الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الاستاذة رشا ممتازممثلة العلمانية الحقيقية

ابراهيم علاء الدين

2009 / 8 / 1
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


بداية وبدون ادنى مجاملة استطيع القول ان الاستاذة رشا ممتاز عبرت بشكل رائع في مقالها امس على صفحات الحوار عن المضمون الحقيقي للعلمانية كما جاء في معظم التعريفات التي قيلت بشانها .. وفي الوقت الذي اتفق فيه مع ما تفضل به الاستاذ عدنان عاكف بان الاستاذة رشا هي التي تمثل العلمانية مضيفا ان المتعلمنين (والسبق في هذا اللفظ للاستاذة رشا وهو حقوق محفوظة لها) لا تنقصهم المعرفة، فتفسير وتعريف العلمانية موجود على محركات البحث على النت وهناك الاف الصفحات التي تشرح وتفسر بمنتهى الدقة تاريخ العلمانية ومؤسسيها والمعركة الضارية التي خاضها المصلحون ضد الكنيسة والكهنوت حتى تمكنوا من فرضها في الحياة العامة بالمجتمع الغربي.
أي ان المعركة الرئيسية التي خاضها العلمانيون كانت ضد رجال الكنيسة والكهنوت ، وكان الانتصار الحقيقي للعلمانية هو في اجبار رجال الكنيسة على الانطواء والانعزال في كنائسهم وابعادهم عن التدخل في الشؤون الدنيوية، بعد ان كان استبدادهم احد اركان النظام الاقطاعي في اوروبا القرون الوسطى.
ولم تكن المعركة بشموليتها ضد الدين المسيحي، ولم يخوضها الملحدون بل خاضتها الطبقة البرجوازية الصاعدة في نضالها الطويل والدموي احيانا ضد الاقطاع.
وبالتالي فان المعركة في بلادنا هي ضد قوى الاسلام السياسي ورجال الدين وكهنوتهم الذي يهيمنون بواسطته على العباد والبلاد. وليس ضد الاسلام والمسلمين. وايضا لا نريد ان يخوضها الان الملحدون او العلمانيون او القوى المنطوية تحت أي اسم مهما كان بل كل الشعوب بكل طبقاتها وهذا لن يتحقق الا اذا شعرت الشعوب ان لها مصلحة مادية في ذلك في الدنيا وخصوصا تحسين احوالهم المادية والمعيسشية، تواجه المصلحة المعنوية التي يسوف يحصلون عليها في الاخرة.
أي ان العلمانية هي رؤية للحياة ليست دينا او مذهبا بل سلوكا بشريا ينحو نحو التحرر من استبداد الاقطاع والانتقال الى عصر البرجوازية حيث الانتاج الغزير والميكنة والات الغزل والعجلة المائية وبداية الاختراعات .. مما يعني ان التطور الفكري هو لصيق جدا بالتطور الاقتصادي للمجتمعات وليس منفصلا عنه باي حال من الاحوال.
ولذلك فان المتعلمنين الذين يرفعون شعار القضاء على الاسلام والمسلمين هو الطريق نحو العلمانية في بلاد العرب ينقسمون الى نوعين :
القسم الاول : قسم يستخدم الثقافة التبشيرية المسيحية ولا اريد ان اقول مبشرين يحاولن اظهار كل مفاسد الدين الاسلامي وتلميع مميزات الدين المسيحي بشكل او ياخر، ويستخدمون اقذع الكلمات في تسفيه وتحقير الاسلام والمسلمين، ويشكل هؤلاء لوبي اصبحت اسمائهم الصريحة والمستعارة والقابهم معروفة ويتحركوا بنظام وانتظام سواء للتاييد او رفض ما يتفق او يختلف مع ارائهم وكان هناك قيادة تحركهم وتوجههم، والاغرب من ذلمك ان القاعدة العريضة من المفردات والشواهد والادلة التي يستخدمونها متشابهة تقريبا وكأنهم مثل ما يقولون (قاريين على شيخ واحد).
ويتغطي هؤلاء بالعلمانية احيانا وبالليبرالية احيانا اخرى لتمرير ثقافتهم المسيحية بشكل ظاهر احيانا وبشكل خفي في احيان اخرى .. ويتصدرهم مجموعة من الاقباط الذين لا يخفون حقدهم وتعصبهم ضد الاسلام بصورة عامة، وهؤلاء يبدو انهم يستمدوا تحريضهم من القنوات الفضائية الدينية المنتشرة للتبشير وقدوتهم القمص بولص، وتزداد عصبية هؤلاء وتعصبهم من مشاهدتهم لقنوات الدراويش الاسلامية التي تبث ايضا التعصب والحقد ضد الديانات الاخرى . ويوجد على موقع (بال توك الاف الغرب للمناظرة بين المسلمين والمسيحيين المتعصبين من الطرفين يحاول بعض من يكتب او يعلق بالحوار ان ينقل تلك الاجواء الى صفحات الحوار المتمدن التي ترفع شعار الليبرالية والعلمانية أي شعار عدم التطرف والتزمت والدعوة الى الحوار والتسامح والتعايش المشترك دون احقاد ودون تمييز وعلى قاعدة المساواة بين الجميع، مما يؤدي احيانا وبسبب كثافة الهجمة المنظمة التي يشنها هؤلاء بان تصبح صفحات الحوار وكانها متخصصة بالهجوم على الاسلام والمسلمين وهذا على ما اعتقد مناف تماما لرسالة الحوار المتمدن.
اما القسم الثاني : فهو يضم مجموعة من الكتاب الملحدين سواء شيوعيين او غير شيوعيين او يساريين مراهقين، ممن اصطدم خطابهم الفلسفي بمعتقدات الناس في هذه البلدان وخصوصا المعتقدات الاسلامية فظنوا ان فشلهم وفشل احزابهم كان بسبب هذه المعتقدات وباتوا على قناعة بانهم ما لم يقضوا على هذه المعتقدات من جذورها فانهم لن يحققوا اهدافهم .
وقد غاب عن بال هؤلاء المراهقين ان الشيوعيين الصينيين كانوا عندما يذهبوا الى القرى في الريف لتنظيم سكانها كانوا يقومون بطلاء المعابد البوذية وتجميلها ولم يحدث قط ان اصطدمت دعايتهم بمعتقدات السكان، بل كانوا يختارون سرا الاكثر تطورا وقبولا بمعتقداتهم ويضموهم للحزب.
كما انه في تجربة الحزب الشيوعي العراقي كثيرا من سكان الريف الذين انضموا الى الحزب الشيوعي العراقي خصوصا في منطقة الناصرية والبصرة كانوا لا يميزون بين الشيوعي والشيعي .. وحتى في لبنان ولفترة السبعينات كان الكثير من شيعة الجنوب اعضاء في الحزب الشيوعي اللبناني ولا يميزون بين الشيعي والشيوعي فكيف يمكن للفلاح البسيط ان يميز بين هذا وذاك المهم ان هؤلاء الشيوعيين يريدون تحسين احوالهم المعيشية فايدوهم ومن يمتلك درجة اعلى من الوعي كان يستقطب ويلحق بدورات خاصة كي يستطيع التمييز ويدرك كنه الشيوعية .
لذلك فان الدور المراهق الذي يلعبه من ينتمي لهذا القسم يؤدي الى الحاق ضرر فادح بالجهود الحقيقية التي يبذلها الليبراليون والعلمانيون الحقيقيون لنشر افكارهم والتي لا تتعارض مع أي دين من الديانات بل هي لتنظيم شؤون الدولة بحيث تقوم على قوانين وضعية تسير حياة البشر .
ويخطي هؤلاء خطأ فادح في دعوتهم هذه يجب معه مواجهتهم وتصحيح مفاهيمهم اذا كانوا حقا يؤمنون بالعلمانية كمفهوم لادارة شؤون دولة ومجتمع وليس دينا جديدا جاء ليحل محل الاسلام.
ولما كانت تيارات الاسلام السياسي تعارض انتزاع الملك والسيطرة والهيلمان والوجاهة منها فمن المنطقي ان تحارب الدعوات العلمانية والليبرالية وهنا تكمن المعركة الحقيقية للعلمانيين واليبراليين أي مع تيارات الاسلام السياسي واي تيارات دينية سياسية اخرى لو وجدت وليس مع جوهر الدين واتباعه وان يصل الامر الى دعوة البعض منهم لقتل المسلمين او لاعلان الكفاح المسلح في وجه المسلمين ويقول احدهم في بعض تعليقاته انه لم يعد يثق باصدقائه من المسلمين او كأن تقول السيدة وفاء سلطان في مقالاتها وتقصد به الرسول محمد"رجل واحد استطاع أن يغسل أدمغة مليار ونصف بشري بتعاليم لا يمكن أن يقتنع بها ذو عقل، ألا تستطيع امرأة واحدة أن تغسل تلك الأدمغة من تلك التعاليم؟!!"".
نعم لن تستطيعي يا دكتورة ولن تستطيعي ما اوتيت من قوة وحشد وادعاء وغرور. وحديثك هذا لا يمت للعلمانية باي صلة لا من قريب او بعيد .. انه حديث تبشيري مسيحي متعصب مليء بالحقد ولا ينتمي لا ي مذهب من مذاهب البحث والدراسة ..
لأن منلديه ذرة او عقل يدرك بان قوة في الارض لم تنهي دين منحياة البشر سواء كان سماويا او ارضيا وثنيا .. وحديثك يدل على مراهقة فكرية وطرح سطحي وازدراء لعقول الناس .. وشحن لصغار المبشرين الذين يصفقون لك ويمطروك بالتأييد في قائمة التصويت.
واخر ترهاتك دعوتك البائسة للدكتور القمني للهجرة واستقباله في منزلك ودفع قيمة تذكرة الطائرة .. وانت تدركين حق الادارك الا اذا كنت جاهلة ان قيام الدكتور القمني بتلبية دعوتك فيه اغتيال لنفسه بيده وليس بيد المجرمين الذين افتوا بهدر دمه ..
كما تجدر الاشارة الى كتابات الدكتور النجار كذلك .. وقد كان مقاله "لماذا انتقد الاسلام" ضعيفا ركيكا متهافتا لا يستند الى ركيزة على الاطلاق لان جوهر الدينات الثلاث اليهودية والمسيحية والاسلام واحد وهناك نقاط مشتركة تزيد على 90 بالمائة .. لذا فما يستوجب نقد الاسلام يستوجب نقد الدينات الاخرى ام قوله بانه ليس لديه معرفة بالديانات الاخرى وانه فقط كونه مسلم ادرى بدينه فهذا ينطبق عليه شر لابلية ما يضحك .. لان الذي يود ان يصبح علما وناقدا للدين الاسلامي عليه ان يكون عالما بكل الاديان حتى يعرف كيف نقل كل دين عن الاخر وما هي اوجه التهيب التي طالت كل منها ليتناسب مع المرحلة التاريخية التي جاء فيها.
ومع ذلك فليس هناك أي اعتراض او حجر على نقد الدين أي دين على اسس علمية دون تسفيه او ازدراء لان العالم يناقش القضايا باسلوب علمي ومنطلقات علمية دون استخدام العبارات والجمل العاطفية التحريضية والتي تنطوي على الازدراء والتسفيه والتحقير.
ولكن لا يحق للدكتور النجار ان يعتبر ابحاثه بغض النظر عن تقييمي لمستواها هي تعبير عن العلمانية والعلمانيين .. لانني اؤكد مرة اخرى ان احدا من علماء السياسة او الاجتماع او الاقتصاد او النفس قال بان العلمانية تعني الالحاد .
ايها الاخوة والاخوات الزملاء والزميلات ان معركتنا الحقيقية كما قال صديقي العزيز خالد العاني هي مع مظاهر التخلف والبؤس والفقر والاضطهاد ، وهي معركة سياسية بكل المقاييس والمفاهيم ولا يجب ان نسمح بحرف اتجاه المعركة الى ميادين الثرثرة الفكرية .. فساحات المناظرة بين المسيحيين والمسلمين اكثر من تحصى على الشبكة.. علينا ان نركز الجهد على طرح تصوراتنا للمستقبل وان يبدع كل منا بتقديم فكرة او رؤية او وجهة نظر تساعد شعوبنا على الارتقاء من اوحال التخلف .. ولا انكر انه في صلب هذه المعركة يجب مواجهة الاصوليين وكل دعاة التطرف وتيارات الاسلام السياسي وهرطقاتهم وفضح اساليبهم وطرق تجارتهم بالدين، ولكن في اطار المعركة السياسية .. المعركة التي تهدف الى بناء الدولة الديمقراطية الليبرالية العلمانية ، والتي لا يمكن الوصول اليها الا بالنضال الشاق ضد سطوة واستبداد بقايا عصر الاقطاع والانتقال الى عصر الانتاج المعاصر، وهذه معركة لا يمكن ان يقودها الا البرجوازية الصغيرة في الغالب بالتحالف مع البرجوازية الكبيرة ذات المصلحة باستثمار خيرات اوطانها لمصلحتها في مواجهة بقايا الاقطاع والكمبرادور (اصحاب الوكالات التجارية) وقوى الانتاج الهامشية ..
أي ان المعركة تتطلب النضال على جبهتين في ان واحد جبهة النضال ضد نمط الانتاج الاقطاعي وهيمنة تجار وكالات السلع الاجنبية .. ويفرض هذا النضال صراعا من نظم العولمة .. وفي نفس الوقت نضالا ضد الفكر الاقطاعي الذي يستند على الدين بصفة اساسية والتي لم تكن تيارات الاسلام السياسي الا افرازا له. ولاجل حمايته ومده بمقومات الحياة لاطول فترة ممكنة.
فاوروبا لم تنتقل الى العلمانية فكريا ثم انتقلت من عصر الاقطاع الى الراسمالية .. بل ان التطور في ميادين الانتاج كان يفرز المصلحين والفلاسفة الذين قادوا الفكر الانساني الى ما اعتبروه ارقى شكل من اشكال تنظيم المجتمع .. وهو المجتمع العلماني.
ومع ذلك جاءت الماركسية لتقول ان تطور وسائل الانتاج ووصول الراسمالية الى اعلى مراحلها سينقل المجتمع الى نظام اخر وهو النظام الشيوعي.
وفي الجدل الفلسفي حول من الاصل المادة او الفكر .. يقول الماديون بان المادة هي الاساس .. ومن تناقضاتها وجدليتها تبلورت الافكار .. وعندما كنا صغارا ونجادل بعكس ذلك كان يقال لنا .. ايهما يخلق اولا العقل في راس الانسان ام التفكير .. وكانوا يؤكدون لنا ان العقل يوجد في راس الانسان منذ مولده بينما عملية التفكير تبدأ ربما بعد عدة اشهر او يزيد. وكان هذا كاف لاقناع كثيرين .
فهل نحن بحاجة لنطرح مثل هذا السؤال على كتاب كبار بالتاكيد نكن لهم كل احترام
فكفى عبثا باسم العلم والعلمانية بمشاعر الناس ومعتقداتهم لان هذا لن يغير شيئا ابدا .. فالتغيير يبدا مع تغيير الوقائع على الارض أي بتغيير نمط الانتاج ووسائله واسليبه ثم تتغير على ضوئها العلاقات الاجتماعية هكذا قال ماركس .. وانا مسلم ومقتنع بما قاله ماركس .. كما انا مقتنع بكل الافكار التي تعزز العمل الحقيقي على ارض الواقع لتحقيق نتائج عملية .

