الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


التكوينية التى تؤهل الشخص الرفض بالاشتغال كعامل نظافة في المنظومة الدولية 🇺🇳 ، السنوار واحد☝منهم 🇵🇸 …

مروان صباح

2024 / 10 / 27
مواضيع وابحاث سياسية


‏/ يوماً ما وهو ليس ببعيد وفي ظروف مشابهة للإبادة الجارية على أرض فلسطين 🇵🇸 وقف رجلاً مجهولاً للبشريّة ، لكنه سرعان ما بات أشهرهم وأكثرهم إحتراماً وتقديراً ، هو الرئيس علي عزت ليقول مقولته هذه للظلاميين من درجة عمال النظافة لدى الظالمون في هذا الكوكب 🪐 الأكثر ظلمة ، " ليس الظالمون من ينهون آمال الإنسانية ، بل أولئك الذين يلتزمون الصمت 🤫 ضد الظالميين " ، وبالطبع هذه السطور لا تناقش أبداً المكانة التى يرغب كل طرف أن يتقوقع فيها بقدر أنها لا تمانع 👀 من أن حرية🗽 الاختيار من حيث المبدأ والحقّ تشمل ايضاً الانحطاط ، وهو إنحطاطاً معاصراً لم يتجاسر عليه في إدارة شؤون الأمم عتاولة الاستبدادين في التاريخ ، في المقابل ، هذه السطور أيضاً لها الحق وواجب الوقوف عند شخصية وطنية تحولت بسبب مواقفها الجسورة والفريدة كونية ، فهي اليوم سجلت أسمها في سجلات التاريخ كصاحبة النقلة الأخطر للمسألة الفلسطينية ، وهو ما جعل المرء التوقف عند الوصية المتداولة على المواقع الاجتماعية ، ومن نص وصية يحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس لكل من هم أعضاءً في مجلسي العسكري والسياسي في الحركة وبشكل أوسع في المقاومة الفلسطينية 🇵🇸 وحتى اللبنانية 🇱🇧، وبعد قراءتها والتمعن في مضمونها ، يمكن🤔 للمراقب القول بشكل قاطع بأن الراحل كان شخصية جذرية لا يقبل المساومة أو التفاوض على المسائل الجوهرية والتى أتاحت للمقاومة الفلسطينية 🇵🇸 من بناء🔨جيلاً قادراً على مواجهة الاحتلال وبطريقة مختلفة عما سبق ، وبالفعل 🤔 ، لقد أعتبر العيش في ظل الاحتلال ليس سوى سجناً وهو واقعاً يستدعي من كل فلسطيني تحويل قلبه إلى سلاحاً غير قبل للانكسار ، ولأن هذا الاحتلال مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالعولمة الدولية ، فإن الصراع طويل وعليه لا بد من تهيئة البيئة الفلسطينية على ذلك ، لكن أيضاً ما يلفت الانتباه ، لقد قدم ثنائية ملفتة بين الاحتلال وقدر الفلسطيني في مواجهة الموت ، بإعتبار الإسرائيلي في كيلا الحالتين هو الموت الذي يتربص بأصحاب الأرض 🌍 الأصليين ، وبالتالي ، كان حرصه 😡 على عدم إلقاء السلاح والاستمرار