الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الشربيني ليست -شهيدة حجاب ولا ما يحزنون-

ابراهيم علاء الدين

2009 / 7 / 15
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


بداية اؤكد باعلى صوت ادانتي القاطعة للمواطن الالماني الذي قتل السيدة مروة الشربيني، واي كانت دوافعه فهو مجرم ويستحق اقسى العقاب واظن ان العدالة الالمانية لديها من الكفاءة والمقدرة على الاقتصاص من المجرم.
ومع ان حادثة مقتل السيدة الشربيني يحدث الاف بل مئات بل ملايين مثلها في اركان الارض الاربعة بما فيها دول الحجاب الاسلامية ، الا ان ما دفعني للكتابة ليست ردة الفعل العاطفية للجماهير "الغفورة" وخروج حشود كبيرة في جنزتها وهتافاتهم ذد المانيا، او اضراب الطالبات في الجامعة الاردنية احتجاجا على مقتلها ... بل تنطع بعض الكتاب العرب سواء المتاسلمين او القومجيين أوبدافع الارتباط العرقي من المصريين باستغلال الحدث بصورة بشعة وتصويره على انه حادث عنصري يؤكد على عنصرية الشعب الالماني والشعوب الغربية عموما ومعاداتها للاسلام والمسلمين ومن ابرز هؤلاء المتأسلمين المدعو الدكتور جمال المرزوقي الذي كتب يقول "لاشك أن مصرع الصيدلانية مروة الشربيني المسلمة المحجبة‏..‏ الأم الحامل في شهرها الثالث‏..‏ علي يد متطرف ألماني من أصل روسي داخل إحدي المحاكم الألمانية ,‏ يكشف عن سرطان التعصب والحقد والكراهية والعنصرية والخوف المرضي من الإسلام والمسلمين في أوروبا‏..‏ فهذا الحادث البشع يؤكد أن مروة الشربيني قتلت لأنها مسلمة وليس لأنها مصرية‏.‏
وغيره من عشرات الكتاب او انصاف الكتاب المصريين والعرب الذين سنو "الكي بورد المصنوع بامريكا ) ليعلنوا احتجاجهم على العنصرية، ليزروا بذلك الحقيقة ويعاكسوا الوقائع في محاولة منهم لتسجيل موقف يعبر عن وطنيتهم او اسلامهم او قوميتهم ومحصلة كل ذلك عنصريتهم.
ويبدو ان هؤلاء عميان بصر وبصيرة عما يحدث في بلاد العرب ولبنات العرب قبل ان يحدث للاجانب او الاقليات غير المسلمة في بلدانهم. وسناتي لاحقا على ذكر نماذج منها. بعد ان نبين حقيقة القصة ولماذا قتلت السيدة الشربيني حيث لم تكن دوافع القتل لا لكونها مسلمة او عربية او لانها تلبس حجابا ليطلق عليها البعض شهيدة الحجاب.
فالقصة الرسمية والتي نقلتها جميع وسائل الاعلام الرصينة تقول ان خلافا نشب بين السيدة الشربيني وشاب الماني من اصول روسية في احدى الحدائق بسبب استخدام ارجوحة ، مما دفع القتيلة لتقديم شكوى ضد القاتل
واتهمته باهانتها ونعتها بالارهابية الفاسقة وكان ذلك في شهر نوفمبر من العام الماضي أي قبل ثمانية اشهر تقريبا.
وخلال وجود الطرفين في المحكمة الشاكية والمتهم وبعد ان ادانته المحكمة بعد ان قدمت السيدة افادتها ودليلها على ما قام به .. تحرك الشاب نحوها بسرعة وهاجمها موجها لها عدة طعنات ادت الى وفاتها.

