الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الانسان المسلم هو افضل بني البشر على الاطلاق رضيتم ام لم ترضوا ...

خليل الخالد

2009 / 8 / 5
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


نعم واقولها و بكل صدق, ان الشخص المسلم افضل من كل بني ادم, من المسيحي ومن اليهودي و البوذي وكل ذو دين او لا دين. لا تستغربوا كلامي فهذا واقع وعلينا جميعا ان نعترف به ونقدر للشخص المسلم هذا الانجاز.
لم يستطع اتباع اي ديانة على سطح الارض ان يرتقوا ويسموا فوق تعاليم دينهم كما استطاع الانسان المسلم.
لم يقبل اتباع اي ديانة على سطح الارض ان يتنازلوا عن اي حق منحه لهم دينهم بخلاف الانسان المسلم الذي تقشف عن كثير من النعم التي منحها له الاسلام.
جميع اتباع الديانات الاخرى يخطؤون بتجاوزهم تعاليم دينهم الا الانسان المسلم فلا يقبل ان يخطئ ولو عاش الف سنة.
وحتى نستطيع ان نفهم ما سبق لابد من طرح امثلة وبحكم معرفتي واطلاعي على المسيحية كفكر ودين واطلاعي على سلوك المسيحيين فانها يمكن ان تفي بالغرض للمساعدة في تبيان ما سبق ذكره.

يتبجح الكثير من المسيحيين بان السيد المسيح علمهم بان يحبوا حتى اعداءهم, وان لايكتفوا بالمحبة فيما بينهم فقط بحجة ان حتى الاشرار لا يحبون الا بعضهم. لكن بنظرة سريعة لسلوك المسيحي نجد انه لايطبق وصية ربه في حياته, ومع ذلك يتبجح به (عالطالعة و النازلة). ولو عملت دراسة سريعة لفرز علاقات المحبة من بين مجمل علاقات المسيحيين لوجدتها لربما اقل من عشرة بالمية, ومع ذلك تجده مصر على تفاخره بان ربه قال: احبوا اعداءكم و باركوا لاعنيكم. او ان من ضربك على خدك الايمن فحول له الاخر, والله لن تجد واحد بالمليون يفهم كيف عليه ان يطبق هذه الوصية.
بينما من جهة اخرى نجد ان المسلم يرتقي بسلوكه فوق تعاليمه الاسلامية في علاقاته مع الاخرين, فكما هو معلوم لدينا و لديكم ان التعاليم الاسلامية تفرض على المسلم ان يجتث الجزية ( مبلغ كبير من النقود ) من المسيحي فان امتنع المسيحي من ان يدفع الجزية فعليه ان يعتنق الاسلام الذي هو دين الله حلالا مباركا عليه وعلى ابنائه من بعده والا فسيضطر المسلم ان يجتث روح المسيحي فيقتله لان هذا هو الحل الاخير.
لكن هل يفعل المسلم ذلك في هذا الزمان,؟ طبعا لا, المسلم في هذه الايام يتنازل عن حقه الذي شرع الله له بالجزية الصريحة كما نجده لا يقتل المسيحي مع ان الله اعطاه هذا الحق وبالتالي ما عاد المسيحي يجبر على الاسلام, وبهذا وبالمقارنة مع المسيحي الذي لا يطبق العشرة بالمية من وصيه المحبة نجد ان المسلم قد فاق شريعته بمراحل بل على العكس من ذلك نجد ان الكثير من المسلمين يحبون المسيحيين بدل ان يقتلوهم و دون ان يشعروا. وما هذا الا دليل على سموا الروح لدى الانسان المسلم.

