الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مدينة الاسكندرية ( 2 )

عقبة البطاح

2008 / 9 / 10
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


و مما يزيد على مدينة الاسكندرية رونق و جمال كثرة الاماكن التي لم تزل شاهدا على عظمة هذه المدينة نذكر منها على سبيل الذكر لا الحصر

وكالة الشربجي و هو المسؤول عن الامن خارج المدينة و تتألف هذه الوكالة من
طابقين :
الأول (الأرضي) : يضم حوانيت على الواجهة الخارجية المطلة على الشارع من الجهة الجنوبية الشرقية التي تضم أيضا المدخل الرئيسي المطل على شار سور القلعة .
الداخل : يوجد صحن محاط بحواصل تطل عليه عن طريق رواق ، وبسقف الصحن شخشيخة ، ويوجد صحن محاط بحواصل مغطاة بأقببة .
الطابق الثاني : ويضم المسجد الجامع فوق المنطقة الجنوبية ، وحجرات ومطبخ وايوان (وحدة سكنية) ودرقاعة .
المدخل الرئيسي :
هو عبارة عن دخلة مستطيلة متوجة بعقد مدائني مجلد بالمخوصات (هذا الطراز كان سائد في الوجه البحري) وينزل من العقد الثلاثي أعمدة من الطوب الأحمر وعلى جانبي الباب توجد مكسلتين ، ويعلو الباب نافذة (شباك) من خشب الخرط .
جامع عبد الباقي الشوربجي
الباب الرئيسي للجامع :
عبارة عن دخلة مستطيلة لها عقد من 3 فصوص يرتكز على عمودين من الرخام يتوسطها نص تأسيسي .
الزيادة الشمالية الشرقية تطل على حوانيت الوكالة .
الوكالة : واجهة بها حوانيت ثم الصحن وفي أعلى الحوانيت يوجد المسجد .
المحراب : يوجد على جانبيه حجرتان . عبارة عن عمود شيشخانة (عمود حلزوني) يزخرفه من فوق نحت في الرخام من زخارف الروكوكو ويعلو الطاقية الشهادتين بالخط الكوفي المربع . وفي المسجد بلاطات الزليج من اللون الأصفر والأزرق على أرضية نباتية وفي وسط المحراب نافذة يخرج منها أوراق نباتية لها إطار من عقد مفصص ينتهي بشكل هلال .
المنبر :
عبارة عن حشوات خشبية مطعمة بالصدف قوام زخرفتها أطباق نجمية وعمل له امتداد ليلتصق بجدار القبلة ويعلوه جوسق مثل المئذنة .
الشبابيك :
عمل دراريب مثل أبوب الدكاكين وذلك لبرودة الجو في الإسكندرية .
الوصف المعماري :
عبارة عن مساحة مستطيلة مقسمة من طريق صفين من الأعمدة (تأثير من ليبيا) . وبصدر الضلع الجنوبي الشرقي محراب على جانبيه حجرتين مثل جامع القيروان .
توجد دكة المبلغ بعرض الجامع وأحيانا كانت تستخدم كمصلى .
المئذنة :
حسب المذهب المالكي بالمغرب هي مواجهة للمحراب فوق الدعامة الرابعة وكان يوجد سبيل وكتاب خلف جدار القبلة .
جامع الحاج إبراهيم تربانه
وهو جامع ذو طراز بسيط عبارة عن مستطيل بقسمه صفين من الأعمدة بعمل أربعة بائكات ويشبه في ذلك جامع ذو الفقار بك . وللجامع زيادة تتقدم المدخل وبجهة أخرى يوجد عقود مفتوحة على الشارع ، ويظهر لنا بالجامع طراز جاء من ليبيا حيث وجود الزيادات من 3 أضلاع ولكن بالجامع هنا الزيادة من جانبين فقط والجامع معلق فوق حوانيت .