ورغم انني لا امت بصلة الى محققي النيابة العامة وليس عندي ادنى خبرة في هذا المجال لكن المشهد يفيد بانها جريمة عادية تمتد جذورها الى فترة زمنية تصل عدة اشهر ، ناتجة عن خلاف شخصي يحدث مثله الاف المرات يوميا .. ولا يستدعي كل هذه الضجة ولو حصل في بلد عربي لما عرفت اسرة القتيلة بالحادث الا بعد اسبوع وربما اكثر. ولخرجت الشائعات لتملأ الصحف عن الدافع وراء القتل ولا شك بان الدافع الجنسي والعلاقات الغرامية المشبوهة ستلاحق السيدة اشهرا قبل ان يكتشف ان سبب الخلاف تافه ولا يستحق اصلا الذهاب للمحكمة للشكوى ، لان محاكم العرب لا تقبل مثل هكذا دعاوي.
وعلى الرغم من كون الحادث فرديا ولا يعبر عن اية ابعاد عنصرية ، وانه صادر من رجل تملكه الغضب بسبب ادانة المحكمة له ربما لانه يعتقد انه لا يستحق الادانة او العقوبة، لكن بعض ابناء بلاد العرب اوطاني ودعاة النزاهة المطلقة والاراء السديدة من المتاسلمين لا تقبل ان تمر حادثة كهذه دون التحريض على الغرب الكافر.
واقول وعلى الرغم من فردية الحادث الا ان مجلس بلدية مدينة "دريسدن" الألمانية، اقام حفل تأبين للقتيلة شارك فيه عدد من الشخصيات السياسية ومسؤولين في الحكومة الألمانية، من بينهم رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي فرانتس مونتيفيرينغ، ووزيرة العلوم والفنون بولاية "سكسونيا" إيفا ماريا شتانغر.
كما قامت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بالاعراب عن تعازيها الشخصية للرئيس المصري حسني مبارك، خلال لقاء على هامش قمة الثمانية بمدينة "لاكويلا" الإيطالية.
كما بعث وزير الخارجية الألماني فرانك فالتر شتاينماير، رسالة إلى نظيره المصري أحمد أبو الغيط، أبلغه فيها تعازيه لشعب المصري، وخاصة لعائلة الضحية مروة الشربيني وفقاً لما نقل الموقع الرسمي لراديو "دويتشه فيله" الألماني.
وأعرب شتاينماير، في بيان صدر عن وزارة الخارجية الجمعة، عن "بالغ أسفه لمقتل المواطنة المصرية"، وشدد على قوله: "سنبذل كل ما في وسعنا للحيلولة دون حدوث مثل هذه الجرائم"، وتابع قائلاً: "لا مكان في ألمانيا لمعاداة الأجانب أو معاداة الإسلام."
وأثارت الجريمة، التي لم تلق اهتماماً إعلامياً في ألمانيا إلا بعد أسبوع من وقوعها، حالة من الغضب الشديد، امتدت إلى وسائل الإعلام الألمانية نفسها، .
تصوروا معي المشهد الرسمي والشعبي الالماني الرافض للجريمة من قمة الهرم السياسي الى وسائل الاعلام ومع ذلك يتنطع بعض الكتاب والكاتبات بدمغ الجريمة بانها ناتجة عن فعل عنصري.
فماذا نقول بما يحدث في بلادنا ولم نرى أي من هؤلاء قد تفوه بكلمة عنصرية عندما قتل العديد من الالمان في هجمات ارهابية في مصر وفي حوادث متفرقة، وهل نسي هؤلاء المنزهين عن صفة العنصرية اختطاف الالمان من مصر وحجزهم كرهائن في السودان، ولماذا لم يقل احدا ان مقتل الدكتور الامريكي الذي كان يقوم بعمل انساني في نواكشوط (موريتانيا) قبل اسابيع انه عمل عنصري.
واين كان هؤلاء الكتبة الكسبة عندما اختطف العديد من السياح الاروبيين في الجزائر وقتل سبعة منهم، ولماذا لا يتفوه احد بكلمة عنصرية امام عمليات الخطف المتكررة للاجانب الغربيين في اليمن وقتل بعضهم.
هل تظاهرت طالبات الجامعة الاردنية عندما قتل المجرم معمر الجغبير الذي قتل رجلا امريكيا عمره 62 سنة وسط عمان سنة 2002 والذي كان يعمل مع الوكالة الامريكية للانماء الدولي وليس ضابطا في قوات المارينز، واعتراف القاتل بانه تلقى تعليماته من المجرم الزرقاوي التلميذ النجيب للمجرم اسامة بن لادن الذي حظي بدعم وتأييد ابرز رجال الدين السعوديين واكثر من اصدر فتاوي اثارت الجدل والذي يعتبر ثاني اقوى علماء الدين في السعودية والذي آزر بن لادن واثنى على جرائمه بقتل الامنين ووصفه "بانه مقاتل على طريق الله وتمنى له النصر". وحض بن جبرين الذي توفي اليوم الاثنين على قتال الشيعة والمسيحيين واليهود.
فمن هو الارهابي اذن .. رجل مجرم قام بعمل فردي ككل المجرمين امثاله ام من يحض على الارهاب ويدعو لقتل الامنين من الشيعة والمسيحيين واليهود..؟
وما هي نتائج فتاويه .. لنقرأ ما اوردته وكالة الانباء الفرنسية على لسان احد رجال الدين المسيحيين في العراق الذي وصف ما يجري ضد المسيحيين وكنائسهم هناك بانه "اسوأ من الحرب لانك لا تعرف من يواجهك".
وقال اسقف الطائفة الكلدانية شليمون وردوني لوكالة فرانس برس، ان "الوضع صعب جدا جدا. انه امر مرعب فهو اشبه بالحرب بل اسوأ لانك في الحرب تعرف من يواجهك، اما هنا فلا تعرف". وتساءل مسؤول كنيسة القلب الاقدس التي استهدفت بسيارة مفخخة "لماذا..؟ لماذا..؟ هذا ما نسأله دائما، لماذا... تستهدف الكنائس ..؟". وكان انفجار سيارة قد ادى مساء يوم الاحد قرب الكنيسة الواقعة في شارع فلسطين في الجانب الشرقي من بغداد، الى مقتل اربعة مصلين واصابة نحو 21 اخرين منهم 15 مسيحيا و6 مسلمين بجروح. وبالاضافة الى القتلى الاربعة الذين سقطوا عند كنيسة القلب الاقدس، اصيب 32 شخصا اخرين بجروح في انفجارات وقعت قرب كنائس في بغداد، خلال اليومين الماضيين. واعلنت السلطات المحلية في محافظة نينوى، كبرى مدنها الموصل (370 كلم شمال بغداد)، اغلاق مناطق الحمدانية وتلكيف خشية وقوع هجمات ضد المسيحين هناك.
ويبلغ عدد سكان الحمدانية حوالى خمسين الف نسمة اكثر من تسعين بالمئة منهم مسيحيين في حين يسكن تلكيف ما لايقل عن عشرين الفا من المسيحيين.
وفي هجوم اخر، اغتال مسلحون عزيز رزقو نيسان وهو مسيحيا يعمل مسؤولا في دائرة الرقابة المالية في محافظة كركوك. وقال قائد الشرطة ان "المسلحين اوقفوا نيسان عندما كان يستقل سيارته برفقة ابنته صباح الاحد في حي الدوميز، جنوب شرق، وارغموه على النزول منها ثم اطلقوا عليه الرصاص قبل ان يلوذوا بالفرار". اليست هذه جريمة عنصرية بكل المقاييس يا انصار شهيدة الحجاب ..؟؟
الم يسمع انصار شهيدة الحجاب بان كنائس المسيحيين في العراق تتعرض باستمرار لاعتداءات وحشية مما ارغم عشرات الالاف منهم على الفرار الى الخارج او اللجوء الى سهل نينوى واقليم كردستان العراق.
للاسف فالمدافعين عن شهيدة الحجاب تغيب عقولهم وتعمى ابصارهم امام جرائم القتل اليومية لبنات العرب بداعي الشرف وصون العرض ، او بدافع العنف الاسري ، او بدافع الصراع على السلطة والصراعات الطائفية والمذهبية والقبلية او العنصرية كما في العراق والصومال والسودان ولفترة قريبة في لبنان وربما تعود جنازات النساء الفلسطينيات بسبب حماقات تجار الدين والتكسب السياسي باسم الاسلام.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ما فيش فايدة يا أستاد إبراهيم ؟؟
العقل زينة ( 2009 / 7 / 14 - 18:56 )
شئ سئ جدا أن يتبني رؤساء تحرير صحف مصرية جريمة قتل علي إنها عنصرية أوربية ولا نعرف الحقائق وهل كان الحجاب فعلا هو السبب أم أنه كان مجرد عدر سيان للمجرم القاتل أو للمجرمين كتبة الصحف الصفراء دات العنصرية الوقحة والمخلة بكل المبادئ الشريفة