نقطة مقارنة اخرى تظهر عنطزة المسيحي بتعاليم المسيحية. المسيحي يقول عندنا الزواج بواحدة و التعدد ممنوع و الطلاق ممنوع و الزنى خطية و لو كان بنظرة شهوانية, ممتاز كثير, فلو تفحصنا سلوك المسيحي في حياته فهل يقدر ان يلتزم بكل ذلك, هل فعلا المسيحيون يتحاشون النظرة حتى لايزنون بها, هل كل المسيحيين لم يقوموا بعلاقات خارج الزواج, هل فعلا قانون عدم الطلاق لا يتم اختراقه من قبل البعض, لا اعتقد ذلك البتة ولن يقنعني احد بغير ذلك.
اما بالمقارنة نجد ان التعاليم الاسلامية اعطت الانسان المسلم الحق بان ينكح حتى اربع نساء وله الحق بان يطلق وله الحق بعدد كبير من ملكات اليمين والزنى ممنوع لانه فاحشة الا اللمم, الا اننا لو نظرنا الى حياة المسلم في هذه الايام فانك ستجده مكتفيا بزوجة واحدة فقط وتنازل عن ثلاث ارباع حقه وايضا تنازل عن حقه بملكات اليمين وحتى حق الطلاق فنادرا ما يستخدمه, ولا نجده يزنى, ابدا اذ طالما بارادته تخلى عن ثلاث زوجات وملكات اليمين فلماذا يزني,( ولا ننسى دور الصلاة في غفران الذنوب ), ايضا حق اللمم حق مشروع للمسلم والذي هو القبلة و المفاحذة و اللحمسة كل مادون الوطء وحتى زواج المتعه جميعها من التعاليم الاسلامية السامية و التي استطاع الانسان المسلم ان يسموا فوقها ويعلوا عليها. المسلم ضرب كل هذه الحقوق بعرض الحائط ولم يتمتع بها واستطاع ان يعيش حياته بشكل طبيعي من دونها, فاين انت ايها المسيحي الذي لاتقدر ان تقوم بنصف وصاياك المسيحية,بينما الانسان المسلم استطاع وبكل ثقة وايمان وبتركيز على الله ترك ملذات الدنيا وحتى المصرح له بها من قبل الله تعالى.
ولو استزدنا فقلنا ان لو سالت المسيحي هل من الممكن ان تدخل الجنة بمجرد ان تكون مسيحي: هنا المسيحي سيقول لك ان ليس عندنا جنة لكن ملكوت الله -قال يعني ايه؟ بيترفع عن جنة الاسلام- و الايمان بدون عمل لا ينفع وسيستشهد بكلام المسيح ان ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات لكن من يفعل وصايا الله, لو بقي هذا المسيحي صامتا خارسا لكان اشرف له, هل المسيحي يقوم بوصايا الله حقا؟ اذا وصية المحبة لوحدها لم يقدر عليها فكيف بكل الوصايا, انه بذلك لن يشتم رائحة الملكوت ان كان سيعتمد على اعمال,
اما التعاليم الاسلامية فتعلم انه لن يدخل النار من يقول ((لا اله الا الله محمدا رسول الله (وان زنى وان سرق))) ومع ان الانسان المسلم يقول هذا القول الا انه يتطوع من نفسه ( او رغم عنه ) بان يؤدي باقي الفروض من صلاة و صوم و حج وزكاة وبهذا نجد ان الله يوصي الانسان المسلم بشيئ واحد يضمن له الجنة ومع ذلك المسلم يجود على الهه بالكثير من الفضائل و الحسنات بدون تذلل ولا نسيان.
الانسان المسلم بعيد كل البعد عن التعاليم الاسلامية, الانسان المسلم بفطرته وباختلاطه مع اقوام و حضارات اخرى فهم ان هناك شيئا اسمه اخلاق و استطاع ان يشذب تدريجيا ما يجده غير مناسب اخلاقيا او حقوقيا وما لا يليق به كانسان, استطاع المسلم و بحق ان يرتقي بعلو كبير عن شريعته الاسلامية الواطية المستوى فلم يقبلها لا لنفسه ولا لغيره ولا لابنائه. فنادرا ما نسمع مثلا ان فلانا من الناس زوج ابنته من دون موافقتها, حتى في المعاشرة الزوجية فهم المسلم ان القرار ليس له وحده, وحتى الناقصات عقل و دين نراهن اليوم في الجامعات و المشافي و حتى في الازهر الشريف واستطاعت الانسانة المسلمة ان تتغلب على شريعة نقصان عقلها ودينها.
انا لم اكتب هذه المقالة حتى اظهر المسيحية وقداستها لانها غنية عن التعريف, وانما لارتقي بالمسلم واعطيه حقه المهدور وما يستحق من الاحترام و التقدير لعدم ذوبانه بظلالات الشريعة و ظلماتها.
الا ان ما الوم به المسلم في يومنا هذا هو دفاعه المستميت عن الشريعة الاسلامية, المسلم يدافع عن شريعته رغم انه لا يقبل ان يمشي عليها, فمثلا هناك ايه في القران لاتمنع من زواج و تطليق البنات القاصرات فحينما تواجه المسلم بواقع شريعته فانه سيصدق الشريعة و يصدق على صحتها و نزاهتها الا ان ضميره وفطرته و انسانيته تمنعه ان يمشي عليها. مثلا اللمم مسموح في الاسلام وافتى بوجوبه الشيخ جمال البنا واللمم هو كل شيئ دون الممارسة الجنسية بين الشاب و الفتاة
الا ان الانسان المسلم لايقبل بذلك ويرفضه قولا واحدا, ومع ذلك يدافع عنه كنص تشريعي في القران ولكن لن يقبله على اخته او امه.
من كل ذلك نستنتج ان الانسان المسلم محكوم بشريعته التي لربما لا يعرفها ولو عرفها لما طبقها ولكنه بنفس الوقت لن (( يرفسها )).
يتوقع الازهر الشريف انه سياتي اليوم الذي ستعود بيوت المسلمين عامرة بالجواري و يتنشط قانون الطلاق و تعود الجزية و القتل وتنتعش الشريعة الاسلامية السمحة من جديد, والا لما حرصوا على حمل كتبهم حتى هذا اليوم,, فمن يعلم؟ ربما تعود تلك الايام








