الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رد على مقالة ( وفاء سلطان وسجاح التميمية ... بين الواقع والشعارات )

محمود الشمري

2009 / 10 / 24
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


كتب الأستاذ الكريم مهند ( الحسيني ) مقالة تحليلية جميلة تدل على ثقافته وأدبه وسعة أطلاعه
ولينظر الأستاذ الكريم الى ماكتب الحاخام اليهودي ستيفن جوليوس شتاين
حاخام معبد ويلشاير بوليفارد في صحيفة لوس انجلس تايمز عن مؤتمر يهودي كانت وفاء ضيفة عار فيه..


(( أنا لا أدافع عن الإسلام. لكن إشارات وفاء سلطان الزائدة عن الحد والتي لا يمكن التسامح معها أثناء هذه المحاضرة، جنبـًا إلى جنب مع إغفالها ذكر الجهود الهامة والحثيثة التي يبذلها المركز الإسلامي، أهانت كل المسلمين واليهود في لوس أنجلوس وبطول البلاد وعرضها ممن يحاولون كسر الهوة الثقافية التي تفصل الدينين. وهذا سببي الأول الذي من أجله شعرت بالسخط تجاه هذا الحدث. ))

تصور ياسيدي حاخام يهودي تأخذه الغيرة وينبذ الأكاذيب والتلفيقات التي تطلقها وفاء , بينما أخواننا يطبلون لها ويزمرون , ويفرحون . ان الحاخام يعني أن هناك جهود حثيثة للتقارب بين الناس ولكن وفاء وأمثالها يحاولون منع ذلك . ! لمصلحة من ؟ ومع أي دعوة منحرفة أندمجت دعوة وفاء !

ماالذي فهمناه من وفاء وجماعتها غير الشتائم و التجاوزات ... لقد أصبح مألوفا جدا وعاديا جدا وغير مستغربا جدا صدورالعبارات المستهجنة من وفاء ومن مشجعيها الأوفياء الذين يقال أن عددهم أصبح يقدّر بالمئات في كل أنحاء العالم ..

أما عدّتهم كما لمسنا ( ولا أقصد الأستاذ مهند ) فهو التشجيع المطلق والتصفيق الحاد لما تقوله الست ومن يكتب بجانبها و الصياح على طريقة (بص ..شوف .. شحته بيعمل ايه ..) مع اضافة مميزة جدا وهي العبارات الفاحشة والشتم والسب لكل من ينتقد أفكارها في موقعنا الموقر الذي أرجو أن يكون بعيدا عن هذه الفواحش ..

لقد أصبح أسلوب الشتائم والتهجم لازمة وميزة يعرف بها أدعياء العلمانية الجدد وخاصة من تيار وفاء وأصبحت الشتائم تحف بأسم ( العلمانية على طريقة وفاء ) من جميع الجهات وتحيط به أحاطة السوار بالمعصم ..

بالأضافة الى تهمة أخرى (وهذه تستحق براءة أختراع ) وهي أن كل ينتقد وفاء ويذكر أسمها ويمس مقامها السامي أنما يتهم بأنه يريد بذلك علوا في الأرض وشهرة تدخله التاريخ وتجعله كاتبا مميزا معروفا تتسابق كبريات الصحف والمجلات للتعاقد معه , وأنه حقيقة مجرد نكرة ولايستحق حتى ان يسمى بأسمه وانما يسمى ( كاتب ) وبعضهم يسميه (كويتب ) ..
مع اني والشهادة لله حاولت أن أكتشف مدى ماوصلت اليه شهرة وفاء بين الناس وناقشت الكثير من الناس وبضمنم بعض الكتاب والصحفيين الذين يعملون في الصحف العراقية ووجدت أن معظمهم لم يسمع بأسمها حتى .. غير أن بعضهم تذكر ان أمرأة ما قد تطاولت على الأسلام وشتمته عبر قناة الجزيرة .

