الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حبيبتي المسيحية ...

شامل عبد العزيز

2009 / 4 / 22
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


سأعترف لزوجتي وسأعترف لأبنائي وبناتي وأقربائي وأصدقائي وسوف اعترف للقراء الكرام بأن راشي كوري الأمريكية المسيحية تشارككم قلبي!! ولم يكن هذا الحب وليد اليوم أو وليد يوم وفاتها وإنما عندما قرأت كلماتها أمام مؤتمر الجوع العالمي وهي ذات العشرة أعوام وهي تقول:
انأ اسمي: راشيل كوري وعمري عشر سنوات.......
أنا هنا من اجل كل الأطفال ............ أنا هنا لأني اشعر بالاهتمام .....
أنا هنا لأن الأطفال في كل مكان يعانون، ولأن أربعون ألف يموتون يوميا من الجوع معظمهم من الأطفال.........علينا أن نعترف أن الفقراء يعيشون حولنا ونحن نتجاهلهم.
علينا أن نفهم أن هذا الموت يمكن وقفه...... علينا أن نفهم أن الناس في العالم الثالث يفكرون ويعطفون ويبتسمون مثلنا!!! انتهت كلماتها...
هذه الفتاة الامريكية نصرانية الديانة قطعت دراستها لتكون ناشطة سلام واختارت الدفاع عن المسلمين في فلسطين المحتلة دافعت بكل ما تستطيع وأوصلت صوتها للعالم، وعندما أتت الجرافات الاسرائلية لهدم أحد المنازل، وقفت بكل شموخ وشجاعة لتخوض معركة غير متكافئة، لتواجه الجرافات الاسرائلية بصدرها وجسمها النحيل، لينتهي المشهد موضحا الصورة الوحشية لآلة الحرب الاسرائلية والصورة الإنسانية للفتاة راشيل كوري وشجاعتها عندما دهستها الجرافات، وهي تقول لا، لن تهدموه، لا، لن تقتلوهم!!
واختلط لحمها ودمها بأنقاض ذلك البيت الفلسطيني، وإنني متألم جدا لموتها وتمنيت لوان هذا القلب المفعم بالإنسانية والمحبة رطبه الله بالإيمان قبل موتها، لتطوعت بأداء فريضة الحج نيابة عنها.
ومن هنا تحولت ميشيل كوري إلى رمز الإنسانية والمحبة والسلام ليس في فلسطين وإنما في كافة أنحاء العالم وأصبح الكثير يحتفل في كل عام تكريما لها وقد توفيت يوم 16 مارس عام 2003م وعمرها 24 سنة.
ميشيل كوري، أحبت كل أطفال العالم بما فيهم أطفالنا، لماذا؟ لأنه لم يعلمها أحد الكراهية والبغضاء وهي لم تسمع أحدا يقول اللهم جمد الدم في عروق المسلمين!!! ولهذا فهي نشأت وترعرعت على حب الحياة وحب عمل الخير ونشر السلام بالعالم ومساعدة الناس دون النظر إلى ديانتهم ومذاهبهم.
هي لم تشترط أن يكون أتباع المسيحية شرطا للمساعدة أو للحب، وإنما نذرت نفسها للإنسان أينما كان مسلما أو مسيحيا آو يهوديا أو بوذيا، واليوم، نحن بحاجة ماسة إلى قلوب إسلامية تحمل الحب الذي في قلب راشيل كوري، لنشر المحبة والسلام في العالم لأن ديننا دين المحبة والسلام.
هنالك سلوكيات خاطئة وتزمت غير مبرر وتصعير خدود وغلظة قلوب، تسيء لنا كمسلمين وتنفر الناس منا، بل إننا أصبحنا منقسمين على أنفسنا هذا ملتزم وهذا غير ملتزم، وهذه لها انعكاسات سلبيه، وخاصة عندما تتسلط فئة على فئة ويستخدمون سلطتهم ومكانتهم لحرمان مواطنين من حقوقهم بدعوى انه غير ملتزم!!
