الحوار المتمدن - موبايل - علاء اللامي
الموقع الرئيسي
للمزيد - الموقع الرئيسي للكاتب-ة

نبذة سيرية عن علاء رزاق مطر اللامي بقلمه :
ولدت - على الأرجح  - سنة 1955 كما تقول  أوراقي الثبوتية ، دونما حاجة لذكر اليوم فهو الأول من شهر تموز / يوليو كسائر فقراء العراق أي 1/7 / و في قرية جنوب العراق تسمى " البدعة " وتقع على مسافة بضعة أميال من  أطلال العاصمة السومرية القديمة " لكش " أو تلو كما نسميها، لأب من صيادي الأسماك صار عاملا زراعيا فيما بعد.
 أكملت تعلمي الابتدائي في قريتي  " البدعة "، والتعليم الثانوي في مدينة "الشطرة" والمجاورة لها ، والتعليم الجامعي في العاصمة بغداد  حيث قُبِلتُ طالبا في كلية "أصول الدين " والتي  كانت الكلية الوحيدة في العراق التي لا تشترط أن يكون المتقدمون إليها من أعضاء حزب البعث الحاكم وكنت قبل ذلك قد قبلت في أكاديمية الفنون الجميلة فرع المسرح ثم ألغي قبولي فيها للسبب السياسي ذاته .
وبعد عامين ألغيت كلية " أصول الدين " بقرار من النظام الحاكم  فأُلحقنا بكلية الآداب التابعة لجامعة بغداد حيث تخرجت منها بتاريخ30/6/1979 . ولما كنت كسائر زملائي المتخرجين والمعروفين بنشاطاتهم السياسية اليسارية مهددين بعقوبة الإعدام بعد التحاقنا الإجباري بالخدمة العسكرية بعد التخرج فقد اضطررت للهرب من بلدي قبل أربعة  أيام من حفلة التخرج  وبعد أن علمت بنتيجة نجاحي في امتحانات التخرج .
أول نص أدبي وسياسي منشور لي كان تحية للذكرى العاشرة لاندلاع ثورة "ظفار" وفي تلك السنة، وأظنها 1976 أو 1977 ، كانت هذه الثورة تذبح بسيف الشاه الإيراني الهارع لنجدة شقيقه قابوس بن سعيد ، وقد ألقيتُ تلك  القصيدة في المهرجان الشعري السنوي لكلية الآداب وفاز النص بإحدى جوائز المهرجان و لكني هربت من الحفل قبل استلامها للأسباب لها علاقة بحقوق الإنسان  ..وقد نشر ذلك النص  في ثلاثة منابر هي مجلة "الهدف" لسان حال الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين التي كانت تصدر آنذاك من بيروت ، وفي مجلة "فلسطين الثورة" العدد السنوي بمناسبة انطلاقة حركة فتح ، ونشرت مقتطفات منها في جريدة "طريق الشعب" صفحة أوراق الاثنين لسان حال الحزب الشيوعي العراقي والتي عملت فيها كعضو في المكتب الصحفي العمالي وقد انقطعت علاقتي بالحزب المذكور بعد ذلك أي منذ ثلاثة عقود تقريبا وقد اعتقلت لشهرين في مديرية الأمن العامة قبل ذلك وبالضبط في تشرين الأول سنة 1978 رغم انقطاع علاقتي بالحزب وتعرضت لما تعرضت له صحبة رفيقي الشهيد حسن علي فليح الشطري الذي اغتيل لاحقا واضطررت إلى الاختفاء لفترة .وبعد أن تمكنت من أداء امتحانات التخرج في الجامعة ومعرفة النتيجة غادرت العراق   بتاريخ 24/6/1979 نحو سوريا فالجزائر حيث أقمت و عملت فيها من سنة 1980 إلى سنة 1986 كمدرس ثم قدمت إلى سويسرا حيث أقمت فيها مع أسرتي  منذ سنة 1986 وحتى الآن .
أصدرت الكتب التالية :
دليل التنشيز   / مجموعة شعرية  / دار الديوان 1987/ فرنسا / طبعة محدودة .
ثلاث مسرحيات /نصوص مسرحية  / دار الديوان 1987/ فرنسا / طبعة محدودة .
إيجابيات الطاعون /نصوص مسرحية  / دار الكنوز الأدبية1999/ لبنان .
قصائد حب باتجاه البحر / منتخبات شعرية مترجمة إلى العربية /دار الكنوز الأدبية 1999/ لبنان .
نصوص مضادة دفاعا عن العراق / مقالات ودراسات   / دار الكنوز الأدبية 2000/ لبنان .
الورد والنار / قصص قصيرة / دار الكنوز الأدبية 2000/ لبنان
كتابات ضد التيار / مقالات ودراسات / دار الكنوز  الأدبية2001 / لبنان .
سيرة اليمامة البابلية / مجموعة شعرية / دار الكنوز الأدبية 2001/ لبنان .
نقد المثلث الأسود / مقالات ودراسات / دار الكنوز الأدبية 2002/ لبنان .
بغداد ترتقي الجلجلة /نصوص مسرحية / دار الكنوز الأدبية 2002 / لبنان .
يوميات المجزرة الديموقراطية / يوميات ومقالات / دار التيار 2003 / لبنان .
المستطرف الممتع ..كتاب تراثي وصحافي  /دار الكنوز الأدبية 2003 /لبنان
ما بعد السقوط .. مقالات ودراسات حول العراق بعد سقوط نظام صدام حسين / دار التيار / بغداد 2005 /بغداد
المبسط في النحو والإملاء .. دروس في النحو الإملاء العربيين / دار الانتشار العربي / لبنان

السرطان المقدس / الظاهرة الطائفية في العراق من المتوكل العباسي  إلى بوش الأمريكي
بين دجلة والفرات / دروس لتعليم اللغة العربية للأجانب الناطقين بالفرنسية / الفرانكوفونيين.
 
له تحت الطبع :
كافكا الآخر ..
الحضور الأكدي والآرامي والعربي الفصيح في لهجات العراق والشام


معرف الكاتب-ة: 2
الكاتب-ة في موقع ويكيبيديا



اخر الافلام

.. أطيب طبق فريكة شامية من الشيف عمر


.. من كان يتخيل أن الكلاب الشاردة أمام أهرامات الجيزة تصبح عامل




.. العراق: مخاوف سياسية وقومية حول إحصاء سكاني للمرة الأولى منذ


.. مصر.. فاتورة وجبة في مطعم تقارب 300 دولار • فرانس 24 / FRANC




.. الغرب يصعد وإيران تلوح بالرد.. هل تشتعل أزمة النووي؟ | #الظه