الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


التعليقات على مقالة ( المرأة المسلمة ) ...

شامل عبد العزيز

2009 / 5 / 25
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


التعليقات التي وردت على مقالة ( المرأة المسلمة ) والمنشورة على الموقع يوم 19 / 5 / 2009 . أعطت المقالة وكما جاء في تعقيبي عليها أهمية كبيرة ( بالنسبة لنا ) خصوصاً بمداخلة الدكتور كامل النجار والدكتورة سهام فوزي وكل من الأستاذ مختار ملساوي والأستاذ إسماعيل الجبوري طبعاً ولا ننسى تعليقات باقي السيدات والسادة فلقد ساهم الجميع في إثراء المقالة حتى طغت عليها وكانت أفضل منها وهذه حقيقة .
تعليق الدكتور كامل النجار ( تعليق رقم 7 ) :
سيد شامل لقد طرقت موضوعاً شائكاً ليس من السهولة إيجاد حل سريع له .
عناية الدكتور : أنا على يقين من ذلك ولا يخامرني الشك فيه أبدا .. ولكن لابد من الدخول فيه واقتحامه لأنني أرى أن العلاقة بين ( المحرمات الثلاثة ) مرتبطة مع بعضها ارتباطاً وثيقاً .. ما تقوم به سيادتك وما يقدمه الآخرين برائي هو خلق قاعدة لدى الأغلبية في فهم كيف يكون الدين في حياة الإنسان في هذا العصر .. وأنا أتفق مع هذا الطرح لأنني أومن بخلق وعي على الأقل يتوفر في حده الأدنى لدى الشعوب المسلمة عموماً والعربية خصوصاً . ولقد أتت جهودك بثمارها ( أم محمد نموذجاً ) .
قبل تعليقك سيدي .. ورد تعليق الأستاذ علي ( تعليق رقم 4 ) . وأنا أراه جواباً لمداخلتك في جزءها الأول .
يقول الأستاذ علي : أعلم أن الموضوع شديد التعقيد ومريع في ذات الوقت ... بالقليل المستمر ... سنصل .
ومثل ما يقولون لقد وضع الأستاذ علي يده على الجرح .. بالقليل المستمر ... سنصل .. في نفس الوقت يكون تعليق الأستاذ علي جواباً للسيدة سارة ( تعليق رقم 22 ) وخاصة لعنوانه : أنا اقرأ لحضرتكم من حوالي سنة ولم يتغير شيء ... ( أنا متواجد في الحوار منذ سبعة أشهر فقط ) .. لابد من الاستمرار سيدتي .. موروثنا ثقيل ومضى عليه أكثر من 1400 عاماً . كم تتوقعي سيدتي نحتاج حتى تتغير هذه المفاهيم ؟
وسوف نستمر مع الدكتور النجار :
وصف الدكتور فقدان المرأة المسلمة الاعتزاز بالنفس بالمرض .. والمرض يحتاج إلى طبيب .. من هو الطبيب .. العلم العلماني .. أي ليس علوم الدين ..
سيدي : وبدون فخر مقالة ( إسرائيل تتقدم بالفيزياء .. ونحنُ بالفقهاء ) تناولت هذا الجانب المهم الذي ذكرته ..
تعليق الأستاذ مختار ( تعليق رقم 9 ) تحت عنوان : لا أحد يحرر أحداً –
أعجبني مقالك سيد شامل لأنه يخلو من الشعوبية التي ظلت ردحاً من الزمن ديدن المثقفين عندنا .. أسوا ما في هذه الشعوبية أنها لا تخاطب الناس – نساء ورجالاً – كراشدين بل كقاصرين ...
عنوان التعليق فيه دلالة عميقة وأهمية كبيرة .. فعلاً لا أحد يحرر أحداً .. من لم يستطع أن يتحرر من أوهامه بنفسه فسوف يبقى عبداً ... عبداً مشدوداً إلى أوهام وأفكار مضى عليها زمن جعلته يعيش حالة من التناقض بين ما ينتسب إليه من ماضي سحيق وبين ما يعيشه في هذا القرن ..
أما بالنسبة للدكتورة سهام فوزي ( تعليق رقم 13 ) والردود عليها من قبل الأستاذ فايز محمد ( تعليق رقم 17) والأستاذ الجبوري ( تعليق رقم 19 ) .. سوف نحاول أن نلخصه بما يلي :
