الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعقيبا على تعليقات قراء ...وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟

تانيا جعفر الشريف

2009 / 9 / 30
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


ألإنسان يكون صادقا في طرحه متى ما عبر عن نفسه بتجرد من خلفيته وموقفه(السالف) من المحاور ..والا فإنه سيكرر نفسه في كل مرة يبدي بها رأيا بخصوص أمر...
هنا لاأتهم جميع (بل معظم) من علق على تعقيبي على مقالة الدكتورة الفاضلة ألسيدة وفاء سلطان..فما معنى أن يعلق البعض علي بالقول(مثلا) إنك تشتمين السيدة في حين إنني شكرتها ابتداءا وإنتهاءا وأبديت رأيي بخصوص ما كتبت باحترام كاف كما أعتقد .إحترام تستحقه عطفا على نبلها وهي تشعر بمعاناة وقساوة ما تتعرض له المرأة في الحالات التي أشارت إليها وسواها ..
ألمرأة هي وأنا وأنت وكل ضمير حي يؤمن بالمساواة وبالإنصاف ولايتعامل مع الغير على أساس العرق أو الدين أو الجنس أو القومية ...
نعم في مجتمعاتنا(الذكورية) ألمرأة غالبا ما تكون ضحية ولكنها ضحية الرجل وليس الدين (هذه قناعتي) .ألدين الإسلامي لم يدع إلى تعسف المرأة واضطهادها إطلاقا . ألأعراف الزائفة والفقه الظال وسكوت المرأة عندنا عن المطالبة بحقها واعتبار العدم الذي تناله كافيا هو الذي جعل الصورة بهذا القبح .في مقالة سابقة(شرف المرأة وشرف الرجل والسؤال الممنوع) قلت حتى القوانين الوضعية(المدنية) وضعها رجال متعصبون فحطوا من المرأة وحقها وسقت مثلا في قانون العقوبات السوري( مسقط رأس السيدة) الذي يوفر الحماية للرجل الذي يقتل أو يؤذي زوجته في حالة الخيانة الزوجية لحد الإعفاء من العقوبة ولكن هذه الحماية لايوفرها لو حصل العكس... ما علاقة الدين ومحمد بهذا ؟ هذا هو السؤال الذي دار حوله تعقيبي على مقال الكاتبة الفاضلة..
معظم التعليقات التي سيقت على تعقيبي معارضة ..ألبعض معارضة لمجرد الإختلاف ومثل كاتبيها لا يعنوني شيئا .. لكن حري بي أن أحترم المعارض الذي يسوق الحجة ويناقشها معي ويفند رأيي بالحجة أيضا أو هكذا يتصور .. لست كاتبة مرموقة (إذا كنت كاتبة) ولكنني إنسانة وهذا التجرد لوحده كفيل بأن يترتب على محاوري إحترامي وليس وصفي بعبارات من قبيل التافهة والأشد بلاهة (ألحكيم العراقي) والرجل أحب أغلب تعليقاته ولكن يبدو إنه أحيانا يغلب عليه تعصبه تجاه الآخر(المخالف)..
أعود إلى المقالة ... إبتداءا أنا سيدة قانون (ولولا حاجتي للتعريف بتخصصي لاحقا) ما ذكرت ذلك . عندما قلت إن أقوال(إفادات) السيدات والآنسات مجرد إدعاءات لايجوز البناء عليها إبتداءا فالمسألة ليست(إعتباطية) مني وإنما بحكم تخصصي.. ناقشت حالتين منهما بإيجاز فلأنهما موضعا شك لمن يدقق قليلا وهذا ليس موضوع الخلاف بيني وبين المخالفين أو المختلفين معي ..
ألإختلاف الجوهري بيننا كما يبدو يرتبط صميميا بالعقيدة التي أؤمن بها(ألإسلام) .. أنا لست جسدا ميتا (كما يقول البعض) تنفخوا به لتبعثوا به الروح بالعكس أنا روح نابضة بالحب للجميع . أنا أعيش بروحي وبعضكم للأسف تعيشون بأجسادكم (هذه ليست شتيمة) ... وعندما أكتب لا أتوقع كامل التأييد من القراء وإن أتمناه.. أشعر بالسعادة أن يقرا المختلف معي ما أكتب ولعله يهمني أكثر ممن يوافقني توجهاتي .أما إنتقاء مفردة أو فقرة تستفزه شخصيا ويكيل علي جراءها التهم والإساءات فهذا ليس بقاريء منصف ..وردت في سياق تعقيبي مفردة علميا وكنت اقصد عمليا فإذا بي أجد معلقين كريمين أحدهما طبيب ينهالان علي بما لايليق ظلما وحيث إني ممنوعة من التعليق فلا حول ولا قوة لي إلا أن أسكت ...
ما أجمل وأحب إلى نفسي أن أجد معلقين يناقشوني فيما أكتب ولايتجاوزون على إنسانيتي لمجرد الإختلاف على رأي .كسيمون خوري والعقل زينة وذياب مهدي وريدwوغيرهم ومثلهم أقبلهم محاورين لأنهم لم يكتبوا شعورهم مجردين من إنسانيتهم أو مجرديني من إنسانيتي ولعلنا متفقون من حيث نختلف على إننا سنتفق..
عندما قلت(عمليا) لايستطيع رجلان إغتصاب فتاة شابة لو قاومت لبعض الوقت فلأن حالات مماثلة مرت على مكتبي طرفاها شارعين باغتصاب ومشتكية استطاعت أن تقاوم واستغاثت ونجت أما بمجيء المغيث أو بفرار الجناة خشية القبض عليهم ولم اقصد إن الحادث وقع في غابة أو صحراء تماما كحالة سهى التي وقع عليها التعدي(كما تزعم) في مكتب مديرها ومن شخص واحد وفي مكان مأهول...أما استسلام الضحية فهذا شأن آخر يذكرني بقصة تلك الصبية التي تأخرت عن موعد وصولها من المدرسة إلى البيت وحين سألها أبوها عن سبب تأخرها ردت بأن شابا لاحقها فقال لها ولماذا لم تسرعي ردت لأن الشاب كان بطيئا في مسيره.. فالمدير ولو كان شارعا بجريمته فالضحية أطاعته إن لم تكن طرفا فيها والسيدة التي (يغتصبها شقيق زوجها لأربع سنين ) وتقنع الأستاذة فيما بعد بأنها تخشى أن يشي بها الجاني لولدها ويقتلها الأخير وصدقتها .. لماذا لا تشي هي لولدها بجريمة عمه طالما إن المرأة ضعيفة ولاتستطيع مقاومة مغتصبها (أربع سنين) وأي حجة لسكوتها هذا الزمن ولم لم تحمل من قبل(تأخذ إحتياطات حتما) ... رجل القانون(أو سيدته) سيء الظن(كقاعدة عامة) بما حوله في القضايا التي تكون بمتناولهما .. لايوجد مجرم واحد على الأرض إعترف بإجرامه من تلقاء نفسه وكل متهم يدفع بالأدلة التي تبرءه أو تخفف عنه الحكم تلك فطرة الإنسان .ألمجرم لاضمير له ومن النادر أن يصحو ضمير المجرم تلقائيا (لم أمر بها في حياتي) فهل نصدق سهى وخديجة وأمل وفاطمة لمجرد إنهن ادعين .لابأس أن نتعاطف معهن حتى لو كن مذنبات طالما إنهن بالنتيجة ضحايا (فمنطق العقل والقانون لايبتعد عن منطق العاطفة ولكنهما لايلتصقان فتضيع الحقيقة ويعم الظلم وينقطع الخيط الدقيق(أحيانا) الذي يفصل بين الإدعاء وإثباته ...