2 - مقال رائع
AZIZ ( 2009 / 7 / 14 - 20:12 )
احد اهداف الاسلاميين من هذه الضجة هي الدعوه للاسلام ولفت الانظار للاسلام والمسلمين والحجاب ليتعرف العالم عليهم...واقسم لك يا سيدي ان هذا رايي صديق لي مطوع !! كنت اناقشه بنفس الموضوع واوضح له نفس النقاط التي ذكرتها حضرتك في المقال..شكرا لك


3 - مصر دولة دينية
جاك عطاللة ( 2009 / 7 / 14 - 20:18 )
قتل المئات من الاقباط الامنين فى منازلهم بالحرق وبالذبح بالسيوف والسكاكين فى حوادث الزاوية الحمراء والمرج و الشرابية بالقاهرة وتم التمثيل بالجثث و الاعتداء على السيدات والاطفال ثم حرقها و سرقة الممتلكات ثم تكررت الاعمال بالكشح حيث قتل 22 قبطيا اعزلا بينهم 8 اطفال اقل من عشرة سنوات وحرقت جثثهم بدون محاكمة وبتغطية كاملة من الدولة المصرية بكل اجهزتها من شرطة ونيابة وقضاء و اعلام ثم قتل العشرات بحوادث الفكرية وابوقرقاص واسيوط وملوى و الفشن والدخيلة وعزبة عبد القادر و تم ذبح المسن نصحى و طعن راهبة فى كنيسة بالاسكندرية من اخوانجى امام الشرطة التى حمته و ادعت انه مجنون ليفلت من اى عقاب -- ان التاريخ المصرى الحديث منذ ايام انور السادات و تلميذه مبارك تاريخ اسود و ردود الفعل المجنونة على مقتل السيدة الشربينى والتى تالمنا لمقتلها كانسانة وام مصرية وليس كشهيدة حجاب كما صورها مجانين الاعلام المصرى فضح حقيقة الدولة الدينية التى اقامها مبارك والتى تغتصب بنات الاقباط القصر و تحرق ممتلكاتهم وتمنعهم من الصلاة فى اطار استخدام المادة الثانية السرطانية بالدستور المصرى


4 - فعلاً
شامل عبد العزيز ( 2009 / 7 / 14 - 20:50 )
الأستاذ إبراهيم جميع النقاط التي أوردتها في مقالتك الرائعة تنطبق على الذين ذكرتهم 100% نحنُ العراقيون نعلم ماذا يجري في بلدنا للأخوة من غير المسلمين وكيف هي معاناتهم .. بوركت سيدي مع الاحترام


