الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق...

تانيا جعفر الشريف

2009 / 10 / 23
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


يقولون إن الفقر كافر ويقول الإمام علي لو كان الفقر رجلا لقتلته ولهذا أبيحت حتى السرقة(وهي جريمة) إذا كانت ثمنا لسد الرمق وبالتالي وحيث إن(الضرورات تبيح المحضورات) فإن لجوء الإنسان إلى ما يخالف الحقائق قد يكون وسيلة(مشروعة) لبلوغ غايات أهم (ألشهرة والثراء والحرية) .. سيرة السيدة وفاء كما يبدو تمر بهذه المحطات (الفقر.الطموح للأفضل .ألرغبة في الشهرة. والثراء ) وهي بذلك (ربما) إنتهجت الوسائل الممكنة التي توصلها إلى غاياتها ولو بقليل من(التضحيات) الممكنة ..
تعالوا لنعرج على سيرة السيدة وفاء لنقف قليلا جدا على تلك المحطات من حياتها ..
ألسيدة ولدت ببانياس في سوريا سنة 1958 وأكملت الدراسة الإعدادية في بانياس ثم درست الطب في حلب عام 1977 وفي عام 1979 وحسب تصريح السيدة لاحقا لصحيفة(نيويورك تايمز) قتل أحد أساتذتها(يوسف اليوسف) أمام ناظريها وأثناء إلقائه محاضرته ألأمر الذي إنعكس سلبا (كما تقول) على إيمانها بهذا الدين(ألإسلام) رغم إن القاتل والمقتول مسلمين علما إنها بقيت في سوريا تمارس مهنتها حتى العام 1989 حيث هاجرت وزوجها السيد مفيد سلطان إلى الولايات المتحدة .وهي إلى تلك الفترة لم تكن تبدي أي موقف من الإسلام أو السياسة بل هي مواطنة سورية تعمل في مجالها الوظيفي حصرا ..
ألإنقلاب ...
ألمتابع لحياة السيدة وفاء لايلاحظ أي شيء جدير بالذكر في حياتها السورية وحتى الأمريكية إبتداءا ولكن الإنقلاب الحقيقي بدا عندما بدأت السيدة تكتب في المواقع الألكترونية وتحديدا موقع الناقد وذلك في عام 2001 بعد إن عانت كثيرا كما يبدو من ضرف حياتي صعب متمثلا قبل كل شيء بعدم إمكانيتها ممارسة مهنتها(الطب) لتعذر معادلة شهادتها العلمية وإلى الآن.. فانتقلت للعمل (وهذا ليس عيبا بحد ذاته) في محلات بيتزا ومزارع بصحبة زوجها السيد مفيد(ديفيد حاليا) ونعرف كمغتربين صعوبة وغلاء الإيجارات وفاتورات الحساب في أمريكا وأسعار السوق الباهضة لمن يريد أن يعيش حياة لائقة بطبيب ..
في عام 2001 بدأت السيدة (كما قلت) تكتب في موقع الرقيب الذي يديره مواطن سوري يقيم في أمريكا أيضا إسمه بسام درويش.وهنا تبنت عقيدتها الجديدة التي لم تسفر عنها يوما من الأيام وهي شتم الدين الإسلامي ومن وما جاء به جملة وتفصيلا..
ألسؤال هنا من كان وراء هذا الإنقلاب المفاجيء في حياة السيدة إنقلاب من الفقر إلى الثراء ومن سيدة تعيش من كدها وكد زوجها إلى سيدة تدعوها الجامعات والفضائيات والمواقع والسفارات والدول .من سيدة لم يعرف لها يوما من الأيام توجه ديني أو سياسي إلى إمرأة تتبنى فكرا تقاتل من أجله .من سيدة عانت الأمرين من أجل إلحاق أولادها بها من سوريا إلى سيدة قادرة على إحضار سيد القمني خلال ساعات إلى الولايات المتحدة على طائرة خاصة وتهيئة شقة وفيزا له قبل وصوله(هذا قولها يوم هدد سيد القمني من المتطرفين قبل شهرين من الآن) وهل يستطيع أي مجنس بالجنسية الأمريكية أن يفعل ذلك مهما ملك من مال فالفيزا قرار سياسي وليس إداري كما تعلمون...
إذا قلت خلفيتها ومرارة الحقبة التي عاشتها في مسقط رأسها فلا يصل الشك إلى منطق اليقين خصوصا إن هناك فترة طويلة مرت بين هجرتها وبين تبنيها العداء السافر للإسلام والمسلمين والقرآن ومحمد..وإذا قلنا لعقدة قتل أستاذها أمامها فالرواية تبدو ضعيفة وإن تصر عليها السيدة (رئيس جامعة حلب وطلابها ينفون أن تكون ثمة حادثة من هذا النوع قد حصلت في أثناء المحاضرات ولا في فناءات الجامعة منذ تأسيسها وإلى الآن ولو أن أمرا مثل هذا حصل بالفعل فهل ينساه طلاب الجامعة) وهل سمع قاريء منكم بحادثة من هذا النوع في عام 79 أو غيره.
ألإستنتاج الوحيد الذي يلقى قبولا ومعقولية لدى المنصفين هو إنه لابد أن تكون هناك جهة متنفذة تدفع ببعض الأشخاص لتبني وتمرير أهدافها ولابد من مقابل لهذه(التضحية) ..
ألسيدة كثيرا ماقالت إنها لاتمتلك معلومات كافية عن المسيحية واليهودية وبالتالي فهي لاتعرج عليهما إطلاقا في أحاديثها وكتاباتها وآرائها .. وتصر بلا هوادة إن سلوك الإنسان المسلم هو تصرف دين وليس شخص في حين غير المسلم سلوكه منوط بذمته ! ما أدراها وهي تعترف بأنها لم تقرأ تعاليم أي دين آخر ؟
وإذا كانت فعلا ليست لها خلفية معلوماتية بالأديان فلا شك إنها قرأت التاريخ .ألم تقرأ إن المجتمع الأمريكي (المثالي في نظرها) هو مجتمع طاريء جيء به بالقوة على جثث ملايين من أهل البلاد الأصليين (الهنود الحمر).. وعندما تصف المجتمع الغربي بالتحضر والمجتمع الإسلامي بالغباء والعنجهية فأي تحضر تقصد أو إحتلال بلاد الهنود الحمر واستيطانها على جثامينهم أم دعمها لليهود في إستحلال بلاد المسلمين(فلسطين) وانتهاك حرماتهم .
ألسيد وفاء تكتب وكانها مؤدلجة(وهذه تهمة البعض لي) في موضوع واحد وهدف واحد ولغرض واحد ..تكتب فقط كل ما يسيء للإسلام ويمجد الغرب ويلقي تبعات الظلم في العالم على محمد وأتباعه هي تستند على القرآن دونما أن تستمد منه أية واحدة تدعم اتهاماتها.بل وتنفي أن يكون القرآن يحمل بين دفتيه آية واحدة تدعو للسلم والحب بين الناس ..
محمد في نظرها مجرم حرب تدعو إلى نقل جثته إلى لاهاي لمحاكمتها علنا ولم أسمع منها يوما إنها دعت إلى محاكمة هتلر أو موسوليني أو شارون بل لم تقل يوما إنهم مجرمون وتتهم الإسلام(وحده) بأنه هو المسؤول عن إتساع الهوة بين الأديان وكأن اليهود(مثلا) هم حمامات سلام العالم .. وكأنها لاتعلم إن قانون الدولة العبرية يجرم المواطن حتى(اليهودي) الذي لايقر بيهودية الدولة العبرية فهل ستعرج يوما على هذه المعلومة في مقالاتها اللاحقة أم إن اليهودية خط أحمر في كتباتها بالنيل دون التمجيد ..( أنا هنا لااقصد الشعب اليهودي المسالم وإنما قياداته الدينية والسياسية حصرا) فكثير من يهود(إسرائيل) أنصفوا الإسلام أكثر بكثير من السيدة وفاء كاستفيفان جوليوس شتاين ألذي عقب على محاضرتها التي القتها في تجمع يهدف إلى جمع تبرعات لمنظمة يهودية في لوس أنجيلوس يقول استيفان...وبالنص
((خلال تعليقاتها قالت بلهجة مفعمة بالسخرية:« لدي 1.3 مليار مريض» في إشارة إلى عدد المسلمين في العالم. وواصلت سلطان شجبها للجرائم اللاإنسانية التي ترتكب باسم الله، وتنديدها بمفهوم الاستشهاد في سبيل الله في الإسلام واستنكارها للإرهاب باعتباره أداة لقهر الشعوب. هذه التصريحات قوبلت جميعها باستحسان تام من الجميع..
لكن هذا الصوت المستفز تفوه فجأة بأقوال شاذة وغير منطقية: «العرب المسلمون فحسب يمكنهم أن يقرءوا القرآن بطريقة صحيحة؛ لأنك ينبغي أن تكون من المتحدثين بالعربية لكي تعرف معاني القرآن، إنه كتاب لا يمكن ترجمته».
من ناحية التعريف، فإن أي ترجمة هي بحد ذاتها شكل من أشكال التفسير، وترجمة الكلام العربي ترجمة دقيقة ليست بأي شكل من الأشكال بأكثر صعوبة من الترجمة عن اللغة العبرية. في الحقيقة الكتاب المقدس العبري يثير الكثير والكثير من المشكلات عند ترجمته مقارنة بالقرآن. فهل المسيحيون واليهود ممن لا يتقنون اللسان العبري تواجههم أي صعوبة في العيش وفقًـًا لمضامين الكتاب المقدس؟
ملاحظة أخرى صاعقة سرعان ما تلت ما سبق، فقد قالت وفاء سلطان: «كل النساء المسلمات، بما في ذلك الأمريكيات منهنَّ، وإن لم يعترفن بذلك، يعشن في حالة من الخضوع لأزواجهن»، هل هذا الكلام يشمل صديقتي المسلمة نجوى الإتربي، مهندسة الطائرات البوينج والخبيرة في نظم التحكم في الطائرات والتي لم تطلب إذنًا من زوجها عندما ساعدتني في تجهيز لفائف التوراة؟ وماذا عن صديقتي عظيمة عبد العزيز، إحدى خريجات جامعة نيويورك التي سافرت إسرائيل مع خمسة عشر يهوديًّا وأربعة عشر مسلمًا وتركت زوجها في البيت؟ ليس هناك قهر في بيوت هؤلاء ولا في بيوت المسلمات الأمريكيات الأخريات اللاتي أعرفهن. إنهنَّ نساء يتمتعن بحقوق متساوية وعضوية كاملة داخل أسرهنَّ.
كلما تحدثت وفاء سلطان، كلما بدى جليًّا أن تقدم العالم الإسلامي ليس من بين اهتماماتها. الأمر الأكثر كارثية هو أن هذا هو آخر ما يحتاج الجمهور اليهودي أن يسمعه.
أثناء إلقائها هذه الافتراءات كانت كثيرًا ما تقاطع بعاصفة من التصفيق بل والهتافات.
جوديا بيرل، أحد الحضور ووالد الصحفي اليهودي الذي قتل في باكستان دانييل بيرل، كان واحدًا من بين الأصوات القليلة المنضبطة والدقيقة التي سمعتها خلال ظهيرة هذا اليوم. في معرض رده على تأكيدات سلطان أن القرآن يتضمن فحسب آيات تدعو إلى ارتكاب الشرور والقهر، قال بيرل إنه يعلم كذلك أن هذا الكتاب يتضمن «آيات تدعو إلى السلام» يتخذها أنصار الإسلام دليلاً على الهدف الحقيقي لهذا الدين. أما الآيات التي تتناول الحرب فهي تعبر عن «موروث ثقافي» ولها مثيلاتها في آيات التوراة. لسوء الحظ، كلمات بيرل ضاعت وسط الهتافات التي ناصرت تهجم وفاء سلطان على الإسلام والمسلمين.
خيبة أملي في وفاء سلطان ورفضي لما تطرحه تحوَّل إلى شعور حقيقي بالارتياع . فهي لم تقدم أيَّ بديلٍ إسلامي صحيٍّ أو سلميٍّ. لماذا؟! على سبيل المثال، لم تذكر هذه المرأة التي تعيش في جنوب كاليفورنيا الجهود الرائدة التي يضطلع بها المركز الإسلامي في جنوب كاليفورنيا، الذي هو أنموذج رئيسي للحياة الإسلامية التقدمية في الولايات المتحدة؟ لماذا لم تذكر أمر مدرسة «نيو هوريزون سكول» في مدينة باسادينا التي بدأها المركز والتي منحتها وزارة التعليم الأمريكية جائزة «بلو ريبون» الوطنية؟
ربما يتساءل أحدكم لماذا يشعر حاخام مثلي بعدم الارتياح فيما يتعلق بتهجم سلطان على المسلمين وعلى الإسلام؟. وإليكم السبب:عكس الحال في كلّ مسجد آخر تقريبًا في الولايات المتحدة، المركز الإسلامي ينص في وثيقة إنشائه على منعه تلقي أي تمويل من خارج الولايات المتحدة. ونتيجة لذلك،هذا المركز هو مؤسسة أمريكية مكرسة للترويج لهوية إسلامية أمريكية.
أنا لا أدافع عن الإسلام. لكن إشارات وفاء سلطان الزائدة عن الحد والتي لا يمكن التسامح معها أثناء هذه المحاضرة، جنبـًا إلى جنب مع إغفالها ذكر الجهود الهامة والحثيثة التي يبذلها المركز الإسلامي، أهانت كل المسلمين واليهود في لوس أنجلوس وبطول البلاد وعرضها ممن يحاولون كسر الهوة الثقافية التي تفصل الدينين. وهذا سببي الأول الذي من أجله شعرت بالسخط تجاه هذا الحدث.
سبب آخر: عندما أحسست بالسخونة التي أطلقت شرارتها خطبة وفاء سلطان المعادية للمسلمين والتي زادها اشتعالاً حفنة قليلة من اليهود الأغرار، قلت في نفسي:« ماذا لو أن حفنة من المسلمين السذج استمعوا لخطاب تلقيه امرأة يهودية كارهة لنفسها وفرحوا بكلامها عن الشرور التي تتضمنها التوراة التي أُمِرَ اليهود فيها أن يرجموا الطفل حتى الموت إذا أهان والديه، والتي جاء فيها إن الإسرائيليين قد أمرهم الله بغزو المدن وبقتل كل ما فيها من نساء وأطفال، ثم جاء هذا اليهودي المتوهم وتجاهل كل ما تأمرنا به التوراة من أعمال بر بعدئذ؟.
في عالم يسيطر عليه إلى حدٍ كبير سياسيون متشبعون بالأصولية الدينية من كل الاتجاهات، يهودية ومسيحية وإسلامية، نحتاج إلى لمسة مراعاة لشعور الآخرين ووعي بالذات وفطنة نستقيها من التعبير الديني التقدمي. ولدينا هذا في اليهودية والمسيحية وفي الإسلام، وهو قريب وفي المتناول. بشرط أن تنتبه إليه وفاء سلطان التي صفق لها الكثيرون ممن فهموا خطئًا أنها صوت المنطق والإصلاح في الإسلام.))أنتهى حديث السيد ستيفان وهو حاخام يهودي في معبد ويلشايربوليفالد
ألسيدة وفاء تدعي مرارا إنها إنسانة مسالمة مرهفة الحس فاية حساسية مرهفة تلقي بمليار وستمائة مليون إنسان بغياهب الجهل والغباء والتبعية والرجعية والمرض النفسي والجريمة المنظمة .عدا من هم على شاكلة المنصف(المتشدد) ستيفان وهم كثر بلا شك ..
أنا لاأريد أن أتهمها بما لاترضى ولا يرضى المنساقون وراء أفكارها(منساق كلمة كثر ما وردت في تعليقات كثيرة من الأخوة تعقيبا وتعليقا على كتاباتها) وأقول إنها ربما (دون أن تدري) تنفذ أجندة سياسية معادية وقبل أن أتهم بالتطرف وكيل التهم جزافا أرجو منها وممن يخالفني التصور إذا كان خاطئا (وهذا ما أتمناه حقا) أن يفسر لي حقيقة الأمر .. حقيقة أن تكتب امرأة جهارا نهارا كلاما ينال مني ومن كل مسلمة ومسلم بشتى صيغ التشنيع والسب والتجريح والإيذاء . في تعليقي (المستفيض ) على مقالتها الأخيرة عقبت بالقول (المرأة التي ترضى بجرائم محمد لاتستحق الرد ) طيب يا سيدتي أنا لاأرضى بجرائم محمد ولكن لاارضى ايضا بجرائم بوش وشارون وهتلر وميلوسوفج ورادوفان كراديتش ولويس التاسع وهولاكو وبول بوت وستالين وكل مجرم فلماذا لاينالون سخطك كمحمد ألأنهم غير مسلمين ؟ ذلك هو السؤال ؟
--------------------------------------------------------------------
ملاحظة للأخوة المعلقين المختلفين معي أرجو مراعاة إن
إنسانيتنا هي الباقية واختلافنا هو الطاريء.
________________________________________