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - انتباه
ظافر ( 2009 / 8 / 4 - 20:08 )
الاستاذ خالد الخليل ... مع التحية
انت تتباهى بأن المسلم يرتقي بسلوكه فوق تعاليمه الاسلامية و لم يقتل اهل الديانات الاخرى بسبب عدم دفعهم للجزية او اعلان اسلامهم ، ولكني هنا فقط لاذكر جنابك الكريم ، ان المسلم لم ولن يتوقف عن القتل لانه سعى جاهدا للنزول الى اسفل مستوى وذلك بقتل اخيه المسلم ، وان اردت الدليل فاليك الاحداث الحاصلة في العراق وذبح المسلم من القفى ، ازد على ذلك فادعوك لمشاهدة الافلام التي تعلم الصغار كيفية الذبح ، اصمت فقد سقطت ورقة التوت عنك وعن اشباهك بمداراتكم لابشع الجرائم ، ورغم ذلك انك تتباهى


2 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 8 / 4 - 20:11 )
الزميل خليل شكرا على مقالك

مع الاسف لم تكن منصفا في قولك .. قولك فيه الكثير من الالتواءات المزيفه ... ان الذي انزل الاسلام قال
قال الله

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات

لقد ربط الله سبحانه مصير الانسان باعماله وطاعته وتقواه

{بَلَى مَن كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيـئَتُهُ فَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }البقرة81

{مَّن يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُن لَّهُ نَصِيبٌ مِّنْهَا وَمَن يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُن لَّهُ كِفْلٌ مِّنْهَا وَكَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقِيتاً }النساء85


{مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }الأنعام160

{مَن جَاء بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَمَن جَاء بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }القصص84







3 - مقارنة
شميرام ( 2009 / 8 / 4 - 21:37 )
أيضا هتلر كان يتباهى بأن الألمان أفضل البشر ونهايته كانت أنه انتحر


4 - للسيد ظافر تعليق رقم 1
Sir Galahad ( 2009 / 8 / 4 - 21:42 )
يبدو انك قرأت المقال علي عجل ياحبذا لو تمعنت قليلا في القرآه
في الانجليزيه يسمي هذا النوع من الكتابه
Ironic


