الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إذا كانت إمرأتان .. مامصير الثانية؟ ..تعقيب حول مقالة (إمرأة واحدة فقط) لزهير دعيم ..

تانيا جعفر الشريف

2009 / 9 / 8
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


نشر السيد زهير دعيم مقالا قيما عنونه (إمرأة واحدة فقط)في عدد الحوار ليوم 7/9/2009... ومع إمتناني لنبله في طرحه المنصف للمرأة لكن ثمة أمور فاته أن يتناولها وهو إبتداءا يفترض جدلا أن عدد النساء مماثل لعدد الرجال ولاأدري من اين له هذه الإحصائية المفرحة حقيقة .. لعل الأمر كذلك في بعض الدول ولكنها ليس هكذا إطلاقا في دول أخرى كالعراق مثلا والسودان على حد علمي المؤكد .. وعليه اقول للسيد الكاتب الفاضل ولمن يدعم رأيه بدون تردد (وإنا ممن يدعمه بدون تردد في حالة كان الرجال بعدد النساء) أقول له سأفترض مثلك أن عدد النساء بقدر عدد الرجال تماما (هذه فرضية مضحكة) وقد قدر لأحد الرجال أن يموت سؤالي أين يكون مصير هذه السيدة الفائضة ... قد يقول قائل وماذا لو ماتت إمرأة وليس رجلا ماذا سيكون مصيره سارد بسرعة (إن افتراضي كان مضحكا وليس واقعيا) والواقع الوحيد إن الموت ينال من الرجال اكثر من النساء.. نعم إن الله تعالى مع عدم توفر شروط الزواج من أكثر من واحدة فهو محرم عنده. وتحليله للأمر أناطه بشروط شبه إعجازية ساشير لها في سياق السرد ولكن علينا أولا الإقرار (ولو مكرهين)بأن من النادر أن نجد رجلا في حياته إمرأة واحدة فالثانية هي إما أن تكون صديقة أو عشيقة أو باغية أو زوجة وإن ما يتحجج به البعض من إن الرجل( كإنسان) يجب أن يطغي عليه الجانب الإنساني العقلاني على حيوانيته صحيح ولكن الصحيح أيضا إن حيوانية الرجل موجودة أيضا وهي ربما جزء من حقيقته السايكولوجية وهي الجزء المؤثر والفعال في علاقته بالمرأة وهو إذا لم يكن كذلك لكان ملكا من الملائكة لا حاجة به لزوجة وأسرة وما يليها من مسؤوليات وتبعيات حياتية شتى...
إن واقع الرجل حيث إنه يمتلك هذه الغريزة شبه الحيوانية يحتاج إذن المرأة الثانية وحينذاك لن نجد نظاما إجتماعيا للأسرة قادرا على منع الرجل من معاشرة إمرأة ثانية ولو كانت على ذمة زوج اخر أو منع إمرأة من معاشرة رجل أخر في حالة عجز زوجها (إن وجد)..
ألمشكلة إذن (في مسألة العلاقة بين الرجل والمرأة)تنحصر في الوضع الذي ينبغي أن تتم فيه وأقصد والحال هذا دوار الأمر بين حالتين لا ثالثة لهما إما العلاقة السرية أو العلاقة العلنية.
ألاسلام دين يحارب العلاقات السرية بل إنه أنزل في الكتاب المجيد أشد العقاب فجعل من الزنا جريمة كبيرة وأفرز لها العقوبات الدنيوية الغليضة كالجلد لغير المحصنين والرجم بلارأفة للمحصنين(ألمتزوجون)...ولاتقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا...
وإذا كنا مجمعين نساءً ورجالا إن وقوع الزنا أمر محتمل إحتمالا كبيرا وإنه إحتمال وجيه ومبرر وإذا كنا لا نريد لمجتمعاتنا الأغراق في الوقوع بالرذيلة والإنحراف ينبغي لنا الإشارة إلى إن الإسلام هو الدين الوحيد الذي عالج هذه المشكلة من خلال مبدأ نرفضه ولكنه ربما هو أمر الحلول وهو تعدد الزوجات مع إن الشارع المقدس وضع له شروط وضوابط وأسباب لو توفرت أصبح مقبولا تماما مع الأخذ بالاعتبار إن الزواج بثانية في الإسلام ليس واجبا ولا مستحبا ولكنه جائز مع توفر أسبابه وشروطه.وفي هذ آثر الإسلام أن يكون للرجل زوجة ثانية أو ثالثة أورابعة في علاقة علنية على علاقات عديدة بصديقات وعشيقات وباغيات غواني مع الاقتصار على زوجة واحدة مخدوعة كما في المجتمعات الغربية عموما..
إن مبدأ وشرعية تعدد الزوجات أمرا أكرهه الشارع المقدس ولكنه إستحببه عندما يكون حلا وسبيلا لتخليص المجتمع من المفاسد والتهشيم الإخلاقي وفقدان الروابط الأسرية السامية..
