الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هيا بنا نشتم ( فولتير العرب ) سيد محمود القمني

عامر الأمير

2009 / 10 / 7
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


عاد القمني "حاملا صليبه على كتفيه" ... يحث الخطى ( كما عهدناه ) في دروب وعرة مليئة بالأشواك .. تسمع فيها "فحيح الأفاعي" !! و من ينجو من لسعات افاعيها فان آلافا من العقارب الصفراء تنتظره لدغاتها ... هذا هول حال " فولتير العرب " و رائد الحركة الإصلاحية في عالمنا العربي ؛ المفكر التنويري الكبير سيد محمود القمني ... هددته من قبل "القاعدة الإرهابية " بتصفيته جسديا !! "ما لم يعلن عن توبته " !!! كفروه ؛ و هو الرجل المسلم العقيدة ؛ و آخر المعتزلة ؛ لم يتهجم على الله و رسوله .. إنها إتهامات تكفيرية باطلة ؛ و " من كفر مسلما فقد كفر " ... ثم أعلن الفارس المغوار إنسحابه من ميدان المعركة بعد أن أذاق خصومه مرارة الهزيمة و عرى أساطيرهم و خزعبلاتهم ببضع كتيبات صغيرة لم تصمد أمامها آلاف المجلدات التراثية المعترف بها رسميا على أنها مراجعا للحق و الحقيقة و الإيمان و الأمان ... توقف القلم الوهاج عن الكتابة ؛ خوفا على فلذات كبده من القتل أو النحر !! و ترك بلاد النيل الى بلاد " العم سام " !!!... و بعد معاناة طويلة من التوقف عن قول الكلمة الحرة ؛ عاد القمني متحديا الموت الذي يذوق تجربته كل يوم بسبب مرض مزمن يعاني منه جسده العليل !!! عاد الى مصر ليواصل مشروعه التنويري الإصلاحي الكبير بعد أن أمن على حياة أبنائه ؛ فلذات كبده .. ثم فرقع الأزهر و بعض المشايخ و أصحاب الأقلام المرتزقة قنبلة مفتعلة ؛ بعد ان منحت وزارة الثقافة المصرية الدكتور سيد محمود القمني جائزة الدولة التقديرية في العلوم الإجتماعية ؛ وهي اكبر جائزة معنوية تمنح في مصر ؛ رغم زهد مبلغها "المائتي ألف جنيه مصري" أي مايعادل 35 ألف دولار أميركي !!! فحدثت الضجة و اعترض الازهر و الاسلاميون و طالبوا بسحب الجائزة لانها من جهة " هدر للمال العام !!! - ياسلام !!! " و من جهة أخرى و هي الأهم ؛ أنها بمثابة اعتراف ضمني من الحكومة المصرية بالفكر الليبرالي و العلماني ؛ وهذا خط أحمر عند الاسلامويين لن يقبلوا أحدا تجاوزه ... و نحن نعلم أن الدولة المصرية ليست دولة "خلافة إسلامية" كدولة طالبان العتيدة البائدة يحكمها أميرا للمؤمنين كالملا عمر ( حفظه الله ) !!! و ليست بالدولة العلمانية ؛ التي تتبنى فكرة المواطنة و حرية الإعتقاد الديني و الفكري و الفلسفي و حقوق الإنسان كاملة ؛و هي كلها من أهم مقومات الدولة العلمانية الحديثة .. و الدستور المصري حاله حال معظم (إن لم يكن كل دساتيرالدول الناطقة بالعربية) ؛ هو خليط عجيب بين "التشريع الإسلامي" و "القانون المدني" المتضادان في كثير من المفاهيم و المسميات و التشريعات ؛ و من هنا ضاعت الهوية الدستورية الحقيقية !!! ثم خرج علينا أهل الزعيق و النعيق بحكاية أخرى و إدعوا أن القمني