يقول لي أحد الشباب انه تعب كثيرا للحصول على إعانة الزواج من إحدى الجمعيات وهنالك شروطا تفرض على الشاب إذا لم يكن من الملتزمين فليس له إعانه!!! وهذا ما خرجت رائحته في بعض الجمعيات الخيرية عندما اشترطوا عدم وجود الدش، وإعفاء اللحية وحفظ القرآن شروطا للحصول على إعانة الجمعية الخيرية.
وهنالك مواطن حرم من المساكن الخيرية وحرمته اللجنة بجريمة انه (مدخن) هذه الممارسات قد تكون هي الدافع في ارتداد المواطن السعودي (العمري) في اعتناق الدين المسيحي!!! فهل نعي الخطر في إتباعنا أسلوبا ينفر الناس من الإسلام؟ وماذا نقول لأطفالنا عندما يقرأون قصة راشيل كوري المسيحية ويقارنونها بأحد أبنائنا وهو يدعي الإسلام وقد فجر نفسه بحزام ناسف بين أهله وإخوانه ومواطنيه المسلمين!!
أو قرأ رسالة التهديد الموجه لمدير نادي الجوف الذي يريد أحدهم أن يتقرب به إلى الله بإراقة دم أخيه المسلم لمجرد أن حليمة مظفر شاركت بالأمسية الثقافية!!! نعم نحن مطالبين وبسرعة، علاج عقول وقلوب أبناءنا حتى لا يهرب المسلمين من الإسلام كما فعل العمري!!! ودعونا من اسطوانة مؤامرة على الدين !! والسلام. تعليق ؟؟؟
هذه هي راشيل كوري .. أنا مسلم ولكن سوف أقول لكم أيهاالأعزاء والأخوة المسيحيين صدقوني وبدون أستمالة العواطف من أحد إن كل ما يجري لكم في بلادنا سببه نحنُ وأنتم لا دخل لكم . البلوى نحنُ سببها .. لا يوجد في الإسلام راشيل كوري .. يوجد في الإسلام السيارات المفخخة .. في الإسلام تفجير الكنائس ودور العبادة . في الإسلام إما إداء الجزية أو القتل أو الإسلام .. سؤال إلى المتدينيين من أخوتي وأبناء جلدتي المسلمين ؟ ماذا تقولون ؟ هل لكم قول ؟ ما سبب الكراهية للاخر ؟ من أبناء الوطن من غير المسلمين ؟ المشاركين معنا ؟ في كل شيء ؟ لماذا صفحات الانترنيت ملئية بالكراهية والحقد على الأخر ؟ لماذا نستلم في كل يوم مئات الرسائل تلعن عباد الصليب ؟ لماذا لاتقومون بدوركم ايها المشايخ وأصحاب الفتوى ؟ لماذا لاتكون مناهج الدراسة ملئية بالمحبة بدلاً من الحقد حيث أحفاد القردة والخنازير والمغضوب عليهم ؟ هل هذا هو الإسلام حيث المحبة والرحمة والعطف ؟ هل هذا هو الدين الذي على العالم باجمعه أن يتبعه ؟ لماذا فتاوى الأعجاز العلمي الخرافية ؟ لماذا لا يكون الاعجاز في قبول الأخر والعيش معه بسلام ؟ لماذا في العراق تسمونهم قتلى؟ وفي غزة شهداء ؟ أين أنتم ؟ هل حقاً أنتم تعرفون معنى كلمة الله ؟ هل فعلاً أنتم تتعبدون بغية الوصول إلى الجنة ؟ أي جنة ؟ عليكم الخروج من جحوركم ومن ما تدعونه ؟ عليكم قول الحق إذا كنتم فعلاً مؤمنين .
أصل المقالة للناشط الحقوقي مخلف بن دهام الشمري شاركنا في قسم منها . أتمنى السلام للجميع ...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - bravo MR.SHAMAL
yousef rofa ( 2009 / 4 / 21 - 19:21 )
INTELLIGENCE is the torch of wisdom,that we are all seeking to better humanity. rest in peace rachal corey.


