الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لماذا تغلقون الباب؟ حول - الهجوم - على الاسلام في الحوار المتمدن

رشا ممتاز

2009 / 6 / 15
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


لعل المتابع لجل المقالات التي تكتب في الحوار المتمدن ذو التوجه اليساري العلماني يلاحظ (دون الحاجة لارتداء النظارات الطبية ) أنها تتمركز حول محور واحد ألا وهو إضمار العداء للإسلام على الطريقة البوشية .
(الإسلام = محور الشر) معادلة يقينية بل ماركة مسجله لأزياء أغلب كتاب الحوار القدامى وإن اختلفت الموديلات.
( وباسورد ) للكتاب الجدد يفتح لهم نافذة الاستحسان والقبول ويضمن لهم التشجيع و التصفير في باكورة إصداراتهم أيا كان مستواها أو محتواها .

وعندما تتساءل ببراءة عن سبب هذا الإجماع منقطع النظير ضد الإسلام ستأتيك الإجابة واضحة كالشمس بحيث يستحيل إنكارها تتلخص في كلمتين (أنظر حولك)

أنظر إلى ما وصلنا إليه من بؤس وضياع حتى أصبحنا في ذيل الأمم وتخلفنا عن ركب الحضارة والسبب هو الإسلام أنظر إلى المرأة وحالها الشبيه بحال الدواب أنظر إلى الاستبداد والاستعباد والخوف والعنصرية والجهل والظلم والإرهاب كل هذا الكم من العفن هو بعضا من فضلات ومخلفات الإسلام.

ولن نتقدم أو تقوم لشعوبنا قائمة على خارطة العالم إلا إذا تخلصنا من هذا الدين اللعين وقضينا على رموزه وأتباعه مستخدمين كافة الوسائل الممكنة وعلى رأسها السباب والوعيد ,على طريقة سادة قريش في الأفلام المصرية التأريخية الساذجة ومقولتهم الشهيرة (اليوم خمر ونساء وغدا نغزو جيش محمد)

ليس الهدف من مقالي الوقوف على أسباب الفقر والجهل والتخلف وتحليلها حيث تحتاج لوقفة متأنية وسلسلة من المقالات المتخصصة ولكنى اكتفى بلفت النظر هنا لكلمة (أسباب) جمع تكسير وليس (سبب) أسم مفرد .

أما عن القصد من وراء مقالي اليوم فهو (السؤال) وأعتقد من حقي أن أسألكم وأنتم العقلانيون العلمانيون أمل الأمة والشمعة التي تضئ طريقها المظلم سؤال مباشر وصريح ينتظر إجابة صريحة وواضحة..

س: هل تتم مهاجمة الإسلام لكونه دين سماوي من ضمن الأديان المغضوب عليها أم تتم مهاجمته لما يحدثه على أرض الواقع من آثار سلبية ولما يحمله في طياته من أسلحة دمار شامل ؟
ج: ستأتينى حسب التوجه و الانتماء فالملحدون أو الفريق الأول :
سيقفون موقف العداء من جميع الأديان, سماوية كانت أم وضعية والتى تكرس للعبودية وتروج للخرافة معيقة مسار العقل والتطور بدرجات متفاوتة يحتل فيها الإسلام مرتبة الصدارة .
و نظريا ربما بدا الكلام مقنعا لكن عمليا ليس هناك أي تنافر بين العلم والإيمان أو بين التطور والتدين فليس للعلم هوية أو انتماء و هناك عدد لا حصر لهم من العلماء الدينيين أو المؤمنين بوجود إله بدءا من إسحاق نيوتن وابن سينا والفرابى وانتهاء ب أحمد زويل (على سبيل المثال لا الحصر)
كما أن هناك عدد لا حصر له من الفشلة والقتلة و الجهلة لا دينيون .


أما فكرة العبودية والرغبة البراقة في القضاء عليها غير دقيقة حيث أننا جميعا ندور في فلك العبودية أن لم تكن ل (إله) فقد تتمثل في عبودية الفرد لشهواته أو عبوديته للمال أو عبودية الضعيف للقوى.

فالإنسان خاضع بشكل أو بآخر ومن المستحيل ان يتحرر بصورة مطلقه وسيظل الخوف يكبلنا , خوفا من المجهول من المرض من الشيخوخة من الموت وربما كان الدين عند البعض ملاذا للاطمئنان ومفتاحا للتحرر من سجن الخوف .

لن أسهب في الحديث عن تلك النقطة أيضا حتى لا أتوه عن الموضوع الأصلي للمقال( الذي سيأتى حالا فلا تتعجلو)

وقبل ان أنتقل للفريق الثانى أسجل إعجابى بصدق واتساق فكر الفريق الأول رغم أختلافنا.

أما الفريق الثانى:
فهو يرى أن مهاجمة الإسلام لا تنطلق من أجنده خاصة أو مصالح شخصية وانما تنطلق من إيمان راسخ وأدلة وبراهين لا حصر لها توضح تورط الإسلام بما لا يدعو مجالا للشك في تصنيع وتوزيع أسلحة الدمار الشامل وإهدار حقوق الانسان .

وأنا هنا لن أختلف مع الفريق الثانى لمحاربة الإسلام الرجعى بل ابدي استعدادي للانضمام إلى فريقهم الذي سيغزو جيش محمد فى صباح الغد
لتجفيف منابع الإرهاب (الإسلام السلفى )
ولكن قبل ان أحمل سيفى وأنطلق مع المنطلقين تستوقفنى جملة اعتراضية ماذا لو ؟
قد تبدو جملة امتناعية لأن في عقيدة النحاة لو (حرف شعلقه فى الجو)

ولكنى هنا قصدت بها سؤال افتراضي ..

ماذا لو قبل الإسلام بالتعددية الدينية و كفل للمرأة حقوقها وحث على البحث العلمي بل ومد يد التعاون بين الشعوب على اختلاف أديانهم وتوجهاتهم ؟
هل عندها سيستمر العداء للإسلام ؟
هل سيتوقف نزيف أقلامكم ؟
باختصار ماذا لو ابدي إلا سلام حسن السير والسلوك هل سيتم الإفراج عنه ؟

بالطبع سيأتي من يرتدى عباءة الموضوعية الشفافة مؤكدا على أن ما أقوله حلم جميل مستحيل الحدوث وانه على استعداد لأن يوقف سهامه لو تحول الإسلام إلى هذا الحلم الجميل ,وأنه لا يهاجم الإسلام لمجرد اسمه فليس بينهم ثأر ,ولو اثبت الإسلام حسن السير والسلوك كما أسلفتى فسيتم الإفراج عنه فى الحال..
بل وتأكيدا على موضوعيته ربما يفكر باعتناقه .
مضيفا بصوت مصطنع لا يخلو من الحسرة والفرح ولكن هيهات فهل يتحول الذئب إلى حمل ؟

هذا الراى كدت أن أصدقة وأؤيده وانحنى له احتراما رافعة له القبعة لموضوعيته وعقلانيته ورجوعه إلى الحق والصواب وما أحوجنا لتلك الصفات فى هذا العصر الأغبر لولا السطر الأخير الذي يحمل اتهام ابدي ولولا سلوكه المخالف تماما لكلامه ,

فما أراه على صفحات الحوار المتمدن يعكس هذه (الولا) بوضوح حيث تهاجم أية محاولة اجتهادية لتخليص الإسلام من الأدران التي لحقت به على مدار القرون الماضية .
وتنقيته من الشوائب المتمثلة في كتب تراثية صفراء وأحاديث وضعية حمراء وفقه كهنوتى اسود, والعودة به صاف شفاف يحث على حسن الخلق ويتوافق مع الفطرة السليمة ولا يعيق عجلة التقدم والتطور بل يهدف الى ترويض النفس واستحضار إنسانيتنا الضائعة فى عصر التكنولوجيا والاستهلاك وكأن هناك من يخشى أن يتحقق الحلم الجميل لأسباب نفسية أو دوافع مخفية .