ألله سبحانه وتعالى عندما أباح الزواج المتعدد قيده بشروط موضوعية صارمة أولها العدل (فإن خفتم ألآ تعدلوا فواحدة)وقوله (ولن تستطيعوا أن تعدلوا ولو حرصتم) ففي هذا ليس ثمة تناقض بين تحليل أمر وبين ضمان فشله بل هو تأكيد من الله تعالى على ضرورة التمسك بالحكم الشرعي وهو إما إنك تعدل عدلا مطلقا وهذا شبه مستحيل أو تعدل عن الأمر ففوقك حسيب رقيب..
ثم وهذا أمر في غاية الأهمية وهو إن الله تبارك وتعالى عندما أباح الزواج من ثانية أباحه للرجل ولم يفرضه على المرأة فرضا فلها حق القبول أو الرفض وبالتالي فلا يصح القول إن الرجل ظلم المرأة إذ تزوجها على سواها لأنه لم يجبرها وهي فقط صاحبة القرار والمرأة في واقع الحال لاترتضي لنفسها أن تكون زوجة ثانية وهذا أمر طبيعي إلا إذا كانت هنالك أسباب دفعتها لهذا القبول كأن تكون فقدت الفرصة في أن تكون زوجة وحيدة لإي سبب وأسباب أخرى تعرفها النساء قبل الرجال ..
خلاصة الأمر إن الشريعة الإسلامية بإقرارها تعدد الزوجات إنما هي سايرت منطقها الخاص من ناحية وواكبت وسايرت الطبيعة البشرية من ناحية ثانية وجاءت لتحقيق الغرض من الزواج من ناحية ثالثة فهي سايرت منطقها من حيث جعلت للزنا وهو البديل للزواج عقوبات شديدة قد تصل للقتل في بعض الحالات فوجب عليها أن لا تحرمه على الناس من وجه وتدفعهم إليه من وجه آخر.وإما إنها سايرت الطبيعة الإنسانية فذلك إن حرمان المرأة من الزواج مع إستعدادها له يؤدي إلى أمر في غاية المشقة وهو أن تجاهد المرأة طبيعتها الغريزية الانسانية الأمر الذي ينتهي غالبا إلى الإستسلام وما يلي ذلك من أمور غير محمودة العواقب وإما إنها جاءت متفقة مع الغرض من الزواج فذلك إن التعدد أحيانا يكون ضرورة من ضرورات الحياة وعدم حصوله قد ينأى بالمجتمع الى التفكك والانحلال لأن البديل له مع توفر أسباب الحاجة إليه هو الزنى...
أما المروجون للحلول الآنية الطارئة في الفكر الغربي عموما وبعض المؤيدين له فهم يرون ويفضلون أن تكون المرأة زانية أو عشيقة أو داعرة كل يوم في حضن خير من أن تكون زوجة في بيت يحميها وذرية تسعدها ..
أما مرارة الواقع الذي تعيشه الزوجة الثانية في الاسلام فهي مرارة مفتعلة سببها غالبا ما يكون خفة وزن المرأة وعدم موازنة الرجل لأمرأتين أي حساسية المرأة وعدم تفهم الرجل لهذا الامر ..
وبعد .. فليسمح لي من يقرأ مقالي هذا وليناقشني ويقنعني بحال المرأة في الواقع العراقي مثلا ..في العراق (وطني الحبيب) أمست نسبة نساءه إلى رجاله ( في سن الزواج) 63% أي إنه بمقتضى قانون (الكنيسة) هناك 26 من كل مئة يبقين بدون زواج وحيث إن عدد من هم في سن الزواج في العراق نسبة لعدد سكانه (بين 15-40سنة)تقريبا 20%ولما كان سكان العراق حوالي 30مليون نسمة فإن خمس هذا العدد(6ملايين نسمة) يكون 26%من نساء هذا العدد بلا زواج يعني و بعملية حسابية بسيطة (1560000) إمرأة عانس فهل هذا يصح مع وجود بدائل مشروعة وممكنة ..
سؤالي المتواضع لكل منصف ولأخياتي قبل أخواني هل من العدالة حرمان هذا العدد من السكان من حق الزواج ؟ أنا لاأسأل زوجة لزوج عن حالها ولكن أسالها عن حال أخت لها في عمرها لم تجد وتحض بفرصة الزواج بشروطها هل ترتضي لها أن تقضي بقية عمرها حبيسة نفس الجدران التي ولدت بينها ..لتتجرد كل سيدة من أنانيتها (وهي حق مطلق) وتنظر لسواها وللرجال أقول شكرا لكل من يدعو لأن يستأثر الرجل بزوجة واحدة هذا موقف نبيل منكم بعيدا عن الدين والقانون ولكن ماذنب اخت لك من ال(1560000) أن تبقى بدون زواج مع توفر فرصته ولو بحدودها الدنيا ...نعم كسيدة أرفض( قدر تعلق الأمر بي) أن يشاركني احد بزوجي ولكن إنسانيتي قد تفرض علي التنازل عن جزء من هذا الحق عندما يتعلق الأمر بسعادة غيري (أكون أنا سببا في جزء من تحقيقها)أو لكي أحافظ بتنازلي هذا على أمانة زوجي وعدم تسكعه في احضان شتى .. طبيعة المرأة(هذا إعتراف) تقبل على نفسها أن تعيش مع زوج يخونها مع عشر نساء على أن تشاركها واحدة مع زوج يحفظهما معا .. تلك فطرة المرأة وطبيعتها التي توارثتها وستورثها أيضا ولكن ليس كل الطبائع صحيحة ..ختاما أقول عندما يكون التعدد حلا لامشكلة علينا أن نتقبله ولو على مضض...










