الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حكاية الخمر فى عرس النبى (ص) بالسيدة خديجة ( رضى )

سيد القمنى

2009 / 9 / 18
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


كان بيان جبهة علماء الأزهر المطالب بسحب جائزة الدولة منى يقوم على فكرة كتابتى نصوصا كفرية صريحة بكتبى تسب الله و رسوله، و هو البيان الذى اعتمد علية كل المكفراتية : من الجماعة السلفية إلى الجماعة الإسلامية إلى يوسف البدرى إلى د.نصر فريد واصل إلى الإخوان . و يردد هذا البيان أقوالا منسوبة إلى كتابى : (الحزب الهاشمى) و هو الجزء الأول من مجلد (الإسلاميات) ،كما هو آت:
{ لقد خرج سيد القمنى على كل معالم الشرف و الدين ، حين قال فى أحدى كتبه التى أعطاه الوزير جائزة الدولة التقديرية: " إن محمدا (صلى الله عليه و سلم رغم أنفه و أنف من معه) قد وفر لنفسه الأمان المالى بزواجه من الأرملة خديجة (رضى الله عنها رغم انفه كذلك و أنف من رضى به مثقفا) بعد ان خدع والدها و غيبه عن الوعى بأن أسقاه الخمر" } .
و بداية فإن هذا القول المحدد بعلامات التنصيص باعتباره نص كلامى فى الكتاب المشار اليه ،هو قول لا أعرفه بل هو قول فلوت، و أن الجبهة عندما تنسب لى قولا كهذا فى مناخ كمناخنا فإنها تهدر دمى كما سبق و أهدرت دم المرحوم فرج فودة.
و للتوضيح فإن كتابى هذا (و كل كتاباتى) ليست كتبا فى الدين الإسلامى و لا فى اى من علومه، فكتاب الحزب الهاشمى هو كتاب فى التاريخ الإجتماعى لواقع جزيرة العرب عشية الدعوة الإسلامية، بغرض قراءة السيرة النبوية قراءة اجتماعية فى الأجزاء التالية (حروب دولة الرسول).و إذا كان المبدأ القانونى الإسلامى يقول: " البينة على من ادعى و اليمين على من انكر"،فقد أكدت أن كلام الجبهة لا علاقة لى به،و ان عليهم نشر هذه النصوص بالصورة من كتبى فلم يفعلوا،طلبت مواجهتهم علنا بقناة الفراعين فلم يحضر أحد غيرى.
و رغم انى غير ملزم بتقديم أكثر من يمين الإنكار فإن الأسلوب المتحضر و العلمى للواثقين من الذات هو أن أقدم أنا نص ما ورد بكتابى بخصوص قصة زواج النبى (ص) من السيدة خديجة رضى الله عنها .لنطالع معا ما ورد بكتابى الحزب الهاشمى طبعة مدبولى الصغير ص 131:
(و معلوم أن المصطفى صلى الله عليه و سلم –بعد أن طوت راحة الزمن جده عبد المطلب ،شب فى كنف عمه ابى طالب،و ببلوغه صلى الله عليه و سلم مرحلة الشباب تزوج السيدة خديجة بنت خويلد رضى الله عنها، التى وصفها ابن إ سحق بانها "كانت امراة تاجرة ذات شرف و مال /ابن هشام بشرح السهيلى فى الروض الأنف ح 1 ص212 ".ووصفها ابن سيد الناس بانها " كانت أكثر نساء العرب مالا/عيون الأثر/ج1/ص 262 " و كانت تكبر النبى صلى الله عليه و سلم بنحو خمس عشر سنة ، مما وفر له صلى الله عليه و سلم الوقت الكافى و الإطمئنان النفسى للانصراف من السعى وراء الرزق إلى التفكير فى شئون قومه السياسية و الدينية. و فى ذلك يقول الدكتور أحمد إبراهيم الشريف: " ثم ان النبى وجد بعد زواجه من خديجة بنت خويلد- و هى إحدى النساء الغنيات الشريفات فى مكة – نوعا من الراحة النفسية..و قد كان فى هذا الزواج من العوامل التى جعلته يتخفف من بعض أعباء الحياة، و من بعض عناء السعى ، فخديجة الغنية بمالها التى كانت امراة نصف، قد فارقت عهد الشباب الأول، و كانت لها تجربة فى إدارة أموالها ، كانت أقدر على توفير حياة زوجية هادئة رصينة هيأت لمحمد أن يتخفف من أعباء الحياة لأفكاره الذاتية/كتابة : مكة و المدينة فى الجاهلية و عهد الرسول /دار الفكر العربى/القاهرة/ط2/ص250،251".)
و هكذا يكون القائل بتأمين الزواج من خديجة لحياة هادئة للنبى ص هو رجلهم الدكتور الشريف و هو رجل عشرة على عشرة لم يشكك أحد فى إيمانه يوما،هذا إضافة لقول النبى ص نفسه عندما كان يذكر خديجة : "آمنت بى حين كذبنى الناس وواستنى بمالها حين حرمنى الناس/صحيح المتن و السند".