ملاحظة : وانا اكتب في المقال كان برنامج على العربية حول تركيا حيث ذهب احد المرشحين لمقابلة ممثلي قريتين فقالوا للمرشح نريد رصف طريق بين قريتينا طولها 600 متر اذا وعدتنا بذلك نعطيك 1300 صوت .. أي ان المسالة نفعية بشكل مباشر دون لف او دوران .. ولم يسالوهم من أي حزب او ما هو دينهم او معتقدهم .. هذا ما يريده الناس .. يريدون من يحقق لهم مصالحهم فيعطوهم اصواتهم .. فهل يدرك اصحاب الثورة الثقافية كم هم مخطئون...!!

مع التحية للجميع والاعتذار ممن لم يعجبه رأينا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الصراحة هي الحل
العقل زينة ( 2009 / 7 / 31 - 20:11 )
حوار متمدن هل الحق فقط لمن يدافع عن الإسلام أن يكتب ويهاجم الآخر وعلي الآخر ألا يعبر عن وجهة نظره ونقده للعقيدة؟؟حوار متمدن بالحجة والدليل ومن كتب التراث واللوح المحفوظ ورغما عن دلك تتهمون من ينقل من كتب التراث خطأ وإنحراف تلك العقيدة عن حماية حق الإنسان المختلف في الجنس أو المعتقد تتهمونة بالرعونة والجهل؟؟أستاد ابراهيم تدورون في حلقة مفرغة عليكم التجاوب مع كل الأراء المطالبة لعودة الإسلام إلي مكانه كعقيدة ربانية_وكما يعتقد المسلمين_ وهي علاقة خفية وليست مظاهر وملابس وأصوات مزعجة وشريعة لا تتناسب وعصرنا الحالي ودون مهاجمة من تكتبون عنهم من متعلمنيين ومتلبرليين ومتملحديين


2 - لن أوقف انتقاداتي للعقيدة الإسلامية
صلاح يوسف ( 2009 / 7 / 31 - 20:39 )
حتى تصبح العقيدة حرية شخصية لمن شاء اتباعها ومن شاء تركها، كما يجب اختفاء مظاهر فرض العقيدة مثل فرض الحجاب والنقاب وإغلاق محلات المشروبات الروحية وإغلاق المطاعم في رمضان. بعد ضمان حرية عدم العبادة وحرية الاعتقاد سأوقف انتقادتي ولكن ليس قبل ذلك مطلقاً.