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 10 / 23 - 16:32 )
الزميله .... تانيا... شكرا جزيلا
على كشف الكثير من الازدواجيات ولاكاذيب ...والافترائات ... والمتقلبات التي تحولت منها وفاء ... ليكون الضمير ارخص مايكون... ليكون الضمير وسيله لجمع الامول .. او الحصول على مكاسب سياسيه ... واشر الناس ذو الوجه المتقلب

قال الشاعر

المتقلب بدون راي
انظر الى هذا اللئيم فاننى *** أدرى به من امه الحرباء
ماشيته يوما فدست خياله *** عرضا فأثر لؤمه بحذائى
متقلب الأطوار والافكار *** والاقوال والأفعال والأراء
عبد من العبدان حر بيننا *** كالماء يأخذ لون كل اناء


2 - اؤيد السيدة تانيا في كل ما قالت ولو بحثنا خلفية الكثيرين لم
محمد على ( 2009 / 10 / 23 - 16:48 )
المشكلة الاساسية في اننا نتساهل ونتجاهل مثل هؤلاءء حتي يتغولوا وان اسهل وسيلة لاي لاجئ عربي ان يبيع نفسه للشيطان ويتحول لبوق خاصة لو امتلك الوسائل الاساسية من قجرة علي الكدب ضمير ميت قبول وقوة تاثير في الجموع واستغلال جهل الاخرين وعجم رغبتهم للبحث عن الحقبقة مع رغبة للهروب من قيود خلقية ليسهل لهم الاندماج في المجتمعات الغربية بدون ثقل عقائد وايمان والتزام والرغبة الطبيعية للبشر للبحث عن زعاامة والنتماء لجماعات فيجدوا فيها هده الزعامة الفكرية ويلاحظ هدا في الردود علي مقالاتها فكل التداخلات تمجد وتعظيم وتخليق لفرعون او نبي فالعربي بطبعه محب لخلق فراعينة وملوكه ويسهل توجيهة وهي تلبي كل هده الحاجات ويتم استغلالها جيدا منن القوي الممولة فهي واجهة تلبي جميع الاساسيات امراءة ومسلمة ومتعلمة وكلها اشياء جيجة في لعبة الزعامةالحالية
شكرا لك استاده تانيا لفكرك وبحثك وايضاحك ما خفي عنا شكر وان كان صعب تغيير فكر المؤدلجين المغيبين ومن باعوا نفسهم لشراء دنيا ومال ومكان


3 - أعتقد
بشار شهاب ( 2009 / 10 / 23 - 16:56 )
إلى ر . ع طلعت خيري كما يقولون عنك في الحوار أو هكذا ينادوك . المغازلة الفكرية بينك وبين كاتبة المقال لاجدوى منها أنت تعلق وتكتب في واد والمواضيع في واد أخر هذه الفبركة في تعليقك هي الرد على كاتبة المقال عندما أمتدحتك في مقالك الذي لا يسمن و لا يغني من جوع . نتمنى أن تكتب أنت وصاحبة المقال في مواضيع خارج الأدلجة وأن تتجنبوا الهجوم فمن العار أن تتهموا الأخر بالإساءة وأنتم تقودوها على صفحات الحوار مع ملاحظة أنكما تخالفان تعاليم دينكم الحنيف أليس كذلك حج خيري .
تحياتي