يحمل شهادة دكتوراه مزورة !!! رغم أن رسالته في الدكتوراه منشورة في كتاب مطبوع .. و قد فات هؤلاء "الناعقين مع كل ناعق" أن هنالك كثير من الكتاب الكبار و المفكرين و المبدعين و الفلاسفة و الشعراء و الأدباء والعباقرة ؛ ليسوا بدكاترة !!! ... و في نفس الوقت ؛ هنالك عشرات الآلاف ممن يحملون شهادة "دكتوراه" و تراهم لا يفقهون شيئا في مجال تخصصهم ؛ و فوق ذلك ليسوا بمبدعين ... فالإبداع الفكري و الفلسفي و الفني لايحتاج الى شهادة دكتوراه أو حتى الى ( أي شهادة ) !!! رغم أن سيد القمني يستحق شهادة أعظم من الدكتوراه ... المشكلة ان عوام الناس يتصورون أن كل مبدع لابد أن يحمل شهادة دكتوراه !!! او أن كل من يتسمى باللقب "الدكتوري" هو من العالمين الفاهمين العقلاء !!!... و تلك هي المفارقة المضحكة المبكية ؛ و ذلك هو البلاء !!! ... " اللادكتور " سيد محمود القمني مفكر كبير و باحث متمكن في التأريخ الإسلامي لا يشق له غبار؛ شاء من شاء و أبى من أبى .. كتاباته تشهد على ذلك .. و أني لأرى أن "الدكتوراه" هي التي تبحث عن القمني و تتشرف به و ليس العكس ؛ فكل كل كتاب سطره قلم القمني يستحق شهادة "دكتوراه" !!! .. نقول هذا و نحن نعيش منعطفا تأريخيا مهما ؛ و أزمة حضارية ؛ حيث تدور على الساحة العربية معركة مصيرية كبرى طاحنة بين أفكار التنوير و الليبرالية و العلمانية من جهة و بين الأفكار النصوصية الأصولية الجامدة المتحالفة مع دعاة الإسلام السياسي من جهة أخرى .. لننظر الى ما يحدث في العراق من حرب ؛ ظاهرها ديني طائفي عرقي تحريري !!! و باطنها حرب بين سياقين فكريين متضادين ( الدولة الحديثة و الإسلام السياسي ) !!! .. لقد تسنم كرسي الحكم في العراق الإسلاميون ؛ و بالديموقراطية !!! و الإنتخابات الحرة نسبيا .. نعم اختارالعراقيون الإسلاميين للحكم ؛ و حسنا فعلوا ليتجرعوا مرارة ( نظام الحكم الإسلامي ) حتى يحدث التجاوز الفعلي و الحقيقي للفكرة البراقة ( الإسلام هو الحل ) !! و هو مايحصل اليوم في الشارع العراقي الذي زهق من دعاة الإسلام السياسي بعد أن تكشفت حقيقتهم أمام الناس و ذاقوا مرارة علقمهم التي كانوا يظنونها شهدا و خمرا و عسلا !!! و الساعة آتية لا ريب فيها ؛ عندما سيسقط العراقيون بأوراق التصويت الأحزاب الإسلاموية و يزيحوها عن كرسي الحكم .. الإسلامويون يخسرون شعبيتهم يوما بعد يوم .. انظروا الى ما يحدث في ايران ؛ من إنتفاضة شعبية ضد حكومة الملالي التي فازت هذه المرة بالقوة أو بالتزوير أو بكليهما .. و لكن في نهاية المطاف ستتهاوى أنظمة الحكم الإسلاموية الشمولية في العراق و ايران معا مهما إختلفت مسميات النظامين ... ثم تتبعها تداعيات كتساقط قطع الدومينو واحدة تلو الأخرى ؛ ستشمل بلدانا و شعوبا و قبائل ؛ لعل أهمها و أصعبها بلاد الجزيرة العربية التي يتحكم في مصير أبنائها الدين الوهابي ؛ و من المحتمل أنها ستكون هي المعركة الكبرى والنهائية و الحاسمة أو ( أم المعارك الفكرية ) ... لقد