المدخل :
عبارة عن دخلة بعقد من ثلاث فصوص يتدلى منها عمدان من الطوب الأحمر المكسي ببلاطات الزليج .
دكة المبلغ أو الصندرة :
يجتمع فيها الجماعة التي تنشد في المناسبات مثل المولد النبوي .
جدار القبلة :
على يمينه ويساره حجرتين مثل جامع القيروان حيث كان يدخل فيها المنبر ، وقد أتى هذا التأثير من المغرب العربي إلى الإسكندرية وكانت تستخدم هذه الغرف في الجامع كمكان لشيخ الجامع أو مكتبة كتب .
وشبابيك الجامع مصنوعة من الخشب الخرط ، والزليج ذات اللون الأصفر أو أزرق على أرضية بيضاء وهي ذات زخارف هندسية .
ويلاحظ أن المئذنة بعيدة عن الجامع وذلك لأن الجامع كان للمذهب المالكي ولا يصح أن يأخذ مكان للصلاة لغير الصلاة .
ملحوظة :
الواجهة الرئيسية عبارة عن دكاكين ثم شبابيك من الخشب الخرط ثم قندليات (شمسية وقمرية) ثم شرافات (ورقة خماسية) ويلاحظ أن الباب الخشبي فيه عظم السكروكروكة .
مدينة رشيد
يمين بحيرة ادكو "ميناء أبو قير العثماني" الذي قام الإنجليز منه بحصار الإسكندرية إلا أن محمد علي فك الحصار وعمل الجسر من الإسكندرية لرشيد وجدده ، وقد تعرضت المدينة لأكثر من غزوة من الصليبيين في العصر الفاطمي ، ومدينة رشيد مستطيلة الضلعان الجانبيان الصغيران وكان حولها سور وباقي منه بوابة واحدة "أبو الريش" ، وبعد كيلو من المدينة كانت توجد قلعة من عهد كتخدا وجددها قايتباي وأبعادها من الناحية الشرقية كان لها برج صغير ولكنه ذهب بعد السد العالي بسبب فتح مياه النيل .
وبلغت هذه المدينة أوج ازدهارها في العصر العثماني حيث كانت أقرب الثغور المصرية في استانبول .
جامع صالح أغا ذو مقسيس 1116هـ / 1704م :
وقد جمع بين التأثير المغربي والتركي وهو من المساجد المعلقة وهو يشبه في تصميمه جامع الشوربجي وجامع تربانة وهو عبارة عن مستطيل مقسم بصفين من الأعمدة بالعرض يكونان ثلاثة أروقة موازية للمحراب في الأوسط طرقة تنتهي ببابين أحدهما الباب الرئيسي والثاني يوصل للزيادة البحرية .
وجدار القبلة مغشي ببلاطات الزليج مع ترابيع من الرخام الأبيض . وعلى إحدى الجدران حرف وهو باقي كلمة (هو) ، ويلاحظ أن دكة المبلغ صغيرة وليست بعرض الجامع .
المئذنة :
القاعدة مربعة ثم جسم متعدد الأضلاع ثم الشرفتين ثم الشمعة (طراز شمعة) وقاعدتها ليست معلقة حيث أن الثلثان منها داخل الجامع .
وبالاختلاف مع جوامع الإسكندرية لا يوجد على جانبي المحراب حجرتين وذلك لأن المنطقة تجارية فأراد الاستفادة من كل منطقة أو جزء والمحراب مكسو بالزليج كتب عليه أسماء الصحابة رضي الله عنهم .
المنبر :
عبارة عن حشوات مجمعة فوق باب الروضة عمل من الخشب بطريقة التفريع قوام زخرفتها أشكال نجمية ويعلو جلسة الخطيب قبة مثمنة (ويشبه في ذلك منبر جامع الغوري) وهي ذات دالايات وعمل مناطق انتقال بالجوسق .