2 - صدقت ياشامل
سركون البابلي ( 2009 / 4 / 21 - 19:32 )
العلة في الكتاب الذي يعلم الكراهية ويعلم الكذب ويعلم على كل شئ فاسد ويدعي الكمال .احس يالشفقة على هذه الشعوب التي اراها تعاني من الكراهية المحقونة في عروقها انه لعذاب ابدي ان تكون حاملا لكل هذا الحقد والكراهية وفي نفس الوقت تحاول ان تجمل هذا الحقد وتقنع الاخرين بأنك خير امة اخرجت للناس يالهه من عذاب.





3 - مبدع كما عهدناك
سهام فوزي ( 2009 / 4 / 21 - 20:16 )
استاذ شامل انت ومن كتب المقال قد ابدعتما وصدقني اليوم وانا اطالع عناوين الايميات التي اعتقد انك تقصدها خطر في بالي ذات السؤال الا يعي هؤلاء المتطرفين ان تطرفهم هو السبب في هروب الكثيرين من الاسلام ونشوء تيار رافض لكل ما هو اسلامي اي ان التطرف قد ولد تطرفا معاديا لا اعلم كيف ننصب او بالاحري كيف ينصب هؤلاء من انفسهم حكاما علي الاخرين بل ويحددون من يدخل الجنة ومن لا يدخلها كيف يمكن ان نعرف ونقرر من المؤمن ومن الكافر هل يمكننا القول ان الأم تريزا لابد ان تدخل النار لانها مسيحية اي ضلال يعيشون فيه او تعلم اني اضحك علي امثال هؤلاء فهم قد تخلصوا من عقولهم واصبحوا عبيدا لفتاوي كتبها عباقرة التطرف صدقني سيدي ان امثال هؤلاء لا يعيشون ولا يعرفون معني الحياة هم اقرب الي الاموات منهم الي الاحياء وللاسف انهم يدمرون معهم نفوسا اخري لا ذنب لها غير انهم يعيشون معهم في ذات المجتمع سيدي ساقول لك قصة قصيرة تثبت لك جهل هؤلاء فقد كنت اقيم في بناية سكنية يقطنها مسلمون وسيحيون لم نكن نفرق بين ابنائنا او نشعر بالاختلاف وذات يوم تلقيت اتصال هاتفي من جارة لي مسيحية تسالني اذا كنت قد خرجت في ذاك اليوم فقلت لا واستغربت للسؤال فطلبت مني ان اخرج من بيتي واذهب الي امصعد وساعرف سبب التساؤل ففعلت او تعلم ماذا وجدت و


4 - ونحن المسيحيين
جميل ( 2009 / 4 / 21 - 22:29 )
نحن المسيحيين نحب اخوتنا فى الوطن - أحبائنا المسلمين
وكذلك نحب الجميع
نحبهم ليس كما أمرنا الرب فحسب
ولكن لأن اخوتنا المسلمين يشاركوننا مع باقى البشر هذا الكوكب ولأن انسانيتنا تمنعنا أن نكره أو نحقد.
هلموا جميعا ندعوا للحب ونحارب ونرفض كل من يدعوا إلى الحقد والكره
صدق من قال -الله محبة-
تحياتى للجميع


5 - كلام جميل ولكن
Masry ( 2009 / 4 / 21 - 23:40 )
كلام جميل ولكن لم افهم هذه الجزئيه:
وإنني متألم جدا لموتها وتمنيت لوان هذا القلب المفعم بالإنسانية والمحبة رطبه الله بالإيمان قبل موتها، لتطوعت بأداء فريضة الحج نيابة عنها
الايمان بماذا؟ بالله؟ لا أدرى ولكن هل يقول المسيحيون انهم لا يؤمنون بالله؟
ثم تقول
لأنه لم يعلمها أحد الكراهية والبغضاء وهي لم تسمع أحدا يقول اللهم جمد الدم في عروق المسلمين!!! ولهذا فهي نشأت وترعرعت على حب الحياة وحب عمل الخير ونشر السلام بالعالم ومساعدة الناس دون النظر إلى ديانتهم ومذاهبهم.
هي لم تشترط أن يكون أتباع المسيحية شرطا للمساعدة أو للحب، وإنما نذرت نفسها للإنسان أينما كان مسلما أو مسيحيا آو يهوديا أو بوذيا
فمن هم من نشأت منهم ومعهم ومن علمها؟ وللحق لا اعرف عن أي جهه مسيحيه التفرقه فيمن يساعدون
أما عن هذا
نحن بحاجة ماسة إلى قلوب إسلامية تحمل الحب الذي في قلب راشيل كوري، لنشر المحبة والسلام في العالم لأن ديننا دين المحبة والسلام

فاسمح لى بأن أختلف معك ويكفى القول أن تعاليم العنف والقتل والكراهيه والاقصاء لم تأت من فراغ, ومن المستحيل أن يكون المفهوم الغالب الشائع خطأ, وأذا كان فالأسلام اذا دين فشل فى ايصال رسالته للغالبيه العظمى من اتباعه, اختياران كلاهما مر
دين عنف أو