سيطر الإسلامويون على الشارع العربي لأنهم ببساطة يلعبون على أهم وتر في حياة الإنسان ألا و هو ( المصير الأخروي ) ؛ فهم يصورون للناس أنهم نواب الله على الأرض ويمنحون "الشهادة" على مزاجهم و يدخلون الناس الجنة و النار على "كيفهم" بهياجهم و زعاقهم و لعبهم على الوتر الحساس جدا : المصير الأخروي ... لأن حياة أي إنسان مهما كانت جميلة و رائعة ستنتهي يوما ما و لابد من أمل !!!.. لقد حدث ذلك لزمن طويل في أوربا -القرون الوسطى ...
نحن الأحرار؛ نحن الأغلبية الصامتة في العالم الناطق بالعربية علينا أن نفعل شيئا ؛ أن نتحرك بدل السكون و الركون الى اليأس و ترك الساحة خالية لذوي الحراب ؛و لكننا للأسف الشديد لانملك أسلحة سوى العقل و التفكير و الكلمة الحرة !!! و هم الظلاميون ؛الأقلية الإرهابية الزاعقة الهائجة ؛سلاحهم التكفير و السيوف و الذبح و القتل ... نحن الأغلبية مع القمني بقلوبنا بكلماتنا بعقولنا ؛ لكننا لانملك سيوفا تنحر و لا أحزمة ناسفة تفجر ؛ و قتل الإنسان عندنا خط أحمر ... وشتان بين قلم يسيل منه الحبر الأسود و بين السيف الذي يقطر !! دما آدميا عبيطا !!! و لا نقول سوى الكلمة : واصل السير أيها المعلم الكبير ؛ فهنالك الملايين من العرب المتنورين و المثقفين تقف خلفك في معركتك التنويرية الكبرى .. سر بنا يا قمني على طريق التنوير من أجل مستقبل عربي أفضل .. وحدهم الرجال العظماء هم من يغيرون التأريخ و أنت أحدهم .. سر و نحن معك : مسلمين و مسيحيين و كل الطيف الديني في عالمنا العربي ..
أيها الأحرار ؛ سجلوا موقفا تأريخيا و تضامنوا مع "فولتير العرب" المفكر الكبير سيد محمود القمني ضد قوى الإرهاب و الظلام و التخلف و الهمجية الرعاعية التي تهدده بالقتل و تخطط لتصفيته جسديا ؛ ما لم يتوقف عن ثورته الفكرية التنويرية التي أشعلها بقلمه الوهاج … قفوا مع حرية التعبير و التفكير من أجل عالم عربي افضل ؛ تسوده قيم الحرية و العدالة و حقوق الإنسان .. بالضغط على الرابط : http://www.al-qimni.com
الموقع مخصص لدعم القمني و ليس للسباب و الشتائم ؛ و ليس للمطارحة بين الرأي و الرأي الآخر .. وأنا أستغرب من البعض ؛ و معظمهم من الإسلامويين يدخلون موقع ” قف مع القمني ” و يسبونه ؛ مع أن الموقع مخصص للوقوف مع القمني .. حتى هذه الجزئية لم يعقلوها !!! لنتخيل موقعا عنوانه " قف مع قرضاوي " مثلا ؛ هل سيسمح قرضاوي و من لف لفه بنشر سبابا و شتائما موجهة الى شخصه المقدس ؟؟؟ أو نقدا لرضاعة الكبير أو شرب بول البعير ؟؟؟ و مع كل شتائمهم و سبابهم فأنتم ترون بأنفسكم كيف تطفل الإسلامويون و إستغلوا فسحة الحرية في الموقع و ملؤوه بالسباب و الشتائم و الكلمات البذيئة … هل يريدون مثلا ؛ أن يكون عنوان الموقع : " هيا بنا نشتم القمني " ؟؟؟ فتعليقهم فيه لا معنى له ؛ و كان بامكانهم القعود و عدم الوقوف مع القمني أو عدم التعليق ببساطة .. و هيا بنا نشتم ؛ فنحن قوم سبابون شتامون ... و لا فخر !!!