5 - فذكر لعل الذكرى تنفع
نورا دندشي ( 2009 / 8 / 4 - 21:57 )
نسيت ان تذكر وان تعدد رقي المسلم انه لا يوجد مسلم على وجه الارض يتجرأ على المسيح او اي نبي او رسالة سماوية او كتاب سماوي كما تتجرؤون على الاسلام وعلى نبينا محمد صلي الله عليه وسلم
لاحظ ايضا انه لا يصح الاسلام الا بالايمان بالرسل والكتب السماوية
ولهذا يكفينا هذا الشرف كي نتمسك بهذا القرآن الذي يفرض على المسلمين الايمان بالرسل
انتم تتجرؤون على نبينا لان تعاليمكم الكنائيسية تامرك بذلك ونحن نترفع عنها لاحظ انني اقول كنائيسية ولا اقول الديانة المسيحية
الاسلام والقران كرم سيدتنا مريم ايما تكريم ولا يمكن لمسلم الا عند ذكرها ان يقول سيدتنا مريم او مريم العذراء لا يوجد مسلم يذكر اسم المسيح الا ويقول عليه السلام
لاحظ ايضا بكل هذه الحرب الشعواء التي تقومون بها استهزاءا وسخرية من الاسلام والقرآن لم يجرؤ احدا على سب سيدنا عيسى عليه السلام ، يكفي انه في القرآن سورة آل عمران فضلا على ما ذكر في القرآن عن النصارى ووصفهم القرآن بالمؤمنين ويقول الله عز وجل اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ


6 - great artikle khaled
samy ( 2009 / 8 / 4 - 22:11 )
as dr Wafaa sultan say yasterday...elmasi7ia 3andy afdal men elmas7iin&elmuslim 3andy afdal men elislam....
dy kanet fekret makal ostazna khalid. bravo 3lik
bas ana shayef en fih ktir mish hyfhamooha we eldalil bdaa ma3 awel ta3lik (nr. 1) hahahahhahhahahh

fe3lan bravo 3lik khalid mkaal rae3

kol el7ob

samy


7 - صاحب التعليق رقم 4
ظافر ( 2009 / 8 / 4 - 22:14 )
رجاءا اقرأ العبارة الاولى من المقال بتمعن ،نعم واقولها بكل صدق ... هل للصدق معنين برأيك ؟ كاتب المقال يضع قدما هنا واخرى هناك ، لغاية في نفسه


8 - القرائه والفهم-أو عدمه- عند المسلمين
Red W ( 2009 / 8 / 4 - 23:07 )
أكثر من رائع ياأستاذ خليل... لكن من فضللك ابقي ارفق هوامش تفسيريه لهؤلاء الذين لايفهمون من أول قرائه .. والهوامش والتكرار يعلم... الشطار


9 - مع الأسف
رياض الحبيّب ( 2009 / 8 / 4 - 23:21 )
أدعوك أن ترجع إلى كتب التفسير المسيحية وأدعوك إلى تلافي تعميم السلوك الفردي.



10 - Good article
Ahmad ( 2009 / 8 / 5 - 02:44 )
It seems that most of the readers didnt understand the point, and that is why they failed to evaluate it the right way
Good Article....Islam is pure terror


11 - شكرا ورد
خليل الخالد ( 2009 / 8 / 5 - 08:13 )
السادة الافاضل الاخوة الزملاء:
حينما قال السيد المسيح لليهود: من منكم بلا خطية فليرمها باول حجر, لم يقصد ابدا إبطال شريعة موسى والتي تنص على رجم الزاني, بل ان ما قصده السيد : بما انكم جميعكم خطاة هل حاسبتم انفسكم على خطاياكم بناءا على الشريعة ام انكم فقط تطبقون الشريعة على الاخرين. اقول لكم ان ندم هذه الزانية وقتها كان اشد عليها من الحجارة لو انها رجمت.. حينما علم السيد المسيح بان احبوا اعداءكم باركوا لاعنيكم, طوبى لكم ان اضطهدوكم وافتروا عليكم كل كلمة سوء من اجلي . فالسيد المسيح دعانا الى الكمال و المسيحية بدورها دعوة الى الكمال , ان كنت تسعى لان تكون كاملا اتبع الكامل اتبع السيد المسيح. بينما التعاليم الاسلامية فانها تلبي جميع متطلبات الانسان الشهوانية ( ونلاحظ ذلك مما وعد به محمدا اتباعه في الجنة انهم ينكحون ولا يتعبون و ياكلون و لا يتبرزون و يشربون و لا يسكرون فلم يتصور محمد ان المتعة ممكن ان توجد خارج حواسه وما بين قدميه ) و تحط من قيمته كانسان وكرامته, تصور اخي الكريم ان يجسر المسلم و يفعل كل ما سمحت له الشريعة الاسلامية فهل ستجرؤ ان تسير بجانبه في الشارع او تطمئن له ان كان يسير خلفك وهو عالم انك غير مسلم. ركزت في مقالتي على كلمة -الانسان المسلم- حتى ارتقي به عن شريعته لان ا


