الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كيف قرأت الدكتورة وفاء سلطان خطاب أوباما ...

شامل عبد العزيز

2009 / 6 / 16
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


رسالة باللغة الأنكليزية وصلتني عبر بريدي الألكتروني من الدكتور طارق حجي حول قراءة الدكتورة وفاء سلطان لخطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما .. وبما أنني لست ضليعاً باللغة الأنكليزية والخوف من تشويه ما قصدته الدكتورة وفاء سلطان أستعنتُ بسيدة تتكلم اللغة الأنكليزية بصورة جيدة جداً فقامت مشكورة بالترجمة:
اليكم النص المترجم :

من يجب ان نصدق؟

بعد خطاب الرئيس اوباما في القاهره, كان هناك ارتباك من قبل العديد من قرائي في الشرق الاوسط.

احدهم علق: من يجب علينا ان نصدق؟ خاصه في بيانه القائل: (بين الاسلام وامريكا مباديء مشتركه) مثل العدالة واحترام كرامة الانسان.

هذا صحيح ، وبقرائة ردود فعل الصحف العربية على خطاب اوباما ، اصبح واضحا ان العديد من المسلمين اصبحوا يحبون اوباما الان.

على كل حال هو قدم للمسلمين حكاية تؤكد نظريات التآمر على الاسلام واكد هويه المسلمين كضحيه للغرب.

بالتالي عبر الاعلام العربي عن ثقته بان خطاب اوباما سياتي بنظره جديده تجاه الاسلام والمسلمين

بعد مرور قرون من العداء والاعتداء على الاسلام.

(صحيفة الاهرام المصريه _ ممري) اكثر من كل شيء انا اذكر القصه التي قالها نزار قباني الشاعر السوري المشهور

. اصغر ابناءه كان طبيبا وعانى من مشكله في القلب ( مضحك) .

عندما سأل نزار ابنه ان عن وضع قلبه ، قام ابنه برسم قلب احمر. وكون الأب شاعرا

قام بتفسير الرسم على انه علامة واضحه على خفقان وصحة لقلب ابنه.

وشعر براحه عظيمة بتصديق ان العلامة هي عباره عن (ابنه تعافى).

بعد وفاة ابنه كتب نزار شعرا يصف فيه شعوره كأب محطم القلب . وادرك نزار في غمره حزنه العميق في

هذه اللحظات ان فهمه لرسم القلب الاحمر كان خاطئا

بوضوح الابن رسم القلب الاحمر وكان يقصد ( وصلت مرحله اللا أمل من قلب ينزف بصوره دائمه )

بينما كان الاب قد فهم ان الرمز هو يعني صحة قلب ابنه. وكان هذا الفهم خاطئا.

الشاعر والطبيب تلقوا الحقيقة بطريقه مخلفته تماما ..

. شبيهة بنفس الانقسام الذي حصل في فهم الجماهير لخطاب اوباما وشبيهه بالخلط بين نظره اوباما عن العالم الاسلامي ونظرتي انا (وفاء سلطان) .

الحقيقه هي مهما يحدث فالواقع هو الذي يحصل او يسود في النهاية.

السيد اوباما رجل سياسي ومحنك وماكر للغايه. وهكذا كان خطابه يفضح هذه الرؤيه التي هي ملائمة للغاية للتأثير على

رغبه المسلمين الساذجه.

أدرك اوباما حقيقه ان الاسلام بحاجه الى التزامن . أنا طبيبه وانسانه واقعيه عاشت وخبرت وتأثرت بالثقافه العربية

والدين الاسلامي منذ الطفولة.

الرئيس استسلم للمسلمين واشاد بانجازاتهم واخذ بعين الاعتبار شكواهم واعتذر عن ظلم الاستعمار عبر القرون الماضية.

بدون اي تلميح ولو بسيط للفتوحات الاسلاميه

والحروب والعنف في التاريخ الاسلامي المعروف.

تجنب الخوض في الحديث عن الجهاد المقدس او الاسلام السياسي او مذهب تفوق الغير مسلمين عليهم.

تجنب ايضا الخوض في عدم وجود مباديء للشريعة الاسلاميه.

وبانها تدرس بحريه في جامعه الازهر التي قامت باستضافته والتي هي الاولى في تدريس الشريعه الاسلاميه.

وضح اوباما المعاملة الظالمة المزعومة للارهابيين واعتذر عن التعذيب في سجون غوانتانامو متناسيا بهذا النظم

الاسلامية القاسية حتى للمسلمين انفسهم .

وانكر الرئيس ايضا المساهمة الامريكيه الهامة لكل من الجنود الذين لا يزالون على قيد الحياه والمساعدات الانسانية

للمسلمين حول العالم طوال التاريخ .