وتيجان الأعمدة في الجامع من العصر اليوناني والروماني وبداخل الجامع كتابات كوفية مربعة . وللمسجد ثلاثة عشر شباكا كبيرا وثلاثة أبواب في الجانبين الشمالية والشرقية .
الزيادات :
عمل زيادة في الجهة الشمالية الغربية والجهة الشمالية الشرقية وعمل مصلى فوق دورة الميـاه .
ويوجد النص التأسيسي يوجد في أحد الزيادات وهي الشمالية الغربية وبها اسم مصطفى جوربجي (مهندس البناء) ويعتبر المثل الوحيد في العمارة ، ويوجد تاريخ 1146هـ وأسفله تاريخ 110 والمفروض 1160 .
حمام عزوز
المدخل :
منكسر ويغطي السقف قبو مروحي ويؤدي إلى المسلخ .
المسلخ :
مربع يحيط به أربعة ايوانات والسقف خشبي يتوسطه شخشيخة ويتوسط المسلخ نافوة تخرج منها ماء عذب بجوارها حوض يوضع فيه ماء يسكر وبالمسلخ أكثر من باب واحد مستطيل يطلع إلى الصحن وباب به دخلة عقد مدبب يؤدي إلى الأول .
القاعة الدافئة (البيت الأول) :
من جزئيتين الأول عبارة عن قاعة لها قبة ضحلة وايوانين مسقفين بالمخوصات وتوجد دخلات بها حوض ، والجزء الثاني عبارة عن قاعة الدافئة تكون من إيوان واحد .
الغرفة الساخنة :
أربعة أواوين بكل منهم حوض للعامة وللنساء يتوسطه فسقية تخرج ماء ساخن ويفتح أربعة أبواب وحد منهم للمغطس والباقي خلاوي ، والأسقف كلها مشغولة بالمضاوي (لها كبات زجاجية ملونة) .
الخلوة :
حجرة فيها حوضين (ساخنة وباردة) .
حمام عزوز :
يتكون من منطقة المسلخ ثم البيت الأول (القاعة الدافئة) ثم بيت الحمام يتميز المدخل الرئيسي بأنه منكسر وسقفه مغطى بأقبية مروحية في منطقة البيت الأول : عبارة عن ايوانين بينهم ماء مما يدل على كثرة الزوار لهذا الحمام والمتبقي من هذا الحمام الساقية والدبكونية (وهو نظام تسخين المياه) .
بيت الميزوني 1153هـ - 1740م
بناه عبد الرحمن البواب الميزوني وسكنته حفيدته ، كما أنه ينسب لزبيدة زوجة مينو القائد الثالث للحملة الفرنسية .
السبيل :
شباك به مصبعات نحاسية أسفله لوحة رخامية بها حزم (مصاصة) للشرب ويعلو الباب بلاطات من الزليج من آخر القرن 14م حيث أن اللون الأحمر الطماطمي باهت إلى جانب اللون الأصفر والأزرق .
مدخل سلم طابق أول (فوق أرضي)
المدخل : على يمين الدخلة
الطابق الأول : فتحة باب عقد موتور يعلوه نافذة يؤدي إلى قاعة رئيسية بها دكة خشبية موزعة حولها لجلوس الرجال واحدى جوانب القاعة باب يؤدي إلى قاعة أخرى (السلاملك) .
السلاملك :
مساحته تعادل مساحة قاعة التوزيع السابقة ونوافذها متسعة حديدية وبه :
أ- دولاب الأغاني أو المغاني يعلوه الخورنقات يوضع فيها كتب ، وبه أيضا خزانات ، وبه دخلة بها سلم صاعد لأعلى (شكل يشبه المشربية) وكانت تستعمل في :
1- جلوس النساء (بحيث لا يراهم من موجود بالقاعة من الرجال) .
2- مخصص للفرقة الغنائية .
3- تحفيظ البنات القرآن .