4 - نسيت
بشار شهاب ( 2009 / 10 / 23 - 16:59 )
إلى ر . ع طلعت عفواً أمتدحتك في تعليقك المطول على مقالة الدكتور كامل النجار وليس على مقالتك لذا وجب التنويه فمعذرة كما أتمنى عليك أن لا تنسخ القرآن في كل مقالة وتعليق ترد فيه فالجميع يعرفون ما في القرآن أفضل منك وهذا تقديري


5 - يا لغيرة بعض النسوان
رعد الحافظ ( 2009 / 10 / 23 - 17:04 )
آسف للعنوان ياتانيا , لكني لم أجد دافع حقيقي غير هذا
إقتحمتِ حياة وخصوصيات السيدة وفاء سلطان
وكتبتِ ماتعتقديهِ وما جمعتيهِ من معلومات من هنا وهناك بعضه صحيح وكثير منهُ شكوك ومبالغات
مالكِ ومال حياتها وعملها وعائلتها وزوجها وأولادها ؟
هل هي قالت حقاً سأجلب سيد محمود القمني بطائرة خاصة وأتدبر له الفيزا والشقة الخاصة وما شابه؟
هل تخاطبين موتى فتعبرين ماتشائين من كلام عليهم ؟
كلنا قرأنا دعوتها الكريمة وقتها بقولها , حاول تدبر الفيزة وأعتقد لن يمانعوا لأنكَ زرت أمريكا سابقاً ,سأتكفل بتذكرة السفر وإقامتك المؤقتة
هل هذا يشبه ذاك يا تانيا؟
آسف لم أستطع إكمال باقي المقال يكفي الى هنا ماعرفتهُ عنكِ من هذا الأسلوب
الرخيص وأقولها بحسرة وحرقة , فقد تمنيتُ يوماً أن تكوني عونا وسنداً
لبنات جنسكِ المغبونات والمثقلات بأحمال وتعاليم المسخ الأسلامي , لكني كنتُ
كمن يحمل هواءً في شبك
ومع ذلك لستُ نادم على ذلك فحسب قثم لي حسنة ,لأني إجتهدتُ وأخطأت


6 - مقال ملى بالاخطاء
فراس سعيد ( 2009 / 10 / 23 - 17:58 )
الاخت تانيا
مقالك يكاد يكون كلة غلط فى غلط لانك لم تفهمى للاسف الشديد ما تقولة الدكتورة وفاء
اريد ان الخص لك ما هو الهدف من كتابات الدكتورة وفاء ولماذا القراء يحترمونها
اولا- الدكتورة وفاء لم تذكر مرة واحدة بانها ضد المسلمين بل هى تقول بانها ضد بعض التعاليم فى الدين الاسلامى , هذة التعاليم التى اوصلت الحال الاسلامى الى ما هو عليه الان , من حقد على الاخر , كراهية للاخر , عدم قبول الاخر فيكفى ان الرسول وصف اليهود بانهم قردة وخنازير , ووصف القران المسيحى بانة ضال وكافر
ثانيا - هى تعتبر كل شى جيد من تسامح ومحبة واحتلرام الاخر والتى ورد ذكرها فى القران والاحاديث , قد نسخت واستبدلت بايات القتل والحقد وانكار الاخر , وهذا كلة وارد فى القران
ثالثا - لماذا عندما نختلف الواحد مع الاخر نبدا بنعتة بالخاين او العميل او المرتشى من الغرب كما حاولت ان تظهرى الدكتورة وفاء
هل من الممكن بان الدكتورة المسلمة اب عن جد وجدت بان الاسلام دين لا يتناسب مع البشر , فهى تحاول الشرح للبشر عن هذا الدين من وجهة نظرها وحسب علمى لم تستعمل اى نوع من الاسلحة
هى تطرح افكار ومعلومات فاذا كان عندك اى رد مقنع فتفضلى واجيبى على كل مقالاتها واشرحى لنا بانها على غلط وانتى الصح بدون تخوين ولا اى نوع من


7 - لا أعتقد
بشار شهاب ( 2009 / 10 / 23 - 18:06 )
هيئة الحوار المحترمون لا أعتقد أن في تعليقي ما يخالف أصول النشر ولكن على كل حال إلى محمد علي في العنوان وهذا يدل على أنك معروف أو معروفة بتعدد الأسماء كلمات مثل (اختاف عن هجة ) أما في نفس التعليق فهناك كوارث أيضاً أرجو التأكد قبل الارسال ثم ليس هناك أي مبرر للكتابة دون وعي فما معنى اختاف عن هجة هل تستطيع أن تقول لنا ما هو المعنى ثم سوف أثبت للحوار بعد ذلك أن تعليقي الأول لا يستحق الحذف فالجواب باين من عنوانه . شكراً لسعة صدركم مع التقدير


8 - تصحيح مهم
سوري ( 2009 / 10 / 23 - 18:31 )
لن أدخل في تفاصيل المقال
لكنني أود أن أصحح وأوضح حقيقة
الككتور يوسف اليوسف، قتله الإخوان المسلمون عام 1979 فعلاً، فقط لكونه من الطائفة العلوية، وكان إنساناً لطيفاً للغاية ومثقفاً متميزاً ولا يعنيه إنتماءه الديني بشيء، وقد درج الإخوان حينها على إغتيال كل الكفاءات من الطائفة العلوية وبخسة نادرة، وهم لم يقتلوا أحداً تقريباً من نسيج السلطة، وكل من قتلوهم كانوا من نوعية الدكتور يوسف، أهداف طرية وذوي ثقافة رفيعة، مثل الدكتور المحترم محمد الفاضل

إلا أن قتل يوسف اليوسف قد تم، حسب علمي في مكتبه بالجامعة، وليس على مرأى من الطلاب

وسوف أتأكد تماماً كيف تم ذلك فعلاً وأمام من
ولا يقلل ذلك من شناعة الجريمة، لكن لا يجب إستعمال أية جريمة لركوب موجة ما، وإذا كانت السيدة وفاء قد حضرت عملية القتل فإنه من الطبيعي أن يدمر ذلك الكثير من المفاهيم في نظرها، أما إذا لم تحضرها فلا يحق لها أن تستعمل هكذا جريمة لأمورها الشخصية


9 - النبي الأمي
مفكر مشاغب ( 2009 / 10 / 23 - 18:39 )
هل يقبل احد من اتباع محمد ان نصفه بانه امي ؟
اذا قبل احدكم بذلك فاسمحو لي بوصف المعلق طلعت خيري بالامي
لانه لايكتب شيء مفهوم اعتقد انه لايعرف اللغة العربية ايضا
لماذا لايدخل دورة نحو الامية وليس محو الامية؟


10 - تللسقف
يوسف حنا بطرس ( 2009 / 10 / 23 - 18:46 )
لماذا هذا الهجوم التعسفي على انسانه تكتب الحق لماذا تخافون الحق ان يطالكم الدكتوره وفاء سلطان هي ارقى من يكتب عنها من امثالك وامثال طلعت خيري اريد فقط ان تاتينا بدليل واحد ان الكتوره وفاء شتمت الاسلام واذا كانت قد شتمت فالعيب ليس فيها بل في كتب الاسلام التي مليئه بالشتائم والسباب وقد مارسها رسولك الكريم واسئلي الطفله عائشه ..فعلا كما يقول المثل المصري اللي اختشو ماتو (انا عراقي كلداني).اذا لم يعجبك الغرب بما فيه والذي وفر لك كل مقومات الحياه ارحلي الى بلاد التخلف والانحطاط ولا تنسي ان تلبسي النقاب لكي تمثلي خيال المئاته ولا تنسي ان تمارسي رضاعه الكبير لكي يكون ابنك


11 - اجمل ما في مقالاتك انها تستفز الكثيرين فقط لانها ببينه وتكشف
محمد على ( 2009 / 10 / 23 - 19:29 )
وللاسف العقل العربي عربي ويفضح عقله كلماته التي تعكس اعماقه وهدا واضضح في رد رعد اما عن تعليقات الاخوة المؤيدين اتباع النبي الجديد فبما انها لا تمس المسيحية فهي السلام والرحمة وبما اننا من هدا العالم المظلم الدي يزن بميزان اسيادة وبما ان القوي اليوم قوي الغرب رافع لواء الحرب ضد الاسلام وسيدتهم الزراع النستخدم في رفع السيف والقلم والحناجر وهم الحطب المستخدم لتزكية نار هده الحرب


12 - ملاحظات
صلاح يوسف ( 2009 / 10 / 23 - 20:11 )
هل من الضروري أن تكون وفاء سطان داخل المكتب الذي تمت به عملية الاغتيال لكي نعتبرها شاهداً على الحدث ؟؟؟؟ ألا يكفيها أن تكون مجرد طالبة بالجامعة ؟
نجيب محفوظ كتب معظم إبداعاته وتألق في سماء الأدب وهو ما زال موظفاً بسيطاً في دائرة حكومية. أين العيب في ذلك ؟؟؟ الروائي العظيم حنا مينة لم يكمل دراسة الإعدادية وحرفته الأصلية كانت عتال في ميناء اللاذقية ثم حلاقاً، أين العيب في ذلك ؟؟؟؟
لا أشك لحظة في أن من يعتبر نوع العمل شيء يحط من قدر الإنسان لهو إنسان متخلف عقلياً ويلزمه بعض العلاج.


13 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 10 / 23 - 20:22 )
الى ... ك.ر ..بشار..ابتعد عن الغموض وكتب بشكل واضح

.. الزميله.. تانيا افضل كاتبه ... لها ابعاد فكريه واقعيه... اما وفاء سلطان ... ليس لها اي ابعاد فكريه تثبت بها انها مثقفه .. لاتعرف غير اكاذيب الاسلام السياسي ... محمد اغتصب طفله محمد قتل وسبى النساء..


14 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 10 / 23 - 20:37 )
الزميل... مفكر ومشاغب
لقد كنت منصفا في هذا القول ... وانا اعترف بقلت حيلتي باللغه العربيه... لكن هذا الامي لايعرف الكذب ويعبر بلغته البسيطه عن حقائق تلفت النظر ... وهو اصدق من العشرات من الكتاب الذين يحملون شهادة الدكتواره في اللغه العربيه ... وهم يكذبون ويحرفون الايات ويبترون بعض منها ويلصقونها بقسم اخر .. ليغتالوا عقل الانسان الحر ... باكاذيبهم المفضوحه يوميا على هذا الموقع...الامي باذن الله سوف يكون لهم بالمرصاد ...


