الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الواقع الغناسيقي في بابل
حسين مسلم
موسيقي ، وباحث وكاتب في شأن الموسيقى العراقية
(Hussein Muslm)
2024 / 11 / 9
الادب والفن

في ظل هذا التطور الغناسيقي العراقي، من تكوين فرق موسيقية وفرق غنائية وغناسيقية وإكشتاف أصوات غنائية جميلة ومزج الآلات الموسيقية هارمونياً، بقيت مدينة بابل تشكو من ابتعادها عن الوجود الغناسيقي العراقي، وبعدما درست هذه المشكلة توصلت إلى عدة نتائج
(عن نفسي مقتنعاً بها)
1- هيمنة أعضاء النقابة والجمعية على الآخرين، بحجة أنهم الأكبر عمراً والأكثر خبرة وهذا إدعاء زائف.
2- وجود أشخاص لا يوجد بيهم وبين الموسيقى أي ربط مثل الطائفيين والمتطرفين والمتحزبين والميليشاويين.
3- وجود أشخاص كل همهم الاسترزاق على المهرجان والتبرعات.
4- وجود أشخاص يعزفون ويغنون خارج الإيقاع وخارج التون، رغم مسيرتهم الموسيقية الطويلة الزائفة.
5- التسابق في مابين الموسيقيين لـ لعق أحذية المسؤولين من أجل الحصول على الأموال والجاه، متناسين أمانة الموسيقى والاغنية العراقية.
6- عدم تولي المناصب الموسيقية من قبل أشخاص كفوئين يقدرون ما هم أمناء عليه.
___
عذراً لصراحتي، أنا حزين على الواقع الغناسيقي في بابل
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. توقع لفنانة حول كارثة مدمرة في اليابان يثير زوبعة في البلاد.

.. السيدة الأنيقة أيقونة الرُقي والفن ?? ذكرى رحيل الفنانة القد

.. تأملات - الأدب بين ويلات الحرب والسلام

.. أغنية الوداع من أم كلثوم لجمهورها.. آخر أغنية على المسرح

.. صور نادرة جدًا لأم كلثوم
