الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وفاء سلطان والمخالفين ...

شامل عبد العزيز

2009 / 8 / 10
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


في البداية لابد من ذكر بعض النقاط وصولاً إلى غاية المقال .
هذه هي المقالة الأولى بعد عودتي من الإجازة . المقالة التي كتبتها حول الدكتور سيد ألقمني كنتُ لازلتً متمتعاً بإجازتي.
نقد الدين أساس النقد ( ماركس ) . بالرغم من أنني لست ُ ماركسياً ولا أفقه في الماركسية إلا أن العنوان واضح لا يحتاج إلى تفصيل.
هل تؤيد سياسة الحوار المتمدن بالسماح بنقد الآلهة والأنبياء والأديان وما يسمى المقدسات ؟
هذا العنوان هو أحد العناوين الذي لا زال مطروحاً للتصويت في الموقع . وقد جاءت نسبة التصويت بكلمة نعم كأعلى نسبة تصويت .
لازال موضوع العلمانية والعلمانيين والمتعلمنيين مطروحاً للنقاش على صفحات الحوار.
الدعوة التي رفعها الأستاذ سيمون خوري لفض الاشتباك اللفظي كانت في محلها .
هناك رأي سائد في الحوار المتمدن فحواه أن الذين يتعرضون إلى الدين الإسلامي من السادة الكتاب يحصلون على أعلى نسبة تصويت وكذلك أكبر عدد من المعلقين. هذا بالإضافة إلى أن هناك شبه إجماع يقول أن الأخوة المسيحيين قد شكلوا تحالفاً من أجل ذلك ( أنا ضد هذا الرأي ).
الغريب أنني لم أكن أتوقع أن أقرا وعلى صفحات الحوار .. كلمات . مسلم . مسيحي . سني . شيعي . عربي . كوردي .. والتي يفترض أن لا تتواجد هكذا مفاهيم على موقع يرفع شعار . علماني . يساري . ديمقراطي . أليست المسالة فيها نوع من الغرابة أم لا ؟
لماذا أنا ضد الرأي الذي يقول أن هناك تحالفاً يقوده شخص ما من أجل التشهير بالإسلام والمسلمين . سوف أنقل لكم وجهة نظري المتواضعة وعلى الشكل التالي :
وفاء سلطان حاقدة على الإسلام ووراءها رداحين ومتعصبين يصوتون لها ويمنحونها أعلى الدرجات .
كامل النجار علماني متطرف حاقد كذلك على الإسلام وأيضاً لديه مروجين من الذين لا يفقهون ما يكتب ولذلك يحصل على أعلى نسبة تصويت مع أكبر عدد من المعلقين ..
أليس هذا الرأي الذي طرحناه في عقل وفكر غالبية المخالفين للدكتورة وفاء وللدكتور كامل؟
سوف نتماشى مع هذا الرأي بالرغم من عدم قناعتنا وذلك للأسباب التالية والتي سوف ترد على صيغة أسئلة ؟
لماذا الدكتور سيد ألقمني يحصل على عدد أكبر من التصويت مع أكبر عدد من المعلقين ؟ هل الدكتور سيد يتعرض للإسلام والمسلمين بنفس طريقة الدكتورة وفاء والدكتور كامل ؟
سوف أكتفي بهذا المثل ونسأل مرة ثانية ؟
لماذا كتابات اليساريين تحصل على أقل نسبة من التصويت مع أقل عدد من المعلقين ؟ أو بمعنى أخر ليس بنفس نسبة وفاء وكامل وسيد ..
لماذا كتابات الإسلاميين أيضا ينطبق عليها ما أوردناه بحق اليساريين ؟
أين اليساريين ؟ وأين الإسلاميين ؟ لماذا لا يشكلون تحالفاً مثل تحالف الأخوة المسيحيين ؟ هذا إذا كان هناك تحالف ما ؟
للأسباب الواردة أعلاه أنا لا أومن بنظرية التحالف من أجل الإساءة للإسلام والمسلمين؟
هناك سؤال يطرح نفسه ؟ أليس الموقع كما ذكرنا سابقاً يساري . علماني . ديمقراطي ؟
أين هم اليساريين ؟ وإذا لم يجدوا مبتغاهم في الموقع فلماذا يكتبون فيه ( هذا ليس من حقي ولكنه سؤال من أجل إتمام الفكرة ) .
سوف نتناول تعليقات الأخوة اليساريين على مقالة الدكتورة وفاء سلطان ( الرجل المسلم ...) لكي ندخل في صلب الموضوع الذي من أجله كانت هذه المقالة .
غالبية التعليقات كانت تصب في اتجاه واحد نستطيع أن نلخصها بما يلي :
شتم – تجريح – إساءة – علمانية زائفة – تحقير للمسلمين – أسلوب بعيد عن ألأساليب الحضارية - . الخ .
هذا بالإضافة إلى عناوين أخرى . صليبية – عميلة – صهيونية .
من الممكن أن نتفهم أو أن نتقبل صدور مثل هذه التعليقات من قبل الإسلاميين وهذا شيء لا يدعو إلى الدهشة أو الاستغراب . ولكن الذي لا نستطيع أن نتفهمه أو أن نتقبله أن يتم مواجهة وفاء سلطان من منطلق الدفاع عن الإسلام من قبل من هم مصنفين ضمن أعداء الدين وكما وردت في مبادئهم التي يؤمنون بها ويكيلون لها الاتهامات والتي لا تختلف عن اتهامات الإسلاميين ..
أفضل تعليق على مقالة الدكتورة وفاء ورد من قبل المخالفين هو تعليق الأستاذ الكبير نادر علاوي عندما قال :
( أسلوبك في الكتابة ذو تقنية عالية ويستحق كل الإعجاب والثناء ) .
إلا أن أصدقاء الأستاذ علاوي ردوا عليه لان تعليقه لم يتماشى مع هواهم فكأن جوابه أجمل من تعليقه عندما قال :
( تعزيز المسيرة الثقافية بروح ديمقراطية وشفافية عالية ) .
إذا استطعنا أن نقول أن القشة التي قصمت ظهر البعير في ما قالته الدكتورة وفاء لم يكن من ضمن مقالتها ولكن من ضمن الرد في باب التعليقات عندما قالت :
( أنصح هؤلاء المجرمين والمجرمات الذين يدافعون عن محمد بأن لا يقرءوا مقالتي القادمة).
أنا هنا لستُ بصدد الدفاع عن الدكتورة وفاء لأنني لا أمتلك الوسائل أللأزمة لهذا الغرض ولكن من جهة ثانية وهذا حقي الطبيعي .. سوف أقول لجميع مخالفيها وقد اختصرتهم بكلمة ( اليساريين ) الذين هاجموها من خلال طرح بعض الأسئلة لعلي أجد جواباً ؟
إلى ماذا يتعرض المسيحيين في عالمينا الإسلامي والعربي ؟
كم عدد الجوامع والمساجد والحسينيات في العالم ؟
في كل صلاة جمعة بماذا ينهي الخطيب خطبته ؟ اللهم .. اللهم ... اللهم . كم اللهم ترد في الخطبة ؟ 4 مرات في الشهر تتكرر صلاة الجمعة وفي بعض الأحيان 5 مرات ؟
إذا في الجزائر لوحدها وحسب ما أورده الأستاذ مختار ملساوي 16 مليون مصلي يحضرون صلاة الجمعة . فكم عدد المصلين في العالم ؟ لماذا لم يعترض أحد على هذا الأسلوب العدائي؟