15 - الحقيقة
المتابع ( 2009 / 10 / 23 - 20:38 )
سيدتي العزيزة لايسرنا ان نقرا كلاما يخوض بخصوصيات الاخرين وطريقة حياتهم وهتك اسرارهم اما هذه الغيرة على الاسلام والمسلمين فلا اعتقد ان سيكفيها موقف النعامات هذا الخطر سيدتي كما اراه وغيري كثير يجب مواجهته بشجاعة ودون تردد او خجل الحقيقةسيدتي لايمكن لها ان تستحي واذا كان محمد يستحق الادانة فعلا فهو ليس ابو احد منا واذا كان الاسلام سببا لماسينا فسوف لن يفيدنا خجلنا من اظهار الحقائق شيئا الا تشاركيننا الشعور بالخجل مما نحن فيه كتا نود ان نقرا دفاعا بالبينة والبرهان عن الاسلام ولا يهمنا بعد اسم من سينتصر اكان لوفاء سلطان ام للسيدة تانيا المهم ان نجد الحقائق


16 - محمد علي
بشار شهاب ( 2009 / 10 / 23 - 20:39 )
تعليقك ينطبق عليك100 % لسبب بسيط وهو أنك من أمة العرب وما عليك سوى أن يكون العنوان اكبر ويأخذ نصف الصفحة ثم بعد ذلك تاتي بالتعليق أو تاتين بالتعليق الذي لا يختلف أبداً على كافة المقالات وهذا ما أشرنا إليه في تعليقنا المحذوف وحتى يتبين للحوار وللجميع أن هذا الخبز من ذاك العجين


17 - ر . ع وأبو كلام فاضي
بشار شهاب ( 2009 / 10 / 23 - 21:05 )
ر . ع نحترم رأيك في ان تكون صاحبة المقال أفضل كاتبة ولكن عليك ان تكون اكثر إنصافاً في ردودك وأن لا تنقل لنا القرآن على صفحات الحوار فالجميع يعرفونه أفضل منك
أما أبو كلام فاضي فأعتقد ان المهنة ليس عيب حتى لو كانت في محل بيتزا ؟ لماذا الانتقاص من الناس ؟ هل العمل في محل بيع بيتزا عيب ؟ يا من يدعي المعرفة وأنه يعيش في الغرب ؟ صدعتم روؤسنا ليل نهار وانتم تكتبون عن المعرفة والعلم ولكن بمجرد أي موضوع يظهر تعود لقرويتك وللريف الذي تكتب منه مع احترامنا لغالبية اهل الريف ولكن المقصود هو من لم يستطع ان يتخلص مما هو فيه ويعيب على الناس مهنهم . هذا هو العار بعينه


18 - السيدة تانيا
رياض اسماعيل ( 2009 / 10 / 23 - 21:59 )
تقولين أن الدكتورة وفاء تكتب ما يسيء الى الاسلام دون أن تستند الى أية آية واحدة من القرآن، يا سيدتي ألم تملي من كثرة المقالات التي تذكر الآيات الصريحة والواضحة التي تسيء الى المرأة والى المخالفين في الدين؟ كم مرة يجب أن يعيدوها ويكرروها؟ هل هي لازمة يجب ذكرها قبل الشروع بكتابة أية مقالة؟ كون الدكتورة وفاء لم تذكرها لا ينفي وجودها
ملاحظة أخرى: كون وفاء سلطان لم تدعو لمحاكمة شارون وهتلر وموسوليني ليس معناه أنها موافقة على جرائمهم وهي ليست عضو في المحكمة الدولية أو في هيئة متخصصة في الجرائم التي ارتكبت بحق الانسانية وعلى مر العصور وهنا أيضآ ليس من الضروري أن نشتم شارون وهتلر كلما أردنا أن نكتب عن أحوالنا
وفاء سلطان تتكلم عن الاسلام لأنه دين الأغلبية في وطنها ولأنها مقتنعة أنه مسؤول عن الأوضاع التي وصلنا اليها
أخيرآ الأمثلة التي جئت بها عن سيدات مسلمات تنعمن ببعض الحرية فهذا لا يبرئ الاسلام لأن تلك السيدات محظوظات بكونهن لسن متزوجات من رجال يطبقون الاسلام بحذافيره والا لكان الأمر مختلفآ
تحياتي


19 - إلى بشار شهاب
أبو هزاع ( 2009 / 10 / 23 - 23:30 )
ياأخ أنا لست معجباً بهذا المقال وكلامي هو حول سرقة مقاطع كاملة من هذا المقال من مقال عن السيدة سلطان. أنا ضد السرقات الكلامية وعلى كاتبة هذا المقال القول من أين أتت بهذا الكلام؟

يبدو أنك لم تفهم كلامي كعادتك.

العمل في محل البيتزال ليس عيباً ياأخ بشار وحضرتي شخصياً كتب أوصل البيتزا في عطلي الجامعية كي أجمع المال. أنا لاأتمسخر على العمل في محلات البيتزا يافهيم عصرك وإنما أتكلم عن ماتدخله صناعة الكراهية للسيدة سلطان.

أما عن الريف فأنا من أصل ريفي قروي ياأخ بشار لمعلوماتك.

ولهذا وجب التوضيح

وإليك بسلسلة من الأعمال التي عملتها في بلاد الغربة:

دهان
ساق شاحنة
عامل في مخزن
بناء
محل ذهب
سائق خاص
......الخ

مع العلم أنني أحمل بعض الشهادات الجامعية....


20 - إلى السيد صلاح
أبو هزاع ( 2009 / 10 / 24 - 00:56 )
أولاً نحن جميعاً بحاجة إلى مصحات نفسية. ثانياً عندما نتكلم عن وقوع حدث الإغتيال داخل المحاضرة أو في المكتب فالمعني هنا ليس العنف وإنما تصحيح التاريخ لمجرد الصحة في الإخبار وتوخي الدقة. إستغلال الحوادث التاريخية للمصلحة الشخصية هو بيت القصيد هنا ياأستاذ صلاح. أعرفك بناقد فلماذا لاتساوي الكل أمام سيف نقدك؟ اللعنة على العنف وعلى كل من يؤدلج للعنف وعلى مستفيد من العنف وعلى محرضيه أيضاً. فلاسفة وتجار الكراهية يعتمدوا في أحاديثهم على الخداع وعلى التتريخ المختلق. مع التحية


21 - الحذر واجب
مصلح آلمعمار ( 2009 / 10 / 24 - 02:32 )
انا لا اتفق مع الآخوة المعلقين من ان السيدة كاتبة المقال تبغي الشهرة من خلال مقالتها هذه ، فمقالتها هذه المره جادة وليست مقالة عاديه نقديه بريئه لأنه يغلب على طابعها منهج التحريات البوليسيه الشخصيه للمستهدفين من قبل الأسلام كالسيدة وفاء ، وقد تكون اكثر من جهة قد دفعت ولقنت السيدة تانيا لكتابتة هذه المقاله خاصة وآن ذكر منطقة اقامة السيدة وفاء (جنوب كاليفورنيا) فيه رائحه تهديديه وأشارة واضحه بأن يد الأسلام قادرة ان تصل الى هذا المكان ، ارجو ان يكون تحليلي على خطأ وارجو من ادارة موقع الحوار ان لايسمح بآستخدام هذا الموقع لأغراض التشهير او التهديد للآخرين مع التقدير


22 - إستقالت ريا وبقيت سكينة .... قصة قصيرة
الحكيم البابلي ( 2009 / 10 / 24 - 04:13 )
سيدتي
لا أحد بحاجة الى هذا الكم من النفايات كل إسبوع أو إسبوعين ، وكأنك موظف حكومي يقوم بتأدية واجبه بصورة دورية وروتينية وبلا إنقطاع
بدأتُ أعلق في هذا الموقع منذ شهور عديدة ، وخرجتُ عن شخصك بملاحظات تقول أن مواضيعك المفضلة ثلاث : وفاء سلطان ، الدفاع عن الأسلام ، محاولة إلباس العلمانية جرموق الدين
أما آن لك أن تستريحي وتُريحي سيدتي ؟
وهل أصبحت السيدة وفاء سلطان كابوس ليلك ؟
هل أنت موضفة براتب ؟ ومتى إجازتك السنوية ؟
ألم تكتشفي بعد بأن هذا الموقع ليس ( مربط الفرس ) كما إكتشفها أصحابك رشا وعلاء الدين وعاكف وشعيط ومعيط وشداد الخيط ؟
ثم ألا ترين بأن السيدة سلطان تترفع عن إجابتك ؟
وهل تهجماتك المستمرة على السيدة سلطان سببها بحثك عن معلقين لأحساسك بأفلاسك من رصيدهم عندما لا يكون في مقالك إسمها ؟
هل تعتقدين حقاً بأمكانية تكوين جبهة مضادة للسيدة سلطان تكونين أنت على رأسها ؟
هل تتصورين أنك تستطيعين بتخريفك هذا أن تخدشي حتى أصبع السيدة سلطان؟
أتركي ترهاتك واحلامك هذه سيدتي وإبحثي لك عن ما هو أجدى ، وكما قلتُ لك في بداية الحديث : هذه مو مربط الفرس
تحياتي


23 - الأخ أسماعيل الجبوري
محمد علي محيي الدين ( 2009 / 10 / 24 - 04:52 )
الآخ أسماعيل الجبوري
محمد علي ليس محمد علي محيي الدين وانا لا أكتب بأسم مستعار واكتب دائما بأسمي الصريح ولكن لي مداخلة حول ما قيل أو كتب فاننا ندعوا للحوار المتمدن لا الصراعات الجانبية وما أثير هنا فيه الكثير من التجاوزات التي علينا النأي بها دون تعصب أو تشنج وما يطرح هي وجهات نظر قابلة للرد والنقاش ولا يوجد مقدسات في أراء الجميع وعلينا الأذعان للحق والرد بشفافية بعيد عن التشنج ،شكرا لأخي الكريم أسماعيل الجبوري وتحياتي لجميع الأخوة المتحاورين لأن مثل هذه المواضيع فيها الكثير من الثارة وأرى أنها خرجت عن الهدف الذي جاءت من أجله فالغرب له خلافاته الفكرية مع الأسلام والمسلمين فيهم الكثير من المتعصبين الذين يستحقون الرجم بالحجارة لأفكارهم المتطرفة التي جعلت من الأسلام دينا ارهابيا