5 - الفكرآلسليم في آلعقل آلسليم
مصلح آلمعمار ( 2009 / 7 / 14 - 21:10 )
تحية لصوت آلحق الكاتب آلكبير آلأستاذ ابراهيم ، وآلحقيقة قرأت كثير من آلمقالات حول هذا آلموضوع ولكن أستاذنا آلفاضل تفوق في نظافة سرد آلقصة دون ان يتحيز لأي طرف ، وقد أثار نقطه هامه جدا تمحي آلشكوك بأن آلحادثه عنصريه ، حيث ان آلمحكمة نظرت في آلقضية قبل ثمانية اشهر، وأن كان آلحادث عنصري ، لماذا انتظر آلقاتل طوال هذة آلمدة ولم يشرع بفعلته آلمشينه وجاء وفضح نفسه بقتلها داخل آلمحكمه ؟ نقطه أخرى هامه لا نقرأ اي توضيح في وسائل آلأعلام عن ماذا كان يفعل رجل عند ارجوحة آلأطفال ، وهل كان معه اطفاله ام كان وحيدا ؟ اخيرا نقدم آلتعازي لذوي آلفقيدة وشكرا لهذا آلمقال آلمنطقي


6 - ألمانيا: مساع لتأسيس مركز إسلامي يحمل اسم مروة الشربيني
قاريء ( 2009 / 7 / 14 - 21:13 )
http://www.ahewar.org/news/s.news.asp?nid=317521

من ينشيء مراكز تخص اللواتي قتلن في البصرة من غير المسلمات والمسلمات حتّى بسبب عدم التازامهن بالحجاب

واقول اينكم من اختكم المسلمة التي ستُجلد بسبب ببلدها بسبب البنطال.اليست اهانة لها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابحثوا عن الخبر تجدونه


7 - شجاع وحكيم
طارق حجي ( 2009 / 7 / 14 - 22:17 )
هذا مقال رائع وبالغ الشجاعة والإتزان ويعبر عن مخزون من قيمالتحضر والانسانية اصبح اندر من العنقاء فى المجتمعات العربية التى اصبحت خارج العصر وخارج المنطق وخارج الانسانية بمنطق ابنائها المعوج وغرائزيتهم التى تعمل عوضا عن التفكير المنطقي ... مع تحياتى من بعيد - طارق حجي


8 - كلام معقول
سلام ( 2009 / 7 / 14 - 23:50 )
شكري وتقديري للكاتب و اتمنى ان يتبعك الاخرون بنفس الروح المنفتحه


9 - من الآخر...
مصرى وبس ( 2009 / 7 / 15 - 00:21 )
بكلمة واحدة وأعتذر عنها مقدما لإخوانى المسلمين, الإسلام هو سبب الخلل...


10 - عقول فارغه
كمال محمد ( 2009 / 7 / 15 - 00:22 )
بماذا نقنع هذه العقول الفارغه التي تتبع النقل وليس كلام العقل
تحيه للكاتب إبراهيم علاء الدين ومقالك هذا عين الحقيقه


11 - لو قرات تعليقات القراء في موقع العربية على موت ابن جبرين
سارة ( 2009 / 7 / 15 - 00:30 )
اجمعوا كلهم على ان الامة خسرت احد اكبر علمائها
وانا لا افهم كان عالما في اي ميدان غير فقه البخاري ومسلم---
هذا الذي كما ذكرت ايها الكاتب انه افتي بقتل المسيحيين والشيعة واليهود
ما عندهم سوى القتل
رحم الله مروة الشربيني
التي اصبحت شهيدة الحجاب---ناس ليس لهم مثيل على كوكب الارض

وشكرا للكاتب


12 - شهيدة حجاب
john angel ( 2009 / 7 / 15 - 00:39 )
dear sir
the muslims are pushing their luck to the lint .


13 - very good
gabe ( 2009 / 7 / 15 - 01:06 )
Mr Aladeen who ever did not vote very good for such a nice article is a terrorist.thank you


14 - Exelent article
yaser ( 2009 / 7 / 15 - 01:37 )
You go to the heart of the issue,very well done.


15 - أكثر من رائع
Lamis ( 2009 / 7 / 15 - 02:03 )
ألف تحية لهكذا فكر وهكذا تفنيد للواقعة التي الهبت عقول وقلوب الأغلبية المتأثرة بالفكر الديني المتوارث منذ عقود لا بل قرون حان لها أن تنفض غبار التخلف والرجعية لتستطيع أن تلحق بركب الحضارة والتطور .وشكرا لك على هذا المجهود الرائع وننتطر منك المزيد .