12 - كلامك لا يتفق مع الواقع
كوريا ( 2009 / 8 / 5 - 08:18 )
اذا كان المسلمون بهذا السمو في الاخلاق والذي يعني ان الحياة في بلاد المسملين ارفع واسمى من الحياة في البلدان الاخرى، اذاً لماذا (يزحف) المسلم ومن كل الدول الاسلامية على( بطنه) لكي يصل الى اية دولة من الدول اللاخلاقية كما تدعي!؟


13 - أنت انسان مخادع
زويا صقر ( 2009 / 8 / 5 - 08:26 )
لن اقرأ مقالاتك بعد اليوم لانك مخادع ، بامكانك الرجوع لمقالاتك السابقة لتعرف انك مريض نفسي تعاني من نقص في شخصيتك ، مقالاتك السابقة كانت ضد الاسلام والمسلمين وضد اخلاقياتهم وها أنت اليوم تترنح كالسكران وتهذي ، مع حبي واحترامي للمسلمين الا انك مخادع وتخدع جميع قراءك. كل يوم اكتشف خدعة في هذا الموقع ، حرام ان يصل مستوى موقع الحوار المتمدن الى هذه الدرجة . كتاب اخر زمان . حرااااااااااااااااااااام وشكرا للحوار المتمدن


14 - الانسان العربي يري مايريد
Sir Galahad ( 2009 / 8 / 5 - 08:44 )
اوضح هذا المقال من خلال التعليقات عليه ان الانسان العربي يري فقط ما يريد ان يراه وعندما يقرأ يستخلص فقط ما يتوقع


15 - يا الهي!! ماذا فعلت؟
خليل الخالد ( 2009 / 8 / 5 - 08:51 )
لماذا لم تقرؤوا الموضوع؟ لاتحكموا من العنوان ايها السادة الاكارم,
اخ كوريا, اخت زويا صقر
احترمكم جدا
وشكرا لغيرتكم
ان مبادئي لم تتغير مالم تتغير الشريعة الاسلامية
ولازال الاسود اسود والابيض ابيض
ارجوا ان يحمل تعليقي الاول الايضاحات (المشرمحية) التي لم تحملها المقالة,
ولكم مني كل الحب و التقدير


16 - كنت اظن
Sir Galahad ( 2009 / 8 / 5 - 08:54 )
كنت اظن ان قراء الحوار المتمدن هم النخبه المثقفه
للأسف اذا عجزت النخبه عن فهم مقال ليس علي قدر كبير من الغموض فما حال البقيه ؟


17 - الكاتب النحرير
غالي المرادني ( 2009 / 8 / 5 - 09:07 )
يرجى من حضرتك التكرم علينا وعلى القراء أن تذكر الأدلة التي تؤيد كلامك الفارغ هذا..
سلام 