تلك المحاولات القديمة الحديثة والتى حوربت فيما مضى من المتآمرين ودعاة الجهل وأصحاب المصالح نراها لتعود بقوة فى عصرنا هذا على يد اساتذة متنورين أمثال نصر حامد أبو زيد ومحمد شحرور وسمير خليل وإبراهيم ابن نبى وإن اختلفت أساليبهم وتنوعت فجميعها تتفق على هدم قلعة الكهنوت المخيفة و القضاء على الإسلام المفخخ, و تتقاطع بل تتفوق على ما نصبو إليه جميعا لتحرر الإنسان من قبضة الكهنوت المهيمن وتحرر العلم من سطوة الدين وتنهى كثيرا من الخرافات والأساطير وفوق ذلك تؤكد على فكرة الثواب والعقاب بمنظور مغاير يعتمد على الارتقاء ,محررة إرادة الإنسان كصانع لجنته ونعيمة على الأرض , والأهم من هذا وذاك أو ما يهمنى شخصيا هو التأكيد على فصل الدين عن الدولة وإرساء قواعد دولة القانون التي تقف من الدين موقف الحياد.

تلك الاجتهادات تقوم على قراءة النص القرآني بمنهج متماسك البنية ومن داخل الكتاب نفسه بحيث يعتمد بعضها على جذر الكلمة و مشتقاتها وينفى الناسخ والمنسوخ والوحي الثاني والترادف والمجاز وغيرها من الهرتقات السلفية المتهالكة .
ومع ذلك فإن الأهم من النظريات هى النتائج المنبثقه عنها ,النتائج التى ننشدها جميعا ونتبارى من أجل الوصول إليها وإن أختلفت الوسائل والسبل .

الغريب أن مثل تلك الاجتهادات و رغم تقاطعها مع الأهداف المعلنة لأغلب كتاب الحوار إلا أنها تلاقى هجوما يفوق الهجوم على الإسلام السلفي ذاته !!

ففى مقال قرأته للدكتور كامل النجار يهاجم فيه بشكل سطحى وأؤكد هنا على سطحيته(حيث انصب هجومه على مقال واحد وكان من العقلانية والموضوعية نقد الأساس اى المنهج وأدواته لا نقد الفروع).

والأستاذ إبراهيم ابن نبى باحث وكاتب فى منتدى معراج القلم وصاحب اجتهاد ممنهج لقراءة الخطاب القرانى ( تستحق كتاباته وقفة تأمليه ونقد موضوعى ) بشكل مغاير تماما للقراءات الماضية التى كانت تنقب عن الشيطان وتستدعيه لخدمة أهدافها ومصالحها ,هو أولى بالرد منى على الدكتور النجار .

ما يهمنى هنا هو أن تلك المحاولات قد لاقت هجوما حادا من اليساريين فالبعض أتهمها بأنها تحاول إجراء عمليات تجميل تهدف إلى تحسين صورة الإسلام والبعض الآخر يرى أنها محاولات توفيقية تلفيقية فاشلة تنذر بسقوط الإسلام وانهياره قريبا .

وفى الحقيقة لا أدرى ما العيب في تخليص الإسلام من التشوهات التي لحقت به عبر قرون مضت وإجراء عملية استئصال لهذه التشوهات بحيث يصبح وجه الإسلام جميلا مشرقا يبعث على الراحة والهدوء ما الذي يضيركم ؟ أليس هذا ما نسعى إليه جميعا التركيز على الجمال لا القبح وعلى الحياة لا الموت ؟

أما عن كون تلك المحاولات توفيقية تلفيقية فهذا في رأيي غير صحيح على الإطلاق فعند مقارنتها بالمحاولات التراثية السلفية ستجدها أكثر عقلانية من القراءات التفسيرية التقليدية المهلهلة المعتمدة على العنعنات وعلى كتبا تراثية مريبة وغير معلومة المصدر أكل عليها الدهر وشرب.

وعلى الرغم من كوني على الحياد و لا انتمى لأي مدرسة من المدارس أو أي تيار من التيارات ولا أجتمع معهم أو أختلف ألا بمقدار إيماني بالحرية الفردية تلك الحرية التي يتشدق بها الجميع وهم أول من ينكرها على الآخر,فكل إنسان حر في اعتناق ما يراه من دين بشرط أن تقف حريته عند حدود حرية الآخر, ولكن يبدو أن قدر الحرية في عالمنا العربي هو أن تمضى مسيسة مؤطرة محددة المسار !

فالمنتديات والملتقيات الإعلامية رافعة شعار الحرية يأبى كتابها ومثقفيها أن تكون حرة وهاهي الأصوات تتعالى يوميا فى الحوار المتمدن لقصف هذا القلم أو منع ذاك المقال تارة أو بتقسيم الكتاب إلى عمالقة لا يجوز انتقادهم أو المساس بفكرهم الذي هو دائما عين الصواب وإلى أقزام عليهم أن يقولوا دائما سمعا وطاعة (خاصة إن لم يكونوا من أرباب الكتب ورواد الفضائيات) تارة أخرى, وهم بذلك لا يختلفون كثيرا عن أصحاب العقائد عندما يصنعون أصناما كهنوتية ويضعون مصائرهم وعقولهم بين أيديها !

(ونحمد ونثنى على إدارة الحوار المتمدن عدم استجابتها لتلك الدوغمائية التى ترتدى قناع الليبرالية )

لست بكاتبة ولا عالمة ولا أحمل عشرات الشهادات ولا أسعى لصنع أسم وغير ذلك من الاتهامات المعدة سلفا فالكتابة ليست حرفتى وكتابى المفضل هو ( حواديت أبله فضيله لآ ادرى أن كان موجود فعلا ؟)
وإن كنت أريد صنع أسما أو شهرة فما أسهل وأيسر (طريق شرشحة الإسلام للكسب السريع )
ولكنى إنسانة تقرأ ما يكتب وتدعى أنها تمتلك عقل يمكنها من التفاعل ولها رأى ترغب فى إعلانه, أوليست تلك الحرية والديموقراطية والتعددية التى تنشدونها ؟

سترتفع الأصوات بردود ألفتها كيف يتم إلغاء التراث وتاريخ النبي والقصص المنسوجة حوله دون هدم البناء كله ؟؟

ساقول لهم أن التاريخ ليس مسلمات ثابتة التاريخ هو بحث واستقصاء حوادث الماضى هو نتاج متراكم و متوارث بشكل هرمي يشبه إلى حد كبير هرم زوسر فلو تم تزييف احد مساطبه فستبنى المساطب التى تليها على أساس مزيف, كذلك فلو أصدر احدهم كتبا تزيف وتزور التاريخ لأهداف معينه فستتوارثها الأجيال وسيتم الأخذ بها عند البعض على أنها مسلمات غير قابلة للنقاش .

