الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حول التنقل بين الاديان

فادي يوسف الجبلي

2009 / 10 / 19
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



السيد محمود الشمري كاتب في الحوار المتمدن متخصص بمقالات العائدين الى دين الفطرة !!!(لاحظوا جيدا عبارة السيد محمود العائدين بمعنى انهم بالاصل كانوا مسلمين وكذلك الفطرة بمعنى ان الانسان حتى وان لم يكن قد سمع بالاسلام فهو مسلم بالفطرة ).
والسيد محمود الشمري كاتب احترمه كشخص لأدبه الجم ألا انه لا يخلو من مثلبة يفترض بالكاتب أن لا يتحلى بها وهي تجاهله لقراءه والمعلقين على مقالاته وكأن الامر لا يعنيه .
وعودة الى التنقلات بين الاديان فأقول ان المسلمين كثيرا ما يفتخرون بتحول العديد من المسيحيين في الغرب وفي امريكا الى الاسلام وكأن ذلك مؤشر على مصداقية الاسلام وهذا عين القبح ، فأن كانت هناك فضيلة في هذا الامر فأنما هو يعود الى المجتمعات الغربية التي تبيح للأنسان حرية اختيار اعتقاده على اعتبار ان معتقده هو جزء من حياته كعمله او سكنه او مهنته .
اما في العالم الاسلامي فأن من يفكر بتغير معتقده عليه ان يضع امام عينيه احتمال دفع حياته ثمننا لأختياره
ولو كانت قضية نجلاء الامام قبل اربعة عقود او خمسة فلربما دفعت حياتها ثمن اعتناقها المسيحية والغريب في قضية هذه السيدة ان المسلمين عندما اعترضوا على قرارها وعندما واجههم دعاة حقوق الانسان وهمسوا في آذانهم ان قرار نجلاء الامام هو حق شخصي ، لم يبقى بأيدي المسلمين سوى اتفه دافع لمهاجمة هذه السيدة بالقول ان من حقها ان تعتنق المسيحية ولكن ليس من حقها ان تنتقد الاسلام !!! ولعمري ان هذه لأقبح حجة بيد المسلمين اذ انه من البديهي عندما ينتقل احد من دار الى دار اخرى وفي نفس المدينة وعندما يسال عن سبب قراره فلابد له ان يذم الدار السابق كي يبرر قراره،
ولو قرر(كاتب السطور) في يوم ما حمل كلماته ومغادرة الحوار المتمدن والانتقال الى موقع اخر ، وعندما يسأل عن قراره فأنه لابد له ان يجد لنفسه عذرأ كأن يقول بأن الحوار المتمدن لا ينشر له من بين اربعة مقالات سوى مقالة واحدة وانه قد منع من التعليق في الحوار المتمدن لخمس واربعين يوما اكرامأ لعيون زعيمة المتعلسمين .
فكيف بالسيدة نجلاء الامام وقد غيرت ديانتها!!!
لا اعلم ما الذي كان يتوقعه هؤلاء من هذه السيدة كي تقوله
هل كانوا يتوقعون منها ان تقول ان الاسلام جميل ويحب الجمال وهو دين الرحمة والمساوات بين الرجل والمرأة ولا يمتهن حقوق الانسان وهي تعتز بالاسلام ولكن المشكلة هي انها رأت السيد المسيح في منامها يخبرها برغبته في دخول المسيحية فدخلت المسيحية اكراما له بالرغم من اعتزازها بأسلامها ،باختصار هذا غير منطقي .
كانت هذه عينة في العالم الاسلامي
ولنأخذ عينة من العالم الغربي ومن امريكا تحديدا
صفية القصاب يهودية امريكية تفقد زوجها واخاها واباه في هجمات 11سبتمبر 2001 وعلى اثر فاجعتها تقرر اعتناق الاسلام (ما اشجعها) وتتزوج من شخص كويتي وتسمي نفسها (صفية القصاب)قبل سنوات اجرت قناة الجزيرة لقاء مباشرأ مع هذه السيدة وكانت متحجبة وكانت تدافع عن الاسلام وتعتبره دين الرحمة وعندما اجرت الجزيرة لقاءها مع هذه السيدة (التي احترمها اكثر من احترامي لبقية المسلمين اللذين اسلموا بالتوارث لأنها اسلمت بوعيها) اقول عندما اجري هذا اللقاء كانت الفلوجة تحت سيطرة الارهابيين الاسلاميين فخطر ببالي حينها فكرية طريفة و مزلزلة وهي انه افترض ان سيدة عراقية واسمها فاطمة حمد قد فقدت زوجها واخاها واباها في غارة للجيش الامريكي على الفلوجة فقررت على اثرها ان تعتنق المسيحية ديننا لها واتخذت لنفسها اسم لينا جورج ويحضر فريق قناة (سي ان ان) الاخبارية لتجري لقاءً صحفيا معها وعلى الهواء مباشرة لتتحدث فيها هذه السيدة عن اسباب اعتناقها للمسيحية بعد فقدانها لأهلها .
اقول لو افترضنا ان مثل هذه القصة قد وقعت فماذا سيكون عندها موقف الحكومة الاسلامية في الفلوجة (بأعتبار انه كانت هناك امارة الفلوجة الاسلامية ) من هذه السيدة هل كان المسلمين سيقولون لا اكراه في الدين ام انهم كانوا سيقطعون هذه المرأة اربا اربا ، اترك الجواب للقراء الكرام