16 - اعتذرت المانيا لسبب اخر
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 15 - 05:51 )
يبدوا ان السرد البسيط للموضوع انسي الكاتب نقطة هامة, وللاسف النقطةالواحدة لو تم حجبها لانتزع المعني الكامل من القصة, وما لم يتم ذكره هنا وهو أيضا مكتوب في نفس النص الذي استخرج منه الكاتب مقالته, الجزء الوي تم حجبه والجزء الذي دعي البلدية والوزارة وألمانيا كلها تعتذر للأسف ليس موت مروة ولكن إصابة زوجها برصاص البوليس الألماني, فالعنصرية ليست في القاتل الذي قتل مروة, العنصرية جاءت من البوليس الألماني الذي عندما شاهد الاعتداء, كان رد الفعل مبرمج سابقا في رأسه إرهابي عربي يتعدى علي ألماني فأطلق الرصاص علي زوج مروة وإصابة, أصاب الضحية دفاعا عن القاتل, وذلك فقط لان مخه مبرمج مسبقا عن ان العرب والإسلام هم الإرهابيين, حتى لو لم يري أي إرهابي في مدينته او بلدته لسنين لكن ماما أمريكا أعلنت العرب إرهابيين, تبرمج المخ الغربي علي كراهية والخوف من العرب جميعا واخذ الحابل بالنابل, وأصبح مجرد كونك عربي عليك ان تثبت انك لست إرهابي, وانأ لا أدافع عن الإرهاب ولا عن المتأسلمين ولا عن الفكر المنغلق لكن وجب التحذير بان حجب الحقائق يؤدي لتصورات خاطئة مثل حجب حقيقة الفعل هنا من البوليس الألماني والسبب الحقيقي لتحرك الحكومة الألمانية و وتشويه الصورة يؤدي لزيادة العنف من جميع الأطراف ولن يوقفه
وشكرا


17 - انت صح
نصير المنطق ( 2009 / 7 / 15 - 06:20 )
فمن هو الارهابي اذن .. رجل مجرم قام بعمل فردي ككل المجرمين امثاله ام من يحض على الارهاب ويدعو لقتل الامنين من الشيعة والمسيحيين واليهود..؟


18 - ازدواجية المعايير
رائف رؤوف ( 2009 / 7 / 15 - 09:27 )
اهنىء الكاتب على المصداقيه المفقوده فى عالمنا العربى وبعد تعزيتنا لاسرة الفقيده يجعلنا هذا الحادث نتذكر المئات بل الالاف الذين تم قتلهم فى حوادث ارهابيه فى عالمنا العربى ولم نسمع دولهم تصف بلادنا بالارهابيه والعنصريه كما توصف المانيا الان ام ان هولاء الضحايا من السياح الاجانبوغيرهم من الاقليات من طينه اخرى وحلال فيهم القتل ان ازدواجية المعايير وثقافة التمييز قضت على اى ارث حضارى لنا.... ولكتاب الصحافة المصريه افيقوا الطوفان قادم شئتوا ام ابيتم


19 - الى الاخت العزيزة ساره بتعليق رقم-11
AZIZ ( 2009 / 7 / 15 - 10:42 )
بن جبرين الراحل رجل سلفي حاقد ترك حقده وكراهيته وفتاوية بتحقير غير المسلمين شاهده عليه عبر الازمان.
اليك نماذج من فتاويه وقراء العربية اللذين حزنوا عليه هم من الذين لا يعرفون شيئاً عنه سوى اسمة واخرين يعرفونه جيداً وي لا يجرؤون لنشر هذه الفتاوي لئلا يجرحوا صورة شيخهم العلاّمة وحبيب الله !!خادم الاسلام والمسلمين !
=====================
: ما قول فضيلتكم فيمن يسمح للخادمة سواء كانت نصرانية أو وثنية بأن تمارس عبادتها وصلاتها في بيت المسلمين وبعيدا عن أنظار الأطفال؟
هذا خطأ؛ وذلك لأنه إذا احتيج إلى استقدام الكفار سواء كانوا رجالا كعمال أو نساء كخدم -اشترط عليهم ألا يظهروا دينهم وألا يعلنوا كفرهم، ولا شك أن إعلانهم يكون منه مزاولة عباداتهم، فالنصارى مثلا يعبدون الصلبان، فإذا كان معه صليب ينصبه ويتمسح به مثلا أو يرسمه على صدره منع من ذلك في بلاد الإسلام، وبالأخص في جزيرة العرب التي هي مهبط الوحي، فيمنع من ذلك.
وكذلك يمنعون من إحداث الأماكن التي يتعبدون فيها، فيمنعون من بناء الكنائس التي هي معابد النصارى، وكذلك البيع والصوامع التي هي متعبدات لهم لليهود والنصارى ونحوهم، وهكذا أيضا متعبدات غيرهم، فالبوذيون لهم عبادات يتعبدون بها ولكن لا يمارسونها في البلاد الإسلامية ولا يقيمو


20 - AZIZ
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 15 - 11:01 )
شكرا سيد عزيز افادك الله فيما تكبدت مشقة نقله لنا شكرا جزيلا
ولكن لم افم لم كل هذا وما علاقته بالمقالة
اولم تكن اول الرادين علي السيدة ياسمين امس عندما قالت
والدليل على ماأقول هو ما حصدته من تعليقات من كتاب وقراء اسلاميين على مقالاتي الثلاث الأخيرة فهي تنم اما عن جهل او غباء او تناقض مع محتوى المقال حيث يقوم بعضهم بتحريف مقصدي الذي انشده الى قصد هو يرتئيه وينسبه لي بسبب عدم مقدرته على دحض منطقيتي فيحاول تشويه نواياي واهدافي من طرحي
وكان ردك
تشرفت بأن اكون اول من يقيّم موضوعك بعدما قرأت مقالتك مرتين.الحوار مع الاسلاميين ممل للغاية يكررون نفسك الكلام دون وعي وتفكير لا يستطيعون الخروج من دائرة الدين !

