الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الارهاب والتكفير القرن التاسع عشر والم العراق اليوم

سلام فضيل

2009 / 7 / 23
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات


إن القرن التاسع عشر كان موحشا من أي بعضا للمحبة‘وخصما لقيمة الانسان وحقه بالحرية والعدالة‘وتحت رماد جلافته ظهرت ما عرف بفلسفة مات الإله واشاعة فكر
الطبيعة واللبرله واليسار‘وعند ذاك كان فان خوخ(30-مارس 1853)
في اول شباب شبق الحب والغناء‘حيث قال في رسالته اود ان تكون لوحة كرسي البداية ذات خصوصية في المعنى حيث تظل‘المرآة التي تري وتوصل شدة القلق وتغريد الم المشاعر‘ليصير بعدها العالم اجمل والناس لهم حرية الفكر والاعتقاد‘ويكون بعدها صاحب الحضور والذكرى.
إن طرب غزل الحريه ما كان سيكون له وجها وشكلا فجسد الرقصا‘ لولم يكن حوله وفيه مغنى الابداعا.وعندما ذهب ليدرس الفن في بروكسيل كان نظام التعليم يفرض ان ينسخ العشرات من الصور المحفوظة في المدرسة ويرسمها كما هي عارية ولصعوبة ذلك يتدرب على رسم الجسد العاري‘من تحت الرقبة مرورا بالردفين وما بين الافخاذ والساقيين حتى الاقدام.ولكن فان خوخ قال لااريد ان نظل وسط ظلال صور الماضي المنسوخة‘بل لابد من رسم ما نعيشه واقع الحياة التي نحيا.
واقتبس من مؤرخ السيرة الذاتية ميليت‘حيث يقول:الابداع هونضال كي يكون وجه الجسد اجمل والقلب والروح اكثر مرحا وحبا. وكان لايجد فيها صعوبة كغريه من الطلاب حيث كان هو‘ قد رسم الكثير مثلها‘قبل هذا عندما كان يشارك احد الشبان غرفة نوم السكنا في مدينة دوردريخت وكان هذا يحب قرأءة
الانجيل كل يوم‘وفان خوخ يوجه نقدا لرجال الدين الذين كانوا وقت ذاك القرن التاسع عشر يشهرون بمن يشرب مشروبا فيه شيء من بعض الكحولا ويصفوه بالمستهترا.(ك-فان خوخ-الصادر عام 2001 والذي يضم صور اعماله ورسائله-ص11-66-67-70).
والتكفيريون في عالمنا العربي الاسلامي اليوم بداية القرن الوحد والعشرين‘ يحيلونه الى ذكرى بعد حكم الجلد والحبس او المقتلا‘وهو غير قانون مخالفة تعدي السكرا.بل وعلى حرية الفكرة ايضا
وبالامس 21-7-2009 كان الارهاب الوحشي منتشيا بقتل وجرح العشرات من العراقيين اهل الم المغنى هما‘

العمال ومن يحمون مدارس الاطفال وسوق الحي ومرور السير من ابواق السيارات ومن قبلهم كان السجان والقاتل صدام ونظامه الدكتاتور‘يستعذب سجون التعذيب ومقابر جماعية كي يكون القهر اكثر ظلاما وسطوا.
De19e eeuw is de onmenselijke eeuw,par excellence.Met zijn stoelen heeft van Gogh een metafoor voor de crisis van de hele eeuw gevonden past bij het enigszins bombastische proza.en een wereld zonder God is niet alleen de immoreelste, maar ook de onherbergzaamste wereld die mens zich kan denken.de opleiding aan de academie moesten vervangen.had Bargue zestig bladen met naaktfiguren laten opnemen,toenmend in moeilijkheidsgraad,om te kopieren.Van Gogh is heel veel met de twee delen bezig geweest.van Gogh wilde niet alleen werken van deze schilders kopieren,hij wilde ook hun levensstijl imiteren.Steeds weer citeert hij uit de Millet-biografie.gezegden van Millet;de kunst daar moet je je met hart en ziel aan geven.(boek-Van Gogh-Alle schilderijen-Ingo F.Walther.Rainer Metzger-p11-66-67-70).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. إلى أين سيقود ستارمر بريطانيا؟ | المسائية


.. غزة .. هل اجتمعت الظروف و-الضغوط- لوقف إطلاق النار؟ • فرانس




.. تركيا وسوريا.. مساعي التقارب| #التاسعة


.. الانتخابات الإيرانية.. تمديد موعد التصويت مرتين في جولة الإ




.. جهود التهدئة في غزة.. ترقب بشأن فرص التوصل لاتفاق | #غرفة_ال