3 - الله يكون بالعون
نورا دندشي ( 2009 / 7 / 31 - 21:07 )
هؤلاء المبشرين تحت غطاء العلمانية امثال وفاء سلطان اصبحوا عثرة في طريق اي تقدم او تطور فكري مصلحة هو اثارة البلبلة واثارة النعرات كي تنشغل الناس بهم عن القضية الرئيسية
هذه المسكينة وفاء سلطان لو تدري حقيقة انها هي وامثالها وراء تكفير الدكتور سيد القمني وفعلا اعلانها عن رغبتها في استضافته في بيتها هي كانتحار الدكتور وليس اغتياله
تحياتي يا استاذي ونحن لها


4 - مقالة رائعة
الدكتور صادق الصراف ( 2009 / 7 / 31 - 21:47 )
مقالة رائعة تنم عن الحكمة والعقلانية والواقية أما الحاسبون أنفسهم على العلمانية كأمثال وفاء سلطان والنجار وغيرهم فهم حدث عابر لا يغير من الامر شيئاً حيث ينطبق المثل العراقي التالي عليهم - ما زاد حنون في الاسلام خردلةً ولا النصارى إستفادت بحنونا


5 - المقال بحاجة لتصحيح ونقد كثير
خليل الخالد ( 2009 / 7 / 31 - 22:00 )
السيد ابراهيم علاء الدين
ما عنيت انني انا المصحح لكن هناك من اهل الذكر العلمانيون هم يصححون
اما لو طلبت مني الكلام فساقول:
انت قلت: والمعركة الضارية التي خاضها المصلحون ضد الكنيسة والكهنوت حتى تمكنوا من فرضها في الحياة العامة بالمجتمع الغربي.
المعركة الضارية لم تكن ضد الكنيسة ولا ضد الكهنوت بل ضد التسلط الزائد الذي مارسه رجال الدين المسيحي على الشعب ام ان السيد ابراهيم لا يعرف الفرق بين رجال الدين و بين الكنيسة و بين الكهنوت, فارجو ان تكون دقيقا حتى تصل فكرتك بشكل سليم, فلو نقلنا هذه المعركة الضارية الى البلاد الاسلامية فسنكون قد حققنا العلمانية فيها ونكون قد تخلصنا من التخلف والبؤس والفقر والاضطهاد.
انت تقول: وهي معركة سياسية بكل المقاييس والمفاهيم ولا يجب ان نسمح بحرف اتجاه المعركة الى ميادين الثرثرة الفكرية.
كيف هي معركة سياسية و الدين الاسلامي هو الحاكم و هو المشرع, لا توجد معركة سياسية في البلدان الاسلامية لكن هناك معركة دينية بحتة.
اما ان تنتقد النقاشات الدينية و النقد للتعاليم الاسلامية فاعتقد انه غاب عن بالك ان خلال الف و اربعمائة عام لم يتكلم فيها سوى مادحي الاسلام واما ناقديه فقتلوا و حرقت كتبهم.


6 - لا زال لدينا شرفاء..
رشا ممتاز ( 2009 / 7 / 31 - 22:57 )
أبدعت مقالك واضح وشامل ومفصل ومع ذلك لن يؤثر فيهم ولكنه سيفضحهم ويكشف زيفهم وهذا هو المطلوب
سأتوقف عند بعض فقراته :

المتعلمنين (والسبق في هذا اللفظ للاستاذة رشا وهو حقوق محفوظة لها) لا تنقصهم المعرفة، فتفسير وتعريف العلمانية موجود على محركات البحث على النت وهناك الاف الصفحات التي تشرح وتفسر بمنتهى الدقة..

أتفق معك أستاذى الفاضل ولكن ومع ذلك أؤكد لك أن المتعلمنين يتعمدون تشويه العلمانية لإعاقة مسيرتها وعرقلة دورها تماما كما يريد لها رؤوس الإسلام السياسى, حربنا ضد هؤلاء أصعب وأشرس لأنهم يرتدون نفس ثيابنا ..
ومع ذلك فليستمرو فيما يسمونه نقدا كما يحلو لهم ولكن باسمائهم لا باسم العلمانية..
ويوجد على موقع (بال توك الاف الغرب للمناظرة بين المسلمين والمسيحيين المتعصبين من الطرفين يحاول بعض من يكتب او يعلق بالحوار ان ينقل تلك الاجواء الى صفحات الحوار المتمدن التي ترفع شعار الليبرالية والعلمانية أي شعار عدم التطرف والتزمت والدعوة الى الحوار والتسامح والتعايش المشترك...

أحسنت الوصف وأعتقد ان أغلب المتعلمنين هم مرتادى غرف المراحيض البالتوكيه .

لأن من لديه ذرة او عقل يدرك بان قوة في الارض لم تنهي دين من حياة البشر سواء كان سماويا او ارضيا وثنيا .. وح


7 - نعم ممثلة ممتازة
سردار أمد ( 2009 / 7 / 31 - 23:32 )
يبدو انك متضامن مع شخصيتها العنيفة في إنكار والتهجم على كل من لا يتوافق معها... بالنسلة لي لا أستطيع أن اتقبل أو كما يقولون أهضم، كيف أستطاعت هذه (ممثلة العلمانية) كما توصفها أن تقول لشخص كتب ردا على كلماتها من انت حتى تتكلم ومن انت ومن انت ومن أنت .... وهذا الكلام يبدو انه ليس محسوبا عليها فقط بل محسوب على كل من يعتبرها وينظر إليها كممثلة ورمز... يبدو أنك يا سيدي العزيزي عندما تكلمت عنها تكلمت عن الإسلام الحقيقي وليس العلمانية الحقيقية.


8 - إضافة
رشا ممتاز ( 2009 / 8 / 1 - 00:02 )
أما بخصوص تمثيبى للعلمانية فكل شريف يتبنى الفكر العلمانى الرافض لتسلط رجال الدين والساسة على رقاب الشعب و كل من ينبذ التطرف والتعصب والجهل وينادى بالحرية والعدالة والمساواة هو ممثل للعلمانية الحقيقية.
شكرا على لفتتك الكريمة .


9 - كرة الثلج قادمة
رياض ( 2009 / 8 / 1 - 00:42 )
مستوى بعض الكتاب والمعلقين صار مبتذلآ جدآ و صرنا نقرأ كلمات مثل مراحيض من سيدة يرشحونها لتكون سفيرة العلمانيين
يبدو أن الأعصاب صارت مشدودة
الكاتب يقول أن من لديه ذرة عقل يدرك أن قوة في الأرض لم تنهي دينآ من حياة البشر
أنا أعتقد أن الغرب قد وضع الدين في المتاحف وهذا ما سيحدث عندنا بعد مدة من الزمن، أنا في المحيط الذي أعيش فيه هناك أناس كثيرون انتقلوا الى الضفة الأخرى وآخرين صاروا يتساءلون وكان لي فضل كبير في ذلك وكرة الثلج سوف تكبر وستسحقكم في طريقها


10 - تعبيرات ساذجة ورعناء
سمير ( 2009 / 8 / 1 - 01:14 )
استخدام المراهقة رشا لتعبير - شرفاء - يعني أنها تخون كل من يختلف معها. فلو أضفنا لذلك همجيتها الإسلامية الرافضة لنقد الدين، لأصبحنا امام صراخ عبثي لا يقدم ولا يؤخر. قدموا أنتم ما لديكم ولا شأن لكم بالآخرين، ودعوا القاريء يحكم.


11 - قطعت شكي باليقين
وفاء سلطان ( 2009 / 8 / 1 - 01:34 )
السيد ابراهيم علاء الدين المحترم
لا يسعني إلا أن أشكرك من أعماق قلبي لأنك قطعت شكي باليقين، كيف؟
هذا ما سأجيب عليه في مقالتي القادمة، وآمل أن يكون ذلك في القريب العاجل، لقد جسدت الإنسان المسلم الذي تدافع عنه بجدارة
ودمت رمزا أخلاقيا لكل الجوقة العلمانية التي تقودها!!! تحياتي


12 - إسلاميون همج وليس علمانيون
كتالين ( 2009 / 8 / 1 - 01:52 )
العلماني الحقيقي إنسان متسامح تجاه الأفكار الأخرى


13 - الإسلام السياسي هو التعبير الحقيقي عن الإسلام
فادي ( 2009 / 8 / 1 - 02:13 )
أما إسلامك وإسلام رشا فهو خارج الملة ولا يعتد به.


14 - تناقضات
فادي ( 2009 / 8 / 1 - 03:04 )
تقول: فهو يضم مجموعة من الكتاب الملحدين سواء شيوعيين او غير شيوعيين او يساريين مراهقين، ممن اصطدم خطابهم الفلسفي بمعتقدات الناس في هذه البلدان وخصوصا المعتقدات الاسلامية فظنوا ان فشلهم وفشل احزابهم كان بسبب هذه المعتقدات وباتوا على قناعة بانهم ما لم يقضوا على هذه المعتقدات من جذورها فانهم لن يحققوا اهدافهم .

طالما أنك تقر بأن خطابهم الفلسفي قد اصطدم بمعتقدات الناس وخاصة الإسلامية، فهذا يعني أن ظنهم في محله !