وحقر وقلل من شأن الهجوم على امريكا والامريكيين .. بالمختصر كان جزء من خطاب الرئيس اوباما يظهر

وكان اوباما هو المرشد الروحي للعالم الاسلامي الحق والذي سوف تعود سيادته بالتعاون مع اوباما وارشادات اوباما.

الاكثر ازعاجا في خطاب اوباما كان مخاطبته ب ( يجب حماية المسلمين من ما يسمي المفاهيم العنصريه السلبية)

وفي سابقة خطيره كانت الحرية في الخطاب صامته والنقد ممنوع . وهذا مره اخرى شموليه الانظمة المرعبه بالكامل.

جمالية دستور الولايات المتحده الامريكي توازنت والحكمة باعتناق بالتمييز بين من بحاجه الى

حمايه ودفاع ومن يجب ان يشجب و يحاكم .

تشجيع قانون لنقد الاسلام يغيظ ويستوجب العقاب ويخلق مشاكل للقانون ذاته.

منذ ان وصلت الى امريكا استمتعت بالحريه .. لتثقيف اخوتي واخواتي في الشرق الاوسط

ممن يبحثون عن الحرية الحقيقيه ،

ورايت نجاحا . السيد اوباما وصف هذا بالنجاح الجيد وليس ببطوله الحرية .

الرئيس اصبح في ركب الموال الجديد وهو الدفاع عن المسملين ( ضد المعايير السلبيه) هل يعني

هذا انه بطريقه او باخرى سيتدخل لاضعاف الرساله ؟

او ممكن ان هذا يعني انضمامه الى مؤتمر المنظمات الاسلامية .. الدول الاسلامية ال57 والتي

تعمل دون شفقه لترويج لقرار الامم المتحده

لايقاف اصوات الانشقاق ضد الاسلام ؟ انا واثقه ان جميعا سوف يتاسف لذلك .

اوباما تفادى الحده في خطابه تجاه دوله شؤون الاسلام في العالم بتملق وشجع ببلاغه التدريب

على السلوك الذي يقوم على وضع معايير

لمن هو مؤمن ام غير مؤمن ووضع الناس في قوالب والتعامل معهم بعنصريه.

لم اسمع حض للعالم الاسلامي لفتح نفسه على التنوع او لمساواءه المراه بالرجل بالحقوق والحمايه في ظل القانون .

لم اسمع تحدي للعالم الاسلامي

لتقبل الاديان الاخرى او لجعل لديهم المقدره على تدريب انفسهم بحريه في نطاق الاسلام لتقبل المسيحيين

او اليهود في الوقت اللي التدريب على

تقبل الديانات للمسيحيين واليهود يكلف الفرد حياته في بعض الاحيان.

لم اسمع اي تعليق ضد العنصريه الغبيه والتي هي من اساسيات الشريعه وارشاداتها بان المسيحيين

واليهود هم ارذال ويجب ازالتهم .

هل هذه مباديء العداله؟ والنزاهه المحتمله للبشريه.

بوضوح ارى اقربائي وبحزن ولكن يجب ان نضغط على انفسنا لاجل الاصلاح ونجري لانفسنا امتحان

صدق من اجل التصليح السريع والضروري.

اوباما ادلى بكلامه وكانه يزين السطح والقاع يغلي اي زين فقط الواجهه للموقف

ولكن لم يحل اي امر جذريا.

الحقيقه ان اوباما قام بجعل عمل من هم مثلي الذين يتكلمون ضد احتماليه سياده المذاهب

الاسلاميه عباره عن تحدي صعب.

لقد اضعف مهمتنا بسياسات التعسف والمعاداه للاجانب وتمكين هؤلاء في العالم الاسلامي

لقهر ثم قهر المخالفين وتابع كل

المعتقدات الخاطئه ببركاته وتهليله.

فشل الرئيس بضم الحريه ومحبه الافراد , العرب الاحرار مثلي . فشل في احضار العالم الاسلامي

الى التحضر والحيوية والاصلاح.

بالاحرى بدل اني يقول البيت يحترق . اوباما ابتسم وقال لنا كم هو جميل البيت الذي يحترق

وخرج عن سيطرتنا ويهددنا بتحطيمنا جميعا.

أوباما ام انت ؟ السؤال الذي استلمته في بريدي الالكتروني : من يجب علينا ان نصدق ؟

افوض بالرد قارئي المغربي الذي قال: بان اوباما سياسي ويتمنى بكلماته المعسوله

يبيض وجهه ويعوض المسلمين

وانا من ناحيه اخرى امراه عربيه عمليه كانت قد هربت من سجن الاسلام

الى العالم الحر والان تكرس

حياتها لتعبر عن وجه نظرها بحريه وتضغط لعمل تغييرات اصيله في الاسلام.