لماذا نخدع أنفسنا ؟ أو لماذا نضحك عليها ؟
هل أعترض مسلم ما على خطبة ما حول الدعاء البغيض الذي ينم عن الكراهية والحقد والبغضاء للآخر ؟ هل لديكم جواب ؟
سوف أختار عبارة واحدة ترددها المواقع الإسلامية بحق نجلاء الإمام لنرى بعد ذلك ردة فعل المخالفين .. وليعذرني الجميع ولكنها عبارة لابد منها ..
المواقع الإسلامية تقول عن نجلاء الإمام ( تدهن فرجها بماء المعمدان أو بزيت المعمدان ) .
معذرة مرة أخرى ... أين الأنصاف ؟ هل هذا تجريح أم لا ؟ هل هذه إساءة أم لا ؟ هل هذا حقد أم لا ؟ هل هذه كراهية أم لا ؟ هل هذا تعصب أم لا ؟
هل تعلمون كم عدد التعليقات على هذه العبارة ؟
لماذا الكيل بمكيالين ؟ لماذا هذه الازدواجية ؟
سوف أتجنب الصليب – البابا – نوع الجنس في الدين المسيحي – دين الإباحية – الخ .
سوف تقولون هذا رأي واحد له من يؤيده .. وأنا أقول لكم وفاء سلطان رأي واحد له من يؤيده ؟
فلماذا أنتم منزعجون ؟
هل يحق للدكتورة وفاء أو غيرها أن يكتبوا عن الإسلام أم لا ؟
أقول للأخوة المخالفين للدكتورة وفاء من غير الإسلاميين ..
هل مبادئكم دافعت وتدافع عن الإسلام ؟
هل أنتم فعلاً حريصون على ذلك ؟ أم لغاية في نفس يعقوب ؟ هل هي تقية ؟ أم تحسين سمعة ؟
أنا هنا لست بصدد الدفاع عن الإسلام أو المسلمين ولكني سوف أورد بعض الإحصائيات لكي يتبين للجميع هل الأخوة اليساريين جادين في ما يقومون به وتحت أي تصنيف يضعونه ..
عملاً بنصيحة الأستاذ رياض الحبيب الذي أشكره من كل قلبي وسوف التزم بتوجيهه سوف نضع عبارات النقل بين مزدوجين :
يقول طارق حجي ( نقلاً عن كتاب حزب التحرير الإسلامي والتضليل السياسي ) لمؤلفه عدنان عبد الرحيم :
( حقيقة أنهم لا يدعون صراحة لإزهاق الأرواح وإلى التقتيل وإباحة الأنفس إلا أن أعمالهم – لا أقوالهم – إنما تؤكد أنهم أصحاب دعوة كلفت البشرية من الضحايا ما لم تكلفه لها أية دعوة منذ خلق الإنسان وحتى يومنا هذا ) .
( نحيل القارئ إلى أعداد جريدة الفيجار الفرنسية الصادرة ما بين 19 و 25 نوفمبر 1978 ليعرف الحقائق المذهلة ) .
(كتب فأندر أليست ونشرته جريدة الديلي تلغراف في عددها الصادر يوم الاثنين 19 / 3 / 1979 مقال بعنوان ضحايا الماركسية 143 مليون ) .
تخيلوا كم عدد ضحايا النظام القيصري ( النصراني ) في روسيا قبل الثورة البلشفية ما بين سنة 1821 و 1906 أي خلال 85 سنة ... ( 997 ) ضحية.
تخيلوا عدد الذين قتلوا من معارضي لينين ( بغض النظر عن ديانتهم ) ما بين سنة 1917 و1923 فقط 1861568 ( هذا عدد من نفذ فيهم حكم الإعدام بناء على حكم رسمي من المحاكم . أما الذين قتلوا بدون محاكم يقدر عددهم ب 24 مليون منهم ا9 مليون ( مسلم ) و5 ملايين من المسيحيين .
ما رأيكم أيها السادة هل هذه الأرقام من تأليفنا لأننا نكره الماركسيين ( مع العلم أنني لا أكره أحد ). هل تدافعون عن الإسلام من شدة إيمانكم برسالة الإسلام ؟ كيف ؟ هل تستطيعون أن توضحوا لنا ؟ نحنُ في حيرة من أمرنا.
( رجع البرفيسور كوبوف في دراسة له إلى مصادر سوفيتية نشرت في جريدة - نوفي روسوكي سلوفا في 14 / 4 / 1964 تثبت أن 66 مليون روسي قد اعدموا مابين 1917- 1959 ( من جميع الأديان ) .
ألستم ماركسيين ؟ أين دفاعكم عن الإسلام ؟ هل قتل الملايين من المسلمين أهون من مقالة وفاء سلطان ؟
يقول طارق حجي :
( الدراسات المعاصرة تؤكد أن ضحايا الشيوعية منذ عام 1917 وحتى الوقت الراهن بلغت 143 مليون قتيل منهم : 66,7 في الاتحاد السوفيتي ( هل لديكم أرقام كم عدد المسلمين ) ؟
الصين عدد القتلى 63,8 ) عن كتاب الشيوعية والأديان ص 63 – 64 ) .
أين دفاعكم عن الأديان أيها السادة الكرام ؟
يقول محمود عبد الرؤوف أن عدد القتلى من المسلمين على يد ( المدافعين عن الإسلام ) 210 مليون مسلم هذه الأرقام وردت في كتاب ( قتلوا من المسلمين ... ) طبعة مكتبة الأقصى / عمان سنة 1998 ...
بإمكانكم التأكد من صحة الأرقام لعل خاطر يخطر لدى البعض منكم أننا نهذي أو أن نزور الحقائق ...
26 مليون مسلم من الأتراك والأيغور في تركستان الشرقية قتلوا على يد أتباع المدافعين عن الإسلام والمسلمين ( موقع يحيى هارون على الانترنيت ) .
نعود ونسألكم ؟ ما هي انطباعاتكم بعد ورود هذه الأرقام ؟ هل أنتم من المطلعين عليها ؟ أم أن العزة بألاثم قد أخذتكم .. ولكنكم لا تعلمون ؟ بحيث انهالت تعليقاتكم من كل حدب وصوب من اجل إنقاذ الإسلام من براثن وفاء سلطان ؟
سوف أختم بالفقرة التالية ( نقلاً عن كتاب الأقليات المسلمة في العالم ص 479 ) :
( اعترفت إذاعة موسكو في أيار / مايو 1969 : أن عدداً كبيرا من الأديرة والكنائس والمساجد قد حُول في الاتحاد السوفيتي والدول الشيوعية إلى متاحف ومدارس وأندية:
لم يبق سوى 400 مسجد من أصل 28000 مسجد في إقليم قازان وحده في الاتحاد السوفيتي أيام الستار الحديدي ..
وأغلقت الصين الشيوعية 280 ألف مسجد منها 29 ألف مسجد في تركستان الشرقية ) .
هذه بعض الأرقام ولم نتطرق إلى ما حدث في باقي دول المنظومة الاشتراكية .
أتمنى أن لا ننجر إلى مهاترات لا تفيد الحوار بأي شيء فهذه حقائق عن مواقف معروفة تجاه الأديان وخصوصاً الدين الإسلامي .
فض الاشتباك ووضع النقاط على الحروف في كل ما قيل هو غايتنا ...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - شاول عبد العزيز
منتظر اليزيدي ( 2009 / 8 / 9 - 20:55 )
شامل يتكتك . وضع رجله اليمنى في ساحة (الدكتورة) سلطان ليكسب اصوات تلاميذها0 وترك رجله اليسرى في الهواء وهو يلوح بيده لطارق حجي ـ هـ المرة ذكره بدون القاب دكتور ومفكر واستاذ ـ
برايي شامل اول عراقي يعرف التكتيك0