النضال الطبقي دون فكر يؤسس له مصيره الفشل، فالإسلام السياسي يعتمد على الإسلام الحقيقي أكثر من إسلامك وإسلام السيدة رشا التي تعتقد بالإسلام والماركسية معاً. مجرد غوغاء


15 - المعركه قادمه
قارئ ( 2009 / 8 / 1 - 03:31 )
الاستاذ ابراهيم علاء الدين
لقد فتحت على نفسك بابا لا اتوقع ان تسطيع سده...وفاء سلطان ستكتب عليك وعلى رشا فهناك احتمال واحد من اثنين اما سترفع شانك واما ستدمرك كاملا
اتمنى لك التوفيق


16 - لكم علمانيتكم ولنا علمانيتنا
موسى مريد ( 2009 / 8 / 1 - 03:56 )
تحية للجميع
اود ان احيي كل المتنورين و المعتدلين
هناك من يعتقد انه لكي تكون علمانيا يجب ان تكون مسلما و على طريقتهم وقول لهم العلمانية هي سعي حثيث من اجل تحقيق المواطنة والمساواة والاخوة و الانسانية

و هناك من ينكر علي علمانيتي بدعوى اسلامي او اسلامي بدعوى علمانيتي و اقول لهم ان العلمانية في جوهرها احترام عقيدة الانسان وحق الانسان في الاعتقاد

من الاصولي؟ من المتطرف؟
اليس من حقي كمسلم ان اعلن انتمائي لتيار انساني عقلاني اخوي مواطن يؤمن بالمساواة والعدالة في دولة واحدة ؟


17 - هل ان الماركسيين افتوا بتفجير وحرق المساجد والكنائس
ابو علي ( 2009 / 8 / 1 - 04:21 )
أستاذنا الشيوعي المتأسلم1- يقول
كما انه في تجربة الحزب الشيوعي العراقي كثيرا من سكان الريف الذين انضموا الى الحزب الشيوعي العراقي خصوصا في منطقة الناصرية والبصرة كانوا لا يميزون بين الشيوعي والشيعي.
انا احلفك بعمامة ماركس ولحية سيستاني ماذا انجز حزب الاستاذ الشيوعي- بحذف الواو الى اهالي ناصرية وبصرة لكي ينتسبو الى الى شيعويتكم(اقصد حزبكم الشيوعي) بالجملة
2-ويقول الاستاذ
اما القسم الثاني : فهو يضم مجموعة من الكتاب الملحدين سواء شيوعيين او غير شيوعيين او يساريين مراهقين، ممن اصطدم خطابهم الفلسفي بمعتقدات الناس في هذه البلدان وخصوصا المعتقدات الاسلامية فظنوا ان فشلهم وفشل احزابهم كان بسبب هذه المعتقدات وباتوا على قناعة بانهم ما لم يقضوا على هذه المعتقدات من جذورها فانهم لن يحققوا اهدافهم .

وماذا عن حزبكم الشيوعي الكهل الذي جاوز ال70 طال الله عمره في ظل الحوزة ولم يحصل الا على كرسي ذو ثلاثة ارجل والذي اهدية لكم
من قبل قائدكم الديمقراطي المجاهد بوش.
هل ان الماركسيين افتوا بتفجير وحرق المساجد والكنائس هل ان المساجد والحسينيات والمراقد والتماثيل تفجر من قبل اشاوس الاسلام ام الماركسيين المراهقين مثل ماتوصفهم .
ان المراهقين يقولون نريد فصل الدين عن الدولة ولكن حز


18 - صاحبة المراحيض
فادي ( 2009 / 8 / 1 - 04:37 )
مبروك يا أستاذ إبراهيم مساندتك القوية لصاحبة - المراحيض - !!! هل تعتقد أنكم مثقفون حقاً ؟؟؟


19 - علمانية حسب المقاس
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 06:41 )
كان يفترض بك ان تقول انها ممثلة العلمانية الحقة بنظري
عموما فلتكن العلمانية ايضا لكم
ولعنة الانسان على تلك العلمانية التي تبيح للمجرمين اطلاق ايات الحقد والكراهية والشر كصواريخ مدمرة من على منابر الجوامع
والى الكاتب (وانا لا اقصد السيد كاتب المقال)لا تنسى
ان كلاب المخابرات السورية هم اشد فتكأ من كلاب السلطان


20 - شغل تقية
john angel ( 2009 / 8 / 1 - 06:50 )
الأستاذ العزيز
عندم علقت انا علي مقالتك السابقة حين ساهمت بأعمار كنيسة وقلت لحضرتك ده اسمه شغل تقية كنت واثق مئة في المئة إنك كالزئبق


21 - ما هو نقيض الشرف
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 07:32 )
الاخ سمير كاتب التعليق رقم 10
ما تقصده من اشرت الى اسمها بكلمة شرفاء انها لا تقصد بأن النقيض منهم هم خونة فقط
بل المقصود هو بنقيض الشرف في لغة العرب هو الانحطاط والفساد الخلقي وهذا ليس ببعيد عن اخلاقهم
فقبل ايام قالت اخت لها(اسمها الحائرة) بأن هناك في الحوار المتمدن من يعرض امه على الرجال
فلا تستغرب من كلماتهم ومن اخلاقهم
تحياتي لك


22 - ملحق للاستاذة رشا
د. الرزنمجي ( 2009 / 8 / 1 - 07:58 )
انا معك مائة في المائة وقد تحديت الاستاذ الفقية المتحدث باسم العلمانيين امس في المقالة والذي يعمل مثل الدب الذي يقتل صاحبة بالقول بان السيد القمني لاديني ملحد كما ادعي عليه وليكن بالبينة مثلما ادعي علي رجالات مسلمين صحيحي الاسلام بالالحاد متخبطا بين الكلمات لكنه كالمعتاد استمر بالقاء الحجارة في نهر اخر للاسف
وكالمعتاد هنا وهناك اليوم وبالامس هلفطة فكرية وكانهم رسول الالحاد في الارض هذه المجموعة التي تكرر نفسها افلاس وملل يصل للغباء للاسف ويدعوا العقل حتي مستخدم العقل بالامس نسي الكتالوج الخاص بالاستخدام
وللاسف عندما يضيع الكتالوج الخاص بهم يبدأ مسلسل السب والردح وفي ذيل الحوار لم نتعود السب ولكن
او يال الهول هل تقول كذا وكذا وكانه لم يمر علي مراحيض الاصدقاء
ويعيش الوهم بان الغرب والشرق والسند والهند وضعت الدين في المتاحف اي متحف سيدي
الم يكن بوش يوحي من السماء ليشن حرب صليبية جديدة في العراق
اي متحف هذا
وعلي اوباما اختيار الكنيسة الخاصة به
اي متحف ومازال الزواج يتم في الكنيسة
مازلت اكرر الوهم مخدر جيد يجعلك تري الكنيسة متحف
سيدتي اشكرك علي مقال الامس
كما اشكر استاذ ابراهيم علي الفكر المتنور


23 - كاتب في الحوار المتمدن : رداح ،شتام، مغرور، تمتلك الحقيقة ال
وائل الياس ( 2009 / 8 / 1 - 08:09 )
أسفي على كتاب لا يستطيعون التعبير عن أفكارهم إلا بمهاجمة و تحقير و تصغير من لا يتفق مع ارائهم المقدسة و المكتملة النضوج ، يستخدمون كلمات مثل ( يساريين مراهقين،ثرثرة فكرية، و مراحيض بالتوكيه) و ينادون بالعلمانية و يتشدقون بها كذلك ، قال حوار متمدن قال ،و يسألونك لماذا ما زلنا متخلفين عن ركب الحضارة

و مازال البحث جارياً عن موقع عربي يجيد شيئاً اسمه : الحوار


24 - صدقت أستاذ ابراهيم
د. الرزنمجي ( 2009 / 8 / 1 - 08:09 )
فلو قلبنا بين المقالات والحوارات لوجدنا نفس الاسماء ونفس المقولات, ونفس الجمل والايات والاحاديث منسوخة ومنقولة
التكرار في المادة نفسها والنقطة نفسها حتي انهم الامس كانوا مازالوا يناقشوا زواج خديجة وسن خديجة التي ناقشوه الاف المرات
وهذا وان دل علي شيء لا يدل غير علي افلاس حقيقيفي ايجاد مادة يهاجموا بها لتكرار الموضوع المقتول بحثا
وكذلك هاذين المتمثلين باسماء الشعراء التي علي كل المواقع المسيحية منشور القصة الملفقة لهم والاحاديث التي تم اثبات ضعفها ولكن لتفاهة الاشخاص وافلاس الفكرة والبرهان مازالوا كالاعمي متشبسين بالاسماء والقصة ومرة اخري لا يعكس هذا الا افلاس في المواضيع والمادة وازيد بما انها قصة او اثنين فهذا ما يؤكد الكذب فمن لفق لم يتاح له تلفيق عدد يعتد به ليكون مرجع لما يريدوا اثباته, وبرغم هذا ولتسهيل الحوار الاسهل عدم مناقشته او حتي انكاره تريدوا ان تدعوا اي شيء, لا نخالفكم فقد حدث ثم ماذا

لو ذكرنا بالمثل الغرب اسرائيل الارهاب الصليبي لقالوا زمن والان تحسن ومن يريد ان يفكر ويعقل يعقل

لو قام احد الباحثين بعمل بحث بالاسم لعدد معين ومحدد من هؤلاء الاسماء لجمع المقالات او الردود ولو وضعت في مقالة واحدة لاظهر التكرار والافلاس
بجانب سؤ الخلق البين من اس