يعني التطاول على دين سماوي يدين به ربع سكان الأرض جائز ومباح وهو فكرتنويري برأي وفاء وأتباعها , وشتم رسول كريم يقدره ويؤمن بما جاء به ربع سكان الأرض هو حق وحرية وطروحات تقدمية , أما نقد فكر مهزوز وطروحات غير مترابطة مبنية على التظليل والشتائم فهو سعي وراء شهرة وعلو في الارض وظلامية .
ياللعجب ! ويا لغرابة مايدّعون ..! ولماذا لايكون العكس هو الصحيح ... ؟

أليس لابد للأنسان الذي يبغي الحقيقة من أحترام جميع القيم والتوجهات الفكرية التي يؤمن بها الناس ودراستها دراسة مستفيضة حتى يستطيع نقدها وتقويمها أذا كانت تحتاج الى نقد وتقويم ؟ وليس شتمها والدعوة الى هجرها أو الدعوة الى أستبدالها بقيم أجتماعية نشأت في مجتمعات أخرى وتطورت وفق الشروط الموضوعية لتلك المجتمعات والتي قد تكون غير مناسبة تماما لمجتمعنا و قد يكون بعضها مناسبا ولكن بحاجة الى دراسة واقناع بالكلمة الطيبة والدليل العلمي وليس بالشتائم .

وأن نقد تلك الأفكار ومناقشتها يتطلب:

1-علما واسعا وبحثا دقيقا حتى يستطيع الأحاطة بحيثيات تلك الأفكار وحقيقتها وليس اخذ جانب وأهمال جانب اخر .

2-أدبا جما يقود التحاور وتقديرا وأحتراما للأخر ولفكره اذا كان النقد والتحاور لغرض البناء والأستفادة وليس الحقد والأنتقام .

3-واذا وصل الأنسان الى حقيقة معينة فعليه الدعوة لها بعلم وأدب أيضا وليس بالسباب والشتائم التي تنفّر الأخر وتأتي بنتائج سلبية .
والسؤال هو ...أين وفاء سلطان من كل هذا ؟لم نلمس من وفاء أي توجه حقيقي وصادق في دراسة أسباب الأنتكاسة الحضارية التي نمر بها , ولم نفهم منها غير السباب والشتائم للأسلام وللرسول الكريم . أين البحث العلمي المبني على المنطق وعلى الدليل ؟
. هل أن شخصا ما في حالة سكر أو خدر أو رغبة معينة , ويقوم بفعل شائن معين كأضطهاد زوجته أو أطفاء السجائر في جسدها أو غيره .. نعلل هذا الفعل بأن نبيه الذي يؤمن به هو السبب ؟ ومن قال أنه يؤمن بالنبي ؟ هل يجوز لي أن أتهم وأنتقد سيدنا عيسى عليه السلام بمافعله هتلر من تدمير وقتل , أم بمافعله الصليبيون من فضائع في حروبهم , أم بما فعله الرجل الذي حبس ابنته في قبو المنزل وأنجب منها عدة أطفال , أم الجندي الأمريكي الذي أغتصب فتاة المحمودية ثم قتلها واحرقها مع عائلتها, أم , أم ....لايجوز ذلك طبعا ..

حسب أقوال علماء النفس وأساتذة التربية والأخلاق وتأكيداتهم فأن ألأنسان ينشأ ويتربى وتتكون شخصيته أعتمادا على عدة عوامل , بعض منها هو

الأول : تربية مكتسبة مأخوذة من المجتمع والتي تتضمن المباديء و القيم المأخوذة من العائلة ومن المدرسة ومن المحيط الأجتماعي الذي يعيشه .

الثاني : وهو الأهم وهي تربية الأنسان لنفسه بنفسه , وهي غالبا ما تبدأ بعد بلوغ الأنسان سن الرشد .