2 - تحية للكاتب
رعد الحافظ ( 2009 / 8 / 9 - 21:13 )
خير الدروب , ما أدى بسالكه حيث يقصد ..كان دربك في هذه المقالة هي الارقام والاحصاءات..كانت واضحة وتسمع من به صمم..لكني متأكد أنهم سيلتفوا على الارقام والاحصاءات , بغرض التهرب من إجابتك على تساؤلاتك المشروعة ..وأهمها السؤال التالي : هل هو دفاع حقيقي عن الاسلام أم تحسين للسمعة ؟


3 - الى المعلق رقم 1
كنعان شماس ايرميا ( 2009 / 8 / 9 - 21:14 )
الارقام والحقائق التي ذكرها الاستاذ شامل عبد العزيز حقائق ومطارق هل لديكم مايفندهــــا بلا تكتكت الكلام تحية محبة للاستاذ شامل والمقال التنويري


4 - vary smart
issa Abujudeh ( 2009 / 8 / 9 - 21:24 )
Mr Shamel I had full pleasure reading your article .


5 - منطق غير سليم
رشا ممتاز ( 2009 / 8 / 9 - 22:02 )
السيد شامل
سارد تباعا على اسئلتك
كم عدد الجوامع والمساجد والحسينيات في العالم ؟
في كل صلاة جمعة بماذا ينهي الخطيب خطبته ؟ اللهم .. اللهم ... اللهم . كم اللهم ترد في الخطبة ؟ 4 مرات في الشهر تتكرر صلاة الجمعة وفي بعض الأحيان 5 مرات ؟
إذا في الجزائر لوحدها وحسب ما أورده الأستاذ مختار ملساوي 16 مليون مصلي يحضرون صلاة الجمعة . فكم عدد المصلين في العالم ؟ لماذا لم يعترض أحد على هذا الأسلوب العدائي؟
لماذا نخدع أنفسنا ؟ أو لماذا نضحك عليها ؟
هل أعترض مسلم ما على خطبة ما حول الدعاء البغيض الذي ينم عن الكراهية والحقد والبغضاء للآخر ؟ هل لديكم جواب ؟
نعم أعترض الكثيرون وأنا منهم يا سيدى الكريم المبادىء لا تتجزأ
كلمة تطرف أوقمع أوتستبداد ليس لها سوى معنى واحد
لا يمكن أن ادافع عن مجرم بدعوى ان هناك غيره من المجرمين أو انه ليس وحده!
منطقك غير سليم


6 - لم افهم
حائرة ( 2009 / 8 / 9 - 22:25 )
لم كل هذا السرد والارقام
ومال الماركسية التي اغلقت المساجد والكنائس وما يتم هنا لم افهم
لكني سوف اقرأة مرة اخري لعلني افهم ماذا تقصد
لا اعتقد ان الهدف هو الدفاع عن وفاء سلطان فهي اقدر علي هذا ولم تالوا عن الفعل
ولكن لو كان هل هي سلسلة المرة السابقة القمني واليوم وفاء وغدا ها يكون رعد بعد ما تم امس معه
لكن ممكن اكون مخطأة وسوف اقراءها مره اخري


7 - يبدوا ان الجميع استهوته فكره نقد وفاء سلطان حتى يكسب مقال في
حنفي العلماني ( 2009 / 8 / 9 - 22:26 )
السيد شامل اراك تصطاد في الماء العكر , انا لم اقرا مقالك الا بسبب احتوائه لاسم الدكتورة وفاء سلطان لها مني كل الحب والتقدير انا احد المدمنين على كتابات وفاء سلطان هي المتنفس الوحيد لنا نحن المقهورين في البلاد الاسلامية هي الشمعة التى لن تستطيع انت ولا ربك ان يطفئها, لربما تعيش في كوكب اخر ولم تعايش الاسلاميين الحقيقيين , اذا اردت تجربة استطيع ان اعمل لك فيزا الى احد البلاد الاسلامية وتخرج منها بتجربة واقعية بدلا من الترهات التى تتحدث بها.
وفاء سلطان ليست حاقدة على المسلمين بل هي اعلنتها صراحة انها حاقدة على الاسلام نفسه والمسلمين هم ضحايا ذلك الدين , لا تستخف ابدا بقراء وفاء سلطان ومحبيها لانك انت وامثالك ستبقون تهللون للاسلام الى ان يقوم الزرقاوي او اشباهه بانتشال رؤس من تحبون ثم تدركوا ان ما تقوله وفاء كان صحيح.
د وفاء انا احبك جدا ولا تنتبهي لمثل هؤالاء الذين لا نعرف عنهم اي شيء سوى الجعجعة والنقد الاسن.


8 - ممتازة استاذة رشا
حائرة ( 2009 / 8 / 9 - 22:32 )
اسم علي مسمي فعلا
المشكلة اني مش بفهم الهدف ايه
تعليق رقم 1 موحي جدا
فعلا انا حسيت بانه يلعب في الملعبين ومش في هذا المقال بس لا ده خط
ملحوظ معه شعرة معاوية التي لا تنقطع
وهذا نوع من الذكاء الاجتماعي يعيش مع كل العصور وكل الملوك


9 - تحول الألوان
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 8 / 9 - 22:34 )
الأرقام ناطقة ورغم دلك كن على يقين سيدشامل انهم سيردون بالقول (انها تحريفية وليست شيوعية )
انهم يحاولون استرجاع(اشعاعهم)املا في الحفاظ على بعض الوجود الرمزي من خلال اضافة اللون الأخضر الى لونهم المفضل

حقا ما قاله الشاعر: الزهور ذبلت الا اشدها احمرارا
تحياتي للسيد شامل


10 - سباق الماراثون
مصلح المعمار ( 2009 / 8 / 9 - 22:38 )
سرني عودتك الى الكتابه يا استاذ شامل واول مقالة قرأتها اليوم هي مقالتك ، والحقيقة ان المشكلة الموجودة بين السيدة الفاضله وفاء سلطان ومخالفيها تكمن ببساطه في سباق التفكير ، فهي اكتشفت حقائق عن الأسلام قد يكتشفها ابناء او احفاد مخالفيها بعد سنيين ، والنتيجه هي واحده ولكن هي كطالبه مجتهدة حلت المسألة وسلمت دفتر الأمتحان الى المعلم قبل غيرها ، وهذا ما حدث لمعظم المفكرين في التاريخ فمنهم من اضطهد او نفي خارج وطنه وبعد سنيين اخذ العالم يدريس نظرياتهم ، هذه الأم وآلأخت الطيبه التي يشرق من وجهها نور المحبه للجميع ، تشاهدها وهي تتحصر وتتألم لحال المسلمين وتكشف لهم بأصرارالحقيقه وتضع لهم الحلول ولكنهم يرفضوها وينتظرون احفادهم حتى يكتشفوها ، وكم من الوقت سيخسروا لو تأخروا في تسليم دفاترهم الأمتحانيه دون ان يستفادوا من حلول هذه السيدة الفاضله ؟ تحياتي للجميع