وحيث أنه من الصعب الجزم بصحتها لبعدنا الزمني عن الحدث فليس أمامنا إلا قراءتها وتحليلها للوقوف على صحتها من عدمه، فإذا تضاربت فيما بينها وهذا هو الغالب فأنها ستتحول إلى مصدر شك أكثر من كونها مصدر يقين وحينها لا يمكن الاعتماد عليها كمسلمات ولا يمكن اعتبارها أداة بحث علميه .
أسمع صوت آخر يقول لى :

ها أنت شككتى فى القران من حيث لا تشعرين فهو يحتوى على آيات متضاربة و إنكارك للتراث يحتم عليك إنكارك للقران؟
هنا أقول أن الفيصل هو دراسة الكتاب نفسه فهو الذي سيثبت وحدته وتجانسه ملحقات خارجية لتفسيره وهذا بما يحمله من بنيه داخليه دون الاعتماد على مصادر خارجيه وهذا هو الأقرب للمنطق فبما أن المؤمنين بالقرآن يعتبرونه كتاب سماوى أى غير بشرى فالاعتماد على مصادر خارجية في تفسيره يفسد بنيته الداخلية المتكاملة وفى النهاية مسألة الإيمان والتصديق تظل حرية شخصية مكفولة للجميع .

المهم عندى أن تلك التفسيرات والاجتهادات الحديثة قد خلصت الإسلام من آثاره السامة ومن الشياطين التي سكنت قلوب الكهان والأوصياء على الدين لعقود.

ورغم هذا وبدلا من تشجيع تلك المحاولات المعاصرة حتى مع عدم الاقتناع بها ( لأن الاقتناع من عدمه ايضا حق من الحقوق المقدسة ) لما تؤدى إليه من أهداف سامية ورؤى مشتركه فما دامت إحدى الطرق المؤدية إلى روما فما سر هذا الهجوم الغير مبرر؟؟

ولماذا يتم التعامل مع تلك الاجتهادات (التي تصنع إسلاما راقيا )على طريقة زكريا بطرس الفكاهية في سخريته وسبه لكتب التراث ليل نهار فاضحا محتواها المقزز وفى الوقت ذاته تراه أول المدافعين عنها المنافحين لها والمتمسكين بها فى تناقض عجيب يثير التساؤل ولا يبعث على الحيرة حيث الجواب هنا يسبق السؤال, تراه بأم عينيك متجسدا في عباءته (السوداء) وصليبه (الأكس لارج ) ومنطلقا من أجنده (مقدسة) تهدف إلى الترويج لدين على حساب آخر مستغلة نقاط ضعف الآخر تلك النقاط التي لو تخلى عنها لبارت بضاعة الأول وشحت زبائنه!

وعلى الرغم من هذا التناقض المضحك إلا أن زكريا بطرس يبدو أكثر وضوحا وتناسقا من ذوى الأجندات المخفية والخطابات التقدمية الشبيهة بالمكسرات على طبق من المهلبيه .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 6 / 14 - 21:19 )
شكرا للكاتبه
عندما يفشل السياسين من العلمانين وا اليسارين وغيرهم... في الدول الاسلاميه بالحصول على مكاسب سياسيه يصبون غضبهم على الاسلام ولا يعلمون انهم ينتقدون اناس سياسيون مثلهم اصحاب الدين السياسي ... ان الاسلام لا علاقة له بالسياسه لانه يدعوا الى الايمان بالله واليوم الاخر والى صالح الاعمال


2 - تنقية
عباس فاضل ( 2009 / 6 / 14 - 21:50 )
سيدتي ,كيف ننقي القرآن وقد افترضتي اصلا انه كتاب سماوي فلا يجوز اعادة تفسيره بمعيار ارضي؟ في عز مجدنا لم نستطع تنقيته, افي (عز) انحطاطنا قادرين؟ بل ان كتب الكهنوت السوداء التي تتحدثين عنها قد كتبت في عز مجدنا. من حق اي انسان ان يؤمن بدين او لا يؤمن فهل المؤمن سيكف يديه ولسانه عن غير المؤمن؟ ثم من اعطى الفرصة لزكريا بطرس ان يسخر منا؟ قبل بضعة اشهر ظهر رجل دين مصري, لا اذكر اسمه, في احدى الفضائيات سأله المذيع: لو عاد رجل الى وطنه بعد غياب 4 سنوات ورأى زوجته حاملا فسألها من اين لك هذا فتجيبه انه منك فهل تصدقه ؟ فكان جواب الكاهن نعم تصدقه! فهل تعتقدين يا سيدتي ان هناك املا بالاصلاح


3 - read the quran
aly ( 2009 / 6 / 14 - 22:10 )
to rasha,it seems to me that you are from different planet or may be you are totaly ignorant about the contents of quran,lady wake up all the verses of quran are calling for killing ,stealing, stonning,bloody massacres,raping the women even if they are married,invasion of other peacful countries where killing ,stealing,raping is must,you should read about the bloody islamic history,my advice to you is read the quran from cover to cover and never try to do any make up to quran to make it looks beautiful,simply we call this deception


4 - السيد فاضل المحترم
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 14 - 22:15 )
الأستاذ الفاضل عباس:
إعادة التفسير أو فتح باب الاجتهاد لا يتعارض مع افتراض كونه كتاب سماوى لانه مرسل للبشر ولكن قصدت هنا أن المحاولات الاجتهاديه الحديثه تقوم على اساس تفسير القران الكريم دون الرجوع لملحقات مثل كتب التفسير والمرويات ولكن باستخدام منهج يعتمد على أدوات من داخل الكتاب نفسه.
أما عن تلك المحاولات التى حكمت عليها بالفشل نتيجة حكمك على الزمن فهو ليس معيار او مقياس والدليل ميلاد تلك المحاولات بالفعل لكتاب ذكرت اسماءهم على سبيل المثال لا الحصر ولا تنسى أن من مرحم الظلام يولد النور.
أما من أعطى الفرصه لزكريا أن يسخر منا هم الكهنوت والمتسلطين على الرقاب والعباد والمتمسكين بالكتب الملونه .
أعتقد أن الهدف مشترك والعدو واحد ولا يمكن الخروج من النفق المظلم إلا بتوحيد الصفوف.
تحياتى وشكرا على المشاركه وأدب الحوار


5 - الى السيدة رشا ممتاز
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 6 / 14 - 22:39 )
احيلك سيدتي على مقال ألأستاذ عساسي عبد الحميد 15/06/09 لتعرفي لمادا يصعب /يستحيل اصلاح هدا الدين ، فمنابع النهر ملوثة وهدا سبب مرض شاربي مائه
ادا كانت الطباع طباع سوء--- فلا لبن ينفع ولا حليب
تحياتي


6 - أختيار
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 14 - 22:39 )
السيد المحترم على
أنا لست من كوكب آخر ولن تصدقنى لو قلت لك أننى دفعت عشر سنوات من من المعاناة التى لا يمكن تخيلها وفقدت أغلى ما يمتلكه الانسان فى حياته بسبب الاسلام السلفى ومع هذا لم اتحول إلى شلال من الكره ولم اساوى بين اسلام بن لادن واسلام نصر حامد أبو زيد
ولم افعل كالأطفال وأهدم المعبد على من فيه وأقذف الجميع بالحجارة ولكنى فرقت بين الأصل والصورة وبين السمين والغث.
أما عن الآيات التى تقر بوجودها فى القرآن فالمشكل ليس فى تلك الايات ولكن فى طريقة تفسيرها والتعاطى معها.
هناك من يقرأه بشكل يواكب العصر ومستجداته ويتفق مع حقوق الانسان وهناك من يصر على العوده به إلى عصور الظلام ..
هناك من يريد تسيسه وهناك من يريد إخضاعه لاجندات خاصة تخدم مصالحه هناك من يستعمله سلاحا لقتل والارهاب وهناك من يراه حمامة سلام وطوق نجاه
فمع ايهما نقف ؟؟..