فلقد خلق الأنسان في تركيب عجيب كوحدة واحدة ولكن بمواهب وحواس ولطائف متعددة لاحد لها في أذواقها وأمالها والامها وتوجهاتها. والذي يقود تلك المواهب واللطائف والحواس ويوجهها هو الأرادة النابعة من العقل .
والذين يستسلمون ويخضعون لمطالب حواسهم دون توجيه من العقل والأرادة الصحيحة لايمكن ان ينجحوا في بلوغ اهدافهم الصحيحة .

أن النظام الأخلاقي بشكل عام هو السبيل الوحيد للحصول على ارادة عاقلة قوية ومستنيرة تقود الأستعدادات واللطائف والمواهب والحواس .
هذا النظام الأخلاقي يشمل مجموع القيم والمباديء التي يستقيها الأنسان من محيطه الأجتماعي الذي يعيش فيه , وهذه القيم تكون على شكل أديان ومعتقدات وعادات وتقاليد وأحزاب وتوجهات فكرية مختلفة .


وكما يقول الكاتب الكبير فيكتور هيجو (لاتحتاج الى ذكاء خارق لكي تصل الى السعادة والنجاح , فأن أرادة صغيرة لك كافية للوصول بك الى النجاح ) فلابد اذن من أرادة عاقلة ذات خبرة تميز بين الغث والسمين تقود الأنسان في حياته .
.

لذلك فعليه أن يكون مستعدا نوعا ما لتقبل النتائج التي قد تتصادم مع بعض ماتعلمه وأكتسبه من محيطه الأجتماعي ولايصل الى ذلك الّا بتعليمه نفسه بنفسه من خلال بحثه الدقيق عن تفاصيل الحقيقة ومناقشته أفكار وأراء الأخرين ودياناتهم وتوجها تهم وعدم الأستهزاء بها ,
وعليه أيضا أن يفتش عن الجمال أولا قبل أن يفتش عن ما يعتقده قبحا ويقضي حياته بالتشهير والسباب والشتائم بحجة أنه وجد قبحا وأنه يريد تغيير ذلك القبح , وبالتالي فأنه سيجد نفسه وقد شاب وأنقضى عمره ولم يفعل شيئا سوى أحتراف الشتائم وأختراع الجديد منها



صحيح ان الايمان واحد ولكن القلوب التي تحويه مختلفة وكل يأخذ على قدره وهذا القدر يعود الى الشخص المتلقي والذي ينعكس مقدار الايمان الذي استوعبه قلبه على أفعاله وتقواه لذا فان الجنة درجات وكذلك فان الخطايا مختلفة لذا فأن النار لمن يستحقها دركات وهناك بعض الناس لم يدخل الأيمان في قلوبهم لأن قلوبهم مقفلة مع انهم يدّعون ألأيمان ..

يقول الأستاذ مهند بأن التاريخ يكتبه المنتصرون ... وأسأل .. بأي مقياس تقيس الأنتصار ؟ هل هو مقياس التفوق العسكري .. وطغيان جهة وانكسار أخرى أم ماذا ؟
التاريخ ياسيدي يكتبه المخلصون , وبضمنهم الشهداء والمضحون ...
فلقد انتصر أعداء( سيدنا المسيح عليه السلام ) عليه جسديا وغادر هو الى السماء وتشتت حواريوه في أصقاع الأرض ولكنه وحوارييه كتبوا تاريخا جديدا ناصعا.
وقتل الحسين وأصحابه قتلة شنيعة ولكنهم أصبحوا مشاعل تنير دروب الثائرين على الظلم .
وفي العصر الحديث , أغتيل غاندي ومارتن لوثر كنغ ولكنهما حولا مجرى التاريخ وكتباه بحروف من نور .