ب- خزانة نوعية : وهي عبارة عن حجرة جانبية تستعمل لنوم الضيوف والسقف عبارة عن براطيم خشبية ، والنافذة تفتح على شكل جرار .
غرفة ملحقة :
باحدى جوانب القاعة الرئيسية حجرتان واحدة مخصصة للضيوف أو أغراض خدمية ولها سقف ذو قبو متقاطعة والحجرة الثانية بها حمام .
الطابق الثاني (الحرملك) :
يشبه بيوت القاهرة وهو عبارة عن قاعة وسطى مكشوفة على جوانبها :
المقعد .
غرف موزعة .
منها التي على الواجهة بها نوافذ خشبية (حزام صغير) أسفلها نجمة متفرعة لتنظر منها النساء لمعرفة الطارق .
- دولاب المغاني الجزء العلوي منه لنوم النساء الضيوف .
غرفة بها مطبخ .
ومن هذه القاعة الوسطى يوجد سلم يؤدي إلى :
الطابق الثالث :
وهو يشبه إلى حد كبير الطابق الثاني حيث يتكون من قاعة وسطى مكشوفة وعلى احدى جوانبها غرفة وبالجانب المقابل حمام نفس فكرة حمام غزوز ولكنها مصغرة .
الطاحونة :
هي وقف على جامع المحلي
الباب :
شباك يدخل منه الحبوب وتأخذ من الباب الآخر ، والطاحونة من الداخل بمدارين أي طاحونتين يدورها حمار – ثور – بغل .
المدار :
عبارة عن شكلين مدوريين في الأرض ومكان لسير الدواب وممدد الطاحونة يخرج منه خشبة توضع فوق ظهر الحيوان .
الإسطبل :
به أحواض تأخذ ضلعين توضع فيها طعام الدواب وفي الركن حوض لشراب الدواب وفي الوسط حوض لنوع آخر من الأكل .
جزء أول : استقبال
جزء ثاني : الطاحونة
جزء ثالث : الاسطبل
قاعة الاستقبال :
قاعة مستطيلة على جانبيها دخلتان مستطيلتان بهما شباكان الأول لدخول الغلال والثاني لخروجها .
وفي وسطها في مواجهة المدخل عقد طراز الشمعة يؤدي إلى الجزء الثاني وهو الطاحونة ومنها باب يؤدي للجزء الثالث وهو الاسطبل .
جامع المحلي
هو جلال الدين المحلى أحد مفسري الجلاليين توفى 863هـ ولكن المسجد الجامع بني قبل ذلك التاريخ ويقع هذا المسجد في وسط المدينة وسقفه الخشبي المسطح محمول على أعمدة مختلفة الأشكال يتوسط المسجد صحن مكشوف فيه مزولتين .
الضريح :
عبارة عن شكل مستطيل من غير قبة يحيط به خشب الخرط وبه شبابيك من خرط مبخور والباب عقد شمعة يتدلى منه أعمدة (واحدة على الوسط) يعلوه نص التجديد في عهد محمد علي ق 19م . وعلى جانبي الباب مكستلتين يعلوهما بلاطات من الزليج ويلاحظ أن منطقة انتقال القبلة مخوصات والتربة إلى ق 19م ، كانت خارج الجامع .
ملحوظة :
في الجهة الشمالية الشرقية 3 أبواب الأوسط طراز الشمعة يتدلى من وسطها عمودين وعلى الجانبين مكسلتين . أما الجانبين متشابهين من طراز الشمعة المملوؤة بالمخوصات وعلى جانبيها مكسلتين بصحن مكشوف يتعامد عليه 4 أروقة أن عقود مدببة ، وهذا الصحن مزود بزولتيـن .
المحراب الرئيسي :
في الجزء الذي جدد في أوائل القرن الـ 19م .
الحق بالجامع سبيل بالواجهة الشرقية وهو وشباك واحد يعلوه كتاب .