و يبقى من اتهامات بيان الجبهة مسألة قولى ان النبى أراد خداع الأب خويلد كى يرضى بتزويجه خديجة فقام بإسكاره و أخذ منه عهد الزواج و هو سكران . و هذا بدوره نص كلام لاأعلمه و لم أقله، و لنعد إلى كتابى نستطلع فيه حكاية الخمر فى عرس النبى .
يقول كتابى الحزب الهاشمى نفس الطبعة ص 132ما نصة : (عندما تزوج المصطفى صلى الله عليه و سلم من السيدة خديجة رضى الله عنها،أكثر الناس من الكلام فى هذه الزيجة، و هنا يروى بن كثير :" إن عمار بن ياسر كان إذا سمع ما يتحدث الناس به عن تزويج رسول الله صلى الله عليه و سلم خديجة و ما يكثرون فيه ، يقول : أنا أعلم الناس بتزويجها إياها ،إنى كنت له تربا و كنت له إلفا و خدنا، و إنى خرجت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم ذات يوم،حتى إذا كنا بالحزورة(حى بمكة) أجزنا على اخت خديجة و هى جالسة على أدم (لحم مجفف) تبيعها، فنادتنى فانصرفت إليها، ووقف لى رسول الله صلى الله عليه و سلم، فقالت:أما بصاحبك هذا من حاجة فى تزويج خديجة؟ قال عمار: فرجعت إلبه فأخبرته،فقال : بلى لعمرى، فذكرت لها قول رسول الله صلى الله عليه و سلم، فقالت أغدوا علينا إذا أصبحنا ، فغدونا عليهم فوجدناهم قد ذبحوا بقرة و ألبسوا أبا خديجة حلة و صفرت لحيته (صبغت بالحناء)،و كلمت أخاها فكلم أباها و قد سقى خمرا، فذكر له رسول الله صلى الله عليه و سلم و مكانه، و سأله أن يزوجه، فزوجه خديجة و صنعوا من البقرة طعاما فأكلنا منه ،و نام أبوها ثم استيقظ صاحيا فقال :ما هذه الحلة؟ و ما هذه الصفرة؟ و ماهذا الطعام؟ فقالت له ابنته-التى كانت قد كلمت عمار بن ياسر – هذه حلة كساكها محمد بن عبد الله ختنك و بقرة أهداها لك فذبحناها حين زوجته خديجة، فأنكر أن يكون زوجه و خرج يصيح حتى جاء الحجر(بالكعبة)، و خرج بنوهاشم برسول الله صلى الله عليه و سلم فكلموه ،فقال :أين صاحبكم الذى تزعمون انى زوجته خديجة ؟ فبرز له رسول الله صلى الله عليه و سلم ، فلما نظر إليه قال:إن كنت قد زوجتك فسبيل ذاك،و إن لم أكن فعلت فقد زوجته/البداية و النهاية/طبعة دار الكتب العلمية /بيروت/ح2/ص274" ) .
هذا ما ورد بشأن قصة الزواج و الخمر بكتابى، و هكذا لا أكون قد قلت ، و لا ابن كثير قد قال أن النبى خدع الأب و سقاه الخمر، و رواية عمار بن ياسر هنا مبنية للمجهول فلا نعلم من أسكر الأب و لا من صبغه بالحناء و لا من ألبسه الحلة.
بخصوص هذه النقطة أذكر موقف المذيعة (سوزان حرفى ) على قناة الفراعين و هى تصر على أنى قلت فى كنابى ما جاء فى بيان الجبهة ، المضحك المبكى أن كتابى كان بيدى و انا موجود و هى مصرة مستميتة تؤكد للناس كلاما لاعلم لى بة ؟!! بل و أضافت أنى قلت ان الأب عندما أفاق من سكرة رفض هذا الزواج بالمطلق ، بينما النص بكتابى يشيرلموافقتة بالزواج عندما شاهد النبى صلى الله عليه و سلم حتى قال انة لو لم يكن زوجة فإنة يزوجة ، و هو الأمر الذى يدفع دفعا إلى محاولة تصور حجم وكم المال الذى تم دفقه فى هذه القضية الفاسدة.
و رغم علمى أن الخمر لم يكن محرما بعد ، و أن الصحابة قد شربوا الخمر حتى نزول آية الاجتناب ، فإنى حاولت تحرى الروايات عساى أجد منها ما لا يصدم ذوق المسلمين اليوم ، حتى حشدت جميع الروايات أمامى لأختار من بينها هذه الرواية ، بعد فرز و تجنيب طال بحثه شهورا فى هذه الجزئية وحدها، و هنا درس لأهل الفتاوى الجاهزة المعممين المقفطنين كم من مشقة و جهد يبذل الباحث بشروط المنهج العلمى و صرامته التى تلزمنا بالتدقيق المبين فى الإختيار بين النصوص ، و هو مايبين بوضوح طريقة العلمانيين مقارنة بطريقة المشايخ فى البحث و التحرى قبل إصدار الأحكام.