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - بالتأكيد كانت ستقطع ارباً
مايسترو ( 2009 / 10 / 19 - 12:26 )
جواباً على تساؤل الأستاذ العزيز فادي، أقول أنه من المؤكد بأنها كانت ستقطع ارباً، فمقولة لا إكراه في الدين لدى المسلمين، هي عبارة منسوخة تماماً من ذاكرتهم وقد استبدلوها بمقولة اقتلوا من غير دينه، فأين يمكن أن نجد تناقض أكبر من هذا التناقض، فكيف في بداية الدعوة المحمدية في مكة كانت هناك عبارة لا إكراه في الدين ، وكيف انقلب الأمر بعدها وحين أصبحت الدعوة في المدينة باتت العبارة الأغلى على قلوب أتباع محمد هي - اقتلوا من بدل دينه -، هل يمكن لأحد أن يعطيني تفسير بسيط على هذا التناقض.


2 - بالمناسبة بس عبارة اقتلوا من بدل دينه لقيتوها فين بس من باب
محمد ( 2009 / 10 / 19 - 12:49 )
فين العبارة ديه وجدت في اي دين خايفة يكون الدين المسيحي وخاصة وفاء قسطنطين لسه مقتوله في مصر المحروسة من الكنيسة بعد ان سلمتها لهم الدولة بحكم القانون وبالمناسبة اخر من طبق عليه هذه العبارة بحكم من الدولة طبعا لان مافيش كهنوت ولا كنيسة اقصد جامع له سليطة تنفيذ مثل البطريركية الخاصة بالمسيحيين اخر حكم صدر ونفذ واي محكمة اصدرته اعتقد كان في كاتب كده فرق بينه وبين زوجته من اجل خروجه من دينه يا تري نفذت فيه العبارة الخاصة بكم اشيروا علينا وافيدونا فقد اصبح فقائكم هم فقهاء الدين الاسلامي اليومين دول