18 - الحبكة الموضوعية
رياض الحبيّب ( 2009 / 8 / 5 - 09:18 )
أخي خليل الخالد المحترم: سأعطيك مثالاً واحداً؛ إن الإسلام الذي أتى به محمد هو سياسة تحت غطاء الدين، متى امتلك المسلم القدرة على أخذ الجزية وفعل ما لذ له وطاب لوجد تبريراً لعمله إمّا من القرآن أو الحديث أو السّنّة، يصالح عند الضعف ويستكلب عند التمكن وهذا ما حصل في العراق ضد الأقليات، لا يستطيع المسلم المعجون بتعاليم الإسلام أن يفعل البرّ (بكسر الباء) أمّا المسلم غير المطّلع على إسلامه جيّداً فهو إنسان كريم كأيّ إنسان. ولكنْ ما أن يقرأ ما في الإسلام ويؤمن بأنه من عند الله يتحوّل إلى مخلوق عدائي، لهذا كانت صياغتك الموضوع بهذه الطريقة غير موفقة في رأيي. أمّا مسيحيّاً فقد دعوتك إلى قراءة تفاسير الآباء لكي تتعلم منهم (كما تعلمتُ من قبلك) الروح المسيحية التي في كتابنا حتى نعطي كلّ ذي حق حقه ونتعلم كيفية تفعيل المحبة وترجمتها بالإضافة إلى تعلّم الأسلوب الأدبي في الكتابة. لا لم أقرأ العنوان وأمضِ إنما أسلوب المقالة- هذه المرّة- لم يرْقَ إلى مستوى الطموح وأمّا الفن فليُترك إلى الأعمال الأدبية إذ في مواضيع الدين لا ينفع الأخ المسلم والأخت المسلمة سوى الأسلوب المباشر والبساطة والوضوح- مع محبتي


19 - الانسان المسلم افضل انسان ؟؟
زويا صقر ( 2009 / 8 / 5 - 09:19 )
هل تعرف كيف يتصرف المسلم معي ؟
عندما يراني المسلم في الشارع اول شيء ينظر لرقبتي ويبصق على صيلبي
عندما يعرف المسلم بانني مسيحية يطلب لي الهداية والدخول لدين محمد
عندما يراني المسلم مرتدية ثياب انيقة وسبورت او شيك يقول لي ادخلي للاسلام وتحجبي
في رمضان لا يلقي السلام علي لانه صائم ولا يتكلم مع كافرة الا اذا بادرت بدوري والقيت عليه التحية
المسلم يسب المسيح ويقول عن العذراء زانية فقد زنت مع جندي روماني وانجبت منه المسيح
المسلم يقول ان المسيح لم يكن رجلا قويا وانما كان ضعيف جنسيا لذلك لم يتزوج
المسلم ينعتني باحفاد القردة والخنازير
المسلم يقول عني مشركة وذمية
المسلم ينعتني بالضالة لانه يطلب في صلاته صراط الهداية من غير المغضوب عليهم ولا الضالين
المسلم يقول محمد اشرف المرسلين يعني الانبياء مجرد قشور بصل
هذه مقتطفات عن اخلاقيات المسلم يا سيد خليل
لا تنافق في مقالاتك كي لا تخسر مصداقيتك وتخسر القراء ايضا


20 - كلامك حلو
سلام ( 2009 / 8 / 5 - 09:38 )
لو طبق المسلمون محتويات القران والسنه لاصبحوا جميعا بتصرفهم معتدين وقتالين ولكن الغالبيه ليسوا كذلك بل يحاولون الاستفاده منه حسب المصلحه؛ وبالتالي ان المسلم لا يذهب الى النار بوعد ديني؛والشيء المحرم هو لحم الخنزير والمشروبات الكحوليه؛ ولكنه يتعامل بما يمليه عليه ضميره كانسان وكعادات وتقاليد؛ وبهذا فهو افضل من الاسلام لانه ينتقي ما يفيده من التعاليم الاسلاميه؛ اما المسيحيه فانها في الغالب تعطي اهداف ساميه صعبة التحقيق من قبل الانسان الاعتيادي وبهذا يكون المسيحي مجاهدا مع نفسه ضد الانانيه ليرتق الى التعاليم؛
اعتقد ان الاستاذ خليل قصد هكذا معنى في هذه المقاله
وشكرا