أي طروحات واقعية تلك التي تطرحها وفاء ؟
أن نترك ديننا الحنيف ؟
انها نفسها وفاء لاتعلم ماتريد ..! انها بارعة في تسطير الشتائم فقط ..
أستطيع الان أن أقص عليك الاف القصص الواقعية التي تحدث يوميا في الغرب وفيها يتم التجاوز على القيم الأنسانية والأخلاقية ..
ألأديان جميعا لاترضى بأنتهاك الحقوق والتجاوز .. وليس وفاء ..
أذهب الان الى أي انسان يؤمن بأي دين وأدعه لترك دينه ..فهل يرضى ؟
هناك ديانات غريبه وضعيفة ومحدودة جدا تمارس من قبل مجاميع محدودة جدا , ولكن معتنقيها مستعدين للموت في سبيلها ..
فكيف بدين مثل دين الأسلام قوي ومحكم ويدين به ربع سكان الأرض .. وتدعو الناس لتركه وتقول تجديد وتطوير ودعوة واقعية وأصلاحية ..!
أن وفاء وأصحابها يعلمون جيدا أن تهجمهم على الأسلام لن يجدي نفعا ولن يجنوا منه شيئا , ولكنهم مصرين , فلم هذا الأصرار ؟
لابد أذن من وجود دوافع خفية وراء ذلك ..

ومن أوحى لك أو لغيرك ياسيدي بأننا نخاف على الأسلام من هذه الدعوات .. ؟
لاياسيدي نحن نكره الكذب والتلفيق فقط .. ونحن المسلمون نأسى لمن يظل , مثلما نفرح لمن يصل ..
أما من تعيرونا بهم من الأرهابيين والمتطرفين فهم قد قسوا علينا أكثر مما قسوا عليكم ووجهوا سهام حقدهم لنا قبل أن يوجهوها لكم وقتلوا منّا أضعاف ماقتلوا منكم لأننا رفضنا دعاواهم الباطلة قبلكم وبّينا بطلانها . أنهم مدعون مجرمون معظمهم بعثيون ورجال عصابات قتل وسرقة منظمة لبسوا الدين رداءا ولم يؤمنوا به , أما بعض قليل منهم فقد غرر به أ وخدع وأعتقد غير ماجاء به الحق في كتابه والنبي في سنته .
وأنتم كغيركم تعلمون أن هؤلاء هم خوارج عن الأسلام ولكنكم تتجاهلون ذلك وتحاولون أن توحوا للعالم أنهم هم المسلمون .

ان دعوات عديدة عبر التاريخ أرادت النيل من الأسلام ولكنها فشلت وتلاشت ..
وجنابكم لابد وأن يتذكر دعوة الماديين ضد الأسلام , وكيف خيل لهم مثلما يخيل لوفاء الان و كيف أصبحوا في خبر كان .
لا أعلم كيف تقيسون الأمور .. تهاجمون الأسلام وقيمه وتقولون خلوا بيننا وبين الناس ودعوهم يختارون , , وما أن يتصدى واحد من الناس لكم حتى تشبعونه شتائم ثم تريدونه أن يتنحى ...
نعم ياسيدي أنا أحد الناس الذين وصلتهم دعوتكم ورفضها رفضا شديدا لأنها ( دعوة دوغمائية مشوهة تريد أن تطال جملة من الأفكار العظيمة ولم و لن تستطيع )

