الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعقيبا على مقالة ..وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟(1)

تانيا جعفر الشريف

2009 / 9 / 29
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ألسيدة د/ وفاء .. أولا من المنصف أن أقول لك شكرا لنبلك وتعاطفك مع الضحية أيا كانت .. لكن يا سيدة أرى إنك بالغت في أمرين وغلبتا عليك في سرد مقالتك...
ألأول : إنك إتخذت من تصريح السيدات اللاتي تتناولين قصصهن على إنها مسلمات لاتقبل الشك وهذا لايجوز والمشتكي لاتصح شهادته وإن تسمع ما لم تقترن بأدلة أخرى تثبتها فكيف بي أجدك محققا يسمع طرفا واحدا ويبني علي أقواله تصورا صادقا صدقا مطلقا ثم استحلت قاضيا وحكمت غيابيا على المشكو منه حكما جائرا وأنت لم تسمعيه..
ألثاني : بأي حق أو منطق سيدتي تحكمين بأحكام تبعية على تاريخ مدانيك رب ودين وكتاب ونبي .أتلك هي العدالة التي استنبطتيها ومن أين وهل يصح أن يساء لله وللنبي بسلوك هؤلاء إن صحت إدعاءات الضحايا..
ساسألك سؤال سيدة لسيدة هل تصدقين إن فتاة بعمر ستة عشر عاما تفشل في مقاومة رجل إلى الحد الذي يدخل في مهبلها كأسا.. ألم يكن أولى وبوسعها بها أن تستنجد وتصرح إذا فشلت في المقاومة ((علميا لايستطيع رجلان كاملا القوة إغتصاب إمرأة واحدة لو قاومت))والعملية(الرواية) التي ذكرتيها تحتاج لوقت ولمساعدة كبيرة من الضحية وبدونها لاتحصل.. يا سيدة وفاء الفتاة في هذه الحالة وضعت نفسها تحت تصرف الجاني بكامل إرادتها وإتخذت لنفسها وضعا معينا(على السرير) كي تمكنه من إدخال( ذلك هناك) وعندما استعصى إخراجه لجأت إليكم بادعائها الذي ذكرتيه هذا هو الإحتمال الأرجح والمسألة قانونية وتحتاج لتحر دقيق وتحقيق أدق ولعلها مجال اختصاصي الأكاديمي أكثر منك مع تقديري لرايك..
والسيدة التي قضت أربعة سنين تضاجع شقيق زوجها بسكون وسكوت وحتما ورغبة جامحة(بدليل استمرارها طويلا) حتى إذا ما حملت جاءتك بدعوى إنه يغتصبها يوميا منذ سنين كيف لك أن تصدقيها وأي عذر تتعذر به ؟ من أجل تكفله بحياة أولادها إذن هي لم تكن تغتصب بل كانت تمارس الرذيلة بثمن وبرغبة والا فبإمكانها التوقف متى ما شاءت ولكنها لم تشأ بعد كما يبدو كما إنها كما هو واضح تتخذ الإحتياطات اللازمة لمنع الحمل إلا إنها غلبت هذه المرة فاستحال الأمر اغتصابا أمامك وكذا بقية الحالات ربما...
أقول لاينبغي الخلط بين السلوك الإجرامي وبين الخلفية الدينية للفاعل وليس من العدل أن يكون محمد مسؤول عن سلوك تابعيه(بالفطرة) ويتحمل لوحده سب وشتم ولعن وقذف الساخطين .. إلا إذا كانت الغاية (ميكافيلية) الغاية تبرر الوسيلة) أي نسوق المثل لنشتم محمد ولي أن اسأل سؤالا شاملا وليس للأستاذة الفاضلة وأنا أعيش مثلها في الغرب ألا توجد سلوكيات مماثلة بل وأشد بشاعة في الغرب فهل نلوم الكنيسة أو الدير أويسوع أو موسى أو سواهم لأن الفاعل يدين بدينهم ..
ألجريمة سلوك فردي وقد يكون جماعي والأديان وسائل سلمية وأحيانا قسرية لردع الإنسان عن الجريمة وليس العكس...سأروي بإيجاز مطلق بعض جرائم الأفراد الغربيين .. في كندا حكم على مالك مزرعة خنازير بالسجن 780 عاما لقتله 39 فتاة.. كان يستدرج ضحاياه بالتغرير(بإراداتهن) ويوصلهن للمزرعة النائية فيمارس مع الضحية الجنس(الإختياري) ثم يباغتها بالقتل ويقوم بفرم الجثة ويطعمها لخنازيره..في شيكاغو حكم على شابين قاصرين بالسجن 15 عاما لقتلهما فتاة (قاصر أيضا) وتقطيع جسدها إلى 35 قطعة ودفنها في فناء منزل أحدهما.. طبعا بعد أن قضيا معها ليلة حمراء..في أمريكا ألقي القبض على مدمن (أنترنت) بتهمة اغتصاب 36 طفل وطفلة وتصوير عمليات اغتصابهم وبيعها بأقراص ... في ألأرجنتين طالعتنا القنوات الفضائية قبل أيام بخبر الأب الذي يمارس الجنس مع إبنته من زهاء عشرين سنة وله منها(ماشاء الله ) سبعة أبناء (أحفاد) ومثلها في الدنمارك .. وغير هذه الأفعال الشنيعة الفضيعة مئات بل آلاف وربما مئات الآلاف ..