إليكم روايات انصرفت عنها و لم آخذ بها ، منها " أخبرنا خالد بن حداش بن عجلان، أخبرنا معتمر بن سليمان، قال سمعت أبى يذكر أن ابا مجلز حدث أن خديجة قالت لأختها : انطلقى إلى محمد فاذكرينى له أو كما قالت، و أن اختها جاءت فأجابها بما شاء الله، و أنهم تواطأوا على أن يتزوجها رسول الله صلى الله عليه و سلم، و أن أبا خديجة سقى خمرا حتى أخذت منه، ثم دعا محمدا فزوجه.قال و سنت على الشيخ حلة، فلما صحا قال ما هذه الحلة؟ قالوا كساكها ختنك محمد، فغضب و أخذ السلاح و أخذ بنو هاشم السلاح و قالوا : ما كانت لنا فيكم رغبة، ثم أنهم اصطلحوا بعد ذلك /ابن سعد/الطبقات الكبرى/ح1/ص132/طبعة دار الشعب/القاهرة".
و هنا منكرات كثيرة تبدأ بإقرار أن الزواج كان مؤامرة انتهت برفع العائلتين السلاح فى وجه بعضهما البعض، لهذا لم آخذ بالرواية لنكارتها، و ايضا لأسباب تتعلق بسلامة السند ،فخالد بن خداش مرفوض من الرجاليين، و ابن مجلز وصفوه بانه لم تكن له صحبة، و من ثم فهو حديث مجروح السند.
عند ابن سعد نفسه رواية أخرى كررها ابن اسحق و عنه نقل ابن هشام تقول ان من زوجها للنبى عمها عمرو بن اسد و ليس أبيها خويلد لأن الأب كان قد مات فى حرب الفجار، و قد استبعدت هذه الرواية بدورها،لأنها جاءت عند بن اسحق بلا سند منه و تبعه من نقلوا عنه : الطبرى فى 2/272وابن الأثير فى الكامل 2 / 39 وابن كثير فى تاريخة 2 / 272 ،بدون سند بدورهم ، و هو ما جاء عند بن سعد ملفوفا بالغموض ،و سنده لموسى بن شيبة مجروح فقد وصفه عبدالله بن أحمد بأن أحاديثه مناكير،و لو ذهبنا لرواية البيهقى المشابهه سنجدها تستند إلى عمر بن أبى بكر الموصلى و هو عند علماء السند من المتروكين ،و مثله هامش ما جاء فى دلائل البيهقى وقد ضعفه أبو زرعه و قال أبو حاتم أنه من متروكى الحديث.
و فى كل تلك الروايات (عدا التى اعتمدناها) نقائض صارخة، فمرة تعرض خديجة رضى الله عنها نفسها مباشرة على النبى(ص)، و تارة توسط أختها، و مرة عمها الذى أخذ بدوره الاسم عمرو، و فيما يخص مؤامرة الإسكار فقد تكررت مع العم و الأب، و هو الاضطراب الذى ألجأ صاحب نور الأبصارإلى القول بأن الثلاثة الأب و العم و الأخ قد شاركوا فى هذا الزواج، و هو ما ينتفى معه القول بموت الأب فى الفجار.
مع كل هذا الخلط و التباين لم يبق أمامى إلا العودة للراوى الأول الصحابى الذى نقل مباشرة من فم الرسول ، و كلهم يعودون إلى ثلاث رواة،أشهرهم بين الرواة عبدالله بن عباس حبر الأمة، لكن النبى توفى و عمر عبدالله عشر سنوات، ثم رواية عبدالله بن الحارث الكندى، و هو فيما نعلم قد ولد بعد بعثة النبى صلى الله عليه و سلم، و الرواية الثالثة مصدرها هو عمار بن ياسر صاحب رسول الله (ص) وعشيرة و لصيقه لمدة ثلاث و عشرين سنة، لذلك وقع اختيارنا على روايته بعد مشقة و جهد و عنت و لأى طويل عريض، و لأنها كانت ابعد الروايات عما قد يستنكره ذوق المسلم اليوم او يألفه.
هؤلاء سادتى هم مشايخكم الذين تعودون اليهم وتسلمون إليهم دينكم وعقولكم ، قد ركبوا مركب الكذب الرخيص و التحريض السفية و القذف بما ينضح منهم و التكفيردون خشية من رب الدين ، و دون أن يكلفوا أنفسهم عناء مراجعة ما بذلنا من عناء ، ليس لأنى ضد دين من الأديان و لكن لأنى أهتك أستارهم وأفضح تجارتهم بنا و بديننا فى سبيل أعراض الدنيا و جاهها ووجاهتها ...هذة بيناتى فهاتوا بيانتكم و أنتم من ادعى ، أو بوؤا بخسران و فضيحة فصيحة أمام شعبنا المسلم الطيب، لكى يعلم لمن أسلم عقله و ضميره و دينه ، و أى أخلاق و قيم و عدل يتمتع بها المشتغلين علينا بالدين وهو منهم ومن أخلاقهم برىء براءة العبد الفقيرالى اللة ؟!