نحن لا نستطيع ان نحصل على الامور من طريقين مختلفين (عدم التسامح لن يكون ابدا تسامح مع الحريه )









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - جهاد مقدس ايه بس
حائرة ( 2009 / 6 / 15 - 20:26 )
ما الصليبيين كانوا في جهاد مقدس سنين واليهود مازالوا بوش رفع رايه الجهاد اشمعني العرب وجعتوا قلوبنا هو التاريخ خاص بالعرب بس بالمسلمين بس التاريخ علي الاقل 7 الاف عام يا ريت حد كده يحسب كام حرب للمسلمين والصليبيين واليهود والامريكان والرومان ووو وممكن قتلي كل حرب ونقعد كده نعيد ونزيد فيها. لكام سنه تحدث الرؤساء الامريكيين عن اليهود وحمايتهم لم لا يحلل هذا ويدخل مطبخ العجن يا جماعة لو عايزين نصدق ما يقال لازم نكون موضوعيين ولاصدق انه مش تعنت او تجني اظطهاد يجب ان يكون بميزان واحد للجميع موضوع الميزانين يفقعد المصداقية علطول فمن يحجب حقيقة لن يتورع عن ذكر اخطاء حتي ولو لم يقصد فكما قالت كل من الطبيب ونزار فهم حسب رؤيتة فلا تعمموا رؤيتمك وكفانا تفعيص


2 - ما حك جلدَك مثلُ ظفرك
مختار ملساوي ( 2009 / 6 / 15 - 20:38 )
شكرا سيد شامل على كرمك بنشر هذه الرسالة.
موقفي الشخصي لا يختلف عن موقف السيدة وفاء، ولقد سبق لي أن علقت بالقول بأن أوباما كان يمكن أن يكون أكثر إفادة للعالم الإسلامي لو أنه نصح زعماءه بتحسين أدائهم السياسي والاقتصادي والاجتماعي والتربوي حتى تلتحق بلدانهم وشعوبهم المتخلفة بركب الحضارة العالمية بدل هذا العزف النشاز على نرجسيتنا.
وسواء كان أوباما قد قال ما قال عن قناعة أو عن انتهازية فكلامه مضر بوصفه رئيس دولة عظمى مهيبة الجانب مسموعة الصوت يحسب الزعماء المسلمون لها ألف حساب.
لكني أفضل ، على أقوال أوباما، المثل العربي الشهير- ما حك جلدك مثل ظفرك-
تحياتي


3 - السيدة حائرة
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 15 - 20:40 )
ياسيدتي .. يا أيتها الحائرة .. لماذا أنت عصبية ؟ أو أنتِ عصبية ليه ؟ سيدتي هذه ترجمة لرؤية الدكتورة وفاء لخطاب أوباما وهو الحدث الأكبر قبل أيام وكثير من الكتاب والصحفيين والأعلاميين تحدثوا عن هذا الخطاب وأهميته في هذه المرحلة .ونحنُ هنا لا نتحدث عن الجهاد أو القتال إنما نتحدث عن رؤية أكبر رئيس لاكبر دولة في العالم وكيف ينظر إلى العالم الإسلامي .. هذا هو الموضوع وأنا شاكر لفضلك وتعقيبكِ أيتها الحائرة التي أتمنى أن تزول حيرتها قريباً بعد أن تهدأ أعصابها .. شكراً لكِ ولمرورك والتعقيب أكثر من مرة . مع التقدير والأحترام


4 - يا سلام
حائرة ( 2009 / 6 / 15 - 20:48 )
يعني لو قال لهم نموا كانوا ها يسمعوا الكلام يروحوا يعملوا الواجب و يحسنوا عشان بابا امريكا قال نمواهو اللي ها يحل لنا تخلفنا حتي المثقفين متوكلين علي بابا امريكا يا ريت نعمل زي ما فتحت وانهيت كلامك ما حك جلدك مثل ظفرك, يا ريت نبتدي نحك بدل طق الحنك... !!ئ


5 - أستاذي الفاضل مختار ملساوي
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 15 - 20:52 )
بعد التحية .. حقيقة سيدي أنا مقصر بحقك .. لكرمك ولذوقك ولإفكارك الرائعة أنتِ وكثيرين أستمد منهم العزم وأحاول أن أفهم أكثر خصوصاً أنني لم أعمل بإي مجال سياسي ولستُ منتمياً ولم يكن لي فرصة الإنشغال بالسياسة أو ألأحزاب مثلك ومثل الكثيرين من أمثالك سيدي لذلك أرجو معذرتي في كثير من ألأحيان عن التقصير الذي يصدر مني سواءاً بكتابة مقالة ما أو تعقيب .. لك الفضل سيدي . مع التقدير