24 - الأخ محمد علي محيي الدين
صلاح يوسف ( 2009 / 10 / 24 - 06:49 )
في الغرب أفكار متطرفة جعلت من الإسلام ديناً إرهابياً ؟؟؟ هل تقول هذا الكلام يا سيدي بحق وعن قناعة ؟؟؟؟ ذبح عشرات آلاف من الأطفال في الجزائر واغتصاب أمهاتهم ملك يمين بتصريح من القرآن، هذا سببه الغرب ؟؟؟؟ 300 ألف ضحية في دارفور مع اغتصاب مدارس كاملة للبنات على مليشيا الجنجاويد الإسلامية .. دعاية غربية شوهت الإسلام ؟؟؟؟ مفخخات في شوارع وأسواق العراق طلباً لجنة الرحمن وحورياته وغلمانه. أكثر من مليون ونصف عراقي .. دعاية غربية لتشويه الإسلام ؟؟؟؟ المفخخات اليومية في مدن باكستان .. دعاية غربية لتشويه الإسلام ؟؟؟؟
يا سيدي انت حالم أو أنك قاريء جديد بالحوار المتمدن. الإسلام دين بشع وهمجي بشهادة وأفعال أصحابه المسلمين، وكذلك في آيات قرآن محمد وفي أحاديثه السخيفة التي تأمرنا بشرب بول البعير ومسح مؤخراتنا بعد الغائط بثلاث حجارة.
ابحث في غوغل عن حديث محمد ( اغزو تبوك تغنموا بنات الأصفر ونساء الروم ) .. هل هذا نبي أم زعيم عصابة مجرم ؟؟؟؟ يحرض أصحابه على الغزو ويغريهم بالنساء والجنس ؟؟؟
أنا لا أعلق على مقالات د. وفاء سلطان إلا نادراً، ولكنها تتكلم الحق. وهل للمسلمين أخلاق إلا أولئك الذين استخدموا عقولهم واكتشفوا أكاذيب محمد وإجرامه وشبقه الجنسي وانحرافه بتفخيذ الطفلة عائشة وإعدامه للأسرى


25 - السيد أبو هزاع مع الاحترام
صلاح يوسف ( 2009 / 10 / 24 - 07:04 )
الدقة التي تتحدث عنها فاقدة المعنى على الأرجح في حادث من هذا النوع لما يأتي: لنتفق على ان الاغتيال تم في غرفة مكتب الدكتور يوسف، ألم يأتي رجال الشرطة والدرك وسرايا الدفاع ويحولوا الجامعة إلى ثكنة عسكرية ؟؟؟ ألم تأتي سيارة الإسعاف لأخذ الجثة ؟؟؟ ألم يحدث كل ذلك امام جميع الطلاب ووفاء واحدة منهم ؟؟؟
ثانياً، وعلى حسب علمي، فإن السيدة وفاء مناهضة للعنف بكل أشكاله، حتى أنها كتبت مقالاً كاملاً تنتقد فيه شيخ الأزهر لمجرد كلمات قالها لطفلة صغيرة، فلماذا اتهام السيدة سلطان بالعنف والترويج له ؟؟؟ هل المقصود من ذلك قلب الفسيخ إلى سمك مجفف شديد الملوحة ؟؟؟؟ إذا كان ثمة رمز للعنف في القرن الحالي فهو للإسلام وأتباع الإسلام بلا منازع. انظر تعليقي للأخ محمد علي محيي الدين.
تحياتي لك


26 - للأخ صلاح يوسف
سوري ( 2009 / 10 / 24 - 07:11 )

طبعاً هناك مشكلة في موضوع أين تم الإغتيال، فقط لأن وفاء قررت أن تضفي على القصة أبعاداً مأساوية إضافية لصالحها بسردها المتكرر لكيفية الإغتيال

ففي كل مناسبة حين تعيد هذه القصة، وقد سمعتها منها أكثر من 20 مرة، تقول بالعربية: حيث تم إغتياله أمام ناظري
وتقول بالإنكليزية بالحرف

in front of my very eyes

بالتالي إذا كان هذا التأكيد المتكرر في كل مرة، غير صحيح، فنعم هذا ينقص كثيراً من مصداقية وفاء، كونها تستغل جريمة إغتيال بشعة فتعيد صياغتها وتضفي عليها أبعاداً مأساوية لصالحها

وهذا مماثل لما يفعله الصهاينة اليوم في الهولوكوست، حيث باعوا المساكين الذين قضوا تحت يد النازية ويستمرون في بيعهم وقبض الأثمان مضاعفة وإلى أجل غير مسمى. ويستثنون اليهود من بين كل العالم بالمعاناة وكأن الغجر والصرب وغيرهم ليسوا بشراً وهم وحدهم البشر ووحدهم يحق لهم المعاناة والبكاء الأزلي على ضحاياهم، ومن ضمن التصعيد جاؤوا برقم 6 ملايين، والذي هو إختراع تم عام 1959 فقط وعلى لسان أحد حاخاماتهم وليس من أي مصدر موثوق ولم يكن هناك تداول لأي رقم قبل هذا التاريخ. ولا أوافق الهبلان الذين يدعون أن المحرقة محض كذب، لكنني أوافق تماماً أن استغلال الجريمة كان مشيناً بحق من قضوا من اليهود قبل غيرهم<


27 - رد أول
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 24 - 08:19 )
رد أول إلى التعليق العاشر
ألأخ العزيز رعد...
أقول لك إبتداءا أنا من حذف أحد تعليقيك من المقالة ولعلك تعرف السبب فهناك إساءة شخصية واضحة لي لاأجد إنها تصح إن تبقى في إرشيفي ... يا أخي لم أجد في تعليقك وأغلب الأخوة من يكتب حول المقالة ونقاطها بل مجمل ما ورد هو تكرار بصيغ متباينة تدور حول محور واحد وهو النيل الشخصي والدفاع العشوائي ولابأس ولكن طالما إن الأمر خارج سياقات الحوار المتمدن المعروفة فحري بي عدم(إلصاقه) وأظن ذلك حق مكفول للجميع والله يا رعد أنا أكثر من يحترم الكاتبة الكبيرة وفاء ولكن بحدود إحترامها لمعتقداتي ولن أدعي إن معتقداتي خط أحمر دائما فلي مثل غيري تحفضاتي على بعض الأحكام والتي لو اقتنعت إن مصدرها الله والقرآن لكفرت بها .. لماذا تستكثرون علي الدفاع عن نفسي ولاتؤاخذون شخصا يسب جهرا أكثر مليار ونصف المليار إنسان كونهم مسلمون هذا هو السؤال .. بعض ما حمله تعليقك (يزعل) ولكنه لا ولن يرقى للقطيعة لعلك تفهم قصدي وعذري لرفع تعليقيك ..تقبل احترامي
ألسيد بشار شهاب
شكرا على توضيحك أولا وصدقت في بعض ما اشرت إليه(إلى حد ما) ثانيا ولكن يا أخي مرورك المتكرر على المقالة عماذا يعبر . في رأيي يعبر عن انفعالك لاتفاعلك وكاني بك تفرغت اليوم لتقريعها وتقريع المعلقين الآخرين ا


28 - رد ثاني
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 24 - 08:52 )
رد ثاني
ألسيد سوري......
أولا لي أن اشكرك على التوضيح ولكن علي أن أسالك إذا كان الضحية مسلما ولطيفا على حد وصفك فهل تعد تعد قاتليه مسلمون حقيقيون نحقد على محمد بسببهم ذلك هو السؤال ,,, ألآ ينبغي والحال هذا أن نتهم ولو جزافا أعداء الإسلام بقتله للوهلة الأولى بدل القول إن محمد أمر المسلمين اتباعه بقتل مسلم من أتباعه ايضا إذا افترضنا إن كل المسلمين أتباع محمد ,, وتقبل سيدي وافر احترامي
ألسيد يوسف حنا ........
قرأت تعليقك مع ما به من إساءة بالغة وابقيت عليه ليقراه المتفقون معك ولي ان أسالك لم قلت إنني كلداني الكلدانيون أناس قبل أن يكونوا كلدانيون ولااضنهم مثلك يشتمون على الدين لست سيدي بحاجة للتعريف بملتك فانا أخاطب إنسانية الإنسان وليس دينه أو إنتمائه ...إقرا تعليقك ثانية واستنتج منه خلاصة واحكم على ذاتك من خلاله ولكن بإنصاف لن اقول لك شكرا على إساءتك إلي بل لزيارتك الثقيلة مقالتي شكري
ألصديق الكاتب صلاح يوسف......
--------------------------
كانك لم تقرا قولي إن العمل بحد ذته ليس عيبا أنا أول عمل عملته في السويد كان حارسة بشركة ولم استنكف من اي عمل يوفر العيش الكريم للإنسان ... والسيدة هي من قالت إنه قتل أمام ناظريها ولست أنا والجريمة جريمة ايا كان فاعلها أما ل


29 - رد ثالث
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 24 - 09:14 )
ألسيد إسماعيل الجبوري
رفعت تعليقك لخلوه من إشارة إلى المقالة بل دوران في نفس فلك السيد ذوالفقار الخفاجي حول البعث والقومية وعبد الناصر كما إنني لم أكن معنية به كما يبدو وبقدر تعلق الأمر بي اشكر وجودك
ألإستاذ رياض اسماعيل
شكرا لوجودك وأؤاخذك اليوم على عصبيتك .. لماذا نغض الطرف عن جرائم غير المسلمين إذا افترضنا المسلمين مجرمون هل ذلك من الإنصاف بشيء الإسلام دين سلام ومحبة وتسامح وبعض المسلمين مجرمون كونهم بشر تخلوا عن تعاليم دينهم وليس العكس كما هو حال بعض المجرمين من اليهود والمسيحيين وسواهم كل الأديان السماوية تدعو للسلام بل هذا جوهر إنزالها تقبل احترامي وعتبي على تعقيبك على تعليقي بمقالة بسمة العمر
ألأخ اوشهيوض هلشوت
لاتعجب إنها إرادة الله
ألسيد مصلح المعمار
ما هكذا الضن شكرا لوجودك أضحكتني قدر انتعاضي من تحليلك .. بالمناسبة أنا قلت في سياق تعقيبي على أحد التعليقات إنني في مالمو فهل هي دعوة لشيء شكرا على كل حال
ألأخ الحكيم البابلي...
قرأت تعليقك المليء بالإساءة والشتائم والنيل وادعو قراء المقالة لقراءته ولكي لا يقال إنني إنتقائية في نشر ما يردني من تعليقاتي أرد عليهم بنشر تعليقك ... أدعوك مخلصة أن تقرا المقالة ثانية وتعلق عليها لا علي وحينها يمكن أن