7 - نظرية موت المؤلف
إبراهيم الشاهد ( 2009 / 6 / 14 - 23:11 )
إن قراءة القرآن من داخلة دون الاستعانة بالعلوم التطبيقية والاجنماعبة ودون الالتفات الى التاريخ وعلم النفس على وجه التحديد يشبه الى حد كبير النطرية النقدية الت اعتمدت مقولة موت المؤلف وانتهاء علاقة النص بصاحبه ..هل تهدف الكاتبة إيصالتا إلى ذلك في نهاية المطاف لا أعتقد أن الكاتبة تقصد ذلك والا لما تبنت الدفاع عن الاسلام المنقح المعافى- المشكلة التي يعاني منها المثقفون المسلمون المتفتحون - وأزعم أنني منهم -تكمن في ذلك الغموض والتناقض الذي يكتشفونه بين الاسلام والعقل والعلم أو لنقل بين الأديان والعلوم وتتفاقم المشكلة وتصبح ويستمرون في أداء دور القدوة مأزقا حياتيا عندما لا يستطيعون إعلان ذلك ويضطرون الى الاستمرار في تمثيل دور المسلم الورع


8 - العيش المشترك
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 14 - 23:45 )
السيد إبراهيم المحترم
قصدت بقراءة القرآن من داخله أى تأسيس منهج متماسك يعتمد على تحديد الألفاظ القرآنية بدلا عن القراءة العشوائية الحالية المعتمده على كتب التراث والعنعنه وغيرها من الهرطقات
وثبات المنهج لا يعنى ثبات القراءات التى تخضع للتراكم المعرفى
ولا أدعى التخصص فى تلك القراءات الحديثة وانما أحيلك إلى صفحات الكتاب المجتهدين المذكورين فى مقالى على سبيل المثال لا الحصر .
أما عن تمثيل المسلم الورع والمأزق الاخلاقى فلا أعتقد أننى أعانى منه حيث تحررت من القراءة السلفية منذ امد بعيد ولا يهمنى ما يقوم به الغير وأحترم جميع الديانات لأحترامى لحرية الفرد فى اختيار عقيدته وبأن الإسلام أرضية للسلم والتعايش المشترك ولن يتحقق هذا الا بفصل الدين عن الدوله.وبسط سيادة القانون على الجميع.
تحياتى


9 - ردود
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 14 - 23:57 )
السيد هلشوت أعتقد أن موضوعى يناقش مضمون ما أوردته فى تعليقك أى حالة الكره الأبدى القائمة على حالة نفسية أو اسباب شخصية مهما تغيرت الطباع .
السيد طلعت خيرى شكرا على التعليق والإضافة
تحياتى


10 - الطريقة الوحدة لفهم الدين هي الصوفية
عمرو اسماعيل ( 2009 / 6 / 15 - 01:51 )
وبدون ذلك يتحول الدين الي كهنوت ضرره أكثر من نفعه ..ينطبق ذلك علي الاسلام مثل غيره من الأديان .. لو قرأتي القرآن دون أن تحولي تفسيره ..ستحسين بالراحة ..أما لو حاولتي سواء علي طريقة بن باز او حامد نصر ابوزيد.. فالنتيجة النهائية واحدة
عنف أو حيرة


11 - تعليق
سيمون خوري ( 2009 / 6 / 15 - 02:13 )
في اليمن السعيد حكم على صحافي يمني مسكين بدفع غرامة مالية ووقفه عن العمل لمدة شهر بسبب نشره صور عروسين من لبنان يدليان بصوتهم الانتخابي وبررت المحكمة الحكم بأن الصورة تتصمن خدش للحياء ولا تتفق مع أصول الدين ؟ لأن أكتاف العروس كانت ظاهرة للعيان؟ ياسيدتي ما رأيك المشكلة بالدين أم برجال الدين أم بغيره لايهم . المهم أن العالم لم يتقدم الى الأمام على كافة المستويات إلا عندما عاد الدين ليحتل موقعة الطبيعي في دور العبادة . وتم فصل الدين عن الدولة .ليست المشكلة فيما تعبد بل المشكلة ألا تفرض رأيك وديانتك على الآخرين ثم أن مسألة إختيار الدين هي مسألة شخصية تتعلق بجوهر الحرية . حرية الانتماء والمعتقد الخ وحسب معلوماتي المتواضعة أن القرآن تضمن نصاً صريحا في سورة الكافرون ( لكم دينكم ولي دين ) ولم ينسف هذه الآية ناسح أو منسوخ .المهم النتيجة للخلاص من العقم النظري وهو صراع تاريخي على مر العصور قبل الديانات الإبراهيمية بوقف تدخل الدين في إختيارات البشر وإحترام عقائد الآخرين. وعلى سبيل المثال تم مؤخراً في اليابان إختراع حسناء ريبوت لخدمة ذوي العاهات والمسنين ، صرح مدير الشركة المصنعة ان هذه الريبوت سيكون بإمكانها ممارسة الجنس مع أصحابها . لكن لا أدري إذا ما وصلت الى المنطقة العربية ستضع الحجاب أم لا


12 - انه مرض الليبرالية الطفولي
مماس من موروكوش / المغرب ( 2009 / 6 / 15 - 03:21 )
المشكلة عزيزتي أن اغلب الكتابات هنا غير عقلانية بل هي كتابات انفعالية تظهر فيها الانوات اللاشعورية بارزة و مستترة ، لا اخفيك دهشتي اني اصبت بالخيبة من طبيعة الخطاب الليبرالي الناقد للاسلام و الدي هو كما ظاهر خطاب دعوي و ايديولوجي مليئ بالمغالطات من حيث الاسلوب و تغلفه الضبابية التي تحجب عنه كل رؤية موضوعية علمية و سديدة .....
ان اعتبار الاسلام ايديولوجيا سائدة بالمجتمع نابع من تحليل غير علمي ، فالاسلام السياسي او التفسير السياسي للدين المستعمل في خضم عملية الصراع الطبقي لا يكاد يبين امام الايديولوجية الشبه اقطاعية و البرجوازية السائدة ...لا اعلم عمادا يتحدث هؤلاء السادة بالضبط ..ان كان الموقف من تسيس الاسلام من قبل جماعات سياسية محددة فهدا يرفضه حتى الجماهير من معتنقي الاسلام الديني...انهم يسقطون في فخ يصب الماء في طاحونة الحركات الاصولية التي تعمل على احتلال كل المواقع و تزحف حاملة مشروعها الرجعي الدي يخدم تطلعات فئة من البرجوازية الرثة .....انهم يتشدقون بالعقلانية و بالعلموية في حين ان معركتهم هده معركة ميتافيزيقية بالتحديد ..طبعا تختلف الاوضاع في كل بلد بلد .....لكن يبقى ان الحل هو ليس التوفيق بل خوض الصراع الايديولوجي ضد جماعات الاسلام السياسي و ليس خوض صراع مثالي ضد عقائد لا