11 - لا تنهى عن خلق وتأتي مثله
عدنان عاكف ( 2009 / 8 / 9 - 22:39 )
الأستاذ شامل عبد العزيز
ورد في المقال ما يلي:
- أفضل تعليق على مقالة الدكتورة وفاء ورد من قبل المخالفين هو تعليق الأستاذ الكبير نادر علاوي عندما قال :
( أسلوبك في الكتابة ذو تقنية عالية ويستحق كل الإعجاب والثناء ) .
هذا صحيح، وقد أشاد باسلوبها الرائع في سرد القصة الصينية وما يتعلق بقدراتها الابداعية. لكن هذا ليس سوى جانب واحد من الحقيقة. الجانب الآخر الذي سكت عنه السيد شامل متعمدا فهو :
- لكن للأسف يا أختي الفاضلة ، كتاباتكِ تشوبها نزعة واضحة من التوتر والتشنّج ، بل حتى التجني على من هم مستضعفين ومقموعين ...- ويضيف لاحقا : - أعتقد جازمآ بأنَّ كتاباتكِ بحاجة الى مراجعة مُستفيضة من أجلِ تحسينها وتشذيبها وتجويدها وتنقيتها من سائر العبارات الجارحة ، ويا حبَّذا التخلّي عن التعالي والتجافي في مُخاطبة الآخرين ، مهما كانت مستوياتهم ومداركهم ومُعتقداتهم...-.
في مقاله ليوم 5/8 أورد السيد شامل فقرات من ما كتبه القمني عن مفهومه للإسلام، وقد استغرب من موقف المتطرفين الإسلاميين المتشدد من القمني. ومن أجل ان يكشف عن المستور استشهد بما ورد في مقال لأحد الكتاب المصريين :
- يقول الدكتور خالد منتصر :
إذا أردت أن تغتال مفكراً أو أي صاحب رأي ما عليك إلا أن تلخصه في عبارة أو تخ


12 - تقدير
سيمون خوري ( 2009 / 8 / 9 - 22:41 )
الأخ الإستاذ شامل ، مع تقديري لطرحك الذي إستغرق جهداً منك في إعداده ، وهذا شئ جميل . أود الإشارة الى النقطة التالية .كندا واستراليا دولتان بلا تاريخ قديم . لكن كلاهما تمكنا من بناء تاريخ حديث لدولة متعددة المذاهب والعقائد والثقافات ، على قاعدة المساواة الإجتماعية والتسامح الديني والعدالة الإجتماعية ، وان الجميع أمام القانون سواء .خلال عقود قليلة ماضية عدد من المفكرين سواء من الطرف الإسلامي أو المسيحي حملوا لواء الدعوة للآصلاح وتجديد الفكر ابرزهم كما تعرف حق المعرفة الإمام محمد عبدة ..الخ ، لكن لم نتقدم خطوة واحدة . وحتى في زمن مضي قال الجاحظ أن العقل هو وكيل الله عند الإنسان. ثم لو راجعنا مؤلفات المعري في رسالة الغفران . ما اود التركيز عليه أن النقاش في المجال الديني يفترض بالمحاورالبصر والبصيرة معاً وإحترام الرأي الآخر. وعندما أشرت في مادة سابقة دعوة لفك الإشتباك لأن هذه الكتابات لا تغني ولا تسمن من جوع إذا لم تستند الى حجج عقلانية معرفية وليس مجرد ملاحظات لعناوين كتب يطرحها هذا وذاك قضايا من هذا النوع تحتاج الى تخصص وحوار راق يليق بمستوى الموضوع المطروح للحوار . والأهتمام بقضايانا اليومية ربما اهم بكثير من قصة أبو زيد الهلالي. مرة أخرى أشكر لك سعة صدرك والحوار يتسع فعلاً للجميع .


13 - شامل عبد العزيز
المعلم الثاني ( 2009 / 8 / 9 - 22:44 )
شامل يفكر . وقد جاء بأكثر من برهان وحجة قوية فيما كتب فأبطل دعاوى المنافقين فهو صادق مع نفسه قوي في موقفه

أنصح صاحب التعليق الأول باعادة قراءة المقال


14 - بعد الغياب
ابراهيم البهرزي ( 2009 / 8 / 9 - 22:51 )
اياب ميمون صديقي شامل
ولكن بدلا من ان تاتي لنا بهدية (رباعيات )تمطر على رؤوسنا بهذه الجداول الاحصائية ؟
ارحمنا يا شامل ...
ثق ان العالم سيلغي يوما دور الارقام ليكون الواحد اكبر من مليون او يساويه او لا يعني بمقارنته شيئا!!
يجيبك عن التساؤلات الاستاذ ابراهيم علاء الدين
(اشم رائحة مؤامرة :
تكتب انت موضوعا مفخخا بالاسئلة
ويتكيء الاستاذ ابراهيم على اريكته مبتسما :
لقد اجبت على سؤالك قبل ان نتسال يا ولد!!!!
محبتي الخالصة


15 - حنفي العلماني
شامل عبد العزيز ( 2009 / 8 / 9 - 23:39 )
ياسيدي جعلتني أضحك من كل قلبي . لسبب بسيط جداً هو أنك قرأت مقالتي بالعكس . حيثُ ذكرتُ أنني سوف أتماشى مع الرأي الذي يقول أن وفاء كذا وكذا .. أرجو أن تقرأ مقالتي مرة ثانية أنت ومن قرأها بصورة معكوسة ولو أنني أعتقد أنهم ليس بالأغلبية وإذا أردت أن تتاكد من كلامي بأنك قرأت المقالة بالعكس . أسأل قراء وفاء الذين علقوا وتعليقاتهم واضحة . كما أحب أن أقول أن هذه ليس المقالة الأولى التي كتبتها عن السيدة وفاء بل هناك عدة مقالات فعليك أنت ومن لم يقرأ بالبصيرة التأكد من ذلك . شكراً أيها العلماني الرائع


16 - الى الأستاذ حنفي رقم ٧
مصلح المعمار ( 2009 / 8 / 9 - 23:43 )
اعتقد بأنك تسرعت في الحكم على فحوى مقالة الأستاذ شامل وما هو المقصود منها ، ارجو اعادة قراءتك للمقالة بتأني ثم آعادة تقييمك للأخ الكاتب لأنك ظلمته في الحكم ، مع التقدير


17 - البهرزي العزيز
شامل عبد العزيز ( 2009 / 8 / 9 - 23:53 )
والله ليس هناك أية مؤامرة ياصديقي ولكن وجدتُ في معرض الكتب في إحدى الدول عند عودتي مجموعة من الكتب . كان من ضمنها هذه الارقام مع ملاحظة أن هناك سوء فهم عند بعض المخالفين فأنا ادعو إلى وضع النقاط على الحروف وسألت أسئلة ولكن لم ترد أجوبة مع العلم أنني تمنيتُ عليهم أن لا يجروا الموضوع إلى مهاترات ومع هذا لم أفلح في دعوتي وبعد قليل من المحتمل تبدأ الشتائم والغمز واللمز ولكن .. لا بأس فمن أجل عيونك وعيون وفاء سوف أحاول أن أرسل لك رباعيات لا أعتقد أنها موجودة عند الكثيرين . شكراً أبو ريهام تحياتي ياسيدي


