الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


#قفشة بريئة لناشط مدني .....قفشات سريعة

سعيد ياسين موسى

2016 / 10 / 11
المجتمع المدني


قفشة أولى
في رحاب عاشوراء الحسين عليه السلام وال الحسين وشيعته و عاشوراء العراق وشعب العراق وحشده المجاهد ,بين تحرير الارض وصون العرض ودماء الشهداء والجرحى ودموع الثكالى وقافلة الايتام و الشجاعة والاريحية بالجود بالانفس والاموال وبين الاصلاح ودعاته والحقيقة والواقع سيبقى عاشوراء لعنة على الفاسدين والمفسدين وخارجين عن دين الحسين عليه السلام .
قفشة ثانية
الموصل المدينة التي جرت على ارضها حروب الشرق والغرب ستبقى عصية على الارهاب الداعشي ومشتقاته والاحتلال التركي العثماني السيئ الصيت , ستبقى الموصل عراقية ويذهب من يدنسها الى مزبلة التاريخ كما ذهب الذين من قبلهم ومعهم الخائنون والمتهادنون والمتعاونون والمستفيدون.
قفشة ثالثة
نظامنا السياسي الديمقراطي وتعطيل مشاركة المجتمع المدني وتلبية متطلباته ثلمة في الاداء السياسي للاحزاب وقصور في الرؤية لادارة الحكم ودكتاتورية سياسية مفروضة على المجتمع وسلب ارادة المجتمع في ادارة اموره اليومية وخيانة لاصوات الشعب .
قفشة رابعة
اهمال الجهد المدني في ادارة الحكم والمشاركة المجتمعية في تعزيز ملامح السياسة العامة للدولة ومؤسساتها يأتي من الضعف السياسي والتزاحم على الموارد العامة من خلال المحاصصة غير النظيفة.
قفشة خامسة
الدبلوماسية الشعبية من الممكن ان تكون ذراع للدولة والمجتمع في أدارة المصالح المشتركة مع الشعوب الصديقة وتحقيق ما لم تتحقق رسميا آن الاوان لفلسفة جديدة في السياسة الخارجية دون التزامات رسمية, لدينا موارد غير حكومية كمجتمع مدني وقطاع الاعمال وشراكاتها والجامعات وتوأمتها وصداقات برلمانية افراد ومنظمات, الى متى تذهب الاموال العراقية لتمويل اقتصاديات الدول دون التزامات اخلاقية وقانونية متقابلة والاحتلال التركي نموذجا.
قفشة سادسة
لجنة خبراء سياسية محاصصاتية لاختيار مفوضية مستقلة للانتخابات!!! لماذا لا تكون المفوضية مستقلة فعلا بأختيار مستقلين حسني السيرة والسلوك بمنافسة شريفة وشفافة بعيدا عن المحاصصة ,تشكيلة المفوضية الاولى نموذجا.
قفشة سابعة
ماذا نفعل بمفوضية جديد؟؟؟ دون قانون انتخابات يحقق تمثيل حقيقي للشعب من خلال دوائر فردية متعددة يختار ناخبي المناطق ممثليهم بشكل مباشر.
قفشة ثمانية
ما نفعل بقانون انتخابات جديد؟؟؟ دون ضبط تمويل الحملات الانتخابية ومساءلة من يستخدم موارد الدولة ويفسد الذمم من خلال الهدايا والرشى.
قفشة تاسعة
الى متى يبقى بعض الناشطات والناشطين ومنظمات المجتمع المدني سفراء للمنظمات الدولية لدى الشعب العراقي عكس ما يجب أن يكون الواقع وهو سفراء للشعب العراقي لدى هذه المنظمات, ولاهثون وراء منح زائلة وفضائية وامور اخلاقية لا اود ذكر تفاصيلها ,اليس هذا فساد وافساد,وأحيي الناشطات والناشطين والمنظمات المستقلة العاضين على النواجذ حاملين هموم الوطن والمجتمع من بناء دولة الحكم الرشيد وسيادة القانون وانفاذ القانون دون منح واموال ,لان الاموال العامة تذهب الى المفسدين.
قفشة عاشرة
انه عاشوراء الحسين عليه السلام وعاشوراء العراق وعاشوراء النصر المؤزر ففي كل محرم وعاشوراء لنا نصر مؤزر بلطف الله تعالى, وتحية الى العاشورائين في زوايا العراق وبسيطته ,تحية الى العاشورائيين المرابطين على سواتر التحرير ,تحية الى العاشورائيين الشهداء والجرحى ,ان جرح الحسين والعباس والحر عليهم السلام مازال ينزف لحين ظهور الحق عجل الله فرجه وفرجنا به, لكم في قلبي حب وحرقة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أردنيون يتظاهرون وسط العاصمة عمان تنديدا بالحرب الإسرائيلية


.. الأمم المتحدة تحذر من التصعيد في مدينة الفاشر في شمال دارفور




.. تكدس خيام النازحين غرب دير البلح وسط قطاع غزة


.. ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟ •




.. نتنياهو: أحكام المحكمة الجنائية الدولية لن تؤثر على تصرفات إ