3 - أنصحك أن تذهب لأقرب جامع !
ماجد جمال الدين ( 2009 / 10 / 19 - 13:57 )
ألسيد محمد صاحب ألتعليق رقم 2 .
بألفعل ـ كما قلت في عنوان تعليقك ـ ألملحدون وأللادينيون أعلم منك بدينك وإلا لمـا نبذوه . ألظاهر أنك أجهل بدينك من عامة ألناس ألمسلمين إن كنت حتى لا تدري بألحديث ألنبوي ( أللاشريف ) : -- من بدل دينه فإقتلوه .-- وهو موجود في كل ألصحاح ويعاد ويكرر في كل ألمنابر ألإسلامية .
لذا أنصحك أن تذهب لأقرب جامع لتستفسر عند ألأئمة أو تسأل في ألقنوات ألفضائية وألإنترنت وتقرأ كتب ألأحاديث وشروحها .
كما إذا أردت ألمزيد وشاقك ألعلم بدينك فيمكنك ألتعرف على حالات ألإعدام بهذه ألتهمة في كل ألبلدان ألعربية وألإسلامية وهي قد طالت ليس أناسا مغمورين فحسب بل من أعمدة ألفكر وألعلم وألثقافة .


4 - السيد ماجد جمال الدين
قارئة ( 2009 / 10 / 19 - 15:16 )
بعد الأذن من حضرة صاحب المقال أرجو أن يسمح لي بتوجيه كلمة اٍلى السيد ماجد , الأخ الكريم أود أن أعرب لك عن سعادتي أن قرأت لك رأيين هذا اليوم الآن في صفحة السيد فادي الجبلي والآخر في مقال السيد مهند الحسيني الذي ما زال منشوراً وكنت أود في تعليقي الذي سجلته هناك قبل قليل أن أوجه لك تحية وطلباً أن تعود سريعاً لنا في مقال جديد مدهش , لكن حصل طارئ منعني من ذلك . سعدت جداً بقراءة رسالتك اٍلى أختكم الكريمة , نترقبك وشكراً
أما بالنسبة اٍلى مقال اليوم ,فما يقوله المعتدلون من المسلمين عن حق الانسان في ترك دينه كلاماً لا سند له والآيات ( من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) و( لا اٍكراه في الدين ) لم تطبق طوال التاريخ الاسلامي . ومع تسليمي التام بحرية الانسان في اختيار معتقده اٍلا أني أقف حائرة أمام نماذج من الناس من كل أطياف تاركي الدين ذكوراً واٍناثاً كيف يعودون في مرحلة ما اٍلى سكة الدين مسلمين أكثر من الملتزمين فطرة , أهذا دجل ؟ أم أن قلب الانسان معرّض لهذه التقلبات , واٍن كان ذلك , فهل يعني هذا أنكم أنتم أيضاً معرضون لهذا الانقل


5 - كبار العلماء وقلت لك اولهم ابن رشدطب اديني اسم واحد لله من ا
محمد ( 2009 / 10 / 19 - 16:34 )
ويا ريت انت تروح تتعلم او تقراء في حاجة تفيدك بدل ما انت بتتكلم بما لا تفهم فيه


6 - يا قارئة صديقنا القبطي المسلم لم يستطع ان يعلن اسلامه مع انه
مجدي ( 2009 / 10 / 19 - 16:44 )
خافوا ان يؤذوا من قبل الكنيسة
وقد سئلت في مقالة اليوم لمن يتقول هذا يجيب لي اسماء من حكم عليهم بالموت لترك الدين الاسلامي من المحكمة فلا توجد عندنا جهة كنسية لها الحكم واخر من اتذكر فرق بينه وبين زوجته ولكن لم اعلم انه اعدم او قتل فيا ريت تقولوا لنا امثلة وانا عرف حتي قسيس يخاف اعلان اسلامه حتي لا يقتل وهل نسيتم وفاء قسطنطين التي قتلتها الكنيسة في مصر


7 - كاتب مميّز
عادل عطية ( 2009 / 10 / 19 - 17:01 )
أنت كاتب مميّز ومقالكم مقال مميّز ولى رد على المعلق مجدي وهو: من قال لك أن وفاء قسطنطين قتلتها الكنيسة ، فهي لاتزال حية ترزق وليس في المسيحية اسلوب القتل ولا حتى الشتيمة راجع نفسك يا اخ مجدي وتب !0