25 - اوجه القمر_نصف الكاس_النسبية_البحث عن انبياء الفكر
خالد عبد القادر احمد ( 2009 / 8 / 1 - 08:11 )
هذه هي خلاصة الحوار التي تقود اليها هذه الطريقة (العلمية)في الحوار ين مثقفين لم تحررهم ثقافتهم بعد من الولاء للماضي.
تعريفات ومقولات كلاسيكية اكاديمية ترشد عمل فردي غير برنامجي منفلت من قيد شرط الضرورة يغذيه حلم وردي ومشوار في عصر يوم من الرضا عن النفس النسيم فيه ذكرى تجربة مضت مع حبيب كان هنيئا في علاقته به رغم انه مضى الى مكان مختلف
حوار غيرمقابول منه ازعاج هذه الحالة النفسية الهانئة التي يحياها كل المتحاورين ,لسنا معا نحن في حالة (شات على الياهو مسنجر) كل منا يدافع عن وطنه عقيدته صورة حبيب مضى نحن انبياء التجربة المعصومين عن الوقوع في حب جديد فكل منا بليلاه قابل هانيء
واضح ان لا لغة تجمع (الحواريين ) هنا بل ما يجمعهم حالة تسليح فكري مذخرة تماما يقفون بها على حافة حدالدفاع عن المقولة بعقيدة واستعداد قتالي عاليين , لتسقط ( هذه ) العلمانية فنحن لسنا بحاجة الى دين جديد ولستم بالصحابة او الحواريين ولستم الصورة النموذجية الهادية الى ما تحتاجه الانسانية
عذرا , لقد علمتموني كيف انتقد واصبحت لدي شرعية مشاركتكم على اساس الاقتداء بكم
اساتذتي لكم التحية


26 - الكاتب المحترم
الجوكر ( 2009 / 8 / 1 - 08:25 )
كلام عقلاني ولكن
يحق لي أن أنقد الفكر الأخر ويحق له نقدي
ولا يحق لكلانا إزدراء أنفسنا
من كان لديه حق فاليقوله دون تسفيه للأخرين فالحق نور
وأرى أن الكثيرين شنوا عليك حربا ولم تكن فكرا للإصلاح
إنما ينصهر فيه حب الإنتقام والتشفي
لقد ذكرت البعض بأسمائهم فثاروا وحاروا ووعدو ا وزبدوا
إلا قليلا منهم
لم هذا الإنفجار وهم في جل مقالاتهم يتطاولون على خير البشر
بإسمه وهذا ليس عدلا حيث أن الرجل لم يروه أويسمعوا منه شيئا
ولكن قرأو كلام نسب الكثير منه إليه بالباطل
فالأولى إنتقاد الكلام وتصحيح مافسد منه
مع إحترامي


27 - الى هيئة الحوار المتمدن
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 08:55 )
الى هيئة الحوار المتمدن
لا اعلم ما هي الحكمة من نشر تعليق ممل مرتين مثل 22_25


28 - تنويه إلى إدارة الحوار المتمدن
فادي ( 2009 / 8 / 1 - 09:01 )
تعليق المدعوة د. الرزنمجي رقم 22 هو نفسه تعليقها رقم 25 بطول كيلومتر، وقد شاهدتها تمارس هذه الألاعيب الصبيانية من قبل والهدف هو الإبقاء على وجهة نظرها متكررة أكثر من مرة للتغطية على وجهة النظر المخالفة. سلوك همجي وغير آدمي. لذا أرجو منعها من التعليق عقاباً لها أو الانتباه لتعليقاتها.


29 - جدلية الحوار وآدابه
جهاد مدني ( 2009 / 8 / 1 - 09:04 )
أعتقد بأن أجواء الحوار المتمدن صحية بالرغم من بعض التجاوزات من بعض المشاركين كالسيدة رشا والسيد علاء الدين, ولكن هذا طبيعي, فأنا أرى بأن كل كتاباتنا وردودنا لاتعدو عن تمرين على قواعد وآداب الحوار, وبعد أن نجتاز هذه المرحلة الصعبة من الدرس سنبدأ ببلورة الأفكار ووضع النظريات والحلول. المهم أن يتعلم السادة الذين لديهم ميول دوغمائية وبالتالي تهجمية عبر ألفاظ مثل {من تكون أنت, أغبياء, المعركة, ...الخ} كيف يكون المرء مؤثراً ومنتجاً لأفكار فعّالة بدون أن تنفرط سبحة أعصابه. وجهة نظري المتواضعة هي: ليس المهم عن ماذا نختلف, المهم كيف نختلف تحت مظلة الأحترام المتبادل
سلام


30 - ارفعوا اقنعتكم
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 09:04 )
لا احد يريد الاقرار بحقيقة واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار وهي ان المسلمين قد اصبحوا علة العالم المتحضر
واينما يكون هناك مسلمون فأن هذا يعني ان هناك قتل ودم
او بألاحرى لو وجت في عناوين الاخبار ان هناك عملية قتل في اية بقعة من بقع العالم فتأكد انه هناك مسلم وهناك العشرات من الامثلة كنيجيريا والصين والشيشان واوربا
المسلم ولد ليعادي الحياة
ارفعوا اقنعتكم المزيفة عن وجوهكم
كي تظهروا على حقيقتكم
فما انتم بعلمانيين ولا ديمقراطيين ولا تؤمنون بحق الاخرين في الحياة
انتم مسلمين


31 - اؤيدك في انتقاداتك المرّة لولا !؟
سلام الشمري ( 2009 / 8 / 1 - 09:21 )
لا افهم مغزى هذا الانقضاض المفاجيء على عدد من الكتاب المعادين للدين الاسلامي
هل هو للحصول على بعض القبول بين الاسلاميين مثلاً؟
لا أظن انك ستنجح فقد اخترت الجهة الخطأ من المتجادلين حول هذا الموضوع ولا مجال للعودة, ثم انك علماني وهذا بالنسبة لمعظم المسلمين اقرب للالحاد منه للعقلانية الفكرية
علماً بأنه لا ينبغي اعتبار السيدة وفاء سلطان والأخ كامل النجار علمانيين بل هم ملحدين ومتمسكين بموقفهم
ام هو اثبات موقف مقابل للسلفيين المسيحيين الذين استغلوا حرية الانتقاد على هذا الموقع لدك اسوار الاسلام بآليات الحصار بدون انتقاد ذاتي مقابل لمعتقداتهم التي لا تبعد كثيراً عن السلفية الاسلامية
اقترح تحديد هدف الهجوم واقتراح منهجية لجبهه الحوار الجديدة في مواجه الهجوم الديني المضاد, اتخيل ان الحوار سيأخذ انذاك منحى جاد لأظهار الحقائق والآراء وتبادلها
بدلأً صراع غير موجه يقود الى فوضى جدالي لانفع فيه لأية جهة
ان تعدد الجبهات على صفحة الحوار هو امر تفاعلي نافع بدل مداراة الخواطر أو السكوت الذي يسبب الانفعال غير الموجه والذي يصيب حتى الحلفاء المحتملين في هذا الجدال
مع فائق تمنياتي لكم استاذنا ابراهيم بنصرعلماني مبين على قوى التطرف الفكري من كل الاتجاهات


32 - هو الموضوع بيتكلم في ايه
عابر سبيل ( 2009 / 8 / 1 - 09:33 )
العنوان والمقال في وادي
وتعليقات السادة فادي وصلاح المتكررة ما بين تعليق والاخر في وادي اخر
هو الموضوع عن تفسير العلمانية
ام الموشوع اليومي للصحابة في مهاجمة الاسلام

وتعليقات علي مثال
أسفي على كتاب لا يستطيعون التعبير عن أفكارهم إلا بمهاجمة و تحقير و تصغير من لا يتفق مع ارائهم المقدسة و المكتملة النضوج ، يستخدمون كلمات مثل ( يساريين مراهقين،ثرثرة فكرية، و مراحيض بالتوكيه) و ينادون بالعلمانية و يتشدقون بها كذلك ، قال حوار متمدن قال ،و يسألونك لماذا ما زلنا متخلفين عن ركب الحضارة

ثم يتعبها تعليقات اصحابهم
المسلمين قد اصبحوا علة العالم المتحضر
واينما يكون هناك مسلمون فأن هذا يعني ان هناك قتل ودم
او بألاحرى لو وجت في عناوين الاخبار ان هناك عملية قتل في اية بقعة من بقع العالم فتأكد انه هناك مسلم وهناك العشرات من الامثلة كنيجيريا والصين والشيشان واوربا
سلوك همجي وغير آدمي. لذا أرجو منعها من التعليق عقاباً لها أو الانتباه لتعليقاتها.
بل المقصود هو بنقيض الشرف في لغة العرب هو الانحطاط والفساد الخلقي وهذا ليس ببعيد عن اخلاقهم
ولعنة الانسان على تلك العلمانية التي تبيح للمجرمين اطلاق ايات الحقد والكراهية والشر كصواريخ مدمرة من على منابر الجوامع


33 - إلى الاستاذ وائل
رشا ممتاز ( 2009 / 8 / 1 - 09:38 )
ربما ازعج البعض الالفاظ المستخدمه فى وصف بعض الأمور
أولا// شرفاء هو وصف لكل علمانى ينبذ العنصريه والتطرف ويدعو للتعايش السلمى بين الجميع دون تفرقة بسبب الجنس إو اللون أو الدين
لفظ شرفاء يطلق على كل من تبنى الفكر العلمانى ذو الوجه الواحد
وليس ذو الالف وجه وسأوضح ما أعنى بالأمثلة
عندما نرى جرائم الصهيونى فى حق العزل فنحن ندينها كعلمانيين شرفاء
عندما نرى جرائم بوش والمليونى ضحية من ضحياه فنحن ندينها كشرفاء
عندما نرى جرائم الإرهابيين وسيارتهم المفخخة فنحن ندينها ونستنكرها كشرفاء
عندما نرى جرائم الانظمة العربية الفاشية فى حق شعوبها فنحن نستنكرها كشرفاء