18 - الأستاذة رشا ممتاز
شامل عبد العزيز ( 2009 / 8 / 10 - 00:02 )
شكراً على تشريفك والتعليق على المقالة ولكن أحب أن أقول لكِ متى كان الاعتراض وكيف وفي أي مسجد أو جامع وهل أنا حقاً قمعي أو مستبد أو . الخ . إذا أحببتِ أن تعرفي ذلك فعليكِ بسؤال الأستاذ إبراهيم علاء الدين فهو أحد أساتذتي عني وهو سوف يرد عليكِ . شكراً لتشريفكِ مرة ثانية مع أمنياتي لكِ بالموفقية والنجاح سيدتي


19 - عناية الدكتور عدنان عاكف
شامل عبد العزيز ( 2009 / 8 / 10 - 00:10 )
تقديري واعتزازي بك سيدي الفاضل لمرورك والتعليق على مقالتي . سوف أقول لك كلمة واحدة . أنا غايتي وضع النقاط على الحروف وأن نكون واضحين فيما نكتبه بدون لف أو دوران وبدون محاولات تجميل . المباديء هي المباديء .. أنا أحب الابتعاد عن ما لا ينفع ولا أحب أن أرد على بعض المهاترات صدقني أبو عادل . تحياتي سيدي الفاضل وأتمنى أن تكف عن سوء الظن بنا أيها العاني المحترم. تحياتي وأحب أن تكون رائق البال وغير منزعج فنحنُ هنا ليس بصدد الحصول على جائزة المليون دولار أو الظهور على الفضائيات أو الترشيح لنيل منصب ما أو كسب جمهور كما يدعي علينا بعض السادة مشكورين .


20 - لا أحد يتعالى على النقد
مختار ملساوي ( 2009 / 8 / 10 - 00:40 )
من منظور علماني، لا أحد يتعالى على النقد، سواء في ذلك الدكتورة وفاء سلطان أم كامل النجار أم غيرهما، ولا أعتقد أنهما يقبلان بذلك. وأنا شخصيا أتابع ما يكتبان بعين ناقدة لا مؤمنة، وكثيرا ما انتقدهما بما ارى حسب معرفتي أنه تقصير أو خطأ أو إغفال في معالجتهما للموضوع المنشور.
لكن الذين انتقدوهما كما انتقدوا غيرهما من العلمانيين أخطأوا مثلما أخطأ الإسلاميون في نقد الدكتور سيد القمني.
جميع هؤلاء (النقاد) انحرفوا في تقديري عن النقد كما أفهمه لأنهم اشتركوا في نقيصة لا يمكن قبولها وهي تتمثل في محاولاتهم المحمومة انتزاع حقهم في حرية التفكير والتعبير والنقد الموجه للإسلام والمسلمين بحجة أنه يسيء للذات الإلهية أو للمقدسات أو إلى أكثر من مليار مسلما (وكأن الله الكلي القدرة والعلم عاجز عن الدفاع عن نفسه وعن دينه الذي ارتأها لعباده). وكأنه يجب علينا التوقف عن البحث عن الحق والحقيقة لأنهما مزعجان للعامة، رغم أن أغلب هذا المليار لا يقرأ ولا يكتب، ولكن إخواننا اعتقدوا أن لهم وكالة عليه بغير حق وهم أحرص الناس على مصالحه وأعرف الناس بما يريد الناس.
الذين انتقدوا وفاء سلطان مثلا لم يحاولوا أن يدحضوا صحة ما كتبته عن الإسلام، ولعل أكثرهم يدرك أنها محقة (طبعا ما عدا القرآنيين الذين لم يعودوا قادرين


21 - من الجيد ان يكون هناك رافع اللواء
نضال ( 2009 / 8 / 10 - 07:11 )
من الجيد انك تدافع عمن لا حول لهم ولا قوة
نهنأك سيد شامل
الخوف ان يشك البعض انك مأجور وتدافع بأجر حتي ولو كان دفاع عن الغلابة


22 - حسن النية
نضال ( 2009 / 8 / 10 - 07:36 )
من الجيد انك تدافع عمن لا حول لهم ولا قوة
نهنأك سيد شامل
الخوف ان يشك البعض انك مأجور وتدافع بأجر حتي ولو كان دفاع عن الغلابة


23 - اقتراح
مصباح الحق ( 2009 / 8 / 10 - 07:46 )
ماذا لو وضع كل امرء دينه بجوفه وتعامل مع الآخرين على أساس الإنسانية المستديمة؟ يقولون الدين لله والوطن للجميع، بينما نرى الدين كتجارة لا تبور وتتحالف مع رموز السلطة.

العلمانية لدى كاتب هذه السطور هي إقامة دولة أستطيع فيها أن أقول بأني لا أؤمن بالغيبيات دون أن يقتلني أحد أو يهجر صحبتي بسبب توجهي اللاديني.
تحياتي


24 - مصباح منير بحق
جاهل ( 2009 / 8 / 10 - 08:17 )
بما ان السيد شامل شاطر في الاحصائيات فليأت باحصائية جهنمية عمن قتلوا بسب انهم قالوا نحن ملحدين
ولا تات لي من العصور الوسطي فلو جبنا ها نلاقيهم مسيحيون
هات لي من العصر الحديث
مقارنة كده عدد المسلمين
وعدد الملحدين
عدد من قتل بسبب الحادة وياريت لو كان في اسماء او علي الاقل المصدر الذي تاتي بالمعلومه منه
ونشوف بتشتكوا من ايه
والاحصائيات ليست فقط ارقام
الارقام لابد ان تكون محللة بمعني نسبة من قتل لمن اعلن الحادة
نسبة الملحدين للمسلمين
نسبة من قتل بسبب الاحاد لنسبة من قتل مثلا بسبب انه مسلم مثل في البوسنة في امريكا وفي اماكن اخري المقارنة تبرز المعني
لكن الاحصائيات المطولة بلا هدف ولا معني ولا مقارنة ولا مصدر معرف لها بصراحة تدعوا لتشكك وان دلت علي شيء فهي تدل علي ان من قام بجمعها هاو غير متمرس او دارس وفاهم معني التحليل للوصول لمعلومة مفيدة من كم البيانات
البيانات بالذات مع وجود النت بالهبل
لكن المعلومة اي تحليل البيانات واتخراج معلومة مفهومه منها هو ما يفرق بين المتفرج والباحث والدارس
وشكرا علي كم البيانات التي لم استطيع ان اخرج منها بمعلومة واطلب مساعدتك ان امكن فقط للاستفادة من هذا الكم الذي اجهدت نفسك في تجميعه من النت


25 - علمستان وبلدان اسلامستان
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 10 - 09:07 )
هل أعترض مسلم ما على خطبة ما حول الدعاء البغيض الذي ينم عن الكراهية والحقد والبغضاء للآخر ؟ هل لديكم جواب ؟
نعم أعترض الكثيرون وأنا منهم يا سيدى الكريم المبادىء لا تتجزأ ......انتهى
من الطبيعي جدا ان يعترض على ادعية القتل والدم من هو يتمتع بحماية الكفار في اوربا
اما في واقعنا فأتحدى اي كان ان يثبت بأنه بأمكان اي مواطن فلوجي (مثلا) ان يقول لأمام مسجد محلته
يا سيد ارجو منك ان تخفف من ادعية الحقد من على المنبر لأنها تسيء الى جاري (المسيحي) وهو عراقي مثلي واخوي ولا يستحق كل لعناتك في الشهر لأربع مرات
اتحدى من يثبت ان بأستطاعة المواطن مواجهة وكيل الله
في الديار الاسلامية
ونحن تعنينا مأساتنا في اوطاننا
ولا تعنينا تنظيرات العلمانيين المتعلسمين والذين يتخذون من الغرب منبراً لبث تنظيراتهم العلمستانية