6 - لست حائرة
حائرة ( 2009 / 6 / 15 - 21:25 )
سيدي الفاضل لست حائرة وبالتاكيد لست عصبية ولكني قد اكون متهكمه واعذرني للاستعجاب لتداخل الموضوعات مع وحدوية العنصر والاتجاه فيها كلها وان تنوعت مسمياتها وتنوع كتابها ومعلقيها, اما عن رؤية اكبر دولة لنا فنحن نراها بما نري نحن كاشخاص انفسنا وكلا يترجمها حسب رؤيته لنفسه وحسب اتجاهة وان كان قراءة الاستاذة وفاء قد لا اراه من وجه نظري المحدودة كما تراه او يراه اخرون فكما قلنا كل يقراء حسب لن اقول مستواه العلمي ومعرفته فقط ولكن حسب رؤيته للامور ولنفسه وحسب قناعاته الشخصية المبنية علي تجاربة وتفاعله بهذه التجارب وربطها بالقناعات التي يبني بها ارائه ولذلك نخلتلف ولذلك نحترم الاخر كما نرفع الشعار, ولذلك هنا اليوم اكثر من راي وتعليق علي نفس الحدث ومع كل راي وتفسير للكل تعليق وانفعال بما يقراه فتعليقي هنا يختلف عن تعليقي علي ما كتبته فاطمة ناعوت اليوم ولكل مقام مقال كما يقولون
وشكرا علي سعه صدرك ومره اخري لا تقلق لست بحائرة تماما فانا اعرف ما اريد تماما ولذلك افهم نفسي واحترم كثيرا الاخر لاني احب المعرفة والعلم واحترم العقل ومن يحترم عقلي بالمثل


7 - مقالة يوم امس
Suzan ( 2009 / 6 / 15 - 21:27 )
الى اسرة الحوار المتمدن ، تحيه طيبه وبعد, ارجو توضيح السبب في عدم نشر تعليقي على مقاله الاستاذ شامل ليوم امس حتى هذه اللحظه؟وشكرا


8 - ما حك جلدك
Suzan ( 2009 / 6 / 15 - 21:40 )
اولا شكرا للدكتوره وفاء سلطان ولا ازال بانتظار مقالاتها الرائعه والف شكر للاستاذ العظيم شامل على تزويدنا دائما بكل ما هو مفيد وتنويري للجميع .
انا استغرب من بعض المعلقين والذين يستغلون فرصه التعليق بالقيام بنقد الكاتب والاستغراب من عدد القراء والمعلقين ونسبه التصويت له.
سؤالي له : هل يسمى هذا غيره ام حسد؟

الافضل ان نركز على موضوع المقالات والتعليق بوجهات نظرنا وليس نقد الكاتب والغيره والحسد عليه.

استاذ شامل انت الاروع والى الامام وسنصوت لك دائما
سوزان


9 - دعنا ننظر للأمر بما نطيق
فاتن واصل ( 2009 / 6 / 15 - 21:57 )
الأستاذ شامل شكرا لإيجابيتك الشديدة واهتمامك بترجمة مقال الدكتورة وفاء سلطان لنفيد منه جميعا , رغم أنى - لو تسمح لى - لقد لاحظت أن الترجمة تعثرت قليلا فى بعض المقاطع ولكن دون مشكلة والحمد لله .. أما بخصوص ما جاء بالمقال فأتفق مع الدكتورة وأختلف مع السيد أوباما ( إن كان يحق لنا الاختلاف مع رئيس دولة عظمى فأنا أعرف رؤساء دول أقل بكثير من أمريكا ولكن من غير المسموح حتى التفكير فى الاختلاف معهم ) ولكن أود أن أوضح نقاط الاتفاق أولا مع الدكتورة فهو فعلا لم يتطرق للأشياء السلبية فى مسلمى هذا العصر من عدم التسامح أو قبول الآخر أو رفضهم لمساواة المرأة مع الرجل وكل ما الى ذلك الذى نعيشه ونعانى منه ولكنه أيضا وبذكاء شديد كان يغازل رضاهم و يلمس أعصاب مستمعيه ويعزف عليها أحلى الألحان بحيث يتركهم مسحورين مبهورين بالنموذج الأمريكى الذى طالما تاقوا اليه بجميع فئاتهم وطوائفهم مسلمين أو مسيحيين ولذا أرى أن يتم التركيز على ما يمكن أن يقدمه باراك أوباما فعلا لنا ... هل تعرفين ماذا يمكن أن يقدم من وجهة نظرى .!!. لاشىء .. نعم فعطاءه مشروط بتعاوننا معه وإيجابيتنا فى النهوض بأنفسنا وهو يعلم تماما أننا لا نريد أن نبذل أى جهد ونريد أن نجلس فى الظل ونتلقى عطايا الآخرين ولذا مهمته كانت فى غاية السهولة إبهار أ