تربط الدكتورة مشكلة المرأة المسلمة باستغلال الدين من قبل رجال المجتمعات التي تعيش فيها المرأة ..
لكن الدكتورة تعود وتقول ( فالدين الذي هو في الأصل علاقة خاصة بين الله والإنسان ) .
سيدتي : لو أن المجتمعات الإسلامية تؤمن وكما تقولين بان الدين علاقة خاصة بين الله والإنسان لما استطاع أحداً أن يكتب حرفاً واحداً لا عن الدين ولا عن المرأة .
النصوص الدينية هي التي حفزت رجال المجتمعات التي تعيش فيها المرأة من أجل إحكام السيطرة عليها .
وكما قال لك الأستاذ الجبوري : القوامة .. ضرب المرأة . الميراث .. الدية .. شهادة المرأة .. الزواج .. الطلاق .. ناقصة عقل ودين ... هل تكفي هذه الاختيارات ؟ سوف لن نضيف عليها ..
إذن الرجل لديه سند شرعي وتصرفه مقروناً بأداء فروض دينية وهو بذلك لا يستطيع الانفكاك عن أداء واجباته الدينية .. علماً بأنه منافق ومتناقض في نفس الوقت ..
أنا معك أن الأمية إحدى الأسباب الرئيسية ولذلك وكما قال الدكتور كامل : حين تُنقح الدول المسلمة مناهج التعليم وتسمح للمرأة بتعلم العلوم الحديثة وقتها سوف لن تقبل المرأة باستغلالها من قبل الرجل .
تقول الدكتورة سهام : المرأة ليست ضحية للدين بقدر ما هي ضحية للثقافة المصاحبة للدين ..
مع اعتزازي سيدتي أقول لكٍ أن ثقافتنا مستمدة من الدين .. لو أن ثقافتنا ثقافة علمانية هل كانت أحوال المرأة كما هي عليه الآن ؟
تقول الدكتورة : سيدي التحرر يستلزم قدرة جبارة على تحمل العقاب الجماعي ..
هل تتوقعين أن مفهوم التحرر الذي قصدته هو مفهوم الإباحية ؟
في الغرب هناك حريات أربعة من ضمنها الحرية الجنسية وكذلك حرية الاعتقاد وحرية الرأي ..
قد يقول قائل أنك تدعو إلى الإباحية ..
وأنا أقول : كلما ازدادت المجتمعات انغلاقاً كلما كان الخلل أكبر..
وكلما ازدادت المجتمعات انفتاحاً كلما كان الخلل أقل ..
في زيارته الأخيرة لأمريكا ألقى الرئيس الإيراني احمدي نجاد خطاباً في إحدى الجامعات وقال : ليس في إيران مثلية جنسية ؟
اهتزت القاعة من تحت أقدامه .. ثم تبسم .. وأنا أقول : لقد كذبت سيدي الرئيس .. حيث تشير التقارير عكس ذلك
أنا لست ضد المثلية الجنسية ولكن أقول أن الانغلاق يدفع إلى أكثر من ذلك ..
في السعودية نفس الحالة .. من يقرأ التقارير على موقع الذاكرة وغيرها ويتابع مراصد حقوق الإنسان وماذا يجري في القصيم وغيرها سوف يتأكد بنفسه .. جامعات مغلقة في نواحي المملكة.. كل شيء ممنوع .. ونحنُ في هذا العصر . يعتقدون أنهم يطبقون شرع الله ويمنعون الاختلاط .. ماذا تكون النتائج .. الضغط يولد الانفجار .. المحجوب مرغوب .. هذه هي الطبيعة البشرية .. دون الدخول في تفاصيل ماذا يجري داخل أروقة الجامعات في البلاد المحافظة .
نحنُ ذكرنا محرمات ثلاثة ( الدين الجنس السياسة) هذه مفاهيم يجب أن نفهمها كما هي لا كما يتم تأويلها ..
هل اقتحام المرأة للسياسة يؤدي إلى عقوبة جماعية ؟ هل المطالبة بفك هذه السجون عن المرأة يستحق عقوبة جماعية ؟ أخشى أنك تنطلقين من حالة العراق الاستثنائية والظروف التي يمر بها البلد .
ما هو مفهوم التحرر في نظرك ؟ ولكن سوف أسألك أولاً : هل أنت متحررة ؟