أتمنى حقيقة أن يكون اختلافنا على شيء وليس على عقيدة أو مبدأ أو دين لماذا يؤاخذني البعض على ديني لاعلى إنسانيتي ونحن بصدد طرح الأمثلة .ألفاضل أخي صلاح يوسف يتهمني بالمقارنة(ولايقول شيئا آخر) وهو يورد مقارنة بين رقمين هي حجة منه أحترمها وأسميها حجة علي فلم يسميها هو مقارنة .. وأقول له ما قلت الجريمة موجودة في كل زمان ومكان والمجرم لادين له وإذا سقت لي مثلا 180000 الفا قتلوا بسكاكين المسلمين فمن فمك أدينك سيدي إذ من أي دين أولئك ال(180000) أليسوا مسلمين فهل تعد قاتل المسلمين مسلما ؟ ليتك تجبني ..في مقالتي (الإلحاد عقيدة... ) قلت عرضا لايوجد ملحد وإذا وجد فهو من يكفر الآخر وليس من لايؤمن بعقيدة سواه في نظر سواه وعلى هذه الجملة إتهمني المتطرفون بأني ملحدة فشرفوني ..هذه أنا وتلك ثوابتي أدافع عنها بحدود حقي وليس بالنيل من حق غيري بالإيمان بسوى ما أؤمن ..
أنا مع من يقول إن بعض المسلمين(الأغبياء ) كانوا عبئا ثقيلا على الإسلام ولكن في كل الأحوال لاينبغي أن يؤاخذ محمد وقرآنه ودينه بجريرتهم هؤلاء إما جهلة أو إنهم(مدسوسين) في هذا الدين..مجندين..لتشويهه بدعاوى تعاليمه بتأويلها وفق أهواء ضالة مسيسة ..ألإسلام الذي أدين به هو السلوك الذي يقبل به البشر جميعا هو العدالة والعلم والأمر بالمعروف(ليس على طريقة السعودية) وهو الدعوة للصدق مع الذات والغير واحترامه والتقيد بتقاليد وطباع الناس التي أنت بينهم ..أنا هنا في مالمو أرتدي ما ترتدي سيدات السويد ولو بقليل من التحفظ وهذا لن يحط من قدري في نظر المسلمين الحقيقيين وعندما كنت في بغداد قبل بضعة شهور أرتديت ما يناسب من الرداء مراعاة لمشاعر بعض(الحيوانات ) التي يثيرها منظر السيدة بلا حجاب وأيضا مراعاة للطبيعة السلوكية التي تلف مجتمعي وفي هذا ليس ثمة إساءة لصديقاتي وأصدقائي في السويد ..الإسلام الحقيقي شأنه شأن بقية الإديان يقدر الخصوصية الشخصية للبعض ...
أعترف إن صور الأديان من السهولة بمكان تشويهها وبرأيي إن الإسلام هو أسهل الأديان في مجال إمكانية تشويهه لأسباب شتى أهمها فقهه المنحط الذي تبناه جهاله للأسف وأمسى متوارثا وهو بعيد كل البعد عن حقيقة الدين ونظامه الإجتماعي الصحيح والسبب الثاني إنه دين مستهدف من غيره وبذلك تمارس بحقه كل السبل التي تحط من جوهره مستغلة وجود السبب الأول .. أثار انتباهي أسماء بعض المعلقين(سواء حقيقية أو مستعارة) على مقالة السيدة كآريل شارون وأبو صهيون وسواهما فأول ما يتبادر للذهن إنهما يهوديان واليهود شإنا أم أبينا موقفهم سلبي من الإسلام والعرب والحقيقة فوجودهما كداعمين مستميتين للمقالة يسيء إليها وإلى الكاتبة خصوصا وإنها متهمة صراحة من البعض بتوجهاتها الداعمة لإسرائيل خاصة بعد نيلها من الإسلام في لقائها بالإذاعة العبرية .. كنت أقول دائما (ليس نيلا) ولكن محاججة إن العنف والإرهاب سلوكا منافيا أيا كان سالكه مسلما أو يهوديا أو مسيحيا أو لاديني وكنت أقول بالأرقام إن أكثر ضحايا الإرهاب في العالم هم مسلمون وإن كان البعض يتصور إن أكثر الإرهابيين هم مسلمون (وتلك معادلة صعبة) فالقتل باسم الإسلام لايعني إن القاتل مسلم وإن ادعى. ال180000مسلم الذين قتلوا في الجزائر مسلمون أبرياء من قتلهم باسم الله ..والذي يقول إن القرآن دعى إلى قتل أحد فهل دعى لقتل المسلمين وكذا الحال بالمليون عراقي وبمئات الآلاف الآخرين الذين قتلوا ويقتلون يوميا في بقاع العلم الإسلامي كنت أقول هذا ليس لأبريء الإسلام بل لأؤكد إن الإرهاب سلوك شاذ أين وكيف ومتى ما وقع وأسأل. لو أمنا جدلا برقم الجزائر الذي ذكر وأدنا الإسلام والمسلمين ألا ينبغي أن نتذكر مليونا ونصف المليون جزائري آخر قتلوا على يد فرنسا(ألمسيحية) من منكم يقول إن يسوع يدعو إلى قتل المسلمين .. أنا أو ل من يبرئه لأنه كسائر الأنبياء رسل محبة وسلام وقتل اليهود للمسلمين في فلسطين هل يدعونا للقول إن موسى يدعوهم لقتلهم وكذلك حرق هتلر لملايين اليهود هل هي دعوة كنسية لإبادتهم .. كل قاريء سيقول لا والفا الف لا إلا عندما يتعلق الأمر بالمسلمين فالمسألة فيها نظر . ما هذا الكيل ... ولماذا لانكون منصفين ونحن بصدد سلوكيات مماثلة ... القول بأن سلوك المسلم يلقى بتبعاته السلبية على محمد في وقت يكون غير المسلم مسؤول لوحده عن تبعيات سلوكه فيه تجن كبير على شخص مات قبل 14 قرنا فكيف بنا نطالب بمحاكمة جثته في لاهاي .. ولما كانت القيم الإخلاقية السامية(المفروض) إنها واحدة في كل العالم لم أسمع أحدا يطالب بمحاكمة الأفراد أو الحكومات الغربية التي احتلت البلاد الإسلامية منذ القرن الثالث عشر وحتى الآن وارتكبت بها أبشع الجرائم هذا التساؤل سألته من قبل ولم ولن أجد له جواب ...
أليوم30/9/2009 أتفقت حركة حماس مع الجانب الإسرائيلي على تبادل صور لشاليط بأسيرات فلسطينيات (حماس) تصنف أمريكيا ومن اغلبكم إنها منظمة إرهابية سؤالي(إعتبروه سخيفا) لولا هذه المنظمة الإرهابية أكانت الدولة العبرية تطلق سراح الأسيرات وكذلك من اطلق(ألإرهابي الآخر)حزب الله سراحهم من المعتقلين العرب ...نعم هنالك كيل مزدوج في التوصيفات السياسية فالشعب الذي يحارب المحتل لجزء من بلده(لبنان) هو منظمة إرهابية(ألأنهم) مسلمون) في وقت يكون قتال إسرائيل لهم دفاعا عن النفس !..و قبل أيام أعلن القائد للسابق للقوات الأمريكية في باكستان إن خلية تابعة لديك شيني هي التي نفذت اغتيال الحريري فهل ستحقق الدول الغربية في الأمر .
وبعد فأنا مع السيدة الفاضلة وفاء سلطان ولكن بحدود دفاعها عن الحق أين وممن وكيفما كان ولكن إصرارها على الإستظلال بالإسلام كمظلة وبمحمد كحامل لها في كل في كل سلوك مشين يرتكبه(مسلم) فهو ما أعترض عليه بأدب وهو ما ولتعذروني ما اشك بدوافعه ا...
ملاحظتان للقراء الكرام و للسيد الفاضل صلاح يوسف
كتبت هذا التعقيب كوني محجوبة من التعليق وللسيد صلاح يوسف أقول .. أخي سبق وأن ظهر بإسمي تعليق حقير على مقالة سيد القمني الأخيرة وعاتبتني بمنهى الرقة وقمة الذوق عليه ورددت على التعليق السخيف وكاتبه بتعليق (أتبرا به منه) ولكن سبق السيف العذل إذ وهذا دليل برائتي تبين إنني ممنوعة من التعليق قبل نشر المقالة بيومين .. المهم حاولت أن أبعث لك التعليق على بريدك ولكن لم أتوفق والبارحة ليلا تمت قرصنة بريدي وتوقفه من قبل ربما نفس الدنيء الذي يريد تشويه سمعتي (لاأعرف من يكون) وأدناه التعليق الذي أرسلته ولم ينشر ولك كل الإحترام أخي العزيز ..