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - Polygamy is degrading and humiliating to all women
Talal Alrubaie ( 2009 / 9 / 8 - 10:52 )
Polygamy is degrading and humiliating to all women and should be prohibited, and to legalize it under the disguise of the word acrobatics of Islam is as a laughable matter as it is insulting to the majority of women.
You speak of the animalistic nature of men???, that is, their sexual instincts and drives. Well what about the sexual desires and motives of women. If you agree that women have also sexual desires then you should agree that polygamy should be for men and women alike, otherwise it should be prohibited and your religious theorization the lay psychology convinces no one.


2 - لا داعى للتهكم من آراء هى فى الواقع أكثر علما و أكثر عدلا
Dr Nak ( 2009 / 9 / 8 - 11:25 )
الذى لاتعرفينة سيدتى ان هناك علم يدعى الأحتمالات وأن هذا العلم يقول ان فرصة ولادة ذكر هى نفس فرصة و لادة أنثى و هذا أيضا مثبت باللأحصاء أى ان الواقع يقول أن نسبة النساء هى 50 فى المائة كذالك هى نسبة الرجال فلا داعى للتهكم من آراء هى فى الواقع أكثر علما و أكثر عدلا


3 - تعليق طويل
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 8 - 11:29 )
أولاً تحية للسيدة تانيا الشريف وأبدأ بالقول أني قرأت مقالة الصديق المبدع زهير دعيم , ولم أشأ التعليق عليه, كوني سأحتاج مقالة كاملة ومواضيع متعددة مثل , علم الأديان المقارن واللاهوت والطبيعة البشرية وأشياء أخرى , وهو ماليس بمقدوري الآن ,لذلك إكتفيت بتقدير مشاعره الانسانية تجاه المرأة ومكانتها , ولو ناقشته في نقطة واحدة لطرحت موضوع الطلاق وضرورته (والمجرب أفضل من يعلم ),لكن أيضاً ذلك يطول جداً
وفي النهاية حسب رأيي هي حالات إنسانية لا يصلح وضع قانون واحد جامد لها
أعود الى مقالتك هذه يا تانيا ..التي تحتاج أيضاً مقالة أطول منها للرد عليها
لكن بما أني من خلفية إسلامية أستطيع الاختصار في ذلك قدر الامكان وعلى السريع
أولاً : الاسلام لم يحارب العلاقات السرية يا تانيا..بل شجع عليها والدليل : وإن إبتليتم بالمعاصي فأستتروا,وإذا أنكر أحدهم هذا الحديث أيضاً فلن أجادله لأنه لا يستحق الجدل أصلاً..عملياً حتى كبار المشايخ لو أرادوا ممارسة الزنا فسوف يلجأؤن الى الزواج العرفي السري ,وأنواع كثيرة أخرى مثل المسيار والمتعة والسياحي وهذا أكيد بدرجات متفاوته يصل بعضها نصف ساعة ب 20 دولار..(عذرا للتفاصيل الكريهه ), ويشترطون على الضحية المجبرة على ذلك عدم البوح وإلا تركها بل أحياناً قتلها إن كان متم


4 - واحدة فقط..
زهير دعيم ( 2009 / 9 / 8 - 11:48 )
الاخت تانيا انا لم اقل امرا مضحكا فالله القدير خلق ويخلق عدد الاناث ليس بعيدا عن عدد الرجال وهذه حقيقة وواقع ، اما بخصوص نكتتك المضحكة اذا مات رجل ماذا نفعل بالفائضة ؟!! فهي مقابل المرأة التي تموت وهل الموت للرجال فقط .
اما اباحة المثنى والخماس وملكات اليمين والتعليل الواهي بانها افضل من الزنا فالزنا جريمة ونكاح الاربع مع ملكات اليمين زنا ايضا ، ثم ماذا مع زواج المتعة والفرند والمسيار واعطوهن اجورهن اليس زنا ؟ هذا الزنا هو زنا شرعي؟!! ..في السعودية مثنى وخماس ولواط يصرخ حتى السماء ، اسألي السعوديات والسعوديون.
اختاه انت تنقصين من كرامتك كانسانة ان انت سمحت لاخرى واخرى ورابعة ان تقاسمك زوجك وتبعد هذا الزوج عن مسؤولياته اتجاه اولاده ورميته في حضن الجنس.