أما محاولات سحبي شخصيا للتجادل الذي يقود الى التشاتم فهو مالا أرضاه ولا أقتنع به لأنني أعتقد أن المواقع الألكترونية هي وسيلة تحاور متمدنة ويجب أن نقوم بأحترام وظيفتها هذه وعدم الهبوط بها الى المستوى المتدني الذي تحاول وفاء وبعض اصحابها من الأنحدار اليه . وهذا ما حصل فعلا في أحد المرات فقد نجحت ياسمين يحيى بسحبي الى مستوى واطيء جدا وصدرت مني تعليقات ندمت عليها فيما بعد .
لذا فأنا أعتذر لبعض الأخوان من الدخول في نقاشات عقيمة معهم لا تؤدي بنا سوى الى تفرق وتناحر .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الدكتوره وفاء سلطان بين سمو المقصد و دناءة الوسيله
زيـــاد كســـاب ( 2009 / 10 / 24 - 06:37 )
يلزمنا هنا أن نميز بين الهدف و الوسيله فى كتابات السيده وفاء سلطان,فلا منطق يمنعنى من أن أتفق مع أهدافها و أختلف مع وسائلها.ربما كانت أهداف د.وفاء سلطان هى إيقاظ ربع سكان الأرض من سباتهم العميق,و انقاذهم من غفلتهم,ذلك السبات و تلك الغفله اللذان قد أورداهم موارد التهلكه و تسببوا فى تخلفهم المخزى عن ركب الحضاره.أما أساليب و وسائل الدكتوره وفاء سلطان, فانى أختلف معها بشأنها كل الاختلاف لاعتمادها على السب و الاهانه لرموز أحدى الديانات و لو كان من يعتنقها فردا واحدا,فما هكذا يكون التوجيه و الاصلاح و التنوير,فأسلوب الصدمات الكهربيه قد ينجح أحيانافى مجال تخصصها(الطب)و لكنه قطعا ليس الأسلوب الأمثل فى مجال اقناع البشر بالتخلى عن بعض معتقداتهم.أناشد د.وفاء التراجع عن أساليبها و وسائلها التهجميه و التهكميه التى لن تكون أبداً علاجا ناجعاً لمرض تصديق الأسطوره


2 - لقد اعيقجت ان الشبوعية ومن يمارسها هم الوحيدبن الدين يخرجوا
محمد على ( 2009 / 10 / 24 - 07:58 )
حيث اريبطت دائما اقنعته والهم بالعبارات الشادة ولكن بعد قزاءة كتابات هده الوفاء واتباعها وهم لا بعدوا علي الاصابع وبنخصروا هنا او في المواقع المشابهة تاكد لي اني ظلمت الشيوعيين فالفاظ هده المدعية واتباعها بها من الفجاجة ما يجعلهم في الصف الاول لعديمي النهديب واللفظ الفج لا يعكس غير عقل وفكر وضمير اكثر فجاجة وفجور وهدهه هي خلق المدغين الجدد هدا الخلق وهده الوضاعة فيحولوا الانسان العربي والمسلم لهده الصورة التي لا يقبلها اي انسان لاانها ينققصها الانسانية قبل الدين ققالانسام السوب لا يقبل تلك الدونية فى الفكر والخلق ولا يستطيع ان يتغغايش معها لكن من بنفسه مرض ومن فسدت سريرته وتمزقه قيمه وخلقه تسربت اليه مفاسد تلك المدعية واستبدل ليس فقط الدين ولكن فجاجة ودنو خلق سيدته فيلاحظ علي الفور التبعية الفكرية والخلقية والقجاجة في القول والفعل واسنخدام اللفظ الفج اشتكينا ففي مصر من الثورة وما افرزة التقلب الطبقى اليوم يفرز لنا فكر واسلب المدعية طبقة حديية جديدة من السبابين اصحاب القول والفعل الفج


3 - تناسلوا
سلوم ( 2009 / 10 / 24 - 08:19 )
تحيه وسلام***تقول ان ربع سكان الارض يدينون بالاسلام وهذا استثمار ضمن كثير من الاستثمارات التي بنا اسسهامحمد(تناكحوا وتناسلوا لافاخر بكم الامم) وهذه ليست بالمفخره بل هي مفرخه !! ثم ما هي قيمة الكثرة الكثيره عدا ان نستزيد بكثرة الجيش الذي نقاتل به جيش الكفار!!!!ثم ان كانت وفاء سلطان ليس لديها تاثير على هذه الجموع من الناس وانها في الدرك الاسفل اتركها ياخي وانعم انت بجنتك سلام للجميع والسيد محمود اولهم