(((ألأخ العزيز صلاح يوسف تحية لك ولكل من يحترم إنسانية الإنسان لامعتقداته.. يا سيدي أيا كانت أخلاقي فهي أسمى من أن أصف أخا ونظيرا لي في الخلق والخلق بأنه منحط .. لم اقرا مقالة السيد القمني إلا في هذا الوقت الساعة 35/9 صباح السبت بتوقيت استوكهولم . صدمت حد الذهول وأنا أقرا رسالتك قبل التعليق الذي أشرت حضرتك إليه كوني أمر على التعليقات مرورا سريعا لضيق وقتي فعدت إلى التعليقات لأبحث عن تعليق يحمل إسمي فوجدته تعبيرا منحطا ككاتبه (واعذروني إذ استخدمت هذه المفردة غير اللائقة )نعم لا أنفي إنفعالي ودهشتي فلم يسبق أن تعرضت لمثل هذا الموقف وليس لي (كما أعتقد) من يحاول دك إسفين في علاقتي بالآخرين لهذه الدرجة ..و لاإخلاقياتي كأنسانة قبل أن أكون مسلمة تسمح لي بأقل من عشر معشار هذا الكلام الممجوج .. صدقني يا أخ صلاح عندما أجد إساءة من شخص إلى شخص آخر فأني من مكاني أتمنى أن يكون زمام الإعتذار بيدي فكيف أسمح لنفسي أن أسييء للناس جملة وليس لشخص واحد أعنيه بالإسم ولعلك أخي صلاح قرأت واطلعت على ماحصل بيني وبين زميل لنا وقرأت ماكتب هو وما كتبت أنا لتعرف بدقة ماذا يمكن أن أكتب تجاه الآخرين ..
ألذي يدعم براءتي اليوم هو إن سيدة وزميلة وهي صديقتي العزيزة الدكتورة رشأ ممتاز تعرضت لنفس الأمر بالإنتحال مما يعني جزما إن ال(مؤامرة ) مقصودة وربا يكون الفاعل (الغبي) واحدا تحياتي لكل الأحبة المحترمين وغير المحترمين إن وجدوا سعادتي بين كتاباتكم وقراءاتكم فكيف تكونون بالنسبة لي سوى أحبة وزملاء . الحمد لله إنني هكذا بنظرك وإن المثالب حتى لو وردت بإسمي فهي مفاجأة لك أقسم لك سيدي واخي ونظيري المحترم إنني أبرأ مما نشر ومن ناشره ولعلك أخي صلاح أعرف بي وبيني وبينك رسالتين بريديتين على ما أظن يحملان ما يشبه هذا المضمون تقبل وكل اهل الحوار محبتي واحترامي ....)))











التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هنا وهناك
جمال محمد تقي ( 2009 / 9 / 30 - 17:59 )

هنا اجد
التكامل بين عمل كل الحواس وهناك اجد بعضها يعمل والاخر معطوب
هنا في منبرك في مقالتك السابقة وهذه الاحقة
وهناك اي فيما سطرته السيدة وفاء حيث انها مبرمجة على اتجاه واحد وهو خلط الاوراق وترجمة الواقع باثر رجعي يحمل الاسلام ونبيه مسؤولية واقع المسلمين المتردي
ليس كافيا ان تدافع عن ضحايا بعض
الممارسات الخاطئة والمسببة
بغياب دولة القانون دولة المؤسسات الديمقراطية
لتكون مبررا
لادانة مجتمع باكمله بل والتمادي بصلف مدفوع الاجر
للنيل من قيم وكرامة و تاريخ هذا المجتمع

ودعوته لتبني وجهة نظر

اعدائه به والمزيدة عليهم
تطرفا وتدليسا لنيل بركاتهم
السيدة وفاء تريد ان تنظم شبكة من الدعاة للنيل من العرب والمسلمين بمناسبة ودونها
خدمة لاجندات خبيثة تستخدم الاعلام الموجه
في صراعها على الهيمنة والتي تاخذ اليوم شكلا ايديولوجيا
اعتقد ان الرئيس اوباما ورغم برغماتيته في خطابه
الموجه لعالم الاسلامي من القاهرة كان واضحا في تقييم الاسلام والمسلمين وتعظيم دورهم
اننا اهل مكة ادرى
بشعابها من السيدة وفاء ونعرف دونها بان لا تطور لاي شعب من الشعوب دون ان ياخذ بالحداثة
وخبراتها واهمها فصل الدين عن الدولة ودمقرط


2 - شيئ من الإنتباه رجاءا
ابن البادية ( 2009 / 9 / 30 - 18:18 )
الأخت المحترمة تانيا لا بد أنك وقعت في كثير من الخلط.ألا ترين وأنت المتقفة أن الإسلام ينطوي على نظرة تحقيرية لا غبار عليها للمرأة،ليس من منظور الفقه المنحط الذي أصبح الجميع يتبرأ منه لكن من منطلقات قرآنية صرفة.اليس تعدد زوجات الرجل شريعة قرآنية?وماذا عن ما ملكت الأيمان ألا تعني تسري الرجل بالإيماء? أليست هذه أكبر صفعة توجه لوجه امرأة? كوني أنت تلك المرأة التي كانت جملة واحدة تكفي لتطليقها-أنت علي كضهر أمي-أما هي فان مفردات العربية كلها لا تكفي لتمنع فرجها عن رجل مزهو باسلامه.هل المرأة كائن من دون قلب ومن دون جوارح ولا كبرياء غريزي.


3 - السيدة المحترمة تانيا
صلاح يوسف ( 2009 / 9 / 30 - 18:19 )

ليس من حقك ولا من حق أي إنسان أن يصوغ بكل بساطة مفهومه الخاص للإسلام ( محبة - سلام .. إلخ ). الإسلام دين عنف، وهو يتكون من قرآن ومن أحاديث مسندة ومن روايات تاريخية. على ضوء تلك المفاصل نقيم الإسلام وليس على ضوء خيالك الجميل المنفصل عن واقع الإسلام والمسلمين.
لقد طرحت لك مأساة الجزائر كمثال فقط. إحصائية ال 180 ألفاً هي إحصائية الدولة الرسمية في 2005. من المهم هنا ملاحظة الفرق الكبير بين ما قامت به الجماعة الإسلامية المسلحة التي تتصرف بناء على فقه ونصوص من الإسلام تحضهم على قتال وقتل الكفار والمنافقين. لقد أصدرت الجماعة الإسلامية المسلحة بياناً عام 1995 قالت فيه أن انتخابات الدولة التي ستجرى باطلة وأن من يشارك بها فهو كافر. هكذا جرت الأمور. أليس التكفير من الإسلام ؟؟؟؟ الاستعمار الفرنسي لم يقتل الناس بناء على نصوص مسيحية بل بناء على مصالح رأسمالية مسعورة هدفها السيطرة على الثروة. هنا يكمن الفرق. الدين لم يكن سبباً في قتل الجزائريين على يد الفرنسيين، ولكن الإسلام كان سبباً في تكفير الناس ومن ثم قتلهم ببشاعة.
كذلك في دارفور تم قتل نحو 300 ألأف ضحية على يد مليشيا إسلامية وتم اغتصاب مدارس للبنات ( غنائم وملك يمين ). أليس هذا هو الإسلام ؟؟؟ الاغتصاب والسبي ؟؟؟؟ أليس محمداً هو قد