13 - يا اخت رشا
مسحور علماني ( 2009 / 6 / 15 - 07:48 )
تقولين .. ماذا لو قبل الإسلام بالتعددية الدينية و كفل للمرأة حقوقها وحث على البحث العلمي بل ومد يد التعاون بين الشعوب على اختلاف أديانهم وتوجهاتهم ؟
هل عندها سيستمر العداء للإسلام ؟
.. وانا بدوري اسألك .. هل هذا اقرارٌ منك ان الاسلام فعلا لا يقبل التعددية ولا يكفل للمرأة حقها ولا يمد يد التعاون بين بني البشر على اختلاف اديانهم ؟؟؟؟؟ اذا كان كذلك فلماذا ؟؟ لماذا الدين الاسلامي يرفض الاخر؟؟ وكل من هو غير مسلم فهو كافر او مرتد او خارج عن الملة او او او .. لماذا.. ثم ان هناك شيئا يحيرني .. ما الجديد الذي جاء به الاسلام عما قبله من عصر الجاهلية . اسأل نفسي احيانا .. هل كان في الجاهلية رق وعبيد وجواري وسبايا وقتل ولما جاء الاسلام قضى عليها و حرمها ؟؟ هل كان الناس في الجاهلية لا يعرفون الاخلاق فجاء الاسلام ونشر الاخلاق الحميدة بين البشر ؟؟ انا ارى ان الاخلاق الحقيقية كنت قبل الاسلام اكتر . وان العبيد ظلوا عبيدا والجواري والسبايا ووووو وكل شيء بقي كما هو . يعني اسيادكم في الجاهلية اسيادكم في الاسلام .. على فكرة يا رشا انا اتولدت لاب مسلم
تحياتي


14 - السيده الحكيمه
الجوكر ( 2009 / 6 / 15 - 08:00 )
لكي مني كامل المحبه وأسأل الله تعالى لكي حسن الدرايه إن حديثك منطقي وجميل
مشكلة اللذين يكتبون لمهاجمة الأديان خاصة الإسلام لا يعلمون حقيقتها ويصرون على أخذ ما أثبته المتفيقهون من بعد وفاة الرسول الكريم ولو قرؤ القران حق قرائته لآمنوا دون الرجوع إلى أحد أختي العزيزه إني بعد تحرري من أفكار العبيد والغوص في جوهر القران أشعر في كل يوم بحضور كريم وشعور بالسعاده لا يوصف أسأل الله دوامها وأطلبها منه للجميع
للأسف يريدون منا أن نترك هذه السعاده أو أن نصبح متشددين بائسين نكفر زيد وعبيد وننشر الهم والغم بدون ذرة علم هل هذا مايريدونه أن نخرج لنقاتل الناس اللذين يخالفون ارائنا هيهات رضينا بالحق ورضينا بالإسلام ورضينا بالسلام
دمتي ياعزيزتي حصينه رصينه محفوظه من كل شر


15 - أريد أن أصدقك يا سيدتي.. ولكن!
أحـمـد بـسـمـار ( 2009 / 6 / 15 - 08:12 )
مما لا شك فيه أنك من المستوى الذكائي للكاتب والناقد والمنبري المعروف في التلفزيونات الغربية وغيرها العربي المصري الإسلامي السويسري السيد طارق رمضان, المدافع الأول عن الإسلام السياسي اللايت!!! خطاب حضاري لماع في الظاهر, وخطاب إسلامي تشددي فارضا الحجاب على النساء في المجمعات الإسلامية التي تعيش حوالي حدود المدن الغربية الكبيرة والصغيرة بمشاكلها الحضارية المختلفة, التي تشبه غالبا حارات كابول أو باب الواد. يا سيدتي كلامك معسول مدروس لامع, مليء بالوعود والتعابير البراقة التي عودنا عليها المحترفون السياسيون الإسلاميون قبل استيلائهم على الحكم. ولما وصلوا إليه. لوعوا البشرية تخلفا ورجعية واستبدادا وطردا لكل بادرة حرية عامة وخنق لكل امرأة لا تطبق الأنظمة الطالبانية المتطرفة.
كيف يمكننا الاقتناع بكلامك المعسول الناعم ذي القالب الفولتيري التظاهري؟ وخلال التاريخ القديم والمتوسط والحالي والحديث الحديث جدا, حتى هذه الساعة, آلاف ألاف الضحايا من النساء والأطفال والرجال ضحايا هذا النظام الذي تدافعين عنه بشكل مغر معسول دافئ نقاشي ملائكي مدروس بتقنيات الدعايات المرونقة الحديثة.
أريد أن أصدقك يا سيدة رشـــا, ولكن!!!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة.


16 - وكيف عرفت أن الإسلام دين سماوي ؟
ضياء ( 2009 / 6 / 15 - 08:27 )
مهما قويت الإشاعة وتناقلها البشر لن تغير من الحقيقة شيء. الناس تعتبر الإسلام دين سماوي نقلاً عن محمد الذي قال أنه نقل عن جبريل الناقل بدوره عن الله. هل يحتاج الله كل هذه المسخرة لإقناع من خلقهم بأنه خلقهم ؟
واصحح لك معلوماتك: ابن سينا لم يكن مؤمناً لأنه أول من سأل لماذا خلق الله الكون واستنتج أن الكون غير مخلوق. العبقري الفذ آينشتائن كان ملحداً. آلاف من علماء الفلك اليوم هم ملحدون. الإيمان موجود بين عامة الناس والبسطاء وليس بين العلماء.
أجمل ما قرأت بين سطورك هو ضرورة فصل الدين عن الدولة. هل هذا ممكن ؟ وكيف ؟
كليات الشريعة وأصول الدين تخرج عشرات الآلاف لخطبة الجمعة كل عام. آلاف المحاكم الشرعية. تدريس الدين وفرضه على الأطفال ... كيف يمكن فصل الإسلام عن الدولة والسياسة بينما يعتاش من ذلك عشرات الألوف ويأكلون عيشهم من الإسلام ؟؟؟؟


17 - إلى مماس من موروكش - تعليق رقم 12
ضياء ( 2009 / 6 / 15 - 09:10 )
بينك وبين العقل آلاف السنين الضوئية وتتهم الآخرين بالاعقلانية ؟ ألا ترى ان هذا انفصاماً وأنك شخص مريض مصاب بالشيزوفرينيا ؟ لو كنت شخصاً سوياً لم غيرت اسمك كل يوم وكل لحضة.