8 - إياك نعبد وإياكم نستعين؟
العقل زينة ( 2009 / 10 / 19 - 17:26 )
الأستاد فادي المحترم ليس كل من ينتمي إلي شجرة العائلة عليه أن ينفد تعاليم رب العائلة ولدا صعب التعميم وأما عمن يبدل دينه فهو من الخاسرين.. فقد كفر الدين قالوا أن الله ثالث ثلاثة..._أما عن الكفرة فقد قال سبحانه وتعالي بكتابه العزيز_ وقاتلوا الدين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وعندما يختار أحدا بمصر دينا آخرا سواء بهائي أو مسيحي يمكنه أن يستخرج بطاقته الجديدة بمنتهي السهولة....!!!!!؟ ويمكنه التحدث عن تجربته مع الشيخ الطنطاوي ....!!!؟؟وكل العمليات الإرهابية ضد مسيحي مصر والعراق والسودان وباكستان وعدم بناء معابد بأرض السعودية يقوم بها المنتمون إلي شجرة العائلة إياها وينفدوا تعاليم كبيرها بحدافيرها تلك التعاليم التي يتهرب من معظمها الشق الآخر من أفرع الشجرة إياها ولدا التعميم إياه لا ينطبق علي المؤمنيين إياهم بل ينطبق فقط علي من ينفد تعاليم رب العائلة إياه وإياكم أن تكتبوا عن حرية من حريات الثقافة إياها لأنه في تلك الحال ينطبق عليكم القول إياه لن ترضي عنك........ ألخ بحسب الثقافة إياها


9 - من بدل دينه سيبوه
مصلح آلمعمار ( 2009 / 10 / 19 - 17:41 )
انا لا اعتقد بآن مقولة من بدل دينه اقتلوه ستصمد طويلا امام القوانين الدوليه لحقوق الأنسان ، وآلدليل ان ما قامت به المحاميه السيدة نجلاء الأمام كان حدثا مهما ليس لأنها بدلت دينها فقط بل لقيامها بتحدي المقوله المحمديه الهمجيه التي دامت 14 قرن اعتمد عليها الأسلام اعتماد كلي في تهديد المسلمين كأي حزب من احزاب المافيا التي تقتل من يخرج عن طوعها ، لذا فمن يريد خير لبلده فآليساند وينادي بنظام علماني يحجز الدين في دور العباده ويترك الناس بآعتناق ما يؤمنون به ، تحياتي للأخ الفاضل فادي وللجميع


10 - الى مجدى
متفرج ( 2009 / 10 / 19 - 18:05 )
متى يكف المسلمين عن هذه الترهات و الاكاذيب ...ياسيدى انا اعطيك الادله الواضحه التى لا مراء فيهاوتبتعد عن كل الاكاذيب....فلا توجد لدى الكنيسه او الاقباط فى مصر قوه فاعله لكى يمنعوا احدا من اعتناق الاسلام ...والدليل على ذلك ما تقرأه اليوم وامس فى جريده المصرى اليوم ان العائدين للمسيحيه (أى اشخاص مسيحيين ويعلنوا امام المحكمه انهم يريدون العوده لدينهم الاصلى بعد ان تم اغرائهم او تخويفهم او استغلال جهلهم) هؤلاء المسيحيين ...تم التنحى عن قضيتهم للمره السادسه...هل لازال للخجل موضع لديك...للمره السادسه انسان يقول لك انا لا اريد ان تكتب لى فى اوراقى الثبوتيه انى مسلم وانت تصادر حقه بالتلاعب والبلطجه....ثم تقول ان صديقك المزعوم وايضا قس كانوا مسلمين وخافوا من الكنيسه كيف وعندهم الازهر الذى يرحب بكل من هب ودب حتى القصر...ثم ماهذه الهذاءات التى تكتبها حول وفاء قسطنطين التى ذهبت بكامل ارادتها وامام وكيل النيابه المسلم وقالت انها ولدت وسوف تموت مسيحيه....ونشرت جميع الصحف المصريه هذه الاخبارفى حينها وهى حقيقه يعلمها الجميع.... فياتى احد الغوغاء ليعلن فى برنامجه انه نما الى علمه اليه ان وفاء قد قتلت فى الدير....ياسلام هكذا....وبرغم صدور عده تكذيبات ...وبرغم عدم تحرك الامنحتى للتحقيق لعلمه بتلفيق الق