26 - الى السيدة الحائرة
Suzan ( 2009 / 8 / 10 - 09:12 )
مرحبا سيد حائرة
اريد ان اقول فقط ( سلامة فهمك يا حائرة بعرفك بتفهميها وهي طايرة ، شو صاير لك اليوم مش عارفة تفهمي ؟؟!!!!!)
سوزان


27 - إقتراح.. بعد إدن الأستاد شامل
العقل زينة ( 2009 / 8 / 10 - 09:18 )
مجرد إقتراح أن ندعو بعودة الله وكل مظاهره ومظاهر له وصوته وأصوات له إلي سكناته إلا وهي معروفة لدينا ببيوت العبادة أو بيت الله وكفانا مشاغبات ومشاحنات بسببه وقد سبقنا الكثير من الأمم والشعوب واليوم يعيشون في توافق وسلام فقد لاحظت وتلاحظون معي أن بمجرد خروج الله من سكناته وإرتفاع صوته وأصوات من يهلل له وبه وتتزين النساء بأمرته ويتدبب الرجال لعبادته تتحول أماكن وجوده خارج سكناته إلي ساحات قتل وتكفير وخصام وتزوير وغوغائية دون تفكير ويفرض الفقر المادي أيضا صكوكه


28 - والله عاقلة يا زينة
وسيم ( 2009 / 8 / 10 - 10:02 )
والله شو ها العقل المستنير جملة اخر جمال بس لو فككناها يمكن توضح


29 - العقل زينة
خلود العلماني ( 2009 / 8 / 10 - 10:08 )
ولو خي ليش لا


30 - Suzan وحشتينا
حائرة ( 2009 / 8 / 10 - 10:17 )
شفت من كثرة القراءة لاصحابك اصبت بما اصيبوا به
لدرجة اني لم افهم
شفت مدي فهمك لو كنت تفهم كنت فهمت لم كتبت ما كتبت
كتبت لاقول ان ماهو مكتوب لا يصل لشئ ولذا غير مفهوم
فلا معني ولا هدف ولا مصدر ولا لماذا
تفتكري اللي بيتسائل عن معني الوجود مما يجعله يرفض النص تفتكري من يقراء امهات الكتب ويبحث في شئون لها شئون ها يقبل يقراء شيء او يقبل ان يفهم ما للا يجاوب علي اي سؤال مما سئلت
لم هذا المقال
لمن
ماذا يراد بحجم البيانات المعطاه هذه
وما هي مصداقيتها
وماذا تريد ان تعطينا من معلومة
وما علاقة العنوان بما يقال
وما الهدف النهائي مما كتب
وما شئن الكاتب الدائم بالدفاع عن المتحاورين هل لانه بلا هدف لنفسه فيتسقط الكتابه مما يقوله الاخرين
اشياء كده عقلك المتزينة به لن يسئل عنها ولذلك تسعدي بما تري فالفكر شيء وما يتناثر هنا بلا هدف شيء اخر يا زينة المتحاورين


31 - إلى جاهل تعقيب 24
مختار ملساوي ( 2009 / 8 / 10 - 11:21 )
الملحدون والعقلانيون عموما في مجتمعاتهم كانوا أقليات نادرة، مثل الذهب مقارنة بالتراب. وهذا هوالسبب في كل هذا الكم الهائل من المحن والمآسي التي تعرضت لها البشرية ولا تزال. إنه الجهل الذي تفتخر به حتى استعرت أحد مشتقاته للظهور به في هذا المقام.
وكان الملحدون والعقلانيون من الذكاء والفطنة والعقلانية بحيث لا يلقون بأنفسهم إلى التهلكة في معارضة الغوغاء ورجال الدين الذين يعطلون عقولها تحت شعار من تمنطق تزندق.
أما اليوم فهم كثر في العالم المتمدن، وحتى بين ظهرانينا، وهم يعدون بالملايين (طبعا هم قليلون مقارنة إلى الملايير) وهم يقتلون كل يوم مائة مرة، فالقتل لا يقتصر فقط على جز الرقاب وتنصيب المشانق والمقاصل وفرق الإعدام.
هم يقتلون عندما يضطرون إلى السكوت عن الحق، يقتلون عندما يضطرون إلى نفاق العامة، يقتلون عندما يضطرون إلى تعطيل عقولهم، يقتلون عندما يرون مجتمعاتهم تتنازعها الجهالة والتخلف والقدرية باسم الدين، يقتلون عندما ينظرون بحسرة إلى سير مجتمعاتهم عكس تيار الحداثة والتقدم، يقتلون عندما يرون الجهلة بين أقوامهم يتصدرون مراتب الاحترام والتقدير والتبجيل والحظوة والسلطة بينما يحاصر ذوو العقول كما تحاصر أفكارهم، يقتلون على أيدي أمثالك ممن يحاربون العلمانية والحرية بهذا المنطق الذي ح


32 - كاتب ويكذب !؟
عبد العظيم ( 2009 / 8 / 10 - 11:43 )
سؤال لقراء شامل .. هل تصدقون أن شامل لا يكره الشيوعية وهو يقتطف من كتب كارهي الشيوعية وعملاء المخابرات الغربية . ههنا دليل قاطع على كذب شامل ففي مذكرات مولوتوف وهو الرجل الصادق أن خروتشوف كان قد شكل لجنة في العام 56 للتحقيق في أعداد الذين تم إعدامهم في الإتحاد السوفياتي منذ اعتلى ستالين السلطة في العام 1922 حتى تاريخه وكانت النتيجة أن اللجنة رفعت تقريراً يؤكد أن مجموع الذين تم إعدامهم في مختلف الجرائم بلغ 666 ألفاً . فمن يكذب مولوتوف أم شامل عبد العزيز الذي لا يكره الشيوعية ؟ سؤال اطرحه على جميع قراء الحوار المتمدن اليساري


33 - مرحباً بعودتك
مايسترو ( 2009 / 8 / 10 - 11:50 )
اقد عدت والعود أحمد، فأهلاً بعودتك يا أستاذ شامل، ولا يسعني سوى أن أهنئك على هذه المقالة، التي للأسف فإن بعض المعلقين لم يستوعبوا ماذا كنت تريد أن تذهب إليه من هذه المقالة، ولك ألف تحية.


