الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


على اعتابك

زبيده هاشم

2024 / 10 / 30
الادب والفن


:

أين أنا منك؟ وكيف أنا عنك؟
ملأتني، كفلتني، واصطنعتني لك،
فكيف أُحصي ثناءً عليك؟

على أعتابك تَرَبَّعت، وبعنايتك كُفِلت،
وبنورك أبصرت.
في كل ليلةٍ، أعرج إليك،
مُثقلةً بأحمالي
إني منك، وإليك أنا، تقبَّلني،
فهل لقاصدك، يا ذا النور، مكرمةٌ
يُشرق بها وجهي يوم العرض، عليك
لينعم بكشف الحجب ثم ان شئت جعلته ينظر اليك .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كيف يمكن للإعلام الموسيقي مساعدة ودعم القطاع السياحي في لبنا


.. هتاف لفلسطين خلال حفل غنائي لفنان بورتوريكي في إسبانيا




.. يطلب من الجمهور الدعاء له.. الأب بطرس دانيال يكشف تفاصيل الح


.. مريض عراقي يعزف ويغني لأم كلثوم أثناء إجرائه عملية جراحية في




.. صباح العربية | مريض عراقي يغني لأم كلثوم أثناء خضوعه لجراحة