في مقاومة الاحتلال وعدم المساومة أو التفاوض معه من موقع ضعف ، أما ما هو الآخر لافتاً حتى لو كانت الموازين الاستراتيجية بين الطرفين مفقودة 😞 ، ففي هذه الحالة ، فإن الفلسطينيون يمكلون قوة الصمود وهو السلاح الذي يخشاه المحتل ، بل هو جزءاً هاماً من الوفاء لدم🩸الشهداء الذين قضوا في هذا الطريق العظيم ، وهي مقاومة في نهاية المطاف ليست اختياراً بقدر أنها واجباً دينياً وطنياً وأخلاقياً على كل شريفاً لا يقبل الحياة إلا بالحرية🗽الكاملة والكرامة والعدل ، وبالتالي الخلاصة الدائمة ، لم يقاتل الفلسطيني يوماً ما بقدراته الجسدية أو المادية ، بل كان ومازال يقاتل الاحتلال بروحه التى ترفض بأن تكون سجينة ، وهو ما يفسر الأعداد الكبيرة للأسرى الفلسطينيين الذين دخلوا تباعاً معتقلات الاحتلال منذ احتلاله الأرض 🌍، فالإحصائيات تشير☝بأن الذين تم اعتقالهم من قبل جيش الإحتلال واستخباراته قرابة المليون ونصف مليون فلسطيني ، أما العدد الأموات لقد قتلت الآلة العسكرية الإسرائيلية من الفلسطينيين تقريباً 200 ألف إنسان بطرق متعددة ولاسباب شتى وهي خارجة عن القانون الدولي والإنساني ، كل ذلك أبقى الصراع مفتوحاً بعدم استسلام الفلسطينيين للواقع الذي يحاول العالم فرضه بالقوة ، وهو يبقى سر 🤐🤫 الشعب الفلسطيني في صناعة معجزاته في كل مرحلة زمنية محددة ، ما أن تنتهي حقبة من المواجهة حتى تأتي واحدة☝أشد اصرارً على الحرية🗽ودحر الاحتلال من الأرض المحتلة ، وهو ما أكد عليه السنوار بضرورة تجنب تكرار 🔁 أخطاء الماضي باللجوء إلى العالم لإنصاف الفلسطينيين ، فهذا العالم قد عايشه وشهده الفلسطيني منذ طفولته ولم يجني سوى الخذلان منه ، لهذا وبصراحة 😐 تامة لا يمكن 🤔 له إنصاف قطة🐈 ، وهو الأمر الذي يتطلب من كل فلسطين 🇵🇸 أخذ على عاتقه إنصاف نفسه ، وهو الذي أكد عليه في خاتمة الوصية ، بالفعل 🤫 لقد كان يدرك حتماً بأن الحصار قد أطبق حوله ونهايته باتت قريبة والمواجهة المباشرة لا مفر منها ، إذنً يقول التالي ، لا 🙅 تسلموا سلاحكم ، لا تلقوا الشعلة 🔥 ، لا تنسوا شهداءكم ، ولا تُساوموا على حلم هو حقكم ، واذا سقطتُ يا إخواني لا تسقطوا معي ، بل أحملوا الراية واجعلوا من دمي 🩸 جسراً وكونوا شوكة في حلقهم وطوفاناً لا يعرف التراجع ، ولا يهدأ إلا حين يعترف العالم بأننا أصحاب الحق وأصحاب الأرض🌍، وأننا لسنا أرقاماً في نشرات الأخبار ، إنتهت وصية يحيى السنوار .