21 - رسالة إلى المعلقين على المقال
مرنبتاح ( 2009 / 8 / 5 - 09:45 )
لفت نظري أن معظم المعلقين قد قرأوا المقال على عجل فلم يفهموا خبايا السطور و قد علق معظمهم تعليقا مقتضبا على رأي الكاتب مصدومين في تحوله الفكري
إذا كان المقال صعبا لهذه الدرجة على مستوى القراء فإني أرجو وضع تصنيف للمقالات كتصنيف للكبار فقط أو للعقلاء فقط
يا إخواني يا من تهاجمون الكاتب لانه كما فهمتم يدافع عن الإسلام و هو بهذا المقال يطعن الإسلام في مقتل و لكنه يدافع عن المسلمين الذين لا يطبقون شريعة الغاب لتأثرهم بالحضارات و الأخلاق الدنيوية التي تسمو فوق تعاليم الإسلام
المقال يحتاج إلى قراءة متأنية لفهم ما يعنيه الكاتب
و في النهاية أشكر الكاتب على هذه المقالة الجيدة و التي أوضحت بعد المسلمين عن تعاليم الإسلام التي إن طبقوها فستكون نهاية العالم


22 - هارب
ابو دريد ( 2009 / 8 / 5 - 09:55 )
يا سيد خليل خالد لا اعرف لماذا هذه المخادعه والنفاق وانت تعلم وكل العالم يعلم بما حل بالعراقيين من ذوي الديانات الاخرى من غير الاسلام من قتل وتهجير واغتصاب للنساء وكان الامر بين خيارين إاما الاسلام او القتل وكأنك تعيش بكوكب اخر .. كفى كذب ومراوغه اتمنى ان تكون صادقا مع نفسك وتقول الحقيقه بكتاباتك القادمه لكي تخدم بها والانسان وتريح على الاقل الغلابا المشردين


23 - Sir Galahad
زويا صقر ( 2009 / 8 / 5 - 09:55 )
أنت تقول ان هذا المقال من النوع الساخر تأكد عزيزي انه لو كان مقالا ساخرا لصنفه السيد خليل من الاساس تحت بند كتابات ساخرة ولكنه هو من قام بتصنيفه تحت بند العلمانية الدين الاسلام السياسي ، فهل هي غفوة منه ام ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ كنت يوما كاتبة
في هذا الموقع الرائع واعرف كيفية التعامل مع المقالات وكيفية تصنيفها وتحت اي بند !! فهل استطيع ان اقول غلطة الشاطر بألف !!!!! شكرا لك وللكاتب وللحوار المتمدن


24 - لقد إقتنعت
سيمون خوري ( 2009 / 8 / 5 - 10:54 )
الكاتب الكريم . اشكرك ، أنا شخصياً لقد إقتنعت بخير أمة أخرجت للناس .مع التحية والتقدير لجهدك .


25 - تأييد
مايسترو ( 2009 / 8 / 5 - 10:57 )
أتفق مع ما ذهب إليه الأستاذ رياض الحبيب، فقد كنت أتمنى عليك يا أستاذ خليل، أن تكتب مقالتك بشكل مباشر، لأنك لا تخاطب فئة متخصصة أو مثقفة فقط، فمقالك هذا سيقرأه كل الناس ومن جميع المستويات، لذلك كان الأحرى بحضرتك أن تقول للأعور أنك أعور وبشكل مباشر دون اتخاذ منحى فلسفي في موضوع عام خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالأديان التي لا ينقصها التناقض والخرافات التي هي مليئة بها بالأصل ، ولك مني التحية.


26 - الى نورا دندشي
زويا صقر ( 2009 / 8 / 5 - 11:03 )
عزيزتي ذكرت في تعليقك ما يلي
الاسلام والقران كرم سيدتنا مريم ايما تكريم ولا يمكن لمسلم الا عند ذكرها ان يقول سيدتنا مريم او مريم العذراء لا يوجد مسلم يذكر اسم المسيح الا ويقول عليه السلام
اعتقد انني وضحت لك التكريم الذي يكرمه المسلم للعذراء والسيد المسيح في تعليق 19، ثانيا هل تستطيعي ان توضحي لي لماذا كرم القران كل من الفيل والبقرة والنملة والنحلة بسور قرانية ؟؟؟
يقول المسلمون ان القران كرم العذراء بدليل وجود سورة كاملة بالقران في اسمها ، هل استطيع ان اقول ان القرأن كرم البقرة نفاقا لديانة الهندوس ؟؟؟؟؟؟؟


27 - مدخل ممتاز
خالد ( 2009 / 8 / 5 - 11:49 )
لا يسعني ان أقول طرح جميل ومدخل ممتاز


