِنًا عَنْ
بَوْثِ
*** *** ***
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. رئيس هيئة الموسيقى السعودية بول باسيفيكو لـ-العربية-: الفضول
.. محمد سعد: أبويا كان مؤذن جامع وصوته في الغناء أحلى مني بكتير
.. محمد سعد فيلم الدشاش كان ?كوميدي فارس? ورفضت أقدم مشاهد تموت
.. محمد سعد: موال كتاكيتو صو صو صو كان ولا حاجة ومالوش أصل لكن
.. مدير مهرجان الأقصر السينما الأفريقية: شكراُ لكل الناس اللي س