ندين الحروب الصليبيه كما ندين الحروب الأسلامية فى آن واحد


ندين متسببى الفتن الطائفية ليس لنا ألف وجه
هذا ما يجب أن يكون عليه العلمانى هذا ما قصدته بالشريف كل من يرى فى نفسه هذه الصفات فهو علمانى شريف وقد رأيتها فى الاستاذ ابراهيم وانا لا أعرفه لا أعرف سوى قلمة المنصف الشريف

أما بخصوص غرف المراحيض فهى فعلا كذلك الغرف التى تدعى الإسلام ولا هم لها الا سب المسيحية ورموزها والنيل من مقدسات الآخر يطريقة مقززة يستاء منها كل شريف هى غرف مراحيض
الغرف التى تخصصت فى سب المسلمين


34 - هل من تفسي&#
مراقب جاد ( 2009 / 8 / 1 - 09:54 )
انا قاريء متابع للحوار المتمدن وانها المرة الاولى التي اعلق فيها فاتمنى ان يتسع صدر الاخوة في تحرير الحوار لملاحظتي وان يتم نشرها لما فيها من حرص على موقعي المفضل.
لاحظت في الفترة الاخير


35 - الاسلام مرض مزمن
Sir Galahad ( 2009 / 8 / 1 - 09:57 )
الاسلام مرض وراثي مزمن ولكنه في بعض الاحوال شديد العدوي والطريقه الشائعه هي عن طريق الرذاذ المتناثر اثناء الكلام وخاصه النوع منه المعروف بالخطابه و لسبب غير واضح تماما في ايام واوقات بذانها خاصه ايام الجمعه وقت الظهيره وهو مرض يصعب الشفاء منه و له صور اكلينيكيه عديده منها السني والشيعي والاحمدي وغيرهم وقد ينتقل المريض من صوره الي اخري ولكن اخبثهم علي الاطلاق يسمي السلفي وهذا النوع قد ينتهي بلوثه عقليه تدفع المريض الي تفجير نفسه عاده في اماكن مزدحمه

الاستاذه رشا والاستاذ ابراهيم ما زالا في فتره العلاج وينتظر لهما انتكاسات كثيره قبل الوصول الي مرحله النقاهه

الرجاء الاستمرار بالعلاج وهناك بعض الاطباء الذين نبغوا في علاج هذه الحاله المستعصيه وأذكر منهم الدكاتره وفاء سلطان وكامل النجار فعليكم مداومه العلاج لديهم واتمني لكم الشقاء العاجل
ومرفق طيه بعض الفواكه وباقه من ورود وازهار


36 - تحية
رشا ممتاز ( 2009 / 8 / 1 - 09:58 )
أعتقد بأن أجواء الحوار المتمدن صحية بالرغم من بعض التجاوزات من بعض المشاركين كالسيدة رشا والسيد علاء الدين, ولكن هذا طبيعي, فأنا أرى بأن كل كتاباتنا وردودنا لاتعدو عن تمرين على قواعد وآداب الحوار, وبعد أن نجتاز هذه المرحلة الصعبة من الدرس سنبدأ ببلورة الأفكار ووضع النظريات والحلول. المهم أن يتعلم السادة الذين لديهم ميول دوغمائية وبالتالي تهجمية عبر ألفاظ مثل {من تكون أنت, أغبياء, المعركة, ...الخ} كيف يكون المرء مؤثراً ومنتجاً لأفكار فعّالة بدون أن تنفرط سبحة أعصابه. وجهة نظري المتواضعة هي: ليس المهم عن ماذا نختلف, المهم كيف نختلف تحت مظلة الأحترام المتبادل
سلام
أتفق معك أخى الكريم ولكن فعلا ربما الشد العصبى ومحاولات الاستفزاز هى ما تؤدى إلى التوتر وانفلات الكلمات شخصيا كتبت موضوع بعنوان المراهقة الفكرية ينتقد ردود الفعل العاطفية أو الإنفعالية
ولكنك لم تدين الردود المستفزه ولم تدين كلمات السيده وفاء وجملها الاكثر استفزازا

معك فى أنه يجب تعلم كيفية الاختلاف وآدابه وأن لا ننساق خلف الاستفزازات
لهذا اعتذر لكل من تسببت كلماتى فى جرحه وسبق وان قدمت اعتذارى للسيد سردار فى الموضوع السابق فقد فهمت كلماته على انها تسفيه للاخر ونقص من قدره ولكنه على ما يبدو لم يتقبل الاعت


37 - رفعأ للألتباس
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 10:09 )
رفعأ للألتباس اود ان اوضح بأن كاتب التعليق رقم 28 هو أخ اخر غيري(احييك اخ فادي) لذا اقتضى التنويه


38 - اين الاسلام من البوذية
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 10:22 )
وردت في المقالة عبارة:
وقد غاب عن بال هؤلاء المراهقين ان الشيوعيين الصينيين كانوا عندما يذهبوا الى القرى في الريف لتنظيم سكانها كانوا يقومون بطلاء المعابد البوذية
ويبدو ان السيد كاتب المقالة يريد ان يضع البوذية السمحة مع الاسلام في قائمة واحدة ....اي منطق هذا


39 - من مراحيض البالتوك إلى الحوار المتمدن
صلاح يوسف ( 2009 / 8 / 1 - 10:33 )
هذه مجرد حفلة صراخ سببها اندلاع شرارة التنوير الحارقة. بالطبع سيكون هناك ضحايا، فالبعض قد يفقد عقله، والبعض الآخر سيفقد أعصابه. التهجم على الناس وشخصوهم للدفاع عن الدين ما هو إلا موروث سلفي قبيح، حتى وإن ارتدى ثوب العلمانية. وهابيون جدد ؟


40 - ان المستقبل هو للأنسان
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 10:34 )
السيد الكاتب يقول
لأن منلديه ذرة او عقل يدرك بان قوة في الارض لم تنهي دين منحياة البشر سواء كان سماويا او ارضيا وثنيا
وبذلك فهو يعتقد ان مسلسل القتل والدم سيستمر الى ابد الابدين
وهذا رأيه
اما رأي فهو ان العد التنازالي للأسلام قد بدء منذ11_9_2001 وأنه بعد الف سنة من الان سيصبح الاسلام في مزبلة التاريخ
وان الله سيجوب شوارع مدن السعودية والمغرب تونس وباكستان وغيرها من دول المسلمين عسى ان يجد ارهابيا واحدا قذرا كي يفجر نفسه في سوق شعبي او روضة من رياض الاطفال فلن يجده
والعقل يقول لا يصح ألا الصحيح
والقلب يقول لا يصح ألا الاسلام


41 - عن اية مسيحية يتحدثون
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 10:50 )
كثر الحديث في الاونة الاخيرة في الحوار المتمدن حول ضرورة نقد الاديان الاخرى في حال التعرض للأسلام
والسيد الكاتب ايضا يقول ( لذا فما يستوجب نقد الاسلام يستوجب نقد الدينات الاخرى ) وهم يقصدون المسيحية تحديدا لأنه ان ادعى احدهم ان اسرائيل تصدر اليهودية الى خارج اسوار دولتها فهو غير صادق حتما
اذن المقصود هو المسيحية
ولكن عن اية مسيحية يتحدثون
هل هم يتحدثون عن مسيحية الكاميرون ام مسيحية فنلندا ام مسيحية جورج بوش
نحن في العالم العربي ليست لنا مشاكل مع المسيحية كي ننتقدها
العالم العربي مبتلي بالاسلام ......ويتحدث السيد الكاتب في مكان اخر من مقالته عن معركة الغربيين مع المسيحية والتي فيها
انتصر الغرب على الكنيسة وحصر المسيحية في دور الكنائس فقط
اود ان اسأل السيد الكاتب هل كان الغرب ينزلق في مواجهته مع الكنيسة الى قضايا فرعية كفتح ابواب جديدة للصراع مع الاسلام
ام انه كان يركز على المسيحية ورجالها فقط


42 - السيد كاتب التعليقرقم 32
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 11:02 )
السيد كاتب التعليق رقم 32
لقد قمت بحشر تعليقاتي بين ثنانيا كلماتك المبهمه
ولم افهم منها شيئأ
هل لك ان تعبر بوضح عن فكرتك من غير الاستعانة بتعليقات اخرى


43 - الجميع...الجميــــــع في الانتظار
عيساوي ( 2009 / 8 / 1 - 11:05 )
11 - قطعت شكي باليقين

Saturday, August 01, 2009 وفاء سلطان
السيد ابراهيم علاء الدين المحترم
لا يسعني إلا أن أشكرك من أعماق قلبي لأنك قطعت شكي باليقين، كيف؟
هذا ما سأجيب عليه في مقالتي القادمة، وآمل أن يكون ذلك في القريب العاجل، لقد جسدت الإنسان المسلم الذي تدافع عنه بجدارة
ودمت رمزا أخلاقيا لكل الجوقة العلمانية التي تقودها!!! تحياتي


44 - خديجة عليها السلام
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 11:16 )
ورد في احدى التعليقات العبارة التالية :
انهم الامس كانوا مازالوا يناقشوا زواج خديجة وسن خديجة التي ناقشوه الاف المرات
في الحقيقة لم انتبه الى هذا النقاش ..ولكن ما اعرفه ان هذه القضية محسومة وهي ان الله سبحانه وتعالى طوال سنوات معاشرة رسوله للسيدة خديجة(اش جان حده ينزل حتى ولو اية واحدة بخصوص التعددية الزوجية) والسبب بسيط جدا لأن السيدة خديجة قد تزوجت النبي زواجا مسيحيا يحرم التعددية