ثم عادت الدكتورة وكتبت مقال حول نفس الموضوع وكانت متشنجة وهذا ليس عهدي بها ..
سيدتي : كما ذكرنا سابقاً وكما قال لكٍ الأستاذ الجبوري في تعليقاته .. الدين نصوص .. مسألة الفهم من قبل المفسرين قديماً وحديثاً غير مجدية .. سوف أختصر الطريق :
ليس فهم سهام فوزي للدين معناه أن هذا هو الإسلام .. افهميه كيفما تشائين على نظرية ألبنا أو غيره ولكن لا تقولي أن هذا هو الإسلام وأنك تحبينه هكذا . وانك لا تقبلين بأن يضربك الرجل ولا تقبلين أن تأخذي نصف الميراث .. الخ .. هذا رأيك ونحنُ نتمنى أن يقتدي بك الجميع في هذه المفاهيم .. ولكن هل هذا هو واقع الإسلام ..
الإسلام ثوابت من يقترب منها ويحاول تجاوزها بغير ما جاءت به يعتبر مارق من الدين ومبتدع ..
كيف تفقد النصوص قدسيتها في نظرك ؟ كلامك هذا في نظر الإسلاميين يخرجك من الملة .. نأتي إلى مسألة التفسير .. جاء في الأثر أن الرسول كان يفسر الآيات وأن بن عباس كان ترجمان القرآن .. وسوف أسالك أسئلة محددة حتى ننتهي من مسألة التفسير .. ولكن قبل ذلك أقول : الذين يفسرون القرآن بآرائهم إما أن يصيبوا أو يخطئوا فان أصابوا فقد اخطئوا وان اخطئوا فقد كفروا .. وأتمنى أن لا تكوني من الكافرين ..
القرآن فيه أكثر من 6200 آية .. أطلب منك أن تفسري لي وللقراء الآية الأخيرة من سورة الفاتحة .
( غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) .. أبحثي أينما شئت وأساليٍ كل أهل العلم وفي كافة أنحاء العالم واقرئي قديماً وحديثاً ونحنُ في انتظارك ..إذا أستطاع أحد ما أن يقول لك غير اليهود والنصارى عند ذلك سوف يكون لكل حادثة حديث .. هل تعلمين لماذا .. لأن الرسول قال ذلك . حتى لو لم يقل الرسول .. فما هو جوابك . لا تقولي أن التفاسير واختلافها سبب البلوى .. ما هو تفسيرك للآية التي تقول ( ومن يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) . ثم ما هو تفسيرك لسورة التوبة وهي أخر ما نزل من القرآن ..إعطاء الجزية عن يد وهم صاغرون .. سوف أسالك سؤالاً أخيراً هل يحق للمسلمة أن تتزوج من غير دينها .. ماذا تفسري آيات تحريم المرأة المسلمة بالزواج من أهل الكتاب .. الدين الإسلامي حتى في الحب مع الرجل ضد المرأة .. ألا تلاحظين بان الرجل المسلم يستطيع أن يتزوج ما يشاء ومن أي دين بالعكس المرأة المسلمة .. ماذا لو أحبت المرأة المسلمة رجلاً مسيحياً ؟ أليس الحب علاقة إنسانية ومشاعر رقيقة وأحاسيس مرهفة تجمع بين أثنين في لحظة ما .. هل تستفتي قلبها ثم تختار ؟ وإذا ما اختارت ماذا سوف يكون مصيرها ؟ الآن : هل التفاسير المتباينة هي السبب ؟ الجواب لديك ..
في مقالتك تقولين أتحداك .. وأنا أضعف من أن يتحداني أحد ولا أحب التحديات كذلك نحنُ ليس في حلبة ملاكمة أو مصارعة ..وأنا هنا لست بصدد إقناعك أو فرض رائي على أحد .. من شاء فليقبل ومن شاء فليرفض
تقولين في ردك على الأستاذ فايز محمد : حتى وان كان هناك مشكلة في بعض النصوص ؟ هل تعتقدين بان هناك مشكلة ؟ هل لديك الجرأة لتعلني عن أن النصوص فيها مشكلة ؟ وما هي هذه النصوص ؟