10 - تحية للكاتب
رعد الحافظ ( 2009 / 6 / 15 - 22:41 )
شكرا يا صديقنا العزيز إستاذ شامل على حبك لنا وقيامك بالاستعانة بمترجمة لأيصال صوت النوارة د.وفاء سلطان الينا ,
علما أني أشارك المعلقة التاسعة الست فاتن واصل بكون الترجمة متعثرة قليلا لكن ربما للاستعجال في إيصال الرسالة لمحبيها ..شكرا لك مجددا وللسيدة المترجمة طبعا
وأنا أؤكد لك أني أشارك الدكتورة نظرتها الى الخطاب وصاحبه , مع تقديري الكامل لنواياه الطيبة في حلحلة مشاكل العالم بأسره


11 - لا يغير الله ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم
حائرة ( 2009 / 6 / 15 - 23:01 )
صح لن يقدم لنا شيء ليس لانه لا يريد بل لاننا نحن لا نريد , لا نريد ان نقدم حتي ما قدمه لنا وعمالين ندور حوله بالتفسير لا نريد ان نقدم ما قدمه من تفهم ولا نريد ان نعمل بل نريد ان نتلقي المعونة الامريكية والمعونة العلمية والمعونة العقلية والمعونة الدينية والمعونة العلمانية لا نريد ان نقبل بانه يمد اليد لنا لا نريد ان نقبل بل كطبعنا لا بد ان نتشكك ونشكك ونبرر ثم نتهم بعضنا وحكوماتنا والاسلام والعرب والمصريين وكل مننا لا يتهم نفسه علي اي تقصير ليس اليوم والفرصة لمن قد واقول قد ياخذ بيدنا ولكن للتقصير من اجيال في حق انفسنا سواء تحت مسمي اننا مسلمين مصريين عرب . ولنقل كلمه حق فما لم نفعله لانفسنا لا نطلبه من غيرنا لا يجب ان نعيش علي الحلم بصلاح الدين او حسين اوباما الذي بيده انقاذنا ولا يجب ان ننتظر من يحل لنا مشكلتنا مع انفسنا كمصريين سواء كنا مسلمين مسيحيين او منسلخين من كل دين فنحن مازلنا في جدال حل مشكلة الحوار بيننا والتي لم نتفق عليها بعد فلا نتطلع لابعد منها فنحن نعيش الهزيمة في كل يوم مع كل كلمه وحركه وللاسف كل ما نعمله بخلاف جلدنا لانفسنا الا توسيع هوة الخلاف وسلخ الاسلام وكانه هو سبب بلائنا كله مع اني لم اري من اي من انسلخ منه اي فعل اي فعل يقنعني بانه طوق النجاه بانه ها ينقلني


12 - اخينا شامل الله يكون في عونك
sara ( 2009 / 6 / 15 - 23:18 )
ما جاء في مقال الدكتورة وفاء انا موافقه عليه انا استغرب في انسان مثقف يصفق لاوباما وهو يخطب في القاهرة اتدكر اخر مرة صفقت فيها كان عمري 5 سنوات
انا احب ان اقرا لما تكتبه الدكتورة وفاء ولكن هي تؤمن بان دين الاسلام ليس دين سماوي وهي حرة في اعتقادها فهل فكرت يوما فينا نحن بسطاء المسلمين المؤمنون بجميع الانبياء والرسل
يعني انا شو اساوي لنفسي عندما احمل القران الكريم واقراء ماتكتبه الدكتورة وفاء هل ارمي بالمصحف واتبعها هي
لانها تقول انها تجاهد في سبيل انارة عقولنا انا معها لكن هل لا وجود لطريقة اخرى او اسلوب اخر اي صحيح انا جدا مبسوطة بتعرية التراث ونبشه وفضح مشايخنا واعتقد الى هنا كفاية
وستقولون لي انت حرة الدكتورة لا تجبر احدا ان يتبنى افكارها
وما تؤمن به وكم اتمنى ان افهم خطاب اوباما للعالم الاسلامي
هدا الرجل يخبئ الكثير
وشكرا للكاتب