28 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 8 / 5 - 12:02 )
الزميل خليل
هذا قولك

حينما قال السيد المسيح لليهود: من منكم بلا خطية فليرمها باول حجر, لم يقصد ابدا إبطال شريعة موسى والتي تنص على رجم الزاني, بل ان ما قصده السيد :

هذا تناقض في الكلام لم يكن اليهود موجودون في دعوة عيسى الفكر اليهودي ظهر بعد دعوة عيسى بين بعثة محمد انما كانت دعوة عيسى في بني اسرائيل

قال الله {وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }آل عمران49







29 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 8 / 5 - 12:37 )
الزميل خليل و رياض

هذا حواركما

أخي خليل الخالد المحترم: سأعطيك مثالاً واحداً؛ إن الإسلام الذي أتى به محمد هو سياسة تحت غطاء الدين، متى امتلك المسلم القدرة على أخذ الجزية وفعل ما لذ له وطاب لوجد تبريراً لعمله إمّا من القرآن أو الحديث أو السّنّة، يصالح عند الضعف ويستكلب عند التمكن وهذا ما حصل في العراق ضد الأقليات،


طبعا حوركما كحوار رجلين كذابين احدهما يقول للاخر هل اكلت تمر الشام قال نعم انه لذيذ .. وقال الاخر انا اضا اكلته قال كيف طعمه قال انه لذيذ ... وكلاهما يكذب على الاخر .. عن تمر الشام ... والشام اصلا ليس فيه نخل يزرع ولا تمر

من العار ان يخض الانسان في كلام لا علم له به ويكذب ويلفق الاكاذيب ... الجزيه اصبحا امرا تاريخيا وانتهت ما عادت تعمل على ارض الواقع
ان قضية الجزيه اصبحت اليوم تحمل اهدافا اتقاميه يحملها النصارى في ارض المسلمين لدوافع قوميه يحرض به اصحاب الدين السياسي

على الانتقام من المسلمين باقرب فرصه ممكن .. او التظير لقاعده دينيه تستقبل اي احتلال اوربي للوطن العربي ... لتكون هذه القاعده مستعده ان تصعد على دبابة المعتدي وتسم الارض والمقدسات للغرب وتنتقم باسم الجزيه والفتوحات الاسلاميه


30 - لاهذا ولاذلك
كنعان شماس ايرميا ( 2009 / 8 / 5 - 13:13 )
مقال مثيــر . اظن ان اي دولة تطبق تعاليم المسيحية بحذافيرها ســـتنقرض في اقل من سنة و لو طبقت الشريعة الاسلامية اظن سيصير حالها مثل دولة ابن لادن . فالافضل هو لائحة حقوق الانسان والقانون الدولي وبتطبيقهما الصارم سيسعد البشـــر وتتحسن اخلاقهم مرغمين


31 - ااي زويا صقر
Sir Galahad ( 2009 / 8 / 5 - 19:04 )
لم تفهم(ي) والظاهر لن تفهم(ي) فلم اقل ان المقال ساخر لان كلمه
Ironic
لا تعني ساخر وهي لا يوجد لها نظير اعرفه باللغه العربيه ولذا استعملت الانجليزيه وأقرب ترجمه لها هي التوريه لفكره اعمق من المعني الحرفي للكلام وان كنت تعرف الانجليزيه اليك تعريف لها
Irony is an important way in which writers create deeper meaning in a text. It is a very common literary device that writers employ - far more regularly than you might realise. Youll find irony in many kinds of texts - not just literary fiction and poetry so be on the lookout for it as its a subtle technique that leads to high marks!

Irony allows a writer to suggest a meaning that is different from the literal or surface meaning of the words they use on the page. Irony works to shape meaning in highly subtle ways to help create what is called layers of meaning.

When using irony a writer depends upon a kind of shared understanding between him or her and the reader. For the irony to work both writer and reader need to recognise that what is written is not quite what is meant: its as if there is a gap existing between

اخر الافلام

.. -الجمهورية الإسلامية في #إيران فرضت نفسها في الميدان وانتصرت


.. 232-Al-Baqarah




.. 233-Al-Baqarah


.. 235-Al-Baqarah




.. 236-Al-Baqarah