4 - غريبة؟
جحا القبطي ( 2009 / 10 / 24 - 11:15 )
كم هي عظيمة رسالة الدكتورة وفاء... ولا تستغرب ..!! لأن الموضوع بسيط جدا وواضح تصور أن دول الغرب_بما فيهم أمريكا ونضيف اليابان وسنغافورة _ أصبحت تدين بالإسلام وتبدل حالها وأصبحت شعوبها مثل السودان ومصر وأفغانستان وغزة والجزائر وباكستان والعراق واليمن والصومال والقائمة تطول فهل هذا جزاء من تفني عمرها وتضحي بسعادتها وهدوءها وتتعرض للمخاطر علي يد أتباع أفضل خلق الله أن تنكروا عظمتها وترفضوا رسالتها لإنقاذ العالم من التخلف ومساعدة خلق الله إكتشاف خطورة العقيدة المحمدية ومساعدة العالم بأكمله العيش في كرامة وتساوي ولا فرق ما بين الخلق بحسب النصف الأسفل أو بحسب الفكر أو المعتقد؟


5 - الاستاذة وفاء سلطان
مينا مجدى ( 2009 / 10 / 24 - 13:15 )
الدكتورة وفاء سلطان لا تأتى باحداث من مخيلتها انما احداث واقعية يعنى قتل ام قرفة وابى بن كعب بن الاشرف وغيرهم او الزواج من زينب او عائشة لم تخترعه وفاء سلطان هى فقط علقت على هذا ولا اعرف اى سباب الذى تقصده ،هل ذكر وقائع ذكرت فى المراجع الاسلامية يعد سبابا ؟
ثانيا :ليس عدد المنتمين الى الدين يدل على صحته فالبوذيون والهندوس اعدادهم تصل الى المليار ولم يقول احد ان عقيدتهم صحيحة ؟
هناك الف باء اخلاقيات وهى تتناقض مع حوادث مثل الغزو والقتل واظن الدكتورة حرة فى رأيها


6 - سؤال إلى الكاتب
مايسترو ( 2009 / 10 / 24 - 13:43 )
لدي سؤال بريء إلى الأستاذ الكاتب، حيث تقول في معرض مقالتك ما يلي وأقتبس منك ما قلته بالضبط، وقتل الحسين وأصحابه قتلة شنيعة ولكنهم أصبحوا مشاعل تنير دروب الثائرين على الظلم . فمن هم الذين قتلوا الحسين وأصحابه، هل هم حفدة القردة والخنازير ؟، أم هم الأمويين،؟، ولا أريد منك إجابة سريعة، بل أن تتأنى في الرد، وإلا فساعتبر جوابك مجرد هذيان ، كما هي أسطورة الأديان التي تتشدقون بها.


7 - ألسيد الكاتب والأخ زياد
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 10 / 24 - 14:36 )
نعم أخي محمود في كل ما قلت ولكن ترى هل تتناسب الردود مع منطق المقالة أم غن الرد سيكون وفق هوى إن الكاتب مخالف وهو محمود الشمري وليس موضوع لكاتب..

ألأخ زياد كساب ..
أعجبني طرحك فليس منطقيا إنك تريد مودتي فتقول لي انت سيء وابوك كذا وأمك كيف دعني اقتدي بك وستكسبني دون جهد ألأمر منوط باخلاقك قبل آرائك احيانا شكرا لصراحتك وشكرا للكاتب الفاضل