34 - مختار ملساوي
جاهل ( 2009 / 8 / 10 - 11:52 )
اقراء هذا الرابط يمكن يفيدك كلام الاستاذ حجي
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=180860
ويمكن يفيد كاتب المقال
وكثيرين من المتداخلين
يمكن وان كنت اشك فما قاله اليوم قاله لاكثر من مره خلال الحرب العلمانية الدائرة
لكن لعلك قد تجد فيه ما يهدء اعصابك قليل


35 - التعايش السلمي
Suzan ( 2009 / 8 / 10 - 13:02 )
تحياتي استاذ شامل ،
مرحبا بعودتك الى الحوار ، وشكرا على المعلومات والاحصائيات القيمة والتي هي كالعادة مفيدة وتنويرية . رأيك بانه على يد المدافعين عن الاسلام قتل ملايين المسلمين انا اؤيده بقوة واود ان اذكر هنا حادثة لصديقة عزيزة كان لها اخ في حالة طبيعية ( المقصود طبيعية انه بعيد نوعا ما عن التطرف الاسلامي) ولكن بعد فترة زمنية اصبح منتميا الى جماعة اسلامية متطرفة بمعنى ( اصبح الله هاديه ) ولكن الحقيقة كانت كالتالي:
عندما كان هذا الاخ طبيعيا كان يزورها بانتظام وفي حالة حدوث اي مشكلة لها كان لها نعم المعين وكان دائما صديق . وبعد الهداية اصبح يكرهها ولا يزورها ويعترض على ملابسها وتصرفاتها وحديثها .
هو مسلم وهي مسلمة ايضا وهنا المشكلة في المسلمين انفسهم وتششتتهم وتعدد المفاهيم حتى وان عادت كلها لنفس المصدر في القرأن والحديث ولكن لا يمكن للمسلمين ان يجتمعوا على رأي واحد .
واكبر دليل سيأتينا قريبا عند حلول شهر رمضان وسنرى كما نرى كل عام ان الصيام يبدأ في كل بلد في يوم مختلف ... ولن يتفقوا على اي شيء ابدا.
نحن نعيش بسلام مع المسيحيين وهم معنا في كل مكان في الدراسة في العمل وفي اماكن كثيرة وبالرغم (كما ذكر الاستاذ شامل ) انهم يسمعون مسباتهم والدعاء عليهم بالشر الا انهم مت


36 - لماذا يكرهون الدكتورة وفاء سلطان
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 8 / 10 - 13:17 )
تحية لك وعلى اطلالتك لنا وقنابلك التي تحرك المياه الساكنة والاسنة.
استاذ شامل هذه الارقام التي وردت في مقالك اجزم لك انها صحيحة واليوم تجدها موثقة في كثير من الكتب وتعج بها المكتبات في اوربا الشرقية بعد ان خرجت للعلن من دهاليس المخابرات ابان الانظمة الاشتراكية السابقة. قرات قبل عدة سنوات كتاب موثق عن جرائم ستالين قد يهول العقل منها كيف كان هذا الطاغية يسوق الملايين من الفلاحين والآلاف من رفاقة الى معسكرات الموت في سيبيريا اما تهديم المساجد والكنائس، فانا شاهد عيان وكتبت تعليق على مقالة الاخ ابراهيم علاء الدين بهذا الخصوص والمنشورة اليوم بالحوار.انا ارى روح الكراهية ضد الدكتورة وفاء تأتي من عدة معسكرات الاول هو معسكر الاسلامين بعد ان تجراة الدكتورة وقالت كلمتها بالاسلام وليس المسلمين باعتبارهم ضحايا هذا الدين وهزت قلعتهم الحصينة التي لم يجرأ احد على ان ينبس بكلمة وان تجرا شخص ما فتم قطع راسه. هذا المعسكر يقاتل بشكل مستميت عن مصالحة المرتبطة بالدين وهناك المعسكر الاخر ممن يسمون بالقاموس السياسي بالانتهازين والمناقفين والمتدلسين . تراهم قدم هنا وقدم هناك ومضيع الرقصتين ويركض اينما تنوجد مصالحه والمعسكر الثالث هم بقايا اليسار سواء كان اليسار التقليدي او من التروتسكين والماويين والج


37 - تحية وتوضيح
رشا ممتاز ( 2009 / 8 / 10 - 13:32 )
لم اق انك قمعيا أو مستبدا سيد شامل فقد اخطأت فهمى
ولكن القمع والاستبداد مثالا لفكرة رغبت فى اصالها لك
وهى ان الاسود اسود لا يمكن أن تراه اسود فى مصر وابيض فى امريكا
كذلك التطرف والتعصب ..سلوك مرفوض ولا يحمل أكثر من معنى لا يمكن أن تقول لى أن تعصب فلان محمودا وتعصب الاخر مذموما
للتعصب درجات نعم لكنه مرفوض جملة وتفصيلا
أما عن اعتراضى داخل المسجد فغير ممكن ليس هكذا تورد الابل
نحن نكتب ونحاول التغيير ورصد السلبيات
أما عن العداء لوفاء سلطان أنا لا أعاديها على الاطلاق
بالعكس يعجبنى قلمها واسلوبها المميز ويتحطم الاعجاب على صخرة الكره والتعصب الذى يشوه جمال الصورة
تحياتى


38 - إلى جاهل
مختار ملساوي ( 2009 / 8 / 10 - 13:41 )
أنقل لك من هذا الموقع:
http://www.dahsha.com/viewarticle.php?id=28471
رأي الدكتور حامد خليل: (وإيماناً منه بواحدية الطريق (الذي هو طريق البرهان) في الكشف عن الحقيقة فقد حسم ابن رشد حسماً قاطعاً المسألة التي طال الجدل حولها دونما لبس ولا مواربة (مسألة التوفيق)؛ إذ أعلن بصريح العبارة تقديم الفلسفة على الشريعة، واتفاق الأخيرة مع الأولى، وليس العكس.‏

فقد قال: -نحن نقطع قطعاً أن كل ما أدّى إليه البرهان وخالفه ظاهر الشرع أن ذلك الظاهر يقبل التأويل على قانون التأويل العربي وهذه القضية لا يشك فيها مسلم، ولا يرتاب بها مؤمن، وما أعظم ازدياد اليقين بها عند من زاول هذا المعنى وجرّبه، وقصد هذا المقصد من الجمع بين المعقول والمنقول-.‏
بمعنى آخر أقول إن المطلوب عند ابن رشد إنما هو تأويل الشرع بمايتفق مع البرهان إن تصادف أن خالف ظاهر مانطقت به الشريعة ذلك البرهان، وليس العكس. وإن دلّ هذا على شيء فإنما يدل على أن الأصل في الكشف عن الحقيقة إنما هو طريق البرهان.‏

والحق إنه كان واضحاً جداً في تقرير هذه المسألة. فقد قال: -فإن أدى النظر البرهاني إلى نحو ما من المعرفة بموجود ما، فلا يخلو ذلك الموجود أن يكون قد سكت عنه في الشرع أو عُرف به....فإن كانت الشريعة نطقت به فلا يخلو ظاهر النطق


39 - Telepathy ! استطاع الدكتور عدنان عاكف أن يقرأ أفكاري رغم بعد
نادرعلاوي ( 2009 / 8 / 10 - 14:28 )
الأستاذ شامل عبد العزيز المحترم

تحية لكَ ولِعودتكَ بعد تمتعكَ بالأجازة الصيفية ، معَ عتبي عليكَ للتسمية التي أشرتَ لها والتي كانت تسبق اسمي لِتظهر وفق التالي
( الأستاذ الكبير نادر علاوي )
وأنتَ أدرى الناس كوني مجرد قارئ ، حديث العهد بابداء الرأي ، وأنا لا أتعدى حدود التعليقات ولا أتجاوزها ؛ وان فعلت ذلك فلسوف تظهر بجلاء قسطآ وافيآ من الأخطاء اللغوية بل والاملائية في كتاباتي ، لِذا أتوقى الحذر من أجل ان لا أغالي في امكانياتي ولكي لا أذهبُ في تصوراتي لتأخذ أبعادآ قد تكون نتائجها سلبية ومحبطة