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ضؤ في النفق المظلم
غازي صابر ( 2009 / 9 / 17 - 19:40 )
كل ما أتمناه ان تخطئ سهام قوى الظلام وان تبقى نوراً يضئ لنا ، كل ما جاءت به هذه القوى من افكار واحاجي لا تنفع وإنما تحدد أفكارنا وتسد علينا كل منافذ التطور والتقدم
دمت لنا بالصحه والسؤدد
غازي


2 - لاتبتاس هم هكذا
عقيل الواجدي الناصرية ( 2009 / 9 / 17 - 20:06 )
هكذا هم ، اعتدناهم ، فاية محاولة لرفع الستار وكشف الزيف الذي احاطوا به هذه السيرة العطرة حتى تراهم ينتفضون وكانك جئت بالشيء العجاب ، متناسين ان بطون الكتب تحمل مايندى له الجبين وتقشعر له الابدان ، فلاهم بالذي يرفضونه ويطرحونه ولاهم بالذين يقبلون ان تكون هذه الكلمات تحت الضوء ، فهم بين مطرقة الاحاديث التي لاتليق بالرسول الاعظم صلوات ربي عليه واله ، ولايقبلها عقل ، وبين سندان الكتب التي حملتها التي لايجب المساس بما جاءت به ، لان مجرد التفكير بذلك هو هدم لكل ماقامت عليه هذه الطائفة وخاصة كتابي مسلم والبخاري الذي يعد من الصحة مابعد القران الكريم ، وبهذه الكتب اسس سلطان هذه الفئة الذي هو قائم لليوم ، لذا نراهم يتخبطون في اطروحاتهم ، واطمئنك ياعزيزي لو ان الامر اضطرهم ان يقبلوا بهذه الاحاديث عن الرسول العظيم صلى الله عليه واله وسلم لقبلوه عن طيب خاطر مالم يمس بكيانهم وسلطانهم ، ومكانتهم التي قامت على وضع الاحاديث ومايتناسب والسياسة التي قامت بعد الرسول الاكرم ، حتى وضعوه في مراتب لانقبلها لبسطاء الناس ناهيك عن نبي مرسل مسدد من السماء ، لااريد الخوض في التفاصيل فمن يجد في نفسه الرغبة بالاطلاع على هذه الاحاديث التي تنزل بالرسول الكريم الى مصاف لاتليق به وحاشاه بينما رفعت من شأن اناس اخر


3 - افضحهم يا دكتورنا العزيز
يوسف ناصر ( 2009 / 9 / 17 - 20:25 )
لولا إنسانيتنا كعلمانيين لقلت لك يادكتور -لا يفك الحديد إلا الحديد-، بمعنى أن نستعمل أسلوب الإسلاميين نفسه في ترهيبهم وسفك دماءهم. لكننا لسنا مثلهم، ولا نسمح لأنفسنا بأن نكون مثلهم، وعليه، فواجب علينا جميعاً أن نفضح زيفهم ورياءهم في كل محفل ووسيلة اتصال وإعلام. فاستمر بفضحهم يا دكتور وسنقف معك دائما نؤازرك وستزول الغمّة إن عاجلاً أو آجلا.


4 - أنت وهم
بدر العنزي ( 2009 / 9 / 17 - 20:59 )
سر بدربك ولا تخشى لومة لائم .. أنت النور وهم الظلام
أنت تتبع النهج العلمي و المنطق وتطلق العنان للعقل الحر وهم العقل التابع لأناس بالأكفان ، يتبعون (جثث) يجترون اجتهاداتها ويتغذون على أفكارها التي طبخت من 1000 عام .. حتى باتت عقولهم مسمومه و أفكارهم ملوثه مذمومه!!
إنهم الأصوليون يا دكتورنا الفاضل ، حفاروا القبور وحراسها ، أنت يا قمني تذهب للزهور لتتأملها وتناجيها اجتهادا وفكرا وتحليل ، وهم ينكبون مرتكسين على الجذور وما اسفل الجذور من ديدان و عفن !!
سر بخطاك الثابته.. فأنت و القله أمثالك يشكلون مدرسه حديثه قائمه على العقل ،،، ستطفئ جمار الصحوه،،، وستنهض الأوطان على أكتافكم .


5 - خديجة ام المؤمنين تُسكر اباها ..
عبدالعزيز ( 2009 / 9 / 17 - 22:07 )
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر خديجة وكان أبوها يرغب عن أن يزوجه فصنعت طعاما وشرابا فدعت أباها ونفرا من قريش فطعموا وشربوا حتى ثملوا فقالت خديجة إن محمد بن عبد الله يخطبني فزوجني إياه فزوجها إياه فخلقته وألبسته حلة وكذلك كانوا يفعلون بالآباء فلما سري عنه سكره نظر فإذا هو مخلق وعليه حلة فقال ما شأني ما هذا قالت زوجتني محمد بن عبد الله فقال أنا أزوج يتيم أبي طالب لا لعمري قالت خديجة ألا تستحيي تريد أن تسفه نفسك عند قريش تخبر الناس أنك كنت سكران فلم تزل به حتى رضي
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/223
خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح


6 - جيد
بسيونى بسيونى ( 2009 / 9 / 17 - 22:14 )
انا لست من مريديك لكن توضيحك جيد لان هذه شبهه توجه للاسلام وانت رددت عليها شكرا


7 - ستخسرمن صحتك يا استاذنا الكبير
مصلح المعمار ( 2009 / 9 / 17 - 22:37 )
تحيه للأستاذ القمني ، وآقول نحن مع افكارك التنويريه ومع كل مقالاتك وقلمك الهادف المستنير، ولكن يبقى دفاعك عن نفسك بمقالات اوعن طريق القضاء المصري المتأسلم بأفكار الخوانجيه ، سيجعلك ذلك كمن يجدف بمركبه في الهواء ، فأفضل طريقه للرد على هؤلاء الجهله ان تؤسس موقع انترنت للحوار خارج مصر، تلف حولك تلاميذك لمواجة وآسقاط الأفكار الشيطانيه لهؤلاء المتخلفين بحريه وآمان ، مع التقدير