ألسؤال هنا هل نحمل الله والكنيسة والسيد المسيح تبعات سلوك أتباعه(عقيدة) أم إن كل إنسان مسؤول عن سلوكه وبالتالي هو وحده من يدفع جريرة ما اقترف .. وإذا كان(الرجال ) الذين جنوا على الآنسات والسيدات موضوع المقالة غير مسلمين(وقد يكونون كذلك) هل كانت المقالة وكاتبتها تتخذ نفس المنحى السردي ونفس الأحكام على أديانهم وأنبيائهم وكتب أنبيائهم أم إن المسالة حينذاك فيها نظر.. أم سيكون القول آنئذ إن جرائم غير المسلمين يتحمل تبعاتها فاعليها لوحدهم وهي في ذمتهم حصرا وجرائم المسلمين الفردية يتحملها فاعلها ونبيه من قبلة0أليس في ذلك( تجن وظلم فاحش)..
نعم أقولها بمرارة ثمة أحكام عرفية( أعراف)و(ليست دينية) تتحكم ببعض مفاصلنا السلوكية الحياتية نحن المسلمين أحكام جاء الإسلام ليحد منها ولم يأت بها ..ليحد من الجائر منها .سماها الإسلام بدع الجاهلية ..
كم هو جميل أن يقترن شرف الرجل بالمرأة .ألا يعد ذلك فضيلة إنسانية تميز الرجل المسلم عمن سواه إذا ما تصرف مع المرأة بهذا المقتضى الذي يترتب عليه ضمنا أن يصون شرفه(المرأة) ويحرص ويعتني ويحافظ عليه .. أناأعيش في أوربا منذ زهاء 15 عاما وفي بلد أجد مجتمعه مجتمع مثالي (ألسويد) مقارنة بسواه من دول الغرب .. والجريمة فيه محدودة ولكنها ليست معدومة فالنفس المجرمة موجودة في كل مكان وزمان وليس من العدل أن أذكر مناقب السويد (غير المسلمة ) على حساب المسلمين لأني أعيش فيها من باب رد الجميل.. منطق السيدة وفاء منطق رائع في حدود تحليلها للشخصية (ألإنسان) وأنا أتأثر به غاية التأثر ولكن أجدها وفي كل مقالاتها وفي ذروة الغوص في الفحوى تعود إلى موقفها(غايتها) الوحيدة وهي تثليب الإسلام والنيل من رجل مات قبل 1400 سنة ... للأسف لم أقرأ لها (ولو مرة واحدة) إشارة ولو عابرة لسلوك إجرامي إقترفه غير المسلمين فرادى أو جماعات سواء بقرار سياسي أو كنسي أو فردي .. للأسف أيضا كل الأسف هي تمجد الغرب على إنهم أفراد مثاليين وتنال من المسلمين على إنهم أتباع دين أليس أغلب الغربيين يدينون بالمسيحية أم إن الهدف هو الإسلام ومن يتبعه والوسيلة لذلك أي تصرف أهوج يتصرفه أي مسلم حتى لو كان لايعرف معنى الإسلام(ولد مسلما) ...
ألسلوكيات التي أشارت إليها السيدة الفاضلة(أفترض إنها صحيحة) ألا يوجد ما هو أبشع وأشنع منها في أمريكا موطن السيدة وفاء الآن ...
ليس الدافع الذي يجعل المرأة ضحية هو تعاليم الإسلام كما يوهم البعض تصوره ويبني عليه حكمه بل هي أسباب كثيرة منها ربما الفهم الخاطيء لبعض مفاهيم الإسلام ومنها تعصبية قبلية جاهلية(أعراف) حاربها الدين الإسلامي ومنها الفطرة الشاذة (ألجرمية) للبعض من الرجال كما النساء أحيانا ومنها وهذا أمر مهم ينبغي مراعاته بدقة وهو تركيبة جسد المرأة (القوة العضلية) أو لو كانت خديجة وأمل وسهى ووو ) تمتلك من القوة العضلية ماامتلكه الرجل سيحصل لها ما حصل ثم ماذا تسمي السيدة الفاضلة سلوك المرأة المسلمة التي تقتل زوجها أو سواه (هل تعاليم الإسلام وتقليد محمد) أم ماذا ؟ ليتني أجد الجواب..
قبل يومين عرضت إحدى الفضائيات(لاأذكرها) جريمة الفتاة الأمريكية التي قتلت أبويها بفضاعة لأنهما يرفضان طريقة علاقتها بصديقها وحكم عليها بالسجن ... أولو كانت تلك الفتاة مسلمة ماذا نسمي سلوكها ... للأسف ألسيدة الفاضلة توكل سلوك المسلمين الشاذ إلى الإسلام ونبيه وسلوك الغربيين إليهم ...لماذا؟
أنا سيدة مسلمة أؤمن بالله وبالرسل والأنبياء ولي مشاعر خاصة قد تدفعني لسلوك أفعال وأقوال تشبع غروري أو غريزتي (لاتسيؤا فهمي)أو حاجتي المادية مثلا وأقولها صراحة لولا تعاليم ديني فليس ثمة ما يردعني ربما .. ففي مثل حالتي ماذا تسمي الدكتورة سلوكي .. هل يسمى سلوكا فطريا (أنا اعترفت إن فطرتي تدفعني) فمن تسمي رادعي ؟ ... هو الله والحرام الذي حرمه والعيب الذي يلصقه بي والعاقبة التي أخشاها لاحقا(أنا أصدق بالآخرة) وهناك ملايين مثلي ممن يفهمون الإسلام على إنه دين محبة وتسامح وردع للخطأ وحب للعلم ودعوة للوئام واحترام الغير ...
المسلمون المجرمون كغير المسلمين المجرمين لماذا لانقول المجرم لادين له طالما إنه خالف تعاليم دينه(ألإسلام أو سواه) .. لماذا نفرق بين المجرم الشرقي والمجرم الغربي .. متى أمست الجريمة سلوكا دينيا وليس سلوكا فرديا منبوذا من كل البشر ... هل هناك مسلم واحد أو إنسان واحد في الأرض يقبل بما حصل لضحايا المقالة .والمسلم الذي يرفض هذه الأفعال هل سيكون بمنأى من سهام الدكتورة في مقالاتها اللاحقة..؟ أتمنى ذلك ...