4 - حتى لاتعميها ..يا تانيا
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 30 - 18:34 )
تقولين يا تانيا
لماذا يؤاخذني البعض على ديني لاعلى إنسانيتي
كيف؟ وماذا تقصدين ؟
هل تطلبين أن يؤاخذوكِ على كونك إنسانة؟
ولا يهتموا كونكِ تعتنقين دين يأمر بالقتل والسلخ وقطع الرؤوس؟
لو كنت مجرد مسلمة , عادية مثل الملايين , ربما لم تثيري إنتباه أحد
لكنك كاتبة لها رأي وقلم وكلمة ورسالة توصلها للناس..فأنتِ مؤثرة يا تانيا في قرائكِ لذلك نحن نناقش خطابكِ..ولأنه يدافع عن الأسلام بسيئاته الكثيرة و حسناته القليلة, لذلك نحن نناقش هذا الدين ومؤسسه السيد قثم بن أبي كبش
كما ذكرنا صديقنا العزيز الاستاذ صلاح يوسف
على كلٍ , بما أنكِ لم تذكري تعليقي السابق بخير أو سوء فأعتبر نفسي محايد
معكِ ..وهكذا أتمنى أن أكون مع الجميع في الواقع
وسوف أخصص باقي تعليقي هذا للتنبيه لبعض الاخطاء البسيطة جداً ,متمنياً
تصاعداً تدريجياً في المعنى والمضمون والاسلوب لما تكتبين وأنتِ أهلٌ لذلك
سيدتي: كلمة غير ..لاتدخل عليها ال التعريف ,إذا كنت مضطرة كقولك لايتعامل مع الغير ..بدلي الكلمة وقولي بدلها ..مع الآخر
يقال :غير المنصف , غير الصادق وليس : الغير منصف والغير صادق
الدين الاسلامي لم يدع الى تعسف المرأة ×
هذه الجملة فيها عدة أخطاء مركبة على بعضها,ناهيك عن معناها
لم يدعُ ..


5 - السيدة تانيا
رياض اسماعيل ( 2009 / 9 / 30 - 18:44 )
سيدتي أريد أن أوجه لك نفس النصيحة التي وجهتها سابقآ للسيد فادي وهي أنك تحتاجين الى راحة، صدقيني أنك تحتاجين اليها بشدة، كان الأجدر بك أن تعدي للعشرة قبل أن تردي على مقالة الدكتورة وفاء التي حضرت لمقالتها جيدآ
لماذا العجلة؟، لمجرد أن قرأت اسمها تقفزين للرد
خذي وقتك، حضري جيدآ وبعد ذلك اكتبي
ألا تملين من كتابة مقالات استفزازية لا تنال رضا الناس ثم تنهال عليك الصواريخ والمدافع وبعدها تشكين وتبكين؟
خذي اجازة رجاءآ
تحياتي


6 - عادات وتقاليد
رضوان عبدالمكار الخضير ( 2009 / 9 / 30 - 19:00 )
السيده تانيا جعفر المحترمه.
ان وضع المراه المزري في مجتمعاتنا الاسلاميه ،ليس سببه الاعراف والتقاليد ،كما يتوهم البعض ،ونحن ادرى بتقاليدنا وموروثنا الاجتماعي والثقافي الذي لم يسئ للمراه كما يسئ اليها الموروث الديني الصحيح ـ نعم الصحيح ـ
مع فائق الاحترام لشخصك الكريم.


7 - مع احترامى الشديد
فراس سعيد ( 2009 / 9 / 30 - 19:20 )
الاخت العزيزة تانيا

اولا / ارجو ان ابين لك احترامى الشديد مع كل ما يخا لفنى الراى
فانا اختلف معكى بشدة ولكننى احترم وجهة نظرك واحترم كل انسان يدافع عن وجهة نظرة ويناقشها
ثانيا/من كتاباتكى يتبين بانكى لا تقراى مواضيع الدكتورة وفاء بتمعن وبتروى
ثالثا/ الدكتورة وفاء وبكل بساظة تريد القول بان التعاليم الاسلامية هى سبب تخلف الامة العربية والاسلامية
رابعا/ الموضوع هو لبس ما اذا كانت النساء فى مقال الدكتورة وفاء هن حقيقيات او من نسج خيالها / الموضوع هو انها تثير نقاط الكل منا يعلم انها فى صميم الواقع الاسلامى.
خامسا / ارجو ان تقارنى ما يحدث فى الباكستان من قتل وذبح ؟؟؟ وما هى الاوضاع فى الهند مع العلم بانهم نفس الامة ولاكن الديانة مختلفة ؟ فاذا عملت مقارنة ما بين الاوضاع العامة فى الهند وباكستان تستطيعى معرفة تاثير الدين الاسلامى على المسلم.
سادسا/الرجاء الرجاء منك كانسانة باحثة عن الحقيقة الرجوع للتعاليم الاسلامية والسيرة النبوية والاحاديث الشريفة والرجاء كذلك ان تقرائى القران بتمعن وبتروى حتى تعلمى بان هذة السير والاحاديث والايات كن السبب فى تخلف هذة الامة
سابعا / المشاكل الاجتماعية والقتل والاغتصاب موجودة فى كل المجتمعات وليس فقط فى المجتمعات الاسلامية ول


8 - وماذا عن تعليقي ؟
ناشري ( 2009 / 9 / 30 - 19:48 )
اما أنا فاعلم لماذا تجاهلت ماورد في تعليقي على مقالك المذكور , ذلك لانك لا ترغبين بالاجابة عن سؤالي وسأعيد طرحه هنا مرة اخرى وانا متأكد انك لن تجيبي عليه : هل تؤيدين زواج القاصرات بكبار السن ؟ وما رأيك بزواج رجل خمسيني بطفلة عمرها تسع سنوات ؟؟ هل تسمينه شذوذا ومرضا ام علامة من علامات النبوة ودليل على شهامة الشيخ العجوز وحسن اخلاقه واستقامته؟؟


9 - كلمة حكم المباراة
مصلح المعمار ( 2009 / 9 / 30 - 20:18 )
تحيه خالصة للأخت تانيا وارجو ان لا تنظري الى تعليقي هذا بنظرة تحيز لأي طرف ولكن الحق يقال ان الأخوه المعلقين قبلي وخاصة الأستاذ صلاح قد وضعوك في موقف محرج بما قدموه من حجج وبراهين منطقيه (غير انشائيه ) وهذا دليل انك نزلت لحلبة الملاكمة بتسرع دون تمرين لتواجهي ملاكمين من الوزن الثقيل مثل محمد علي كلاي (صلاح ) ومايك تايسون (رعد) وبقية الأخوه الملاكمين الكبار الذين لا ترحم لكماتهم من الجوله الأولى ، تحياتي لأبطال الملاكمه الذين فازوا بآلنزال وآلذين خسروا ايضا


10 - لا بد من ان اعترض
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 30 - 21:35 )
سيدتي الفاضله تقولين

..وردت في سياق تعقيبي مفردة علميا وكنت اقصد عمليا فإذا بي أجد معلقين كريمين أحدهما طبيب ينهالان علي بما لايليق ظلما وحيث إني ممنوعة من التعليق فلا حول ولا قوة لي إلا أن أسكت ...