8 - فليموتوا بغيظهم
الان الكردي ( 2009 / 9 / 17 - 23:05 )
والله يااستاذ سيد قرني انكم من العلماء رغم خياشيمهم ,وانك لمن الصادقين رغم تدليسهم , واعتقد لو انك تتجنب في الرد عليهم ولاتؤرق نفسك بسفسفاتهم يكون الافضل , دعهم يتمررون في غيظهم وحقدهم وخبثهم ومحاولاتهم في ان يقعوا بعالم جليل كمثال عملاق البحث السيد سيد قمني , جزاك الله خيرا في بحوثك , وليخسأ الحاقدون الدجالون , لله في خلقه شؤوون


9 - نريد تفاصيل أكثر
بحراني ( 2009 / 9 / 18 - 01:41 )
من خلال هذه القضية و التي أعتقد بأنها يجب أن تؤرق كل مثقف عربي و يتابع تفاصيلها بكل دقة .. يعلمنا الأستاذ القمني كيف تصطاد طيور الظلام في المياه الصافية ،، ثم تحولها لآسنة ..
و هذه بدايات فقط.. و أعتقد بأنهم سيلجئون للغوغاء و تجيشهم ضد الأستاذ القمني و ضد كل عقل مستنير بل ضد كل الحضارة الإنسانية.. كما عادتهم!!
نريد تفاصيل أكثر و معك أستاذنا بكل جوارحنا


10 - لا تهادن
مايسترو ( 2009 / 9 / 18 - 09:57 )
أجل يا دكتور لا تهادن أبداً فأنت لك اسمك الذي يكبر باستمرار، وأرجو منك حتى عدم مهادنة رسولهم الذي هو قدوتهم في ارتكاب الفضائح، وأرجو منك عدم اتباع أسلوبهم في الصلاة على محمد أو المصطفى كما ذكرت حين تتحدث عن النبي البدوي ، وانا أؤيد صاحب التعليق رقم ستة السيد علوان حيال الصفات التي اتصف بها محمد والتي لكان سجن عليها لو أنه يعيش في هذه الأوقات.


11 - عفوا أستاذ قمني الرواية التي اعتمدت عليها ضعيف
شاعرة ( 2009 / 9 / 18 - 10:23 )
الأستاذ سيد القمني , اسمح لي أن أختلف معك , في طريقة انتقائك للروايات , فهي ليست عملية اختيار ذاتي ’ لكنها تخضع للمقاييس العلمية التي التي وضعها المتخصصون , فرفضك لابن عباس لأن عمره كان عشر سنين عند موت النبي , يعني رفضك لكل ما قاله ابن عباس للنبي صلى الله عليه وسلم , وهذا لم يقله أحد , وأما اختيارك لرواية عمار ابن ياسر لأنه كان معاصرا للنبي صلى الله عليه وسلم , فالمشكلة ليست في عمار , لكن في صحة سند الرواية إليه ,وأنت تعلم أنه لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء , وأنا أستطيع الآن أن أنسب رويات لأبي بكر , فهل معنى ذلك ان أبا بكر قالها , وإذا كنت مهتكا بعلم الاجتماع , فأنت تعلم كيف أن الشعوبية , والفرق الحاقدة على الإسلام وضعت أحاديث مختلقة رغبة في تشكيك الناس وانتصارا لرأي ما
نعود إلى الرواية التي اعتمدتها ,
يقول العلامة شعيب الأرناؤؤط في تحقيقه لمسند أحمد : الرواية ضعيفة
وقال الواقدي هذا كله عندنا غلط
والثبت عندنا المحفوظ عند أهل العلم أن أبا خديجة مات في حرب الفجار
وحتى لا أطيل عليك فيما قالع علماء الحديث في الرواية التي اعتمدت عليها , فإنه من حقك أن تتناول أية قضية من منظور تخصصك لكن بشرط أن تكون القضية صحيحة , لا قائمة على روايات ضعيفة والتي تسمى أساطير بمنظور


12 - القول الصراح
محمد علي محيي الدين ( 2009 / 9 / 18 - 11:07 )
شيخنا وأستاذنا القمني
أن دك المفحم لتصرفات الأفاقين ممن ارتدوا جلباب الدين لتمرير فكرهم السياسي المريض واقتناص المغانم واللذات في محله وقد أوردت من الأدلة والأسانيد ما يفحم الخصم استنادا لصحاحهم التي يعتمدون عليها فعبد الله بن عباس يسمى حبر الأمة ورواياته موثقة عند الكثيرين لأن الروايات المنقولة عن النبي أنه بصق في فمه وقال اللهم فقه في الدين لذلك فما يصدر منه لا يحتاج الى سند أما الروايات الأخرى فهي من الصحاح المعتمدة لديهم وإنكارها يستدعي إنكار ما ورد في الصحاح وبذلك ننسف المرويات الدينية اجمعها ونعود لنبني دينا كما أراد الله أن يكون بإرادة البشر الذين يقع عليهم عبء الدين ومسئولياته لذلك :
سر في طريقك سير نابه ولا تعتبر بهذه الأفاعي فان فحيحها لن يرهب من تحصن بالعقل والمنطق وان على الناس توخي الحذر في تقبل ما يصدر من فتاوى لهؤلاء المرتزقة الذين لا يختلفون عن كهنة المعابد في القرون التي سبقت الإسلام في اتخاذهم الدين مصدرا للنفع والعيش الكريم وأقول لك وأنا المطلع على دقائق رجال الدين إنهم لا يختلفون عن الآخرين في ارتكاب الرذائل والموبقات ويتعاطون ما يأنف السفلة عن تعاطيه لأنهم بوجهين وجه للناس ومظهر يظهرون به أمامهم لخداعهم وآخر لذاتهم ولأصحابهم وشركائ