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مقارنة ظالمة
ناشري ( 2009 / 9 / 29 - 20:26 )
سيدة نانانيا : انا فهمت ان السيدة وفاء لم تكن تدين المجرمين في مقالتها ولكنها كانت تدين الصامتين السلبيين الذين لا يحركون ساكنا -لامبالين- ..اما المجرمين فهم موجودون في كل الحضارات والأمم بدون استثناء لكن ما يهمنا هو ماموقف الأغلبية العظمى من الشعوب امام هذه الأفعال الاجرامية ؟ هل يصمتون ويسيرون جنب الحيط وربما يلصقون بالمجرم صفات البطولة والفحولة ...كل الأمثلة التي ذكرتيها عن جرائم حصلت في الغرب ؟ ماذا صنعت تلك المجتمعات بمجرميها ؟؟ بينما في بلداننا يتزوج رجل اربعيني بفتاة يمنية عمرها عشر سنوات تحرك المجتمع الدولي كله امام هذه الجريمة بينما افتى مفتي السعودية يجواز مثل هذا الزواج ومجتمعاتنا لا ترى في هذا الفعل جريمة بل سنة سنها طيب الذكر قبل 14 قرنا ؟ هل تستطيعين انت ان تدينين هذه الجريمة ؟؟ ام ستقولين عنها خصوصية حضارية لنا دونا عن امم الأرض ؟


2 - فاء سلطان وثوابتها
أبو أحمد ( 2009 / 9 / 29 - 20:32 )
وفاء سلطان أصبح لديها ثوابت مثل ثوابت المتطرفين وتتلخص ثوابتها المدفوعة بالثالوث والعطايا في سب وشتم الإسلام والمسلمين ونبيهم ومشكلة وفاء سلطان نفسية بإمتياز فهي تريد إقناع الناس لا إقناع نفسها لذالك يظهر خواء وضعف كتابتها الموجهة لمجموعة من المبشرين و مدعي العلمانية والإلحاد والحاقدين على الإسلام بدون أدني قواعد البحث المحايد والموضوعية وعموما بعد بداية ركوع أمريكا ستصبح كل هذه الأمثلة في مكانها الطبيعي المعروف لكل من يقرأ الأحداث جيدا ولم يصب بالعمى بعد .


3 - تعليق
سيمون خوري ( 2009 / 9 / 29 - 20:45 )
السيدة تانيا المحترمة ، تحية ، رغم إحترامي لك وتقديري للعديد من المواد التي قرأتها لك ، وايضاً إحترامي لآراءك الشخصية بخصوص الدين ، فهي حق فردي . لكن إسمحي لي بالتعليق على النقطة الاولى من مقالك ، أما بقية المادة المتعلقة بالدين ، فلاأعتقد هنا مقامها للنقاش . تقولين سيدتي العزيزة أن المشتكي لا تصح شهادته وأن تسمع مالم تقترن بادلة أخرى تثبتها ..؟ والسؤال هو في حدود القانون ، عادة في الفعل الإجرامي أياً كان يجري البحث عن الدليل ، وفي حالة فقدان الدليل تسجل القضية ضد مجهول إعتدى على الحق العام ، ويتم الحكم غيابياً ضد مجهول . في كافة البلدان الاوربية هناك نظام هو قاض المواطن ، ونظام آخر هو محامي المواطن . المواطن الذي لا توجد لدية أدلة أو شهود ، هنا الحاكم يلجأ الى تحكيم العقل بالتشاور مع هيئة المحلفين بالقضية المعروضة ، ولا يصدر حكماً فردياً . ثم أن فاعل أي جرم همه الرئيسي هو إخفاء جرمه ، ودليل الفعل . ترى في ظل غياب الشهود أليس من حق أحد أن يشتكي ، كما أنه ليس من واجب القاض أن يستمع لمن وقع عليه الجرم ..؟ ثم حضرتك تعرفي حق المعرفة أن المرأة في البلدان العربية هي دائماً في موقع الاتهام وليس الرجل ، ويومياً هناك حوادث إغتصاب وجرائم قتل تحت مسمى ديني ..الخ طبعاً هذا لا يعني أن البلدان الا


4 - مشاركة
العقل زينة ( 2009 / 9 / 29 - 22:35 )
بالتأكيد أستادة تانيا لك كل الحق في التساؤل عن صحة ما واجهته تلك الحالات ...ولكن مطلوب أيضا كمسلمة ومسالمة ..!! أن تساعدينا علي فضح الممارسات بأسم العقيدة ضد المرأة والمختلف