30 - ابو هزاع وكاتبة المقال
بشار شهاب ( 2009 / 10 / 24 - 09:32 )
لا اعتقد أنك منصف وجوابك فيه هزيمة لو كان كلامك صحيح كان الاجدر بك ان تكون أكثر وضوحاً ثم ان الحوار حذف تعليقك لانه مخل بالشروط لذلك إذا كنت منصفا ان تكتب بصورة واضحة
السيدة الكاتبة اعتقد من حقي وحق الآخرين ان يعبروا عن وجهة نظرهم ولو كانت التعليقات كثيرة ما دام انها لم تخرج عن اصول النشر ويبدو أنك تريدين مصادرة الاراء لكي تنطبق على ما تقوليه بدليل تخاطبيني في الرد على مخالفيك . طبعا ارد على المخالفين وهذا هو قيمة الحوار اما انك تريدين ان يكون المعلقين على حسب هواك فأعتقد ان هذا ظلم


31 - السيدة تانيا
صلاح يوسف ( 2009 / 10 / 24 - 09:35 )
أسعدني حقاً أن تخاطبيني بالصديق، ولكن بودي أن أعبر لك عن شعوري بعدم الرضا لوقوعك في حفرة الدفاع عن تعاليم الإسلام دون وعي أو دراسة. سأكتب لك وللسادة القراء تعليقاً مناسباً بعد رجوعي من الجامعة.
تحياتي


32 - تعليقي الثاني يا تانيا
رعد الحافظ ( 2009 / 10 / 24 - 09:49 )
ليس فيه سب وشتائم تستحق الحجب
أنتِ تعرفيني جيداً والجميع يعرفني ..لا أسب ولا أشتم
كلمة رخيص..تعتبريها سب؟؟ أوكي قارنيها رجاءً مع كلمات لمعلقين آخرين لم تحجب تعليقاتهم هنا وفي غيرها من المقالات
هل كلمة كلام رخيص تعتبر شتيمة بمستوى كلمات الحاج طلعت
الذي تصفيه بقمة الاخلاق والتسامح؟
إقرأي كلماتهِ جيدا ستجديها تضم مفردات مثل حرباء...حذائي ..وغيرها كثير
إقرأي تعليقات غيرها ستجدين كلمات قاسية وشديدة اللهجة
تعليقي المحذوف ربما لسبب وحيد هو المثل في نهايته
لاتستطيع سمكة ان تلوث المحيط ببرازها...هذا مثل ياتانيا يوجه لنا جميعاً
سأحذفه وأعيد إرسال تعليقي ولأختبر شجاعتك التي عهدتها وشجعتك عليها في نشره ..ولا أطلب إعتذار منكِ..لأنك سيدة والأصول تقول بتقديمكِ بالاحترام
المشكلة يا تانيا داخلكِ وما زلتِ تستطيعين النجاة بفكركِ نحو المحبة للجميع


33 - أليس هناك أسلوب أفضل
مايسترو ( 2009 / 10 / 24 - 10:06 )
أول ما تبادر إلى ذهني بعد تفرغي من قراءة هذه المقالة، هو أنه أليس هناك أسلوب أفضل من هذا للرد على الدكتورة وفاء، فالنبش في السيرة الشخصية والعائلية لأي أنسان نريد أن ننتقده، ليس هو الأسلوب الأفضل، وكان على الكاتبة المحترمة، أن تقول للأعور أعور بعينك، عبر الاتيان ببراهين وادلة داحضة يمكن أن تسبب له الاحراج أمام مريديه، وليس أن تتبع هذا الأسلوب الهذيل في الرد على خصومها، لكن لا عتب عن المدافعين عن الاسلام فهذا هو أسلوبهم الذي اعتدنا عليه، وهذه هي تعاليم دينهم التي يتشدقون بها صباحاً ومساءً، وقد أقرعوا رؤوسنا بهذه التعاليم التي لاتدعو سوى إلى الهذيان، فاعقلوا يا أصحاب العقل.


34 - توضيح
بشار شهاب ( 2009 / 10 / 24 - 10:37 )
المعلق محمد علي ليس هو الأستاذ محمد علي محي الدين الكاتب المعروف . المعلق محمد علي يكتب باللهجة المصرية والأخطاء واضحة ومكررة وهو نفس الشخص او هي ... وهذا ما نوهنا عنه في تعليقنا السابق فمن المستحيل ان ينزل الكاتب محي الدين إلى هكذا مستوى في التعليقات لذا وجب التنويه للسيد الجبوري


35 - تعليقي المحجوب المليجي ..أين الشتائم يا تانيا ؟
رعد الحافظ ( 2009 / 10 / 24 - 11:04 )
أود في البداية لفت إنتباهكِ يا أختي تانيا , أنّي حزتَ على لقب رائع منكِ هو أخي الكبير..والذي يعني أنّك مرتاحة لتعليقي ورأي أو نصيحتي وخلافي معكِ وهو غالباً ..لكن مع عدم الخروج لحظة عن أدب الحوار..حتى في المسائل السياسية ..هل تذكرين؟إن كنتِ لاتذكرين إقرأي ردكِ الرقيق عليّ في آخر مقال لكِ...لكن يا تانيا , هل يعني هذا أن تقلبين ظهر المجن إن أختلفتُ معكِ وحاولت كعادتي تبصيركِ بما أظنه صحيحاً؟
هل ستقبلين مني الرأي في حالة التوافق وتحجبين تعليقي في حالة الاختلاف؟
تلك إذن قسمةٌ ضيزى...يعني ليست عادلة(لاتخافي أنا لاأشتم , هي كلمات القرآن هكذا منفلته حتى عندما لايقصد مؤلفها ),المهم
تقولين .يا رعد أنا لم أخولك الرد عني...فهل فعلتُ ؟ كي أتلقى هذا التحذير
أنا كتبتُ رأي للاخوة المعلقين وناقشت بعضهم في أفكارهم مثل الاخ أبو هزاع وهذا ليس محضوراً في الحوار كما أظن ..فمن حق الجميع التناقش وتبادل الآراء ..أليس إسم موقعنا ..الحوار المتمدن ؟
ثم هل أنا بحاجة للرد عنكِ أمام قرائكِ؟ وهل تتصوريني أسمح لنفسي بذلك؟
هل أحتاج لتذكيركِ بأنكِ طلبت مني مجرد رد قصير على لسانكِ تذكرين فيه للاخوة القراء أنّك ممنوعة من التعليق ليفهموا سبب عدم ردّكِ فلم أفعل وقتها
وعاتبتيني في مقالتك التالية ..أل


36 - الأخت الكاتبة
قارئة ( 2009 / 10 / 24 - 11:21 )
أرجو أن تتقبلي اختلافي في نقطتين : الأولى قولك الكتاب المقدس العبري يثير الكثير والكثير من المشكلات عند ترجمته مقارنة بالقرآن , والحقيقة لا أدري كيف توصلت اٍلى هذه النتيجة وأنت لا تعرفين اللغة العبرية , الكتاب المقدس ليس أكثر من قصص , حكايا , حكم , أمثال يمكن أن تترجم اٍلى أية لغة وحتى لو أفقدتْ الترجمة شيئاً من معناه الشكلي فاٍن المعول على جوهر الفكرة , هل يمكن أن نطبق هذا على ترجمة القرآن ؟ أين ستذهبين بالسجع والبلاغة ورشاقة الكلمة وعذوبة الموسيقى والجمال الأدبي اللغوي... اٍن مجرد الترجمة للقرآن تتطلب لغة خاصة ستكون حتماً نقيضة تماماً للغة السجع الفني التي هي الحلية البلاغية الجمالية الأولى للقرآن والتي كان الرسول يفتخر بها ويتحدى الآخرين أن يأتوا بمثلها , البلاغة ظاهرة فنية خالصة تشتهر بها اللغة العربية بذاتها ولا يمكن أن تتكرر في أي لغة أخرى أي الأصعب للترجمة برأيك , القرآن أو الكتاب المقدس ؟ وليس تجاوزاً أبداً القول أن العرب فقط وليس المسلمون يمكنهم أن يقرؤوا القرآن بطريقة صحيحة ومعرفة معاني القرآن , هذا من جهة أما النقطة


37 - لسيدة قارئة
شامل عبد العزيز ( 2009 / 10 / 24 - 12:11 )
تحياتي للسيدة تانيا ولجميع المشاركين أنا مع رأيكِ سيدتي قارئة فيما ذهبتِ إليه بالنسبة لقول السيد جوديا بيرل . نعم لا يجوز الانتقاء . وكما قال الأستاذ عبد القادر انيس : إما أن يؤخذ الإسلام كله أو يترك كله وهذا لعمري هو الحق . ملاحظة للسيدة قارئة الذي ينظر إلى اليمين واليسار يسمى ( أشوس ) مع تقديري لكِ سيدتي
للجميع تحياتي


38 - الى الاخ بشار شهاب
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 10 / 24 - 12:24 )
اشكرك اخ بشار عن تصحيحك لي عن اسم الاخ محمد علي محي الدين لانني لم اكن اتوقع منه ان ينزل لهذا المستنقع وهو كاتب اكن له كل الاحترام والتقدير وكان تعليقي الذي حذفته السيدة تانية ام المؤمنين كان رسالة عتاب له ولكن جاء ضني خطا وفرحت ان لايكون المعلق هو محمد علي محي الدين وتحياتي له. اما حذف تعليقي من قبل الكاتبة ام المؤمنين فهذا دليل على انها لاتستطيع ان تتحمل النقد كما تعلمت في مدرستها الشمولية . انا لم اشتمها ولم اسئ اليها لانها ليس من اخلاقي لكني وضعت النقاط على الحروف
واخيرا الف تحية للرمز الشامخ الدكتورة وفاء سلطان وامضي في مشروعك ولا تعرين اهمية لغربان وخفافيش الظلام فالمستقبل لنا