6 - ملاحظة
سوري ( 2009 / 4 / 22 - 05:30 )
معلوماتي، وقد أكون مخطئاً، أن راشيل كوري يهودية المولد، وهذا لا ينتقص من إنسانيتها، بل يزيد منها لأنها تكون تجاوزت البعد الديني الذي قد يجمعها مع الإسرائيلي، وفضلت الإنساني أولاً. من دون شك أنه لاتوجد كلمات تصف عظمة هذه الإنسانة التي جسدت النبل البشري بأعلى مراحله. لكني أتمنى على الكاتب أن يضع الأمور في سياقها بطريقة أفضل، فالإسلام اليوم هو بنفس مرحلة محاكم التقتيش المسيحية في العصور الوسطى، وإرهابيته وتعاليمه المتخلفة قريبة جداً من تعاليم اليهودية، التي تساويه عنفاً، والمسيحية، قبل تقليم أظافرها من قبل الحداثة والتنويريين. كلمة حق أخيرة: أرونا متأسلم واحد مستعد أن يفدي قضية شعب أو دين آخر بروحه، أو حتي بدولار واحد!!! الجواب معروف


7 - تعليق
REMA ( 2009 / 4 / 22 - 07:14 )
شكرا لكاتب المقاله وللصديق العزيز الاستاذ شامل عبدالعزيز

مع تحفظي على تمنّي الكاتب لو ان راشيل مسلمة ليأخذ حُجّةً لها ..مهما بلغ المثقف المسلم
فيجب ان يحشر الدين بالموضوع ويتمنّى لو حسنات الاخرين تكون للمسلمين فقط دون غيرهم وكأنّهم يقولون الاخلاق لدينا ونحنُ نستنكرها من غير المسلمين !!!!!
.لقد افسد المقاله بكلمته هذه , كيف يفهم كاتب المقاله محبة الله ..فالمسلم
يحب الله ولسانه رطب بذكره ويلزم المسجد دائماً ومن ثم يحشو اذهان المغفلين من المسلمين بحسنات العلميات الانتحاريه ؟؟
كيف يكون المسلم قلبه مفعم بالله وهو يفجر نفسه وسط سوق مليء بالابرياء بعد ان يتشهد بلا اله الا الله محمد رسول الله !
كيف يكون المسلم مفعم بمحبة الله وهو يقطع اعناق الصحفيين وينحرهم على الطريقة الاسلامية لتيقربوا الى الله .
كيف يكون المسلم يحب الله هو يطالب جاره المسيحي بالعراق ان يدفع الجزية او يرحل تاركاً بيته واملاكة او يُسلم

راشيل يا سادة ماتت واستشهدت دون تقتل احد معها ماتت لتحيي اناس اخرين كانت الة القتل الاسرائيليه تريد هدم المنزل على اصحابه
بينما ابناء المسلمين يموتون وينتحرون ليقتلوا اكبر عدد من الابرياء لانهم مخالفين لهم بالعقيدة.
شتان بين عقليّتين ....محبتي.


8 - الحجّة على الحجّة
رياض الحبيّب ( 2009 / 4 / 22 - 07:57 )
* لو ان راشيل مسلمة ليأخذ حُجّةً لها*

حتى راشيل التي أشلاؤها في قبر وروحها الطاهرة في السماء لا ترضى لك الذهاب إلى عبادة حجر أسود لا يضرّ ولا ينفع ولما قبّله عمر بن الخطاب لولا أنه شاهد رسوله يقبله


أليس رمي الجمرات دليلاً على أن الشيطان موجود هناك
هل تريد الحجّ إليه فإنه هناك بانتظارك وليزيد من إغوائك وضلالك يا حضرة المثقف والأخ العزيز

صلاتي من أجلك ومن أجل أهالي فلسطين المسلمين واليهود والدروز والعلمانيين واللادينيين والمسيحيين جميعاً بدون استثناء أحد وصلاتي إلى زوّار الأماكن المقدّسة-
مع التقدير


9 - مهلا ايها الكاتب العزيز
جوليا روبرتس ( 2009 / 4 / 22 - 08:14 )