5 - أنت لست انثى !!؟؟
زويا صقر ( 2009 / 9 / 8 - 12:07 )
تحية عطرة للكاتبة تانيا والاخ رعد الحافظ والاخ زهير ، بالنسبة لمقالة الاخ زهير لا تعليق عليها فهي كاملة ومتكاملة وأشكر تلك الانامل الذهبية التي رسمت كلماتها لانني اعتبرتها رسالة سماوية مقدسة من الله ، أما بالنسبة لك مقالتك لا تراعي المشاعر الانثوية اطلاقا وهي تمس وتجرح كرامة المرأة فالمرأة ليست مجرد متعة وليست مجرد فراشا لجسد الرجل ، المرأة تمتلك مشاعر واحاسيس جياشة ولا يمكن ان تقبل شريكة اخرى لتخطف منها زوجها ، هل تستطيعين أن تري زوجك بأحضان امراة اخرى ؟؟ هل تستطيعين أن تتقبلي وجود امرأة اخرى بين احضان زوجك وحبيبك وعشيقك ؟؟؟ أنا لا استطيع أن اتقبل هذا الوضع بل افضل الموت على ان اكون سلعة ليلية لرجل يعشق احضان النساء بل لاله ورب مريض يحلل هذه الجريمة بحق كل امرأة على وجه الارض ، فكري قليلا وتخيلي زوجك ينعم باحضان زوجة أخرى ؟؟؟ تحياتي للجميع


6 - بنتظارك للتآلق
ذياب مهدي محسن ( 2009 / 9 / 8 - 13:02 )
صديقتي تانيا سلام سلاما....أن حيوانية الرجل موجودة أيضا وهي ربما جزء من حقيقته السايكولوجية وهي الجزء المؤثر والفعال في علاقته بالمرأة وهو إذا لم يكن كذلك لكان ملكا من الملائكة لا حاجة به لزوجة وأسرة وما يليها من مسؤوليات وتبعيات حياتية شتى ..... هكذا تقولين؟ طيب ولكن للمرأة غريزة حيوانية ام كما عقبتي في السطر التالي شبه حيوانية؟ ايضا وكما يقال هناك في العراق البعيد مسافة وفي القلب مليكي....يقولون أهلنا وانا سمعتها من علماء اجلاء ومن(بيبتي/حبوبتي/جدتي) للمرأة (7)غرائز وللرجل واحده؟ ايهما اكثر حيونه ومن يستحق الأكثر انا مع المرأة التي تتزوج 7.... غريزتها الحيوانيه؟ ومن يشبعها اذا تزوج عليها باربع وما ملك أيمانه!!؟ وهو بواحده حيوانيه! فكيف والمرأة بسبعة حيوانيه....تانيا صديقتي مابين الجد والهزل ضاع الخيط والعصفور تفكرين بشيء والتطبيق شكل تاني ؟ اي اسلام يصون المرأة واي دين هذا الذي يصون المرأة ؟ ماذا اقول يا صديقتي (خليهه مركه وعلى زياكنا؟)هكذا أظن في رأي حول غريزتي الواحده الحيوانيه؟ وليس الانسانيه لكون الله نفح في من روحه روحين واحده خليفته بالارض والثانيه حيوانيه ربما من الحياة وليس من الحيونه لكن .....أوف من كلمة(لاجن)ماهي الحيونه؟ اقدسك لكونك المرأة لكن لا اسمح بالشراكة واسمح بحر


7 - لتسمح لي الاخت تانيا ان اشكر من خلال....
زهير دعيم ( 2009 / 9 / 8 - 13:24 )
مقالها... الكاتب الجريء والنزيه والاخ المبدع رعد الحافظ والاخت الغالية زويا صقر وكل القرّاء ، كما اقول لاختي الغالية تانيا ان الخلاف في الرأي -وهو جوهري هنا - لا يفسد للودّ قضية ، وكيف يفسد اوأنا ايماني بالمحبة مُطلق


8 - shocking article
Matrix ( 2009 / 9 / 8 - 14:47 )
نعم أيتها -الكاتبة - صدمني ما تسو قين من مبررات لإمعان الرجل المسلم وشريعة إلهة بإنتهاك المرأه هذا الكيان اللطيف الذي يمنح الحياه. المرأه هي أم ومهد الحياه. صدمني أن كاتبة بموقع متمدن تكون صدى أقوى من الصوت لفتاوى وشرائع الغاب. كيف لأم بهذا التفكير تستطيع أن تنجب جيلا حرا؟ سيدتي الفاضلة أرى أن نسبة كبيرة من المسلمون ألطف وأحن على المرأه من إله الإسلام . هل سمعتي بالتجحيش في شريعة إله الرمال والقائمه تطول. أرجو منك إعادة النظر بقناعاتك. اللهم إذا كنت إمرأه.