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الاسلام
بسيونى بسيونى ( 2009 / 10 / 7 - 22:08 )
انت تقول ان القمنى دكتور منشوره رسالته فى كتاب اين هو هذا الكتاب يا سيدى وبعد فتره تخاطبه بالا دكتور كيف يعقل ذلك الرجل اعترف انه لا يحمل سوى شهاده ان لا اله الا الله ولم يكملها لاعلان اسلامه المشكوك فيه وشهاده تطعيم حوار مع اذاعه بى بى سى نشرته المصرى اليوم امس او امس الاول الرجل يقول انه هناك ايات فى القران لا تصلح فى الوقت الحالى فكيف يفسر الناس فى الشارع اقواله تلك


2 - دكتور أو لا دكتور
AMER AL.AMIR ( 2009 / 10 / 7 - 23:25 )
لايهم اللقب ؛ المهم الفكر و الإبداع .. رسالة القمني في الدكتوراه صادرة بعنوان : رب الثورة أوزيريس و عقيد الخلود فى مصر القديمة ... و هي دراسة تاريخية علمية رائعة .. بسيوني أنا إستخدمت لقب اللادكتور تهكما على من يريد أن يسحب اللقب من سيد القمني .. سيبك من كلمة دكتور التي لاتعني شيئا .. و خلينا في فكر القمني و دراساته المعمقة و تحليله الممتع للتاريخ الاسلامي .. هناك آيات لاتصلح للوقت الحالي كملكات اليمين و مقاتلة النصارى حتى يعطوا الجزية عند يد و هم صاغرون .. و انشقاق القمر و الأرض المسطحة .. و الشمس التي تغيب في عين حمأة .. و قوم ياجوج و ماجوج و سدهم العالي أين هم ؟؟؟؟ و غيرها الكثيييييييييييييييييييييييير لأنها أساطييييييييييير


3 - الاسلام
بسيونى بسيونى ( 2009 / 10 / 8 - 21:39 )
تحياتى لك سيد امير برغم انك اوردت اسم الرساله الا ان الكلام ناقص عموما ما علينا المطالبه بشهاده سيد القمنى لانه تصدى لاشياء تستوجب منا السؤال عن مدى تعمقه والمامه بالمساله فلا استطيع انا مثلا بقراءه كل كتب الطب ان اقوم بجراحه مثلا ثم هذه الجائزه من مصر الدوله صاحبه التاريخ الملىء بامثال سيد القمنى وغيره وعلماء افاضل اكبر وافضل منه فلماذا القمنى بالذات وفى ذلك التوقيت اليونسكو كما تعلم بانسبه لحكمك وحكم القمنى بانه هناك ايات من القران لا تصلح الان للزمن الحالى فيا سيدى لو بنيت منزل 3 ادوار وسكنت الدور العلوى هل نهدم الادوار السفلى لاننا لا نستخدمها الان وشكرا


4 - هل قرأت القمني ؟
AMER AL.AMIR ( 2009 / 10 / 8 - 22:28 )
السؤال موجه لك و لغيرك : هل قرأتم كل ما كتب القمني من كتب قيمة في علم الأديان المقارن و في الأساطير و في التاريخ الإسلامي ؟؟ لا أظن أنك فعلت ؛ أنا قرأت القمني منذ 1996 و قرأت معظم ما كتب بل كنت اشتري كتبه من لبنان لأنها غير موجودة في الأسواق ... شو دخل العمارة بالقراءة النقدية للتاريخ ؟؟؟ من قال لك ان ال 1400 سنة من الفقه و السنن و غيرها هي أساسات صحيحة مبجلة لاتتقبل النقد العلمي ؟؟؟ إقرأ القمني أولا و إقرأه كله ثم أحكم .. ليس مثل الجماعات الارهابية تكفر القمني من خلال قراءة سطر واحد في مقال !!! القمني كاتب و مفكر كبير و انت كمصري كان يجب ان تفتخر بكاتب عظيم كالقمني من بلدكم ؛ يحترمه ملايين العرب و يعتبروه هرم مصر الرابع بل هو أكبر الأهرامات .. شكرا لك