18 - السيدة رشا
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 6 / 15 - 09:35 )
بعكس ردك ليس لنا اي كره ابدي للدين فنحن نحترم ونساوي بين جميع الديانات شرق اوسطية او غيرها لكونها محولات البشر الإجابة على الأسئلة الصعبة كالخلق والوجود والعدم لكن المشكل سيدتي هو حينما يكون الدين اكراهيا على معتنقيه وعدوانيا على مخالفيه هنا يصبح من الصعب عدم اتخاد موقف حازم ضد هدا الدين
سيدتي جميع الديانات تلطفت مع مرور الزمن واصبحت مسالة شخصية الا الإسلام فقد زاد تطرفا وعدوانية واختراقا لجميع حياة معتنقيه بل ويمدد نفوده املا في الهيمنة على العالم هل هدا مظهر قوته ام بداية ضعفه ؟؟
سيدتي ليبقى الإسلام في المساجد فقط كغداء روحي لمن يحس بالجوع اما خروجه فويل على المؤمنين وغيرهم والناس اجمعين والواقع الحالي برهان للمكدبين بان الدين ادا خرج من بيته تحول الى تنين
تحياتي الخالصة


19 - انت بحاجة لنظارة طبية
سوزانا ( 2009 / 6 / 15 - 09:43 )
عزيزتي مقالك جدا هزيل ومتخبط انت بحاجة لنظارة طبية حتى تتمكنين من رؤية العالم الاسلامي والمستوى الاخلاقي الذي وصلت اليه شعوب هذا العالم ، أنصحك بعدسات لاصقة كي تتعرفين على الاسلام عن قرب... شكرا للحوار المتمدن


20 - وفعلا ارغب
ahmed ( 2009 / 6 / 15 - 10:35 )
سيدة رشا حقيقة عندما اقرا هذه المقالات الرائعة يستقوى ويزيد الامل عندىويزداد ايمانى بالفكر الموجود لدى وبان هناك الكثير من يشاطرك ويقرا الواقع بهذه النظرات
عذرا لست كاتبا او نحويا ولكنى قارىء
فاعذروا تعبيرى
مزيدا ومزيدا ولك منى دوام الصحة والعافية


21 - الفشل اليساري الأخلاقي
جليل صادق ( 2009 / 6 / 15 - 11:19 )
أنا يا سيدتي علماني حتى العظم ولا أؤمن بأي دين ويساري أيضاً، لكني أقر ما جاء في التعليق الأول من فشل العلمانيين واليسار في اتخاذ موقف مشرف من الأحداث...فالأحداث فوق قدرات شجاعتهم المنهكة.
،
الفشل السياسي اليساري (خاصة) والعلماني عامة، (من العسير أن تجدي حزباً علمانيا له مبادئ واضحة اليوم، ويسير فعلاً بشكل يناسبها، على العكس من الإسلاميين) هذا الفشل السياسي تحول مع الوقت، ومن خلال محاولات تبريره، إلى فشل أخلاقي يتميز بالكذب والإحساس بالدونية وعدم وجود أية خطة مستقبلية للتعامل مع حقيقة الإسلام السياسي، بل يبقى المثقفون من العلمانيين واليساريين، بشكل عام، يمضغون المسبة للإسلام، ويبحثون في كل زوايا التاريخ عن كل ما من شأنه أن يحط منه، ولعلها محاولة دفاع سيكولوجي عن النفس تقول: لسنا وحدنا الفاشلين.
لا ننسى أيضاً أن هناك العديد ممن يدفع لهم من أجل مثل هذه الكتابة التي تسير بالعالم العربي نحو الهاوية والمزيد من التمزق ورفض أية بوادر تفاهم بين مثقفيه العلمانيين والأغلبية الإسلامية، فلا يجد أي منهما في النهاية خياراً غير الإلتجاء إلى الإحتلال الأمريكي والتمسح بإسرائيل (حسب الدولة) .
أرجو الإطلاع على هذه المقالة لكاتب يشاركك وجهة النظر :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.a


22 - بعض التعليقات على الردود ولى عوده
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 11:58 )
السيد عمرو عندما أوردت أسم حامد أبو زيد كان على سبيل المثال وليس عنجى نموذجا ولكن الكتاب الذى استاق منه ابن لادن العنف هو نفسه الذى يمكن أن نستاق منه احترام الآخر وتأسيس دولة القانون
اقرأ القران دون تفسير أو على الطريقة الصوفية أو لا تقرأه من الأساس ما دمت حرا وتحترم حرية الآخر فهذا هو المهم

السيد سيمون **شكرا على تعليقك القيم وأتفق معك على كل حرف فيه
السيد مماس من المغرب** نفس الخيبة التى أصابتك هى التى دفعتى لكتابة تلك السطور و هى التى ستدفعنى لكتابة السطور التى سوف تليها شكرا على تعليقك القيم الموضوعى .
اليد مسحور علمانى ** ماذا لو تحققت بالفعل بفضل بعض الاجتهادات الحداثيه فى تفسير القرآن ومنها منهج الاستاذ ابن نبى الذى هاجمه الدكتور النجار بشكل يبتعد تماما عن النقد العلمى وبطريقه سطحية تدعو إلى التساؤل ومنهج الاستاذ سمير و غيرها من المحاولات الاجتهاديه الجيده والتى بحاجة الى نظرة موضوعيه ونقد سليم
أما الخطاب الاسلامى السلفى التكفيرى فانا أتفق معك فى رفضه
كذلك ارفض الرفض من أجل الرفض .
تحياتى


23 - عبث
مختار ملساوي ( 2009 / 6 / 15 - 12:04 )
السيدة رشا هناك باب في مصادر التشريع الإسلامي، ولا أخالك تجهلينه، يسمى باب -المصالح المرسلة-. المصالح المرسلة تعني أن بوسع المسلم أن يشرع كل ما يحتاجه من تشريعات تلبي المصالح العامة للناس، وهو ما فعله عمر بن الخطاب الذي كان قد تجاوز النص في عدة حالات مثل آية تقسيم الغنائم التي أبطل تطبيقها كما كان طبقها محمد، ومثل آية المؤلفة قلوبهم، أما فقهاء الإسلام بأغلبيتهم الساحقة فقد عملوا بهذا المصدر التشريعي، واشترطوا أن يتم ذلك في الأمور التي ليس فيها نص فقط، أو بشرط ألا يتعارض ذلك مع النص، ثم اخترعوا قاعدة -لا اجتهاد مع النص-.وأخيرا أغلقوا باب الاجتهاد ودخلنا في انحطاط طويل.
لهذا فإن أية قراءة جديدة تحاول تجاوز النص أو التحايل عليه مرفوضة لأن رجال الدين غير قابلين للتطور نظرا لتعارض مصالحهم ومصالح الحكام المستبدين الذين يخدمونهم مع أي تطوير تقدمي.
التجربة مع الدين أثبتت أنه من الأفضل والأسهل تجاوز الدين وجعله مسألة شخصية بين العبد ومعبوده وترك شؤون الحياة المتشعبة اقتصاديا واجتماعيا وسياسيا للمواطنين يديرونهم حسب مستجدات الزمن. وهذا ما تعنيه العلمانية. لهذا فمن الأفيد لنا جميعا متدينين وغير متدينين العمل على علمنة الدولة بدل العمل على عقلنة التراث، كما تريدين، ولن تستطيعي لا أنت ولا غ