9 - الإسلام دائماً على حق
سوري ( 2009 / 9 / 8 - 15:00 )
هذا ما تصلين إليه بالنتيجة
مشكلتنا كلنا أن النظام الإجتماعي الذي نمارسه، والذي هو مبني على عادات وتقاليد وبنى تحتية متخلفة وقديمة، لا يتعرض للنقاش من قبل الكاتبة وكذلك الأكثرية الكبيرة. فمفهوم الزنا هو مفهوم قديم ومتخلف للغاية، كان تحاشيه ضرورة لتنظيم المجتمع حين كان الإنسان لا يختلف كثيراً عن الحيوان. كذلك مؤسسة الزواج هي أساساً مؤسسة تعكس الوضع الإقتصادي في مرحلة ما، وقد بدأت بالتآكل وستضمحل يوماً ما تماشياً مع تطور البنية الإقتصادية للمجتمعات الحديثة

أنت تلوين عنق كل الحقائق ليستقيم عندك أن الإسلام على حق، ولا ترين أن ما بُني عليه الإسلام قد انتهى مفعوله منذ مئات السنين

ثم لماذا هذه الفوبيا المرعبة من ممارسة الجنس، خاصة خارج مؤسسة الزواج؟؟؟ صرنا مثل من رسم دائرة حوله ثم لم يعد يستطيع الخروج منها لأن خياله أوهمه أن المخاطر خارج هذه الدائرة، التي هي من صنعه

بالتالي، يبدو وأجزم أن هجر الخرافات الدينية والغيبيات كافة، هي الخطوة الأولى الصحيحة والضرورية لإعطاء العقل مكانته الحقيقية واسترجاعه لدوره في تقدم العالم، بعد أن منعه الفكر الديني من أي تطور وحرية حقيقتين
مع الإحترام


10 - كاتبة من عصر الحريم
رياض اسماعيل ( 2009 / 9 / 8 - 15:55 )
أن يكتب هذا المقال بدوي من عصر الحريم عصر ابن تيمية لقلنا نعم، أما أن تكتبه سيدة متعلمة من عصرنا فهذا ما يدعو للأسف
كم هو مؤسف أن تقف امرأة بوجه الجهود لتحرير المرأة
من تربت وترعرعت أن تكون مجرد حرمة من الحريم فانها ستبقى حرمة مهما تعلمت ومهما سافرت، العوض بسلامة الجيل القادم


11 - الأخت الفاضلة
قارئة ( 2009 / 9 / 8 - 16:30 )
اختارت لغتنا العربية مشتقات من فعل حرم تصب كلها في خانة ما هو سلبي في سلوك الانسان - هذا حرام وهذا حرمان وتحريم ومحرم وحريم وكلها عاهات تتواطأ على حرية [ الحرمة ] المسكينة وانسانيتها مع [ الحرامي ] الرجل الذي لا بد أن يكون الأول في حياتها وهي لا بأس أن تكون حاطة رجلها في احدى الخانات الأربعة المتواضعة . وعلام هذه العلقة مع بقايا رجل ؟؟ المدهش هو كيف نجت مفردة محترم من هذه العائلة [ السيئة الصيت ] ؟


12 - صح النوم يا سيدتى العالم تغير
محمد حسين يونس ( 2009 / 9 / 8 - 16:49 )

فى الغالب مفهوم الزواج لدى السيدة الكاتبة يدور حول مفاهيم بدائية تتصل بالعلاقة الجسدية والسيطرة الرجولية على إقتصاديات الاسرة ... فى حين أن باستقلال المرأة الاقتصادى إنخفض تأثير الاحتياج المعيشى وربط المرأة من خلال الإنفاق اليومى لسد مصاريف الأسرة ( المنزل ) .. كذلك فإن تعليم المرأة لأكثر من الشهادة الابتدائية ( مثل بعض من نقرأ لهن ) جعل لها القدرة على المناقشة وإتخاذ القرار والقبول والرفض وسما بها فوق الاحتياجات الجنسية الآنية لإحتياج العاطفة والدفء الناتج عن المشاركة الحميمة والتفهم .
السيدة المعاصرة إذا كانت - بشر - مثلها مثل الرجل أصبح طموحها يفوق السيدة - الشئ - الذى لا يملك من أمره إلا ما يريده - رجل ما - . الزواج الآن هو رغبة وإرادة حرة من طرفين لعمل حياة مشتركة بين طرفين يتكافل فيها كل منهما مع الآخر عاطفيا وجسديا وعقليا وإقتصاديا يدفع فيها كل فرد زميله حتى يحقق طموحه المشروع فى أن يكون بشرا إيجابيا .
ثم أن هذا الزواج سينتج عنه - بشرا آخرون - يحتاجون للرعاية والاهتمام والتدريب والإحساس بحب الأب والأم من خلال أسرة متماسكة وهو ما يفوق بمراحل العلاقة الهامشية القائمة بين أب كاجوال و أبناء يصارعون من أجل لفت إنتباهه .
سيدتى .. الرجل والمرأة المتزوجان إن لم يعتبرا أ