11 - رد إلى ألأخت قارئة .
ماجد جمال الدين ( 2009 / 10 / 19 - 19:23 )
ألأخت قارئة .
تحية طيبة وشكرا على كلماتك ألجميلة . أنا لا أحب إعادة نشر ما كتبته سابقا في مواقع أخرى ولو أنها أحيانا بالفعل تستحق ألتعميم . منذ أمد وأنا لا أكتب مقالات جديدة رغم أن في جعبتي أفكار ومسودات كثيرة بودي أن أكملها وأنشرها ، ولكن ضيق ألوقت وضيق ألنفس يمنعني .. أتمنى أن أحظى بألفرصة ألملائمة يوما لإتمامها .


أما عن سؤالك فأجيب : هنالك حب وعشق بين ألمرأة وألرجل قد يدوم أياما فقط ,, وهنالك منه ما يدوم مدى ألحياة .. هذه أكثر من مزحة ....

ألإنسان يتبدل وتتغير أفكاره ، أحيانا تتطور إلى أحسن أو تنتكس إلى أسوء ــ ليس فقط حسب ألمرحلة ألعمرية ألتي يعيشها ، وليس فقط نتيجة ألظروف ألبيئية وألتأثيرات ألإجتماعية ألمحيطة وألأحداث ألتي قد تعصف بحياته ، ولكن أيضا من خلال قدرته على محاكمة أفكاره ومعتقداته ذاتها بشكل صادق وعميق .. ألكثير من أللادينيين وألملحدين لم يأتوا إلى ألإلحاد بفهم جدي لما يعنيه هذا من إعادة تشكيل نظرتهم وطبيعة وعيهم لكل أمور ألحياة ومعانيها ألروحية وألأخلاقية خاصة (وعي ألوعي ) ، فهم في وعيهم ألباطن يستندون إلى مرتكزات ألفكر ألديني ألمتأصلة عندهم وظاهرا يسمون أنفسهم ملحدين أو لادينيين فقط كرد فعل على تناقضات ألفكر ألديني مع حاجاتهم ألحيوية ألآن


12 - يا سيد لا يسلم اي قبطي قبل ان تستجوبه الكنيسة وتتاكد وتتحقق
مجدي ( 2009 / 10 / 19 - 20:59 )
ونحن لا ندعي فوفاء قسطنطين مثال حي علي هذا اما القصة الخاصة بك فلا تعقليق لي عليها وما ذكرته عشته وعاشه معنا الكثيرين وهذه القصص معروفة وسواء صدقتها او لم تصدقها تلك حرية لك لو كنت تريد ان تعرف فلتعرف لو كنت تريد ان تدفن راسك وتنكر ولم لا هل سيغير هذا من كونها حقيقة بالطبع لا فلتختر ما تريد ولكن الواقع واضح ان لم تريد انت ان تراه يراه غيرك وغيرك لانه واقع ولانه يحدث كل يوم


13 - الحديث مع مجدى غير مجدى بالمره
Zagal ( 2009 / 10 / 20 - 02:43 )
يبدوان الاخ مجدى يعيش فى كوكب تانى مع مدحت صالح ...

ياريت يا اخ مجدى تبرر لنا مقتل -فاطمه المطيرى- او ...
حاجه اسهل مارائ الشيخ البدرى وحكمه على -محمد حجازى-.