الطبيب هنا هو انا فهل انهلت عليكي بما لا يليق؟ وظلما!!!؟
ان عنيتي طلبي لكي بعدم التزوير في نهايه تعليقي فهذا مطلب مشروع لا اعتذر عنه

وسواء كان قصدك علميا ام عمليا فلا يغير هذا من الامر شيئا ومع احترامي لشخصك ولمكانتك المهنيه الا انني ما زلت عند قولي
والامثله التي قلتي انها مرت عليك مهنيا تبدو محدوده للغايه
تقولين جائهن الغوث او فر الجاني فهل برأيك المهني ان الغوث او الفرار امر محتوم وعليه لا يمكن اتمام الجريمه أبدا؟ سواء في الصحراء او في وسط العمار؟

هل تظنين انك اقمت بهذا سابقه قانونيه يمكن القياس بها؟

وفي دفاعك عن الاسلام ونبيه تسوقين مثلك مثل غيرك من المدافعين امثله من حروب أو تعديات قامت بها دول او جماعات من اديان اخري وتتخذين المسيحيه مثالا

الحقيقه ان هذه المقارنه غير مقبوله لاسباب بسيطه دائما بتم التغافل عنها اما قصدا وهذا الغالب او جهلا وهذا نادر

الاسباب هي

اولا النصوص والتشريع
فالاسلام بلا شك نص وبصراحه قاطع


11 - تجارة رابحة
أبو هزاع ( 2009 / 9 / 30 - 21:51 )
لم يناقشني أحد حول موضوع التجارة والأرباح الآتية من شتم الدين الإسلامي؟ هل من مناقش لهذا الموضوع الحساس؟ الأمور واضحة حتى للأعمى.


12 - إنسانيتك أبلغ مثال؟
العقل زينة ( 2009 / 9 / 30 - 22:34 )
تحيات عطرة إلي إنسانة تحمل هموم أمة بكاملها وتدافع عن تاريخ تتواصل أحداثه بأسم الإله مند أكثر من 14 قرنا ومند أن قال سبحانه وتعالي كفر الدين قالوا....!! وحتي يدفعوا الجزية وهم عن يد صاغرين؟ومثلك سيدتي الفاضلة بأنسانيتك الفائقة قليلون فكل من تناولت معهم مجرد توضيح أربدوا وتوعدوا وإنتفضوا ولعلهم يتعظون فلا زال القرآن ضعيفا أمام حاجة الإنسان إلي الحرية أيا إن كان مختلفا في الجنس أو المعتقد ويحتاج إلي من يؤكد صلاحيته وإلي من يشرح مقاصده وإلي من يدافع عن سقطاته ودمت للإنسانية فخرا سيدتي رغم دفاعاتك عن من يطالب بقاتلوهم يعدبهم


13 - ردود إلى التعليقم/9
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 9 / 30 - 22:50 )
شكرا لكل من شرفني بإبداء رأيه وعبق تعقيبي برحيق كلماته الهادئة الصادقة.. قبل قليل فقط رفع الحجر عن تعليقاتي وللجميع محبتي واحترامي ..
سأبدأ خلاف ما يجب من التعليق التاسع ثم اعود للتسلسل من البداية(لضرورة الرد على تعليق السيد مصلح) كما اعتقد
ألسيد مصلح المعمار........
تحيتي لك وشكرا لطيب أسلوبك رغم اختلافك معي بالكامل .. لسنا ولن أكون في حلبة نزال وخصوصا(ملاكمة) ربما أرضى بخوض مباراة (ودية) في كرة المضرب كوني أجيدها صلاح ورعد إخوتي والجميع إخوتي ولو رغما عنهم.. يا صديقي العزيز أنا أدخل موقع أنتم فيه لأني أحبكم ولاأدخل مواقع المتشديين(ألإسلاميين وسواهم لأنني لاأحبهم وبالتالي فضرباتكم الأخوية لن توجعني طالما أن القلوب سواقي
ألأستاذ جمال محمد تقي..........
(تانيا جعفر الشريف كنت موضوعية جدا واخلاقية جدا وناجحة جدا في كل الذي سطرتيه)
قولك هذا كثير علي شكرا لروحك الطيبة أخي
ألأخ إبن البادية.............
يقولون إن محمدا كان بدويا ويعتبرون ذلك منقصة فيه .. أخي أحترم رأيك وأقدر انحيازك لي (للمرأة )ولي أن أقول لك نعم ثمة ضروف يكون التعدد حلا لمشكلة العنوسة وهو قرار المرأة قبل الرجل (العراق مثلا).. هل هناك إماء وملك يمين الآن .. المسلم (الحقيقي) لايطلق المرأة اعتباطا و


14 - اعتذار الغرب
Sir Galahad ( 2009 / 9 / 30 - 22:50 )
تتسائل السيده الكاتبه عن هذا
دعونا نستعرض التاريخ
ظهر الاسلام في القرن السادس الميلادي في جزيره العرب
خرجت جيوش العرب(المسلمون) الي جيرانهم واحتلوا بالقوه رقعه كبيره من العالم المعروف وقتها
الاحتلال الاسلامي لم يكن استعمار بالمعني المعروف ولكنه كان اكثر من هذا من ناحيه فرضه للدين واللغه علي البلاد المستعمره واستيعابها بالكامل ونهب مواردها وخير مثال علي ذلك ما قاله عمر بن الخطاب- هم عبيدنا ناكلهم فان متنا وماتوا اكل اولادنا اولادهم
وارتكب المسلمون جرائم الاباده والاستعباد والقتل والقمع الخ وهذا موثق
يسمي المسلمون هذه الحروب غزوات والاحتلال فتوحات كأنما ستغير الاسماء طبيعه الاحداث
وصل هذا الاحتلال الي اوروبا-اسبانيا

قام الاوربيون بالحروب الصليبيه لاسترداد الاراضي المقدسه حسب اعتقادهم وقتها ولكن ايضا لاسباب سياسيه وتوسعيه مثلهم هي هذا مثل المسلمين

ارتكب الطرفان الجرائم تجاه الاخر بنفس الدرجه

استمرت الحروب علي هذا المنوال بين الامبراطوريه العربيه والبيزنطيه حتي انهارت الاخيره وقامت الامبراطوريه العثمانيه-التركيه- في القرن الخامس عشر وامتدت اطرافها في داخل اوروبا
وبدورها ارتكبت المذابح والجرائم واشهرها مذابح الارمن ومذبحه القسطنطينيه عند سقوطه


15 - ردود ثانية
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 9 / 30 - 23:24 )

Sir Galahad....
تحية صادقة أخي الفاضل نعن سيدي فالتزوير في عرفنا القانوني جريمة وأنت إذ اتهمتني بالتزوير فقد اتهمتني بارتكاب جريمة تصل عقوبتها في العراق المادة(309) إلى السجن15 عاما (هذه حقيقة ولكني أمازحك).. وعلى كل حال تقبل عذري مع إن كلمة إنهال علي لغة ليس بتلك الغلظة التي تتصورها . وإما الحالات التي تقول إنها مرت عليك فهي وسواها حقيقة وليست تهريجا فالمرأة قادرة على حماية نفسها بالقوة لبعض الوقت إن هي أرادت وحالة سهى أسألك بالله دكتور ألاينتابك الشك بصددها ولا أدري حقيقة كم يستغرق من وقت ما حصل مع فتاة صغيرة(المفروض إنها باكر ) والحالة في تصوري تحتاج لأكثر من يدين إثنتين لأتمامها ... وإما ذكرته جنابك فاقول بقناعة لايوجد دين سماوي لارتكاب أيا مما ذكرت على سبيل كونه جريمه ألأديان السماوية لاتدعو الناس للجريمة وانت أغلقت باب النقاش بوجهي بقولك .. لا داعي أن أذكرك .... ألخ الجريمة سلوك انساني فردي وهي ممقوته من كل الآديان أكرر إعتذاري لك لما تصورت جنابك إنه إساءة إليك مع وافر احترامي
ألسيد ابو هزاع..............
قرأت تعليقك هنا شكرا لمرورك
ألعقل زينة.. أشعرتني بسعادة غامرة بل بالزهو كونك بهذا النبل وأنت تعبر عن منتهى إنسانيتك مع من تختلف معه سأبحث عن تعليقاتك وستك