8 - إلى: الأســتاذه/تانيــا جعفــر الشــريف
زيـــاد كســـاب ( 2009 / 10 / 24 - 16:44 )
أتفق معك حول ضرورة إلتزام مَن يدعو لفكر ما بالخُلُق القويم و السلوك السوى الكريم حتى لا تحول فظاظتة و غلظة أسلوبه دون توصيل هذا الفكر للمتلقين,فالمفكر قوى الحجه لا يلجأ للسباب و انما يقارع الفكر البالى بفكر جديد ساطع البرهان,تستطيع الدكتوره وفاء سلطان بسهوله عقد مقارنات بسيطه فى القدره على الاسهام فى الحضاره الانسانيه بين فريقين الأول (معتنقى الفكر الدينى
الأسطورى)و الثانى (أتباع المنهج العلمى),فبذلك يمكنها أن تجتذب من الفريق الأول أنصاراً للفريق الثانى,أما صب اللعنات فوق رؤوس رموز الفريق الأول فلا يُنتج سوى النفور من المفكر و الفكر الذى يدعو إليه.من دراستى لعلم ادارة الأعمال فرع(ادارة التغيير)أستطيع القول بأن من يسعى لإحداث تغيير ما فلا بد له
من اكتساب ثقة من يدعوهم للتغيير و لا بد من إفشاء الطمأنينه
فى أوساطهم بأن هذا التغيير سوف يحقق مصالحهم و لو بصوره مختلفه عما اعتادوها,,كما أن هذا التغيير سيأتى بارادتهم و ليس رغما عن أنوفهم .و من هنا يأتى خلافى مع وسائل السيده/وفاء
سلطان رغم اتفاقى مع غاياتها.أشكر و أقدر تعقيبكم على تعليقى


9 - السيد الكاتب
قارئ ( 2009 / 10 / 24 - 17:21 )
سيدي الكاتب دعني أعبر لك عن فائق احترامي وتقديري بهده المقالة الهادئة المسالمة٠أنا لا أؤمن بما تؤمن ولكن أقف تماما إلى جانب حقك في أن تدافع بالتي هي أحسن عما تؤمن به٠ أتمنى صادقا لو أن جميع من يدافع عن الإسلام يكون بمثل حلمك وتسامحك أنت والسيد طلعت خيري، وعلى من ينتقده أن يلتزم الموضوعية ودفع الحجة بالحجة وإلا فوراء الرد خلفيات٠
أنا من متتبعي مقالات السيدة وفاء سلطان ومعجب بأسلوبها الخاص بها في الكتابة والذي برأيي يحق لها عن جدارة أن ترفع التحدي بأن لو اجتمعت الإنس والجن أن يأتوا بمثل أسلوبها لن يأتوا به ولو كان بعضهم لبعض ضهيرا، وأنا شخصيا شممت رائحة محاولة تقليدها في مقالتين لكاتبين معارضين لنهجها،ولكن تلك المحاولة لم يحالفها الحظ٠
أنا شخصيا إستفدت كثيرا من عدة مقالات لها إلا أنني لا بد أن أسجل عدم ارتياحي لانفعالاتها وتشنجها بل يصل بي الأمرإلى حد القرف أحيانا من كثرة سبابها وشتائمها بل وحتى تجنيها عندما تتناول نبي الإسلام فتصوره وكأنه أقسى وأوحش من هتلر أو هو مصاص دماء عقيدته القتل والتقتيل٠أنا أرى أن لديها الكثير مما يمكن أن تقوله ولكن حبدا لو تقوله بهدوء وروية عندئد سيكون الأمر أجود بكثير٠
أعجبتني كثيرا وأنا أوافقك عليها تماما تلك الج


10 - وفاء سلطان تحاكي المنطق
نادر عبدالله صابر ( 2009 / 10 / 24 - 21:12 )
طبيعي جدا ان يرفض حاخام يهودي طروحات وفاء لان الدين الاسلامي هو الابن الشرعي لليهودية ومنها استمد اغلب مبادئه وان القران هو اكبر شاهد اثبات ان اليهود كانوا في منطقتنا !!أليس كذلك ؟؟؟ ان هدم الدين والمباديء المتخلفة المتوارثة منذ عصور والمنزرعة في اللاوعي عند العرب هي الاساس لنخطو الخطوة الاولى نحو القرن الواحد والعشرين لنعيش تحت الشمس مع غيرنا من الامم بدون اية عقد