5 - السلام عيكم
طلعت خيري ( 2009 / 9 / 29 - 22:40 )
الزميله تانيا شكر جزيلا... وبوركتم


6 - لماذا تكرهون وفاء سلطان
nfsa ( 2009 / 9 / 29 - 22:48 )
ألاحظ بان الكثير من الكتاب والمعلقين نساء ا ورجالا يحاولون ان يثبتوا خطا وفاء سلطان,وانا اسالكم لماذا بقيت الدول الاسلامية متخلفة لحد يومنا هذا؟ونحن في القرن الواحد والعشرين اليس بسبب تفكيرنا وهل المرأه بشكل عام مضطهده ام لا في كل البلدان الاسلامية؟وارجوا ان لا يجيبنا الرجال انا اتكلم بشكل عام لا عن البعض القليل ممن هم يعيشون في سعاده, الا يفكر الرجل المسلم بان ماتحتاجه المرأه هو الطعام واللباس فقط وهذا يعني بانه شبهها بالحيوان الذي يحتاج للطعام فقط رغم ان الكلاب في دول اوربا يجب ان تخرج كل يوم من البيت, لقد شهدت يوما موقفا أحزنني على بنات جنسي عندما كنت في احد المحلات للملابس عندما تقدمت صاحبة المحل من امرأ’ة كانت تود شراء الملابس وهددتها بانها ستتصل بالشرطه اذا تركت كلبها خارج المحل في الشمس وقالت لها ان لم تغيري مكانه وتضعيه في الظل فساتصل بالشرطه.شتان ما يفعلون هم ونفعل نحن .الانسان عندنا يترك في الشمس الحارقه دون رحمه والكل صامت لان الاحساس بالانسانيه يكاد يكون معدوما.هذه هي الحقيقه شئتم ام ابيتم


7 - رد علمي أم رغبة مسبقة بالمناكفة ؟؟؟؟؟
صلاح يوسف ( 2009 / 9 / 29 - 22:52 )
التعمشق بالكبار هو وسيلة مضمونة للشهرة وجلب الانتباه، لكنها قطعاً طريقة غير مأمونة العواقب. بالطبع هذا يختلف عن سجال الكتاب الحقيقيين - مع احترامي لشخص تانيا - والمبني على العلم والمنطق. ماذا يعني أن نؤمن بصحة العبارة ( علميا لايستطيع رجلان كاملا القوة إغتصاب إمرأة واحدة لو قاومت ) ! من أين لك ذلك يا سيدة تانيا ؟؟؟؟ هذا اتهام خطير لجميع حوادث الاغتصاب عبر العالم بأنها تتم برغبة الضحية، الأمر الذي يستحيل علينا تقبله.
شيء آخر، أنك تجاهلتي شذوذ محمد نفسه كما برهنت على ذلك السيرة. سماجة البعض بأن السنة كلها لاغية وملفقة وبأن التاريخ مزور، هو كلام فارغ، هناك تاريخ للصين منذ 6 آلاف سنة ولم يخطر ببال أي منهم ان ينكره.
وثمة سؤال مهم: لماذا الإسلام تحديداً هو الدين الذي يخطيء الناس في فهم تعاليمه ؟؟؟ لماذا هذا الغموض الذي أجرى ودياناً من الدماء على مدار 1400 سنة ؟؟؟؟
قبل قليل كنت أقلب مرجعاً إسلامياً هاماً، وهو تاريخ الإسلام للحافظ شمس الدين الذهبي. تخيلي أن محمداً وليلة زفافه على إحدى الزوجات التي سمعنا ببعضهن، قال للعروس تعالي، فقالت له تعال انت، فطلقها فوراً !!! هل هذا سلوك إنسان طبيعي ؟؟؟ يشطر امرأة إلى نصفين سلوك عادي ؟؟؟؟ يحرق الكروم سلوك طبيعي ؟؟؟؟ يغتصب النساء ( صفية وريحانة


8 - هل هكذا تفهمين وفاء سلطان ...يا تانيا ؟
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 29 - 23:03 )
هل كل مافهمتيه من مقالة وفاء سلطان هو تهجمها على محمد ودينه؟
هل إنتبهت لكلمة اللامبالاة التي وصفت بها سلوك الغالبية العظمى من الناس هل تجنت عليهم بوصفها ؟
هل إنتبهتِ لأنزعاجها من كلام الدكتور عندما قال لها عبر الهاتف ..أرسلت لك قحبة ...هي طفلة قاصر 16 عام ...حتى لو كانت كما تتوقعين موافقة وبأرادتها ( ويا لقلبكِ ومشاعركِ كيف إستطعت نطقها وأنتِ سيدة وأم ),حتى لو كان الأمر بسكوتها ...ألا تكون جريمة سادية من هذا الرجل؟
ألست تعيشين في السويد ؟ ألا يجرم قانونها الرجل لمجرد معاشرته بنت أقل من 18 عام حتى لو كان الأمر بموافقتها بل وبتوسلها؟
ألا يشعركِ ذلك القانون الأنساني بأمان أكثر على مستقبل بناتكِ؟
هل قالت وفاء سلطان ..أن المرأة التي نزلت من سيارتها وخاطرت بحياتها
لتساعد طفلة تهرول أمام رجل .هل قالت هي مسيحية وأفردت ولو جملة واحدة لمدح المسيح ؟
ألا تفهمين يا تانيا ما تقوله هذه السيدة ببساطة؟
سأحاول أنا توضيح فكرتها ولن أكرر الأمر معكِ ..لأننا نريدكِ كسيدة متعلمة وكاتبة أن تقودي مثل هذه الثورة على الظلم والظالمين
وفاء سلطان قالتها مئات المرات ..لأنها تحب ناسها وقومها الذين ولدت بينهم
فالاخلاص في نظرها بدفع الظلم عنهم عن طريق تنويرهم وتعريفهم لحقهم
ولأنها ن