5 - تحياتي لسيد القمني.
محمد ( 2009 / 10 / 8 - 22:30 )
تحياتي للدكتور سيد القمني شخصية بالفعل أحترمها ويزداد تقديري لها يوما بعد يوم....ومبروك عليه جائزة الدولة التقديرية وان جاءت متاخرة.


6 - اخي بسيوني بسيوني
sara ( 2009 / 10 / 9 - 01:01 )
هل تقبل ان تنصب في شوارع الدول العربية اسواق للنخاسة
لبيع وشراء العبيد
جارية جارية -جارية ب10 جنيه
عبد اسود من نيجيرا --عبد من روسيا البيضاء
ما رايك وما رايك ؟


7 - الاسلام
بسيونى بسيونى ( 2009 / 10 / 9 - 11:59 )
انا قرات للقمنى واحترم وجهه نظره برغم اختلافى معه انا لم اتكلم عن نقده 1400 من الفقه ولكنى اوردت كلامه لانه يحاول ان يلغى القران وكلام القران وتعطيله ومن ثم الاستغناء عنه وهو ليس نقد وانت تعرف الفرق بين نقد هدام للنقد ونقد بناء للاصلاح والاسلام يرحب بالنقد البناء وعلماء الاسلام وفلاسفته خير دليل على مدى مرونه الاسلام واحتوائه للجميع لكن الهدم وانكار ما هو معلوم بالضروره من اصول وثوابت الدين فلا اما الاخت التى تسال سؤال عن قبول بيع العبيد فى السوق من قال لكى انه لبيع العبيد تقام الاسواق يا سيدتى لم تنتهى تجاره العبيد حتى الان هى تجاره نشطه خاصه فى الدول الاوربيه وما تجاره الجنس وصناعته الا جزء من تجاره العبيد لو تعلمين


8 - مسخرة
احمد علي الجندي ( 2024 / 3 / 21 - 14:53 )
اولا
القمني لم يشتمه فقط المسلمون
بل المسيحيون حرقوه بعدما نتقد الكتاب المقدس
ثانيا
القول ان القمني هو فولتير العرب فيه نظر
فالرجل حرفيا استغلالي !
ومعنى استغلالي هو ان الرجل يعتبر ان عظمة مصر تحققت في ظهور الرب في سيناء
فهل هذا كلام رجل علماني
ام رجل بأحلام دينية عجيبة


9 - احمد على الجندي ؟
بشير ( 2024 / 3 / 21 - 20:07 )
الملا احمد على الجندي لا تتكلم وتفتي بما لايحق ان تتكلم باسم المسيحيين ولا ان تكون ناطقا باسمهم ولا احد خولك نت او غيرك

اتمنى ان رسالتي قد وصلتنحن نقبل من ينتقدنا وله كل الحرية بهذا ولا نخاف الهنا معلوم شجاع حي الى الابد

اخر الافلام

.. متظاهر بريطاني: شباب اليهود يدركون أن ما تفعله إسرائيل عمل إ


.. كنيسة السيدة الا?فريقية بالجزاي?ر تحتضن فعاليات اليوم المسيح




.. كيف تفاعل -الداخل الإسرائيلي- في أولى لحظات تنفيذ المقاومة ا


.. يهود يتبرأون من حرب الاحتلال على غزة ويدعمون المظاهرات في أم




.. لم تصمد طويلا.. بعد 6 أيام من ولادتها -صابرين الروح- تفارق ا