عزيزي الكاتب صدقني انت مثلك مثل اي مسلم اخر مع احترامي لقلمك وثقافتك فانت مازلت تكفر وتحتقر الاخر ولا تحترم عقيدته ، ومقالك هذا متخبط ما بين الايجابي والسلبي ، الاسلام مازال يجري في خلاياك فقد نسيت وتناسيت انها كافرة بمجرة تلك الكلمات التي اوردتها في مقالك على النحو التالي ... وإنني متألم جدا لموتها وتمنيت لوان هذا القلب المفعم بالإنسانية والمحبة رطبه الله بالإيمان قبل موتها، لتطوعت بأداء فريضة الحج نيابة عنها .... الاسلام مزروع في خلاياك ولكن اقول لك أن الله محبة وهذه الشهيدة هي في ملكوت السموات ولا داعي لان تحج مكانها... شكرا


10 - حبيبتي مسلمة
Sz ( 2009 / 4 / 22 - 09:50 )
هل ترضى بأن تكون حبيبتي مسلمة؟
صدقني يا أستاذ ان حبيبتي كانت مسلمة
ولكن محل اعراب الاسلام قد تغير عندها
اصبح في محل خبر كان
بعدما قامت بالضغط على زر التفكير

أما انا فقد رضيت لك بالمسيحية حبيبة
وصدقني انها ستكون مخلصة لك وللمسلمين كافة


11 - حبيبي مسلم ولكن
جوليا روبرتس ( 2009 / 4 / 22 - 10:04 )
اعترف بان حبيبي مسلم وابن مسلم ومسلمة ، وهو عشيقي والرجل الوحيد الذي عشقته في حياتي ، احببنا بعض خمس سنوات وقررت ان اخوض معه معركة عنيفة لتنظيف عقله من الشوائب الاسلامية ، وها هو الان قد تحرر من عبودية الاسلام واصبح حرا كما انا حرة وزواجنا قد اقترب والرب سيكلل هذا الزواج وسيباركه .... الحب لا يعرف دين ولا لون ولكن الحب لا يطيق العنف وتعاليم الكراهية.... شكرا مرة اخرى


12 - العزيزة جوليا
REMA ( 2009 / 4 / 22 - 11:31 )
كاتب المقاله(حبيبتي المسيحية) ليس هو الاستاذ شامل عبدالعزيز .الاستاذ شامل نقل المقاله عن الكاتب السعودي مخلف الشمري... وقد قام هو بالتعليق عليها.ارجو اعادة قراءتها مرةً اخرى. وتمنيّاتي لكِ بالتوفيق.


13 - شكرا حبيبتي ريما
جوليا روبرتس ( 2009 / 4 / 22 - 11:46 )
شكرا حبيبتي ريما، تداركت ذلك ، تمنياتي لك ايضا بالتوفيق


14 - CONTRAST
Ahmad ( 2009 / 4 / 22 - 13:33 )
نعم انها مقارنة رائعة بين الابيض والاسود
بين مصادر النور ودياجير الظلام
الابيض سيبقى ناصعا والنور يشع دوما في ضمير الانسانية
والاسود سيبقى قاتما والظلام يلف تلك العقول المريضة


15 - تعقيب. مع الشكر
شامل عبد العزيز ( 2009 / 4 / 22 - 13:43 )
سيداتي أنساتي سادتي .. الاستاذ يوسف شكراً على المُداخلة وأنا معك أبحث عن إنسانية أفضل .. أتمنى لك التواصل . الأخ سركون . أتمنى أن لايطوا العذاب الأبدي. الأخ جميل . أتمنى أن تزداد حباً ... في بعض الأحيان أكتب المقالة كما تردني وفي بعض الاحيان أعلق عليها وفي بعض الاحيان أقوم بالشرح . أنا هنا نقلت المقالة كما هي خوفاً من تشويه وجهة نظر الكاتب الأصلي مع بعض التعليقات ألتي في أخر المقالة ..والأنسة ريما أدرى بذلك ..لذلك أتمنى على الجميع أن لا يكون هناك تسرع أو إصدار أحكام مُسبقة .. أطلب التأني في القراءة ثم الرد مهما كان نوعه . لذلك أقول للسيد مصري وللاستاذ رياض وللانسة جوليا ملاحظة ما أوردته الانسة ريما علماً بان جوليا قد تداركت الأمر للانسة جوليا أتمنى لك حياة سعيدة مع حبيبك ومبروك مقدماً وشكراً للاستاذين مصري ورياض. الانسة ريماً شكراً على المداخلة والتوضيح أتمنى لك الاستمرار الاستاذ سوري أنا معك 100% شكراً