13 - تحية اكبار للدكتورة وفاء سلطان
خليل الخالد ( 2009 / 6 / 15 - 23:31 )
احب بداية ان اتقدم بوافر الشكر و الاحترام للدكتورة الكبيرة وفاء سلطان التي اسرتني على مدى اسبوع تقريبا بقراءة مجموعة كتاباتها بهذا الموقع والتي كادت ان تضر بصحتي من كثر السهر و الانفتان الروحي بما سطرته يداك
كتاباتك سيدتي كانت ظالتي المنشودة
انا اعلم كما كل المسلمين والمسيحيين ( مع العلم باني مسيحي ) بان الاسلام يحوي من الاخطاء التاريخية و اللغوية و العلمية الشيء الكثير, الا ان هذه الاخطاء لم ولن تكون كافية لان تؤثر في عقل المسلم ولن يعيد حساباته على اساسها
لان عقله بكل بساطة قادر على الاتفاف حول الحقيقة بطريقة سحرية ليحافظ على الشيء القراني او الاسلامي صحيحا وكذلك الحقيقة المنافيه لهذا الشيء ايضا صحيحة
لكن كيف؟
لا احدد يعرف
الا انك يا سيدتي وفاء قد اجدت وابرعت بشرح هذه النقطة وشرح الاليات التي يمر بها عقل المسلم ليتجاوز التناقضات التي تعترض اسلامه ليتعايش معها بطريقة لاتشكل معها له اي مشكله, وهنا لافرق بين المسلم المتعلم وبين الجاهل
او بين الذكر و المراة
فالكل يعيش في نفس الدوامة
والكل يشاهد الكل مسرورا ولايشعر باي اضطرابات فكرية لدى الاخر فيتجاوز اضطراباته ان حصلت.....
لن اتكلم كثيرا هذه المرة
لكن اتمنى لو نستطيع ان نتبنى الية للعمل البناء لتحر


14 - ثقتي بالدكتورة وفاء عظيمة جدا
ج ح ( 2009 / 6 / 16 - 02:43 )
إن الكتورة وفاء تعرف تماما كيف تضع إصبعها على الجرح.....والواقع إنها هربت إلى بلد رأت فيه ما تصبو إليه وهو((((حرية الرأي والكلام)))) وإنها تكن لهذا البلد كل وفاء وإخلاص هذا يدل على كمال وصدق أخلاقها ...لذلك ما تكتب هو نابع من صفاء روحها ومن ضميرها الحي ...نحن بحاجة إلى أمثال هذه الإنسانة النبيلة الشجاعة.....وحبذا لو(((( تُعلم جمهورها كيف نصل إلى موقعها المزمعة تأسيسه)))))...أرجو منها ذلك بشدة ومتى سيتم ذلك لأكون مع برنامجها من الحلقة الأولى...شكرا أستاذ شامل لنقل هذا الموضوع المهم للقراء


15 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 6 / 16 - 03:47 )
شكرا للكاتب

باختصار الامن القومي الامريكي فوق كل شي ان هذا التحايل والتواضع من قبل اوباما انما هو مكر وخداع .......

خرج الثعلب يوما في ثياب الواعظين ومشى في الأرض يبكي ويسب الماكرين

ويقول الحمد لله إله العالمين يا عباد الله توبوا فهو أمل التائبين

واطلبوا الديك يؤذن لصلاة الفجر فينا فصاح الديك عذراً يا مضل المهتدين

مخطئاً من كان يظن يوماً أن للثعلب ديناً


16 - الى شامل عبد العزيز
مماس / المغرب ( 2009 / 6 / 16 - 04:08 )
اوباما لا ينطق عن هواه ، ان خطابه يرسم صورة لما يطبخ الان ليكون واقعا غدا ، انه يبارك الانظمة و يهادن الحركات الاسلامية و ينافق شعوب المنطقة = اي انه يخدم استراتيجية بلده بالمنطقة ، اي انه يتكلم من زاوية مصالح الولايات المتحدة ، اما خيانة شيطان فلان عقلها يفكر بمثالية فجة كانت تنتظر ان يهجو اوباما المد الاصولي و يزبد و يرعد على الانظمة العميلة و يعد الشعوب بتحريرها من قبضة الامبريالية و اداتها الصهيونية

ببساطة تلك السيدة تتوهم ان اوهامها ستغير الواقع المادي ، اقول اوهامها حتى لا اقول خزعبلاتها و سقطاتها التي تفضح انها صارت لا تنتقد بدافع الحاجة بل بدافع التعليمات ، فرؤيتها حولاء لا تكاد ترى بشاعة ديمقراطية و علمانية الامبرياليات و لا تنظر الى جرائم الصهيونية التي تسكن كدرة حديد عينيها المريضتين ، عينيها اللتان تحتاجان لنظارات لترى رؤية بانورامية لا تغفل حروب 30 سنة بين الكاثوليك و البروتستنات باروبا ، رؤية بانورامية لا تغفل جرائم النازية و الليبرالية الاروبية بضحاياها بالملايين ، رؤية ليست موجهة الى جانب واحد و لا من زاوية واحدة لتعترف ان ارهاب امريكا و الامبريالية و الصهيونية و الديمقراطية البرجوازية و العلمانية الغربية ليست و لم تكن لن تكون اقل بشاعة من ارهاب بضع جماعات و بض


17 - ظهر بمظهر المراوغ الرخيص
وائل الياس ( 2009 / 6 / 16 - 05:13 )
أسمعهم ما يريدون سماعه، لقد أثبت أن السياسة هي علم الممكن، و أن السياسة الأمريكية أخر همها حقوق الانسان أو نشر العدالة و القيم الانسانية النبيلة...لا اتوقع من السيد أوباما أي أمل على الصعيد الأخلاقي، له أجندته الخاصة و له ألحق في تنفيذها، و لكن ليس له الحق في تجميل قباحة الواقع الاسلامي و تزييف الحقائق....