9 - اول القصيده كفر
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 29 - 23:05 )
اول القصيده كفر مع التحفظ علي كلمه كفر
ففي أول مقالك تقولين
علميا لايستطيع رجلان كاملا القوة إغتصاب إمرأة واحدة لو قاومت

سيدتي اكثر ما يثير حفيظه رجل او سيده العلم وأعني هنا العلم الحقيقي ان بأتي من لا يعرف ويبدأ كلامه(ها) علميا كذا وكذا وكأنه لو بدأ الجمله بكلمه علميا لجعل منها فصل الخطاب

سيدتي لا أعرف ما هي مؤهلاتك العلميه و الطبيه التي تخولك الحق في قولك هذا

ومن اين علميا جئت بهذا؟
اما ان تقدمي مراجع علميه محترمه او ان تكفي

لا ادري لمصلحه من تجحفين حق بنات جنسك؟ لصالح عقيده أقل ما يمكن القول عنها انها جاوزت تاريخ صلاحيتها؟

أما انا فطبيب ولي خبره في ممارسه الطب اكثر من 40 عاما واقول لك ان هذا ليس فقط ممكننا بواسطه رجل واحد مهما قاومت المرأه بل يحدث للأسف كل يوم ونراه علي ارض الحقيقه

أما أنت فما عليك الا الرجوع الي اي كتاب محترم في
Forensic Medicine
ولن اسميه بالطب الشرعي كما هو معروف بالعربيه حتي لا تختلط المفاهيم

سيدتي حتي لو أهملنا عوامل الخوف أو التهديد بسلاح او بدونه وتوقعنا ان تقاوم المرأه باستماته فالاغتصاب ممكن لرجل واحد

وان شئتي لفصلت لكي بأدق التفاصيل كيف يتم هذا من واقع حالات حصلت بالفعل وكذا من


10 - براءة
ماجد محمد مصطفى ( 2009 / 9 / 29 - 23:19 )
شكرا اخت تانيا
اعتقد ان جوهر الاديان وتعاليمها بريء من الانتهاكات والجرائم المشينة وفعلا الكاتب الناجح او الكاتبة الناجحة! يجب التحري والتدقيق في موضوع كتابته
قرات مثلك كتابة السيدة وفاء لكنني لااجد سببا لربط تلك الجرائم والانتهاكات مع الاسلام وشخصية رسول المسلمين العظيمة
اتمنى ان تسفر هذه المناقشات عن نتائج وتأتي بتصوري المتواضع عبر سياسة الدولة والقوانين وسبل تعميم ثقافات انسانية وحضارية وتقدمية سليمة استفادة من تجارب التاريخ والنظم العالمية مع الاحترام


11 - مشاركه في الحوار
مصلح المعمار ( 2009 / 9 / 30 - 01:29 )
بينما تقوم السيدة الفاضله وفاء سلطان بجهود رائعة لتثقيف وتحرير ورفع شأن المرأة العربيه وآلمناداة برفع الظلم الذي وقع عليها جراء التعاليم الدينيه واسناد ودعم قضيتها بآلمناداة بآلغاء مبدأ الرجال قوامون على النساء مضحية بوقتها وراحتها ومتحمله نتائج المجازفه بأمن عائلتها ، كل ذلك في سبيل دفع عجلة التقدم للعالم العربي وآلأسلامي ، ومع الأسف نرى بآلجهه الأخرى من يحاول الضغط على فرامل هذه العجله لأيقافها وآبقاء المرأة داخل نقابها الأسلامي لمجرد الخروج بنتيجه واحدة وهي ان الأسلام صالح لكل وقت وزمان ، وهذا بآعتقادي ليس الا اشباع واملاء للغرور والمكابرة والتعند ووضع الغشاوة لحجب الرؤيا عن الحقيقه المرة التي تعيشها مجتمعاتنا العربيه ، تحياتي للجميع


12 - الصنم الجديد
أبو هزاع ( 2009 / 9 / 30 - 01:40 )
في موسم شتم المسلمين هناك تجارة رابحة. هل هناك شبه بعمرو خالد جديد؟