24 - ردود على الردود
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 12:30 )
السيد ضياء ** من الأفضل مناقشة الافكار والابتعاد عن التشخيص شكرا لتعليقك
السيد الجوكر ** شكرا على تعليقك و أتمنى أن ينتهى الاسلام السياسى والوجه القبيح ولكم أعجبنى جدا هذا المقطع من تعليقك
أن نترك هذه السعاده أو أن نصبح متشددين بائسين نكفر زيد وعبيد وننشر الهم والغم بدون ذرة علم هل هذا مايريدونه أن نخرج لنقاتل الناس اللذين يخالفون ارائنا هيهات رضينا بالحق ورضينا بالإسلام ورضينا بالسلام
ومن أجل المسلمين أمثالك كان مقالى ...
السيد احمد بسمار** لا أدرى كيف حكمت على النوايا وأين رأيت خطابى التشددى الفارض للحجاب مع أنى لا أعتقد بفرض اى زى فليس لهذا وجدت الأديان عزيزى بسمار أعتقد أنك لو كلفت نفسك بقراءة المقال مرة أخرى دون كره أبدى أو حكم مسبق ستفهم مغزى كلامى تحياتى لك
السيد ضياء ** كيف عرفت ان الاسلام دين سماوى عن طريق دراسة الكتاب نفسه فهى القادرة على تحديد سماويته من عدمها أما كون ابن سينا مؤمن أم لا فلا أفتش فى القلوب ولا أسعى لتحقيق أهداف فى مرمى الملحدين أو العكس أنا أؤمن أن العلم ليس له هوية وانشتاين وغيره ممن سماهم الكهنوت كفارا هم أكثر ايمانا فى نظرى الف مره من المجرم السفاح بن لادن واتباعه بل هم انبياء.
ولك ان تكون ملحد أو مؤمن كن ما تشاء فحرية ا


25 - السيد مختار
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 13:16 )
العزيز مختار الملساوى ** ها نحن متفقين أن غلق باب الاجتهاد هو سبب الانحطاط الذى نعيشه
لا أعقلن التراث كما أعتقدت سيدى الكريم ولك أن تقرأ مقالى مره أخرى أما عن العلمانية أو فصل الدين عن الدوله فهو ضروره حتمية ويتقاطع مع اجتهادات المجتهدين الحديثة
ردك أكد لى أن هدفنا مشترك وهو اعلاء حرية الفرد وسيادة دولة القانون ولكن انت ترى أن سبيل هذا هو هدم الدين وصب الغضب على الاسلام ليل نهار !!! وبهذا يتحول الكره والرفض لحالة نفسية بعيده كل البعد عن العقلانيه أما أنا فأرى ان السبيل هو هدم الجهل وفتح باب الاجتهاد وتشجيع الاسلام الحداثى العقلانى إن صح التعبير والغريب والمثير للدهشههو اشتراك واتحاد السلفيون والعلمانيون لمحاربته
فمشكلتى ليست مع الاسلام كدين لكن مشكلتى مع من يقرأه بعيون يسكنها الشيطان... تحياتى


26 - عفوا سيدى الجليل
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 13:41 )
عفوا فقد سقط منى سهوا الرد على السيد جليل صادق تعليق -21
شكرا على اضافتك القيمة ولا أدرى متى نعمل سويا وفقا لمصلحة مشتركة ورغبة حقيقة فى النهوض بمجتمعاتنا دون أحكام مسبقة أو ردود فعل عصبية ودون التحرك وفقا لمصالح شخصية و اجندات خاصة ؟
شكرا على الرابط وساقرأه حالا
تحياتى لك


27 - سمك لبن تمر هندي
سالم ( 2009 / 6 / 15 - 13:56 )
وعلى الرغم من هذا التناقض المضحك إلا أن زكريا بطرس يبدو أكثر وضوحا وتناسقا من ذوى الأجندات المخفية والخطابات التقدمية الشبيهة بالمكسرات على طبق من المهلبيه .
في التعبير عشرة من عشرة .. لكن كلامك هذا جدل وغواء بعيد عن أي منطق علمي مثل كل مقالك. مكسرات ؟ مهلبية ؟ سمك لبن تمر هندي .. وتسمون ذلك مقالات


28 - زمن المهلبيه
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 14:14 )
وعلى الرغم من هذا التناقض المضحك إلا أن زكريا بطرس يبدو أكثر وضوحا وتناسقا من ذوى الأجندات المخفية والخطابات التقدمية الشبيهة بالمكسرات على طبق من المهلبيه .

أزاى بقى يا سالم أهم حته فى الموضوع طبق المهلبية ده
متستغربش ماهو لما نفضل نكتب ونشتم فى رشا ليل مع نهار عشان وحشه ومش بتغسل ايديها قبل الاكل ونقعد نشتم فيها وفى اللى جابوها واللى تبعوها وتيجى رشا تقولهم طيب حغسل ايدى يقولوها لا اياك تغسليها عشان لو غسلتيها حنشتمك بعد كده بحجة ايه وحنعيش بعد كده ازاى ده شتمتك فاتحه بيوت كتير !!

لا تندهش يا سالم فأنت تعيش زمن المهلبيه
تحياتى


29 - اهداء إلى سالم
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 14:21 )
علي ابن عم عطية . أم علي اسمها سنية

وأم عطية بتعمل مهلبية

زعل علي من أخو عطية وعملها مشكلة دولية

عرف.. عطية واخد طبق مهلبية وراح لبيت علي في الهنداوية

عشان يراضيه ويقدمها له هدية

حالة عربية

**نسيت أهديك المقطع ده فى قصيدة قريتها على النت فهمت منها حاجه يا سالم معتقدش
ولا انا كمان
وهى دى الحاله العربيه بكل اطيافها


30 - بعد محاولات...!! أنتظر إرشادات وشكرا
العقل زينة ( 2009 / 6 / 15 - 15:08 )
علمنة..أو أسلمة الإسلام سوف تتم عند القضاء علي مسئولي شيطنته من منظري العنف والجريمة تحت راية إسلامية أمثال شيوخ الفتاوي وفتاوي التفجير والذبح والتقتيل ويتم أيضا علمنته عند القضاء علي فروض التستير كالحجاب والنقاب والتعكير والتعفير للهواء وما يحيط من جراء أصوات المآذن وسد الشوارع في صلاة الجمعة...!! كما يتم القضاء علي شيطنته بتغيير مناهج التعليم وإستبدال مناهج التعتيم الإسلامي بمناهج التعظيم العلماني ويتم أيضا علمنة الإسلام وأسلمته بمحو كل الموروثات الراسخة بعقول مليارد من عقول خير أمة....!!! هل يمكنك أن تساعدي في القضاء علي مسبب واحد وواحد فقط من مسببات الشيطنة والسابق ذكرها ؟كيف ومتي وأين؟؟وهل قطعان خير أمة مهيأة للتغير ؟وما هو الدليل؟


31 - حرب مشتركه
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 15:25 )
عزيزى العقل زينة نعم يمكن القضاء على الفكر الهدام بتوحيد الجهود لا بتشتيتها بفتح الباب أما التيارات العقلانية لا بغلقه
وصدقنى أعداد المسلمون العلامانيون فى تزايد وإن بدا العكس لكن المشكل انهم محاربون من قبل العلمانيين الليبراليين ومن قبل الإسلاميين فى آن واحد !!!