16 - تأكيد
رعد الحافظ ( 2009 / 10 / 1 - 02:47 )
أؤكد على ماذكرتيه يا أختي تانيا عن صداقتنا وأخوتنا في هذا الموقع المتمدن
وأسعدتني جملتكِ ,بأنكِ تفضلين الكتابة هنا عن المواقع الاسلامية المتشددة والواقع( الوسخة ), وبالنسبة للأخطاء الاملائية , فلايوجد من لا يخطيء أنا نفسي كتبت في تعليقي لكِ (رؤيا ),بأستعجال وهي رؤية ..من النظر..لكن الاسباب ليست دائما واحدة.هل تتوقعين مثلاً أني لا أملك علامات الحروف العربية؟أقصد أني أجرب الحرف حسب ما أتوقع ألف أو لام وهكذا
عزيزتي.. لم جازمة ..فهمنا هذا لكن قواعد الاملاء العربي بحر واسع وتقريبا فيه الشاذ.. كالشائع
مثلا (لكن )تكتب هكذا والصحيح (لاكن), كما يكتبها حجي طلعت ..بينما والدي مدرس العربي رحمه الله وكنت طالباً في فصله سنة معينة يضربنا 4 عصي قوية إذا كتب أحدنا (لاكن), هكذا...وكذلك بالنسبة لل غير ..حتى من قبل ومن بعد خطأ شائع ..حتى قول( الساعاتي) على مصلح الساعات غلط شائع والصحيح الساعي..يعني تحذف التاء المربوطة وتضاف ياء النسب..طبعا لو قلنا اليوم ( الساعي ) سيتبادر لذهن السامع ..ساعي البريد او الفراش.على كل لا اريد مزيد من التفلسف كما يسمونه عندنا في العراق..أملي هو أن نكسب قلمكِ وعقلكِ وقلبكِ الى جانب المظلومين والمظلومات من الأسلام تقبلي تحياتي ولن أخذلك يوماً وأنا أخيكِ بطوعي حباً و


17 - الاخ مصلح المعمار
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 10 / 1 - 07:00 )
الى الاخ مصلح المعمار
تحياتي واشواقي اليك ايها الاخ العراقي المبدع المتالق ، لو تعلم كم سعدت بتعليقك الذي اشرت فيه الى ان البعض (ربما لغباؤهم او ذكاؤهم) لا يلتزمون بقانون الاحجام في لعبة الملاكمة فتجد احدهم هو بحجم الذبابة ولكنه يصر على مقارعة من هم بوزن الاسود والفهود .
الف تحية لك


18 - ألفاضل رعد الحافظ
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 1 - 08:53 )
أهديك هذا البيت للمتنبيء

لاتحقرن صغيرا في مخاصمة ... إن الذبابة تدمي مقلة الأسد


19 - العزيزه تانيا
رشا ممتاز ( 2009 / 10 / 1 - 09:12 )
كلامك فى غاية المنطقيه خاصة تحليلك القانونى للنماذج اللتى ذكرتها السيده وفاء
لا يمكن انكار وجود خلل وغبن كبير للمرأه العربيه ولكن ليس من الانصاف تأليف الروايات والصاقها بالاسلام
أن كانت تلك النماذج حقيقيه فليس للاسلام اى علاقه او دخل بها بل هو يدينها
وان كانت مؤلفه فإلصاقها بالاسلام هو قمة التحامل وليس من الانصاف فى شئ!
شكرا على مقالك القيم


20 - السيدة تانيا - مرة ثانية
صلاح يوسف ( 2009 / 10 / 1 - 09:36 )

العشق والمَعْشَق والتعمشق: الأولى هي الحب أما الثانية ( المعشق ) فهي إعجاب المحب بمحبوبته. الثالثة هي فعل مضارع منحوت من الثانية ومعناه الالتصاق أو التعلق بشدة، ولكن القواميس نادراً ما تتطرق إلى المنحوتات بل إلى جذور الكلام.
انظري القاموس المحيط للفيروز آبادي.
بإمكانك السؤال عن الكلمة ولكني أستغرب كيف جزمت بعدم معرفتي بها.
في الواقع قرأت كل ما كتبتيه حرفاً حرفاً، ولأني لا أمتلك سوى رسالة واحدة منك أنت بادرتي بها تتعلق بالمهاترات الوقحة التي ارتكبها أحدهم ولم أعد أذكر متى وأين، ولم تكن باسمك أنت بل باسم شخص أسمى نفسه البودالي، لذا، فقد فضلت عدم التطرق لهذا الأمر السخيف بل تحدثت فيما يخص قراء الحوار وهو المعالجة الفكرية لمضمون ردك وتعقيبك على مقال د. وفاء سلطان.
لكن نزولاً عند رغبتك فقد عاودت قراءة الرسالة الموجهة لي ولم أجد أي تعليق يمكن أن يضاف سوى التأكيد على أنك لم تكوني متهمة من قبلي بإساءة الأدب من قبل، بل أنت بالنسبة لي إنسانة محترمة أختلف معها في طرائق التفكير.
تقبلي مودتي


21 - شكرا سيدتي الكاتبه
Sir Galahad ( 2009 / 10 / 1 - 10:31 )
شكرا سيدتي الكاتبه علي دماثه خلقك وانا ايضا اود ان اعتذر اذ احتد النقاش قليلا لم اقصد-واعلم انكي تمزحين-ان اتهمك بالتزوير فقط اعتدنا من الغير الكثير من لي اعناق النصوص

وكذا لم اقصد قطع طريق الحوار ولكن لنفس الاسباب اعتدنا سماع تبريرات لا تجدي ما قصدت هو ان ما نتوقع من رسول للله ان يكون قدوه بافعاله قبل ان يكون بكلامه

هل يمكن مقارنه محمد فعلا وقولا بغاندي مثلا؟ ولن اقول بالمسيح او بوذا

اما عن النماذج التي ذكرتها د.وفاء فما زلت عند رأيي ولو ان ورودها في المقال لم يكن محوريا في تفاصيلها بقدر ما كان لايضاح النقطه الاساسيه عن اللامباله عامه والاجحاف تجاه المرأه في البيئه العربيه خاصه

واسمحي لي ان ابدي دهشتي لاعتراضك علي من ينادي بالانصاف للمرأه في تلك البيئه ومحاوله ايجاد ثغرات ثانويه لاسقاط مصداقيه النقطه الاساسيه في المقال

حقا وانت سيده تعيش وتعمل بدوله تتمتعين فيها بالحريه والاستقلال والاحترام ما زلت علي قناعه بما شرع محمد وما يمارس في بلاد الاسلام؟

هل دفاعك رد فعل عاطفي لحمايه عقيده ولدت عليها ام هو نتاج فكر محقق

اعلم جيدا ان الاعتراف للنفس اولا بأن ما ولدنا علي الايمان به ينهار امام العقل والاخلاق هو امر جد مؤلم ولكن متي تجاوزنا ح