13 - الأتجاه المعاكس
مصلح المعمار ( 2009 / 9 / 8 - 16:54 )
: اثناء حديث للسيدة الفاضله وفاء سلطان بتاريخ ٣ - ٩ - ٩..٢على الرابط http://www.islamexplained.com/DaringQuestionEpisode130/tabid/1428/Default.aspx
قالت : ( الأخلاق في عرف الأسلام هي بأختصار سلوكيات محمد ، نظرالمسلمون الى نبيهم كأسوة حسنه بأعتبارة على خلق عظيم كما اشار القرآن ، فأعتبروا ما قاله وما فعله محمد حدا اخلاقيا ، وكل حد تجاوزه اسقطوه من حسابهم كحد اخلاقي ، محمد غزا صار الغزوا اخلاقا ، محمد سبا ونكح صار السبي اخلاقا ، ولو لم يحلل محمد السبي لألتزم المسلمون بأخلاقيات الزواج اكثر خلال التاريخ الأسلامي ) ،
الحقيقه حتى بعد تشريع محمد لأربعة زوجات لم يلتزم هو وآلصحابه بهذا القرار لأن القرار لم يصاحبه اي ردع او حد للعقوبه لمن يخالفه ، كما ان آلعمليه صاحبتها جواز الطلاق ومن ثم تجديد الزوجات وهذا هو بحد ذاته افساد للمجتمع بتشريع الزنا بهذه الطريقه ، اضافة لما يصاحب هذا العمل من تفكيك وتباعد المحبه الحقيقيه للأسرة بتعدد الزوجات وما يخلق من تنافس فيما بينهم حول الزوج الوحيد وآلكراهيه لبعضهم البعض ، كفاكم يا من تدافعون عن الشرائع الصحراويه البيعدة كل البعد عن الأنسانيه وآلأخلاق وآلتي لا تنفع الا لأهل الكهوف ، كفاكم تخريبا وآساءة للقيم الشريفه ، تحياتي


14 - من الجيد ان يجمع الجميع علي هذا
ماجد ( 2009 / 9 / 8 - 17:55 )
من الجيد فعلا اجماع الرجال علي عبثية الزواج باكثر من زوجة جميل جدا
ولكن
لم الكثير من الرجال يصادق ويصاحب ويعاشر اكثر من امرأة

متيحا لنفسه العبث
مبيحا لنفسة المتعة
مبيحا لنفسه ان يعبث بالبيت والاسرة والاستقرار
ويثور إذا ما قامت المرأة بنفس الفعل وكلنا كرجال لا ننكر هذا فر يقبل رجل ان تعبث به المراة او يتركها تفعل ما تشاء اعتقد اننا لا نختلف علي هذا ولو رجعنا لما كتبه رعد نجده في هذا الجانب في نقدة للكاتبة
والاخرين نقد من ناحية تسفيه الاسلام
والاخر من ناحية الدفاع عن المرأة بشكل مبالغ يدعوا للتشكك

ولكن يجمع الجميع ولا يقبل الجميع ان تفعل زوجته ما يسمح به لنفسه من العبث واعتقد لو جرؤ اي ممن صال وجال ودافع بقول غير هذا لاتهمه الاخرون باشياء صعب تقال هنا

ومن الناحية الاخري لنري من من المدافعين والمهاجمين من منكم لم يقم بها لم يخون ويعبث ويلبي الحاجات التي تنكرونها هنا
والمسلمين بالاسم هنا كم منكم تزوج اكثر من مرة كم منكم طلق وتزوج واستخدم هذه الشرعية
بلاش نقولها بطريقة اخري هل انتم تعيشون مع ام ابنهئكم بلا زواج لا اعتقد هل تطلبوا من ابنائكم العيش مع اي ان كانت دون زواج
هل تسمحوا لبناتكم هذا لا اعتقد
كل هذه الاشياء هي التي علي اساسها


15 - عجبي كاتب المقال أمرأة وليس رجل..عجيب؟؟؟
sosan ( 2009 / 9 / 8 - 18:13 )
مساءك سعيد أ.تانيا المحترمة: أولا في بعض البلدان نسبة الذكور أكبر من نسبة الأناث--سوريا مثلآ وأنت تشرعين و تدافعين عن التعدد وقد أحضرت أمثلة كثيرة كلها مبررات للسيد الذكر بأسم الشريعة الأسلامية(محاولة تجميل ) ولكن هل خطر ببالك كمية الألم الذي ستعاني منه الزوجة وأما أولادها سيحملون في داخلهم العقد النفسية وستكبر معهم لتتحول أمراض نفسية وينتحروا هل يجوز للرجل أن يضحي بأسرة كاملة لأجل أرضاء غريزته الجنسية ؟؟ ودمتي بخير ----


16 - افضل الاسلام المتخلف عن !!!
علاء ( 2009 / 9 / 8 - 22:15 )
دعونا نسأل السؤال التالي, وأوجه السؤال لمن يعارض الزواج الثاني, ولمن يعيب علي الإسلام شرائعه, وللسيد المانح المرأة القوة والحرية :
دعونا نسأل بما إنكم لا تتبعوا دين, و تؤمنوا بحرية المرأة والرجل وتؤمنوا بالمساواة بين المرأة والرجل:
1- هل العلاقة بين المرأة والرجل لابد ان تكون شرعية او هذه حرية للرجل والمرأة في الحياة وخاصة بما ان لا يوجد دين مع وجود الحرية فاعتقد ان العلاقات الشرعية ليست فرض
2- بالتالي للرجل مثل المرأة ان يعيش كيفما شاء وللرجل مثل المرأة الحق في أكثر من علاقة حق له
3- لاستقلالية المرأة كما ذكر المعلق الهمام فمن حق المرأة مثلها مثل الرجل ان تختار وان يتساووا في الحقوق وبالتالي في الواجبات وبالتالي في الحريات
4- طبعا لا ادري المدافع عن كرامة وحرية المرأة موقفه ها يكون ايه من حرية من يعيش معها في الاختيار فالحاجات الإنسانية لا نستطيع إنكارها وبما انه له الحرية فلها هي أيضا نفس هذه الحرية وبالتالي بنته وابنه
5- المتعلمة تتساوي مع الجاهلة في الحرية والحاجة مثلها مثل الرجل المتعلم او الجاهل
وعلي هذا فماذا يضيركم من الزواج الثاني او ليس أكرم للمرأة من العشيقة والمرأة الأخرى
او ليس أكرم للمرأة وللرجل من ان يباح لكل منهم العلاقات الأخرى وبالتالي تقبل