مغايراً تماماً👌في ما يتردد من أخبار أو معلومات كثيراً وليس قليلاً على ما أعتقد 🤔، بأن مقاصد الطوفان ليس فقط تقتصر على مسألة تحرير الأسرى الفلسطينيين ، وقد يقول قائلاً ، وهو حتماً محقاً بالطبع ، ما هو الجديد هنا 👈 ، أو غير عادي على المعلومات الواردة ، سواء في بداية العملية والتى تتعلق بالخطبة الأولى لمحمد صيف 😎 القائد العام وتحديداً بعد هجوم المقاوميين لمعاقل جيش الاحتلال يوم ال 7 منّ أكتوبر ، أو في خلفيتها الأصولية والأوسع والذي رسمها السنوار على أسس مختلف منذ تأسيس الكيان الاستيطاني ، هل من جديد ، طبعاً ، إذنً ، لم تكن عملية طوفان الأقصى التى قادها السنوار ومحمد ضيف معاً كما هي على هذه الشاكلة والظاهرة ، بل كان الهدف الأساسي منها ولو كتب لها منذ البداية مشاركة الساحات بفاعلية كبيرة ، تماماً 🤝 كما هو الحال اليوم في لبنان 🇱🇧 لأختلف الواقع كلياً ، فالعملية كانت تهدف السيطرة على شمال غزة وتحديداً على المستوطنات في الغلاف من أجل 🙌 توسيع جغرافية القطاع الفلسطيني ، نعم 👏 هذا هو هدف 🎯 السنوار الحقيقي من العلمية تمهيداً إلى كسر شوكة الاستيطان الإسرائيلي وفي مقدمة ذلك تحطيم مشروعه في الاستيلاء على القدس والأقصى 🕌 ، وهذا التفكير قائماً من إيمان ايديولوجي خالص وليس سياسي ، لأن هو كان على دراية يقينية بأن تخطى حدود الاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي يعني ببساطة 😵‍💫سيترتب على ذلك مواجهة القوى الكبرى في العالم طالما إسرائيل 🇮🇱 وليدتهم وهي عملية تعبر في جوهرها عن كسر للقواعد الدولية، وهذا حقاً 😟 المراقب راقب بضبط 🤝 كما هو الإنسان العادي يراقب المواقف الدولية والداعمة تاريخياً للاحتلال من خلال تبني السرديات التى قدمها في البداية تمهيداً لصنع الإبادة الجماعية ، لكن في المقابل ، كان السنوار والمجلس العسكري في حماس أو حتى الفصائل جميعهم على يقين بأنهم ذاهبون إلى مواجهة فريدة ولم يعتاد عليها جيش الاحتلال من قبل أو حتى المجتمع الاسرائيلي بصفة عامة ، وهي بصيرة قادمة من مفهموم الخواص في العالميين ، أي تماماً 🤝 مثل السموات والأرض - أو خصوصية القلة كجبريل : ميكائيل : إسرافيل : ملك الموت : منكر ونكير من الملائكة ، أما الملائكة الباقون تعرف مهامهم لكن أسماءهم مجهولة -أو مثل الجنة والنار - أو الأنبياء ال 25 ومن بين هؤلاء أكثرهم ذكراً هو النبي إبراهيم عليه الصلاة والسلام- أو حتى الكتب مثل التوراة : الانجيل : القران - أو أسماء النساء ، فهناك 👉 من ذكرت باسمها كنوع من التكريم وأخرى باسم زوجها كزوجة ابو لهب 🔥 كنوع من التحقير ، إذنً ، كان شخص مثل السنوار يدرك بأن تسجيل أسم الإنسان المعاصر في كتب التاريخ والأكثر شهرة ، لا بد من صناعة المستحيل ، وهو باختصار مستحيل لا 🙅 يحصل إلا بإسقاط الهالة الجبروتية الإسرائيلية عند أبناء المنطقة ، تماماً 🤝 كما أطاح الربيع العربي الخوف 😨 عند المواطن العربي عندما تجاوز مرحلة الخوف وذهب إلى مواجهة الأنظمة الاستبدادية بصدره العاري ، ثم أنه لم ينسى بتحضير نهايته ، وقد فعل ذلك باقتدارً ملفتاً عندما كتاب ✍ سيناريو رحيله بشكل بطولي يتوارثه العرب والمسلمين والبشرية كافة ، وبالفعل حقاً 😟 كان له ذلك .