22 - ردود ثالثة
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 1 - 14:10 )
ألحقوقية رشا ممتاز..................
وشكرا على وجودك هنا بين ثنايا كلماتي ... ألحمد لله أن جل من يقرأ لي ممن يتحلى بنقاء السريرة وصفاء النية والحوار معه مجدي ختى لو استمر الإختلاف فإنه لن يدوم ..تحياتي لمصر
ألسيد الفاضل صلاح يوسف مرة ثانية..................
شكرا أولا لتوضيح معنى المفرة التي يبدو إني بحثت عن معنى التمعشق وليس التعمشق فكانت النتيجة سلبية.. حقا اشعر بالراحة(نفسيا) كونك قرأت رسالتي القديمة لك والتي من الأهمية بالنسبة لي لدرجة أني بعثتها لك اليوم بالبريد(المعطل لدي ) وبمعجزة أرسلت لك ..أتمنى أن أكون محترمة دائما عندك كما أنت بالنسبة لي . وطابت أنفاسك ...
ألدكتور جلعاد.......
أعتذر إذا كانت قراءتي لإسمكم الكريم خاطئة.. وبعد أشكر روحك الطيبة واختيارك من المفردات ما ينقي الأجواء بيننا أكثر .. غاندي يا سيدي أحد المقتدين بأخلاق محمد (حسب علمي) ألتاريخ يا /د يكتب بأياد قد تكون نظيفة أو قذرة ولهذا بخصوص أخلاق محمد هل تعتقد إن الله تعالى دلس البشر به؟ هذا هو السؤال .. أصر إن أكثر من أساء لمحمد هم(مسلمون) ولعلي عرجت ضمنا إلى ذلك في سياق كتابات سابقة ... قد يكون فعلا ماذهبت حضرتك إليك من إن لعاطفتي دور في رد فعلي ولكن لن تكون وحدها محركي أبدا .. صدقني يا طيب القلب


23 - التعليق رقم 19
جواد كاظم ( 2009 / 10 / 1 - 14:45 )
الأخت تانيا : من قائل البيت الذي ذكرتيه الى المعلق رعد الحافظ والذي ينتهي ب
إن الذبابة تدمي مقلة الأسد وشكراً لك


24 - ان من يدعي ان الأسلام قد كرم المرأة اما ان يكون مخدوعا او ان
Neeran ( 2009 / 10 / 1 - 15:36 )
, الأخت المحترمة تانيا, لنغرف من أحشاء الإسلام صور `تكريم المرأة` وضروب `التقدير` التي انفرد بها الإسلام. عندى سؤال لو عندك قدرة على التفكير:هل يستطيع المسلم أن يطلق زوجته بمجرد نطقه أنا أطلقك؟هل هي تستطيع القيام بذلك؟ باستطاعة الرجل الزواج بأكثر من واحدة,حيث يرمي الزوج زوجته إذا ملها أو شاخت كما يرمي خوذة حذائه البالية,بينما هي تظل طوال حياتها الزوجية مهددة معرضة للخيانة من قبل زوجها باسم التعدد, فهل هذا انتقاص أو لصيانة المرأة؟ تتعرض النساء للاغتصاب في جميع بقاع العالم.لكن المراة في الدول الإسلامية غالبا ما تعاقب في هذه الحالة بالرغم من انها الضحية.اغتصاب المرأة لا يعترف به الإسلام فعلى المرأة التي تُغتصب في البلاد الإسلامية أن تحضر أربعة شهود من الرجال الذين رءوا العملية الجنسية بالكامل.وطبعاً هذا هو طلب المستحيل.وإذا تجرأت المرأة واشتكت فسوف يكون مصيرها الرجم بجريمة الزنا لأنها لا تملك الشهود.ان تملك الشهود,يسقط حق الملاحقة بجرم الاغتصاب إذا أقدم الجاني على الزواج بمن اغتصبها,المغتصب هنا فوق عمله الشنيع يجازيه قانون الإسلام و يهديه عروسا!, فهل بهذا المكافأة وتشجيع على الاغتصاب, كرم الإسلام الرجل المغتصب و شاركه في الجريمة أو أعطي للمرأة حقوقها ؟ عنف الرجل ضد المرأة في الإسلام عن


25 - سيدتي الفاضله
Sir Galahad ( 2009 / 10 / 1 - 16:37 )
شكرا علي تعليقك واتمني ان يستمر الحوار بنفس الروح في مقالات المستقبل
تعليق بسيط بشأن غاندي - اغلب ماقاله ولا تنسي انه كان سياسيا قبل كل شيئ وكانت الفتره فتره صراع حاد هذا الصراع الذي ادي قي النهايه الي تقسيم الهند وكان غاندي يحاول اقصي جهده للحفاظ علي وحده الهند اغلب قوله عن الاسلام ينبغي ان يفهم علي هذا الضوء وهذه الخلفيه


26 - سيدتي الفاضله -تكمله
Sir Galahad ( 2009 / 10 / 1 - 16:53 )
اسف حيث نقرت الارسال قبل ان اكمل
واذا تفهمنا هذه العوامل اصبح من الصعب اخذ ردود غاندي علي بعض اسئله ملغمه علي انه اقرار منه انه يقتدي بمحمد كما أشرتي بل بالاحري أن تفهم علي حقيقتها اجابات سياسيه الهدف منها تهدئه النفوس وتجنب الوقوع في فخاخ نصبها من سأل السؤال الملغم

وطالما ياسيدتي انك تبحثين عن الحق وتنشدين الخير لنفسك وللغير فحتما ستلتقي وجهات نظرنا يوما ما بعيدا عن هيمنه الاديان وخداع النصوص العتيقه الباليه
وامنياتي لكي بالسلام


27 - علاما...... ألضجةألكبري.........علاما
جيفارا ( 2009 / 10 / 1 - 22:04 )
تانيا من تخاطبين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحن في زمن ألانحطاط ألثقافي وألعهر ألفكري ماذا فعلت تلك ألدكتورة ولها كل هذة ألضجة ظهرت قبلهابحقب نوال ألسعداوي نفس ألطروحات لكنها مبطنة طرحت ما عندها لجمهور ألمراهقيين وأدلة بدلوها وأصبحت نسيآ منسيا أنا لست مسلم ولكن سؤال ؟؟؟؟؟؟؟ ألي محبي ومقلدي أية للة ألدكتورة هل ألاوربيون أغبياء حينما يعتنقون ألاسلام ؟؟؟؟؟ هل كان روجية غارودي غبي حينما أعتنق ألاسلام ؟؟؟؟؟؟؟ أطلب من كل حواري ومقلدي ألدكتورة ألاجابة ؟؟؟؟؟؟؟ بدليل أحد مقلديها لايملك اي ثقافة وهو صاحب ألتعليق رقم (18 ) أذ يقول لصاحبة ( لا يلتزمون بقانون ألاحجام في ألملاكمة ) هذا هو مستواهم ألملاكمة ليس فيها أحجام لأنها ليست نظرية أرخميدس يا مولاي ومولاتك ألدكتورة لكن في ألملاكمة توجد أوزان ؟؟ ومن هل مال حمل جمال ياتانيا......تانيا لاتنسي نحن في عصر ألفضائيات والثقافة أصبحت لمن هب ودب ؟؟؟؟؟؟؟ فهذة ضجة مفتعلة لأنسانة أخذت أكثر من طاقتها ... ومن حجمها علي قول أحد حواريها؟؟؟؟؟ ..وداعآ