39 - رد رابع
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 24 - 13:56 )
ألأخ بشار ثانية
نعم هو حقك ويسرني أن تعبر عن رايك بحرية ولكن بحدود احترام الآخر .. المخالف ورأيه هو ملح المقالة وبدونه تبقى(باهتة) لاطعم لها ولكن الا ترى سيدي الكريم إنه من حقي أن أعبر أنا أيضا عن رأيي فيما تكتبون وبالشروط التي تقبلونها .. إحدى تعليقات السيد أبو هزاع أنا رفعتها وليس الموقع رغم إنه لم يختلف معي ولكني وجدت فيها إساءة لغيري وتلك هي المنطقية التي أؤمن بها واعمل وتقبل كل الحب
ألسيد والأستاذ صلاح يوسف
أنا أخاطبك بما أشعره تجاهك وهو الصدق والصداقة ... ألإسلام الذي تفترضه جنابك حفرة هو ديني ومشكلتي إنني أعتز به وبانتسابي إليه وأنقد كما أنت ما أشعر إنه محل تحفظ مني ولك أن تقرا بعض ما سبق لي من كتابات حول المتعة والخمس وإتيان المرأة وغيرها ففيها نقد لتعاليم الفقهاء المسلمين بلا تردد .. تقبل محبتي واحترامي أيها الصديق العزيز ..
ألأخ الكبير رعد
يا صديقي العزيز أنت بالنسبة لي لست كمن سواك أنا تركت تعليقات بمنتهى الإساءة إلي ولكنها من أشخاص لا يعنونني مثلك إقرا تعليق السيد الحكيم البابلي والسيد هلشوت واقرأ ردودي عليهما ولو كانت تعليقاتهما لك ما نشرتها فأنت رعد الذي تربطني به علاقة الإحترام رغم الإختلاف ومعك الكثير ممن مكانهم في القلب والبال وليس الورق والكيبورد هذ


40 - هل هذا قمة الذكاء لديك؟
رعد الحافظ ( 2009 / 10 / 24 - 15:26 )
المدعو حبيب ثجيل في تعليق رقم 47 أقول
هل هذا الاكتشاف العجيب عرفتهُ لوحدك؟
ومايهمنا إن كانت او كان كاتبة او كاتب المقال ..إمرأة او رجل؟
ومامعنى مش بوزكم يا رجل؟
الكلام الريفي مكانه ليس في الحوار المتمدن بل في المقاهي والشوارع
أنا مايهمني ان كانت تانيا أخت لنا كاتبة ان تنقلب في إسلوبها الى كشف ظلام الاسلام بدل مهاجمة السيدة وفاء سلطان ..لأن تلك المعلمة هي من يهمني نصرة طريقتها التنويرية الصادقة
أما إن كانت شخصية تانيا رجل كما تقول أنتَ فهو مثلكَ إذن , فما ينقصهُ عنك
وإسلوبه سيكشفه عاجلاً أو آجلاً فالاكاذيب لاتناقض الحقائق فقط ...لكنها تتناقض فيما بينها أيضاً
وأنا مناقض لفكر تانيا إمرأة أو رجل.. لكن نتحاور بأدب لايفهمه مثلك
ومعلومة لك مع أن مكانها ليست هنا في هذا الموقع المحترم
قضية النساء ومطاردتهم معكوسة تقريباً في بعض دول أوربا وفي مدينتي بالذات آخر إحصائية ذكرت ان النسبة والاختلاف في العدد بين الجنسين رهيبة لمصلحة النساء طبعاً فهم اكثر من الثلثين بقليل..صدق او لاتصدق؟
ولو ترى جمال وكثرة النساء هنا لتحسرت على حياتكَ ولفكرت بجنة قثم التي وعدكم بها ..لكن هناك غلمان أيضاً وهذا عذاب لو كنت من الناس الطبيعين
وليس الشواذ..فأبقى أحلم بجنتكَ الموعودة ونحن


41 - اين الاساءة!!!!؟؟؟؟
اوشهيوض هلشوت ( 2009 / 10 / 24 - 15:32 )
السيدة تانيا جعفر يؤسفني ان تردي على تعليقي دون ان ينشر !!!!! رغم كونه لا يتضمن اية اساءة
وادا كان العكس فانا مستعد ان اتوقف نهائيا عن التعليق على مقالاتك - فلينشر ادن -


42 - الى حبيب 47
سومه ( 2009 / 10 / 24 - 15:43 )
صدقني من اول مقال لها في الحوار وانا اشك انها رجلا وليس انثى .ومن يقرأ مقالاتها سيجد عدم الاساس بأن ايادي انثوية كتبتها.هذا رايي


43 - إلى تانيا
سوري ( 2009 / 10 / 24 - 17:26 )
رداً على سؤالك لي: أنا لم أخض اليوم بأي موضوع إلا موضوع واحد محدد، وهو: هل جرى الإغتيال أم لا، وأين جرى. وذلك كونك شككت بعض الشيء بحدوث الإغتيال، ثم جرنا الحديث إلى مكان الإغتيال وذكرت أنا الكثير بهذا الصدد

طبعاً أنا لست من جماعة الفسطاطين والأحكام المسبقة، ولا أدين كل مسلم بسبب قيام أحد المسلمين باغتيال ما
علماً، وكما تعلمين فأنا أبعد الناس عن الدين الإسلامي والأديان يصورة عامة، وحتماً أبعد من وفاء سلطان عنهم، ويشهد لي يذلك صديقي اللدود جداً مايسترو، والذي أرى فيه أكثر المعلقين رزانة وهدوءاً
ونحن نفتقد كثيراً لمداخلات من أساتذة هامين جداً مثل سيمون خوري ومصباح الحق


44 - السيدة تانيا
صلاح يوسف ( 2009 / 10 / 24 - 18:03 )
الإخوة الكرام قالوا الكثير. رعد أوضح أنها غيرة، وأنا أرجح ذلك، فلماذا لا تكتبي مقالات إلا في وفاء سلطان، رغم أن من ينتقدون محمد وأفعاله وجرائمه كثيرون غير وفاء، ومنهم كاتب السطور، ومنهم محمد حياني وخلافهم.
اليوم بعد عودتي إلى البيت قرأت ما كتبه عبد القادر أنيس الذي فضل الرد بمقالة منفصلة، والواقع انه هو الآخر حرمني بدوره من بعض الملاحظات.
بالطبع لا يهمني إن كنت رجلاً أم امرأة، لكني أسجل الآن أن شكوكي قد ثارت بهذا الخصوص عند دفاعك المستميت عن تعدد الزوجات، فلا توجد امرأة حتى عائشة زوجة محمد، لا تغار من تعدد النساء، وقد حدث هذا ايضاً مع ريحانة بنت سيمون سبية محمد من بني قريضة التي خيرها ان يعتقها ويتزوجها أو تكون في ملك اليمين، فقالت له: أنت صاحب ضرائر، سأكون في ملك اليمين وظل يطأها بالملك حتى ماتت عنده، فإذا كانت زوجات محمد تتملكهن الغيرة بسبب التعدد، فكيف تأتي امرأة على آخر الزمان لتقاتل في سبيل الزواج المتعدد ؟؟؟ أليست غريبة جداً ؟؟؟؟
اليوم هجومك على د. وفاء هجوم شخصي لا يحتوي أي نقد لفكرة، أو لنقل إن جميع الأفكار التي أوردتيها، هي أفكار هشة مكررة في مقالاتك، وبينما يأتيك الرد الواضح على تساؤلاتك تصرين على تجاهل الردود ثم تعودي لتقولي الهنود الحمر وهتلر وشارون.
ماذا


45 - رد خامس
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 24 - 18:05 )
ألكاتب الفاضل شامل عبد العزيز...
شكرا لتحياتك وتمنيت أن أحضى من خلال مقالتي بمداخلتك
ألسيد إسماعيل ثانية..
أنت لم تسء لي بالفعل في تعليقك السابق إلى حد ما ولو فعلت لما حذفت تعليقك إنما أنت نلت من أحد المعلقين على المقالة وذلك ساءني أكثر كونك كاتب أحترمه وأحترم توجهه وفي هذا التعليق الذي عنونته لسواي إلا إنك نلت مني ولكن بطريقة أقبلها ولك أن تتنعم بقراءة تعليقك الآن مالي وأم المؤمنين ولم هذه السخرية وما سببها على العموم لايسعني الا شكرك على تواصلك مع ما أكتب ولايهمني الإختلاف ..
أل.... حبيب المياحي
أولا أخي يؤسفني أن أقول لك إنك إنسان غير محترم لمجرد سوقك جملة (ويقوم الأخ رعد الحافظ بالتغزل بها) والأقذر منها عبارتك التي تعبر عنك تجاه النساء(إسالة لعابكم أيها المعلقون) لتصل بنهاية المطاف لمنتهى سوقيتك بالقول السمج الصادق والمعبر بمنتهى التعبير عن هوسك(امسحوا بوزكم) معتبرا إن الرجال هنا مهووسون مثلك بإسم المرأة . يبدو لي إنك تدخل الحوار المتمدن لأول مرة ولو كان الأمر خلاف ذلك لاستحيت من عباراتك ولتركت لنفسك خطا للرجعة تجاه سواك ولكن من أين لمثلك ذلك وأنت بعد متقوقع بسراديب جغرافية بخطابك للسيد إسماعيل (يا إبن مدينة ديالى الأغر) ...أشعر إن رد أخي رعد يفي بالغرض ولكن لابد


46 - إلى الأحبة القراء جميعا
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 24 - 18:15 )
وردني تعليق للجديد للمعلق الجديد حبيب ثجيل المياحي ولكن الإدارة حجبت التعليق لأسبابها هي ولها الشكر إنها تركتني أقرا وها أنا أتجاوز حقي على إدارة الموقع المحترمة وذلك بأن عملت كوبي للتعليق المحجوب وبكامله ومعه قرار المنع من الحوار كي لايقول المدعو حبيب إن تانيا حجبت التعليق وهو بالفعل سيقول ذلك ولكن سأوفر عليه عناء الكتابة مجددا بهذا التنويه


الحوار المتمدن

رسالة من الحوار المتمدن




تعليق جديد حول موضوعكم - ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق... - المنشور في الحوار المتمدن

نشكر تجاوبكم و المشاركة في الاطلاع على التعليق.