هل تجد ما كتبته هنا له علاقة بالمقال, هل ما كتبه علاء هنا عن علاقة المسلم بالنصاري

ام انك كما قالت ياسمين عن الاسلاميين

واخيرا اقول أن هولاء الاسلاميين من فرط خوائهم الفكري وافتقارقهم للمنطق الانساني والعقلي لايستطيعوا أن يردوا بما يفند محتوى المقال وفكرته فيقوموا بأخراجه عن مقصده الى مقاصد أخرى لم يشير اليها صاحب المقال وهذا بسبب عدم امتلاكه مايشفي غليله فيلجأ لهذا المنفذ السهل وتحريف هدف المقال وهذا بسبب سجنهم داخل فكر بأطار محدد لايمكنهم الخروج منه ل


21 - رائف رؤوف
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 15 - 11:03 )

في مقالة للسيدة ياسمين أمس اتهمت الإسلاميين بعدم فهم ما يقال والتحريف, اي مصداقية في حجب نصف الحقيقة, فالإرهاب الذي تم هنا والذي من اجله تعتذر ألمانيا هو الإرهاب الذي اغفل الكاتب عن ذكره الموجه لزوج القتيلة الذي أصيب برصاص البوليس الألماني الذي دافع مبرمجا بان العرب إرهابيين عن القاتل ضد القتيلة, ولان الزوج حي وقادر علي الشهادة والمطالبة بالحق المسلوب له كانسان ولزوجته في الحماية من الإرهاب الذي يسببه الإرهاب الخطابي للمعادين للإسلام مما تسبب في اخذ الجميع بذنب من ينكره المسلمون الحق من إرهاب ولكن الإرهاب الخطابي الذي يشنه أمثال المعلقين بجانب الكتبة يمثل اكبر إرهاب وحشد النفوس ضد المليار مسلم, فاي صدق وأي حق هنا, لكن للأسف لسنا كاليهود الذين اركعوا العالم وألمانيا بدعوي المحارق, ومن بعدها قامت العصابات الصهيونية الإرهابية بترويع السكان في فلسطين ومازالت ونحن العرب لا هم لنا الا ترويع أنفسنا معهم, وتتكلم عن الصدق وازدواجية المعايير بالله عليك أي صدق هذا ولكنه صدق ال.... اي معيار هذا غير معيار الغافل عن حقه وحق بني جلده وأولهم الفلسطينيين


22 - ليتهم يستوعبون
مايسترو ( 2009 / 7 / 15 - 12:29 )
لقد أطلقوا عليها اسم شهيدة الحجاب ، وكان الأحرى بهم أن يطلقوا عليها شهيدة الأوهام والخرافات والأساطير التي جاء بها الدين الاسلامي، أيها السادة إننا نعيش عصر التخلف الاسلامي وعصر ابن جبرين الذي ذهب وأراحنا منه ومن فتاويه المقيتة، وكل ما في الأمر أنها مجرد جريمة قتل عادية تحدث يومياً آلاف المرات في جميع أنحاء العالم وخاصة في البلدان الاسلامية


23 - شكرا لك اخي aziz
سارة ( 2009 / 7 / 15 - 12:35 )
هل هؤلاء بشر?
قال يجب ان ندعوا ان لا يكون للكفار علينا منة هههههههههههههههههه
يا حبيبي على المنة تعالى احصي منة الكفار( كما يعتقدون )على المسلمين في الغرب
واولهم انا والله ربي اني لاخجل مما قدموه لي
وادعو الله تعالى ان يزيدهم ما الخيرات والرخاء والامان وان يحفظهم من كيد المتاسلمين
فعلا الجزيرة العربية مكان موبوء----


24 - الدكتور الرزمنجي
AZIZ ( 2009 / 7 / 15 - 12:50 )
عزيزي الدكتور, لو قرات تعليقي جيداً فهو موجه للأخت ساره رداً على تعليقها حول بن جبرين وليس على المقال للأخ والاستاذ ابراهيم علاء الدين ,,,, تحياتي لك


25 - مقال قيم
رشا ممتاز ( 2009 / 7 / 15 - 13:42 )
د/الرزنمجى من السبب فى تشويه صورة العرب من الذى طبع فى ذهنية المواطن الغربى ان عربى =ارهابى هل سألت نفسك هذا السؤال قبل طرحه / تحياتى لكاتب المقال على موضوعيته


26 - الى د الرزمنجي
سارة ( 2009 / 7 / 15 - 14:47 )
يا اخي الكاتب ضرب لك عشرات من الامثلة ---لما يفعله المسلمون بالمسلمين انفسهم وبغير المسلمين فما رايك بما فعله الزرقاوي في العراق
سواء بالشيعة او اهل السنة المخالفين لهم او بالرهائن الغربيين
يعني عجبك منظر الرهائن وهم يستغيثون?
هل تلك هي الحرب
انت قلت ان المظاهرات من اجل تصويب الشرطي بندقيته نحو رجل المرحومة اي نعم صحيح في اي مكان نحن صرنا رمزا للارهاب
الا تري عملية التفتيش في المطارات لنا
انت عامل حالك ما تعرف او ماذ? انا اقول الحق ولو على نفسي
الاسلام السياسي خرب على كل مسلم نظيف ?