تحياتي للاستاذ شامل


18 - تعقيب
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 16 - 15:28 )
شكراً جزيلاً لكافة السيدات والسادة الذين تفضلوا وتكرموا بإبداء وجهات نظرهم حول المقالة . وأقول للسيدة حائرة وبما أنكِ تعرفين ما تريدين فتهكمي كما يحلو لكِ ولتكن رؤيتك بما يوافق أفكارك وهذا شيء رائع ونحنُ بدورنا نحترمك ونحترم أراءك .. أشكرك مرة ثانية على التواصل . تقديري لكِ .
سيدتي سوزان : اعتبري تعليقك الأول قد وصل وشكراً جزيلاً على التعليق الثاني والتشجيع والمؤازرة .. أنا شاكر لجهودك . أتمنى لكِ الخير .. محبتي ..
السيدة المحترمة فاتن واصل والسيد رعد الحافظ ومن خلالكما أقول : لم يخطر على بالي نشر المقالة . بعد أن وصلتني من الدكتور طارق قرأتها عدة مرات ثم تحاورت مع المترجمة حولها .. قامت بترجمتها باللهجة المحلية علماً بانها غير عراقية وهي في الأنكليزية أفضل من العربية ولكنها تحاول وكما تقول المطربة سيرين عبد النور ( باللغة العربية الفصحى استيقظ وركز واصحى ) وهي تفعل ذلك .عندما قررتُ النشر اتصلتُ بالدكتور طارق فقال : المقالة تستحق الترجمة والنشر ولك الخيار .. في نفس الوقت أتصلت بالدكتورة وفاء فقالت أنا في اوربا واكتب لك بالانكليزية لعدم وجود كيبورد عربي في الفندق وقالت في النهاية . شامل أفعل ما يحلو لك ..عندها فقط قررتُ أن أنشر المقالة .. حاولت قبل الأرسال اجراء بعض التعديلات ول


19 - زمرنا لكم فلم ترقصوا ونحنا لكم ولا بكاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
العقل زينة ( 2009 / 6 / 16 - 16:04 )
نشرك أستاذنا شامل .. ترجمة خطاب اوباما وتحليله بطريق الدكتورة وفاء سلطان بحق متعة حيث يتباري اخوتنا المسلميين في إتهاماتهم أوباما ووفاء ومن في صفهم بالصهيونية واللف والدوران وان أوباما يعمل لصالح بلده وأن ست الكل وفاء تعمل من خلال اجندة والمحتار منهم يلف ويدور حول إنقاذ عقيدة نبي العرب_ والتي من المفروض أن تكون هي المنقذ والهدي والبيان والرحمة والإعجاز ؟ما علينا حتي نحافظ علي تمدن حوارنا لماذا يا حبايبنا لا تتسابقوا علي شرح كيفية خروج عالمكم الإسلامي من دوامة التخلف والهمجية والإنغلاق والتبعية لثقافة السلفية السنية والتي أودت ببلاد ومن ضمنها مصر إلي ردة حضارية وثقافية وعلمية وحقوقية_المرأة والمختلف_ ؟ وما هو حجر العثرة ؟ ولماذا عندما تقوم ست الكل وفاء بتعرية سبب و أصل تخلف وإنحدار وتهاوي مجتمعاتكم تهاجمونها بضراوة دون طرح نافع للرقي بمجتمعاتكم وعقيدتكم؟أو عندما يحاول مفكر سياسي أسمر شاب بتوجيهكم بحسب مصالحه وعقليته الأمريكية تتململون وتتبعثرون ما بين مع_وكيف_ أو ضد_ولماذا_ ودون أيضا طرح مفيد للخروج من كهوف ثقافة أهل الكهف؟


20 - اطباء بلا حدود
أبو هزاع ( 2009 / 6 / 16 - 16:55 )
الرئيس اوباما سياسي وكلامه يجب فهمه من خلال سياسات أمريكا. وفاء سلطان مثل بقية الأطباء الفاشلين عينوا انفسهم مثقفين رداحين بعيدين عن المنطقية. وفاء سلطان وكامل النجار وبقية الأطباء الفاشلين هم علائم على إنحدار الثقافة العربية. التحليل الدقيق يتم عبر الأكاديميون وليس عبر المتعصبون أمثال سلطان والنجار والشلة الإسلامية التكفيرية. ماهو الفرق بين وفاء سلطان والذين تنتقدهم: كلهم يتحدثوا بنفس اللغة والمنطق الأعوج. من مهازل الزمان تعيين هؤلاء كمثقفين وسفراء للثقافة الشرق أوسطية.