16 - sz
شامل عبد العزيز ( 2009 / 4 / 22 - 13:49 )
شكراً سيدي الفاضل ولماذا لاأرضى أن تكون حبيبتك مسلمة ولماذا لا أرضى [ن تكون حبيبة المسلم مسيحية . فها هي جوليا روبرتس حبيبها مسلم وسوف تتزوج منه علماً بأنني أحب الممثلة جوليا روبرتس كثيراً شكرا مع وافر الاحترام للجميع


17 - الدكتورة سهام فوزي
شامل عبد العزيز ( 2009 / 4 / 22 - 14:04 )
شكراً جزيلاً سيدتي . من المستحيل أن يعي هولاء ذلك وهم يُنصبون أنفسهم بالاوهام . فعلاً أن العنف لا يولد إلا العنف ونشوء تيارات رافضة لذلك . هناك الملايين من أمثال الام تريزا الذين اضاءوا درب البشرية بالخير والعلم والاكتشافات . السيدة الجامعية التي تسكنين معها يوجد من أمثالها أيضا الملايين الذين لا يفكرون أبدا ليس العبرة بالشهادة . هناك من يكتب أمام إسمه د . هولاء كارثة متحزبين متنعصرين إلى أبعد حدود بحيث لا يرون أمامهم إلا أنفسهم . سوف أقول بمناسبة الحجاب . أنا لا أحب الكلمات الطنانة والرنانة وأقول أتحدى ولكن سوف أقولها ألان . أنا اتحدى المسلم البسيط العادي والفقيه والشيخ وصاحب الفتوى أن يقول أن الحجاب الذي ورد في القرأن هو غطاء الرأس الذي تضعه المرأة المسلمة عللى رأسها . وحقيقة لقد وضعوه على عقلها وغيبوها من المجتمع بحجة التقرب إلى الله بهذه الخرقة أو القطعة من القماش التي تضعها المرأة على رأسها . من أين جاءوا بذلك. هذا هو الافلاس بعينه وسوف أنتظر من يقول بان الحجاب هو غطاء الرأس . مع وافر الاحترام سيدتي الفاضلة


18 - عن أي الله تتحدثون
سيلوس العراقي ( 2009 / 4 / 22 - 15:24 )
الى الاخوة الذين يمتعضون من جملة الاستاذ شامل أقول
لماذا أنتم منزعجون من تمني الاستاذ شامل لو أن راشي كوري كانت مسلمة لحج بالنيابة عنها، فمن حقه التمني، ولكن لو كانت مسلمة لما كان بامكانها أن تحب من دون شروط.
وثانيا أحب أن أقول بأن الله / اله المسلمين / ليس هو ذاته اله المسيحيين وكلّ من الهه يُعرف


19 - رد
شامل عبد العزيز ( 2009 / 4 / 22 - 17:10 )
الاستاذ أحمد شكراً على التعليق أتمنى لك التواصل . الاستاذ سيلوس العراقي . سؤال ؟ هل قرأت المقالة والتعليقات أم أنك تحمل فكرة مُسبقة ؟ أرجو إعادة قراءة المقالة وقراءة التعليق رقم 12 ريما وسوف أكون لك شاكراً كذلك عليك قراءة التعليق رقم15 مع التقدير


20 - قلب مفعم بالانسانية
كنعـــــــــــان ايرميا ( 2009 / 4 / 22 - 17:22 )
ان الله يرى ما في القلوب وقلب كوري المتقد بالانسانية هو بذاته منـارة الحج الحقيقي فهذا النقاء ليس بحاجـة لتطوع اي بشر كان لينوب عنه في زيارة مملكة ال سعود تحية للاستاذ شامل ولملاحظات المتداخلين في هذا الحوار الجميل المتمـــــــــــــــــــــــــدن

اخر الافلام

.. جون مسيحة: مفيش حاجة اسمها إسلاموفوبيا.. هي كلمة من اختراع ا


.. كل يوم - اللواء قشقوش :- الفكر المذهبي الحوثي إختلف 180 درج




.. الاحتلال يمنع مئات الفلسطينيين من إقامة صلاة الجمعة في المسج


.. جون مسيحة: -جماعات الإسلام السياسي شغالة حرائق في الأحياء ال




.. إبراهيم عبد المجيد: يهود الإسكندرية خرجوا مجبرين في الخمسيني