27 - قول في الصميم ....!؟
سرسبيندار السندي ( 2009 / 7 / 15 - 14:48 )
قول في الصميم ، تحية إجلالوإكبار لك ولكل ناطق بالحق ، لان الله هو الحق ، والساكت عنه شيطان أخرس وأحمق ، كفانا مزايدات ، والاتجار بالمحرمات ، أخرجو الخشبة التي في عيونكم ، حتى ترو القشة في عيون الاخرين ،( وإفعلو بالناس ماتحبون أن يفعلوه بكم ) ، فهذه خلاصة الشريعة وجوهرالدين ، ولاتكونو منافقين وتجار فاسدين ، قويمو العدالة في نفوسكم وبلدانكم أولا وقبل أن تدينو الاخرين ، إذا كنتم حقا للحق عباد صالحين ، فالقاتل مجرم سيحاكم ويدان ، ولكن هل تستطيعون محاكمة أسراب الغربان التي تعبث في كل الاوطان والبلدن ، واوصل أوطاننا إلى أسفل الوديان ، بعدما كانت قلاع للحضارة والانسان ، أم أننا سنبقى مصابين بكل الامراض ومنها عمى الالوان .....!؟  


28 - مقال رائع
محمد عبد القادر الفار ( 2009 / 7 / 15 - 15:11 )
شكرا للدكتور ابراهيم


29 - د. الرزمنجي
شامل عبد العزيز ( 2009 / 7 / 15 - 16:39 )
إلى كافة السيدات والسادة . د . الرزمنجي سيدة ودكتورة ومسلمة ومحجبة وصديقة إحدى بنات حسن البنا المرشد الأعلى للإخوان المسلمين . وهذه المعلومة هي من تعليق الدكتورة الرزمنجي على إحدى مقالاتي . لذلك وجب التنويه مع الأحترام للجميع


30 - Mr.Ibraheem
issa ( 2009 / 7 / 15 - 17:16 )
ال
مقالة رائعة و منطقية جداً
ولاكن لي تعليق بسيط, في كل دول العالم هناك عنصريون و لاكن كل دول العالم(الكافر)تحارب العنصريةو بكل اشكالها, ام جنة العرب خاصة فيلاحظ الدعوة الى العنصرية و احتقار الغير و الدعوة الصريحة الى قتل الغير (الكافر)دعوة علانية و بواسطة الاعلام المرءي و المسموع و من اعلى المنابر و خاصة (الجزيرة) الا يخجل الاسلامويون و (اليسار الاجتماعي و غيرةومن ايتام الفكر الشمولي الثورجي)من فحيحهم عن عنصرية الغرب .
كم قتل من اصحاب البلاد الاصليون (البلاد العربية) في بلادهم على ايدي غلاة التعصب الديني ولم يلاقو القتلة العقاب الملائم بل عدًو كابطال .كم قتل من ابناء العراق المسلمون بفرعيهم ولم نسمع من مناضلين الامة عن مسيرة ايستنكار , راجعو فتاوى عالم الامة(المغفور له باذن الله عبدالللللللللللللللللللللللللللللللللهبن عبد
الرحمن الجبرين )عن النصارى و اليهود و غيرهم بمن تجتلف هذة عن نضرية المغفور له هتلر اليست هذة اسوء اشكال العنصرية .
او ان الانسانية هي فقط للمسلمين و غيرهم صنف ثاني . استاذ ابراهيم انه لمقزز ما نسمعه و نقرئه من فD3*0 (1GJE.docحيح الاسلامويون اليسار القومجي


31 - حاجتنا إلى هذه المقالات
مختار ملساوي ( 2009 / 7 / 15 - 17:19 )
شكرا أستاذ علاء، نحن في حاجة ماسة إلى هذا النوع من المقالات لتعيد الصواب إلى عقول أصيبت بالتبلد منذ أزمان.
أنا شخصيا لا أستغرب استغلال الإسلاميين وإعلامييهم لهذه الحادثة المؤسفة لتحريف الوعي العام، لكن عندما نهب دولة معهم في مسعى هو أقرب إلى النفاق منه إلى التعاطف الحقيقي مع هذه السيدة فهذا هو المستغرب حقا.
ملايين الناس عندنا يولودن و(يعيشون) ويموتون دون أن يحظوا بالتفاتة إنسانية من طرف هؤلاء. أليس هذا من قبيل العنصرية تجاه بعضنا البعض؟ ملايين النساء يعيشن في ظروف لا إنسانية ومع ذلك قلما تتحرك هذه الأبواق إلا للدفاع عن هذه الأوضاع المزرية باسم الإسلام أو باسم العادات والتقاليد.
تحياتي