13 - العقل بدل النقل
ابراهيم حجازين ( 2009 / 9 / 18 - 11:27 )
نهج علمي مقنع في التوثيق والاستناد إلى المصادر التاريخية ،نحن بحاجة إليه في البحث العلمي في بلادنا العربية بدلا من النقل دون استخدام العقل بهدف اسقاط رؤية مسبقة على الواقع.أحييك واتضامن معك


14 - /// خويلد أبا خديجة أعطى لمحمد عهد الزواج وهو/// سكران
ج ح ( 2009 / 9 / 18 - 15:53 )
وعمدما إستيقظ ((خُوَيْلِد)) صاح أنا ---أنا أزوج يتيم أبي طاالب لإبنتي (((لا))
لعمري ---- شكرا أستاذ قمني لهذا الإيضاح أستاذ قمني أظن أنك لست مضطرا لتقول (((( ص )))) كلما ذكرت محمد فهذا لن يغيٌر من حقيقة محمد بشيء.....لا أعلم لماذا/// رشا ممتاز/// تتطاول على*** د.وفاء سلطان


15 - تعقيب على مداخلة السيدة رشا رقم ١٧
مصلح آلمعمار ( 2009 / 9 / 18 - 16:03 )
محاولتك يا سيدة رشا بدق اسفين بين الدكتور القمني وآلدكتورة وفاء سلطان هي محاوله يائسه وتصيد خبيث بآلماء العكر ، لأن التدين مسأله شخصيه قد تكون ظرفيه وتتأثر بظروف الأنسان ، فمعظم مؤيدي العملاقين لم يتركوا دياناتهم سوى كانوا مسيحيين ام مسلمين او لا دينيين ممن يحملون فلسفه دينيه جديدة كما هو حال آلسيدة وفاء ، فأرجو التفريق بين الفكرالعقلاني وآنتاج الكاتب من فكر يفيد البشريه وبين ديانة الكاتب ، الخلاف الوحيد الذي يطرحه مؤيدوا علمانيه السيدة وفاء هو ان الأسلام لا يتعايش او يتزاوج مع النظام العلماني ، وهذا ايضا ممكن التفاوض عليه مع الأسلاميين ان ارادوا مصلحة الوطن وتقدمه وذلك بنشر الوعي من قبل شيوخ الأسلام وآحتواء بعض الآيات المخجله التي تسيئ للأنسان ( ملكات اليمين مثلا) وآيات قتل الآخر من غير المسلمين الذين صنفوا ككفرة فيمكن بفتوى اعتبارها لا تصلح لهذا الزمان ويتم تعايش الجميع بسلام ومحبه ان توفرت حسن النيه بعيد عن الخباثه المقيته ، تحياتي للجميع


16 - صراحة من لاديني
مصباح الحق ( 2009 / 9 / 18 - 16:13 )
العزيزة رشا ممتاز: صعقتني لغتك الهجومية على الدكتورة وفاء سلطان، واستخدامك لعبارة المتعلمنين بهذه الصورة المميعة لتشمل كل ليبرالي وناقد ولاديني ومفكر ووضع كل هؤلاء في خانة الجهالة الذين يعيشون في جحور (حسب تعبيرك) لأن الأستاذ القمني أعلن إيمانه بالإسلام!؟ يا سيدتي، هو لم ينكر ذلك منذ البداية وتمكنه القوي من أصول وفنون (التقية) الجوهري ساعده على تمرير الكثير من المستور، ولطالما وصلت كتابته لما رواء الخط الأحمر مع قفلة بهلوانية دائمة، ولطالما أحببت سماع خطاباته المتنورة التي ألقاها في مركز ابن خلدون عن المواطنة والمساواة وإلغاء الطائفية ومناصرة الأقليات (تجدينها على يوتيوب)، ولطالما عاتبت نفسي لتفويت أي مقال له، فكنت دائماً أقضم كتبه ومقالته كقطعة حلوة مع سبق المعرفة بأنها تؤثر على مستوى الكلسترول؛ لذلك لا أجد نفسي محتاراً من مقالاته الآن، فالحياة حلوة ويا روح ما بعدك روح. إذاً، لا داعي لتصويب المدافع نحو المخالفين بالرأي، ولنلتزم بأدب الحوار ودماثته كما عاهدتين من قبل، ولا داعي على الإطلاق استخدام كلمات مثل الجحور والإخراس، فمن يسكت عن النقد هو الشيطان الأخرس، ولا شيء يعلو على النقد الفكري للدين والقيم التي لا تواكب العصر والديمومة الإنسانية، وهذا ما أدعو له دون تشنج.