ربنا يعطيك البصيره


14 - فلقتونا بوفاء قسطنطين
يوسف ( 2009 / 10 / 20 - 04:44 )
ما اكذب هؤلاء المسلمين....يدعون كل يوم ان الاف المسيحيين يتركون دينهم الى الاسلام ثم يتباكون لان الكنيسة تضطهد من يترك المسيحية وتقتله...اذن كيف يتحول هؤلاء المناكيد الى الاسلام دون خوف ؟ واحدة من اثنين اما انكم كذابون او انكم اغبياء..او الاثنين معا ...لكني اعتب على الكنيسة المصرية التي لا تتحدث اين المجاهدة وفاء قسطنطين التي اصبحت قميص عثمان لمن يريد ان يضحك على نفسه ويقنع من هم على شاكلته ان الكنيسة يمكن ان تؤذي انسانا تحول للاسلام بعد ان توهم ان الاسلام دين بحق وحقيق


15 - يا زجال كل شيخ يقول ما يقوله هل في حهة لها الحكم وتحكم وتنفذ
مجدي ( 2009 / 10 / 20 - 06:50 )
لم تقولوا اي شيء له معني لقد اعطيتكم مثل علي من يقال عليه كفر وفرق بينه وبين زوجته هل قتل, القمني يقال كافر وكفروه ووو هل هناك من يقيم عليه الحد زهقتونا انتم بهكذا موضوع
الحل تدوروا علي حاجة تانية ونحن لا نتباكي لا علي من ترك الاسلام او علي من تقتله الكنيسة ويا اخواني من يريد ان يترك دينه فليتركه وليذخب كيفما شاء وانتم مثال ما تكتبوا في خانة الديانة وانتم في شتي البلاد لادين ولتهاجروا في ارض الله وتتركوه بلا خوف لن ينقص الدين لا المسلم ولا المسيحي اي تحول عنه للاخر فلتتركوا الناس في حالها واما من يقول الاسلام دين بحق وحقيقي وما ادراك هل تملك كل الحقائق هل تملك الحقيقة المطلقة لا اعتقد هل حتي تملك كل العلم الذي يتيح لك المعرفة اشك ولكنك تعتقد وهذه بداية التوهان والحكم عليك بعدم المعرفة


16 - تيسير الفارس اليوم عن خرافة المسيحادعوكم جميعا يا من تفقهونا
مجدي ( 2009 / 10 / 20 - 09:17 )
لمن انشغل بالدفاع عن النصرانية وانشغل بتعليمنا ديننا الاسلامي وشرحه لنا كما لو كان فقيها وكنا اغبياء وجهل لم لا يستخدموا علمهم في الرد علي مقالة تيسير الفارس اليوم في الرابط التالي وهي تسئل سؤال مهم جدا عن المسيح
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=188683
ارجوا ان نسمع اجابات منكم كما نسمع ما تتفضلوا به في شرح عقيدتنا الاسلامية كما لو كنتم فقهائنا اعتقد انه جاء الوقت لتردوا علي ما يظن انكم تعلموه حق


17 - وقراءة ما كتبه شبر بالمرة ولتردوا علي ما جاء به عن المسيحية
مجدي ( 2009 / 10 / 20 - 11:39 )
يا ريت نسمع جهابزة الفقهاء المتدخلين في الاسلام ليردوا علي ما في دينهم او من يهجم الاسلام ويتمسح في المسيحية فليرد والاربط هو
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=188712


18 - القول الفصل فيما بين العقيدة والإيمان والادعاء والإلحاد
محمد ( 2009 / 10 / 20 - 12:04 )