وحده الفضول وراء هذا النادر الفريد ، هل هو تدخلاً مشروعاً حقاً😟 ، هنا 👈 يقتضي على المرء الرد على كل تساؤلاً 🧐 عابراً أو حتى عالقاً 😵 ، فكيف إذا كان زلزالاً ، وبعيداً عن التحريرات الإخبارية المثقلة بالتضليل أو الوقارية أو حتى البكائية ، يبقى المنطق السليم هو لا سواه يدفع المراقب إلى الميل إلى التساؤل الجماعي في ظل هذه الإبادة الجماعية ، فبعد هذه الابادة باتت الاسئلة هي الأخرى جماعية ، وبالفعل🥴 ، لقد طُرّحّ سؤالاً وهو بصراحة 😶 🫥 لأول مرة يحصل على هذا المستوى البشري ويتم تداوله بهذا الشكل واسع النطاق ، وباختصار هو كيف تمكن السنوار معرفة قوة وضعف عدوه ، وبعيداً عن الإبادة الجماعية التى ينفذها الاسرائيليون 🇮🇱 دون استثناء ، كمجتمع وعسكر وسياسيين وأمنيين في الإنسان الفلسطيني 🇵🇸 وتحديداً في قطاع غزة ، وهي صدقاً دون مبالغة محرقة ، فالناس يتم حرقها 🔥 بطريقة أو بأخرى ، وهذا يشير☝عن مأزق حقيقي للآلة الإسرائيلية في فشلها بتحقق أهداف العدوان والذي يتم تعويضه بحرق 🔥 وإبادة الناس ، إذنً ، لم يكتفي السنوار بتاريخ يحيى عياش أو صلاح شحادة، بل لم يمضى عمره في المعتقل كباقي الأسرى يبحثون عن نافذة 🪟للخروج مرة وإلى الأبد☝، وهو ما جعله مختلفاً من الجميع ، بالفعل 🤫🤔 كان الرجل طيلة سنوات ال 22 يتعقب كل شاردة وواردة عن التكوينيّة الإسرائيلية ومنهجيتها في التفكير وانعكاس ذلك على المستوى السياسي والإجتماعي والاقتصادي والثقافي والأمني ، ومن أهم ما تعلّمه إتقان اللغة العبرية ، فهو متحدث طليق لها - كتابةً وقراءةً وتحدثاً وكمنظراً ، وهذه الخصائص التى اكتسبها كانت بسبب اجتهاده لقراءة الأدب الاسرائيلي الحديث والمعاصر والتى مكنته بأن يحتفظ في جعبته الكثير من النقاط الضعف والقوة للمحتل ، كيف يفكر 🤔 وأين تكمن نقاط التى يمكن 🤔 لها تأسيس بالاطاحة به عن طريق زلزالاً عسكرياً ومن ثم توفير الأسباب لصمود يتبع عميلة طوفان الأقصى والتى تحولت إلى مواجهة مفتوحة ، وهو ما يفسر كيف كان الكيان الاسرائيلي 🤔 يعتقد 🤔 جازماً بأنه قادر على إنهاء حكاية المقاومة الفلسطينية في غزة في غضون أسبوعين ، لكنه اصطدم بأنه تورط في أرض محروقة 🔥 ، كلما طالت مدته فوقها تضاعفت الخسائر البشرية والمادية وارتفعت معدلات إنهيار الحياة في إسرائيل 🇮🇱 .