أي مفكر ي


17 - الصحابة شربوالخمرة
عادل سعيد ( 2009 / 9 / 18 - 16:38 )
اشهرالصحابة شربواالخمرة قبل اسلامهم وبعدها وفعلول مافعلوه ومن يريد معرفة المزيد....عليه الرجوع الى ....كتاب سليمان حريتاني( الخمرة....) وفيه الكثيرمن الروايات التراثيةالمسندة في هذاالمجال


18 - غباء أم انتهازية
عبد القادر أنيس ( 2009 / 9 / 18 - 17:02 )
المحاولات الانتهازية أو الغبية أو الجاهلة التي صدرت هنا من البعض للتهجم على العلمانيين والملحدين، بحجة أن سيد القمني مؤمن، تعبر عن غباء أو عن جهل بما كتب هذا الرجل الكبير في عشرات الكتب التي صدرت له، عن كسل أو عن عداء له لا يريدون البوح به.
فبقدر غباء هؤلاء بقدر ذكاء الإسلاميين في التعرف على أعدائهم وأصدقائهم. الإسلاميون قرأوا القمني أو قرئ عنهم بالنيابة، وعرفوا مدى الخطر الذي تمثله كتاباته على مكانتهم كممثلين لدين (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه كما يزعمون). كل ما كتب سيد القمني هو ضربة قوية جدا لهؤلاء لأنها تطرقت إلى جوانب من التراث غيبها هؤلاء عن أعين الناس حتى يبرزوا الإسلام وتاريخه في ثوب ناصع ويبرزوا المسلمين المؤسسين لهذا الدين في ثوب الملائكة المعصومين ويبرزوا دولتهم الأولى كمثال أعلى لم تحققه البشرية في أي مكان حتى اليوم وحتى يبقى الناس متشبثين بذلك الفردوس المفقود وبرجاله قديما وحديثا بوصفهم ممثلين لها على الأرض. دافعهم في كل هذه الحملة على سيد القمني هو إسكاته حتى لا يكشف محدودية هذه التجربة ويرفع عنها ثوب القداسة ويجعل الناس ينظرون إليها كتجربة إنسانية عادية قام بها أناس عاديون يخطئون ويصيبون وهم ليسوا معصومين وهم في النهاية قابلين للتجاوز والنسيان حتى يتفرغ ا


19 - الأختين رشا وتانيا
المعلم الثاني ( 2009 / 9 / 18 - 18:11 )

لماذا كل هذا العنف اللفظي مع اخوة لكم يخالفونكم في الرأي ؟
لماذا توزّعان الصفعات على الوجوه بسخاء ؟..من خوّلكما هذا الحق في العدوان؟؟

أتمنى على السيدة الجليلة رشا أن تكتب دون عصبية وتهجّم و أن تترفّع عن كل إساءة مجانية للغير فتعود كما عهدناها عفيفة اللسان والقلم...


أما عمّا يكنّه الدكتور القمني في قلبه فلا أظن أحد يستطيع ادراكه...ففي كثير من أنحاء الدنيا حيث العنف يواجه المفكرين يضطر العلماء إلى إخفاء أفكارهم فيكون من السذاجة التهليل لتصريح مَن يلمع على عنقه السيف.. والقمني في النهاية ليس أفضل من جاليليو


20 - رأي
ظافر ( 2009 / 9 / 18 - 19:01 )
ان مقالة السيد القمني واضحة جدا ولا يشوبها اللبس مطلقا و لا تحتاج الى اي جهد في تفسيرها ، لكن الشيء المبهم والمحير هو ما ذهب اليه بعض الاخوة المشتركين بالتعليق ، فهم يدخلون بمتاهه غير قادرين على الخروج منها ، فلو كان الرجل علمانيا فبماذا سيزيد او ينقص من روح العلمانية ،كذلك ان اعلن تمسكه بدينه هل سيرفع من مفهوم الدين ؟او يمتلك من الادوات ما يجعله مغيرا لواقع كلنا يلمسه ؟ دعونا لا نخلط الاشياء الخاصة بالرجل ،لقياس العلمانية والتدين ، وهو برغم كل الاحترام لفكره لم يجعل من نفسه بهذا الموضع من القياس ... شكرا


21 - لا كرامة لنبي في وطنه
إبراهيم عرفات ( 2009 / 9 / 18 - 20:50 )


في كتابه -تربية سلامة موسى-، يذكر الأديب سلامة موسى أن أستاذه جورجي زيدان لم يوافقه على الطرح بكيفية ما في مقالة كنت سلامة قد كتبها في التطور وداروين؛ فيما أذكر. قال له جورجي زيدان إن شعوبنا لم تألف الحرية الفكرية على هذا النحو ويجدر به أن يغير مقالته. وتم تغيير المقالة. وجيل يتلوه جيل ومقالات تتغير لأن الشعوب مقزمة وجدانياً وفكرياً ولا تتحمل الحقيقة وتريد من يربت على كتفها وهي في طفولية مهد الوعي الإنساني الأول. آثرنا البقاء أسرى ذهنية البدائيين في تعبداتهم واستكثرنا على أصحاب العقول النشيطة مثل الدكتور سيد القمني أن يعلمونا دروس الحضارة والتاريخ. قلتها من قبل للدكتور القمني إنه نبيّ ونحن كعرب يعوّزنا الأنبياء في هذا الزمان أكثر من أي زمن مضى. والأنبياء رسالاتهم وهمومهم تتفاوت. ولا يوجد نبي لا يُصلب مع شعبه فحينما صلبوا الحلاّج فكانوا مصلوبين معه بآثامهم وأسقام نفوسهم.


22 - once again rasha
aly ( 2009 / 9 / 18 - 21:21 )
i do not know what is wrong with rasha,she is trying very hard to be important person by dragging the name of wafaa sultan and dr. elqemminy in her article to get the attention of the people,i dont think you have the capacity to be like dr. wafaa sultan or dr. elqemmny


23 - شكرا أستاذة رشا
المعلم الثاني ( 2009 / 9 / 18 - 22:20 )
شكرا للتوضيح...