11 - محمود الشمري وعقدة وفاء سلطان
ياسمين يحيى ( 2009 / 10 / 25 - 02:37 )
في اعتقادي الشخصي أن اكثر مايغيض الشمري من د. وفاء هو أنها امرأة والدليل أن د. كامل النجار يعري الاسلام مثلها تماما ومع هذا لانرى لمحمود أي مقاله عنه . هو رجل مسلم وبدوي ايضا لذالك لايحتمل فكرة أن امرأة اقل شأنا من الرجل في نظره تفضح وتعري دينه فهذا كارثه بالنسبة له ولجميع الذكور المسلمين . المرأة التي اهانها دينه واحتقرها وانتقص من قيمتها الانسانية هي من تتصدى له وتكشفه للناس اجمع . اما بالنسبة لنزولك الى مستوى واطي فأنت لاتحتاج لياسمينا كي تنزلك اليه. يكفي انك تعتبر أن محمد قدوتك فهذا يكفي لنزولك للوحل . . ياسمينا


12 - يأتوكم بثياب الحملان وبداخلهم ذئاب مفترسة
مصلح المعمار ( 2009 / 10 / 25 - 05:20 )
ان الموعظه الأخلاقية التي يحاول الشمري القاؤها في هذة المقالة تشبه المواعظ السلمية التي كان يلقيها نبيه عندما كان ضعيفا في مكه اثناء الدعوة الأسلاميه ، وتشبه المقولة الثعلبيه لا اكراه في الدين التي الغاها محد عندما قوي عسكريا في المدينه ، يا سيد شمري الآن هو عهد الحرية وآلأجهارعلنا بحقيقة الأسلام العدوانية ، ولا يمكن ان تخدع العالم مرة ثانية بمواعظك الثعلبيه بقصد المهادنه لحين ان تقوى وبعدها تقوم بفرض الجزيه وتصغر خلق الله وتآخذ نساؤهم سبايا وملكات اليمين ، وآقول لك اللعنة على الشيطان الأبيض وقرينه التلميذ المطيع الذي علمكم ان تمارسوا التقية حين تكونوا ضعفاء ، وتحياتي للجميع


13 - من هو الارهابي
مجدون ( 2009 / 10 / 25 - 07:06 )
اضم صوتي الي صوت الاستاذه ياسمين تعليق رقم 12
وذكر الكاتب ان الارهابين اساوْا الي الاسلام وكم محاوله للنيل من الاسلام ولبلبلبلبلبلبب ؟؟!!! يا سيدي الفاضل الارهابين ليس فقط هم اذين قاموا بالقتل والارهاب ولكن هم ايضا الذين فرحوا وتهللوا وعملوا افراح وليالي ملاح وفرقوا الشربات ورقصوا وقامو باطلاق الرصاص في الهوا زي ما يكون فرح العمده
الارهابين هم الذين يقاتلون بعضهم في العراق تحت اسم الدين الارهابين هم سبب في تقسيم السودان ورفع القران.. الارهابين هم الذين قتلوا وخربوا لبنان اقصد عصابه حسن نصرالله . الارهابين هم الذين قتلوا اخواتهم في غزه من انصار فتح . الارهابين في الجزائر سبب قتل وفناء قري باكملها الارهابيين هم الذي قتلوا السياح في مصر الارهابين هم الذين يضعون القران فوق السيف او الكلاشينكوف الارهابيين احنا كلنا لاننا ننطر ونصمت ولا نتحرك
الارهابين هم الذين تمتلئ ايديهم بالدماء وينطرون لها في المرايه ويقولون هذا من فضل ربي

اخر الافلام

.. وحدة 8200 الإسرائيلية تجند العملاء وتزرع الفتنة الطائفية في


.. رفع علم حركة -حباد- اليهودية أثناء الهجوم على المعتصمين في ج




.. 101-Al-Baqarah


.. 93- Al-Baqarah




.. 94- Al-Baqarah