أخيراً هنا 👈 أمر ليس غريباً 😐 عن هذه الزاوية ، كونها في الماضي تماماً 🤝 كما هو الراهن سعت وايضاً تلتمس بأن لا 🙅 تترك حقيقة 😱 إلا وأن تحاول إثباتها وتوثيقها ، وبالتالي تعتبر هذه الشهادة كما يقال بحق مثل هذه الشخصية ، مجروحة 😞 صدقاً ، أو هكذا على الأقل لا بد من الإشارة إليها في استدلالها البسيط كما هي معقدة مركبة ، إذنً تلك الكنبة أو الأريكة 🛋 في تسمية أخرى ، والتى أشتهر بها السنوار بالجلوس عليها فوقف الدمار واضعاً رجل🦶 على الأخرى بطريقة ساخرة واستفزازية يستفز ويسخر بها من الكيان الإسرائيلي ، فالرجل فعلياً كان يبعث رسائل متعددة للداخل الفلسطيني 🇵🇸 والاسرائيلي 🇮🇱 وللعالم أجمع 🇺🇳 ، وتحديداً إلى واشنطن والدول التى تتحالف مع المشروع الصهيوني " الاستيطاني " ، بأن السلطة في غزة لن تغييره وسيبقى متشابكاً مع مصير الأغلبية وتحت القاعدة القرآنية " وما بدلوا تبديلاً ، وهو ثباتاً ليس فقط قرآني بقدر أن جذوره ضاربة أبعد من ذلك ، لأن في الآية الإنجيليّة والتى أشارت وتشير عن التكوينية للفلسطيني ومدى عشقه 🥰لأرضه 🌍 ، وهو فدائياً وفي حالة فدائية مستمرة والذي أظهرها السنوار في الاشتباك الأخير أثناء محاصرته في المبنى الذي لجأ إليه بعد اندفاعه مع إخوانه للاشتباك مع جنود وضباط في جيش الاحتلال ، لدرجةٍ عدوه تخوف 😨 وتردد مراراً وتكراراً من الدخول إلى المبنى بعد محاولات فاشلة 😣 لاقتحامه ، وبعد ما شاهد مقاومة فريدة والتى اضطرّته إلى توجيه مدفع الدبابة لتخلص منه ، وهي مواجهة وصلابة بعثت الحياة في روح المقاوميين في لبنان 🇱🇧 تماماً 🤝 كما في غزة والتى غيرت أسلوب القتال ، فاليوم ما نشاهده من قتالاً بات عنوانه الثبات في مواقع الاشتباكات حتى الرمق الأخير أو دحر الاحتلال بخسائر فادحة ، وبالطبع الاسرائيليون 🇮🇱 والأمريكان 🇺🇸 والأوروبيون 🇪🇺 لا يتعلمون من الماضي ولا الحاضر ، بل أعتادوا على القفز تاريخياً وليس فقط اليوم عنّ مسألة أساسية وجوهرية متمسكتين بالدوافع الكلاسيكية ، وهي مسألة مهمة وبأن المنطقة وأبنائها لهما تاريخاً طويلاً في مقاومة الاستعمارات والتدخلات الخارجية ، وهو ايضاً تاريخاً دموياً🩸ناتجاً عن مقاومة شرسة على إختلاف الأزمنة والأزمات ، بل تبقى ضراوة الصراع لا يتمثل بجموح الفلسطينين فحسب ، بقدر أن المشروع الاستيطان هو أيضاً يتبنى فكراً صلباً في تأجيجه والذي يجعل كلفة الاستيطان على الإسرائيليين كبيرة ، وليس هذا فقط ، بل كل الادعاءات الأمريكية 🇺🇸 حوّل تجميده ليست سوى فقاعات فارغة 🫥 ، لأنهم في زاوية أخرى يغمزون 😉 للإسرائيليين بغمزة مخادعة لكي يكملون البناء والاستيلاء على ألأرض ، وهو أمر مركزي في تغذية الصراع ويبقيه مستداماً حتى لو كانت الجدوى الاستراتيجية على واشنطن بالسلبية ، تماماً 👌 كما هو حالها اليوم في المنطقة ، لقد خسرت سمعتها المتبقية عندما حاولت ومستمرة في إقناع حلفائها بالإبادة الجماعية الجارية بحق شعب يسعى لتقرير المصير والحرية🗽، وهذه التبريرات تندرج في السياسات الدولية لواشنطن ضمن مفهوم المصالح الكبرى والمصالح الصغرى ، أي أن مصالح الولايات المتحدة 🇺🇸 يعطيها الحق في دعم الإبادة من منظور كونها الرئيس التنفيذي للعالم والتى من حقوقها المشروعة مصادرة مصالح عمالها في دائرة النظافة🧼🧽 في الأحداث الكبرى ، بضبط 🤝👍 وباختصار شديد هذا ما قاله يحيى السنوار من خلال علمية طوفان الأقصى ، تحديداً عندما خطط ووفر للهجوم أسباب العبور والصمود سواء بسواء ، بأن الشعب العربي الفلسطيني 🇵🇸 والذي يعود جذوره إلى جعفر الطيار وإلى الفدائي الأول وأبعد من ذلك إلى عاد وثمود والعماليق وأُميم وجاسم وجديس وطسم ، لا ينبغي له بأن يكون عامل نظافة 🧽🧹 عند أي جهة مهما كانت طبيعة قوتها ونفوذها . والسلام 🙋‍♂ ✍








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اصطدام طائرة بسرب من الطيور أثناء هبوطها في الصين


.. فرحة فلسطينيون من غزة بسقوط النظام السوري




.. بشار الأسد.. تجاهل عذابات ومعاناة الملايين فعزل دوليا وبات ب


.. رتل من المعارضة المسلحة يصل إلى الجانب السوري من معبر جوسية




.. لبناني كان معتقلاً في سجون الأسد يعود إلى وطنه بعد 33 عاماً