45 - ماوراء الطبيعة
عيساوي ( 2009 / 8 / 1 - 11:18 )
بعثت تعليقا، دخلت بعد ساعات قليلة فوجدته منشورا، فرحت جدا...بدأت اعمل سكرول الى الاعلى لاقرأ التعليقات الجديدة، كانت مهمة...نزلت لاقرأ تعليقي مرة ثانية لافرح اكثر: لم اجد تعليقي!!!!
كيف كيــــــف!!!. ثق استاذ كان نقدا مؤدبا جدا ومنطقيا ويكشف عدة حقائق...الادارة الرائعة للموقع الرائع نشروا التعليق، حضرتك دخلت ومسحته، صح؟؟؟
اعتقد انك لو كنت قد فعلت هذا فانه قد يكون نتيجة كبسك لزر خطأ تسبب في مسح التعليق...لذلك اطلب منك ان تسمح لي بارساله لحضرتك مرة اخرى...شكرا لسعة صدركم

-ولم تكن المعركة بشموليتها ضد الدين المسيحي، ولم يخوضها الملحدون بل خاضتها الطبقة البرجوازية الصاعدة في نضالها الطويل والدموي احيانا ضد الاقطاع-

نعم، لم تكن ضد الدين المسيحي لان المسيح لم -يبشر- بالعنف والقتل ورفض الاخر
لكن المعرفة كانت على -القائمين- على -الدين- وقتها لانهم لم يطبقوا -الدين- بالضبط.

-وبالتالي فان المعركة في بلادنا هي ضد قوى الاسلام السياسي ورجال الدين وكهنوتهم الذي يهيمنون بواسطته على العباد والبلاد.-

اما -القائمون- على الدين المحمدي فانه يطبقون الدين مستعملين جميع جمله وتعابيره -آياته-، لذلك المعركة هذه ليست على القائمين على الدين بل على -كتاب ومؤلف- هذا الدين ونظ


46 - نداء
جحا القبطي ( 2009 / 8 / 1 - 11:27 )
نداء إلي كل علماني أو لا ديني أو مسلم متمدن هل توافقونا علي أن نطالب بتفعيل مبادئ حقوق الإنسان والتي وافقتم والعالم بأجمعه علي مبادئها ودعوكم من الدفاع عن شرائع مساواة المرأة والمختلف بالحيوان


47 - علمانية اخر زمن
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 1 - 11:46 )
شرفاء هو وصف لكل علمانى ينبذ العنصريه والتطرف ويدعو للتعايش السلمى بين الجميع دون تفرقة بسبب الجنس إو اللون أو الدين
المسلم هو اخر من يتحدث عن التعايش السلمي حتى وأن ارتدى مليون قناع وقناع ...انكم وصمة عار في جبين الانسانية


48 - علمانيه ماركسيه اسلاميه
سلام ( 2009 / 8 / 1 - 12:04 )
ناس تقول الاسلام هو الحل والطرف الاخر يقول عقيدة الاسلام هي اساس المشكله ؛ السيده رشا تمثل العلمانيه في نظر الكاتب وهو عكس ما يعتقده اغلب المتحاورين؛الحوار المتمدن يعطي فرص للرأي والرأي الاخر ؛يقولون كلما ارتفع صوت المتحدث يعني انه على باطل وهذا مفهوم؛من ثمارهم يعرفون اذا كانت خيرا فهم اخيار وان كانت شرا فهم اشرار


49 - الحوار المتمدن
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 8 / 1 - 12:16 )
ان الصراع الفكري الحضاري سيؤدي في آخر المطاف الى غربلة الافكار ولايبقى الا الصحيح والعقلاني والذي يدفع عجلة التطور والتقدم الى الامام ونشكر الانترنيت وموقع الحوار المتمدن الذي اتاح للتنويرين ان يعبروا عن افكارهم ويتصارعون مع قوى الظلام الخفية والمتدلسة والظلامين الصريحين.وانا على قناعة بان قوى التنوير والتجديد والمتحررة من اسر الماضي هي التي سوف تنتصر افكارها وهذه هي سنة الحياة. انا كنت من قراء الاستاذ ابراهيم ولكن عملية الفرز و من خلال الحوار كشف الاستاذ ابراهيم عن جوهر افكاره وهو حر بما يؤمن .ولكن الاستاذ ابراهيم كشف مستوره انه يرفض الحوار والاعتراف بالراي الآخر وبالتالي يريد فرض افكاره على الناس الاخرين والا سيكفرهم ووصلت به الامور الى حد الانفعال وتسفيه الاخرين ووصفهم بالمراهقين وغيرها من الكلمات وانا لا اقول لك اكثرمن كلمة الشكر. وسبق لي وان كتبت تعليق على احدى مقالاته ولم ينشر التعليق واعتقد هو الذي رفض نشره وكان فحوى التعليق هو ان الليبرالية ليس حزب سياسي اوفكر موحد وانما هناك مبادئ عامة واهمها الانفتاح والحرية في كل مجالات الحياة ...الخ فهناك اللبرالي المتدين (بغض النظر عن اي دين)ولكنه يناضل في سبيل فصل الدين عن الدولة وهناك اليساري اللبرالي اللعلماني وهناك الراسمالي اللبرا


50 - السادة والسيدات
سيد مكاوي ( 2009 / 8 / 1 - 13:58 )
تحية خالصة للكاتب والمشاركين واعذروني على اسماعكم رأيا من يساري علماني يشعر معكم بالمرارة والخيبة من هذا النقاش. وقبل كل شيئ اشكر السيدة رشا ـ تعليق 33 ـ على ردها وربطها للعلمانية بقضايا الانسان والتحرر، وهذا موقف مناقض لكل انواع التطبيل التي وصمت الليبراليين العرب خلال مساندتهم للعدوان والجرائم الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة..
ولعلمكم فإن الحرب البوشية على همروجة الإرهاب انتهت وهنا لابد للحلف الذي جميع الأحبة ان ينفرط ..فتوجهات اوباما تدعو للتصالح مع الإسلام ..هذا يعني ان تيارا جديدا ادرك رياح التغيير وغيّر مواقفه ، وادرك ان امريكا كانت تستخدمه كما إستخدمت بن لادن قبله ..لكن هناك قسم غير معني اساسا بالليبرالية والحرية فهو مدفوع بروح دينية عبر عنها السيد رقم 47الذي كتب:

المسلم هو اخر من يتحدث عن التعايش السلمي حتى وأن ارتدى مليون قناع وقناع ...انكم وصمة عار في جبين الانسانية

هذا الرجل صريح وعنده مشكلة تاريخية مع المسلم ويخوض حرب دينية .. وهذا التيار يتماهى مع الخط الفاشي الإسرائيلي

وفي الختام يبقى سيد القمني بيضة القبان وهو ليس بريئ من اللعبة فقد أطرى على سلطان وشكرها لإستضافته له، في مقال كتبه قبل حوالي شهرين.. القمنى مفكرعلماني ووطني مصري لكنه قصير ال


51 - اسماعيل الجبوري
عابر سبيل ( 2009 / 8 / 1 - 14:07 )
بالرغم من اني كنت قد قرأت التعليقات لكن كلامك الموجة لاستاذ ابراهيم جعلني اشك في انه كما تقول رد ةتشنج واني انا التي لم اري
لكن لم اجد اي رد للاستاذ ابراهيم, فهو كتب مقالة متعقلة وجادة
فلم افهم علي ماذا ترد
ماشاء الله قدرة خارقة علي لوي وتحوير وتغيير كل شيء
براعة تحسدون عليها لقد اقنعتني بكلامك لدرجة الشك في نفسي انني لم اقراء
قدرة ممتازة

لقد قلت
ولكن الاستاذ ابراهيم كشف مستوره انه يرفض الحوار والاعتراف بالراي الآخر وبالتالي يريد فرض افكاره على الناس الاخرين والا سيكفرهم ووصلت به الامور الى حد الانفعال وتسفيه الاخرين ووصفهم بالمراهقين وغيرها من الكلمات وانا لا اقول لك اكثرمن كلمة الشكر

اعذرني لكن كيف كشف هذا المستور ومنعك ورفض الحوار
هناك حوالي 49 تعليق حتي كتابتي هذه
ولم يعلق ويمنع اي تعليق فكيف كشف هذا المستور ام هناك غيبيات تخفي عنا وانت تكتشفها
اما ان كنت تعلق علي المقالة نفسها وتعد نفسك من

اما القسم الثاني : فهو يضم مجموعة من الكتاب الملحدين سواء شيوعيين او غير شيوعيين او يساريين مراهقين، ممن اصطدم خطابهم الفلسفي بمعتقدات الناس في هذه البلدان وخصوصا المعتقدات الاسلامية فظنوا ان فشلهم وفشل احزابهم كان بسبب هذه المعتقدات وباتوا عل


52 - هجرة الى الحرية
رياض اسماعيل ( 2009 / 8 / 1 - 16:08 )
كل زعيق ونعيق الظلاميين وأتباعهم لن يمنع الشباب من الجيل القادم والذي يليه من الهجرة الى الضفة الأخرى
طيور السنونو الرقيقة تستعد للهجرة الى الربيع والدفء تاركة صحراءآ مليئة بالعقارب والأفاعي السامة
ستنتهون الى المتحف ولكن ليس متحف اللوفر وانما الى متحف آخر سيقام قرب اوشفيتز


53 - كاتب المقال
سمير ( 2009 / 8 / 1 - 16:23 )
لا أود تكرار ما قيل عن اللغة الهابطة التي تخاطب بها المعنيين، فهي لغة متشنجة، موتورة، فاقدة للذوق والحس المرهف، وهذه هي المرة الأولى التي أشاهد لك مقالة هابطة إلى هذا الحد.
لكن سؤالي: هل أنت من يحق لك توجيه سير المعركة وتحديد طبيعتها، وتصدر من ثم حكم قطعي بخطأ جميع زملائك المناضلين بالكلمة الحرة ضد عفن الإسلام وإفرازاته. أنا لست كاتباً وأرجو أن تتقبل نقدي بصدر رحب ولك اعتذاري لو لم يعجبك الكلام.