13 - قراءة التاريخ ضرورة مركزية للفهم؟
ذياب مهدي محسن ( 2009 / 9 / 30 - 01:40 )
ياريحة أهلي تانيا.....اذالم نقرأ التاريخ بصورة محايده نقع بالاشكالية بالوهم بالامبالاة اين ان التاريخ هو الذي عرفنا بالادين هو الذي نقل لنا هذا العمق مابين الفكرة والرؤيا؟ اذن لنرجع للتاريخ لكونه قبل وصانع الاديان ومدون من قبل هذا الأنسان(امرأة،رجل)المهم سيدتي قراءة التاريخ لا بمزاجية وانتمائيه لا أنت ولا كل البشريه تستطيع ان تلغي محمد !فما جاء بالمروي يكفيه فالذي بعثه نبيا حافظه الى الابديه (لنقرأ التاريخ اولا قبل الدين؟)فسوف يوضح عندنا الى اين تذهبت د وفاء في طرحها؟ التاريخ (اصخام بوجهنا؟) المرأة في العراق المرأة في النجف ؟اسولف عن ......؟ أخاف احجي وعليه اناس يكولون..........!! تشهير؟ ثم ياسيدتي وردت جمله انا اراها ناقصه او فيها شيء خارجي؟((أقولها صراحة لولا تعاليم ديني فليس ثمة ما يردعني ربما))هذه الجمله النصف الفارغ من الكأس...أظن...حين انجبك والديك عرفيتيهما اولا استدلال فطري طبيعي نشأة؟ كبرت عرفتي اولا ابويك، أمك وبابا ؟هكنا تربيتي ،ترعرتي، وعرفت ماذا يصلح او لا يصلح من -البيت الوطن- الأهل، أمك وأبيك ثم نضوج العقل والادراك هناك وضحت الفكرة! خارج ...هذا ما وجدنا عليه ابائنا !؟ وبعدها عرفتي الله والاديان؟ سيدتي التاريخ وكيف نقرأه بحيادية حتى لو تجاوزنا على الذات الآلهية(فمن شاء


14 - إلى رعد الحافظ
أبو هزاع ( 2009 / 9 / 30 - 07:06 )
كلامك متناقض وفاضي


15 - اكثر ما يعجبني في الاستاذة تانيا انها تخوض معارك شديدة تعلم
عادل ( 2009 / 9 / 30 - 08:35 )
ولكنها تخوضها, تخوضها لانها صاحبة مبداء ولانها تقول الحق بغض النظر عن النتيجة وتضع يدها في عش الدبابير ولا تشتكي من قرص الدبابير لانها تنظف العش وتعلم مسبقا ما سطالها لكنها اصلب من حسادها والمتطاولين عليها
وهذه هي قمة الشجاعة وهذه هي قمة التمسك بالمبداء عكس الكثيرين المدفوعين والماجورين
اهنئك واشجعك استاذة تانيا
فلكل زمان رسول وهذا زمن مسيلمة والنبية الجديدة واتباعها المنكرين للنبوة فيما عدي نبوة مضلليهم, زمن مسلوبي العقل ومشوهي الضمير


16 - مثل مصري
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 30 - 08:38 )
هناك مثل مصري قديم يقول حبيبك تمضغ له الظلط - عاميه للحصي كبير الحجم او الحجر الصلب-وعدوك تتمني له الغلط

وهذا ينطبق تماما علي -تعليق 11 ماجد مصطفي وغيره- الذين أعلنوا او بالاحري حاولوا يائسين اعلان براءه محمد والاسلام

محمد الذي اغتصب الاطفال وشرع ذلك هل رأيتم الصور المقززه للزواج الجماعي بغزه ؟ رجال وشيوخ الي بنات اطفال؟

محمد الذي اغتصب النساء في ذات الليه التي قتل ازواجهن وابائهن ودمائهم لم تجف علي يديه بعد- صفيه بنت حيي مثلا

ياساده وياسيدات امضغوا الظلط ان شئتم ولكن لا تطلبوا منا بلعه


17 - الى السيد صلاح يوسف تعليق رقم -8-
عبدالعزيز ( 2009 / 9 / 30 - 08:45 )
تحية لك
هل من الممكن تنقل لنا الحديث الذي قام محمد بتطليق زوجته بسبب انها قالت له ,, تعال انت ؟


18 - الشرف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ahmed ( 2009 / 9 / 30 - 09:09 )
سيدة تانيا
لاعلاقة لى بالموضوع ولكن عبارة (عبارة كم هو جميل ان يتقترن شرف المرأة بالرجل)فهذه من وجهة نظرى عيب لنا نحن الرجال ان نجعل شرفنا بين افخاذ النساء فتلك والله طامةكبرى
بل نقول لكل منا شرفه وتتحتم مسئوليته فى صونه بنفسه رجل كان او امراة ويجب ان تتغير هذه المفاهيم الخاطئة
وان تتحمل المراة والرجل اختياراتهم الشخصية والسلوكيةومسئوليتهم عن نتائج ذلك الاختيارات
والشرف لايختص بغشاء البكارةاو ماشابه بل هو مثل صفة الشجاعة والنبل والكرم وووووو
لاتانيت لها ولا تذكير
ولك التحية


19 - تنويه حول تعليق سابق ، يهمني أن تطالعيه ! إن كانَ ذلك ممكنآ
نادر علاوي ( 2009 / 9 / 30 - 09:17 )
الأُخت الفاضلة تانيا جعفر الشريف

عذرآ لِخروجي عن مادة البحث ، المطروحة في مقالتكِ أعلاه ، لأتطرق الى تعليقين لي على القصيدة النثرية للأستاذ رياض الحبيب والمنشورة في مروج المتمدن ، وعنوان القصيدة هو { من وحي الأقليات } ....ومن الجدير بالذكر ، فإنني قد تناولت تعقيب السيد طلعت خيري على مقالتكِ السابقة ، ومن ثمَّ ملاحظاتكِ على تعقيبه

ـ أتمنى أن يتوفر الوقت الكافي لديكِ ، لِيتسنى لكِ قراءة التعليقين، وردود السيد طلعت خيري عليهما ...معَ فائق التقدير والإحترام وشكرآ