القول الفصل بينهم هو ما نراه يوميا من:
1- تراجع أقوال من ادعوا الإلحاد أو كتبوا في تشكك أو سبوا الرسول أو الدين
2- خوف وتخفي كل ملحد وكل من ترك دينه
وهنا القول الفصل فالمسلمين والنصرانيين وحتى اليهود عندما تبنوا الدين فقد حاربوا وقتلوا وصلبوا وتحملوا أصناف الهوان والعذاب دفاع عن فكرهم وعقيدتهم وحتى اليوم نجدهم يقبلوا حتى أن يقتلوا دفاعا عن دينهم بلا خوف أو رهبة
والفارق واضح بين هؤلاء وهؤلاء فمن يتراجع سواء كان يعتنق الفكر وتركه خوف ورهبة فهو بلا مبدءا أو يقين أو عقيدة تجعله يتمسك بما يعتقده ولكن يسهل عليه تركه أو إنكاره لأنه ليس بقوة العقيدة إما من يتخفى ويضرب في الخفاء فهو ليس فقط جبان لئيم وخبيث النفس ولكنه بلا عقيدة تجعله يقول إنا من إنا ولا أخاف مما اعتقده لا أخاف من فكري ومستعد للموت في سبيله وقد كان علي الأقل الشيوعيين بهذه القوة لكن الملحدين بلا قوة ولا عقيدة ولا قدرة علي الدفاع عن معتقدهم يملاهم الخوف الدائم والرهبة من العدو المجهول التكفير والقتل مع إنهم يعلموا تماما انه لم ينفذ علي احد من قرون ومع أن العالم مفتوح لمن يريد أن يهاجر مثل المسيح مثل محمد لنصرة مبادئه ودينه لكن للأسف لم نري منكم أي إنسان شجاع بالقدر الكافي يخرج ومعه كل من يؤمن بما يؤمن به يتكلم


19 - دين الفطرة
أبو هزاع ( 2009 / 10 / 20 - 15:01 )
عاش البشر لتسعة وتسعين بالمئة من تاريخهم وأكثر قبل قدوم الأديان التي نعرفها الآن. عاشوا كصيادين جامعين حيث كانت للمرأة مكانة مساوية للرجل كما يقال. فهل هذه هي الفطرة الإنسانية التي يتكلمون عنها. الأديان مصيبة الأمم.

الصياد الجامع:Hunter Gatherer


20 - الى مجدى
متفرج ( 2009 / 10 / 20 - 20:08 )
كنت بعيدا عن الكمبيوتر طوال اليوم ...وهاك ردى....فى مداخله على التلفزيون المصرى من حوالى سنتان لقصه الفتاتين كريستين وماريان -القصر-بعد ان ظهورهم من اختطافهن بعده سنوات وتجاوزهما السن القانونيه ....قالتا انهما لم يجابهوا اى مشاكل قبل الان من عائلتهما....وتأمل يامن تدعى المعرفه ...قاصر وقت اختطافها أو اغرائها ....وتقول لى قتلى للكنيسه ...ووواقع عايشته...والقصه الخاصه بى....يامجدى اقرأ جرائد مصر ...وشاهد التلفزيون المصرى ....واقرا جميع ...وأكرر جميع تقارير منظمات حقوق الانسان المصريه وغير المصريه فى البند المتعلق بحريه الاديان ...لتكتشف انك على خطأ بين ....اما عن ما تفترضه انت ...فهذا من لغو الحديث الذى لا حاجه لى ان أفنده تماما مثل المقاله الساذجه لشير اليوم ...انتهى


21 - لم افهم ما تريد ومال هذا وما ذكرته اما عن القصر فاطفال كثيرة
محمد ( 2009 / 10 / 20 - 22:00 )
نحن لا نتكلم عن قصص هنا نحن نتكلم عن واقع, عملية التحويل من المسيحية هل تتم دون موافقة من الكنيسة بعد ان تعمل علي رده ولا يقدر القانون ان يحمي من يريد التحول, اما عن من يتحول فهل لا تحرمة الكنيسة من ارثه هل لا تاذي من يسانده من اهله, وتاذيه هو شخصيا, وسيبنا من كل هذا هل تم اقامة الحد علي مسلم تحول للمسيحية او حتي البهائية وهم يطالبوا بوضع هذه الديانة في خانة الدين هل معني هذا انهم قتلوا ام لا, ومن تم تفريقه عن زوجته هل تم اقامة الحد عليه
بلاش كل ده الم تقولوا وتدعوا طه حسين القمني محمد عبده وابن رشد وغيرهم انهم تحولوا هل تم اقامة الحد عليهم, انا اقول انهم مسلمين لكن تم التقول عليهم هل خافوا هل قتلوا
يا سيد متفرج انا اقول من يخاف معناه انه غير مؤمن بما يقوله واستشهد علي هذا بالمراكسيين ولن اقول اصحاب محمد او عيسي الذين عذبوا اعتقد ان حتي الماركسيين اكرم ممن يدعي الالحاد ويسب نبي في الخفاء ثم يصلي الجمعة خوف او يخفي تهجماته هذه طمعا في منصب او وظيفة او خوف من نظرات الناس له او خوف حتي من اذية فمن كان صاحب مبداء لا يخفيه وكل من تبع دين تعذب حتي ثبت هذا الدين اما انتم فعيزينها عل يالجاهز لما الدنيا تبقي جميلة ها نبقي نقول اننا بلا دين وهذا مبدأنا بالذمه ده يبقي مبدا ده ولا شويه مه