حذف التعليق من قبل الحوار المتمدن لتعارضه مع قواعد النشر.



--------------------------------------------------------------------------------

ألى سومة ورعد الحافظ
Saturday, October 24, 2009 - حبيب ثجيل المياحي

صدقوني إنه رجل وأنا أعرفه حق المعرفة ولا أريد إحراجه لكني نبهت القراء الأفاضل وكان رد رعد يعكس كرم أخلاقه وأشكركم وأنا متأكد أن الرجل بإسم تانيا سوف يرد ويستنكر ذلك ويدعي العكس لما قلت ولكن هذه هي الحقيقة وأنا يؤلمني تذلل بعض المعلقين لإسمها الإنثوي بدون معرفتهم بالشخص المعن


47 - رد
محمد علي محيي الدين ( 2009 / 10 / 24 - 18:45 )
الأخ العزيز صلاح يوسف يبدو أنك تقرأ بالمقلوب أو أن نظاراتك الطبية جعلت عينيك تتوهان عن الوصول للحقيقة وتقولني ما لم أقول واليك نص ما قلت(فالغرب له خلافاته الفكرية مع الإسلام ،والمسلمين فيهم الكثير من المتعصبين الذين يستحقون الرجم بالحجارة لأفكارهم المتطرفة التي جعلت من الإسلام دينا إرهابيا) ويبدو أنك تسرعت بالقراءة والتعليق فحدت عن الصواب لأن كلامي الذي اقتبسته يعني عكس ما قصدت إليه أنت تماما ما يعني أنك لم تفهم الكلام ودلالاته وإحالاته فأسرفت بالتعليق متحاملا رغم أننا لسنا في صراع مسلح أو حرب طاحنة وإنما نحاول الوصول الى الحقيقة من خلال الحوار الهادف البناء بعيدا عن الكلمات الجارحة التي لا تغني عند المحاججة وتدل على ضعف المهاجم وقصور حجته ورغم أني لست محاميا عن أحد و أطرح أرائي بصراحة دون خشية وطالما أشرت الى تجاوزات المتطرفين المسلمين وأفعالهم المنافية للإنسانية ولكن طالما رأيت منك هذه الحدة التي تدل على أنك لا تصلح لمقارعة الحجة بالحجة فأود أن أسالك سوالا هل ما قام به رجال الدين المسيحي قبل عصر النهضة وما أقاموا من محاكم تفتيش وجرائم إبادة جماعية وحرق للمخالفين من صميم الدين المسيحي الداعي للسلام والمحبة بين البشر أم إنها اجتهادات وتصرفات لرجال دين زاغوا عن النهج السليم


48 - الأخ محمد علي محيي الدين
صلاح يوسف ( 2009 / 10 / 24 - 20:14 )
لماذا تخاطبني بالأخ العزيز ثم تتهمني بلبس نظاراتي الطبية بالمقلوب ؟ أية فذلكة تمتلكها ؟ عموماً سبب البلاء في الإسلام ليس سببه المتعصبين، فهذا التعصب لم يأتي من فراغ بل من داخل صلب الإسلام ونصوص الإسلام. وحينما تأتي على سرد المجازر المسيحية ومحاكم التفتيش فهل يعني ذلك ان نتغاضى عن جرائم المسلمين على نمط ( واحدة بواحدة ) ؟؟؟؟ وهل نحن الآن نعاني من المسيحية التي تعلمنت وتم قلع أنيابها منذ 300 عام وأكثر، أم جرائم المفخخات في شوارع العراق والجزائر وباكستان والصومال ودارفور وأفغانستان ؟؟؟ ما دخل المسيحية في هذه الفجائع يا حضرة المفكر صاحب الحجة والرأي السديد ؟؟؟
أما عن مقارعة الحجة بالحجة، فلا أخال مدافعاً عن الإسلام ( ولو من طرف خفي ) يمكنه الصمود أمام المنطق والحجة، فقولك أن الدين مكانه المعبد هو ادعاء وهمي وغير صحيح على أرض الواقع، إلا إذا أردت أن تسخر من نفسك وليس من القراء الذين يعرفون تماماً بأن الإسلام يتدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياتنا بدءاً من الأكل إلى دخول الحمام بالقدم كذا وكيف نرتل القرآن وكيف نصوم وكيف نضاجع النساء وماذا نقول قبل الأكل .. هذا بخلاف الضجة التي تكاد تكسر نوافذ المنازل وهذا التلوث الذي يسببه الأذان الذي يتم إسماعه قسراً لكل الناس بما فيهم المرضى والأطفال حد


49 - الى الاخ حبيب ثجيل المياحي
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 10 / 24 - 20:14 )
انا اعرف ذلك جيدا وقد اشرت اليه في تعليقاتي وفي تعليقي الذي حذف اذا تقرا التعليقات. اما بخصوص الشخص الذي ذكرته فهو شخص معروف وهو من جماعة نوري المرادي وعليك الباقي بالتقيم
تحياتي لك وللعمام المياحين
وكون على قناعة سنكون بالمرصاد لكل البعثين


50 - قليل من العقل
سركون البابلي ( 2009 / 10 / 24 - 21:41 )
لاادري لماذا المسلم لايستطيع الدفاع عن دينه الا بالتهجم الشخصي على منتقدي الاسلام هلا جاوبتي يا استاذة على سؤال من اسئلة الاستاذة وفاء


51 - غريب امركم النصف يقول غيرة انثوية والنصف الاخر يقول تانيا رج
محمد علي ( 2009 / 10 / 24 - 22:10 )
والاغرب من هذا وذاك من يتهجموا علي اساس ليه نخوض في سير الناس, مين الناس دول اساسا ولانتم تخوضوا في سيرة الرسل واولهم الناس اللي خيفين علي سيرتهم, اما عما قالته السيدة تانيا عن سلطانتكم فكلام يشرح بمنتهي الوضوع ويشرح عقليتها ونفسيتها والاهم دوافعها, فللاسف دراسة الطب في سوريا عربي وجامعات سوريا ليست علي المستوي المقبول في امريكا, وبائعة البيتزا ما كان امامها غير اسهل طريق خاصة وانها تتمتع بصفات قادرة علي تسهيل مهمتها في عملية التاثير علي الجماهير من كونها انثي ومسلمة واجهة جيدة وقدرة خطابية وقبول مع برمجة منظمة لهدف محدد
والغريب ان كل من دافع عنها هنا دافع بالهجوم علي الكاتب اي كما يقولون قتل ساعي البريد بدل من الرد علي الخطاب فلم يهتم من هتف بالموضوع والتحليل المنطقي لمجريات الامور التي اوصلت السيدة لهذه المهمة السامية تجاهلوا السبب والنتيجة وبالتالي الفعل السبب من احتياج وعوز بجانب امراض مجتمعية كثيرة ادت لامراض داخلية ونفسية واضحة مع ضعف اخلاقي لقبول ما عرض لبيع كل مبدأ وقيمة في سبيل التغير الطبقي الذي حصلت عليه وبالتالي القبول المجتمعي في بلد لفظتها لسنين تناسي الجميع وتجاهل الحقائق المقدمة باسلوب واضح وصريح للسبب والنتيجة وبالتالي الافعال واتجهوا للهجوم علي الكاتبة كما لو كان


52 - مرة ثانية الى المدعو حبيب ثجيل
رعد الحافظ ( 2009 / 10 / 24 - 22:34 )
ركز معي يا رجل..أنا لم أغلط بكلمة واحدة ..ردّي عليكَ رقم 48 مازال مكانه
عد إليهِ لتتأكد منه ثانيةً وثالثة..أصعب كلمة وأقساها كانت (المدعو)...هل هذهِ شتيمة مقابل مش بوزكم وإضافتك الآن رعد يتذلل لتانيا
صدقني يا عزيزي أنتَ لاشيء..ولن تكون مستقبلاَ ..هل تعرف لماذا؟
لأنك لاتركز على جوهر الموضوع أبداً ولا تفهم ماتقرأه...كل الذي يهمك رجل أو إمرأة...الغريزة التي لا يسيطر صاحبها عليها تقلبهُ الى......والعياذ بالله
أنتَ حتى لم تنتبه الى مخالفتي للسيدة تانيا في أفكارها وردها عليّ بل وحجبها أحد تعليقاتي...ولأن كل ذلك تم من خلال الأخلاق المحترمة فبقيت أنتَ تجهل ما يحدث وأتوقع مستقبلاً بقاء نفس الحالة معك
سأزودك بسّر عني كتابتي...عندما أصد تهجم أحدهم أمثالك ..يتصور أني سببتهُ...ويكتب ذلك وأتحداه كما فعلتُ الآن معك ويعود يقرأ ليجدني لم أشتم بحرف...إذا إستطعت ن تحل هذا اللغز فأنت فهيم..وإلا...فالعاقبة للمتقين


53 - رد سادس قبل انتقال الموضوع للأرشيف
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 25 - 04:03 )
شكرا جزيلا لكل قلب طيب قرا الموضوع ليقرأه أو ليعلق عليه فكليهما أثرياني بكرمهما واعتذر لمن ساءه ما قرأ لاختلاف الرؤى لأن انسانيتنا باقية واختلافنا طاريء(طبعا أخاطب القلوب لأن العواطف في القلوب) شكرا أخي صلاح الوقت لايسع للرد الخاص ورعد وآسفةإذا كانت الذبابة الأخيرة قد أزعجتك بسببي هي ومن (طيرها) باتجاهك) تلك هي بعض الاخلاق الحميدة لبعض المتأسلمين من أتباع أهل البيت(الأبيض)شكرا لكل من مر وعذرا لكل من إستاء محبتي للجميع


54 - السيد / السيدة. تان / يا : أود أن تتفهموا يوما ما
T.khoury ( 2009 / 10 / 25 - 05:43 )
السيد / السيدة. تان / يا : أود أن تتفهموا يوما ما

هو ما يلي يعني أي شيء لك :

النتيجة : 25% شارك في التصويت : 50

اخر الافلام

.. رفع علم حركة -حباد- اليهودية أثناء الهجوم على المعتصمين في ج


.. 101-Al-Baqarah




.. 93- Al-Baqarah


.. 94- Al-Baqarah




.. 95-Al-Baqarah