نادر علاوي


20 - ماأسهل أن يساء الفهم
جهاد مدني ( 2009 / 9 / 30 - 09:32 )
السيدة تانيا جعفر الشريف
الجريمة ليست حكراً على مجتمع بعينه, فالأنحراف الأخلاقي متلازمة سلوكية تدخل في تركيبها عناصر منها ماهو وراثي ومنها المكتسب من المحيط سواء الضيق منه {العائلة}أو العام {المجتمع}. الفرق بين الجريمة في المجتمعات الأسلامية وبين المجتمعات المتحضرة هو أن الأخيرة تعلن عنها وعن منحنياتها الصاعدة أو الهابطة بكل شفافية ويتم متابعتها والبحث عن حلول لها ولأسبابها من قبل فرق متخصصة من علماء النفس والتربية, ويتم معاقبة الجناة على ضوء قوانين حضارية يتم تطويرها كلما دعت الحاجة لذلك. المجتمعات المتقدمة لاتخجل من حدوث تمزقات في نسيجها نتيجة لتفاعل الأنسان مع الأنسان وتسعى للتخفيف من آثارها. المجتمعات المسلمة إما آن تعرض بوجهها عن مايحدث أو تلقي بالذنب على الأخر أو تبرر الموضوع برمته لحكمة إلاهية, وإن أرادت في أحسن الأحوال {إحقاق الحق} فيكون عبر منظومة قانونية {هبطت من السماء} لم تعد تفي بمتطلبات العصر الحديث. ماورد في أسطري في أعتقادي هو الذي يشكل هم وقضية السيدة وفاء سلطان وبالذات أزمة المرآة المسلمة الواقعة بين مطرقة الدين وسندان العرف, وهي تنتظر منكن التأييد والمشاركة وليس التنديد والتشكيك, طبعاً مع كل الحق في ممارسة النقد فالسيدة وفاء وغيرها ليسوا معصومين وعن طريق الخطأ


21 - لماذا لم تدرجي موضوعك هذا كتعليق تحت مقالة السيدة وفاء
خليل الخالد ( 2009 / 9 / 30 - 10:08 )
لو ان كل مخالف لوفاء كتب موضوعا كاملا بهذا الشكل لاحتجنا مائة موقع حوار متمدن
ان مقال وفاء سلطان لازال يستقبل التعليقات, فما المانع من ان تعليقي عليه او كنت انتظري حتى اقفاله ليكون لك العذر في مقال تعقيبي
ام انك تسعين لتحقيق قوله تعالى - ناقصات عقل ( هذا ليس قولي فلا تحذفو )
ومن ثم مقال السيدة وفاء يركز على اللامبالات في مجتمعاتنا وهذا لم يذكر في مقالك, ممكن ان افهم انت يا تانيا على ماذا تردين؟؟
يقولون ان صوت المراة عورة فماذا عن كتاباتها, افيدونا افادكم المفيد
واحب بهذه المناسبة ان اوجه تحياتي للسيد ت. خوري و شكرا على تعليقه المفيد


22 - الى الاخ الكريم صلاح يوسف
عبدالعزيز ( 2009 / 9 / 30 - 11:21 )
اشكرك لتجاوبك ..وانا بإنتظار المقال ...تحيّاتي لك


23 - عندما يتحول الخطأ الى صواب
رشا ممتاز ( 2009 / 9 / 30 - 14:17 )
العزيزة تانيا
أعتذر لك عن غيابى فى الفترة الماضيه وعدم استطاعتى الرد على رسائلك لانقطاع النت
أرى أن مقال الدكتوره وفاء سلطان اليوم قد القى الضوء على نقاط مظلمه عانينا منها جميعا ورأينها بأم اعيننا أختلف مع الدكتوره وفاء فى ان الاسلام عو السبب وانفق معها فى وحود خلل رهيب قى الشخصيه و العقليه لأغلب من ينتمون الى تلك الرقعة الممتده من المحيط الى الخليج هناك اسباب عديده لهذا الخلل منها الفهم المغلوط للدين كنت فى زياره للصعيد فى قريه مسيحيه وكان الاطفال الصغار يلعبون بعصاه يغرزونها فى اعضاء الحماره النتاسليه ولم يوجد من ينهرهم هؤلاء الصبيه هم شباب ورجال الغد ترى كيف سيتعاملون مع زوجاتهم ؟
بغض النظر عن كونهم مسيحين او مسلمين فأنا اعلم انهم بحكم صغر سنهم وبيئتهم الريفيه لا يعلمون شئ عن تعاليم دينهم والمشكله تكمن فى غياب من يوجههم انه خليط من الجهل والفقر و العرف والارث الثقافى والدينى المشوه
لن اقل بأننا يجب أن نتكاتف جميعا لتعرية هذه النماذج لانها عارية بالفعل ولكن لنقل يجب ان نتكاتف لمواجهتها وادانتها فى مجتمع اصبح الخطأ فيه بحكم الألفة صوابا !