17 - تعديل لخطأ
علاء ( 2009 / 9 / 8 - 22:32 )
دعونا نسأل السؤال التالي, وأوجه السؤال لمن يعارض الزواج الثاني, ولمن يعيب علي الإسلام شرائعه, وللسيد المانح المرأة القوة والحرية :
دعونا نسأل بما إنكم لا تتبعوا دين, و تؤمنوا بحرية المرأة والرجل وتؤمنوا بالمساواة بين المرأة والرجل:
1-هل العلاقة بين المرأة والرجل لابد ان تكون شرعية او هذه حرية للرجل والمرأة في الحياة وخاصة بما ان لا يوجد دين مع وجود الحرية فاعتقد ان العلاقات الشرعية ليست فرض
2-بالتالي للرجل مثل المرأة ان يعيش كيفما شاء وللرجل مثل المرأة الحق في أكثر من علاقة حق له
3-لاستقلالية المرأة كما ذكر المعلق الهمام فمن حق المرأة مثلها مثل الرجل ان تختار وان يتساووا في الحقوق وبالتالي في الواجبات وبالتالي في الحريات
4-طبعا لا ادري المدافع عن كرامة وحرية المرأة موقفه ها يكون ايه من حرية من يعيش معها في الاختيار فالحاجات الإنسانية لا نستطيع إنكارها وبما انه له الحرية فلها هي أيضا نفس هذه الحرية وبالتالي بنته وابنه
5-المتعلمة تتساوي مع الجاهلة في الحرية والحاجة مثلها مثل الرجل المتعلم او الجاهل
وعلي هذا فماذا يضيركم من الزواج الثاني او ليس أكرم للمرأة من العشيقة والمرأة الأخرى
او ليس أكرم للمرأة وللرجل من ان يباح لكل منهم العلاقات الأخرى وبالتالي تقبل أولاد


18 - المرأة العراقية بوضع شائك
Thoalfakkar ( 2009 / 9 / 8 - 22:53 )
الجانب التحليلي قد لايروق لكم كما ذكرته السيدة تانيا فقد تبحرتم برؤيتكم الدينية فقط لموضوع شائك ولكن مااستوقفني هوذكرها ل حال المراة العراقية الحالي بعد ان تركت حروب صدام وماتلاها من نكبات،
الآف الارامل والعانسات لو ان هناك منظمات مجتمع مدني حقيقة الهدف والتوجه واجرت إحصائيات شعبية وبكادر نسوي تحديدي لان بعض المناطق تحجب حق التقصي للذكور عند سبر الاحصاء النسائي! لوجدت ان نسبة مخفية تنتظر قطار الزواج باي صورة شرعية فالان الموظفة العانس أو الارملة وحتى غير الموظفة ترضى بالزواج الثاني وترضى بالسكن المستقل أ والمزدوج مع الضرة نعم تغيرت ثقافة الزواج النسائي في العراق لم يعد شرطا ان يكون الرجل غير متزوج المهم ظل رجل ولاظل حيطة كما يقول المثل المصري! راجعوا المحاكم وشاهدوا هناك الوقائع والشواهد لذا واقع الحال العراقي الاجتماعي يحتاج علي وردي عراقي جديد وكانت اشارة السيدة للامر بمنتهى المهنية والواقعية بعيدة عن التنظيرات الفكرية والتخيل الذي وضعه في دائرة النقد بعض المعلقين ولو اجرينا إستبيانا في الواقع النسائي العراقي الحضري لاالريفي حيث تنتشر ظاهرة الزواج المتعدد، لوجدناها ظاهرة السطوع في الحضر والاسطع منها ذاك قبول النساء بالزواج الاخر من الاولى الصامدة الصامتة والتي لاتريد فقد مملكته