وكما تعلم يا أستاذ شامل فانَّ من يحصل على لقب ـ أستاذ كبير ـ لابُدَّ أن يكونَ قد أثرى القُرّاء والمكتبات بانجازاتٍ علمية أو فكرية أو ثقافية لكي يكونَ مُؤهلآ لِلقبٍ كهذا ؛ فكيفَ تسنى لفردٍ مثلي ان يحقق قفزة لاعتلاء سلَّم يمتاز بالعلو والشموخ ، ومن البديهي فانَّ مانشرتموه وماتنشروه أنتم سائر الكُتّاب قد أسهمَ بشكلٍ فعّال في اغناء تجربتي في مجال التعليقات والتعقيبات
شكري وتقديري وتحياتي ثانيةً

الأستاذ العزيز عدنان عاكف المحترم

تحية طيبة وبعد
شكري وعميق امتناني للتصويب المُنصف والراقي ، فقد وفرتَ عليَّ عناء الأسهاب في التوضيح ، والتعليق وابداء الرأئ ، و


40 - لما الخرس ؟
عابر سبيل ( 2009 / 8 / 10 - 15:23 )
عبد العظيم يا شامل وصفك بالكاذب، ننتظر ردك الساحق الماحق عليه . لما الخرس ؟؟


41 - مختار ملساوي
جاهل ( 2009 / 8 / 10 - 15:41 )
هذا كله معروف يا استاذ مختار ما الجديد هنا
لم تجب علي اسئلتي, ولا تنس انني قرأت لابن رشد كثيرا
لاكن من الممكن ان يكون خفي علي شيء لكن ما قلته لم يجب علي انكار ابن رشد لربه فكل هذا في اطار العلم وكل هذا نقره ولا نختلف عليه
اما عن الرابط فعدني الكتب التي تغن عن مواقع لا اعرفها فلنتناقش من خلال كتاب لو كان عندك ما ترد به من كتاب معروف حتي ان لم يكن بحوزتي فسوف احصل عليه لمتابعة المناقشة
وشكرا علي الاهتمام


42 - شكرا نادر العلاوي قبله استاذ عدنان عاكف
معلق ( 2009 / 8 / 10 - 15:56 )
أعيتني محاولة فهم شامل وتصرفاته, خاصة وإنها تصلح لكل العصور, بجانب نزعته للدفاع والتكلم بلسان الآخرين,
ولذلك كانت كلمتكما تمثل كل ما أثار ريبتي, وهي تمثل الأستاذ شامل تمثيل سليم جدا, وتوضح الشخصية المنافقة والشخصية النمطية لمشوهي التاريخ والأشخاص واللعب علي كل لون وشكل
للأسف من أكثر الأنماط البشرية سوء حيث أنها من النعومة والدهاء والتلاعب والتلون بحيث يصعب الوصول لحقيقتها وبذلك يكون قادر علي خداع الكثيرين للأسف
وان كنت أري أيضا ان الإنسان هو من يخدع نفسه, خاصة عندما يمس الشيء هوي النفس, فمؤكد ممن نعدهم مخدوعين يروا بوضوح هذه الشخصية ولكن لهوي في أنفسهم وما يمثله منه ينساقوا له خاصة وان كان هوي النفس نفسه غير قويم
مع التقدير لتحليلكم


43 - عيب
وليد محمد ( 2009 / 8 / 10 - 16:55 )
لو كان للنفاق أسم اخر اكيد كان حيبقى شامل عبد العزيز
مش ممكن بس بجد نفاقك ومحاولتك للتملق ومسك العصا من المنتصف دائما بقت مفضوحه


44 - إلى كل من لم يفهم (أو يصطنع عدم الفهم..)
المعلم الثاني ( 2009 / 8 / 10 - 17:31 )
باختصار يفضح الأستاذ شامل الازدواجية في عقل وكتابات بعض الشيوعيين

فها هم هبّوا اليوم مدافعين عن المسلمين متصدّين للدكتورة وفاء سلطان بشراسة غريبة لا تتماشى مع ماضيهم في التعامل مع المسلمين والإسلام

وما استشهد به من احصاءات كشفت أن هؤلاء الشيوعيين سكتوا سنين عديدة أمام المذابح المقامة للمسلمين ثم ظهروا اليوم يتمسّحون بالاسلام ويدّعون بأن نقد الدين محرم والمس بالمقدسات جريمة لا تغتفر

فهمتم يا سادة...؟


45 - كلام فاضي كالعادة لمفكري عصر الفلافل
أبو هزاع ( 2009 / 8 / 10 - 17:58 )
مفكروا عصر الفلافل من دون ذكر أسماء


46 - لم اكن افهم فعلا
جاهل ( 2009 / 8 / 10 - 18:09 )
يعني من يدافع عن الاسلام الان هم الشيوعيين
غريبة كنت اظن المتكلمين هم الشيوعيين
معني هذا ان الجميع شيوعي
خليني جاهل احسن


47 - المعلم الثاني
معلق ( 2009 / 8 / 10 - 18:14 )
لن اعترض لكن ما علاقة هذا بوفاء والعنوان
ام مثل ما قال احد المعلقين يكفي وضع الاسم حتي تكون الجنازة حية
والباقي معروف الميت................


48 - شكراً جزيلاً
شامل عبد العزيز ( 2009 / 8 / 10 - 18:51 )
أشكر جميع السادة الذين قرأوا مقالتي والذين صوتوا والذين لم يصوتوا والذين علقوا . وأقول شكري الخاص للسادة الذين يكذبونني والذين يتهموني بالكراهية والحقد والذين كذلك يتهمونني بالاصطياد بالمياه العكرة والذين فهموا مقالتي بصورة معكوسة شكري الخاص لهم ومن كل قلبي وأتمنى لهم النجاح في مسعاهم وأن يقدموا شيئاً أفضل من اللمز والغمز والتجهيل وأن يكتبوا ضمن موضوع الفكرة وأن لا يحاولوا التعامل مع الآخرين إنطلاقاً من البرمجة المسبقة والمتخيلة في الذهن . ببساطة أقول أستطيع أن أدخل على أية مقالة وأكتب تعليقاً خاصة إذا لم تكن المقالة من ضمن ما أومن به مثلاً : كلام فاضي - كذاب - تكتيكي - - منافق - مراوغ - - ابن ...... وكثير من التعليقات ولكن بالمقابل هل فتح الحوار المتمدن باب التعليقات من أجل الكراهية للآخر وبدون مبرر . أتمنى عليكم أيها السادة أن تكونوا أكبر من ذلك . أن تكونوا فعلاً ضمن مسيرة ما يرفعه الحوار من شعار . شكراً لكم مرة ثانية . أما الذين أيدونا وفهموا قصد مقالتي فشكري لهم وهم الذين دائماً ينصفوننا مهما قدمنا من مواضيع بسيطة . فقط طلب واحد خاص للسيد إسماعيل الجبوري : قرأتُ لك تعليقاً تقول فيه أنك أرسلت رسالة على بريدي ولم أرد عليك . أقول لك صدقني لم تصل رسالتك وأتمنى عليك ارسالها مرة ثا

اخر الافلام

.. 158-An-Nisa


.. 160-An-Nisa




.. التركمان والمسيحيون يقررون خوض الانتخابات المرتقبة في إقليم


.. د. حامد عبد الصمد: الإلحاد جزء من منظومة التنوير والشكّ محرك




.. المجتمع اليهودي.. سلاح بيد -سوناك- لدعمه بالانتخابات البريطا