22 - الداعية البريطاني ادريس توفيق يحكي للأهرام قصته مع الإسلام ف
مجدي ( 2009 / 10 / 21 - 07:58 )

امه توزع مؤلفاته عن الإسلام في الكنيسة وهي مسيحية... بمناسبة التنقل بين الأديان هذا قس في شمال بريطانيا ولد وعاش مسيحيا فوق ال50 عاما ليس مسيحيا فقط ولاكن 20 عام بالكنيسة وعمل قسيس بها لا يتكلم العربية ولكنه تعلم الدين وقد حدث هذا بعد تركه العمل بالكنيسة بدون نزاعات معها وجاء للراحة للقاهرة - صحيح ام الدنيا - وما شد انتباهه للإسلام ماسح أحذية حياة تحية الإسلام كلمات بسيطة أثرت فيه وشرحت صدره مما جعله يقرءا أكثر ليس في مصر ولكن في لندن عن الكتاب الانجليز والمستشرقين - الأغبياء الذين فحصوا الدين ولم يكتشفوا ما اكتشفه الجهابذة هنا - تري كيف تعرف علي الإسلام في المدرسة حيث أصبح مدرس وكما يقول علي الأطفال ان يتعلموا 6 أديان منهم الإسلام وما عجبه في الإسلام هو القيم والمبادئ.... مسكين أعطوه كتب تزين الإسلام فلم يقرءا ما قراءه أصدقائنا هنا مكتشفي العلم كله --- لا ده مسكين خالص كانت قدوته الأطفال في المدرسة الذين كانوا اغلبهم مسلمين --- لاحظوا ويدرسوا 6 ديانات اغلبهم مسلمين يصلوا وصلواتهم وأخلاقهم هي ما دعي هذا القس للإسلام --- ولكنه لم يكتف بل ذهب لمسجد وقراء وتعلم هو والمسلمون الجدد في لندن ---- يعني في مسلمون جدد كثر واضح نعم ------ غريب يتكلم عن سؤ المناخ في الغرب لانتشار البغاء والخ


23 - في مقالة سابقة عن الشرف ربط كالمعتاد بالمرأة وجسد المرأة مع
مجدي ( 2009 / 10 / 21 - 09:29 )
فالشرف هو ما يفقده الإنسان عندما ينطق بما لا يعتقد عندما ينكر الله وحده وبين الناس يعظمه هذا هو الإنسان الذي يعيش بلا شرف
من يدعي إيمانه بمبدأ يصل للعقيدة ويضطر لإنكاره خوفا ورياء هذا هو الإنسان الذي يعيش بيننا بلا شرف خوفا علي مركزه وماله ومكانته ينكر ما بعقله ليعيش ولكن هل من يخسر شرفه هذا يعيش

اخر الافلام

.. حتة من الجنة شلالات ونوافير وورد اجمل كادرات تصوير في معرض


.. 180-Al-Baqarah




.. 183-Al-Baqarah


.. 184-Al-Baqarah




.. 186-Al-Baqarah