19 - ملاحظة
ساهاجر ( 2009 / 9 / 9 - 02:03 )
ان من العجيب ان يتصور البعض ان الحرية و المساواة بين الرجل والمراة تعني انهما حتى ولو ارتبطا بعقد زواج فان كل واحد منهما سيكون له علاقات خارج هذا الاطار ولايسع الطرف الاخر الا ان يقبل بذلك وربما يفعلها هو ايضا بالرغم من ان الواقع يشهد (في المجتمعات التي تقر بالحرية الجنسية وهي مجتمعات لاحاكم لها الا العقل وافرادها واعون وواثقون تماما بانهم بشر لاتعوزهم الكرامة و الانسانية وليسوا مجرد اشياء وادوات) اقول بانه من غير المقبول في هذه المجتمعات ان يكون لأي من الزوجين (او حتى العشيقين) علاقة اخرى بطرف ثالث غير شريكته او شريكها,,,, ولو حصل هذا فسينظر له بانه (خيانة) وانعدام ولاء واخلاص فلو حصل غير ذلك فهو استثناء شاذ عن القاعدة لايختلف عن مايحصل في مجتمعاتنا من قبل رجل عابث او امراة لعوب
الولاء المذكور هنا هو في العلاقة الخاصة التي تجمع بين شريكين في ارتباط حب او زواج ومايترتب عليها من كونهما اقرب لبعضهما من الاخرين وانهما شريكان في كثير من الامور (مسكن,اسرة,مصاريف,,,الخ) وكذلك في ان لااحد منهما يمارس العلاقة الحميمة (الجنسية) الا مع وفقط مع الاخر


20 - خواطر ودعوه
ساهاجر ( 2009 / 9 / 9 - 02:07 )
لو قامت دولة من الدول الاسلامية بتحليل ال(دي ان ايه) لكامل شعبها (كما فعلت ايسلندا مثلا) ثم حاولوا الاجابة على هذا السؤال: من ابن من فعلا؟ لما تجرأ احد ان يعلن النتائج!

لو انه من المسموح به حسب الشريعة الاسلامية بان تتزوج المراة باكثر من رجل فكم ياترى سنشاهد من طلبة الجامعات(الذكور) من يقبل ان يكون الرجل رقم 2 او حتى رقم 10 مقابل شئه(شقة)وامراة يضاجعها؟!

ادعوكم لقراءة هذا المقال خصوصا الجزء الذي تحدث فيه الكاتب عن الجرائم الجنسية في مجتمعه (الذي يطبق الشريعة بحذافيرها!)
حمزة القزاز عدد 2761 6-سبتمبر-2009
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=183712


21 - رسالة للمعلقين من كاتبة المقال
رشا ممتاز ( 2009 / 9 / 9 - 11:13 )
أرسلت العزيزة تانيا لى رسالة مفادها أنها منعت من التعليق لمدة اسبوعين !
ولهذا السبب لا تستطيع التفاعل مع التعليقات والرد عليها رغم كونها كتبت ردود و ارسلتها لى عبر الاميل.
لهذا أقترح عليها كتابة موضوع تعقيبى يحوى الردود إن أرادت
كنت أنوى نقل الردود ولكن اعتقد انه سيكون تحايل على العقوبة لهذا فضلت الاكتفاء بالتنويه .
أما عن رأيى فى الموضوع
فأنا أرى ترك كل ما يتعلق بالزواج والطلاق الخ
للتشريعات والقوانين الوضعية المرنة لتلائم ظروف كل مجتمع و متطلباته.
تحياتى للجميع


22 - شكرا استاذة تانيا
علاء ( 2009 / 9 / 9 - 12:00 )
معك كل الحق من سيقبل ان يكون الزوج الثاني من الرجال
ومن سيقبل من الرجال الزواج بامراة تقبل بعلاقات خارج الزواج
ومن ستقبل من النساء بنفس الشيء
المساواة هنا واضحة والعلاقة بين الرجل والمراة علاقة خاصة جدا, وإذا ما كانت مبنية علي الاحترام والتفاهم والصدق والاخلاق وما يتبعها لما كنا نتناقش هنا الان لان مع وجود كل هذا
لن يخون اي من الطرفين الاخر واعتقد الخيانة معارف عليها منذ القدم ومباحة وقد لا تكون مستهجنة كثير من قبل الرجال, وقد تقبل بها المرأة عن ضعف وعن مراعاة للبيت والاسرة والاولاد ولنلاحظ هنا انها تراعي ما لم يراعيه الرجل عندما يقوم بهذه العلاقات خارج الزواج

ومهما بلغ تمدن الرجل واحترامه للمراة في حالة الخطأ قد يبرره لنفسه ويجد له الف عذر ويعتمد علي ان تجد له المرأة العذر ولكن ولكن ولكن
لن يقبل ابدا نفس الخطأ من المرأة ولو تقبل المجتمع ويمكن الابناء هذا من الرجل او الاب وقد يسامح الابناء الاب لكن لا والف لا في حالة المرأة
وعليه

فلم لا يقبل الشرع هنا ففي حالة الرجل لو تزوج فالجرح اقل من لو خان ولو تزوج مرة فلن يتزوج 10 لكن الرجل الخائن ومن جرب الخيانة لن يتوقف لكن الزواج يوقفه ولا نتحدث عن الحالات الشاذة

واهم ما في الموضوع هنا وما اثارته الاخت

اخر الافلام

.. لهذا قُتلت لاندي جويبورو التي نافست على لقب ملكة جمال الإكوا


.. الدول العربية الأسوأ على مؤشر المرأة والسلام والأمن




.. إحدى الطالبات التي عرفت عن نفسها باسم نانسي س


.. الطالبة التي عرفت عن نفسها باسم سيلين ز




.. الطالبة تيا فلسطين