24 - اذا كانت هناك جرائم حدثت في العالم غير الاسلامي هل نسكت عن ج
الرصافي ( 2009 / 9 / 30 - 14:22 )
السيدة تانيا
صحيح ان كثير من الجرائم تحدث في العالم الغربي ولكن مقترفي هذة الجرائم يتم معرفتهم وانزال العقوبات بحقهم واعادة الحقوق للضحية وايظا نلاحظ دور المجتمع الغربي من خلال الاعلام ومطالبتة بالاسراع في كشف المتهم وهذا عكس ما يجدت في محتمعاتنا الاسلامية في السكوت عن مثل هذة الجرائم


25 - عار
matrix ( 2009 / 9 / 30 - 14:34 )
عار .. منتهى العار .... هذه المقالة ؟؟


26 - سؤال إلى تانيا
مايسترو ( 2009 / 9 / 30 - 14:55 )
هل هناك صلة قربة بينك وبين شيوخ الاسلام، فقد قرأت مقالك وظننت أني أقرأ لأحد شيوخ الاسلام المدافعين عن دينهم البدوي، بنفس الأسلوب الذي لا يقدم ولا يؤخر، فدائماً ما ياتون بأمثلة عن جرائم موجودة في الغرب، فهل هكذا يكون الرد، وأخيراً لم أستغرب هذا الرد منك على مقالة الدكتورة وفاء سلطان، طالما أنه في الاسلام توجد قاعدتان ذهبيتان متناقضتان تماماً، وهما لا إكراه في الدين، واقتلوا من بدل دينه، فبعد هذا التناقض لا يمكن للمرء أن يستغرب أي رد فعل يصدر عن المدافعين عن الدين البدوي وتعاليمه.


27 - لها الحق بالدفاع تانيا
عمر ( 2009 / 9 / 30 - 15:26 )
في مقالة د. وفاء محطتان الاولى تعرضها الحقيقي لمعاناة بشواهد نفترض صحتها 100% ليس لثقة مفرطة فيما تقول بل لان الافتراض في الواقع العربي والاسلامي من سوء تمييزي ضد المراة يقف مع الصواب، المحطة الثانية إقحام حقد وفائي لايسمن ولايغني من جوع على نبي الرحمة بالموضوع فقط لإثارة المصفقين الذين استشهدوا ببلاء تهمية عن شخصيته العظيمة دون دليل وكانما ورودها من مستنقعات الاخبار اللاموثوقة دليل عدم زيفها وهل كان محمد الرسول له اسم آخر؟ اكتبوا ماتشائون دون التعرض لمحمد فمن المعيب علينا نقد الانبياء والمرسلين ونربط بهم سوء اعمالنا وبلاوينا وهنا كان دفاع تانيا عاما للقناعة الاسلامية فيها التي يجب احترامها من باب التحضر والتمدن. اعرف ان تانيا ممنوعة من التعليق؟فهل لازال ذاك ساري المفعول؟


28 - التعليق رقم 19 الحكيم البابلي
علي جواد ( 2009 / 9 / 30 - 22:03 )
تحياتي لك وللاخت كاتبة المقال
لاول مره اقرأ لك تعليقاً غير دقيقاً, او غير حكيماً , اسف واتمنى ان يكون هنالك سبباً يخطأ تصوري.. لكما مودتي


29 - الإخوة المعلقين الأفاضل
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 1 - 00:23 )
قبل قليل فقط رفع الحجر عن تعليقاتي .. لا يسعني إلا أن أشكر كل من تفضل بإبداء الرأي أو التعليق وحتى السخرية من تعقيبي طالما إن ما يقال يعبر عن قائله .. ألوقت لايسعني أكثر من شكركم كون المقالة في طريقها للحفظ في الإرشيف أكرر شكري واعتذاري لمن استفزته آرائي تلك أنا ولو استطعت أن أرضي جميع الآراء فسأكون منافقة بامتياز سأكون معكم أولا بأول في مقالاتي القادمة لو تشرفت بإطلالاتكم


30 - المرض والعلاج
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 10 / 1 - 06:50 )
الى كاتبة التعليق رقم 30
الاطفال المسيحيون اللذين كانوا يأتون بتلك الافعال في القرية المسيحية لم يكونوأ يأتون بتلك الافعال استنادا عالى نصوص دينينة من ديانتهم ، بل كانوا ياتونها لأنهم اكتسبوا هذه الاخلاق من جيرانهم المسلمين اللذين يأمرهم ربهم ونبيهم باتيان كل منكر
تدعين (خيتك) الى مواجهة النماذج الشاذة من المجتمع
وانا اقول لك ان كان المجتمع سيتولاك لتنقيته من الشوائب لأحتجنا الى قرون وقرون حتى يتم تنقيته ، لسبب بسيط وهو انك لا تعرفين موضع الجرح ، فلا تكلف نفسك بالحديث عن العلاجات


31 - مجرد رأي
زويا صقر ( 2009 / 10 / 1 - 08:45 )
المشكلة تكمن في القرآن وشخصية محمد ، لا مشكلة مع المسلمين بتاتا فهم طيبون ونحبهم ، ولكن يجب محاربة الفكر الضلالي المتركز في القرآن وفي السيرة النبوية التي تحكمت في عقل المسلم وحياته وبالتالي انعكست سلبيتها على المراة المسلمة وعلى الاخر وبدون محاربة العقيدة الاسلامية لن يستقيم حال الامة الاسلامية . شكرا للحوار المتمدن


32 - اسلام ومسلمين
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 10 / 1 - 13:16 )
الاخت زويا صقر
مشكلة المسلمين تكمن في انهم لا يميزون بين انفسهم وبين الاسلام ، وعندما يجدون من ينتقد الاسلام يعتقدون بان النقد انما ينالهم هم ،
تحياتي لك

اخر الافلام

.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في


.. رفع علم حركة -حباد- اليهودية أثناء الهجوم على المعتصمين في ج




.. 101-Al-Baqarah


.. 93- Al-Baqarah




.. 94- Al-Baqarah