54 - لا مجال للمفاضلة بين الأديان
وسام هاشم أحمد ( 2009 / 8 / 1 - 16:46 )
للأسف قليلا ما تخدم مثل هذه النقاشات وعبر مستويات بعضها المتدني، مسألة إنضاج المفاهيم وخدمتها وإيصالها إلى أكبر عدد ممكن من القراء والمطلعين على جملة الأفكار المراد توسيع الآفاق لإدراكها وإدراك وظائفها، فحين تتجسد العلمانية في شخص معين ويجري النقاش بشأنها من خلاله، وحين يجري الجدل بشأن الشخص وتلبيسه المفهوم ليصبح هو والمفهوم شئ مجسد أو شئ واحد فتلك قمة الظلم والإهانة للعقل ، فلا فلان يمثل الديمقراطية ولا فلان يمثل العلمانية، ولا أحد يمكنه أن يختزل المفاهيم إلى كونها هؤلاء أو أولئك من البشر. هذا على الأقل ما ترتكبه الكثير من التعليقات غير المسؤولة، رغم ذلك يتحمل الكاتب أكان صديقنا إبراهيم أو غيره تصويب النقاشات والتعليقات، لجهة التأكيد على عدم إطلاقية المفاهيم حين نسبتها إلى أشخاص بأسمائهم، فالمفاهيم هي نسبية بالضرورة، وليست لصيقة بهذا أو ذاك من بني البشر. فالعلمانية ابتداع أو خلق إنساني وليست ماركة مسجلة، كذلك هي الفكرة الدينية أو غيرها، بما هي إبداعات إنسانية شارك أو يشارك بها جمع غفير من المشتغلين في حقول إنتاج المعنى أو المعاني المتناسلة من استخدامات أو توظيفات البنى تحتية كانت أو فوقية. لهذا لا يمكن للإنسان أن يكون الشئ ونقيضه في نفس الوقت، وإلا كنا نبتدع لذواتنا ما لم ولن يبتدع


55 - لامجال لإضاعة الوقت.......
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 8 / 1 - 18:21 )
الطوفان يتهددالقرية والحقول بالخراب من المفروض ان تتكتل الجهود لتفادي الكارثة او التخفيف من آثارها وليس الصراع حول الزعامة
فليتحرك كل حسب طاقته
تحياتي لكل العقلانيين متطرفين ومعتدلين


56 - الى جميع السادة ممن شاركوا بهذا الحوار سلاما
ابراهيم علاء الدين ( 2009 / 8 / 1 - 18:22 )
اشكر جميع الاخوة والاخوات الزملاء والزميلات الذين ابدو رايهم بشان هذا المقال .. سواء اتفقوا او اختلفوا فانا مؤمن تماما بضرورة -الخلاف لا يفسد للود قضية- ومن يعتقد بغير ذلك فهو حر .. اما من جانبي فلا ولن اكن لأي انسان غير المودة والتقدير طالما الامر يتعلق بشان شخصي .. ولا ولن احاول خلط الشخصي بالعام .. حتى وان كان هناك تجريح مباشر وشخصي من البعض فهذا لا يهمني ولا يستوقفني
لكن فيمايتعلق بالشان العام فلا اعتقد ان الخلاف مهما كان يمكن ان يفسد للود قضية ..
ومع تقديري البالغ شخصيا لكل من ساهم بهذا الحوار فانه من الصعب جدا الرد على كل شخص باسمه نظرا لعدد الردود الكبير
وما استطيع قوله في هذه العجالة انني سوف اناقش جوهر القضايا التي تناولتها الردود المخالفة في مقال قادم
وايضا اود التاكيد لمرة ثانية وثالثة وخصوصا للاستاذ اسماعيل الجبوري والاستاذ عيساوي انني لم ولن ولا اعرف اصلا كيف يمكن الغاء تعليق .. بالاضافة الى انني لم ادخل الموقع الا في ساعة متاخرة بحدود الساعة السابعة تقريبا بتوقيت الشرق الاوسط .. وقرات التلعيقات جميعها واسعدني هذا التفاعل الواسع مع المقال
كما اود الاشارة الى انني لم اكتب ما كتبت تحت تاثير التوتر او الحنق او ضيق الافق بل كتبت وانا مرتاح تماما خصوصا وا


57 - وهل حجب تعليق القارئ تصرف علماني ؟
الحكيم البابلي ( 2009 / 8 / 1 - 18:24 )
أرسلتُ تعليقاً حول الموضوع ليلة البارحة ، ولم يُنشر ، الأسباب ... أتصور أن السيد الكاتب الشجاع لم لا يملك قوة تحمل وأعصاب على مواجهة تعليق يصفعه يميناً ويساراً ، لأنه يؤمن بأن من يدق الباب يرفض أن يسمع الجواب
على كل حال ، ليس بالأمر المهم نشر تعليقي أو حجبه لأن بقية الأخوان العلمانيين قاموا بالواجب في تعريف الكاتب بمكانته فكرياً وإجتماعياً ودينياً وسياسياً
أما رشا ممتاز فكل همها أن تأخذ مكانة السيدة وفاء سلطان ، ولكن هيهات ، فالصولجان لا يليق بصعاليك الفكر الديني المترهل
وعن إدعاء الكاتب وزميلته الفكر العلماني ، فهي لعمري نكتة الموسم ، شنو هية خان جغان ؟
تحياتي


58 - الحوار ولا اللاحوار
فدى المصري ( 2009 / 8 / 1 - 19:01 )
الشكر كل الشكر لصاحب المقال الذي اثار وجه حقيقي لموقع الحوار والتمدن الذي سقط عنه لغة الحوار عبر هذا التعصب الأعمى وتدهور لغة الاتصال والتواصل
لما هذه الحرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لما هذا الأسلوب الكتدني في تجسيد حرب وعنف لفظي تجاه من يخالفنا الرأي ؟؟؟؟؟؟؟

أين الحوار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين التمدن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سقطت لغة الثقافة على اعتاب تراهق ثقافي يدعوا التثاقف وهم لا يمثلون سوى لغة مأجورة لمآرب شخصية ليس إلا ؟؟؟؟؟؟؟

ما الضرر في تحديث مصطلحات ومعايير برى عليها الزمن من التعفن والتصدع الاجتماعي ؟؟؟؟؟؟؟؟
اين التطور والأبداع الفكري ؟؟؟؟؟ يكمن في صب التعصب على الأديان مهما كان شأن هذا الدين ومضمونه //////////// متناسين أن أصل الدين واحد ////////// أصل القيم الدينية واحدة ولكن تشويه البشر للمعايير الدينية والقيمية تبعا لمصالح وأنانية فردية سلطوية يتم تجسيد التغيرات بهذه المعايير لمآرب خاصة .
تحية لمتحاور متزن عاقل .............مفكر مبدع نحو الرقي والتطور وليس نحو الانحطاط والفجور والتهجم .


59 - تعليق بسيط آخر المطاف
لميس ( 2009 / 8 / 1 - 19:39 )
منذ أن بدأت اقرأ للسيد الكاتب المحترم وأنا ما زلت مشدودة له،رغم اعتراضي البسيط حول مسألة تناوله للدين المسيحي،ولكن الصورة لم تتضح بعد عندي ،لذلك أتريث قليلا حتى اتمكن من الحكم النهائي ،ورغم ما ادلى به كل أو معظم السادة المعلقين فتبقى آراء فردية ومتباينة كل كيفما يقرأ ويحلل ،وما حصل اليوم جعلني أتريث أكثر في أن أورد تعليق لي،ولكن عندما قرأت تعليق الكاتب دفعني لأن أناصر وأوكد على مسألة العيش المشترك وتقبل الآخر وممارسه الحرية الشخصية في كل ما تؤمن وتعتقد به.الدين لله والوطن للجميع.وشكرا

اخر الافلام

.. تستهدف زراعة مليون فدان قمح تعرف على مبادرة أزرع للهيئة ال


.. فوق السلطة 387 – نجوى كرم تدّعي أن المسيح زارها وصوفيون يتوس




.. الميدانية | المقاومة الإسلامية في البحرين تنضمّ إلى جبهات ال


.. قطب الصوفية الأبرز.. جولة في رحاب السيد البدوي بطنطا




.. عدنان البرش.. وفاة الطبيب الفلسطيني الأشهر في سجن إسرائيلي