32 - الاخت رشا
مسحور علماني ( 2009 / 6 / 15 - 16:04 )
اشكرك على ردك الراقي اللطيف اولا ثانيا انا لست من هواة الهجوم او المهاجمة ولا اكن عداءاً لاي دين لكن . فيما لو ولدت انا مسلما وتفتحت على الحياة وقرأت الاسلام ولم اقتنع به ولا بفكره . هل لي حق الاختيار ان اكون ما اشاء ان اكون ؟؟ بالتاكيد لاء . سيفرض علي الاسلام واتهم بالردة وربما اتعرض للتعذيب إن لم يكن قطع اطراف او قتل .. هذا ما يخيفني من هذا الفكر وهذه العقيدة .. وانا مع تحديث الدين اولا . وانا مع حق وحرية الاختيار لا مانع عندي ان يذهب من يشاء ليتعبد حيث يشاء ولا فرق ان كان مسجدا او كنيسة او كنيس لا علاقة لي بذلك بالمقابل لا اريد ان يفرض على احد اين اتعبد او لا اتعبد
ملاحظة : اريد ان الفت انتباهك لانك عندما انتقدتي صفحات الحوار المتمدن الذي يهاجم الاسلام . اذكرك ان الكاتبة رشا هي ايضا من ضمن هذه الصفحات وصفحات الحوار المتمدن مفتوحة لكل انسان
تحياتي


33 - أهلا بك
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 16:19 )
عزيزى علمانى أنا معك فى ضرورة تغيير الفكر الاسلامى الاسلامى السلفى المتبلد لكن
هناك فريق يحكم عليك بالردة و يرجمك فى ميدان عام عندما تحاول تغيير دينك
وهناك فريق آخر يقول لك من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر أو لكم دينكم ولى دين
ومن غير المعقول وضع كلا الفريقين فى سلة واحدة
* ** أما عن نقدى لصفحات الحوار المتمدن فها أنا اقتبس لك مقطع
من مقالى:

(ونحمد ونثنى على إدارة الحوار المتمدن عدم استجابتها لتلك الدوغمائية التى ترتدى قناع الليبرالية )
أنا انتقد حالة معينة هى أدرى بنفسها
أدعوك لقراءة سطورى مرة أخرى .
تحياتى وتقديرى


34 - تصحيح
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 16:37 )
هنا أقول أن الفيصل هو دراسة الكتاب نفسه فهو الذي سيثبت وحدته وتجانسه بما يحمله من بنيه داخليه دون الاعتماد على مصادر خارجيه لتفسيره وهذا هو الأقرب للمنطق فبما أن المؤمنين بالقرآن يعتبرونه كتاب سماوى أى غير بشرى فالاعتماد على مصادر خارجية في تفسيره يفسد بنيته الداخلية المتكاملة وفى النهاية مسألة الإيمان والتصديق تظل حرية شخصية مكفولة للجميع .
لفت نظرى هذا الخلط فى الجمل حيث نقلت النسخة قبل تعديلها **لذا وجب التصحيح
تحياتى


35 - الى ضياء ..مرة اخرى رجاءا لا تشوهوا العقلانية
مماس من موروكوش / المغرب ( 2009 / 6 / 15 - 18:01 )
اولا انا امرأة ، لدلك خاطبيني بضمير المؤنث فمماس اسم امازيغي تتسمى به النساء ، ثانيا ساسالك ان كنت منجمة لتعلمي اني اغير اسمي كل يوم ، ثالثا هل تفهمين ما هي الشيزوفرينيا ؟ هل حقا تفرقين بين ازدواج الشخصية و الفصام/ الشيزوفرينيا ؟؟؟؟؟؟
لن ازعم انك غير سوية نفسيا لاني لست مثلك ممن يطلقن الاحكام المسبقة و يستندون في كلامهم الى النظرة الداتية ،سابقى موضوعية و اقول ان من يتكلم بما يجهل مثلك اولى به ان يصمت الى حين ان يعرف عن اي شيء يتحدث ، ارجو ان تطلعي و لو على مداخل الى الطب النفسي و تثقفي داتك ببعض القراءات في علم النفس بعدها لن تهرفي بما لا تعرفين كما فعلت مع الشيزوفرينيا
من المؤسف ان امسكك من لسانك صدقيني لا احب هده اللعبة ابدا ، لكن اطمئني فمع دلك فانا اتفهم جهلك و اتفهم جهل كثيرين يتحدثون عن الاسلام و ينظرون لنقضه و يصارعونه بسيوف من خشب دون ان يكلفوا انفسهم دراسة الاسلام بشكل منهجي ، حقا ساظل احترم كتابات المستشرقين لانهم متفوقون منهجيا على الاقل رغم تحامل اطروحات بعضهم و ما يكتنفها من عيوب نظرية، اما بعض الكتبة الليبراليين و مريديهم فساظل اسخر مما يخطونه من انطباعات لا عقلانية و زعيق غوغائي لا يمت لا لمناهج فلسفة الانوار الاروبية التي يدعون النهل منها و لا لمبادئها بصلة<


36 - أمنية
هندال سالم ( 2009 / 6 / 15 - 18:07 )
في القرآن سورة الكافرون التي تمثل بحق حرية العقيدة لماذا حاربها القرآن نفسه بآيات عديدة ومنها- فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب...... - (سورة محمدالاية 4) أتمنى ان يفهم القارئ أن القرآن الإيماني غير القرآن السياسي ، ونحن العلمانيون نحترم الأديان التي تحترم إنسانية ألإنسان ونرفض ألإستغلال بإسم الدين وشكرا


37 - رد
رشا ممتاز ( 2009 / 6 / 15 - 18:15 )
السيدة ذات الأسم الامازيغى الموسيقى الجميل عفوا لو كنت خاطبتك بالمذكر وشكرا على إضافتك الموضوعية الرائعة.
السيد /ة هندال سالم
رؤيتك لمحاربة القرآن لحرية العقيدة فى آيات أخرى ما هى إلا وليدة للقراءات السلفية الغير ممنهجة .
تحياتى


38 - اقتراح يتفق والسلفية اساسا
محمد البدري ( 2014 / 7 / 5 - 00:41 )
وفى الحقيقة لا أدرى ما العيب في تخليص الإسلام من التشوهات التي لحقت به عبر قرون مضت وإجراء عملية استئصال لهذه التشوهات بحيث يصبح وجه الإسلام جميلا مشرقا يبعث على الراحة والهدوء ...
ما هذا الاقتراح المضحك، الا تعلمي ان الاسلام اصلا كيان مشوه، وما نراه حاليا ليس سوي الصورة الاصلية أو محاولة للوصول الي صورته الاصلية بعد ان نجح اصحابه الاصليين من اجراء عمليات غسيل لما لحق به عبر قرون طويلة بسبب التماس مع شعوب ارقي من مجتمعه الاصلي. فحقيقة الامور هي عنصرية بطبيعتها لانه دين عنصري بطبعه وادي الي تشوهات ثقافية وسلوكية واخلاقية لكل من تلوث به ولهذا تحرص علي الحفاظ به السلطات الفاسدة لان كل سلطات العرب فاسدة بحكم عروبتها الثقافية.

اخر الافلام

.. المحكمة العليا الإسرائيلية تلزم اليهود المتدينين بأداء الخدم


.. عبد الباسط حمودة: ثورة 30 يونيو هدية من الله للخلاص من كابوس




.. اليهود المتشددون يشعلون إسرائيل ونتنياهو يهرب للجبهة الشمالي


.. بعد قرار المحكمة العليا تجنيد الحريديم .. يهودي متشدد: إذا س




.. غانتس يشيد بقرار المحكمة العليا بتجنيد طلاب المدارس الدينية