28 - علاما...... ألضجةألكبري.........علاما
جيفارا ( 2009 / 10 / 1 - 22:04 )
تانيا من تخاطبين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحن في زمن ألانحطاط ألثقافي وألعهر ألفكري ماذا فعلت تلك ألدكتورة ولها كل هذة ألضجة ظهرت قبلهابحقب نوال ألسعداوي نفس ألطروحات لكنها مبطنة طرحت ما عندها لجمهور ألمراهقيين وأدلة بدلوها وأصبحت نسيآ منسيا أنا لست مسلم ولكن سؤال ؟؟؟؟؟؟؟ ألي محبي ومقلدي أية للة ألدكتورة هل ألاوربيون أغبياء حينما يعتنقون ألاسلام ؟؟؟؟؟ هل كان روجية غارودي غبي حينما أعتنق ألاسلام ؟؟؟؟؟؟؟ أطلب من كل حواري ومقلدي ألدكتورة ألاجابة ؟؟؟؟؟؟؟ بدليل أحد مقلديها لايملك اي ثقافة وهو صاحب ألتعليق رقم (18 ) أذ يقول لصاحبة ( لا يلتزمون بقانون ألاحجام في ألملاكمة ) هذا هو مستواهم ألملاكمة ليس فيها أحجام لأنها ليست نظرية أرخميدس يا مولاي ومولاتك ألدكتورة لكن في ألملاكمة توجد أوزان ؟؟ ومن هل مال حمل جمال ياتانيا......تانيا لاتنسي نحن في عصر ألفضائيات والثقافة أصبحت لمن هب ودب ؟؟؟؟؟؟؟ فهذة ضجة مفتعلة لأنسانة أخذت أكثر من طاقتها ... ومن حجمها علي قول أحد حواريها؟؟؟؟؟ ..وداعآ


29 - Sir Galahad!!
ماجد محمد مصطفى ( 2009 / 10 / 2 - 01:24 )
Sir Galahad
المثل المصري الذي ذكرته جميل
ماحاولت التعليق عليه بعد قراءة مقالة السيدة وفاء هو التقييم لما كتبتها حيث ذكرت جملة جرائم ثم قفزت مباشرة الى شخصية الرسول العربي العظيمة لم اجد في ذلك اي ربط لان الذين ارتكبوا تلك الجرائم او اشتركوا فيها .. الدين الاسلامي او غيره كان غائبا في بالهم اثناء الجريمة لذلك لم افهم سبب حشر الدين في الموضوع او بالاصح رسول العرب محمد.
الموضوع الرئيسي هو جرائم بحق المراة وللدول والحكومات طرق واساليب وقوانيين للحد من ذلك واعادة الاعتبار لمواطنيهم اولا والانسانية ثانيا لان الانسان نفسه مهمش ومغبون الحقوق في اجواء غير طبيعية. اما بخصوص الدين الاسلامي والاديان جميعا لاشك تختلف النظرة اليها الان عن سنين غابرة والحديث والبحث حولها يحتاج الى فلاسفة ومفكرين ومنظرين اضافة لوجود مفردات اخرى تتداخل مثل القانون وهل بالامكان محاسبة اشباه الرجل الذين ذكرتهم السيدة وفاء في ضوء ان الوقائع ليست قديمة؟ اعتقد ورغم عدم التدين او الالتزام بمفردات الاسلام ان الرسول العربي اعظم شخصية على الاطلاق
الاجدى والافضل بحث سبل قانونية ومناقشات لتقليل الجرائم ضد المراة والرجل والمجتمع باسره من خلال تضييق الخناق على السياسة سياسة الدولة ولصالح الانسان ورقيه واخيرا فاتني ا


30 - الى ابو هزاع
Zagal ( 2009 / 10 / 2 - 07:42 )
لافائده من شتم الدين الاسلامى فهو يشهد لنفسه انه دين الرعب والقتل .... الا اذا كان الجانى هو القاضى


31 - ردود رابعة
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 2 - 09:08 )
ألأخ الفاضل جواد كاظم.............
تحية لك ..قائل البيت هو من ذكرت(ألمتنبيء) حسب علمي ولابأس أن تنورني إذا كانت لديك معلومة أدق ..
ألأخت الفاضلة نيران......
أولا لي أن أشكرك على نبل مداخلتك وابتدائها بالسلام الأخوي ولن نختلف طالما كان الأمر كذلك ..
1:أولا إذا كان الرجل يستطيع أن يطلق زوجته بمجرد قوله طلقتك أوأنت طالق فينبغي بنا التفريق بين اللفظة ومقدماتها فالطلاق(وهو أبغض الحلال بالإسلام) يكون واقعا متى ما استنفذت كل سبل الإبقاء على العلاقة الزوجية قائمة أي كما إن للزواج في الإسلام شروطا كالعقل والبلوغ وهي شروط يسيرة بالتأكيد فللطلاق شروطا صعبة (في الإسلام ) متى ما توفرت يصبح إيقاعه حلا وليس العكس وإبقائه مشكلة ..
2: إما ما تفضلت به من إن الرجل المسلم يستطيع إيقاع الطللاق(بمزاجه ) متى ما شاء فأرد عليك وما شأن الإسلام بذلك فهذا(المتهور) خالف تعاليم دينه ولم يسر بها حتى ولو تحجج بالإسلام واتخذ من الشريعة ذريعة له ظلما.. ألزواج في الإسلام رباط مقدس وعقده(ميثاقا غليظا) .. وقولك هل تستطيع الزوجة إيقاع الطلاق أقول لك نعم طالما نص العقد المبرم بين الزوجين على إن العصمة بيدها (والعقد سيدتي شريعة المتعاقدين) في الإسلام..
3:وبصدد التعدد أخيتي الفاضلة فقد كتبت في هذا الموضوع


32 - لااتمنى ..
عبود العراقي ( 2009 / 10 / 2 - 12:03 )
سيدتي كاتبة المقال ..
لاأتمنى أبداً ..
أن تقفي على شرفة بيتك ،في صباح ربيعي جميل ,ترقبين الماره بسرور ،تلوحين بيديك لأطفالك واقفين على ألرصيف بأنتظار ألسياره لتقلهم للمدرسه ..وبعد لحظات تدفعكِ قوه جهنميه للوراء ..تسقطين أرضاً مدماة ،وقلبكِ يخفق بشده , عيناك جاحظتان صوب ألرصيف ترين قطعه من ألجحيم ألأسلامي المحمدي ..وعنما تهرولي في ألشارع لاتجدي سوى حقائب مدرسيه تطايرت ومعها أكف واقدام وأقلام وعصي شيوخ وعباءات عجائز ممزقه وعقال شيخ وساق فتاة ....
عندها سيصحو ألضمير ألأنساني في داخلك ....
وأرجو أن تتوقفي حينها عن أللعن ......
مع فائق أحترامي لك ...


33 - عبود العراقي
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 2 - 13:41 )
لو كان ديني يامرني باللعن للعنة ساعة ولدت عندما أرى المنظر الذي تصوره ... لكن هل لي أن اسألك أين يكون هذا الذي تتصوره لي ؟ في العراق .. سيكونون مسلمين وساعتها ستعرف إن العنف لادين له وتغير خارطة حكمك على الإسلام كم يفترض... لك احترامي ومحبتي وشكري لمرورك
إشارة/// سيدي هل تجد فيما كتبت(أنا) لعنا أو سبا أو شتما أو نيلا من أحد.. ؟ صدقني أنا مخلوق لم اعرف لي أعداء شخصيين ربما فقط أعداء وطني هم أعدائي..


34 - دفاع مستميت
نادر المعري ( 2009 / 10 / 2 - 16:52 )
سيدتي
احترامي لشخصك ما تعبري عنه انه قيم إسلامية, هو في الحقيقة مفهوم تانيا الثريف للإسلام و ولو ان الإسلام هو مجرد دين او عقيدة مسالمة لما واجه كل هذا الهجوم من د. وفاء الى اخر المنتقدين نادر المعري . المشكلة لو ان الإسلاميون يقرون ب تاريخية النص القرآني و بإعتبار السنة النبويه هي دستور و فقه الدولة الإسلامية انآذاك لما كانت عندنا اليوم مشكلة.
لكن الغالبية العظمى من المسلمين و خاصة الإسلام السياسي يريدون استنساخ الزمن المحمدي وتحويلة الى زمن لا يتغير.
وصالح لكل زمان و مكان
مع احترامي لك .

اخر الافلام

.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في


.. رفع علم حركة -حباد- اليهودية أثناء الهجوم على المعتصمين في ج




.. 101-Al-Baqarah


.. 93- Al-Baqarah




.. 94- Al-Baqarah