24 - متعلمنين... صفعة.... كلام إسلامي يدعو للخجل
سردار أمد ( 2009 / 9 / 18 - 22:51 )
هناك كاتبة لها مشكلة مع المتعلمنين، وهي ترفض كل علماني غير مسلم، هذه هي علمانيتها، (وهي مثال عن سبب عدم قبولي لعلماني مسلم، وذلك كون الإسلام لا يقبل الآخر ولو كان هناك علماني مسلم يقبل الآخر فذلك كونه يجهل دينه)
عندما تتكلم تلك الكاتبة عن الصفعة للمتعلمنين كوفاء سلطان ومن مثلها أتذكر (الفتوحات الإسلامين)
لهجتها المخيفة والناكرة ونظرتها بعين صغيرة لمن هم في قمة الهرم التنويري يوحي بأنها من المخابرات ..... (الغربية طبعا).
ردها لا يتناسب لا مع المقال ولا مع من انتقدتهم لكن اكتفى بهذا القدر.


25 - تاريخ
محمود ( 2009 / 9 / 18 - 23:51 )
انه التاريخ حيث نقله - الوراقون - بصدق ونزاهه ما بعدها نزاهه وجميل ان يعرف المؤمن اي انسان يعبدون


26 - الهجوم خير وسيلة للدفاع
أحمد فرماوي ( 2009 / 9 / 19 - 00:29 )
الدكتور الفاضل - سيد القمني
لي وجهة نظر متواضعة لكن قد تفيد.
لماذا لا تبادر حضرتك برفع قضية سب وقذف وتحريض علي القتل ضد هؤلاء الأفراد بعد أن أثبتت بالدليل القاطع ما قاموا به من تدليس. أعتقد أن مثل هذه القضية سوف تفضحهم أمام الرأي العام وعامة الشعب. فمقالاتك وردودك لا تصل إلا للمثقفين ومن يتابعون المواقع التنويرية فقط بينما عامة أفراد الشعب قد تعودت أذنهم علي سماع نهيق ونعيق مشايخ الوهابية والسلفية بل وتتطرب لها. لذا فقد آن الأوان لأن يصحوا وأن يدركوا من الذي يكذب عليهم. وأتمني لك التوفيق دوماً.


27 - تحية خاصة جداً لدكتور القمني؛
Rolla ( 2009 / 9 / 19 - 03:09 )
تحية خاصة جداً لدكتور القمني؛ كتبك ومقالتك ستبقى منارة للأجيال القادمة؛ شيئاً اخر البدري وأمثاله الى مزابل التاريخ حتى قبل موتهم.


28 - لابد من إزالة الغبار
رشيد كَرمـــــة ( 2009 / 9 / 19 - 08:12 )
السيد القمني ,, سيبقى الناس بحاجة الى ان ننفض التراب عن موروثنا , وسيكون هذا بعد النفض شيئاً جديدا , وسيواجهه الناس بداية الأمر وسينكرونه , غير ان الحقيقة أقوى والمنطق لابد أن يحكم بين المتخلفين وبين المتحضرين اشد على يدك كما أشد على من يقرء ويبحث بشجاعة الملتزم المتحرر من ربقة فتاوي هذا وخزعبلا ت ذاك اتمنى لك الصحة وبوركت من رجل باحث رشيد كَرمــة


29 - من يعترض
حبيب ( 2009 / 9 / 19 - 15:50 )
الدكتور سيد القمنى يستند الى المراجع الموثوق بها والمعتمدة من امهات الكتب الاسلامية ومن يعترض يعترض على المراجع لا على سيد القمنى


30 - اكثر الله من امثالك
الامبابي ( 2009 / 9 / 19 - 18:33 )
اكثر الله من امثالك


31 - صدقك ناقص
مسلم سلفي ( 2011 / 8 / 15 - 10:48 )
لقد كتبت نصف الحقيقه و تركت النصف
وهذا هو النصف اللي تركتة

)قال المؤملي‏:‏ المجتمع عليه أن عمها عمرو بن أسد هو الذي زوجها منه، وهذا هو الذي رجحه السهيلي، وحكاه عن ابن عباس وعائشة قالت‏:‏ ‏(‏ج/ص‏:‏ 2/ 362‏)‏


وكان خويلد مات قبل الفجار، وهو الذي نازع تبعاً حين أراد أخذ الحجر الأسود إلى اليمن، فقام في ذلك خويلد وقام معه جماعة من قريش، ثم رأى تبع في منامه ما روعه، فنزع عن ذلك وترك الحجر الأسود مكانه‏.‏


وذكر ابن إسحاق في آخر السيرة‏:‏ أن أخاها عمرو بن خويلد هو الذي زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم فالله أعلم‏.‏

اخر الافلام

.. آلاف الفلسطينيين يؤدون صلاة عيد الأضحى بالمسجد الأقصى


.. السيدة انتصار السيسى تهنئ الشعب المصري والأمة الإسلامية بحلو




.. تكبيرات العيد في الجامع الازهر في اكبر مائدة إفطار


.. شاهد: في مشهد مهيب.. الحجاج المسلمون يجتمعون على عرفة لأداء




.. 41-An-Nisa