كيف تؤمنين بالإسلام جملة وتفصيلاً ثم في نفس الوقت تقولين هناك مشكلة ؟ النصوص ربانية عند المسلمين جاء بها نبي من الله عن طريق الوحي .. هذا هو الإسلام .. كلامك ليس من الإسلام في شيء .. كلامك هو رأيك .. ونحنُ لسنا بصدد قبول أو رفض الآراء الشخصية .. نحنُ نتحدث عن الإسلام ( نصوص) وليس عن المسلمة سهام فوزي ..
وفي نفس تعليقك في الرد على الأستاذ فايز محمد تقولين :
النصوص ليست مشكلة ولكن المشكلة في التركيز عليها واستخدامها وجعلها دستوراً من قبل المجتمع بنسائه قبل رجاله ..
هل هناك تباين وتناقض أم لا ؟ سيدتي
كيف النصوص ليست مشكلة وكيف التركيز عليها مشكلة ؟ لم أفهم .. ماذا تقصدين ...؟
هل تقصدين أن ندع النصوص جانباً ونفصل الدين عن الدولة ونعتبر الدين مسألة شخصية وفردية وليست قضية مجتمع ؟
إذا كان هذا هو قصدك فأنت علمانية وهذا ما نحتاجه ..
سيدتي : الدين في البلاد المتحضرة لا علاقة له بالدولة ..
الذهاب إلى الكنيسة .. إلى الجامع .. إلى الحسينية .. مسألة شخصية .. لا علاقة للدولة أو نظام الحكم بالتعبد .. هناك حريات في الغرب من ضمنها الحرية الدينية المرفوضة في الإسلام ومن يقول بها فهو كافر ..
خلاصة الكلام :
( مكيجة الإسلام) كما جاء في تعبير الأستاذ الجبوري لا ينفع ( علماً أنني لا أحب الماكياج إلا إذا كان خفيفاً ).
أقول للجميع :
هل يوافق المسلمون على أن يكون الدين مسألة فردية وشاناً شخصياً لا علاقة له بنظام الحكم ؟ وأن يستفتوا قلوبهم كما تقولين ثم يتصرفوا على ضوء ذلك الاستفتاء .. إذن انتهت جميع مشاكلنا . لا ضرب للمرأة ولا نصف الميراث ولا ناقصات عقل ودين ولا لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ... الخ ..
أم أن الدين هو قضية مجتمع ويجب على الجميع التقيد به كما جاء وليس كما نتمناه وصالح لكل زمان ومكان ؟
هذا هو السؤال .. وهذا هو معنى أن نفهم المحرمات الثلاثة وكيف نتعامل معها .. وأن نتقرب منها لا أن نبتعد عنها والخوف من دخولها ... حتى نستطيع أن نضع أولى خطواتنا على الطريق الصحيح ...
الجواب يتوقف على المسلمين أنفسهم ..
عليهم أن يختاروا بإرادتهم .. عند ذلك سوف يكون لكل حادثة حديث ...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - حوار في أصل الداء والذي _ أيضا_ يحتوي الدواء
جحا القبطي ( 2009 / 5 / 24 - 20:08 )
أري أن أول تصويت يعبر بغضب وإعتراض عن مناقشة أهم المواضيع التي تساعد مجتمعاتنا العربية تخطي حاجز التخلف والرجعية والإنغلاق برغم أن من يتابع موقع حوار متمدن مفروض فيه تقبل أي حوار متمدن ولا أري في موضوع الأستاذ شامل اي تجني أو تزييف في عرضه لتعليقات أساتذة الحوار من كتاب ومعلقين يا اخوة يا أحباء يا مسلمين لا اعتقد ان في فكر أي من كتاب ومعلقي الحوار اي ضغينة أو حقد فلستم أفضل منهم وليست مجتمعاتكم أو سلوكياتكم أو نظرتكم للمرأة علي مستوي الغيرة الحضارية ولكنه الأسي والحزن يعتمل قلوبنا جميعا لتردي أحوال أخوة وأخوات لنا في إستطاعتهم قيادة مسيرة التحضر والتقدم والرقي بكامل أمة تحيطها أهداب التخلف من كل الجوانب والذي يحجب أنوار التحرر والمعرفة نحبكم جميعكم ونتأسي أحوال أوطاننا الجريحة والمهضوم حقوق نساءها والمختلف من مواطنيها ودمتم لحوار التمدن... شكرا أستاذ شامل


