الحوار المتمدن - موبايل - سعد جاسم
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

الشاعر : سعد جاسم- تعريف وشهادة شعرية. 
ولدَ( سعد جاسم) على ضفاف الفرات في مدينة الديوانية العراقية 
- 1959عام- .
حاصل على دبلوم الاخراج والتمثيل المسرحي
من معهد الفنون الجميلة -بغداد -1982
وحاصل على بكلوريوس الاخراج والتمثيل
اكاديمية الفنون الجميلة -جامعة بغداد -1986
بدأَ النشر في مرحلة مبكرة من حياته وكانَ ذلكَ
في منتصف السبعينيات .
صدرت له الاعمال الشعرية التالية
فضاءات طفل الكلام - منشورات الخريف - طبع على النفقة الخاصة - بغداد 1990
 موسيقى الكائن -
منشورات اتحاد الادباء - بغداد -1995.
اجراس الصباح -
 شعر للاطفال - دار ثقافة الاطفال -
بغداد - 1995 .
طواويس الخراب - دار الخليج - عمان - الاردن 2001.
- عملَ في المسرح ممثلاً ومخرجاً .
* قيامة البلاد - اصدارات اتحادادباء بابل - الحله - 2007
* أرميكِ كبذرةٍ وأهطلُ عليكِ - منشورات دار الحضارة للنشر - القاهرة - مصر - 2010
* قبلة بحجم العالم - كتاب شعري باللغتين العربية والانجليزية - منشورات الحضارة للنشر - القاهرة - مصر 2010
كتبَ في النقد المسرحي والسينمائي  .
لديه اهتمامات بأدب وصحافة الاطفال .
ساهمَ بتأسيس التجربة الابداعية الجمالية
( عربة الغجر)
والتي قدّمتْ تجارب حظيتْ باهتمام الاوساط الثقافية داخل
العراق وخارجه. .
قامَ بتأسيس ملحق ثقافي للاطفال هو ملحق ( قوس قزح )  )
صدرَعن صحيفة( الاسواق )الاردنية .
يقيمُ الآنَ في العاصمة الكندية أوتاوا -
 
( القصيدة شمولية كالحياة والموت )
شهادة شعرية للشاعر سعد جاسم
بعدَ رحلة تمتدُّ لأكثر من ربع قرن في مجاهيل وغابات وكوابيس
واشرقات وأوهام وأطياف وعوالم الشعر والحياة .. اكتشفتُ انني
لا أعرفُ شيئاً سوى أَنْ أَغور عميقاً في الحياة - الحلم - الحقيقة
لمعرفة الملغَّزوالغامض والخفي والجوهري ...وأَكتشفتُ أَنني
لا أَعرف سوى أَنْ اكتب الشعر ..
لأنَّهُ الضرورة ذاتها ....
وأَدري تماماً لماذا أَكتبهُ
وكذلكَ أمضي في مراودة الحياة
أنثى بدائية  القصيدة بوصفها
 عصية ..طازجة ..متوحشة .. شهية.. باذخة.. وشمولية ...
ولهذا أَحسستُ أَنَّ قصيدتي ينبغي أنْ تكونَ لها شمولية حياة
ولها شمولية موت ايضاً .
حيثُ لا جدوى من القصيدة اذا لم تكن شمولية كالحياة والموت .
 وإزاءَ هذا الفهم - الرؤية  
ومااصعب ان يحوز
 المرء على فهم
رؤيوي لأنهُ بهذا يكون قد اكتشف وجوده وذاته في هذا العالم الغرائبي
قلتُ :
ازاء هذه الرؤية 
أنني اذهب دائماً للعمل في ارضي الشعرية .
هكذا اراها- –
اذهب كأيِّ اركلوجي او مزارع حالم
ومفعم بالطفولة والامل وكذلك الخوف والقلق والارتباك احياناً.
وكنتُ وماازال مواظباً على سبراعماق تلك الارض الشاسعة والغامضة .
لأكتشفَ لُقى وتفاصيلَ مكتنزة هيَ
- بالتأكيد التقاطاتي الخاصة
-  هكذا اشعر-
ومازلتُ مواظباً على غرس بذور رغباتي
 ورؤايَ واحلامي وجنوناتي
انا والكائنات التي تقاسمني الوجود في
 هذه الحياة
التي هيَ سليلة العدم الذي نؤثثهُ ونجمّلهُ ونحييه بالشعر ...
بوصفه ملاذنا ووهمنا وهواءنا الحقيقي ...


معرف الكاتب-ة: 1087
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. -الذكاء الاصطناعي يسوع- يستقبل الاعترافات في كنيسة سويسرية|


.. إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما




.. الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي


.. بصواريخ -ستورم شادو- البريطانية.. أوكرانيا تقصف العمق الروسي




.. طفل يعمل في تصليح الأحذية لإعالة أسرته بغزة