21 - إضافة
أبو هزاع ( 2009 / 6 / 16 - 16:58 )
نسيت أن أجاوب على سؤال الكاتب المتعلق بكيفية قراءة وفاء سلطان لخطاب أوباما: والجواب هو أنها قرأته بالمقلوب


22 - زمرنا لكم فلم ترقصوا ونحنا لكم ولا بكاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 16 - 16:59 )
الأستاذ العقل زينة .. عنوان تعليقك جميل جداً ومعبر أيضا .. أتمنى لك التواصل مع التقدير سيدي الفاضل


23 - أبو هزاع
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 16 - 17:25 )
شكراً سيدي الفاضل على مرورك والتعليق على المقالة وحبذا لو أنك أكملت لنا العبارة التالية :التحليل الدقيق يتم عبر الأكاديميون من أمثال .... وليس عبر المتعصبون أمثال سلطان والنجار والشلة الإسلامية التكفيرية ... هل صحيح سيدي أم أنني على خطأ . شكراً مرة ثانية


24 - شكرا
حائرة ( 2009 / 6 / 16 - 18:36 )
شكرا سيدي علي التقدير, وشكرا علي رحابة الصدر, وشكرا علي اتفاقنا علي حرية الرؤية, وحرية الاختلاف, فمن الجيد ان يكون هناك اختلاف, والا ما كان هناك تحاور ولانقلب الامر لمحاضرة وتصفيق وتشجيع, لكن الاختلاف هو بدايه الحوار والتحاور لتقريب او تعريف مختلف وجهات النظر, فمن غير الطبيعي ان ننظر جميعا بعين واحدة ونتلقي جميعا نفس المعاني مع اختلاف الانجاهات, و اسفة علي التكرار عندما اذكر التمحور الشديد في كل ما يدور حول فكره فهم تقبل افعال تاريخ مستقبل .... المسلمين وكان لا خلاف غير هذا مما يتجه بالحوار ناحية التعصب ولتسامحني إذا ما قلت هذا, فما ان تتملك فكره ما علي الانسان حتي تتحول لهوس, ولتسامحني لتكرار القول بان العقل قد ينبهر بفكره لكنه لا يقتنع الا بالعمل وتحويل الافكار لافعال, وإذا لم اخطئ الفهم فكل ما يدور من حوار ومانسعي له علي اختلاف معتقداتنا وتفكيرنا هو مصلحة الكل واقصد بالكر مصلحة كل من يعيش في هذا الوطن وانا اعني بلدنا و ايجاد صيغة للتعايش لا تضر بمصلحة الجميع بغض النظر عن الجنس مرأة ورجل واللون اهل الشمال والجنوب المصري ولا دين مسلم او مسيحي ولا فكر مؤمن او علماني صيغة تسودها التسامح والتعايش السلمي فما ان يبدا طرف في عد مساوئ الاخر فلن ننتهي وسنظل كما نحن وكما نكره وننتقد عالم ثال


25 - إلى الحائرة مرة أخرى
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 16 - 18:55 )
سيدتي الفاضلة . شكراً مرة أخرى ما ذكرتيه أتفق معك عليه .. أنا في إحدى مقالاتي السابقة ذكرتُ أن هناك تناقض بين القول والفعل في حياتنا وأعتقد اسم المقالة هو ( اراء في بعض الكتابات والتعليقات) .ولكن ليس بصورة التعميم .. هناك فعلاً من يتطابق قوله مع فعله وأعتقد هم القلة .. كذلك سيدتي الفاضلة سوف أقول لكِ أنا اؤمن بان يكون هناك قاعدة عريضة للفهم .. بعكس ذلك مهما حاول الجميع فسوف تذهب الجهود سدى .. قاعدة للغالبية تفهم وتفرق بين كثير من الأشياء التي لها مساس في حياتنا العامة وهذا الشيء لا يتاتى الإ بالمثابرة والصبر والأستمرار على خلق وإيجاد هذه القاعدة .. وهذه المسألة تحتاج إلى كثير من الجهود المبذولة وخاصة من النخب المثقفة ( وأنا لستُ منهم ) .وابتداءاً من التعليم وإنتهاءاً في كيفية أن تكون بلادنا بلاداً حرة وعصرية .. شكراً مع التقدير

اخر الافلام

.. 158-An-Nisa


.. 160-An-Nisa




.. التركمان والمسيحيون يقررون خوض الانتخابات المرتقبة في إقليم


.. د. حامد عبد الصمد: الإلحاد جزء من منظومة التنوير والشكّ محرك




.. المجتمع اليهودي.. سلاح بيد -سوناك- لدعمه بالانتخابات البريطا