2 - الأستاذ جحا
شامل عبد العزيز ( 2009 / 5 / 24 - 21:12 )
تحية طيبة .الغضب قد يقتل صاحبه إذا ترافق مع الحقد .. فلا يهمك سيدي منهم . أما الأعتراض بطريقة الحوار فهذا هو الذي نبحث عنه. شكراً على المتابعة مع التقدير


3 - شكرا
سهام فوزي ( 2009 / 5 / 24 - 22:48 )
استاذ شامل اشكرك علي نقدك لي ولكن فيما يبدو ان حالة الانفعال الشديد التي وصلت لها وانت تقرا مقالتي جعلتك تفهم من مقالتي ما اردت انت ان تفهمه واعذرك في هذا واطلب منك ان تتخلص من انفعالك وتهدا من اعصابك وتقرا جيدا ما كتبت وان لا تضع فهمك لما كتبته علي انه مقصدي فليس ذنبي ان مخالفة راي لك اوصلك الي هذه الحالة من الانفعال ومرة اخري اشكرك علي نقدك الذي كنت اتمني ان يضيف جديدا لنقاش هام ولكنه لاسف يدور في ذات الحلقه المفرغه وكانما هناك عجز عن الرد بالمنطق والرد بالبرهان ملخص مقالتي كان ظلم المراة هو نتاج ثقافه ضاربه في المجتمع منذ اقدم العصور وقدمت الدليل علي ذلك ،اما عن التحرر يا استاذ شامل فالمقصود به هو التحرر من الجهل والاغلال وعدم المساواة الانسانيه وهو ما كنا نتفق فيه سابقا وانت تعلم جيدا ما تتحمله المؤمنه بحقوقها من متاعب اجتماعية وان لم تخني الذاكره فانت احد من اشاروا الي ذلك في مقالة عن الناشطه سحر خان ولا اعلم لماذا تغالط الان ذلك وتحصر الموضوع في اطار المحرمات الثلاث التي وضعتها انت انت حر في رايك ولكن التحضر الذي تؤمن به يدعوك الي احترام اراء الاخرين بنفس الدرجه من احترامهم لرايك وانت لا تصاب بكل هذا التشنج لان مقالة لك لم ترق لاحد قراءك
مع خالص الشكر


4 - muslim woman
aly ( 2009 / 5 / 24 - 23:54 )
dear shamil,great article but the problem with the muslim women in general rely on the muslim woman herself,she is totaly brainwashed by the islamic teaching,she loves being slave for man and islam and i do consider her prisoner of islam,it is going to be long time for muslim woman to wake up and dare to question the principals of islam without fear or threat ,the mentality of muslim woman is totaly programmed to attack any one who dare and shed the lights on islam as religion even though the majority of muslim women are ignorants about the contents of quran and i think this is tragedy by all standers


5 - هو حوار متمدن ولكن
مختار ( 2009 / 5 / 25 - 00:19 )
نحن نمارس هنا حوارا متمدنا في حدود الأدب والاحترام المتبادل، ولكن أخطر شيء على الحوار الهادف أن يتم الخلط بين الاحترام المتبادل والتردد في توجيه النقد الصارم تحت أية ذريعة قد تضر بمسعى المفكر الباحث.
من هذه الذرائع قول البعض إن مجتمعاتنا غير جاهزة لتقبل هذا الفكر، وقول البعض الآخر بأن مثل هذا الخطاب لا ينفع المناضلين الذي يخوضون معارك ميدانية ويضطرون إلى شيء من النفاق أ, التقية تجاه العامة الغارقة في أوهام التدين.
هذه الأخطاء ارتكبتها الحركات السياسية التي تعاملت مع الموروث الديني باستغلاله استغلال بشعا، مثلما فعل بعض اليسار عندما كان يفرق بين الدين وبين رجاله: الدين جيد لكن رجال الدين لم يفهموه. هكذا. هذه المواقف مهدت الطريق للإسلاميين لأنهم قالوا لهم إذا كنتم تعترفون أن في الدين الحقيقي كل الحلول، فهيا بنا نفهمه ونطبقه، ونجحوا في خداع الناس.
تحياتي للجميع