البوابة :
عقد مدبب يعلو فتحة الباب على طراز الشمعة
في الواجهة بلاطات من الزليج متعددة الألوان .
بيت عرب كلي
بيت مكون من 3 طوابق ويرجع للقرن 18م .
الطابق الأرضي :
ويسمى الشادر أو الوكالة وبه بابين رئيسيين بالإضافة إلى الأبواب الفرعية .
الباب الأول :
يؤدي إلى السلم مباشرة .
الباب الثاني :
يؤدي إلى الوكالة .
وضمن الأبوب الفرعية باب على النيل لسهولة النقل .
الطابق الثاني :
مخصص للاستقبالات وبه شبابيك ذات مصعبات حديدية يعلوها شبابيك أصغر مستطيلة مغشاة بالخشب الخرط .
الطابق الثالث :
مخصص لأهل البيت .
سطح المنزل :
يوجد به طيارة مخصصة لأهل المنزل وهي عبارة عن قاعة صغيرة ذات شبابيك بجميع جوانبها تستخدم في الصيف (تأثير بلاد المغرب العربي) .
ملحوظة :
الجدران مزخرفة بقاشاني من الزليج .
لصغر المساحة قام المعمار بجعل الطوابق العليا بارزة عن سمت الجدار بواسطة كوابيل خشبية .
قلعة قايتباي برشيد
من الآثار الحربية بمدينة رشيد وتقع على الشاطئ الغربي للنيل وتتكون من بناء مربع بالأركان الأربعة أبراج على شكل ثلاثة أرباع دائرة ، والباب في السور الخارجي من الجهة الجنوبية .
المزاغل :
دخلة لها قبو نصف مستدير يخرج من نهايته فتحة يخرج منها فوهات المدافع .
البرج الرئيسي :
مربع يطل بميل ثم مربع آخر ، ويوجد صحن حول البرج الرئيسي به دعامات كان المفروض أنها تحمل بائكات .
الأعمدة السابحة :
جميعها جرانيت على عكس الإسكندرية بها خشب .
الطابق الثاني :
ثلاثة أرباع دائرة وتظهر القيمص (إضافة الحملة الفرنسية شكل متعدد الأضلاع) .
برج آخر :
ثلاثة أرباع دائرة يتوسطه جزء مدور وقبة ضحلة والبرج من الخارج بالحجر أما من الداخل من الطوب .
ملحوظة :
البرج الرئيسي ملتصق بالمسجد وبعد تجديدات الخديوي عباس حلمي الثاني أصبح هناك فراغ بينهما .
المجموعات المعمارية المملوكية الجركسية
أوجه الشبه :
1- مادة البناء من الحجر .
2- المدخل الرئيسي يتوسط الواجهة الرئيسية .
3- وجود أسبلة يعلوها كتاب .
4- وجود مصاطب في صدور الدركات .
5- يغلب على الواجهات النوافذ السفلية المصبعة والعلوية ذات القمريات والقندليات الزجاجية المعشقة بالجص .
6- أغلب الشرافات بها على شكل ورقة ثلاثية .
7- بجميعها مدافن .
8- وجود الزخارف الحجرية الهندسية والكتابية بالواجهات .
9- جميعهم تقع بجبانة المماليك باستثناء مجموعة النوري تقع بشارع المعز .
10- التخطيط العام متشابه من حيث التكوين حيث قبة الدفن والسبيل والكتاب والمدرسة وحوش الدفن والميضأة والخانقاة .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مؤتمر صحفي لوزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه في لبنان


.. المبادرة المصرية بانتظار رد حماس وسط دعوات سياسية وعسكرية إس




.. هل تعتقل الجنائية الدولية نتنياهو ؟ | #ملف_اليوم


.. اتصال هاتفي مرتقب بين الرئيس الأميركي ورئيس الوزراء الإسرائي




.. مراسل الجزيرة يرصد انتشال الجثث من منزل عائلة أبو عبيد في من