الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


البغدادي بوق في جوقة بوش¬¬؟؟؟؟؟؟؟

بشار اندريا

2007 / 5 / 29
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق


البغدادي بوق في جوقة بوش¬¬؟؟؟؟؟؟؟
دعا امير ما يسمى دولة العراق الاسلامية في تسجيل صوتي منسوب اليه في شبكة الانترنيت اشار البغدادي الى انه يتفق مع من يقول ان العراق اصبح جامعة للارهاب وقال اما من ناحية العسكرية فصدق احد شياطينهم اذ قال كانت افغانستان مدرسة الارهاب اما العراق فهو جامعة الارهاب وهنا نتسائل ماهي الخدمة التي قدمها البغدادي الى بوش الذي يخدع العالم وخاصة شعبه ويقول انه لا يحارب ويقتل العراقيين بل انه يحارب الارهابيين الذين اتوا من وراء الحدود ان العالم لايصدق بوش واكاذيبه وشعبه ايضا لايصدقه لا ان الشريط هذا بصوت الشبح البغدادي قدم خدمة الى بوش لمحاولة اقناع المعارضيين لسياسته لزيادة التمويل وزيادة القوات وعدم تحديد تاريخ للانسحاب من العراق وان البغدادي في شريطه يقول ان العراق يوجد فيه ارهابيين يتدربون وان العراق ارض الارهاب وان افغانستان فيها ايضا ارهاب اي ان البغدادي يقول ان بوش لايكذب عليكم ويجب عليكم ان تصدقوه ولا تناقشوه فيما يقول وهذا هو تكتيك بوش عندما تكون سياساته في خطر؟ والكل يتذكر شريط الظواهري قبل ساعات من القاء بوش خطابه حول حالة الاتحاد؟ الذي اريد ان اصل اليه في هذه المقالة هو ان القاعدة منذو انطلاقها تحولت الى باحث عن العدو في كل مكان في الارض كانت البداية مع الاتحاد السوفياتي ومن ثم امريكا ومن ثم الحكام العرب ومن ثم الشعوب العربية والاسلامية ومن تم المرتدون عن القاعدة ولان اصبحت اداة في اجندة الامبريالية العالمية من خلال تخويف العالم بها ومن ثم طلب تلك الدول الحماية من امريكا وحلفائها من خطر القاعدة ان القاعدة وبوش مرضى نفسيين بحاجة الى علاج بل الى استئصال من الجذور لانهم اي القاعدة وبوش ادمنوا القتل والتدمير ورؤية الدماء والى مقالة اخرى مع شريط اخر لاشباح بوش.









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فندق فاخر في أبوظبي يبني منحلًا لتزويد مطاعمه بالعسل الطازج


.. مصر تحمل إسرائيل مسؤولية تدهور الأوضاع الإنسانية بغزة | #راد




.. نتنياهو يزيد عزلة إسرائيل.. فكيف ردت الإمارات على مقترحه؟


.. محاكمة حماس في غزة.. هل هم مجرمون أم جهلة؟ | #حديث_العرب




.. نشرة إيجاز - أبو عبيدة: وفاة أسير إثر قصف إسرائيلي