6 - كلا! انه ليس بالحوار المتمدن
عدنان عاكف ( 2009 / 5 / 25 - 11:27 )
الأستاذ مختار
أي حوار متمدن حول المواضيع الإشكالية التي تتميز بوجود اختلافات جوهرية في وجهات النظر، مثل الدين ينبغي ان يضع أمامه هدف رئيسي هو التوصل الى تقليص الفجوة بين المتحاورين. أما الحوار الذي يؤدي الى توسيع الخلاف فهو ليس بالحوار المتمدن. ان المقال ومعظم التعليقات، لا تسعى الى مثل هذا الهدف. أمس فقط جرى الحديث عن موقف آينشتاين من الدين. وكنتَ قد وصفته بانه يقف خطوة واحدة عن الإلحاد، واتفقتُ معك في هذا. حاول ان تقارن بين موقف هذا العالم الكبير الذي لم تكن بينه وبين الإلحاد سوى خطوة واحدة، من الدين وبين الموقف الذي تعبر عنه حواراتكم هذه.لقد كان آينشتاين يدير بالفعل حوارا متمدنا . أما ما نشر اليوم على هذه الصفحة لا يخدم الا مواقف المتدينين المتطرفين. ؟ حريً بنا ان نتعلم من هذا العالم شبه الملحد كيف نتحاور بشأن الموقف من الدين!!! وأعتقد ان الخلط بين الدين ومواقف رجاله هو الذي يخدم الإسلاميين وليس العكس كما تقول


7 - السيد عدنان عاكف
صلاح يوسف ( 2009 / 5 / 25 - 13:52 )
وكيف نفصل بين الدين وبين رجاله وهم لا ينطقون حرفاً إلا متوجاً وممهوراً بآية أو حديث ؟؟؟؟؟؟ الحل أن يتوجه الشعب كله لدراسة الشريعة وأصول الدين أولاً ثم شهادة ثانية في الفقه وشهادة ثالثة في أصول الحديث ورابعة في الجرح والتعديل وخامسة في أصول التفسير .. وهكذا .. كي لا يضحك رجال الدين على الناس، وكأن الناس لا شغل لديها إلا الدين. ألا يعد ذلك مقرفاً يا متمدن ؟؟؟؟؟؟


8 - بدلاً من السيرة الذاتية
شامل عبد العزيز ( 2009 / 5 / 25 - 15:30 )
أحبائي بدون استثناء الذين يمقوتون ما نكتب أو الذين يحبون ما نطرحه أقول : أنا قاريء بسيط ولست كاتباً كما يقول بعض المحبين وكما تردني رسائل بهذا الخصوص .يقول القاضي الفاضل عبد الرحيم البيساني أو العماد الاصفهاني : إنني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه ثم ينظر فيه من غده إلا قال لو غير هذا لكان أحسن ولو زيد لكان أكمل وهذا من أعظم العبر وهو دليل استيلاء النقص على جملة البشر . من خلال هذا القول : أقول للجميع أنا أعتبر نفسي أقل شأناً من الجميع و لا أصر على رائي وأن ما أقدمه ليس بالمستوى المطلوب في حين يعتبر السادة الكُتاب وجهابذة الحوار أنفسهم أنهم يملكون الحقيقة وكل ما يصدر عن طريقهم هو الحل السحري لما نحنُ فيه . هناك إصرار على إدعاء أنهم الأفضل في حين أرى نفسي عكس ذلك . بل وأرى نفسي مضحكاً في كل ما أكتبه . بدأت اقرأ في الحوار منذ ايلول 2007 وبعد أكثر من سنة وشهر نشر الموقع متفضلاً اول مقالة . في شهر 12 2008 تم فتح موقع فرعي باسمي أي منذ سبعة أشهر أي أنني ولادة جديدة ولولا فضل سيدة محترمة وموقع الحوار لما كتبتُ حرفاً واحداً لانني بصراحة اهوى القراءة اكثر ثم أنني لا اقرا مباشرة بل أقوم بطبع كل المقالات المختارة وعلى سبيل المثال لا الحصر وفاء وكامل وابراهيم والنمري وقريط وكامل السعدون


9 - شكر
علي ( 2009 / 5 / 25 - 18:01 )
السيد شامل تستحق الشكر على جهدك العقلي هذا
تركتك بخير

اخر الافلام

.. 158-An-Nisa


.. 160-An-Nisa




.. التركمان والمسيحيون يقررون خوض الانتخابات المرتقبة في إقليم


.. د. حامد عبد الصمد: الإلحاد جزء من منظومة التنوير والشكّ محرك




.. المجتمع اليهودي.. سلاح بيد -سوناك- لدعمه بالانتخابات البريطا