32 - شامل اكتشف الذرة
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 15 - 18:02 )
غريب هل المشكلة فيمن اكون ام ما اقول, لست طبيبة ولست صديقة لابنه حسن البنا وهي طبيبة كما عرف, نعم اعرف عنها من بعض الاصدقاء لكن للاسف لست صديقتها, وان كنت لا داري ما علاقة هذا بالموضوع, كنت اظن تعليقك عن ما يكتب عن من لا يكتب لاكن هذا دائما لب الموضوع القشور الخارجية, لم تعلق او ترد علي كلمه وانشغل بالك عن شخص من كتب, شيء مؤسف وغريب, لم ادري انك تبحث عن من اكون’, وتعجبت عندما رايت المنشور الهام الصدر منك في تعليق ابراهيم, ولم افهمه حتي قرأت تعليقك هنا هل هذا ما كان يشغل بالكم , وهل هذا بالاهمية التي تتطلب منك النشر علي جميع المحطات العربية والاوربية, شيء محزن مدي ضحالة الفكر هنا, لكن الشيء الوحيد الجيد في الموضوع انه جعلني ابتسم واضحك بعد يوم طويل من العمل فشكرا لك ايها الهمام. مع انك لو كنت سألت لكنت حصلت علي المعلومة دون كم البحث الذي احسسني في سرده كما قفز هذا العالم قائلا وجدتها, كما لو كنت اكتشفت الذرة كما لو كنت انتصرت علي اسرائيل مازلت اضحك فشكرا لك


33 - انا محجبة لكني لست مثل الرجال التي تتكلم من وراء حجاب
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 15 - 18:35 )
لم أكن ادري أهمية معرفة من أكون التي شغلت بالكم اليوم, وآسفة إنني لم اعرف ولم اقرأ الطلب المباشر من رعد لان يعرف لاني للأسف كنت مرهقة من يوم عمل شاق واحتجت لقيلولة, وان كنت لم أنكر من انأ كما ذكر شامل فقط سبق وقلت من أنا, ولم أكن ادري ان هذا مهم عندكم لهذه الدرجة, فاعتقد ان العبرة بما يكتب ليس من يكتب, ولزيادة معرفتكم بي, أنا في محاولتي التعرف والتحاور هنا ليس فقط المحاورة, فقد تكون عملة الحوار محدودة لان كلا الفريقين مبرمج للأسف, لكن قد يكزن من المفيد الاستفادة من تسجيل الحوارات والتداخلات, فهي وسيلة جيدة لمعرفة ما يفكر فيه الأخر, علي غرار مبدأ اعرف عدوك, وما يوجه للإسلام, وأساليب التلاعب بالكلمات والإحداث. وكيفية توجيه الأفكار, وقياس مدي عمق تفكير الأخر وهل فعلا وراء الكلمات فكر, وان كان هناك فكر فما هو ما الجيد وما يجب ان يتم مواجهته وبتحليل المداخلات يفهم كيف , وما يؤثر وما لا يؤثر , موضوع طويل لكنه مطلوب لمعرفة كيفية التعامل معه, والشيء الزاخر المهم هو توضيح هذا للآخرين, نقل ما يدور بالعربي للغرب ليفهموا نوعية ما يوجه ويذكي نار الفرقة واعتقد ان بعض ممن سيقرأ سيفهم ماذا أريد
ويا شامل انا لم أنكر من انا ولا يهمني من تظن من انا, انا لست مثل أغلبكم قاول شيء هنا لا أستطيع أمام ؤهل


34 - عاجز عن شكركم ايها الاصدقاء والصديقات
ابراهيم علاء الدين ( 2009 / 7 / 15 - 18:45 )
والله اني فعلا عاجز عن الشكر فكل منكم صديق وصديقة زميل وزميلة ساهم في هذا الحوار كل الشكر وعظيم الامتنان بغض النظر عن موقفه ورؤيته وتقييمه كان متفقا او معارضا .. وشكرا الف شكر للحوار المتمدن الت يتمنحنا هذه الفرصة العظيمة للتواصل وتبادل الافكار انها فعلا ساحة نموذجية للتعايش الذي ادعو اليه ويشاركني الكثير من زملائي .
انني فخور بان انتمي لهذه الثلة الرائعة من الاصدقاء واتشرف بكم جميعا بلا استثناء .. ويسعدني جدا جدا دوام التواصل .. وانا اعرف تمام المعرفة ان البعض منا قد يكون بحاجة الى ما يشبه الصدمة لبعثرة قناعات راسخة لا تملك من شروط رسوخها الا كونها تراثا يجب المحافظة عليه والدفاع عنه.
ولهذا ادعو جميع الزملاء والزميلات الى ممارسة فعل الصدمة ضد كل ما يمت الى التزمت بصلة مهما كان ومن اي طرف كان .. فنحن بامس الحاجة الى التعاضد والتكاتف والفعل المشترك لنشر روح التسامح وقبول الاخر ورفض التعنصر ايا كانت دوافعه
والى الجميع خالص مودتي واحترامي

اخر الافلام

.. القصة الكاملة لضبط عصابة تغتصب الاطفال في لبنان عن طريق «تيك


.. من بقايا جاءت من العراق.. الكشف عن وجه امرأة -نياندرتال- عمر




.. العربية ويكند | معايير السعادة لدى الشباب.. و تأثير وسائل ال


.. الصحفيات في غزة تحت النار في ظل سياسات القمع والتمييز




.. الصحفية غدير بدر