الحوار المتمدن - موبايل - عليم محمد عليم
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

أللغات: ألعربية و ألأنكليزية و ألسويدية و قليل من ألفرنسية

نبذة مختصرة

مهندس أستشاري , درس في "كلية باترسي" / جامعة لندن و في "كلية أوديسا" / جامعة تكساس و ألتحق بألعديد من ألدورات الدراسية في ألولايات ألمتحدة ألأمريكية وفي فرنسا و هولندا و و رومانيا و السويد و هيئة ألأمم ألمتحدة وكذلك في ماليزيا و العراق و الجزائر و ليبيا
زميل معهد ألهندسة ألميكانيكية ألبريطاني و عضو في فدرالية مهندسي ألدول ألأوربية

ذو خبرة طويلة في ألصناعة النفطية مع ألشركات ألنفطية ألعالمية في ألعراق و شركات ألعراق ألنفطية تجاوزت ألثلاثين عاما كما عمل في شركة ألنفط الوطنية ألماليزية لمدة ثلاث سنوات و لفترات قصيرة في أنكلترا

له بعض ألدراسات و ألبحوث غير المنشورة كألأطروحة الهندسية بألغة ألأنكليزية و ألمعنونة " مشكلة ألأهتزازات في ألمكائن ألدوارة " و كألبحث ألعلمي بألغة ألسويدية و ألمعنون " شعر ألأنسان و ألحيوان و تاثيراته على أالبيئة " و كذلك بعض ألترجمات ألى أللغة ألعربية

كثير ألقراءة المتنوعة و متعدد الهوايات كألمشي و ألسفر و ألسياحة و زيارة ألمتاحف و دور العبادة و المواقع ألأثرية و ألمواقع ذات ألخصوصيات ألمهمة . يهوى ألزراعة و يمارسها و يستمتع بألموسيقى ألجيدة و لاسيما ألكلاسيكية منها . ويهوى ألفنون ألأخرى كالمسرح و ألحفلات و ألأنشطة ألفنية و قد درس و مارس فن ألرسم بألألوان ألمائية

يعشق جمال ألطبيعة و مكوناتها . و للحفاض على جمالها و عدم تكديره , يتمنى أن يعيش ألأنسان صديقا لأفراد مملكة ألحيوانات ألأخرى و اخا محبا و عونا للأنسان ألآخر بغض ألنظر عن ألزمن أو ألمكان أو ألجنس أو ألقطر أو ألمعتقد , فبدون هذا لا يكتمل جمال ألطبيعة . كما يعتقد أن كمال ألأنسان بثقافته و أن ثقافته لايمكن أن تكتمل بدون ألثقافة ألعلمية و ألثقافة ألدينية و ثقافة ألفنون مجتمعة. و لا يهم نوع ألدين فجميع ألأديان تقريبا تدعوا الى ألخير و ألمحبة .كما يرى أننا ليس عندنا في ألعراق و لا في ألأقطار ألمشابهة ما يكفي من ثقافة ألفنون ألمعافاة و علينا أذا ان نركز عليها في ألمدرسة و في ألمجتمع فهي ألتي تصقل الحس و ألذوق و تجعل ألأنسان يتحسس شعور ألأخرين فلا يجرحها لأن ذلك يجرح شعوره هو نفسه . و اذا وصلنا هذا ألمستوى من ألتفهم و ألأحساس , خفت ألعداوة و ألكراهية و تضاءلت ألشجارات و ألحروب . و بناءا على معتقداته هذه , فهو يحاول أن يغذي كتاباته , على قلتها , من هذه الفلسفة

معرف الكاتب-ة: 1161
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا