الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


انتقادات متنوعة -3-

ياسمين يحيى

2009 / 7 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


‏قبل أن ابدأ بأنتقاداتي اريد الاعتذار من استاذي العزير الدكتور كامل النجار الذي يتفضل علي دائما بمداخلاته الجميلة والرقيقة كي يدعمني ويرفع من معنوياتي ككاتبة ثم يأتي متطفل لايساوي خياله ويتطاول عليه بالاساءة والتجريح . اعتذر منك استاذي الغالي (يانصير المرأة) وصدقني لو كنت استطيع حذف التعليق لكنت حذفته قبل أن اكمل قرائته . وأنت ياطلعت خيري اقولك: عمري عمري مارأيت ولا سمعت عن كائن حي مثلك فعلا أنت ولا شيئ ( القلم عاجز عن وصفك ) .

‏_ العباءة واللياقة _

هل رأى احدكم في حياته امرأة سافرة كأن تكون مرتدية تنورة قصيرة او بنطلون حتى لو كان جينز تجلس في أحد الاسواق متربعة على الأرض في انتظار انتهاء وقت الصلاة او لأخذ قسط من الراحة ؟ بالتأكيد لا . لأن لباسها يحكم تصرفاتها . اما عندنا فنرى المرأة تجلس على الارض بكل ثقة وفي أرقى المولات احيانا منفردة واحيانا على شكل مجموعة والسبب هي العباءة والنقاب اللذان يجعلان سلوك المرأة غير لائق وغير حضاري لأن اللباس يفرض على الانسان نوع من السلوك حسب الزي الذي يرتديه فأذا كان زيه حضاري يتصرف بطريقة حضارية وبأتيكيت اما اذا كان تقليدي وقروي فهو يتصرف بطريقة تقليدية لايخجل منها لأن مايرتديه يدعوه لهكذا ممارسات غير حضارية وغير مناسبة للمكان المتواجد به لأن الزي اصلا لا يتناسب مع هكذا اماكن حضارية . واغلب النساء اللائي يفترشن الأرض في الاسواق هن من يلبسن عباءة الرأس اما اللآئي يلبسن عباءة الكتف فأنهن غالبا لايفعلن هذا لأنهن يهتمن بأن يظهرهن بشكل انيق ومنظر لائق. /


_ اسلامي علماني _

العلمانية كما افهمها لاتعترض على عقائد الآخرين وتعطيعهم مطلق الحرية في اعتقاداتهم ولكنها لاتعترف بدين ولم تؤسس مبادئها وتعاليمها على شريعة خيالية ، وانما تفصل بين الدين والقانون الذي يحكم الناس بدون تفرقة بين جنس وآخر ولون وآخر . فكيف يأتي من يؤمن بأن شريعته هي التي يجب أن تحكم بما فيها من عدم مساواة بين البشر وبين الجنسين ويقول انا اطبق الأثنين معا . يطبق المساواة وعدم المساواة في آن واحد ويطبق الخير والشر معا ، فأذا قال انا لست مع تطبيق الشريعة واقبل بتطبيق قانون العلمانية فهذا يعني أنه ليس اسلامي لأنه خرج من الدين واذا قال يجب تطبيق الشريعة فهنا يصبح ليس علماني لأن العلمانية ستطلقه بلا رجعة. لذا فليخلع نفسه بكرامة من العلمانية افضل له من الطلاق القسري ./

_ انجاز المسلمة _

مسكينة هي المتزوجة حديثا في مجتمعنا ، هل تعرفون لماذا ؟ لأنها لاتصادف امرأة من اقاربها او معارفها الا وتسألها هذا السؤال الذي تسمعه في كل مناسبة الف مره بالقليل وهو : هل حملتي ؟ طبعا هذا السؤال يكون بصيغ مختلفة حسب عمر المرأة وثقافتها ولكن الكل يسأل هذا السؤال وكأن المرأة تتزوج فقط كي تنجب فلا يسألها أحد عن مدى توافقها مع زوجها وهل وجدت به المواصفات التي ترغبها ولا عن احلامها المستقبلية في حياتها الجديدة ، كل مايهمهم ويشغل بالهم هو أن تحمل وتنجب والغريب في الأمر أنهن يشتكن من كثرة الابناء ومايعاننه من تعب وعدم فراغ لأنفسهن بسببهم، وهن لايسألن بدافع الحب للانجاب وللمرأة التي يسلئنها بل هو روتين تعودن عليه وعلى أن ينجبن بلا توقف وعلى أن يسألن عن الانجاب وكأنه أهم انجاز في حياتهن ولا ينتبهن بأن حتى القطة قادرة على الانجاب وبكثرة ايضا . ولو أنهن وفرن بعض من وقتهن بتقليل عدد الاطفال واستغلن هذا الوقت بالقراءة والتفكير فأنا اجزم بأن اكثرهن سيعرفن ويفهمن حقيقة دينهن ، ولكنهن مشغولات بالانجاب وتربية الاعداد الكبيرة من الاطفال . /


_ تفرحني التعليقات _

( بصراحة انا اذا ماتظهر تعليقات على مقالتي اجلس أبكي طول اليوم من الحزن ) امزح .
أحدى الكاتبات وسأذكر اسمها حتى لاتزعل وهي السيدة تانيا جعفر الشريف. تقول: بأنني افرح بالتعليقات والاطراء الذي يظهر على مقالي ولا اناقش من يختلف معي .

لا يوجد في الدنيا انسان سواء امرأة او رجل لايفرح في الاطراء خاصة اذا كان من اشخاص لهم مقام رفيع وقراء اصدقاء يعجبني فكرهم وتنورهم ، وهذا لايعيب أحد ولايقلل من شأنه اما بالنسبة لظهور التعليقات من عدمها فهذا لايهم عندي لأنه شيئ طبيعي وكل كاتب في موقعنا الجميل هذا يجد تعليقات من القراء اذا موضوعه مهم لديهم وعدم ظهور تعليق على مقال ما لايعتبر دليل على عدم جودة ذالك المقال . وبالنسبة لمناقشة المختلفين فأنا أي نقاش لايكون إساسه العقل والمنطق لا ادخل به ./


_ الهوس بمحمد _

فتحت باب الصيدلية وانا خارجة من عندها فأذا بصوت مخيف يقول : صلي على محمد . التفت على يميني وعلى يساري لأرى صاحب هذا الصوت وتوقعت أن يكون مطوع (رجل دين) فهممت على تغطية عيوني حتى لاينهرني فلم اجد أحدا ثم أنتبهت بأن هذا الصوت هو تسجيل يظهر عند فتح باب الصيدلية للتذكير بالصلاة والسلام على خير الأنام. هدأت قليلا وقلت بيني وبين نفسي ( مافي امل أن يأتي يوم وأعيش في أوروبا مثلا كي ارتاح من هكذا هوس جنوني ). /








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إلي ياسمينا بدون تعليق
العقل زينة ( 2009 / 7 / 17 - 19:03 )
حتي القطة قادرة علي الإنجاب وبكثرة ....حقا لا يلزم شهادات كي تصبح _ي_ فيلسوف_ ة


2 - شكرا لصراحتك
رعد الحافظ ( 2009 / 7 / 17 - 19:31 )
كلنا إنزعجنا , ياسمينا , بسبب قلة الأدب مع إستاذنا الكبير ,الظاهر هذه ضريبة العقل , يدفعها العقلانيون حتى في مواقع متحضرة كالحوار المتمدن, لأن الذباب تدخل حتى في الاماكن النظيفة والمعطرة
أحيي فيك صراحتك حول التعليقات الطيبة, وأنت تستحقيها ومن القلب ولو كان العكس ..أقصد لو كنتِ أنت منهم , لكان جوابك مايلي:أنا لاتهمني التعليقات وهي لن تضيف شيئا لي بل أني أحب الصدق وأكره النفاق ...الخ تلك الجنجلوتية المعروفة
كم رائع أن يكون الأنسان عقلاني يعترف بما في داخله ويحكي عن مشاعره ويقبل بالجميع كقيمة مساوية له وحتى الذباب يهشه ليطرده الى الخارج دون سحقه وطحنه وحرقه..تحياتي لك ياسمينا


3 - أين أنت من المعادلة الفكرية والإنسانية
أحمد ( 2009 / 7 / 17 - 19:37 )
السيدة ياسمين يحيى قليلا ما أقرأ ما يكتبه بعض الذين يدعون العلمانية وهم غارقون في العقائدية حتى أذانهم مثل السيدة وفاء سلطان والسيد النجار وغيرهم وأسألك نفس السؤال الذي سبق وطرحته عليهم أين أنت من المعادلة الفكرية والإنسانية ؟؟؟؟؟؟ ولولا تحقيرك لعقائد الغير من المسلمين هل يتبقى لك شىء ؟؟؟ وما الفائدة التى تعود على الناس من سب وتحقير عقائد الغير والكتابة بهذا الأسلوب السطحي الخالي من أي رؤية ؟؟
فهلا تستغليين هذه الصفحات المفتوحة أمامك في إنتاج شىء فكري يساهم في نماء وتقدم الناس بدلا من هذه الأشياء الخاوية والتى لا تخلف إلا التناحر والعداء .
تحياتي


4 - صلي على محمد
AZIZ ( 2009 / 7 / 17 - 20:29 )
عزيزتي يا سمين شكرا لك على انتقاداتك.
- كل صيدلية متأسلمة تزعجني يحاصرونك بالدين من كل الجهات اغلب الصيادله مصريين ملتحين على مكاتبهم كتب دينية كإبن تيميةوابن القيم ... !! و لما اشتري فرشاة اسنان ينصحني بشراء مسواك اقتداء بالسنه .تصوري ؟؟؟,


5 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 7 / 17 - 20:29 )
الزميله ياسمين
ولقد وصف الزميل كامل النجار انا او الاسلامين بالبقر حسب تعبيره عن قول الشاعر .. في تعليق رقم 5 الموجود على الرابط التالي

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=178093

وان الزميل كامل هو الذي شتمنا وقال علينا بهذا الوصف ومن حقنا ان نرد عليه ..... لان الاحترام فوق العلم وفوق الدين

اما انا فقد قدمت اعتذارا عن كثرة التعليقات عندما احسسة انت في حالة زعل ... ولقد قدمت هذا الاعتذار من الجانب الانساني الذي يجمع البشريه بوجود رابط الاحساس بين البشريه ..لاكن لم نرى من الطرف المقابل الا الاساءة ... والظاهر ان القيم والاخلاق التي تتكلمين عنها لقد اشتريتها من السوق وتقومين بتوزيعها حسب ما تشتهين ... لم تكن هذه القيم والاخلاق صدره من انسان يريد ان يرتقي بالعقل البشري نحو التقدم والازدهار .. كنها مستعاره او سلعه مقلده غير اصل

الزميله ياسمين
هذا قولك
وأنت ياطلعت خيري اقولك: عمري عمري مارأيت ولا سمعت عن كائن حي مثلك فعلا أنت ولا شيئ ( القلم عاجز عن وصفك ) .

انا كنت اتوقع ان الزميله سوف تبادرنا بالاخوة بالاعتذار ولاكن حصل العكس
وهذا يعني ان الحزن الذي تحمله زميلتنا على المراة المسلمه هو عباره عن قطرات من ماء وضعها ممثل


6 - الى احمد
AZIZ ( 2009 / 7 / 17 - 20:31 )
لا يوجد كتب تحقر الغير ككتب المسلمين وان شئت لجلبت لك مئات الفتاوي التي تأمر بتحقير غير المسلمين ,وتدنيس مقدساتهم .وعدم احترامهم ..الخ


7 - الا تسجيل صوتي للصلاة على النبي هذه اغرب ما سمعت
سارة ( 2009 / 7 / 17 - 20:45 )
ربي يفرج كربك يا ياسمين
تصوروا ان المراة السعودية دخلت مرحلة التنور رغم ماهي عليه من حصار
والمراءة المصرية راجعة الى الوراء بسبب الهجمة الوهابية الممولة--


8 - تحية لك ياسمينا
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 17 - 21:01 )
أخالفك الرأي فقد رأيت الكثير من الشباب يفترش الأرض في جميع دول أوربا, ورأيت جميع الأعمار علي البواب مدينة الفاتيكان تفترش الأرض لتلبس ما يسترها حسب حكم دولة الفاتيكان داخل ايطاليا لمن يدخلها حيث تجبرهم بنوعية الملابس, ناهيك عن اجبار الجميع علي لبس الحجاب عند دخول كنيسة سستينا, دون اعتراض من احد, السلوك الغير حضاري الذي يتبعه السيدات عنكم هو سوك ناتج عن التربية الخاطئة, ولا علاقة له بالملابس,وغريب فعلا ربط التهذيب في السلوك بنوع الملابس,
إما عن العلمانية فالتعريف أساسا خاطئ يصعب الحكم علي ما بعده من كلمات علي مبدأ ما بني علي خطأ فهو خطأ
الغريب ان لا تسأل المرأة عندكم في فترة الخطوبة هذه الأسئلة فعللا فالخطوبة هي الفترة المناسبة لهذه الأسئلة عن التوافق, أما عن الحمل فهذه أسئلة طبيعية حتى في المجتمعات الغربية, لو أتيح لك متابعة الأفلام الغربية لوجدت هذه الأسئلة طبيعية, ولا يتم سؤال عن التوافق وغيره لا لسبب غير ان من ستتزوج هناك ستتزوج بناء علي هذه الأحكام فهي بديهية لا تحتاج للسؤال, ولسبب أخر ان العلاقات الخاصة علاقات تخص أصحابها فقط فهم لا يتدخلون في خصوصيات الآخرين مثل مجتمعاتنا الشرقية
أما عن التعليقات فاعتقد انه بمرور الوقت وتكرار تعليقات بعض المعلقين اليومية المنمقة والمغر


9 - الانتهازية
مختار ملساوي ( 2009 / 7 / 17 - 21:48 )
إشارتك إلى ظاهرة الإنجاب مهمة جدا. كثرة الإنجاب علامة على التخلف. فكلما تسارع الإنجاب في مجتمع كلما دل ذلك على تخلفه وخضوعه لعادات وتقاليد معتقدات بالية تنظر للمرأة مثل نظرتها لأي حيوان آخر في المزرعة.
ليس هذا فقط، ظاهرة الإنجاب المجنونة هذه تتحمل نسبة عالية من المسؤولية في فشل المشاريع التنموية في شتى المجالات. لا يمكن مثلا أن تنجح التربية والتعليم في مدارس مكتظة بالأطفال وأقسام تكاد تنفجر ومعلمين تحولوا إلى مجرد حراس في أقسامهم.
لا يمكن لدولة ناشئة مثل دولنا أن تتصدى لمطالب ملايين الشباب والشابات يدخلون سنويا سوق العمل والزواج والسكن وغير ذلك.
ملاحظتي الثانية حول هذه الظاهرة الانتهازية من قبل المسلمين عندما نراهم يستغلون بطرق سخيفة الاختراعات الحديثة للترويج لدينهم.
أجهزة الحواسيب مثلا أصبحت تعج بهذه الخزعبلات التي عوضت القطع الموسيقية الهادئة بعبارات مثل (صل على النبي، أو السلام عليكم، أو في أماني الله، أو بسم الله...)
وحتى فضائياتنا أصبحت تعج ببرامج دينية عن عظمة الله، وكيف نراها تقدم مناظر طبيعية غاية في الجمال مأخوذة من البلاد (الكافرة) بعد أن عجزنا عن بث الحياة في طبيعتنا. أريافنا قاحلة، مدننا يخيم عليها الغبار، وتقل فيها الأشجار ولهذا لا تجد هذه القنوات إلا من


10 - آلذباب لا يعيش في موقع نظيف
مصلح آلمعمار ( 2009 / 7 / 17 - 21:57 )
الحقيقة احس في مقالاتك يا اخت ياسمين آلصدق وآلأمانه لأنك تحبين آلجميع وتوزعين آلخبز بآلتساوي على آلمؤيدين وآلمعارضين ، وبخصوص انفلونزا آلأسلاميين فتأكدي ان سيفهم قد سقط على آلأرض وآعتقد ان كتاب هذا آلموقع امثالك وآمثال رسول آلعقل د. كامل آلنجار وآلتنويريين هم آلذين يطاردون هذه آلأمراض بتوزيع على آلقراء آللقاحات وآلأدويه آلمضادة لهذا آلفايرس ، مع آلتحيه


11 - عزيز نيسن
سردار أمد ( 2009 / 7 / 17 - 22:24 )
السيدة ياسمين لديها ميزة كتابة الأمور التي هي في غاية التعقيد بأسلوب بسيط جدا، وهي تذكرني بأسلوب بالكاتب التركي عزيز نسين.
والأجمل فيها صراحتها، ولديها عاطفة رقيقة تجعلها في غاية الإنسانية.
لكن أرجو ان تنتبه لنفسها، وتكون حذرة، فدين الرحمة ومتدينو الرحمة لن يرحموها وكذلك لن يرحمها مجتمعها القبلي ودولتها القبلية.
سيدة ياسمين أقول لك مرة اخرى الحذر ثم الحذر، ولا تجعلي صراحتك تنسيكي حذرك، ورقة المشاعر والعواطف والأفكار في مواجهة مع أبطال داحس والغبراء ومجاهدي محمد لن تجدي نفعاً.
مع تحياتي وتمنياتي لك بالعيش في مجتمع أفضل


12 - الوباء عام...!!!؟؟
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 7 / 17 - 22:50 )
نفس الإستغراب سيدة ياسمين ينتابني وانا اقرا على واجهات بعض السيارات -في المغرب-: هدا من فضل ربي او لاتنسى ذكر الله
فاتساءل كيف ان المهندسً جاكً اوً برنارً سخر دماغه في هندسة السيارة بجميع لوازمها ليأتي ًالمسلمً في النهاية ويستمتع بها تحت شعار ً هدا من فضل ربي ً
تحياتي الخالصة على صدق وبراءة نفسك


13 - أنفلونزا ألمتأسلمين ... مصيبتنا
الحكيم العراقي ( 2009 / 7 / 17 - 23:06 )
أحييك يا أختي .. على قلمك الجميل ... وصراحتك الأجمــــــل .. وفقط

أريد تذكيرك بالمثل القائل ... القافلـــــــــة تسيــــــــــر ... و.............تنبح


فلا تهتمي بأصحاب التعليقات البليدة ... فماذا تتوقعين من أناس أصابتهم هذه الأنفلونزا القاتلة ... وتربّوا عليهــــا ؟؟؟


يكفي أن أساتذتنا الكبار من د.كامل النجار وشامل عبد العزيز ورعد الحافظ .. وصلاح عبد المحسن وغيرهم ... يساندونك ... ويكنوّن لك أجّل الأحتــــــــرام ... فما أحلاهـــــــــم من أساتذة نفتخر بهم .. كّل الفخـــــــر .... ونبآ لتلك العقـــــــول المريضــــة .... وبأنتظــــــار مقالتك الجديــــــــدة





14 - المراه المسلمه
سماهر ( 2009 / 7 / 18 - 04:23 )
فعلا المراه المسلمه اكثر مايهمها الانجاب وشكرا لمقالاتك الجميله


15 - استفسار
مصباح الحق ( 2009 / 7 / 18 - 05:19 )
السيدة ياسمين: القاعدة الماسية من الحديث الشريف تقول -تناكحوا تكاثروا........-، مما يدفع بحماس تزويج أرامل الشهداء بالجملة، بدون أي اعتبار عما إذا كانت المرأة راضية عن تغيير الرائحة العبقة والمنتشرة في مسامات ذاكرتها ووجودها مما تبقى لها من زوجها الراحل!

لا أدري أين الخلل عندما أرى عوائل تحت خط الفقر ولديها فريق كرة قدم كامل مع الاحتياطي، إن كان في بلاد الزكاة أو في بلاد در له الخد الأيمن مثل الدول اللاتينية. ربما العلاقة بين السلطة والدين هي القاسم المشترك، فكل منهما لا يسره الشعب الميسور والعقلاني، والله أعلم.

دمت سالمة وعافية.


16 - انهم
ســـديـــــر ( 2009 / 7 / 18 - 05:49 )
انهم يدفعون بك باتجاه واد عميق ....كوني مسؤولة يا ياسمين ....واحتملي كل شيء فكل شيء ممكن ....ولاتغرك الاسماء الكبيرة ...فرب عالم على طريق (الهلاك) ورب جاهلا على سبيل النجاة ...


17 - نصيحة
رائد ( 2009 / 7 / 18 - 05:53 )
الأخت الغالية ياسمين، أنصحك بالتخلي نهائياً عن موضوع الإيميل ولا حاجة لك به، لأن اختراق حاسوبك يتم عن طريقه. اكتبي في الموقع وتابعي التعليقات وضحي بالإيميل فهو لا يساوي إجرام محمد وجماعته.


18 - فعلا قمة التخلف
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 18 - 06:50 )
فعلا قمة التخلف والتكرارية ليس فقط في ضحالة الفكر الذي يجعل المقالات متشابهة, بل الردود متشابهة, وعليه فردي هذا علي مقالتين, المقالتين في اليوم نفسه وان اختلف الكاتب والعنوان وبعض الكلمات لكنها في النتيجة اجتمعت علي شيء واحد, وبالتالي اجتمعت التعليقات علي نفس الشيء مذهل حقا حجم الضحالة, ليس فقط لضحالة فكر من يكتب ومن يعلق, لكن لسيطرة الفكرة التعصبية التي دون ان يشعر توجه الكتبة والمعلقين في نفس المكان لنفس الطريق, مما يجعل الحوار متكرر وضحل
فكل مقال او قصة او كتاب, لابد ان يحوي فكرة أساسية تحرك أحداثة لننتهي بمعلومة او نتيجة معينة يريد الكاتب ان يوصلها للمستقبل
والفكرة الأساسية للمقالتين الذي اعلق عليهما هم المسلمين لا يفكروا في غير الإنجاب وهي الفكرة التي انصبت التعليقات عليها من المهللين, (وكل المقالات التي تقرأ علي هذا الموقع بخلاف الاثنين تدور لتصب في ان الأحاديث الإسلامية مدسوسة وخاطئة), مع ان الكاتب في احد المقالتين يلعب علي الوشين الحديث الأول أساس المقالة – المسلمين ينجبوا بكثرة - والحديث الثاني نتيجة المقالة – المسلمين سينتهون ولا نفع فيهم – الأحداث شويت كلام عالمي عن العالم الحديث وكلام كبير عن الإنتاج والتمدن والحضارة ومقارنة المسلمين بها في المقالتين - لينتهي الكا


19 - راااااااااااااااااااااااااااااااائعة
زويا صقر ( 2009 / 7 / 18 - 08:13 )
راااااااااااااااااااااااااااااااائعة يا زهرة الحوار المتمدن


20 - مرحبا زويا صقر مديرة الاتصالات والعلاقات العامة في تلفزيون -
ردود ( 2009 / 7 / 18 - 08:51 )
نظراً للتوسّعات والتطوّرات السريعة التي يشهدها عالم الإعلام المرئيّ، تأسّس تلفزيون -الآن- ليجمع الثقافة والترفيه عبر برامج تحاكي بواقعيّتها حياة كلّ عربيّ معاصر عامّةً، والمرأة العربيّة بشكلٍ خاصّ، إذ يقدّم مزيجاً متناغماً من البرامج والموضوعات تتناول آخر وأحدث أخبار الفنّ، الثقافة، تكنولوجيا المعلومات، السيّارات، الموضة، الصحّة، الجمال والعائلة.
وقد أوضحت زويا صقر مديرة الاتصالات والعلاقات العامة في تلفزيون -الآن- قائلة:- بالإضافة إلى أننا تلفزيون تثقيفي وترفيهي غني بالمعلومات، فإننا نطمح لابتكار مفهوم جديد في عالم الإعلام التلفزيوني يساعد على إضافة المزيد من القيمة لحياة المشاهد، فما سيراه سيكون جزءاً من واقع يتلامس معه بشكل أو بآخر حتى يشعر بنوع خاص من الألفة والانتماء إلى هذه الشاشة، ومن هنا جاءت فكرة شعار التلفزيون (شو بتخبرينا اليوم؟) ليكون بمثابة ترجمة لرؤيتنا المستقبلية-.


21 - العقول المبرقعة !!!!!!!!
متأمل ( 2009 / 7 / 18 - 09:04 )
العقول المبرقعة هي التي آمنت بالعقيدة عن طريق التوريث، فنراهم يشهدون ان محمداً رسول الله غيباً دون أن يشاهدوا محمداً ولا افعاله عندما اغتصب النساء وقتل الأسرى وحرق الكروم !!!!!!!
طه حسين شكك في القرآن من خلال البحث في الشعر الجاهلي وهو يسكن مصر. تم تكفيره.
عبدالله القصيمي قال ( لو كان نبياً أبرص بعث في قوم من البرص لكانت الإصابة بهذا الداء شرطاً من شروط الإيمان بالله ) - كان سعودياً أصيلاً ويسكن السعودية.
حسين مروة تحدث باستفاضة عن النزعات المادية فيما يسمى زوراً بالحضارة الإسلامية. اغتاله المتخلفون والهمج في لبنان !!!!
خليل عبد الكريم كتب عدة كتب تناهض التخلف ومشروع الدين والتدين منها ( قريش من القبيلة إلى الدولة المركزية - مجتمع يثرب - شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة ). كان يسكن مصر ولم يبرحها !!!!
محمد سعيد العشماوي كتب عدة كتب رائعة تنسف المشروع الإسلامي من أساسه. منها مثلاً ( الخلافة - الإسلام السياسي - حقيقة الحجاب ). هذا المفكر لم يغادر مصر.
سيد القمني يسكن مصر ولم يغادرها. كتب ( رب الزمان - حروب دولة الرسول - الحزب الهاشمي ). سيد القمني لم يحتمي بدولة كبرى رغم ان ذلك من حقه.
فإلى المتخلفة الرزنمجي التي توزع الاتهامات يميناً ويساراً ان تهديء من روعها. الإ


22 - مرحبا زويا صقر مديرة الاتصالات والعلاقات العامة في تلفزيون -
ردود ( 2009 / 7 / 18 - 09:31 )
أوضحت زويا صقر مديرة الاتصالات والعلاقات العامة في تلفزيون -الآن- قائلة:- بالإضافة إلى أننا تلفزيون تثقيفي وترفيهي غني بالمعلومات، فإننا نطمح لابتكار مفهوم جديد في عالم الإعلام التلفزيوني يساعد على إضافة المزيد من القيمة لحياة المشاهد، فما سيراه سيكون جزءاً من واقع يتلامس معه بشكل أو بآخر حتى يشعر بنوع خاص من الألفة والانتماء إلى هذه الشاشة، ومن هنا جاءت فكرة شعار التلفزيون (شو بتخبرينا اليوم؟) ليكون بمثابة ترجمة لرؤيتنا المستقبلية-.


23 - لكن بالمقابل
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 7 / 18 - 12:09 )
هل رأى احدكم في حياته امرأة سافرة كأن تكون مرتدية تنورة قصيرة او بنطلون حتى لو كان جينز تجلس في أحد الاسواق متربعة على الأرض في انتظار انتهاء وقت الصلاة او لأخذ قسط من الراحة
لكن بالمقابل (كما يقوله دوما فيصل القاسم في الاتجاه المعاكس)هل رأى احدكم في حياته امرأة محجبة ومنقبة وهي تقود طائرة ايرباص
او هل رأى احدكم امراة منقبة وهي تحرز ميدالية ذهبية او فضية او حتى برونزية في سباق السباحة
او هل رأى احدكم امرأة محجبة وهي رائدة فضاء وتغزو القمر
والى المتأمل كاتب التعليق 21
احسنت خصوصا في السطرين الاخرين من تعليقك المتزن


24 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 7 / 18 - 12:38 )
الزميل رعد الحافظ .. ولقد اعتديتم علينا مرة ثانيه في تعليق رقم 2

لااردعليكم .. حتى لاكون مثلكم
لقدوصفتا بسوء الاخلاق لائننا ذباب ولما كانت اخلاقنا كالذباب
لماذا ترد علينا
يقول الشاعر

لاتنهى عن خلق وتاتي بمثله*** عار عليك اذا فعلت عظيم

قال الشاعر

إذا رمت أن تحيا سليما من الردى ..... ودينك موفور وعرضك صين

فلا ينطقن منك اللسان بسوأة ..... فكلك سوءات وللناس ألسن

وعيناك إن أبدت إليك معائبا ..... فدعها وقل يا عين للناس أعين

وعاشر بمعروف وسامح من اعتدى ..... ودافع ولكن بالتي هي أحسن


25 - المغزى من الحوار المتمدن
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 7 / 18 - 12:48 )
اكثر ما يلفت الانتباه في تعليقات المرضى المصابيين بأفة الارهاب انهم يسفهون اراء اكثر اهل الحوار المتمدن ودائما ما نجدهم يخاطبون الاخرين بصيغة الجمع (انتم,هم،هؤلاء ،لا تعرفون،لا تفهمون)لا استطيع ان اتفهم المغزى من كتابتهم لتعليقاتهم في الحوار المتمدن
هل هناك من اوهمهم بأن المقصود بالحوار المتمدن هو الحوار بين (من لا يعرفون ان كانوا ملحدين ام علمانيين ام يساريين حسب زعمهم)وبين مرضى الفكر الارهابي الدموي


26 - مع ياسمين حتى النهاية
متأمل ( 2009 / 7 / 18 - 14:16 )
نسيت أن أتوجه بعميق شكري للرائعة ياسمين على عقلها المتوهج كبلورة من الياقوت، وأقول لها استمري ونحن معك حتى النهاية ولا تخشي من الحمير والبقر والماعز.
أما أخي فادي فأشكرك على ملاحظتك وأقول لك أحياناً يكون إهمالهم أفضل من الرد الباهت. إما ردوداً رادعة مثل ردودك الرائعة وإما تركهم وإهمالهم.


27 - الببغاءات كثيره ولكن المفكرون قلائل
Zagal ( 2009 / 7 / 18 - 14:33 )
لايمل الببغاء من ترديد نفس الشئ لشئ ربما لايفهمه ... لذلك عندما يقول احد عبارة - صلى على رسول الله- نجد من حوله يصوصون او يبسبسون لتمجيد بسلامته . و لكن عندما يذكر احد اسم الله ... فكانك تذكرت الموت..
نفسى الناس تفوق من الغيبوبه اللى عايشين فيها دى و التدين الوهمى ده و ترجع زى زمان ... ايام الحب و افلام الحب و اغانى الحب ...
نفسى ان الواحد يكون سبب لسعادة الاخرين و ليس لتكفيرهم
نفسى ان كل واحد يهتم بواجباته تماما مثل حقوقه
وبالاكثر
الايضع نفسه مكان الله و يحكم على الناس من شكلهم او مظهرهم او لونهم او دينهم.

تحياتى للاستاذه ياسمين و تنويرها للناس اللى ماشيين عكس عقارب الساعه


28 - بالمثل
د. الرزنمجي ( 2009 / 7 / 18 - 15:59 )
لاجظ 19 و 23


29 - شكر وتقدير للمعلق رقم٢١
مصلح آلمعمار ( 2009 / 7 / 18 - 16:43 )
يا اخ متأمل ، تأملك أنار آلحوارلأن آلحقيقه تخرس آلكذابين آلذين يتكلمون نيابة عن آلشيطان ، فلا تبخل علينا بمزيد من هذه آلتأملات آلساطعة مع آلشكر


30 - ساروي لك حادثة شاهدتها شخصيا
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 7 / 18 - 17:35 )
الشمس في الدول الاسكندنافية جدا غالية ومحببة عند شعوب هذه الدولة لانها نادرة الشروق فقبل عدة ايام كانت الشمس ساطعة في الدانمارك فالناس بالآلاف توجهة الى شواطئ البحر وعلى البلاجات من النساء والرجال والشباب والشابات والاطفال وبملابس البحر وانا كنت مع طفلتي وعمرها 5 سنوات وكنا ايضا مع ملابس البحر وفي هذا الاثناء تدفقت على البلاج ثلاث مجموعات من النساء الموشحات بالسواد وحتى منهن مع كفوف اليد وكل واحدة منهن يتسربل وراءها جيش من الاطفال حسبتهم انا من 6 اطفال فما فوق وكانت البنات مابين 5 سنوات الى 18 سنة وكلهن محجبات ايضا والابناء بالشورتات القصيرةوكانت المجموعة الاولى من النساء العراقيات ومن الطائفة الشيعية والمجموعة الثانية نساء تركيات من اتراك تركيا والمجموعة الثالثة نساء صوماليات وكانوا يحملون امتعتهم العذائية معهم وهي عبارة عبارة عن طناجر من المرق والتمن اي الرز وعند وصولهم البلاج انهالوا على الاكل وكانوا ياكلون بشكل غير حضاري ومقزز وتراهم ا ياكلون بشكل نهم كاي صائم شهر رمضان واقدم على الفطور . الابناء اخذو حريتهم بالسباحة بالبحر اما البنات فقسم منهن دخل للسباحة بالبحر بكامل ملابسهم وحجابهم . كان منظرا شاذا ومقززا ومخجلا والادهى من ذلك قام بعض من النساء بالتجول وسط الحشود النا

اخر الافلام

.. تأييد حكم حبس راشد الغنوشي زعيم الإخوان في تونس 3 سنوات


.. محل نقاش | محطات مهمة في حياة شيخ الإسلام ابن تيمية.. تعرف ع




.. مقتل مسؤول الجماعية الإسلامية شرحبيل السيد في غارة إسرائيلية


.. دار الإفتاء الليبية يصدر فتوى -للجهاد ضد فاغنر- في ليبيا




.. 161-Al-Baqarah